موقع احتواء الكائنات الحية
الفصل 105. موقع احتواء الكائنات الحية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد تشارلز ورفاقه إلى الممرات المغمورة بالتوهج النابض لأضواء التحذير الحمراء، كانوا يرتدون ملابسهم وكانوا مزينين بالكامل بآثارهم ومعداتهم أيضًا. كان التصميم الشرس واضحًا على وجه الجميع.
إنكمشت ليلي داخل وعاء زجاجي. سقطت الدموع من عينيها وهي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تضغط بمخالبها الصغيرة بقوة على أذنيها لحجب الصرخات المؤلمة لرفاقها من الفئران.
“أنا آسف … أنا عديمة الفائدة للغاية ولا أستطيع إنقاذكم يا رفاق،” همست ليلي، وصوتها يتقطع بين تنهدات.
“أنا آسف … أنا عديمة الفائدة للغاية ولا أستطيع إنقاذكم يا رفاق،” همست ليلي، وصوتها يتقطع بين تنهدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم إعاقة تقدمه بواسطة الذراع الممدودة لمؤمنة من نظام النور الإلهي. باستخدام الجدار كدعم، استدارت نحو الباب الفولاذي وبدأت تتقيأ بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت قواتهم ضعيفة بشكل مؤلم وبالكاد بلغ عددها مائتي شخص. حتى مع الوحوش المحررة التي تعيث فسادًا، بدت أعدادهم صغيرة جدًا مقابل عشرات الآلاف من الميهيك في الخارج.
توقفت صرخات الفئران المعذبة فجأة، وتم فك الغطاء العلوي.
“مساعدة!! اتركني! مساعدة!!” صرخت ليلي وهي تكافح في قبضة ميهيك ملفوفًا بمعطف أبيض.
“قبطان، لدي متفجرات.” مع حجب وجهه بقناع المهرج، حاول ديب الاندفاع للأمام بالمتفجرات التي كانت في قبضته.
كومة الجرار الزجاجية الشفافة بجانب ليلي كانت تؤوي أتباعها من الفئران. لقد ألقوا بأنفسهم بشكل محموم على جدران حبسهم على الرغم من أن أفعالهم أدت إلى سحب الدم، ولم يفسد حتى شق واحد الجرار الزجاجية القوية.
أُجبرت ليلي على الاستلقاء على منصة صغيرة. اقترب منها ميهيك بقناع أزرق على وجهه وفي يديه علقة سوداء تتلوى.
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلي، هل أنت بخير؟” سأل بهدوء.
ارتفع صدر ليلي بسرعة بينما انهمرت الدموع على خديها. “أنا… لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى المنزل…”
“أطلقوا سراحهم جميعًا”، أمر تشارلز.
دون أن تتفوه بكلمة واحدة، تشبثت ليلي بإصبع تشارلز وأطلقت عويلاً عالياً. لقد كانت تجربة مرعبة للغاية.
عندما اقتربت العلقة من صدر ليلي، فُتح الباب المجاور لها محدثًا ضجة عالية. اقتحم تشارلز الغرفة مع مجموعة كبيرة.
“يا أخي، حتى بعد تقريب جميع الأشخاص الخاضعين للاختبار، لا يوجد سوى عدد قليل جدًا منا. فلا عجب أن ينتهي تمرد سالين بالفشل” علق ريتشارد قائلاً
تم تفعيل الخطاف الخاص به على الفور، وقام الطرف الحاد بتخوزق رأس ميهيك. تم سحب المخلوق بلا رحمة نحو الأرض. أزال تشارلز ليلي بعناية من أغلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم إعاقة تقدمه بواسطة الذراع الممدودة لمؤمنة من نظام النور الإلهي. باستخدام الجدار كدعم، استدارت نحو الباب الفولاذي وبدأت تتقيأ بغزارة.
باستخدام حربته، رسم تشارلز خريطة المختبر رقم 2 على الأرض. مع ضغط حواجبه معًا، تحركت عيناه ذهابًا وإيابًا على الخريطة. كان بحاجة إلى خطة، وكان بحاجة إليها بسرعة.
“ليلي، هل أنت بخير؟” سأل بهدوء.
دون أن تتفوه بكلمة واحدة، تشبثت ليلي بإصبع تشارلز وأطلقت عويلاً عالياً. لقد كانت تجربة مرعبة للغاية.
“قبطان، لدي متفجرات.” مع حجب وجهه بقناع المهرج، حاول ديب الاندفاع للأمام بالمتفجرات التي كانت في قبضته.
تآكل السائل الحمضي بسرعة في الباب الفولاذي وترك فجوة كبيرة في أعقابه. كانت التابعة هي أول من خطى بثقة عبر الممر المشكل حديثًا.
بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي لتهدئتها، قام بمسح الغرفة.
بدا المكان وكأنه غرفة احتواء للحيوانات. كانت هناك مجموعة من المخلوقات، مثل الفئران، والأبراص، وحتى الخفافيش، داخل الجرار الزجاجية التي ملأت الغرفة.
وسأل تشارلز، وهو يشير إلى جزء من الخريطة في الزاوية الشرقية، “ريتشارد، هل تجد هذه المنطقة مألوفة؟”
إنكمشت ليلي داخل وعاء زجاجي. سقطت الدموع من عينيها وهي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تضغط بمخالبها الصغيرة بقوة على أذنيها لحجب الصرخات المؤلمة لرفاقها من الفئران.
“أطلقوا سراحهم جميعًا”، أمر تشارلز.
“يمكننا العودة إلى المنزل بعد هذا؟ لقد غرقت سفينتي؛ كيف من المفترض أن أعود؟”
اتخذت المجموعة الإجراء على الفور وحطمت الجرار الزجاجية، وأطلقت سراح الجميع المخلوقات بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووقع انفجار هز الأرض، وصدر صوت هدير وحشي من خلف الباب المحطم.
مع إضافة فئران ليلي، تضخمت أعداد مجموعة تشارلز بشكل كبير. ومع ذلك، كان بعيدًا عن أن يكون كافيًا. كان تشارلز بحاجة إلى المزيد من الحلفاء.
اشتعلت موجة من الفرح داخل تشارلز عند سماع الأخبار السارة. رفع الفأر الأبيض بلطف ليقابل عينيه بكلتا يديه، وطبع قبلة على رأسها بحنان. وبدون أن يفوتهم أي شيء، اندفعت المجموعة بسرعة نحو الغرفة التي أشارت إليها ليلي.
عندما كان تشارلز يستعد للتحرك نحو نقطة الثبات التالية، قفزت ليلي على كتفيه. مع شهقاتها التي تتخلل بكاءها الشديد، خرج صوتها متوترًا ومختنقًا وهي تهمس، “سيد تشارلز، متعلقات الجميع موجودة في الغرفة المجاورة للغرفة المجاورة*.”
#everyone’s belongings are in the room next to the next room.#حرفيا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت موجة من الفرح داخل تشارلز عند سماع الأخبار السارة. رفع الفأر الأبيض بلطف ليقابل عينيه بكلتا يديه، وطبع قبلة على رأسها بحنان. وبدون أن يفوتهم أي شيء، اندفعت المجموعة بسرعة نحو الغرفة التي أشارت إليها ليلي.
عندما اقتربت العلقة من صدر ليلي، فُتح الباب المجاور لها محدثًا ضجة عالية. اقتحم تشارلز الغرفة مع مجموعة كبيرة.
عندما عاد تشارلز ورفاقه إلى الممرات المغمورة بالتوهج النابض لأضواء التحذير الحمراء، كانوا يرتدون ملابسهم وكانوا مزينين بالكامل بآثارهم ومعداتهم أيضًا. كان التصميم الشرس واضحًا على وجه الجميع.
تآكل السائل الحمضي بسرعة في الباب الفولاذي وترك فجوة كبيرة في أعقابه. كانت التابعة هي أول من خطى بثقة عبر الممر المشكل حديثًا.
مسلحين مرة أخرى بأسلحتهم، زادت القوة القتالية للجميع بشكل كبير. فشل الميهيك المنعزلون والمتناثرون في فعل أي مقاومة. ينتقل تشارلز من نقطة احتجاز إلى أخرى، ويعتني بكل غرفة على حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدوا وحشًا، فسيطلقون سراحه. إذا اصطدموا بإنسان، فإنهم يسلحون الوافدين الجدد بأسلحة ميهيك ويرحبون بهم في مجموعتهم.
مع إضافة فئران ليلي، تضخمت أعداد مجموعة تشارلز بشكل كبير. ومع ذلك، كان بعيدًا عن أن يكون كافيًا. كان تشارلز بحاجة إلى المزيد من الحلفاء.
وبحلول الوقت الذي اخترق فيه تشارلز وحزبه نقطة الاحتجاز الأخيرة، كان الممر الواسع والكبير مزدحمًا قليلاً.
بصرف النظر عن اثنين من البحارة ومساعد الطاهي (ماتوا)، تم تحديد موقع جميع أفراد طاقم ناروال. كان كل البشر المتبقين وجوهًا جديدة.
بوووووم!
إنكمشت ليلي داخل وعاء زجاجي. سقطت الدموع من عينيها وهي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تضغط بمخالبها الصغيرة بقوة على أذنيها لحجب الصرخات المؤلمة لرفاقها من الفئران.
“قبطان! هل يمكننا الركض بشكل مستقيم الآن؟” سأل أحد البحارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم إعاقة تقدمه بواسطة الذراع الممدودة لمؤمنة من نظام النور الإلهي. باستخدام الجدار كدعم، استدارت نحو الباب الفولاذي وبدأت تتقيأ بغزارة.
“سيدي، لقد أنقذتنا. ما هي خطوتنا التالية؟ سنتبع أوامرك.”
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقرأ الغرفة واقطع التشويق يا رجل. تحدث فقط “.
“يمكننا العودة إلى المنزل بعد هذا؟ لقد غرقت سفينتي؛ كيف من المفترض أن أعود؟”
“سيدي، لقد أنقذتنا. ما هي خطوتنا التالية؟ سنتبع أوامرك.”
كانت عيونهم مشتعلة بالأمل وهم يحدقون في المنقذ الذي أنقذهم للتو. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من فهم الضغط الهائل الذي يثقل كاهل تشارلز في هذه اللحظة.
دون أن تتفوه بكلمة واحدة، تشبثت ليلي بإصبع تشارلز وأطلقت عويلاً عالياً. لقد كانت تجربة مرعبة للغاية.
كان على تشارلز تعبير متجهم. لقد أطلق سراح جميع المخلوقات المسجونة، وانضم إلى صفوفه كل إنسان معدٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كومة الجرار الزجاجية الشفافة بجانب ليلي كانت تؤوي أتباعها من الفئران. لقد ألقوا بأنفسهم بشكل محموم على جدران حبسهم على الرغم من أن أفعالهم أدت إلى سحب الدم، ولم يفسد حتى شق واحد الجرار الزجاجية القوية.
ومع ذلك، كانت قواتهم ضعيفة بشكل مؤلم وبالكاد بلغ عددها مائتي شخص. حتى مع الوحوش المحررة التي تعيث فسادًا، بدت أعدادهم صغيرة جدًا مقابل عشرات الآلاف من الميهيك في الخارج.
“يا أخي، حتى بعد تقريب جميع الأشخاص الخاضعين للاختبار، لا يوجد سوى عدد قليل جدًا منا. فلا عجب أن ينتهي تمرد سالين بالفشل” علق ريتشارد قائلاً
“سيدي، لقد أنقذتنا. ما هي خطوتنا التالية؟ سنتبع أوامرك.”
باستخدام حربته، رسم تشارلز خريطة المختبر رقم 2 على الأرض. مع ضغط حواجبه معًا، تحركت عيناه ذهابًا وإيابًا على الخريطة. كان بحاجة إلى خطة، وكان بحاجة إليها بسرعة.
إذا وجدوا وحشًا، فسيطلقون سراحه. إذا اصطدموا بإنسان، فإنهم يسلحون الوافدين الجدد بأسلحة ميهيك ويرحبون بهم في مجموعتهم.
دا-دا-دا!
“قبطان، لدي متفجرات.” مع حجب وجهه بقناع المهرج، حاول ديب الاندفاع للأمام بالمتفجرات التي كانت في قبضته.
إنكمشت ليلي داخل وعاء زجاجي. سقطت الدموع من عينيها وهي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تضغط بمخالبها الصغيرة بقوة على أذنيها لحجب الصرخات المؤلمة لرفاقها من الفئران.
اندلع إطلاق نار فجأة من خارج الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الميهيك بالتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أطلقوا سراحهم جميعًا”، أمر تشارلز.
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
تقدم في مقدمة المجموعة، وتخلص تشارلز من الميهيك الذين حاولوا إيقافهم وأرشد الجميع نحو موقع احتواء الآثار الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أن ينطق بكلمة واحدة، أومأ الضمادات برأسه وغادر الغرفة مع عدد قليل من الرجال خلفه.
عندما كان تشارلز يستعد للتحرك نحو نقطة الثبات التالية، قفزت ليلي على كتفيه. مع شهقاتها التي تتخلل بكاءها الشديد، خرج صوتها متوترًا ومختنقًا وهي تهمس، “سيد تشارلز، متعلقات الجميع موجودة في الغرفة المجاورة للغرفة المجاورة*.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت، ومع تزايد حدة إطلاق النار في الخارج، استقرت نظرة تشارلز على منطقة معينة من الخريطة. لمعت شرارة أمل في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الميهيك بالتحرك.
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
وسأل تشارلز، وهو يشير إلى جزء من الخريطة في الزاوية الشرقية، “ريتشارد، هل تجد هذه المنطقة مألوفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اقرأ الغرفة واقطع التشويق يا رجل. تحدث فقط “.
بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي لتهدئتها، قام بمسح الغرفة.
“هل نسيت؟ هذا هو المكان الذي يحتفظ فيه المختبر 3 بآثاره الحية. إذا كان هناك مكان كهذا في المختبر 3، فمن المؤكد أن هناك مكانًا في المختبر 2 أيضًا، أليس كذلك؟ حلفاؤنا لا يقتصرون على نوعنا. تلك الآثار الحية بالداخل هناك حلفاؤنا أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت المجموعة الإجراء على الفور وحطمت الجرار الزجاجية، وأطلقت سراح الجميع المخلوقات بداخلها.
دا-دا-دا!
أصبح صوت ريتشارد متحمسًا أيضًا. “إذا أطلقنا سراح جميع الوحوش الموجودة بالداخل. يا فتى، ستكون حفلة جحيمية في المختبر 2!”
مر الوقت، ومع تزايد حدة إطلاق النار في الخارج، استقرت نظرة تشارلز على منطقة معينة من الخريطة. لمعت شرارة أمل في عينيه.
“دعونا نفعل هذا!” رسم تشارلز دائرة حاسمة على الجزء الذي حدده من الخريطة. ثم وقف وخرج تحت أنظار المجموعة.
ملطخ بالدم، رفع تشارلز الشفرة السوداء في يده ووضعه في رقبة ميهيك ذو الرداء الأسود.
تقدم في مقدمة المجموعة، وتخلص تشارلز من الميهيك الذين حاولوا إيقافهم وأرشد الجميع نحو موقع احتواء الآثار الحية.
توقفت صرخات الفئران المعذبة فجأة، وتم فك الغطاء العلوي.
كانت رحلتهم بعيدة كل البعد عن الأمان حيث اقترب منهم المزيد والمزيد من الميهيك، كل موجة أقوى من السابقة. لقد فاجأت القدرات الغريبة للآثار المختلفة التي كانت في أيديهم تشارلز ومجموعته في كل مرة. وبدأت الإصابات تظهر بين البشر.
سبلاش!
وبمجرد أن يتلامس السائل الأخضر الداكن الذي انطلق من فمها مع الفولاذ، يصدر صوت هسهسة حاد ومسبب للتآكل. اندلعت، ورائحة نفاذة لاذعة ملأت الهواء على الفور.
ثبت الصبي الصغير المتفجرات بقوة على إطار الباب وتراجع بسرعة دون أن ينسى سحب تشارلز معه.
ملطخ بالدم، رفع تشارلز الشفرة السوداء في يده ووضعه في رقبة ميهيك ذو الرداء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تركته المعركة الطويلة يشعر بالإرهاق وعلى وشك الانهيار. ولكن عندما وقعت عيناه على الباب الفولاذي السميك المألوف أمامه، عرف أنه قد وصل.
“قبطان، لدي متفجرات.” مع حجب وجهه بقناع المهرج، حاول ديب الاندفاع للأمام بالمتفجرات التي كانت في قبضته.
“مساعدة!! اتركني! مساعدة!!” صرخت ليلي وهي تكافح في قبضة ميهيك ملفوفًا بمعطف أبيض.
اشتعلت موجة من الفرح داخل تشارلز عند سماع الأخبار السارة. رفع الفأر الأبيض بلطف ليقابل عينيه بكلتا يديه، وطبع قبلة على رأسها بحنان. وبدون أن يفوتهم أي شيء، اندفعت المجموعة بسرعة نحو الغرفة التي أشارت إليها ليلي.
ومع ذلك، تم إعاقة تقدمه بواسطة الذراع الممدودة لمؤمنة من نظام النور الإلهي. باستخدام الجدار كدعم، استدارت نحو الباب الفولاذي وبدأت تتقيأ بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن اثنين من البحارة ومساعد الطاهي (ماتوا)، تم تحديد موقع جميع أفراد طاقم ناروال. كان كل البشر المتبقين وجوهًا جديدة.
إن وصف الفعل بأنه مجرد قيء سيكون أمرًا بخسًا – فهو أقرب إلى طرد القيء بقوة وقذيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُجبرت ليلي على الاستلقاء على منصة صغيرة. اقترب منها ميهيك بقناع أزرق على وجهه وفي يديه علقة سوداء تتلوى.
وبمجرد أن يتلامس السائل الأخضر الداكن الذي انطلق من فمها مع الفولاذ، يصدر صوت هسهسة حاد ومسبب للتآكل. اندلعت، ورائحة نفاذة لاذعة ملأت الهواء على الفور.
تقدم في مقدمة المجموعة، وتخلص تشارلز من الميهيك الذين حاولوا إيقافهم وأرشد الجميع نحو موقع احتواء الآثار الحية.
تآكل السائل الحمضي بسرعة في الباب الفولاذي وترك فجوة كبيرة في أعقابه. كانت التابعة هي أول من خطى بثقة عبر الممر المشكل حديثًا.
“أنا آسف … أنا عديمة الفائدة للغاية ولا أستطيع إنقاذكم يا رفاق،” همست ليلي، وصوتها يتقطع بين تنهدات.
تم تصميم هذا النوع من الأبواب الفولاذية ليتم فتحها بسهولة من الداخل. أمر تشارلز طاقمه بفتح الباب الفولاذي على مصراعيه. كان يعرف خطوته التالية بالفعل.
لم يسمح للجميع بالدخول وجعلهم ينتظرون في أقرب غرفة.
كان هناك احتمال كبير بأن أي مخلوق يخرج من الداخل لا يستطيع التمييز بين الصديق والعدو. لم يكن لديه أي نية للسماح باشتباك قواته.
انتقل تشارلز إلى الباب الأول داخل موقع الاحتواء. قبل أن يتمكن من الوصول إلى المقبض، اندفع ديب إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان! هل يمكننا الركض بشكل مستقيم الآن؟” سأل أحد البحارة.
توقفت صرخات الفئران المعذبة فجأة، وتم فك الغطاء العلوي.
ثبت الصبي الصغير المتفجرات بقوة على إطار الباب وتراجع بسرعة دون أن ينسى سحب تشارلز معه.
أُجبرت ليلي على الاستلقاء على منصة صغيرة. اقترب منها ميهيك بقناع أزرق على وجهه وفي يديه علقة سوداء تتلوى.
بوووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيونهم مشتعلة بالأمل وهم يحدقون في المنقذ الذي أنقذهم للتو. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من فهم الضغط الهائل الذي يثقل كاهل تشارلز في هذه اللحظة.
ووقع انفجار هز الأرض، وصدر صوت هدير وحشي من خلف الباب المحطم.
سبلاش!
حدق الوحش الأخضر في تشارلز لبضع ثوان، ثم انقلب بسرعة وتشبث بالسقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح للجميع بالدخول وجعلهم ينتظرون في أقرب غرفة.
بخفة حركة مذهلة، ثم انطلق بعيدًا.
توقفت صرخات الفئران المعذبة فجأة، وتم فك الغطاء العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
#Stephan
انتقل تشارلز إلى الباب الأول داخل موقع الاحتواء. قبل أن يتمكن من الوصول إلى المقبض، اندفع ديب إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات