المستويات العليا
الفصل 148. المستويات العليا
#Stephan
“ما هي سرعتنا الحالية؟” تساءل تشارلز وهو يحدق في الخريطة البحرية المزخرفة على الحائط على جسر السفينة.
فحص تشارلز البلورة، وشعر بالغرابة. لقد شعر وكأن البلورة كان يحدق به أيضًا.
“15 عقدة، قبطان”، أفاد كونور. التفت إلى تشارلز ونور الترقب في عينيه. “أيها القبطان، سنستريح لفترة طويلة بعد هذه الرحلة، أليس كذلك؟
#Stephan
” لقد حصلت على جزيرة صالحة للسكن لنفسك، لذا فإن هدفي يعتبر قد تحقق أيضًا. أود الحصول على إجازة للقيام برحلة إلى جزيرة البركان وأحضر عائلتي.”
“أيها القبطان، تمامًا كما يوجد عالمك هناك، فهذا هو عالمي. لقد حققت أحلامي، وأخطط للعيش بقية حياتي في جزيرة الأمل. “
“حسنا،” أومأ تشارلز. “بعد أن يأتي تلاميذ نظام النور الإلهي، يمكنك مرافقتهم على متن سفنهم للعودة إلى المنزل. بمجرد أن أستقر هناك، سأرسل شخصًا لإحضارك.”
الفصل 148. المستويات العليا
شددت قبضة كونور على الدفة. وهو يحدق في ظهر تشارلز، وتردد إذا كان ينبغي أن يقول كلماته التالية.
أثناء مشاهدة شخصية تشارلز وهو يختفي من ناروال، أخرج كونور قلادة من جيب صدره. ركزت نظراته الشديدة عليه لبضع لحظات قبل أن يضعه بعيدًا مرة أخرى.
ولم يسمع أي رد، حثه تشارلز، “إذا كان لديك ما تقوله، فاخرج معه.”
فحص تشارلز البلورة، وشعر بالغرابة. لقد شعر وكأن البلورة كان يحدق به أيضًا.
“أيها القبطان، إذا كانت أرض النور موجودة بالفعل، فأنت لن تبقى معنا في جزيرة الأمل، أليس كذلك؟” استفسر كونور.
حدق تشارلز في كونور. ضربته زوبعة من الأفكار، مما جعله يشعر بالارتباك إلى حد ما. لم يتوقع أن يكون هذا هو السبب وراء إحجام الأخير عن الصعود إلى العالم السطحي.
التفت تشارلز ليلقي نظرة سريعة على كونور. وبدون أن ينطق بكلمة واحدة، عادت نظرته إلى الخريطة البحرية المعلقة على الحائط.
ولم يسمع أي رد، حثه تشارلز، “إذا كان لديك ما تقوله، فاخرج معه.”
أطلق كونور ضحكة مكتومة محرجة ومربكة. “في الواقع، يمكن للجميع أن يشعروا بشوقك للعودة. قال الطبيب أنك لم ترتبط أبدًا بهذا البحر الجوفي، وكنت تتوق إلى الهروب.”
بإلقاء نظرة خاطفة على مونتي، الذي كان وجهه قاتمًا دائمًا، تراجع تشارلز خطوة إلى الوراء. ربما كانت العيوب المحتملة لهذه الآثار أكثر خطورة مما كان يعتقد.
أخرج تشارلز ساعة جيبه للتحقق من الوقت قبل أن يرسم خطًا متقطعًا على الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا تفكيري بالتمني طوال الوقت؟ ربما يكون السطح بمثابة جنة بالنسبة لي فقط، لكنه ليس مغريًا بالنسبة لهم.
مراقبة تعبيرات تشارلز، تردد كونور للحظة قبل أن يستمر. “أيها القبطان، إذا صعدت إلى هناك، ليست هناك حاجة لإرسال شخص ما من أجلي. حتى لو لم يبحر ناروال مرة أخرى أبدًا، فسوف أعتبرك إلى الأبد قبطانًا لي.”
“لن تكون هناك مشكلة على الإطلاق. بلورة النقل هذه هي إرث عائلي. لقد اكتشفها الجد الأكبر في معدة سمكة عملاقة، ونحن نستخدمها منذ ما يقرب من قرن من الزمان. وقد أنقذتنا عدة مرات أيضًا. “
“أنت لن تذهب إلى العالم السطحي؟ لماذا؟” التفت تشارلز لينظر إلى مساعده الثاني مع تعبير حقيقي عن الدهشة.
” لقد حصلت على جزيرة صالحة للسكن لنفسك، لذا فإن هدفي يعتبر قد تحقق أيضًا. أود الحصول على إجازة للقيام برحلة إلى جزيرة البركان وأحضر عائلتي.”
“أيها القبطان، تمامًا كما يوجد عالمك هناك، فهذا هو عالمي. لقد حققت أحلامي، وأخطط للعيش بقية حياتي في جزيرة الأمل. “
يبدو أنه شبح. لم يكن يرتدي الزي التقليدي للقباطنة في البحرة الجوفي. بدلاً من ذلك، ارتدى زيًا بحريًا واضحًا وحادًا.
“ألم أخبرك عن العالم أعلاه؟ لماذا لا تزال تفضل البقاء في هذا المكان المهجور؟”
التفت تشارلز ليلقي نظرة سريعة على كونور. وبدون أن ينطق بكلمة واحدة، عادت نظرته إلى الخريطة البحرية المعلقة على الحائط.
“لأنني أصبحت بالفعل أحد سكان الجزيرة المركزية. أنا أيضًا لا أريد العمل بجد بعد الآن. “
” لقد حصلت على جزيرة صالحة للسكن لنفسك، لذا فإن هدفي يعتبر قد تحقق أيضًا. أود الحصول على إجازة للقيام برحلة إلى جزيرة البركان وأحضر عائلتي.”
“الجميع هناك يعيشون مثل سكان الجزيرة المركزية.”
“أنت لن تذهب إلى العالم السطحي؟ لماذا؟” التفت تشارلز لينظر إلى مساعده الثاني مع تعبير حقيقي عن الدهشة.
“وهذا هو بالضبط السبب وراء عدم رغبتي في الصعود إلى هناك!” ارتفع صوت كونور فجأة إلى مستوى أعلى. وبين السراويل السريعة، اجتاح الغضب صوته وهو يصرخ، “لقد أصبحت أخيرًا أحد المستويات العليا بعد أن مررت بالعديد من المصاعب! أنا لا أريد المساواة!
وعندها فقط، ارتفعت السفينة الطيفية بسرعة إلى سطح الماء. رائحة كريهة من الوحل المتعفن ملأت الهواء على الفور. ظهر من الكبائن شكل شفاف ومضيء باللون الأخضر المتلألئ.
”أريد أن أستمتع بامتيازات كوني أحد سكان الجزيرة المركزية! أريد أن أعيش الحياة التي يعيشونها وأن أتمتع بالحرية في فعل ما أريد!!”
فحص تشارلز البلورة، وشعر بالغرابة. لقد شعر وكأن البلورة كان يحدق به أيضًا.
حدق تشارلز في كونور. ضربته زوبعة من الأفكار، مما جعله يشعر بالارتباك إلى حد ما. لم يتوقع أن يكون هذا هو السبب وراء إحجام الأخير عن الصعود إلى العالم السطحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني أصبحت بالفعل أحد سكان الجزيرة المركزية. أنا أيضًا لا أريد العمل بجد بعد الآن. “
هل كان هذا تفكيري بالتمني طوال الوقت؟ ربما يكون السطح بمثابة جنة بالنسبة لي فقط، لكنه ليس مغريًا بالنسبة لهم.
في هذه الأثناء، كان تشارلز قد هبط على متن سفينة مونتي. في اللحظة التي صعد فيها على سطح السفينة، رأى مونتي يحتضن زجاجة زجاجية تحتوي على بلورة أرجوانية بحجم ثمرة الجريب فروت.
اجتاح جو متوتر جسر السفينة. “أيها القبطان، لماذا لا تبقى فقط وتكون الحاكم؟ يمكنك الحصول على كل ما تريد. لماذا – “
زأرت المدافع، وانطلقت أعمدة من المياه نحو السماء. ومع ذلك، عندما استقر الاضطراب، بدت السفينة الشبحية سالمة. كان الأمر كما لو كان مجرد انعكاس على سطح الماء.
” يكفي. لا أرغب في مواصلة هذه المحادثة معك. قم بتوجيه السفينة بالقرب من مونتي. أريد أن أرى كيف تسير الأمور إلى جانبه”. قاطعه تشارلز بلهجة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اخترق شعاع الكشاف من سفينة مونتي الظلام وهبط على ناروال، خرج تشارلز من جسر السفينة. رفع طرفه الاصطناعي ووجهه نحو سفينة الاستكشاف.
بما أن كونور لم يكن راغباً، فليكن. ولا ينبغي له أن يفرض أحلامه على الآخرين. بعد كل شيء، كان لكل شخص تطلعاته الخاصة.
مراقبة تعبيرات تشارلز، تردد كونور للحظة قبل أن يستمر. “أيها القبطان، إذا صعدت إلى هناك، ليست هناك حاجة لإرسال شخص ما من أجلي. حتى لو لم يبحر ناروال مرة أخرى أبدًا، فسوف أعتبرك إلى الأبد قبطانًا لي.”
ابتلع كونور كلمته على طرف لسانه وأدار العجلة بصمت.
“أيها القبطان، إذا كانت أرض النور موجودة بالفعل، فأنت لن تبقى معنا في جزيرة الأمل، أليس كذلك؟” استفسر كونور.
عندما اخترق شعاع الكشاف من سفينة مونتي الظلام وهبط على ناروال، خرج تشارلز من جسر السفينة. رفع طرفه الاصطناعي ووجهه نحو سفينة الاستكشاف.
فحص تشارلز البلورة، وشعر بالغرابة. لقد شعر وكأن البلورة كان يحدق به أيضًا.
انطلق خطاف وتم تثبيته على سفينة مونتي. بتفعيل الآلية بأفكاره، تراجعت السلاسل، وتم نقل تشارلز دون عناء.
“وهذا هو بالضبط السبب وراء عدم رغبتي في الصعود إلى هناك!” ارتفع صوت كونور فجأة إلى مستوى أعلى. وبين السراويل السريعة، اجتاح الغضب صوته وهو يصرخ، “لقد أصبحت أخيرًا أحد المستويات العليا بعد أن مررت بالعديد من المصاعب! أنا لا أريد المساواة!
أثناء مشاهدة شخصية تشارلز وهو يختفي من ناروال، أخرج كونور قلادة من جيب صدره. ركزت نظراته الشديدة عليه لبضع لحظات قبل أن يضعه بعيدًا مرة أخرى.
” لقد حصلت على جزيرة صالحة للسكن لنفسك، لذا فإن هدفي يعتبر قد تحقق أيضًا. أود الحصول على إجازة للقيام برحلة إلى جزيرة البركان وأحضر عائلتي.”
تمتم في نفسه بعينين محتقنتين بالدم قليلاً، “يا ميشا، كوني مطمئنة. الآن بعد أن أصبحت من سكان الجزيرة المركزية، سأتمكن من انتزاعك منهم.”
انطلق خطاف وتم تثبيته على سفينة مونتي. بتفعيل الآلية بأفكاره، تراجعت السلاسل، وتم نقل تشارلز دون عناء.
في هذه الأثناء، كان تشارلز قد هبط على متن سفينة مونتي. في اللحظة التي صعد فيها على سطح السفينة، رأى مونتي يحتضن زجاجة زجاجية تحتوي على بلورة أرجوانية بحجم ثمرة الجريب فروت.
مراقبة تعبيرات تشارلز، تردد كونور للحظة قبل أن يستمر. “أيها القبطان، إذا صعدت إلى هناك، ليست هناك حاجة لإرسال شخص ما من أجلي. حتى لو لم يبحر ناروال مرة أخرى أبدًا، فسوف أعتبرك إلى الأبد قبطانًا لي.”
بعد ملاحظة تشارلز، اتخذ مونتي على الفور بضع خطوات للأمام ورحب به. “أيها الحاكم، توهجت البلورة للحظة وجيزة سابقًا. أعتقد أننا إذا غامرنا بالاقتراب قليلاً، فسنكون قادرين على إقامة اتصال.”
التفت تشارلز ليلقي نظرة سريعة على كونور. وبدون أن ينطق بكلمة واحدة، عادت نظرته إلى الخريطة البحرية المعلقة على الحائط.
أشار تشارلز بإصبع السبابة إلى البلورة وتساءل: “هذه اثر الخاصة بك لن يخذلنا في اللحظة الحرجة، أليس كذلك؟”
وعندها فقط، ارتفعت السفينة الطيفية بسرعة إلى سطح الماء. رائحة كريهة من الوحل المتعفن ملأت الهواء على الفور. ظهر من الكبائن شكل شفاف ومضيء باللون الأخضر المتلألئ.
“لن تكون هناك مشكلة على الإطلاق. بلورة النقل هذه هي إرث عائلي. لقد اكتشفها الجد الأكبر في معدة سمكة عملاقة، ونحن نستخدمها منذ ما يقرب من قرن من الزمان. وقد أنقذتنا عدة مرات أيضًا. “
“أيها القبطان، إذا كانت أرض النور موجودة بالفعل، فأنت لن تبقى معنا في جزيرة الأمل، أليس كذلك؟” استفسر كونور.
فحص تشارلز البلورة، وشعر بالغرابة. لقد شعر وكأن البلورة كان يحدق به أيضًا.
” يكفي. لا أرغب في مواصلة هذه المحادثة معك. قم بتوجيه السفينة بالقرب من مونتي. أريد أن أرى كيف تسير الأمور إلى جانبه”. قاطعه تشارلز بلهجة حازمة.
بإلقاء نظرة خاطفة على مونتي، الذي كان وجهه قاتمًا دائمًا، تراجع تشارلز خطوة إلى الوراء. ربما كانت العيوب المحتملة لهذه الآثار أكثر خطورة مما كان يعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ملاحظة تشارلز، اتخذ مونتي على الفور بضع خطوات للأمام ورحب به. “أيها الحاكم، توهجت البلورة للحظة وجيزة سابقًا. أعتقد أننا إذا غامرنا بالاقتراب قليلاً، فسنكون قادرين على إقامة اتصال.”
قبل أن يتمكن تشارلز من التساؤل عن الآثار الجانبية لاستخدام البلورة، ضاقت عيون مونتي فجأة إلى شقوق عندما كان يحدق في المسافة. “أيها الحاكم، انظر هناك. هناك شيء يقترب.”
بإلقاء نظرة خاطفة على مونتي، الذي كان وجهه قاتمًا دائمًا، تراجع تشارلز خطوة إلى الوراء. ربما كانت العيوب المحتملة لهذه الآثار أكثر خطورة مما كان يعتقد.
استدار تشارلز وتبع نظرة مونتي. وسرعان ما اكتشف شكلاً أبيض غامضًا يلوح في الأفق تحت المياه البعيدة.
عند سماع كلمات تشارلز، عبرت لمحة من الارتباك مظهر الشبح الشفاف. “أنت لا تعرف أين هو؟كيف يمكن أن يكون ذلك؟ إنه ذلك المكان الذي به سلم كهربائي يؤدي إلى المدينة الجديدة. ألم تسمع به؟”
“لا تنظر إليه. تظاهر بأنه ليس هناك. “أعطى تشارلز الأمر الأكثر منطقية. بغض النظر عن الأمر، أراد تجنب المتاعب غير الضرورية.
بإلقاء نظرة خاطفة على مونتي، الذي كان وجهه قاتمًا دائمًا، تراجع تشارلز خطوة إلى الوراء. ربما كانت العيوب المحتملة لهذه الآثار أكثر خطورة مما كان يعتقد.
تم التلويح بالأعلام الصفراء الساطعة بسرعة، وغير الأسطول اتجاهه على الفور ونأى بنفسه عن الظهور المخيف.
“أنت لن تذهب إلى العالم السطحي؟ لماذا؟” التفت تشارلز لينظر إلى مساعده الثاني مع تعبير حقيقي عن الدهشة.
فقط عندما اعتقد تشارلز أن هذا الحدث البسيط قد انفجر، ظهر الشكل الأبيض الشبحي مرة أخرى؛ هذه المرة، كان تشارلز أقرب بكثير منهم حتى لتمييز السطح المغطى بالبرنقيل.
” يكفي. لا أرغب في مواصلة هذه المحادثة معك. قم بتوجيه السفينة بالقرب من مونتي. أريد أن أرى كيف تسير الأمور إلى جانبه”. قاطعه تشارلز بلهجة حازمة.
لقد كانت باخرة، باخرة شبحية كانت تبحر تحت المياه.
انطلق خطاف وتم تثبيته على سفينة مونتي. بتفعيل الآلية بأفكاره، تراجعت السلاسل، وتم نقل تشارلز دون عناء.
كانت السفينة مغطاة بطبقة سميكة من البرنقيل والمرجان. يعكس تألقهم الشبحي وهج القمر البارد، مما يجعل السفينة مرئية بشكل صارخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ملاحظة تشارلز، اتخذ مونتي على الفور بضع خطوات للأمام ورحب به. “أيها الحاكم، توهجت البلورة للحظة وجيزة سابقًا. أعتقد أننا إذا غامرنا بالاقتراب قليلاً، فسنكون قادرين على إقامة اتصال.”
وفي الواقع، كانت المشاكل دائمًا تتشكل في اللحظات الأكثر أهمية. أصبح وجه تشارلز أغمق قليلاً.
“15 عقدة، قبطان”، أفاد كونور. التفت إلى تشارلز ونور الترقب في عينيه. “أيها القبطان، سنستريح لفترة طويلة بعد هذه الرحلة، أليس كذلك؟
لقد علم أن سفينة الأشباح كانت تضعه على مرمى البصر. دون أن يدخر لحظة من التردد، أصدر تشارلز الأمر بالهجوم.
“لن تكون هناك مشكلة على الإطلاق. بلورة النقل هذه هي إرث عائلي. لقد اكتشفها الجد الأكبر في معدة سمكة عملاقة، ونحن نستخدمها منذ ما يقرب من قرن من الزمان. وقد أنقذتنا عدة مرات أيضًا. “
زأرت المدافع، وانطلقت أعمدة من المياه نحو السماء. ومع ذلك، عندما استقر الاضطراب، بدت السفينة الشبحية سالمة. كان الأمر كما لو كان مجرد انعكاس على سطح الماء.
أشار تشارلز بإصبع السبابة إلى البلورة وتساءل: “هذه اثر الخاصة بك لن يخذلنا في اللحظة الحرجة، أليس كذلك؟”
وعندما رأى تشارلز أن قذائف المدفع لا فائدة منها، أخرج تشارلز مانع الصواعق من داخل معطفه.
“أنت لن تذهب إلى العالم السطحي؟ لماذا؟” التفت تشارلز لينظر إلى مساعده الثاني مع تعبير حقيقي عن الدهشة.
وعندها فقط، ارتفعت السفينة الطيفية بسرعة إلى سطح الماء. رائحة كريهة من الوحل المتعفن ملأت الهواء على الفور. ظهر من الكبائن شكل شفاف ومضيء باللون الأخضر المتلألئ.
” يكفي. لا أرغب في مواصلة هذه المحادثة معك. قم بتوجيه السفينة بالقرب من مونتي. أريد أن أرى كيف تسير الأمور إلى جانبه”. قاطعه تشارلز بلهجة حازمة.
يبدو أنه شبح. لم يكن يرتدي الزي التقليدي للقباطنة في البحرة الجوفي. بدلاً من ذلك، ارتدى زيًا بحريًا واضحًا وحادًا.
أطلق كونور ضحكة مكتومة محرجة ومربكة. “في الواقع، يمكن للجميع أن يشعروا بشوقك للعودة. قال الطبيب أنك لم ترتبط أبدًا بهذا البحر الجوفي، وكنت تتوق إلى الهروب.”
حدق الطاقم في رعب، ولكن بعيدًا عن توقعاتهم، قدم الشبح تحية عسكرية لتشارلز من بعيد.
في هذه الأثناء، كان تشارلز قد هبط على متن سفينة مونتي. في اللحظة التي صعد فيها على سطح السفينة، رأى مونتي يحتضن زجاجة زجاجية تحتوي على بلورة أرجوانية بحجم ثمرة الجريب فروت.
“تحية سيدي. أنا قبطان سفينة النقل D134. لقد فقدنا طريقنا. هل يمكنك توجيهي إلى إيستفورد؟”
في هذه الأثناء، كان تشارلز قد هبط على متن سفينة مونتي. في اللحظة التي صعد فيها على سطح السفينة، رأى مونتي يحتضن زجاجة زجاجية تحتوي على بلورة أرجوانية بحجم ثمرة الجريب فروت.
بعد أن تفحص الشبح الغريب، قام تشارلز بسرعة بإجراء حساب في ذهنه. فأجاب بحذر، “لست على دراية بموقع إيستفورد الذي ذكرته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا تفكيري بالتمني طوال الوقت؟ ربما يكون السطح بمثابة جنة بالنسبة لي فقط، لكنه ليس مغريًا بالنسبة لهم.
بغض النظر عن الشكل، فهو لم يرغب في استفزاز هذا القبطان الطيفي.
وعندها فقط، ارتفعت السفينة الطيفية بسرعة إلى سطح الماء. رائحة كريهة من الوحل المتعفن ملأت الهواء على الفور. ظهر من الكبائن شكل شفاف ومضيء باللون الأخضر المتلألئ.
عند سماع كلمات تشارلز، عبرت لمحة من الارتباك مظهر الشبح الشفاف. “أنت لا تعرف أين هو؟كيف يمكن أن يكون ذلك؟ إنه ذلك المكان الذي به سلم كهربائي يؤدي إلى المدينة الجديدة. ألم تسمع به؟”
حدق تشارلز في كونور. ضربته زوبعة من الأفكار، مما جعله يشعر بالارتباك إلى حد ما. لم يتوقع أن يكون هذا هو السبب وراء إحجام الأخير عن الصعود إلى العالم السطحي.
#Stephan
“الجميع هناك يعيشون مثل سكان الجزيرة المركزية.”
كانت السفينة مغطاة بطبقة سميكة من البرنقيل والمرجان. يعكس تألقهم الشبحي وهج القمر البارد، مما يجعل السفينة مرئية بشكل صارخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات