التوظيف
الفصل 236. التوظيف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات تشارلز، أصبح ويستر يائسًا. وتوسل قائلاً: “أيها الحاكم، من فضلك اسمح لي بالانضمام إلى سفينتك. لدي إخوة في المنزل، وأحتاج حقًا إلى هذه الوظيفة. أؤكد لك، إذا كنت على سفينتك، فأنا على استعداد لفعل أي شيء، حتى المخاطرة بحياتي”.
يحتاج تشارلز الآن إلى تعيين خمسة من أفراد الطاقم: كبير المهندسين، ومهندس ثانٍ، ومساعد ثانٍ، وربان قارب، ومساعد ربان. ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره لأنه لن يتمكن من الإبحار في أي وقت قريب، مما أعطاه متسعًا من الوقت لإجراء اختياره بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الحراس إلى الأمام، مستعدين لإبعاد الشخص الذي يبدو موهومًا، لكن تشارلز سارع إلى إيقافهم.
في اللحظة التي ظهرت فيها أخبار التوظيف، أثارت ضجة بين جميع البحارة في جزيرة الأمل.
“أيها الحاكم! أنا هنا للتقدم لوظيفة مساعد ربان. لدي خبرة غنية في الإبحار وأنا سريع جدًا في لف الحبال. كما أنني أنظف الأسطح جيدًا،” تلعثم الشاب.
وضجت قاعة جمعية المستكشفين بالإثارة، حيث انخرط الجميع في أحاديث حول الفرصة المتاحة لهم. لم تكن هناك فرصة للنجاح أقرب من وجود حاكم اكتشف جزيرة صالحة للسكن. إذا تمكن من العثور على واحد، فمن المؤكد أنه سيتمكن من العثور على آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الحاكم! سأعمل بجد!” أجاب ويستر بتصميم شديد.
ولمفاجأة تشارلز، كان أول مقدم طلب واجهه وجهًا لوجه هو وجه مألوف.
اقترب تشارلز من ويستر ونظر إلى الصبي الصغير ببريق غريب في عينيه.
قال فيورباخ: “أيها الحاكم، اسمح لي أن أنضم إليك. لا يوجد شيء أكثر إثارة من استكشاف الجزر المجهولة”. كان لا يزال يرتدي شعره الأخضر المميز وهو يقف أمام تشارلز.
هجعت المرأة بنبرة ناعمة ورخيمة، “أيها الحاكم، أنا على درجة عالية من المهارة. يمكنني التأكد من حصول الجميع على استرخاء أجسادهم وأرواحهم.”
“أنت؟” نظر إليه تشارلز بنظرة مفاجأة. “ألا تساعد الضمادات في إدارة البحرية؟ لماذا لا تزال مهتمًا بالانضمام إلى ناروال؟”
استقر تشارلز في كرسيه واستأنف تجنيد طاقم ناروال .عند سماعه خطى، سأل الوافد الجديد بشكل عرضي، “وما هو المنصب الذي تتقدم إليه؟”
“لأكون صادقًا، كونك جزءًا من البحرية أمر ممل إلى حد ما.” اشتكى فيورباخ. “ليست هناك حرب بعد. وعلى الرغم من أننا نبني المزيد من السفن، فإننا في الغالب نقوم فقط بدوريات في المياه المحيطة بجزيرة الأمل. نحن موجودون في أقصى الحدود التي لا يظهر حتى القراصنة. أعتقد أن استكشاف الجزر غير المعروفة معك سيكون أمرًا أكثر إثارة للاهتمام.”
وعلى الرغم من عدد المرشحين، لم يجد تشارلز واحدًا مناسبًا بينهم. كان هناك عدد قليل من المهرة، ولكن شخصياتهم كانت معيبة، لذلك لم يسمح لهم بالانضمام.
“هل سئمت من حياتك الفاخرة على الجزيرة لدرجة أنك حريص جدًا على المخاطرة بحياتك معي؟”
كانت هذه فرصة العمر التي يتحدث عنها الجميع، ومن المؤكد أن ويستر لم يرغب في تفويتها.
ضحك فيورباخ بخجل. “أعتقد أنني محظوظ جدًا لأنني وجدت جزيرة صالحة للسكن في رحلتي الثانية. هذا ليس مثل ما تخيلته. أعتقد أن مغامراتي البحرية يجب أن تكون أكثر إثارة.”
يحتاج تشارلز الآن إلى تعيين خمسة من أفراد الطاقم: كبير المهندسين، ومهندس ثانٍ، ومساعد ثانٍ، وربان قارب، ومساعد ربان. ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره لأنه لن يتمكن من الإبحار في أي وقت قريب، مما أعطاه متسعًا من الوقت لإجراء اختياره بعناية.
حدق تشارلز في فيورباخ وقد فقد الكلمات. وتساءل ما هو رأي هؤلاء المستكشفين الذين ما زالوا يكافحون بحثًا عن جزيرة صالحة للعيش في تعليق الرجل ذو الشعر الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى تشارلز إلى كرسيه وأغلق عينيه للتفكير في الأمر المطروح. وبعد لحظة فتح عينيه والتفت إلى ليلي. “هل أظهر أي تشوهات في السنوات الثلاث الماضية؟”
“ماذا يمكنك أن تفعل؟” سأل تشارلز.
كان توبا من السوتوم. نعم، لقد كان ذلك الرجل العجوز غريب الأطوار.
“أنا متعدد الاستخدامات تمامًا. حيلي الصغيرة تحت الماء ممتازة في القتال، وبما أنني كنت قبطان سفينة استكشاف من قبل، يمكنني بالتأكيد التعامل مع كوني مساعد ثانيًا على سفينتك.”
“هل سئمت من حياتك الفاخرة على الجزيرة لدرجة أنك حريص جدًا على المخاطرة بحياتك معي؟”
مراقبة تعبير فيورباخ المتحمس، فكر تشارلز في لحظة وجيزة قبل أن يقول، “دعني أفكر في الأمر.”
هجعت المرأة بنبرة ناعمة ورخيمة، “أيها الحاكم، أنا على درجة عالية من المهارة. يمكنني التأكد من حصول الجميع على استرخاء أجسادهم وأرواحهم.”
“حسنًا. الكابتن فيورباخ من ويفيرازور جاهز دائمًا للخدمة!” أعلن فيورباخ قبل أن يستدير للمغادرة.
“أيها الحاكم، اسمي ويستر.” بعصبية شديدة، نظر ويستر للأعلى للمرة الأولى. عند النظر إلى الحاكم الشهير لجزيرة الأمل، خطرت له فكرة غريبة – كان الحاكم يشبه قليلاً الرجل غريب الأطوار الذي كان يعيش ذات يوم بالقرب من منزله.
انحنى تشارلز إلى كرسيه وأغلق عينيه للتفكير في الأمر المطروح. وبعد لحظة فتح عينيه والتفت إلى ليلي. “هل أظهر أي تشوهات في السنوات الثلاث الماضية؟”
كانت هذه فرصة العمر التي يتحدث عنها الجميع، ومن المؤكد أن ويستر لم يرغب في تفويتها.
“لا على الإطلاق”.أجابت ليلي “يحب الرأس الأخضر الذهاب إلى البحر للعب مع أسماك القرش. بخلاف ذلك، لا يوجد شيء غير عادي. ويحب التباهي في الحانة. إنه يبالغ كثيرًا حقًا.”
كانت هذه فرصة العمر التي يتحدث عنها الجميع، ومن المؤكد أن ويستر لم يرغب في تفويتها.
“هل قام بتكوين عائلة في الجزيرة؟” سأل تشارلز سؤالاً آخر.
تعرف على الرجل.
“نعم، لديه ابن ذو شعر أخضر أيضًا. الطفل يعاني دائمًا من سيلان في الأنف؛ مقزز.”
ضحك فيورباخ بخجل. “أعتقد أنني محظوظ جدًا لأنني وجدت جزيرة صالحة للسكن في رحلتي الثانية. هذا ليس مثل ما تخيلته. أعتقد أن مغامراتي البحرية يجب أن تكون أكثر إثارة.”
وبعد دراسة متأنية، قرر تشارلز في النهاية السماح لفيورباخ بالانضمام إلى الطاقم. كان لا يزال غير متأكد من دوافع فيورباخ، ولكن مرت ثلاث سنوات، لذلك بدا وكأنه رهان آمن. علاوة على ذلك، أصبح لدى فيورباخ الآن عائلة، مما يعني أن لديه روابط ومسؤوليات.
“اخلع حذائك.”
كان تشارلز يتوقع أن تكون عملية التوظيف بطيئة، ولكن لدهشته، حضر عدد أكبر من الأشخاص مما توقع. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتشكل طابور طويل أمام قصر الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشارلز في فيورباخ وقد فقد الكلمات. وتساءل ما هو رأي هؤلاء المستكشفين الذين ما زالوا يكافحون بحثًا عن جزيرة صالحة للعيش في تعليق الرجل ذو الشعر الأخضر.
ونظرًا للإقبال الكبير، لم يتمكن تشارلز من إرسالهم بعيدًا، لذلك بدأ عملية التجنيد داخل القصر. لم يكن التوظيف مهمة يمكنه تفويضها لشخص آخر. بصفته القبطان، كان بحاجة إلى تقييم كل مرشح شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الحاكم! سأعمل بجد!” أجاب ويستر بتصميم شديد.
دخلت الغرفة امرأة شهوانية ذات منحنيات جذابة. في اللحظة التي التقى فيها تشارلز بنظرتها المغرية، لوح لها بعيدًا على الفور.
وعلى الرغم من عدد المرشحين، لم يجد تشارلز واحدًا مناسبًا بينهم. كان هناك عدد قليل من المهرة، ولكن شخصياتهم كانت معيبة، لذلك لم يسمح لهم بالانضمام.
معظم السفن لم يكن بها نساء على متنها لسبب ما. إن وجود مثل المرأة التي سبقته يمكن أن يثير استياءًا غير ضروري بين أفراد الطاقم. لقد كانت مخاطرة كبيرة في المساحة الضيقة للسفينة، وباعتباره القبطان، كان عليه أن يأخذ الأمر على محمل الجد.
في اللحظة التي ظهرت فيها أخبار التوظيف، أثارت ضجة بين جميع البحارة في جزيرة الأمل.
هجعت المرأة بنبرة ناعمة ورخيمة، “أيها الحاكم، أنا على درجة عالية من المهارة. يمكنني التأكد من حصول الجميع على استرخاء أجسادهم وأرواحهم.”
دخل شاب آخر الغرفة، ويبدو متوترًا بعض الشيء.
“ارحل!” لقد طردها تشارلز بحزم.
دخل شاب آخر الغرفة، ويبدو متوترًا بعض الشيء.
واستمر التوظيف. أجرى تشارلز مقابلات مع العديد من المستكشفين، لكن غادر كل منهم الغرفة بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الحاكم! سأعمل بجد!” أجاب ويستر بتصميم شديد.
وعلى الرغم من عدد المرشحين، لم يجد تشارلز واحدًا مناسبًا بينهم. كان هناك عدد قليل من المهرة، ولكن شخصياتهم كانت معيبة، لذلك لم يسمح لهم بالانضمام.
قال تشارلز باستخفاف: “يمكنك المغادرة الآن، التالي”.
دون علم، مرت ثلاث ساعات. كانت ليلي، التي كانت تراقب بجانبها، قد زحفت بالفعل إلى الدرج لتأخذ قيلولة قوية. بصرف النظر عن تعيين فيورباخ نائبًا ثانيًا له، لم يجد تشارلز أعضاء مناسبين للمناصب الأخرى.
ضحك فيورباخ بخجل. “أعتقد أنني محظوظ جدًا لأنني وجدت جزيرة صالحة للسكن في رحلتي الثانية. هذا ليس مثل ما تخيلته. أعتقد أن مغامراتي البحرية يجب أن تكون أكثر إثارة.”
دخل شاب آخر الغرفة، ويبدو متوترًا بعض الشيء.
“أيها الحاكم، اسمي ويستر.” بعصبية شديدة، نظر ويستر للأعلى للمرة الأولى. عند النظر إلى الحاكم الشهير لجزيرة الأمل، خطرت له فكرة غريبة – كان الحاكم يشبه قليلاً الرجل غريب الأطوار الذي كان يعيش ذات يوم بالقرب من منزله.
“ما هو المنصب الذي تتطمح له؟” سأل تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى تشارلز إلى كرسيه وأغلق عينيه للتفكير في الأمر المطروح. وبعد لحظة فتح عينيه والتفت إلى ليلي. “هل أظهر أي تشوهات في السنوات الثلاث الماضية؟”
“أيها الحاكم! أنا هنا للتقدم لوظيفة مساعد ربان. لدي خبرة غنية في الإبحار وأنا سريع جدًا في لف الحبال. كما أنني أنظف الأسطح جيدًا،” تلعثم الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الحراس إلى الأمام، مستعدين لإبعاد الشخص الذي يبدو موهومًا، لكن تشارلز سارع إلى إيقافهم.
” ما اسمك؟”
دخل شاب آخر الغرفة، ويبدو متوترًا بعض الشيء.
“أيها الحاكم، اسمي ويستر.” بعصبية شديدة، نظر ويستر للأعلى للمرة الأولى. عند النظر إلى الحاكم الشهير لجزيرة الأمل، خطرت له فكرة غريبة – كان الحاكم يشبه قليلاً الرجل غريب الأطوار الذي كان يعيش ذات يوم بالقرب من منزله.
“هه، هيه، هيه، أنا هنا للتقدم كقبطان ~ هيه هيه هيه ~”
“اخلع حذائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى تشارلز إلى كرسيه وأغلق عينيه للتفكير في الأمر المطروح. وبعد لحظة فتح عينيه والتفت إلى ليلي. “هل أظهر أي تشوهات في السنوات الثلاث الماضية؟”
“ماذا؟” لقد تم القبض على ويستر على حين غرة.
قال تشارلز باستخفاف: “يمكنك المغادرة الآن، التالي”.
“قلت، اخلع حذائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشارلز في فيورباخ وقد فقد الكلمات. وتساءل ما هو رأي هؤلاء المستكشفين الذين ما زالوا يكافحون بحثًا عن جزيرة صالحة للعيش في تعليق الرجل ذو الشعر الأخضر.
“أوه… حسنًا.” وهو يتحسس، خلع ويستر حذائه على عجل.
معظم السفن لم يكن بها نساء على متنها لسبب ما. إن وجود مثل المرأة التي سبقته يمكن أن يثير استياءًا غير ضروري بين أفراد الطاقم. لقد كانت مخاطرة كبيرة في المساحة الضيقة للسفينة، وباعتباره القبطان، كان عليه أن يأخذ الأمر على محمل الجد.
وفي اللحظة التي ألقى فيها تشارلز نظرة سريعة على قدمي ويستر، عرف أن هذا الفتى الصغير لم يكن بحارًا متمرسًا. البحارة الحقيقيون، الذين اعتادوا على غسل الأسطح بانتظام، يفضلون عمومًا البقاء حفاة على متن السفينة، ولن تكون أقدامهم حساسة جدًا.
وضجت قاعة جمعية المستكشفين بالإثارة، حيث انخرط الجميع في أحاديث حول الفرصة المتاحة لهم. لم تكن هناك فرصة للنجاح أقرب من وجود حاكم اكتشف جزيرة صالحة للسكن. إذا تمكن من العثور على واحد، فمن المؤكد أنه سيتمكن من العثور على آخر.
قال تشارلز باستخفاف: “يمكنك المغادرة الآن، التالي”.
في اللحظة التي ظهرت فيها أخبار التوظيف، أثارت ضجة بين جميع البحارة في جزيرة الأمل.
عند سماع كلمات تشارلز، أصبح ويستر يائسًا. وتوسل قائلاً: “أيها الحاكم، من فضلك اسمح لي بالانضمام إلى سفينتك. لدي إخوة في المنزل، وأحتاج حقًا إلى هذه الوظيفة. أؤكد لك، إذا كنت على سفينتك، فأنا على استعداد لفعل أي شيء، حتى المخاطرة بحياتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل التقينا من قبل؟” سأل تشارلز.
كانت هذه فرصة العمر التي يتحدث عنها الجميع، ومن المؤكد أن ويستر لم يرغب في تفويتها.
في اللحظة التي ظهرت فيها أخبار التوظيف، أثارت ضجة بين جميع البحارة في جزيرة الأمل.
لم يدخر تشارلز ويستر نظرة خاطفة ولوح بيده باستخفاف. اقترب جنود مسلحون بالبنادق، وأمسكوا ويستر وسحبوه نحو الباب.
“أيها الحاكم، اسمي ويستر.” بعصبية شديدة، نظر ويستر للأعلى للمرة الأولى. عند النظر إلى الحاكم الشهير لجزيرة الأمل، خطرت له فكرة غريبة – كان الحاكم يشبه قليلاً الرجل غريب الأطوار الذي كان يعيش ذات يوم بالقرب من منزله.
فقط عندما اعتقد ويستر أن كل الآمال قد ضاعت، سمع فجأة الحاكم تشارلز ينادي الجنود بالتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الحراس إلى الأمام، مستعدين لإبعاد الشخص الذي يبدو موهومًا، لكن تشارلز سارع إلى إيقافهم.
اقترب تشارلز من ويستر ونظر إلى الصبي الصغير ببريق غريب في عينيه.
دخلت الغرفة امرأة شهوانية ذات منحنيات جذابة. في اللحظة التي التقى فيها تشارلز بنظرتها المغرية، لوح لها بعيدًا على الفور.
“هل التقينا من قبل؟” سأل تشارلز.
يحتاج تشارلز الآن إلى تعيين خمسة من أفراد الطاقم: كبير المهندسين، ومهندس ثانٍ، ومساعد ثانٍ، وربان قارب، ومساعد ربان. ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره لأنه لن يتمكن من الإبحار في أي وقت قريب، مما أعطاه متسعًا من الوقت لإجراء اختياره بعناية.
تحت نظرة تشارلز المتفحصة، تجنب ويستر عينيه خاضعًا. “لا أيها الحاكم. إن شخصًا بمكانتك لن يعرف أحدًا مثلي.”
“أنا متعدد الاستخدامات تمامًا. حيلي الصغيرة تحت الماء ممتازة في القتال، وبما أنني كنت قبطان سفينة استكشاف من قبل، يمكنني بالتأكيد التعامل مع كوني مساعد ثانيًا على سفينتك.”
بعد التفكير للحظة وجيزة، أومأ تشارلز برأسه. “لقد تم تعيينك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” لقد تم القبض على ويستر على حين غرة.
أضاء وجه ويستر بنشوة الكفر. لقد جاء فقط ليجرب حظه، وبمعجزة ما نجح!
“أيها الحاكم! أنا هنا للتقدم لوظيفة مساعد ربان. لدي خبرة غنية في الإبحار وأنا سريع جدًا في لف الحبال. كما أنني أنظف الأسطح جيدًا،” تلعثم الشاب.
“لن أبحر على المدى القصير. استغل هذا الوقت لتتعلم كل ما تحتاج إلى معرفته. أحتاج إلى بحار كفء، وليس بحارًا نصف ماهر.”
دخل شاب آخر الغرفة، ويبدو متوترًا بعض الشيء.
“نعم أيها الحاكم! سأعمل بجد!” أجاب ويستر بتصميم شديد.
ولمفاجأة تشارلز، كان أول مقدم طلب واجهه وجهًا لوجه هو وجه مألوف.
عندما غادر ويستر بسعادة غامرة وخدوده تحمر من الإثارة، اقترب المضيف ذو الشعر الفضي من تشارلز وقال: “أيها الحاكم، مقارنة بالمرشحين البحارة الآخرين، لا يبدو أن الصبي الصغير يمتلك أي مزايا”.
“أيها الحاكم، اسمي ويستر.” بعصبية شديدة، نظر ويستر للأعلى للمرة الأولى. عند النظر إلى الحاكم الشهير لجزيرة الأمل، خطرت له فكرة غريبة – كان الحاكم يشبه قليلاً الرجل غريب الأطوار الذي كان يعيش ذات يوم بالقرب من منزله.
“في الواقع. لكنني أجده مألوفًا إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك، فهو يتمتع بميزة واحدة جيدة – فهو يرتدي قلبه على جعبته. كل ما أحتاجه هو بحار عادي عادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى تشارلز إلى كرسيه وأغلق عينيه للتفكير في الأمر المطروح. وبعد لحظة فتح عينيه والتفت إلى ليلي. “هل أظهر أي تشوهات في السنوات الثلاث الماضية؟”
استقر تشارلز في كرسيه واستأنف تجنيد طاقم ناروال .عند سماعه خطى، سأل الوافد الجديد بشكل عرضي، “وما هو المنصب الذي تتقدم إليه؟”
في اللحظة التي ظهرت فيها أخبار التوظيف، أثارت ضجة بين جميع البحارة في جزيرة الأمل.
“هه، هيه، هيه، أنا هنا للتقدم كقبطان ~ هيه هيه هيه ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الحاكم! سأعمل بجد!” أجاب ويستر بتصميم شديد.
اندفع الحراس إلى الأمام، مستعدين لإبعاد الشخص الذي يبدو موهومًا، لكن تشارلز سارع إلى إيقافهم.
“أوه… حسنًا.” وهو يتحسس، خلع ويستر حذائه على عجل.
تعرف على الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الحاكم! سأعمل بجد!” أجاب ويستر بتصميم شديد.
كان توبا من السوتوم. نعم، لقد كان ذلك الرجل العجوز غريب الأطوار.
“هه، هيه، هيه، أنا هنا للتقدم كقبطان ~ هيه هيه هيه ~”
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو المنصب الذي تتطمح له؟” سأل تشارلز.
أضاء وجه ويستر بنشوة الكفر. لقد جاء فقط ليجرب حظه، وبمعجزة ما نجح!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات