You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 119

بصمة

بصمة

الفصل 119. بصمة

“السيد تشارلز، هل تفكر في هذه الأخت المتوحشة؟”

“هل اكتشفت المشكلة؟” سأل تشارلز لايستو.

كانت الميزة الأكثر لفتًا للانتباه للرجل الذي صعد للتو على متن السفينة هي شعره الأخضر الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية. لكن مظهره لم يكن لطيفًا على الإطلاق، نظرًا لملامحه الذابلة.

“لست متأكدًا جدًا. في الوقت الحالي، لا يبدو أن هناك أي خطأ في جسدك،” أجاب لايستو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا شيء. يمكنكما المغادرة الآن.”

“لكن رأسي يؤلمني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روحك… الآن ملك لاله فهتاجن…”

“لقد رتبت هذا السرير، لذا من الأفضل أن تستلقي عليه. الصداع هو أقل ما يقلقك. إذا حدث أي شيء مرة أخرى، اسمحوا لي أن أعرف على الفور. لا أرى أي شذوذ في هذه اللحظة، لذلك سأغادر. وشم جميل، بالمناسبة،” قال لايستو وهو يقف على قدميه ويتجه نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تشارلز صامتاً. كان يداعب فراء ليلي شارد الذهن بينما كان يسترجع صورة آنا من مذكراته بيده الأخرى ويحملق فيها بفراغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جملته الأخيرة أرسلت قشعريرة في العمود الفقري لتشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت غير عادي من أسفل مقدمة السفينة.

 “لدي وشم؟ أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا شيء. يمكنكما المغادرة الآن.”

راقب لايستو تشارلز عن كثب بينما كان الأخير يتفقد نفسه، محاولًا العثور على الوشم بارتباك حقيقي. لا يبدو أنه كان يتظاهر بذلك. رفع لايستو إصبعه وأشار إلى التقاطع بين رقبته وعظمة الترقوة.

 “هل تقول أنك لم تحصل على هذا مؤخرًا؟”

 “هل تقول أنك لم تحصل على هذا مؤخرًا؟”

عندما لمس الوشم الموجود على رقبته، دارت في ذهنه موجة من الصور. عندما وصلوا إلى نهايتهم، لمعت عيون تشارلز بتصميم واضح.

أمسك تشارلز على عجل بمرآة من درج قريب وحدق في انعكاس صورته. اكتشف على الفور الإضافة الجديدة لبشرته.

عندما لمس الوشم الموجود على رقبته، دارت في ذهنه موجة من الصور. عندما وصلوا إلى نهايتهم، لمعت عيون تشارلز بتصميم واضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت البصمة سوداء وتشبه عنكبوتًا ميتًا ملتفًا. ومع ذلك، كانت أرجل العنكبوت ذات نمط حلزوني وتبدو ملتوية قليلاً. بدلاً من وصفه بالوشم، بدا وكأن جلده قد تآكل بسبب شيء ما. كان قوامه مشابهًا لورق الصنفرة غير المستوي.

“مستحيل.” لم يتخيل تشارلز أبدًا أنه سيأتي يوم يرتبط فيه بمثل هذه الطائفة الشريرة.

“هل أنت متأكد أنك لم تحصل على هذا الوشم؟” سأل لايستو. أخرج مشرطًا صغيرًا وخدشه قليلاً على البصمة السوداء. يبدو أن العلامة السوداء كانت جزءًا من الجلد نفسه، حيث لم يتمكن لايستو من إزالتها.

 “هذه … بصمة … العظيم. رأيت نظرته … موجهة إلينا … سابقًا. كنت … أعتقد أنه … كان هنا من أجلي. ذهبت للعثور عليه … لكنه لم أكن أنا…كان يبحث عنك…”

“لماذا أحصل على شيء كهذا بدون سبب؟ هل يمكن أن يكون نوعًا من مرض الجلد؟”

“ليس حقًا. رأسي يؤلمني، لكن لا يوجد شيء آخر.”

“لا يبدو الأمر كذلك. هل هناك أي حكة أو ألم؟”

عندما لمس الوشم الموجود على رقبته، دارت في ذهنه موجة من الصور. عندما وصلوا إلى نهايتهم، لمعت عيون تشارلز بتصميم واضح.

“ليس حقًا. رأسي يؤلمني، لكن لا يوجد شيء آخر.”

“لأنني لا أستطيع…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “…العظيم… لقد لاحظك.”

“ما فائدة هذا الشيء؟” سأل تشارلز وهو يلمس البصمة. بما أنها كانت بركة، فلابد أن يكون هناك بعض الفوائد، أليس كذلك؟

 حول تشارلز ولايستو انتباههما إلى الباب معًا. وقف شخص ملفوف بضمادات مبللة عند المدخل ويحدق في الغرفة بنظرة حادة.

“نعم.”

“هل تعرف هذا الشيء؟ لماذا أنت مبلل؟” جلس تشارلز. لقد استعاد جزءًا من قوته.

“هل تعرف هذا الشيء؟ لماذا أنت مبلل؟” جلس تشارلز. لقد استعاد جزءًا من قوته.

أومأ الضمادات بصمت ودخل ببطء.

“ليس حقًا. رأسي يؤلمني، لكن لا يوجد شيء آخر.”

 “هذه … بصمة … العظيم. رأيت نظرته … موجهة إلينا … سابقًا. كنت … أعتقد أنه … كان هنا من أجلي. ذهبت للعثور عليه … لكنه لم أكن أنا…كان يبحث عنك…”

 سبلاش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الإله فهتاجن؟ لماذا تكون بصمة فهتاجن علي؟ هل ألقى عليّ أحد لعنة؟” ذهب تشارلز إلى ما هو أبعد من الشحوب وهو يحدق في انعكاس العلامة الغريبة في المرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “…العظيم… لقد لاحظك.”

 “لا… إنها… بركة. قبطان… هل تؤمن أيضًا بالعظيم؟”

شعر تشارلز بالانتعاش عندما اجتاح النسيم البارد وجهه.

“مستحيل.” لم يتخيل تشارلز أبدًا أنه سيأتي يوم يرتبط فيه بمثل هذه الطائفة الشريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “…العظيم… لقد لاحظك.”

 “فلماذا … لماذا … حصلت على هذه البركة؟ في إيماننا … إنه لشرف عظيم … أن تخضع لهذه الطقوس.فقط الممسوحون …ستتاح لها الفرصة…لتلقي مثل هذه البركة.”

أومأ الضمادات بصمت ودخل ببطء.

“ما فائدة هذا الشيء؟” سأل تشارلز وهو يلمس البصمة. بما أنها كانت بركة، فلابد أن يكون هناك بعض الفوائد، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تشارلز صامتاً. كان يداعب فراء ليلي شارد الذهن بينما كان يسترجع صورة آنا من مذكراته بيده الأخرى ويحملق فيها بفراغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“روحك… الآن ملك لاله فهتاجن…”

#Stephan

“هل من المفترض أن يكون هذا شيئًا جيدًا؟ هل هناك فوائد مادية أكثر؟”

أما بالنسبة لحالة آنا الجسدية، فقد قرر تشارلز أنه بإمكانهما إيجاد حل معًا بعد خروجهما. حتى لو لم يتمكنوا من العثور على علاج، فلن تكون مشكلة كبيرة إذا تمكنت من تغيير نظامها الغذائي.

في مواجهة سؤال تشارلز، ظل الضمادات هادئة ووقف بلا حراك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روحك… الآن ملك لاله فهتاجن…”

 خطرت على بال تشارلز فكرة مفاجئة. مد يده لنزع الضمادات حول رقبة مساعده الأول، ليجد أن الأخير لم يكن لديه مثل هذه العلامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لما لا؟ ربما يكون ذلك ممكنًا. انتظرني. سأذهب لاصطحابك بمجرد أن أجد المخرج!” صاح تشارلز. شعور بالارتياح اجتاحه على الفور. لقد تم أخيرًا حل المعضلة التي كانت تزعجه لفترة طويلة.

“مثل هذه البركة… ثمينة. ليس لدي واحدة… ولكني رأيت الطقوس… على المسؤول الرئيسي… أن يضحي بجزء من جسده… جزء كبير، ويقدم أيضًا العديد من…التضحيات الأخرى لإرضاء لوردنا.”

“هل أنت متأكد أنك لم تحصل على هذا الوشم؟” سأل لايستو. أخرج مشرطًا صغيرًا وخدشه قليلاً على البصمة السوداء. يبدو أن العلامة السوداء كانت جزءًا من الجلد نفسه، حيث لم يتمكن لايستو من إزالتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرف أحداً من تلك الطائفة؟ لماذا يضع شخص ما هذه البصمة عليك بشكل عشوائي دون سبب؟” سأل لايستو وأخذ جرعة كبيرة من قارورة القصدير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لما لا؟ ربما يكون ذلك ممكنًا. انتظرني. سأذهب لاصطحابك بمجرد أن أجد المخرج!” صاح تشارلز. شعور بالارتياح اجتاحه على الفور. لقد تم أخيرًا حل المعضلة التي كانت تزعجه لفترة طويلة.

هز تشارلز رأسه. “هذا مستحيل. أنا لا أعرف أيًا منهم. آخر تفاعل قمت به معهم كان منذ وقت طويل عندما كلفوني بالذهاب إلى هذه الجزيرة الغريبة للعثور عليهم-“

“إذاً لماذا لا تذهب لتجدها؟ وتكون معها؟”

تقلصت حدقة عين تشارلز فجأة. تذكر فجأة اللوحات الجدارية الموجودة في الضريح والتي تصور الوحوش الملتوية التي تعبد فهتاجن. ظهرت فكرة في ذهنه.

“نعم.”

“هل يمكن للوحوش التي ليس لديها وعي ذاتي أن تتمتع بالإيمان؟” سأل.

“السيد تشارلز، هل تفكر في هذه الأخت المتوحشة؟”

“ما المشكلة؟ هل خطر في ذهنك شيء؟” سأل لايستو.

أمسك تشارلز على عجل بمرآة من درج قريب وحدق في انعكاس صورته. اكتشف على الفور الإضافة الجديدة لبشرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا شيء. يمكنكما المغادرة الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جملته الأخيرة أرسلت قشعريرة في العمود الفقري لتشارلز.

 فاجأ التغيير المفاجئ لتشارلز كلاً من لايستو والضمادات.

“السيد تشارلز، هل تفكر في هذه الأخت المتوحشة؟”

 ومع ذلك، غادروا الغرفة بصمت.

“لكن رأسي يؤلمني…”

تمايل اللهب الموجود في مصباح الزيت بجانبه مع حركة ناروال، وألقى بظلاله المتقلبة على وجه تشارلز.

“هل اكتشفت المشكلة؟” سأل تشارلز لايستو.

 “سيد تشارلز، ما المشكلة؟” سألته ليلي وهي تقفز إلى حضنه وتنظر إليه.

راقب لايستو تشارلز عن كثب بينما كان الأخير يتفقد نفسه، محاولًا العثور على الوشم بارتباك حقيقي. لا يبدو أنه كان يتظاهر بذلك. رفع لايستو إصبعه وأشار إلى التقاطع بين رقبته وعظمة الترقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي تشارلز صامتاً. كان يداعب فراء ليلي شارد الذهن بينما كان يسترجع صورة آنا من مذكراته بيده الأخرى ويحملق فيها بفراغ.

“لأنني لا أستطيع…”

“السيد تشارلز، هل تفكر في هذه الأخت المتوحشة؟”

أومأ الضمادات بصمت ودخل ببطء.

“نعم.”

“هل اكتشفت المشكلة؟” سأل تشارلز لايستو.

“إذاً لماذا لا تذهب لتجدها؟ وتكون معها؟”

 “هذه … بصمة … العظيم. رأيت نظرته … موجهة إلينا … سابقًا. كنت … أعتقد أنه … كان هنا من أجلي. ذهبت للعثور عليه … لكنه لم أكن أنا…كان يبحث عنك…”

“لأنني لا أستطيع…”

“ليس حقًا. رأسي يؤلمني، لكن لا يوجد شيء آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولم لا؟ تلك الأخت معجبة بك أيضًا. لماذا لا يمكن لشخصين لديهما المودة المتبادلة أن يكونا معًا؟ هل لأنها وحش؟ السيد تشارلز، هل تريد فقط أن تكون مع البشر؟”

 “لدي وشم؟ أين؟”

“نعم… ولما لا؟” وضع تشارلز ليلي على الطاولة بجانبه. ورفع البطانية عنه، ومشى نحو سطح السفينة.

“إذاً لماذا لا تذهب لتجدها؟ وتكون معها؟”

شعر تشارلز بالانتعاش عندما اجتاح النسيم البارد وجهه.

“لكن رأسي يؤلمني…”

“هل هذا أنت؟ هل مازلت تهتم بي؟” تمتم تشارلز. مزيج من العواطف رسم وجهه وهو يحدق في المساحة المظلمة بالحبر أمامه. وبطبيعة الحال، لم يكن هناك أحد في محيطه للرد على كلامه. كان الرد الوحيد الذي حصل عليه هو صوت الأمواج المتكسرة على مقدمة السفينة.

كانت الميزة الأكثر لفتًا للانتباه للرجل الذي صعد للتو على متن السفينة هي شعره الأخضر الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية. لكن مظهره لم يكن لطيفًا على الإطلاق، نظرًا لملامحه الذابلة.

عندما لمس الوشم الموجود على رقبته، دارت في ذهنه موجة من الصور. عندما وصلوا إلى نهايتهم، لمعت عيون تشارلز بتصميم واضح.

شعر تشارلز بالانتعاش عندما اجتاح النسيم البارد وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لما لا؟ ربما يكون ذلك ممكنًا. انتظرني. سأذهب لاصطحابك بمجرد أن أجد المخرج!” صاح تشارلز. شعور بالارتياح اجتاحه على الفور. لقد تم أخيرًا حل المعضلة التي كانت تزعجه لفترة طويلة.

 حول تشارلز ولايستو انتباههما إلى الباب معًا. وقف شخص ملفوف بضمادات مبللة عند المدخل ويحدق في الغرفة بنظرة حادة.

كانت ليلى على حق. نظرًا لأنهم كانوا يحملون مشاعر تجاه بعضهم البعض، لم تكن هناك حاجة للعزف على أي شيء آخر. كانت رحلته في المناظر البحرية الجوفية تقترب من نهايتها، ولم يرغب في المغادرة مع أي ندم.

 فاجأ التغيير المفاجئ لتشارلز كلاً من لايستو والضمادات.

أما بالنسبة لحالة آنا الجسدية، فقد قرر تشارلز أنه بإمكانهما إيجاد حل معًا بعد خروجهما. حتى لو لم يتمكنوا من العثور على علاج، فلن تكون مشكلة كبيرة إذا تمكنت من تغيير نظامها الغذائي.

هز تشارلز رأسه. “هذا مستحيل. أنا لا أعرف أيًا منهم. آخر تفاعل قمت به معهم كان منذ وقت طويل عندما كلفوني بالذهاب إلى هذه الجزيرة الغريبة للعثور عليهم-“

بينما كان يتخيل المستقبل المشرق الذي ينتظره، شعر تشارلز بارتفاع معنوياته تدريجيًا. ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيه، حتى أنه شعر وكأنه يدندن لحنًا.

الفصل 119. بصمة

 سبلاش!

 “فلماذا … لماذا … حصلت على هذه البركة؟ في إيماننا … إنه لشرف عظيم … أن تخضع لهذه الطقوس.فقط الممسوحون …ستتاح لها الفرصة…لتلقي مثل هذه البركة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رن صوت غير عادي من أسفل مقدمة السفينة.

راقب لايستو تشارلز عن كثب بينما كان الأخير يتفقد نفسه، محاولًا العثور على الوشم بارتباك حقيقي. لا يبدو أنه كان يتظاهر بذلك. رفع لايستو إصبعه وأشار إلى التقاطع بين رقبته وعظمة الترقوة.

قام تشارلز بسرعة بسحب مسدسه ردًا على ذلك.

 “هل تقول أنك لم تحصل على هذا مؤخرًا؟”

 “سيد تشارلز، هذا أنا، قبطان موجة الحلاقة التي تبحر خلفك.”

“هل أنت متأكد أنك لم تحصل على هذا الوشم؟” سأل لايستو. أخرج مشرطًا صغيرًا وخدشه قليلاً على البصمة السوداء. يبدو أن العلامة السوداء كانت جزءًا من الجلد نفسه، حيث لم يتمكن لايستو من إزالتها.

 زحف شخص مبلل على متن السفينة، وكان هذا الشخص يحمل شيئًا اسود في فمه. وبعد الفحص الدقيق، أدرك تشارلز أنها كانت سلحفاة بحرية.

أمسك تشارلز على عجل بمرآة من درج قريب وحدق في انعكاس صورته. اكتشف على الفور الإضافة الجديدة لبشرته.

كانت الميزة الأكثر لفتًا للانتباه للرجل الذي صعد للتو على متن السفينة هي شعره الأخضر الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية. لكن مظهره لم يكن لطيفًا على الإطلاق، نظرًا لملامحه الذابلة.

 سبلاش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “مرحبًا، مرحبًا! اسمي فيورباخ. لقد قدمت نفسي سابقًا. يسعدني أن أكون جزءًا من هذه الرحلة. هل أنت قبطاننا؟ تبدو شابًا حقًا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “مرحبًا، مرحبًا! اسمي فيورباخ. لقد قدمت نفسي سابقًا. يسعدني أن أكون جزءًا من هذه الرحلة. هل أنت قبطاننا؟ تبدو شابًا حقًا .”

 دون انتظار رد تشارلز، أخرج فيورباخ خنجرًا وبدأ في التخلص من البرنقيل الملتصق بقوقعة السلحفاة.

“هل يمكن للوحوش التي ليس لديها وعي ذاتي أن تتمتع بالإيمان؟” سأل.

#Stephan

تمايل اللهب الموجود في مصباح الزيت بجانبه مع حركة ناروال، وألقى بظلاله المتقلبة على وجه تشارلز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط