حقوق القيادة
الفصل 122. حقوق القيادة
على الورق، كان تشارلز هو قائد الأسطول الذي تم تجميعه على عجل، لكن القباطنة الآخرين عاملوه كمجرد صاحب عمل آخر. وتشارلز لم يرد أن يستمر الأمر على هذا النحو. أراد أن يصبح القائد المطلق للأسطول.
أظهر القبطان المميز وجهًا يتميز بملامح قاسية ومخيفة، إلى جانب لحية كثيفة. كان الخطاف الذهبي اللامع بمثابة بديل ليده اليسرى، وارتفع إلى قدميه وهو يرتدي تعبيرًا كئيبًا.
لم يكن تشارلز قلقًا على الإطلاق بشأن الهمسات التي لعبت لصالحه. بل كان أكثر اهتمامًا بذلك الرجل الذي يُدعى فيورباخ.
بانج!
تمامًا كما كان يبصق كلماته بنظرة ازدراء على وجهه، سقطت عيناه على البصمة السوداء الغريبة التي تطل من خلف طوق تشارلز.
ضرب تشارلز طرفه الاصطناعي على الطاولة. حدق مباشرة في القبطان ولم يبذل أي جهد لإخفاء الاستفزاز في نظرته. “أنا لا أحب أن يقف الناس أثناء التحدث معي. من فضلك اجلس مرة أخرى.”
ومع اقترابهم من جزيرة إعادة الإمداد، سيكون كاذبًا إذا قال إنه لم يكن قلقًا على الإطلاق. ومع ذلك، لم يتمكن من إظهار ذلك. إذا أظهر أي علامات للقلق، فإن التوتر الذي كان يشعر به الطاقم سيزداد حدة.
اتسعت عيون القبطان الخطاف الذهبي في حالة صدمة. ارتجفت لحيته من الغضب الشديد. وفي لحظة، أصبح الجو في المقصورة متوتراً.
علاوة على ذلك، بدأت الشائعات تنتشر بين السفن بأن القبطان تشارلز كان شخصية رئيسية في ميثاق فهتاجن.
ومع ذلك، لم يكن لدى تشارلز أي نية للتراجع. حافظ على وهجه الاستفزازي. في الواقع، كانت خطوة محسوبة من تشارلز. كان بحاجة إلى استغلال هذه الفرصة للاستيلاء على السلطة المطلقة على الأسطول.
سماع الخطاف الذهبي وهو يقدم المعلومات إلى تشارلز فاجأ القباطنة الآخرين بسهولة. حتى كورد كان في حيرة بنفس القدر.
على الورق، كان تشارلز هو قائد الأسطول الذي تم تجميعه على عجل، لكن القباطنة الآخرين عاملوه كمجرد صاحب عمل آخر. وتشارلز لم يرد أن يستمر الأمر على هذا النحو. أراد أن يصبح القائد المطلق للأسطول.
تمامًا كما كان يبصق كلماته بنظرة ازدراء على وجهه، سقطت عيناه على البصمة السوداء الغريبة التي تطل من خلف طوق تشارلز.
في اللحظة الحرجة بين الحياة والموت، لن يتم التخلي عن صاحب العمل إلا من قبل هؤلاء الرجال بلا رحمة.
نظرًا لكونه على الطرف المتلقي لنظرة تشارلز الشديدة، نظر الشاب بعيدًا بشكل غريزي وبدأ في الإبلاغ بصوت ناعم ولطيف.
فقط من خلال كونهم قائدهم الفعلي، سيصبح هؤلاء القباطنة دعمًا حقيقيًا له. وإلا فإنه يفضل عدم الحصول على مساعدتهم.
بدا كما لو كان هناك قتال وشيك بين الاثنين في وقت سابق، لكن الخطاف الذهبي تراجع في الواقع بهذه الطريقة.
كان الأمر أشبه بكيفية اختيار ملك من بين الأسود. كان البشر حيوانات أيضًا، ولم تكن بعض عاداتهم تختلف عن الأنواع الأخرى.
غادر القباطنة الواحد تلو الآخر، وفي النهاية، بقي فيورباخ فقط خلف. وقال بابتسامة دافئة على وجهه: “سيد تشارلز، كن مطمئنًا. إذا حاولوا القيام بأي شيء مضحك، فسوف أبلغك بذلك على الفور”.
لو كانوا جميعًا في مكان آخر، ربما كان تشارلز سيختار نهجًا أكثر ليونة. ومع ذلك، كانوا في البحر، لذلك كان الأسلوب المباشر والفج هو الطريق الصحيح.
سماع الخطاف الذهبي وهو يقدم المعلومات إلى تشارلز فاجأ القباطنة الآخرين بسهولة. حتى كورد كان في حيرة بنفس القدر.
بدا كورد، وهو جالس بجوار تشارلز، منهكًا بسبب الهالات السوداء الواضحة تحت عينيه. كان يعلم ما كان يفعله تشارلز، وكحليف له، لم يكن يريد التدخل وإفساد خطة تشارلز في هذا الوقت.
وضع تشارلز إبهامه وسبابته على الرسم البياني. وكانت إبهامه على موضع الأسطول، بينما كانت سبابته على أرض النور. وميض بريق حازم عبر عينيه.
“أنت لا تحب أن يقف الناس أثناء الحديث؟ أنا لا أحب أن يجلس الناس أثناء الحديث أيضًا!” اقترب القبطان الخطاف الذهبي من تشارلز وحدق فيه بنظرة متعالية.
ويبدو أن فيورباخ شعر بحذر تشارلز منه، فتوقف عن الحديث. ابتسم وانحنى قبل أن يغادر بعد أن قال وداعه. وسرعان ما مر الحادث وواصل الأسطول رحلته. ومع ذلك، كانت هناك تغييرات ملحوظة بين السفن.
“تشارلز، أليس كذلك؟ لقد سمعت باسمك وأنك استكشفت العديد من الجزر. ولكن بصفتي أكبر منك، أريد أن أذكرك بذلك لقد سمحت لك بقيادة الأسطول لأنني كنت كسولًا جدًا ولم أتمكن من القتال من أجله. بعد كل شيء، صاحب العمل له الكلمة الأخيرة. ولكن إذا كنت تعتقد-“
بانج!
تمامًا كما كان يبصق كلماته بنظرة ازدراء على وجهه، سقطت عيناه على البصمة السوداء الغريبة التي تطل من خلف طوق تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لدى تشارلز أي نية للتراجع. حافظ على وهجه الاستفزازي. في الواقع، كانت خطوة محسوبة من تشارلز. كان بحاجة إلى استغلال هذه الفرصة للاستيلاء على السلطة المطلقة على الأسطول.
وعلى الفور اختفى الازدراء من وجهه. كما لو أنه رأى شيئًا مرعبًا، سرت رعشة في جسده الشاهق. وبدا مرتبكًا بشكل واضح، تراجع وغرق في مقعده.
قام تشارلز بالنقر بلطف على جبين الفأر الأبيض بإصبعه. “اذهب إلى الفوضى إذا كنت تريد أن تأكل. لا تسقط الفتات في كل مكان.”
“تقرير … تقديم التقارير إلى القبطان تشارلز. يمكن أن تفسد المياه العذبة بسهولة. لدينا نبيذ الفطر مخزن في خزان المياه لدينا. لم تسبب المخلوقات في وقت سابق أي ضرر لسفينتي. أما بالنسبة للطاقم… “
تتحرك السفن عادة في تشكيل متفرق. ولكن منذ الحلقة الأخيرة، بدأوا في الاصطفاف بشكل عفوي في صف واحد خلف ناروال.
سماع الخطاف الذهبي وهو يقدم المعلومات إلى تشارلز فاجأ القباطنة الآخرين بسهولة. حتى كورد كان في حيرة بنفس القدر.
قام تشارلز بالنقر بلطف على جبين الفأر الأبيض بإصبعه. “اذهب إلى الفوضى إذا كنت تريد أن تأكل. لا تسقط الفتات في كل مكان.”
بدا كما لو كان هناك قتال وشيك بين الاثنين في وقت سابق، لكن الخطاف الذهبي تراجع في الواقع بهذه الطريقة.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على الرجل ذو الشعر الأخضر. “هل أنت قريب جدًا منهم؟ كيف يمكنك أن تعرف على الفور ما إذا كانوا يخططون لشيء ما؟”
خربش تشارلز في دفتر ملاحظاته حيث كان الخطاف الذهبي يحسب الوضع على سفينته. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب استسلام الرجل فجأة، ولكن في كلتا الحالتين، تم تحقيق هدفه.
#Stephan
بعد تسجيل كافة المعلومات، التفت تشارلز إلى الشاب ذو الوجه الكئيب بجوار الخطاف الذهبي. “لقد حان دورك. تحدث.”
نظر تشارلز في عينيه وسأله: “هل قمت حقًا باستكشاف جزيرة واحدة فقط؟ أنت قادر إلى حد ما. أتذكر أن سفينتك خرجت من الأزمة السابقة بنفسك.”
نظرًا لكونه على الطرف المتلقي لنظرة تشارلز الشديدة، نظر الشاب بعيدًا بشكل غريزي وبدأ في الإبلاغ بصوت ناعم ولطيف.
“ارميج، سفينتك تحتوي على أكبر قدر من المياه العذبة. شارك بعضًا منها مع مونزي، لقد فقد بعض الشيء.”
بعد أن تعامل مع مثير المشاكل الأولي، تقدمت الأمور بسلاسة بعد ذلك. بصرف النظر عن ناروال، حصل تشارلز على معلومات مختلفة حول السفن الستة عشر الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها. كان كل ذلك مجرد حظ. حظًا موفقًا. بالمناسبة، سيد تشارلز، عندما كنت أسبح الآن، لاحظت أن الجزء السفلي من هيكل السفينة الخاص بك قد تعرض لأضرار طفيفة. لقد صادف أن كان لدي مصلح ماهر بين طاقمي. هل تحتاجه لـ-“
“ارميج، سفينتك تحتوي على أكبر قدر من المياه العذبة. شارك بعضًا منها مع مونزي، لقد فقد بعض الشيء.”
تمامًا كما كان يبصق كلماته بنظرة ازدراء على وجهه، سقطت عيناه على البصمة السوداء الغريبة التي تطل من خلف طوق تشارلز.
ظهرت نظرة عدم الارتياح على وجه القبطان ارميج عند سماع تعليمات تشارلز، لكنه ما زال يهز رأسه بالموافقة.
اتسعت عيون القبطان الخطاف الذهبي في حالة صدمة. ارتجفت لحيته من الغضب الشديد. وفي لحظة، أصبح الجو في المقصورة متوتراً.
“عظيم. هذا كل شيء. يمكن للجميع العودة. حافظ على حذرك في جميع الأوقات. آمل أن يعود الجميع على قيد الحياة”، اختتم تشارلز الاجتماع.
ويبدو أن فيورباخ شعر بحذر تشارلز منه، فتوقف عن الحديث. ابتسم وانحنى قبل أن يغادر بعد أن قال وداعه. وسرعان ما مر الحادث وواصل الأسطول رحلته. ومع ذلك، كانت هناك تغييرات ملحوظة بين السفن.
غادر القباطنة الواحد تلو الآخر، وفي النهاية، بقي فيورباخ فقط خلف. وقال بابتسامة دافئة على وجهه: “سيد تشارلز، كن مطمئنًا. إذا حاولوا القيام بأي شيء مضحك، فسوف أبلغك بذلك على الفور”.
“هيه، أنا أحب تكوين صداقات. أخبرني والدي ذات مرة أن صديقًا إضافيًا هو عدو أقل. لقد كنت أختلط معهم” قال فيورباخ بشكل عرضي: “لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور. فبغض النظر عن مدى معرفتي بهم، فأنا لا أزال إلى جانبك”.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على الرجل ذو الشعر الأخضر. “هل أنت قريب جدًا منهم؟ كيف يمكنك أن تعرف على الفور ما إذا كانوا يخططون لشيء ما؟”
“أنت لا تحب أن يقف الناس أثناء الحديث؟ أنا لا أحب أن يجلس الناس أثناء الحديث أيضًا!” اقترب القبطان الخطاف الذهبي من تشارلز وحدق فيه بنظرة متعالية.
“هيه، أنا أحب تكوين صداقات. أخبرني والدي ذات مرة أن صديقًا إضافيًا هو عدو أقل. لقد كنت أختلط معهم” قال فيورباخ بشكل عرضي: “لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور. فبغض النظر عن مدى معرفتي بهم، فأنا لا أزال إلى جانبك”.
“هيه، أنا أحب تكوين صداقات. أخبرني والدي ذات مرة أن صديقًا إضافيًا هو عدو أقل. لقد كنت أختلط معهم” قال فيورباخ بشكل عرضي: “لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور. فبغض النظر عن مدى معرفتي بهم، فأنا لا أزال إلى جانبك”.
نظر تشارلز في عينيه وسأله: “هل قمت حقًا باستكشاف جزيرة واحدة فقط؟ أنت قادر إلى حد ما. أتذكر أن سفينتك خرجت من الأزمة السابقة بنفسك.”
سماع الخطاف الذهبي وهو يقدم المعلومات إلى تشارلز فاجأ القباطنة الآخرين بسهولة. حتى كورد كان في حيرة بنفس القدر.
“هاهاها. كان كل ذلك مجرد حظ. حظًا موفقًا. بالمناسبة، سيد تشارلز، عندما كنت أسبح الآن، لاحظت أن الجزء السفلي من هيكل السفينة الخاص بك قد تعرض لأضرار طفيفة. لقد صادف أن كان لدي مصلح ماهر بين طاقمي. هل تحتاجه لـ-“
اتسعت عيون القبطان الخطاف الذهبي في حالة صدمة. ارتجفت لحيته من الغضب الشديد. وفي لحظة، أصبح الجو في المقصورة متوتراً.
“لا بأس. يستطيع طاقمي التعامل مع مشكلة بسيطة كهذه.” رفض تشارلز فيورباخ برد فعل مقتضب.
#Stephan
ويبدو أن فيورباخ شعر بحذر تشارلز منه، فتوقف عن الحديث. ابتسم وانحنى قبل أن يغادر بعد أن قال وداعه. وسرعان ما مر الحادث وواصل الأسطول رحلته. ومع ذلك، كانت هناك تغييرات ملحوظة بين السفن.
خربش تشارلز في دفتر ملاحظاته حيث كان الخطاف الذهبي يحسب الوضع على سفينته. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب استسلام الرجل فجأة، ولكن في كلتا الحالتين، تم تحقيق هدفه.
تتحرك السفن عادة في تشكيل متفرق. ولكن منذ الحلقة الأخيرة، بدأوا في الاصطفاف بشكل عفوي في صف واحد خلف ناروال.
بدا كما لو كان هناك قتال وشيك بين الاثنين في وقت سابق، لكن الخطاف الذهبي تراجع في الواقع بهذه الطريقة.
علاوة على ذلك، بدأت الشائعات تنتشر بين السفن بأن القبطان تشارلز كان شخصية رئيسية في ميثاق فهتاجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسجيل كافة المعلومات، التفت تشارلز إلى الشاب ذو الوجه الكئيب بجوار الخطاف الذهبي. “لقد حان دورك. تحدث.”
علاوة على ذلك، تم إنشاء الأسطول بشكل مشترك بنظان النور الإلهي وميثاق فهتاجن. يجب على أي شخص غير راغب في أن ينتهي به الأمر كذبيحة أن يلتزم بحكمة وطاعة بأوامر أصحاب العمل.
وضع تشارلز إبهامه وسبابته على الرسم البياني. وكانت إبهامه على موضع الأسطول، بينما كانت سبابته على أرض النور. وميض بريق حازم عبر عينيه.
لم يكن تشارلز قلقًا على الإطلاق بشأن الهمسات التي لعبت لصالحه. بل كان أكثر اهتمامًا بذلك الرجل الذي يُدعى فيورباخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب أكل البسكويت. أنا فقط أستخدمه لطحن أسناني. وإلا، فإنها سوف تنمو لفترة طويلة جدًا.” افترقت ليلي عن فمها الصغير وأظهرت لتشارلز قواطعها البيضاء اللؤلؤية بحجم الحبوب.
لقد كان فيورباخ متحمساً أكثر من اللازم. كان يزور سفنه كثيرًا لمحاولة الوصول إلى كتبه الجيدة وأيضًا نقل معلومات استخباراتية مختلفة من السفن الأخرى بتكتم.
سماع الخطاف الذهبي وهو يقدم المعلومات إلى تشارلز فاجأ القباطنة الآخرين بسهولة. حتى كورد كان في حيرة بنفس القدر.
وفي صباح آخر، تم وضع ملاحظة على مكتب تشارلز. كتبت أن مخلوقًا تحت الماء تسلق على متن سفينة كورد في الليلة السابقة.
متجاهلاً تصرفات المدفعي الغريبة، أخرج تشارلز الخريطة البحرية وبدأ في حساب الرحلة المتبقية.
لقد تخلصوا من المخلوق على الفور، لكن أحد أتباع نظام النور الإلهي فقد ذراعه في المعركة.
بدا كما لو كان هناك قتال وشيك بين الاثنين في وقت سابق، لكن الخطاف الذهبي تراجع في الواقع بهذه الطريقة.
“السيد تشارلز، هل هو معجب بك؟ لماذا يكتب لك رسائل يوميا؟” سألت ليلي ببراءة وهي تحمل قطعة من البسكويت المكسور في كفوفها الصغيرة.
ويبدو أن فيورباخ شعر بحذر تشارلز منه، فتوقف عن الحديث. ابتسم وانحنى قبل أن يغادر بعد أن قال وداعه. وسرعان ما مر الحادث وواصل الأسطول رحلته. ومع ذلك، كانت هناك تغييرات ملحوظة بين السفن.
توقف قلم تشارلز عن مساره في يومياته. نظر للأعلى وحدق في مدفعيه بتعبير غريب. “لماذا تعتقد ذلك؟ من أين تعلمت ذلك؟”
نظرًا لكونه على الطرف المتلقي لنظرة تشارلز الشديدة، نظر الشاب بعيدًا بشكل غريزي وبدأ في الإبلاغ بصوت ناعم ولطيف.
“تسللت إلى المسرح وشاهدت مسرحية. هكذا تتكشف الحبكة.”
غادر القباطنة الواحد تلو الآخر، وفي النهاية، بقي فيورباخ فقط خلف. وقال بابتسامة دافئة على وجهه: “سيد تشارلز، كن مطمئنًا. إذا حاولوا القيام بأي شيء مضحك، فسوف أبلغك بذلك على الفور”.
قام تشارلز بالنقر بلطف على جبين الفأر الأبيض بإصبعه. “اذهب إلى الفوضى إذا كنت تريد أن تأكل. لا تسقط الفتات في كل مكان.”
ضرب تشارلز طرفه الاصطناعي على الطاولة. حدق مباشرة في القبطان ولم يبذل أي جهد لإخفاء الاستفزاز في نظرته. “أنا لا أحب أن يقف الناس أثناء التحدث معي. من فضلك اجلس مرة أخرى.”
لقد شكك في أن فيورباخ يتصرف انطلاقا من مثل هذا الدافع التافه. ربما كان لهذا الرجل نوايا كامنة أخرى، ولكن انطلاقًا من الأدلة الحالية، بدا من غير المرجح أنه سيخرب خططه.
علاوة على ذلك، بدأت الشائعات تنتشر بين السفن بأن القبطان تشارلز كان شخصية رئيسية في ميثاق فهتاجن.
“أنا لا أحب أكل البسكويت. أنا فقط أستخدمه لطحن أسناني. وإلا، فإنها سوف تنمو لفترة طويلة جدًا.” افترقت ليلي عن فمها الصغير وأظهرت لتشارلز قواطعها البيضاء اللؤلؤية بحجم الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب أكل البسكويت. أنا فقط أستخدمه لطحن أسناني. وإلا، فإنها سوف تنمو لفترة طويلة جدًا.” افترقت ليلي عن فمها الصغير وأظهرت لتشارلز قواطعها البيضاء اللؤلؤية بحجم الحبوب.
متجاهلاً تصرفات المدفعي الغريبة، أخرج تشارلز الخريطة البحرية وبدأ في حساب الرحلة المتبقية.
ومع اقترابهم من جزيرة إعادة الإمداد، سيكون كاذبًا إذا قال إنه لم يكن قلقًا على الإطلاق. ومع ذلك، لم يتمكن من إظهار ذلك. إذا أظهر أي علامات للقلق، فإن التوتر الذي كان يشعر به الطاقم سيزداد حدة.
ومع اقترابهم من جزيرة إعادة الإمداد، سيكون كاذبًا إذا قال إنه لم يكن قلقًا على الإطلاق. ومع ذلك، لم يتمكن من إظهار ذلك. إذا أظهر أي علامات للقلق، فإن التوتر الذي كان يشعر به الطاقم سيزداد حدة.
سماع الخطاف الذهبي وهو يقدم المعلومات إلى تشارلز فاجأ القباطنة الآخرين بسهولة. حتى كورد كان في حيرة بنفس القدر.
وضع تشارلز إبهامه وسبابته على الرسم البياني. وكانت إبهامه على موضع الأسطول، بينما كانت سبابته على أرض النور. وميض بريق حازم عبر عينيه.
قام تشارلز بالنقر بلطف على جبين الفأر الأبيض بإصبعه. “اذهب إلى الفوضى إذا كنت تريد أن تأكل. لا تسقط الفتات في كل مكان.”
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانوا جميعًا في مكان آخر، ربما كان تشارلز سيختار نهجًا أكثر ليونة. ومع ذلك، كانوا في البحر، لذلك كان الأسلوب المباشر والفج هو الطريق الصحيح.
ومع اقترابهم من جزيرة إعادة الإمداد، سيكون كاذبًا إذا قال إنه لم يكن قلقًا على الإطلاق. ومع ذلك، لم يتمكن من إظهار ذلك. إذا أظهر أي علامات للقلق، فإن التوتر الذي كان يشعر به الطاقم سيزداد حدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات