You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 134

يرقات

يرقات

الفصل 134. يرقات

من داخل الجروح، تقلصت الأنسجة الدهنية البيج مثل الديدان وشفيت الجروح بسرعة.

 بعد فترة وجيزة، لحقت السفينة الخشبية بناروال. تسابقت السفينتان جنبًا إلى جنب على مساحة الحبر الشاسعة. على هذه المسافة القريبة، ظن تشارلز أنه يستطيع سماع زئير “الملك” بصوت ضعيف.

 إذا تم تشبيه “الملك” بإنسان بدين سابقًا، فإن الوحش الذي تحول إليه الآن يشبه يرقة بيضاء مثيرة للاشمئزاز، مكبرة عشرات الآلاف من المرات

وفجأة، ترددت سلسلة من الأصوات في الهواء بينما انفتحت الألواح الموجودة على جانب السفينة الخشبية، وامتدت المدافع المظلمة المشؤومة من في الداخل.

فجأة، انتهى اللحن المؤلم. بعد ذلك، انقسمت الغابة بأكملها مثل شرنقة، وزحف مخلوق منتفخ ذو لحم شاحب من الداخل.

 ظهرت نظرة خطيرة على وجه تشارلز، وأدار العجلة بحدة لتحويل ناروال إلى زاوية تسعين درجة حيث يواجه قوسها الآن العدو المقترب.

من داخل الجروح، تقلصت الأنسجة الدهنية البيج مثل الديدان وشفيت الجروح بسرعة.

قللت مناورته التكتيكية من فرص إصابتهم إلى الحد الأدنى. علاوة على ذلك، كان المدفعيون في وضع يسمح لهم بشن هجوم مضاد أيضًا.

وعندما رأى تشارلز أن سفن القراصنة كانت تقترب منهم، لم يجرؤ على إضاعة لحظة أخرى. أطلق على الفور بوقًا ليأمر الجميع بالتراجع بأقصى سرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظة التالية، عمت الفوضى. وملأت هدير نيران المدافع التي تصم الآذان ساحة المعركة. وبصرف النظر عن الانفجارات، لم يتمكن تشارلز من سماع أي شيء آخر.

حجب الدخان المتصاعد على سطح السفينة رؤية تشارلز من داخل الجسر. دفع باب الجسر، وخرج من قمرة القيادة.

فجأة، اهتز ناروال بعنف. تحول وجه تشارلز إلى ظل أغمق. لقد تعرضوا للضرب!

توقف “الملك” في مساره. ولكن في الوقت نفسه، كان تشارلز في وضع صعب. انطلقت عدة أرجل حشرات من أسفل جسد الملك وحاصرت تشارلز في حضن مميت.

حجب الدخان المتصاعد على سطح السفينة رؤية تشارلز من داخل الجسر. دفع باب الجسر، وخرج من قمرة القيادة.

 “177! جاء شخص ما لغزو جزيرتنا! وأنت في الواقع تختار مساعدتهم؟!”

ولدى وصوله إلى سطح السفينة، رأى قوس ناروال المشوه وأصبح يشبه الآن فمًا مفتوحًا متصدعًا يتدفق منه الدخان.

فجأة، انتهى اللحن المؤلم. بعد ذلك، انقسمت الغابة بأكملها مثل شرنقة، وزحف مخلوق منتفخ ذو لحم شاحب من الداخل.

 ولحسن الحظ، يبدو أن غرف التوربينات ظلت سليمة، ولا يزال بإمكان السفينة التحرك.

 مرتدية ثوب الأميرة الأرجواني الأصلي، انجرفت 134 نحو تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ومع ذلك، مقارنة بالتهديد المباشر للسفينة الخشبية المقابلة لهم، فإن غرفة التوربينات العاملة توفر القليل من الراحة.

الفصل 134. يرقات

تم توجيه ثمانية فوهات مدفع نحو ناروال. 134 كانت جالسًا أيضًا عند مقدمة السفينة الخشبية.

قللت مناورته التكتيكية من فرص إصابتهم إلى الحد الأدنى. علاوة على ذلك، كان المدفعيون في وضع يسمح لهم بشن هجوم مضاد أيضًا.

ابتسمت ابتسامة عريضة بخبث وهي تقول: “من المثير للاهتمام… عندما أبلغ رجالي عن وجود خفاش عملاق على الجزيرة، عرفت أنه أنت. لم أطاردك، ولكن هنا أنت تجرؤ على استفزازي. لقد هربت مرة واحدة، لكن حظك نفد. لن تفلت هذه المرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الملك” سريعًا للغاية، وفي أقل من بضع دقائق، قطع المسافة مع ناروال مرة أخرى. إدراك ثقيل أثقل كاهل تشارلز؛ إذا تشابك الأسطول معه، فسينتهي كل شيء بالنسبة لهم.

في مواجهة تهديدات 134، ظل تشارلز هادئًا بشكل غير متوقع. في الواقع، ظهرت ابتسامة طفيفة على وجهه. “أعلم أنك قوي، ولكن هل تعتقد أن سفينة واحدة يمكن أن تضاهي قوة العديد من سفن الاستكشاف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت قطعة قمامة عديمة الفائدة! منذ أن أصبحت مجنونًا قبل أربعمائة عام، لم يكن لعقلك أي فكرة لحظة واحدة واضحة!!” صاحت 134.

بانغ! بانغ! بانغ!

 تساقطت نيران المدافع على “الملك”، ومزقت الانفجارات لحم الوحش. لكن سرعة “الملك” ظلت دون تغيير رغم الإصابات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 واستمر صدى نيران المدافع في الهواء. تحت وابل قذائف المدفع، بدأت السفينة الخشبية تشتعل فيها النيران. ومع صرخة حزينة، اجتاحت النيران والدخان المتصاعد 134 شخصًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ومع ذلك، مقارنة بالتهديد المباشر للسفينة الخشبية المقابلة لهم، فإن غرفة التوربينات العاملة توفر القليل من الراحة.

وصلت تعزيزاتهم. وقد عادت العشرات من السفن التي غادرت في وقت سابق لتقديم المساعدة.

الفصل 134. يرقات

وعندما رأى تشارلز أن سفن القراصنة كانت تقترب منهم، لم يجرؤ على إضاعة لحظة أخرى. أطلق على الفور بوقًا ليأمر الجميع بالتراجع بأقصى سرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت قطعة قمامة عديمة الفائدة! منذ أن أصبحت مجنونًا قبل أربعمائة عام، لم يكن لعقلك أي فكرة لحظة واحدة واضحة!!” صاحت 134.

تمكن عدد قليل من القراصنة السريعين من اللحاق بالمركب والصعود على متن السفينة، لكن أعدادهم الضئيلة لم تمنع تشارلز وأسطوله من الهروب.

#Stephan

 ومع احتدام المعركة، انجرفت أغنية مفاجئة وجميلة للغاية فوق ساحة المعركة.

وصلت تعزيزاتهم. وقد عادت العشرات من السفن التي غادرت في وقت سابق لتقديم المساعدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 سماع لحن، شعر تشارلز أن تعبه يتبدد بسرعة. وفي الوقت نفسه، انتشر إحساس بالحكة على جلده.

رقصت الأقواس الكهربائية الرائعة فوق جسد الملك. تتشنج أرجلها الحشرية بشكل متقطع، بينما يتفحم لحمها الشاحب حتى اللون الأسود كلما تعرضت لصدمة كهربائية. ملأت الهواء رائحة مقززة من اللحم المحترق.

لقد اختبر تشارلز تأثيرات غناء 134 وكان مستعدًا لها جيدًا. أمسك بمفك براغي قريب وأحكم قبضته عليه. إذا أصبح التحول طاغيًا للغاية، فسوف يخترق طبلة أذنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما ضاقت المسافة بين الاثنين إلى حوالي خمسة أمتار، كسر صوت مفاجئ الصمت. “يا عزيزي، ماذا تفعل؟ أوقفه. ما أمر القتال؟”

ولكن هذه المرة، لم يحدث شيء غير طبيعي لتشارلز. بل ظهرت الشذوذات على السفينة الخشبية المحترقة.

ومع اشتداد الغناء، ظهرت الفروع بلا هوادة من النيران وتشابكت مع نموها في الارتفاع. ولم يمض وقت طويل حتى ظهرت غابة كثيفة على المياه الداكنة اللون. أوقف القراصنة وراءهم مطاردتهم. تحول انتباههم إلى الغابة المتنامية عندما انفجروا في هتافات النشوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روااااار!

 عند رؤية المشهد، ظهر أثر القلق في قلب تشارلز.

 عند رؤية المشهد، ظهر أثر القلق في قلب تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كان كورد يقف بجانبه، وتمتم: “لا بأس. بدون سفينة، لن يتمكنوا من اللحاق”. لا أحد يعرف ما إذا كان يحاول طمأنة نفسه أو تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية، عمت الفوضى. وملأت هدير نيران المدافع التي تصم الآذان ساحة المعركة. وبصرف النظر عن الانفجارات، لم يتمكن تشارلز من سماع أي شيء آخر.

فجأة، انتهى اللحن المؤلم. بعد ذلك، انقسمت الغابة بأكملها مثل شرنقة، وزحف مخلوق منتفخ ذو لحم شاحب من الداخل.

 بعد فترة وجيزة، لحقت السفينة الخشبية بناروال. تسابقت السفينتان جنبًا إلى جنب على مساحة الحبر الشاسعة. على هذه المسافة القريبة، ظن تشارلز أنه يستطيع سماع زئير “الملك” بصوت ضعيف.

 إذا تم تشبيه “الملك” بإنسان بدين سابقًا، فإن الوحش الذي تحول إليه الآن يشبه يرقة بيضاء مثيرة للاشمئزاز، مكبرة عشرات الآلاف من المرات

فجأة، اهتز ناروال بعنف. تحول وجه تشارلز إلى ظل أغمق. لقد تعرضوا للضرب!

تتلوى أطراف حشرية مختلفة وتحفر داخل وخارج شكل “الملك” المنتفخ. تحته، تم عرض صفوف من أقدام الحشرة الملتوية بشكل بارز.

 مع الأخذ في الاعتبار مظهره الحالي، عرف تشارلز أخيرًا سبب تتويج هذا “الرجل” ملكًا على سوتوم. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان شكل “الملك” الحالي هو نتيجة لأغنية 134 أو إذا كان شكله الأصلي متداخلًا دائمًا داخل السفينة، لكنه كان متأكدًا من شيء واحد: لا ينبغي التلاعب بالكيان.

ولكن هذه المرة، لم يحدث شيء غير طبيعي لتشارلز. بل ظهرت الشذوذات على السفينة الخشبية المحترقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

روااااار!

بانغ! بانغ! بانغ!

أطلق رأس الملك الوحشي هديرًا من الغضب. تتلوى أقدامها الحشرية المتعددة وتتحطم بسرعة في حركة للأمام. مليئًا بالنية القاتلة المميتة، اندفع الملك المتحور نحو تشارلز وناروال.

رقصت الأقواس الكهربائية الرائعة فوق جسد الملك. تتشنج أرجلها الحشرية بشكل متقطع، بينما يتفحم لحمها الشاحب حتى اللون الأسود كلما تعرضت لصدمة كهربائية. ملأت الهواء رائحة مقززة من اللحم المحترق.

ركضت فئران ليلي عبر سطح السفينة وأطلقت المدافع على الرجس.

وفجأة، ترددت سلسلة من الأصوات في الهواء بينما انفتحت الألواح الموجودة على جانب السفينة الخشبية، وامتدت المدافع المظلمة المشؤومة من في الداخل.

 تساقطت نيران المدافع على “الملك”، ومزقت الانفجارات لحم الوحش. لكن سرعة “الملك” ظلت دون تغيير رغم الإصابات.

في مواجهة عدو يقترب، أصيب تشارلز بالشلل وأصبح بلا حراك، لكنه لم يظهر حتى تلميحًا من الذعر على وجهه. كان الأمر كما لو كان يحمل في جعبته ورقة رابحة.

من داخل الجروح، تقلصت الأنسجة الدهنية البيج مثل الديدان وشفيت الجروح بسرعة.

 كان توبا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “الملك” سريعًا للغاية، وفي أقل من بضع دقائق، قطع المسافة مع ناروال مرة أخرى. إدراك ثقيل أثقل كاهل تشارلز؛ إذا تشابك الأسطول معه، فسينتهي كل شيء بالنسبة لهم.

وعندما رأى تشارلز أن سفن القراصنة كانت تقترب منهم، لم يجرؤ على إضاعة لحظة أخرى. أطلق على الفور بوقًا ليأمر الجميع بالتراجع بأقصى سرعة.

 “كورد! اطلب منهم الاستمرار في الأمام! سأؤخره!” صاح تشارلز وعض في لثته. لطخ الدم على مرآة الخفافيش، وصعد إلى السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الملك” سريعًا للغاية، وفي أقل من بضع دقائق، قطع المسافة مع ناروال مرة أخرى. إدراك ثقيل أثقل كاهل تشارلز؛ إذا تشابك الأسطول معه، فسينتهي كل شيء بالنسبة لهم.

وسرعان ما وضع نفسه فوق الملك مباشرة وفتح فكيه الوحشيين ليطلق صرخة خارقة للأذن.

قللت مناورته التكتيكية من فرص إصابتهم إلى الحد الأدنى. علاوة على ذلك، كان المدفعيون في وضع يسمح لهم بشن هجوم مضاد أيضًا.

 ومع ذلك، كان لدى 134 رد فعل على هجومه. بدت أغنية لطيفة من تحته لتحييد هجوم السونار عالي التردد. علاوة على ذلك، بدأت عضلات وعظام تشارلز تتورم أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان كورد يقف بجانبه، وتمتم: “لا بأس. بدون سفينة، لن يتمكنوا من اللحاق”. لا أحد يعرف ما إذا كان يحاول طمأنة نفسه أو تشارلز.

وعندما رأى أن جسده يتحول بشكل لا يمكن السيطرة عليه، صر تشارلز على أسنانه، ودس جناحيه، وألقى بنفسه نحو الملك.

 عند رؤية المشهد، ظهر أثر القلق في قلب تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تقلص بسرعة مرة أخرى إلى شكله البشري، قام بسرعة بسحب مانع الصواعق قبل اصطدامه بالملك.

ظهرت براءة مؤلمة على وجه توبا. “لقد أرادوا العودة إلى ديارهم. أردت فقط المساعدة… ورأيت أنه حتى بدون مساعدتي، فإنهم-“

رقصت الأقواس الكهربائية الرائعة فوق جسد الملك. تتشنج أرجلها الحشرية بشكل متقطع، بينما يتفحم لحمها الشاحب حتى اللون الأسود كلما تعرضت لصدمة كهربائية. ملأت الهواء رائحة مقززة من اللحم المحترق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما ضاقت المسافة بين الاثنين إلى حوالي خمسة أمتار، كسر صوت مفاجئ الصمت. “يا عزيزي، ماذا تفعل؟ أوقفه. ما أمر القتال؟”

توقف “الملك” في مساره. ولكن في الوقت نفسه، كان تشارلز في وضع صعب. انطلقت عدة أرجل حشرات من أسفل جسد الملك وحاصرت تشارلز في حضن مميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هذه ميتيلا الصغيرة؟ لم أرك منذ وقت طويل! أين كنت؟”

 مرتدية ثوب الأميرة الأرجواني الأصلي، انجرفت 134 نحو تشارلز.

حجب الدخان المتصاعد على سطح السفينة رؤية تشارلز من داخل الجسر. دفع باب الجسر، وخرج من قمرة القيادة.

في مواجهة عدو يقترب، أصيب تشارلز بالشلل وأصبح بلا حراك، لكنه لم يظهر حتى تلميحًا من الذعر على وجهه. كان الأمر كما لو كان يحمل في جعبته ورقة رابحة.

وسرعان ما وضع نفسه فوق الملك مباشرة وفتح فكيه الوحشيين ليطلق صرخة خارقة للأذن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما ضاقت المسافة بين الاثنين إلى حوالي خمسة أمتار، كسر صوت مفاجئ الصمت. “يا عزيزي، ماذا تفعل؟ أوقفه. ما أمر القتال؟”

 كان توبا.

 كان توبا.

وعندما رأى أن جسده يتحول بشكل لا يمكن السيطرة عليه، صر تشارلز على أسنانه، ودس جناحيه، وألقى بنفسه نحو الملك.

 وهو يلهث بين الأنفاس، ويزحف للأعلى باستخدام إحدى أرجل حشرة “الملك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت قطعة قمامة عديمة الفائدة! منذ أن أصبحت مجنونًا قبل أربعمائة عام، لم يكن لعقلك أي فكرة لحظة واحدة واضحة!!” صاحت 134.

اشتكى توبا على مضض: “أنا متعب جدًا. ساعدني”. في اللحظة التي سقطت فيها كلماته، انشق جزء متفحم من لحم الملك وامتدت ساق الحشرة من الداخل.

ابتسمت ابتسامة عريضة بخبث وهي تقول: “من المثير للاهتمام… عندما أبلغ رجالي عن وجود خفاش عملاق على الجزيرة، عرفت أنه أنت. لم أطاردك، ولكن هنا أنت تجرؤ على استفزازي. لقد هربت مرة واحدة، لكن حظك نفد. لن تفلت هذه المرة.”

 وبدون تردد، انتزع توبا الساق واستخدمها كعصا مؤقتة. بابتسامة سخيفة على وجهه، سار نحو 134.

ومع اشتداد الغناء، ظهرت الفروع بلا هوادة من النيران وتشابكت مع نموها في الارتفاع. ولم يمض وقت طويل حتى ظهرت غابة كثيفة على المياه الداكنة اللون. أوقف القراصنة وراءهم مطاردتهم. تحول انتباههم إلى الغابة المتنامية عندما انفجروا في هتافات النشوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليست هذه ميتيلا الصغيرة؟ لم أرك منذ وقت طويل! أين كنت؟”

 وهي تحدق في الرجل العجوز المتسخ، وقد التوى وجه الفتاة الصغيرة في حالة من الاشمئزاز الشديد.

مد توبا يده وأراد أن يربت على رأسها. ومع ذلك، صفعت 134 يده بعيدًا وباستخدام قوة غير معروفة، ثبتت توبا على الأرض.

ظهرت براءة مؤلمة على وجه توبا. “لقد أرادوا العودة إلى ديارهم. أردت فقط المساعدة… ورأيت أنه حتى بدون مساعدتي، فإنهم-“

 وهي تحدق في الرجل العجوز المتسخ، وقد التوى وجه الفتاة الصغيرة في حالة من الاشمئزاز الشديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  سماع لحن، شعر تشارلز أن تعبه يتبدد بسرعة. وفي الوقت نفسه، انتشر إحساس بالحكة على جلده.

 “177! جاء شخص ما لغزو جزيرتنا! وأنت في الواقع تختار مساعدتهم؟!”

وفجأة، ترددت سلسلة من الأصوات في الهواء بينما انفتحت الألواح الموجودة على جانب السفينة الخشبية، وامتدت المدافع المظلمة المشؤومة من في الداخل.

ظهرت براءة مؤلمة على وجه توبا. “لقد أرادوا العودة إلى ديارهم. أردت فقط المساعدة… ورأيت أنه حتى بدون مساعدتي، فإنهم-“

مد توبا يده وأراد أن يربت على رأسها. ومع ذلك، صفعت 134 يده بعيدًا وباستخدام قوة غير معروفة، ثبتت توبا على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت قطعة قمامة عديمة الفائدة! منذ أن أصبحت مجنونًا قبل أربعمائة عام، لم يكن لعقلك أي فكرة لحظة واحدة واضحة!!” صاحت 134.

ركضت فئران ليلي عبر سطح السفينة وأطلقت المدافع على الرجس.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان كورد يقف بجانبه، وتمتم: “لا بأس. بدون سفينة، لن يتمكنوا من اللحاق”. لا أحد يعرف ما إذا كان يحاول طمأنة نفسه أو تشارلز.

ابتسمت ابتسامة عريضة بخبث وهي تقول: “من المثير للاهتمام… عندما أبلغ رجالي عن وجود خفاش عملاق على الجزيرة، عرفت أنه أنت. لم أطاردك، ولكن هنا أنت تجرؤ على استفزازي. لقد هربت مرة واحدة، لكن حظك نفد. لن تفلت هذه المرة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط