You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 162

معركة جوية

معركة جوية

الفصل 162. معركة جوية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم مسح ابتسامته بسرعة حيث قام كيان حي مجهول بحجب اللون الأزرق تدريجيًا.

 اصطدمت صخرة ضخمة بالأرض من هذا الارتفاع الكبير مما أدى إلى حدوث زلزال. انهارت الملاجئ المصنوعة من القش في المنطقة المجاورة، وبدون أي مأوى لتظليلهم من الأشعة القاتلة، سقط أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب ووجههم للأسفل في سبات أبدي.

 زحف تشارلز بحذر في طريقه نحو حافة الشق. أخرج رأسه ونظر إلى أعلى من خلال اللون الكهرماني لنظاراته الواقية.

نظر تشارلز إلى الأعلى. رأى نجمًا كاذبًا مألوفًا يتلألأ فوق رأسه عبر الأشعة المسببة للعمى.

وهو يحدق في السرعوف التي تلوح في الأفق فوقه بالكاد بعشرين مترًا، وأشعل المتفجرات، وبركلة، دفع نفسه من على وجه الجرف وارتفع إلى الأعلى.

 اختفى ضوء النجم.

#Stephan

 وبعد لحظات، سقطت صخرة ضخمة على الجزيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلق تشارلز في الهواء وصرخ، “الجميع، اتبعوني!! تلك الوحوش هناك تعلم أننا نخطط لهجوم! إنهم يمتلكون ذكاءً كبيرًا. يجب أن نوقفهم الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حلق تشارلز في الهواء وصرخ، “الجميع، اتبعوني!! تلك الوحوش هناك تعلم أننا نخطط لهجوم! إنهم يمتلكون ذكاءً كبيرًا. يجب أن نوقفهم الآن!”

 برفرفة قوية من جناحيه الخفافيش، صعد تشارلز نحو الصدع. كان أسطول المناطيد والمروحيات يتبعه عن كثب.

 برفرفة قوية من جناحيه الخفافيش، صعد تشارلز نحو الصدع. كان أسطول المناطيد والمروحيات يتبعه عن كثب.

 برفرفة قوية من جناحيه الخفافيش، صعد تشارلز نحو الصدع. كان أسطول المناطيد والمروحيات يتبعه عن كثب.

وعندما اقترب من الصدع، تمكن تشارلز من رؤية النجوم الزائفة على حقيقتها. تشبثت السرعوف بالتضاريس الصخرية في تشكيل يشبه الزهرة. كانت بطنهم تشع بضوء وامض مضيء.

تطايرت الشرر بلا انقطاع بينما وجهت المروحيات بنادقها نحو الحشرات العملاقة وأطلقت وابلًا من الرصاص في اتجاهها.

وبينما كان توهجها ينبض بشكل أسرع، خفت فجأة، وتحررت المنطقة التي طوقتها من التضاريس. ثم اندفعت قطعة الصخور الضخمة نحو الجزيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم مسح ابتسامته بسرعة حيث قام كيان حي مجهول بحجب اللون الأزرق تدريجيًا.

 تجمعت حشرات السرعوف المتناثرة مرة أخرى في محاولة لإسقاط صخرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن أن يسمح تشارلز لها بإطلاق طلقة حرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أحتاج إلى واحدة أخرى،” علق تشارلز وعيناه متوهجة باللون الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 انقض خفاش ضخم تحت السرعوف وفتح خفاشه. ماو وحشية لإطلاق صراخ خارقة.

وبينما كان توهجها ينبض بشكل أسرع، خفت فجأة، وتحررت المنطقة التي طوقتها من التضاريس. ثم اندفعت قطعة الصخور الضخمة نحو الجزيرة.

قاطع الصوت تصرفات السرعوف حيث قاموا على عجل بحماية بطونهم المتوهجة بدروعهم. ملوحين بأطرافهم الأمامية الحادة مثل المنجل، اندفعوا نحو تشارلز.

 متجاهلاً الألم الناتج عن الاصطدام، استخدم مخالبه الحادة لدفع نفسه بعيدًا عن جاذبية الصخرة وحلّق عائداً إلى الهواء.

توقف تشارلز على الفور عن صراخه الوحشي وتراجع. ومع ذلك، تحركت السرعوف بشكل أسرع منه بكثير. وبينما كانوا على وشك الاقتراب منه، انطلق وابل من الرصاص من الأسفل.

 مع ما يقرب من نصف العظام في جسده تحطمت من المحنة، تمكن تشارلز بالكاد من اللحاق بالمنطاد الصاعد بيد واحدة.

داددادادا!

وهو يحدق في السرعوف التي تلوح في الأفق فوقه بالكاد بعشرين مترًا، وأشعل المتفجرات، وبركلة، دفع نفسه من على وجه الجرف وارتفع إلى الأعلى.

تطايرت الشرر بلا انقطاع بينما وجهت المروحيات بنادقها نحو الحشرات العملاقة وأطلقت وابلًا من الرصاص في اتجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع النشوة التي رسمت وجهه الوحشي، قاد تشارلز آخر الأسطول الجوي نحو الصدع. فقط عندما وصلوا مباشرة إلى مدخل الصدع، خفت الضوء الثاقب فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من سرعتها الرشيقة، لم تتمكن العديد من السرعوف من تفادي هجوم القذيفة وتم ضربها. تجاوزت القوة النارية للمدفع الصغير قوة أي مسدس محمول باليد، حيث تمزق رصاصاته الحشرات وتترك آثارًا مروعة.

“استمر!” أمر تشارلز وهو معلق رأسًا على عقب من التضاريس الصخرية وأشار بجناح نحو الشق. وعدلت المناطيد والمروحيات مسارها وتحركت في الاتجاه الذي أشار إليه.

 مع صوت كسر غصين، غرس تشارلز أنيابه الحادة في آخر السرعوف المتبقي ومزقه بسرعة ابتعد.

لاحظت السرعوف تشارلز. بدأت الصخور ذات الأحجام المختلفة تتساقط من الأعلى برشاقة خارقة، قفز تشارلز من منحدر إلى آخر متجنبًا الصخور المتساقطة. في البداية، كان لا يزال بإمكانه تفادي الصخور بسهولة.

“استمر!” أمر تشارلز وهو معلق رأسًا على عقب من التضاريس الصخرية وأشار بجناح نحو الشق. وعدلت المناطيد والمروحيات مسارها وتحركت في الاتجاه الذي أشار إليه.

من الواضح أن السرعوف لن تقف مكتوفة الأيدي وتسمح للبشر بالصعود. لقد خرجوا من الصدع مثل الدبابير التي تخرج من خلية النحل وتهاجم تشارلز ومجموعته.

من الواضح أن السرعوف لن تقف مكتوفة الأيدي وتسمح للبشر بالصعود. لقد خرجوا من الصدع مثل الدبابير التي تخرج من خلية النحل وتهاجم تشارلز ومجموعته.

 اقترب تلميذ من نظام النور الإلهي لمساعدة تشارلز في الصعود إلى المنطاد.

 عندما اخترقوا خط نيران المدافع الرشاشة، بدأت أول معركة جوية في تاريخ البحر الجوفي على مساحة جزيرة الأمل.

داددادادا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 أطلقت طائرة هليكوبتر وابلًا من الرصاص على السرعوف القادم ونجحت في تمزيق الهيكل الخارجي للحشرة.

قاطع الصوت تصرفات السرعوف حيث قاموا على عجل بحماية بطونهم المتوهجة بدروعهم. ملوحين بأطرافهم الأمامية الحادة مثل المنجل، اندفعوا نحو تشارلز.

تمامًا كما بدا منتصرًا، ظهر ظل مظلم فجأة خلف الطائرة. مع وميض سريع من الضوء البارد، انقسمت الآلة الفولاذية إلى نصفين بسهولة كما لو تم تمزيق ورقة.

الآخرون لم يحالفهم الحظ.

وقبل أن يتمكن السرعوف من تذوق كمينه الناجح، انطلقت قذيفة صلبة من مدفع منطاد قريب وانفجر أكثر من نصف جسده بعيدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان شن هجوم من الأسفل تحديًا جبليًا. كما أنهم لم يستطيعوا تحمل إطالة أمد المعركة. يمكن للمناطيد أن تحوم، لكن الوقود سوف ينفد من المروحيات.

مع تحول الهواء في السماء إلى ساحة معركة، تساقطت المخلوقات الساقطة والجريحة على الأرض بالأسفل. سادت الفوضى. سيمفونية من الطلقات النارية، والصرخات الغاضبة، وانفجارات المدفعية، وطنين شفرات طائرات الهليكوبتر ملأت الهواء. لقد كان صراعًا وحشيًا بين الأنواع ذو أبعاد أسطورية.

توقف لفترة وجيزة عند المدخل، وأخذ نفسًا عميقًا وأحصى في قلبه. عند العد لثلاثة، توترت عضلاته. ضخ الأدرينالين في عروقه عندما بدأ صعوده.

ومع ذلك، عندما وصل الأمر إلى المعركة النهائية على الأرقام، كان للبشر أفضلية طفيفة؛ بدأ ظهور السرعوف الجديد من الصدع في التضاءل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أحتاج إلى واحدة أخرى،” علق تشارلز وعيناه متوهجة باللون الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع النشوة التي رسمت وجهه الوحشي، قاد تشارلز آخر الأسطول الجوي نحو الصدع. فقط عندما وصلوا مباشرة إلى مدخل الصدع، خفت الضوء الثاقب فجأة.

 متجاهلاً الألم الناتج عن الاصطدام، استخدم مخالبه الحادة لدفع نفسه بعيدًا عن جاذبية الصخرة وحلّق عائداً إلى الهواء.

نظر تشارلز إلى الأعلى في الوقت المناسب ليرى صخرة كبيرة بحجم منزل تندفع نحوه مباشرةً. دفعته قوة الاصطدام إلى الاندفاع نحو المياه بالأسفل.

انفتح الصدع على نفق يبلغ قطره أربعين مترًا. أحاطت مئات من حشرات السرعوف بالطرف الآخر من الممر في دائرة شبه مثالية.

 متجاهلاً الألم الناتج عن الاصطدام، استخدم مخالبه الحادة لدفع نفسه بعيدًا عن جاذبية الصخرة وحلّق عائداً إلى الهواء.

🔥🔥🔥🔥🔥

الآخرون لم يحالفهم الحظ.

ومع ذلك، في اللحظة التي أصبح فيها التلميذ في متناول اليد، فتح تشارلز فمه وغرز أنيابه في رقبة الرجل، ويتغذى بشدة على دم الأخير.

 ترددت الصرخات بينما رافق نشاز الخشب المتطاير والصراخ المعدني الصخرة الهابطة. تحطمت الصخرة والسفن المنكوبة، مع طاقمها، في المياه.

وهو يحدق في السرعوف التي تلوح في الأفق فوقه بالكاد بعشرين مترًا، وأشعل المتفجرات، وبركلة، دفع نفسه من على وجه الجرف وارتفع إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمكن تشارلز من الإمساك بأحد البشر الذين سقطوا بمخالبه الخلفية وتهرب إلى الجانب. وعندما صعد نحو المنطقة العلوية مرة أخرى، نظر إلى الأسفل ليدرك أن رأس الرجل قد انهار – لقد كان خارج نطاق الخلاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان شن هجوم من الأسفل تحديًا جبليًا. كما أنهم لم يستطيعوا تحمل إطالة أمد المعركة. يمكن للمناطيد أن تحوم، لكن الوقود سوف ينفد من المروحيات.

لم يكن أمام تشارلز أي خيار، أطلق تشارلز قبضته وترك الجثة الهامدة تسقط نحو المياه. ثم وجه نظره إلى الشق مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من سرعتها الرشيقة، لم تتمكن العديد من السرعوف من تفادي هجوم القذيفة وتم ضربها. تجاوزت القوة النارية للمدفع الصغير قوة أي مسدس محمول باليد، حيث تمزق رصاصاته الحشرات وتترك آثارًا مروعة.

 ولم يكن لدى المناطيد ولا المروحيات حل عملي ضد هجمة الصخور المتساقطة. كانت السرعوف تتمسك بالأرض المرتفعة. إلى جانب ضوء الشمس الساطع، كانت المدافع والمدافع الصغيرة غير فعالة عمليًا في استهداف الحشرات.

ومع ذلك، عندما وصل الأمر إلى المعركة النهائية على الأرقام، كان للبشر أفضلية طفيفة؛ بدأ ظهور السرعوف الجديد من الصدع في التضاءل.

 زحف تشارلز بحذر في طريقه نحو حافة الشق. أخرج رأسه ونظر إلى أعلى من خلال اللون الكهرماني لنظاراته الواقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  تمامًا كما سقط تشارلز من الشق بجانب الصخور المتساقطة، سمع دوي انفجار يصم الآذان.

انفتح الصدع على نفق يبلغ قطره أربعين مترًا. أحاطت مئات من حشرات السرعوف بالطرف الآخر من الممر في دائرة شبه مثالية.

 اختفى ضوء النجم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كان شن هجوم من الأسفل تحديًا جبليًا. كما أنهم لم يستطيعوا تحمل إطالة أمد المعركة. يمكن للمناطيد أن تحوم، لكن الوقود سوف ينفد من المروحيات.

 زحف تشارلز بحذر في طريقه نحو حافة الشق. أخرج رأسه ونظر إلى أعلى من خلال اللون الكهرماني لنظاراته الواقية.

 “احتفظ بمواقعك. في اللحظة التي تسمع فيها انفجارًا، هذا هو إشارة التحرك. هل تفهم؟” نبح تشارلز وهو معلق رأسًا على عقب وبيده براميل من المتفجرات.

داددادادا!

عند رؤية الإيماءات الإيجابية، أمسك تشارلز ببراميل المتفجرات وأعواد الثقاب بين أسنانه وبدأ في تسلق الشق الصخري في وضع مقلوب.

 زحف تشارلز بحذر في طريقه نحو حافة الشق. أخرج رأسه ونظر إلى أعلى من خلال اللون الكهرماني لنظاراته الواقية.

توقف لفترة وجيزة عند المدخل، وأخذ نفسًا عميقًا وأحصى في قلبه. عند العد لثلاثة، توترت عضلاته. ضخ الأدرينالين في عروقه عندما بدأ صعوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  انقض خفاش ضخم تحت السرعوف وفتح خفاشه. ماو وحشية لإطلاق صراخ خارقة.

لاحظت السرعوف تشارلز. بدأت الصخور ذات الأحجام المختلفة تتساقط من الأعلى برشاقة خارقة، قفز تشارلز من منحدر إلى آخر متجنبًا الصخور المتساقطة. في البداية، كان لا يزال بإمكانه تفادي الصخور بسهولة.

تطايرت الشرر بلا انقطاع بينما وجهت المروحيات بنادقها نحو الحشرات العملاقة وأطلقت وابلًا من الرصاص في اتجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ولكن كلما صعد إلى أعلى، أصبحت الرحلة أكثر خطورة.

 اقترب تلميذ من نظام النور الإلهي لمساعدة تشارلز في الصعود إلى المنطاد.

مع دوي مدو، لوح من الصخور بحجم الطاولة خدش الجرف واصطدم بكتف تشارلز الأيمن. أصابه ألم حاد، وشعر بمخلبه الأيمن يرتعش من الاصطدام.

نظر تشارلز إلى الأعلى. رأى نجمًا كاذبًا مألوفًا يتلألأ فوق رأسه عبر الأشعة المسببة للعمى.

 “لا أحد – لا شيء – يستطيع أن يمنعني من العودة إلى السطح!” أطلق تشارلز صيحة اقتناع بدائية عندما ضرب مباراة ضد الجرف الصخري.

ومع ذلك، في اللحظة التي أصبح فيها التلميذ في متناول اليد، فتح تشارلز فمه وغرز أنيابه في رقبة الرجل، ويتغذى بشدة على دم الأخير.

وهو يحدق في السرعوف التي تلوح في الأفق فوقه بالكاد بعشرين مترًا، وأشعل المتفجرات، وبركلة، دفع نفسه من على وجه الجرف وارتفع إلى الأعلى.

من الواضح أن السرعوف لن تقف مكتوفة الأيدي وتسمح للبشر بالصعود. لقد خرجوا من الصدع مثل الدبابير التي تخرج من خلية النحل وتهاجم تشارلز ومجموعته.

تساقطت الصخور عليه أثناء صعوده، ولكن في مناورة أخيرة، قام بإلقاء المتفجرات المشتعلة إلى أعلى بكل القوة التي استطاع حشدها في قدمه اليمنى.

تطايرت الشرر بلا انقطاع بينما وجهت المروحيات بنادقها نحو الحشرات العملاقة وأطلقت وابلًا من الرصاص في اتجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 تمامًا كما سقط تشارلز من الشق بجانب الصخور المتساقطة، سمع دوي انفجار يصم الآذان.

تمامًا كما بدا منتصرًا، ظهر ظل مظلم فجأة خلف الطائرة. مع وميض سريع من الضوء البارد، انقسمت الآلة الفولاذية إلى نصفين بسهولة كما لو تم تمزيق ورقة.

 مع ما يقرب من نصف العظام في جسده تحطمت من المحنة، تمكن تشارلز بالكاد من اللحاق بالمنطاد الصاعد بيد واحدة.

وهو يحدق في السرعوف التي تلوح في الأفق فوقه بالكاد بعشرين مترًا، وأشعل المتفجرات، وبركلة، دفع نفسه من على وجه الجرف وارتفع إلى الأعلى.

 اقترب تلميذ من نظام النور الإلهي لمساعدة تشارلز في الصعود إلى المنطاد.

ومع ذلك، عندما وصل الأمر إلى المعركة النهائية على الأرقام، كان للبشر أفضلية طفيفة؛ بدأ ظهور السرعوف الجديد من الصدع في التضاءل.

ومع ذلك، في اللحظة التي أصبح فيها التلميذ في متناول اليد، فتح تشارلز فمه وغرز أنيابه في رقبة الرجل، ويتغذى بشدة على دم الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن تشارلز من الإمساك بأحد البشر الذين سقطوا بمخالبه الخلفية وتهرب إلى الجانب. وعندما صعد نحو المنطقة العلوية مرة أخرى، نظر إلى الأسفل ليدرك أن رأس الرجل قد انهار – لقد كان خارج نطاق الخلاص.

ومع ابتلاع دماء جديدة، بدأت إصابات تشارلز وجروحه في الشفاء بسرعة ملحوظة. لقد أطلق التلميذ الشاحب من قبضته، والدم يقطر من شفتيه، التفت إلى البشر الأربعة الآخرين الذين كانوا أمامه.

وبينما كان توهجها ينبض بشكل أسرع، خفت فجأة، وتحررت المنطقة التي طوقتها من التضاريس. ثم اندفعت قطعة الصخور الضخمة نحو الجزيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أحتاج إلى واحدة أخرى،” علق تشارلز وعيناه متوهجة باللون الأحمر.

انفتح الصدع على نفق يبلغ قطره أربعين مترًا. أحاطت مئات من حشرات السرعوف بالطرف الآخر من الممر في دائرة شبه مثالية.

تبادل التلاميذ الأربعة الذين كانوا على متن السفينة النظرات قبل أن يتقدم رجل مفتول العضلات إلى الأمام ويتطوع كجزية.

ومع ذلك، في اللحظة التي أصبح فيها التلميذ في متناول اليد، فتح تشارلز فمه وغرز أنيابه في رقبة الرجل، ويتغذى بشدة على دم الأخير.

عند عودته إلى الصحة الكاملة والارتفاع مرة أخرى عبر الشق مرة أخرى، رأى تشارلز أن السرعوف كانت على وشك الهزيمة؛ كان تشكيلهم في حالة يرثى لها، وكانوا يقاتلون في محاولة أخيرة.

توقف لفترة وجيزة عند المدخل، وأخذ نفسًا عميقًا وأحصى في قلبه. عند العد لثلاثة، توترت عضلاته. ضخ الأدرينالين في عروقه عندما بدأ صعوده.

وبدون أي ميزة جغرافية لمساعدة أعدادهم الصغيرة، قضى عليهم البشر بسرعة.

وقعت عينا تشارلز على البقعة الزرقاء التي بالكاد يمكن رؤيتها في نهاية النفق؛ ظهرت ابتسامة مرعبة على وجهه الأسود فروي.

وعندما اقترب من الصدع، تمكن تشارلز من رؤية النجوم الزائفة على حقيقتها. تشبثت السرعوف بالتضاريس الصخرية في تشكيل يشبه الزهرة. كانت بطنهم تشع بضوء وامض مضيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، تم مسح ابتسامته بسرعة حيث قام كيان حي مجهول بحجب اللون الأزرق تدريجيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  أطلقت طائرة هليكوبتر وابلًا من الرصاص على السرعوف القادم ونجحت في تمزيق الهيكل الخارجي للحشرة.

ومع تضاءل الضوء العلوي ببطء، قام أولئك الذين كانوا على متن المروحيات بتوسيع أعينهم في حالة عدم تصديق. حتى أن البعض بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه عند ظهور خصم جديد.

“استمر!” أمر تشارلز وهو معلق رأسًا على عقب من التضاريس الصخرية وأشار بجناح نحو الشق. وعدلت المناطيد والمروحيات مسارها وتحركت في الاتجاه الذي أشار إليه.

🔥🔥🔥🔥🔥

 ترددت الصرخات بينما رافق نشاز الخشب المتطاير والصراخ المعدني الصخرة الهابطة. تحطمت الصخرة والسفن المنكوبة، مع طاقمها، في المياه.

#Stephan

 اصطدمت صخرة ضخمة بالأرض من هذا الارتفاع الكبير مما أدى إلى حدوث زلزال. انهارت الملاجئ المصنوعة من القش في المنطقة المجاورة، وبدون أي مأوى لتظليلهم من الأشعة القاتلة، سقط أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب ووجههم للأسفل في سبات أبدي.

انفتح الصدع على نفق يبلغ قطره أربعين مترًا. أحاطت مئات من حشرات السرعوف بالطرف الآخر من الممر في دائرة شبه مثالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط