You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 262

الجميع

الجميع

الفصل 262. الجميع

 خدشت ليلي خدها بمخلب صغير وهي تجلس القرفصاء على الجانب وتشاهد. وسرعان ما ظهرت بين يديها بعض الوجبات الخفيفة من الحبار المشوي.

على الرغم من أن تشارلز شعر بوخز الذنب، فقد قرر عدم إخفاء الحقيقة بعد الآن. آنا كانت زوجته. لقد كانت حقيقة أنه لم يكن لديه أي نية للتغيير. بغض النظر عما سيتعين عليه التعامل معه في المستقبل، فإنه سيواجههم وجهاً لوجه.

حاول تشارلز النضال للخروج من قبضتها لكنه لم يتوقع أن تكون إليزابيث أقوى بكثير مما كان يتوقع. ويبدو أنها ورثت قوة جدها هيكور.

 بعد تلقي رد تشارلز المباشر والصادق، لم تظهر إليزابيث أي علامات على الشعور بالخيانة. بدلاً من ذلك، أطلقت تنهيدة ارتياح.

#Stephan

 وأجابت، وهي تدس خصلات الشعر الفضي المتتالية خلف أذنها: “هذه أخبار رائعة لسماعها. وبما أنك اعترفت بذلك بصدق، سأكون صريحًا أيضًا. في الواقع… إنه نفس الشئ بالنسبة لي.”

فقد كانوا إما يقفون أو يجلسون على الكراسي المتاحة. ملأ الغرفة عطر رقيق ينتمي عادةً إلى الشابات.

“نفس الشيء بالنسبة لك؟ ماذا تقصد؟” كان تشارلز مرتبكًا. لا يبدو أن الأمور تتبع السيناريو الذي تخيله مسبقًا في رأسه.

ووقف الاثنان متجمدين في الشارع. في هذه الأثناء، كان طاقم ناروال في طريق عودتهم إلى السفينة يراقبون المشهد بكثير من التسلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت إليزابيث وغادرت الغرفة. وسرعان ما عادت ومعها فتاة صغيرة وجميلة. كان طول الفتاة 1.5 مترًا فقط، وقد تشبثت بجانب إليزابيث بإطاعة.

الفصل 262. الجميع

 وتعرف عليها تشارلز على الفور – كانت ابنة تشارلي. مقارنة بما كانت عليه قبل ثلاث سنوات، فقد نضجت، وازدهر جمالها.

صعد تشارلز السلم نحو سطح السفينة الحربية الضخمة. شعر تشارلز بنظرتها على ظهره، وزفر ببطء. لقد شعر أن علاقتهما أصبحت أكثر تعقيدًا.

 انحنت إليزابيث وقبلت شفتي الفتاة كما لو كانت تعلن شيئًا مهمًا. ثم التفتت إلى تشارلز وتمتمت: “أنا أحبك يا تشارلز. ولكن بما أنك لم توافق على الزواج مني أبدًا، فأنا-”

ارتعشت زوايا عيون تشارلز. لم يكن يريد التنافس مع امرأته في هذا الجانب. “لا تخبرني أن لديك رجالًا آخرين أيضًا، أليس كذلك؟”

“انتظري، انتظري،” أوقفها تشارلز قبل أن تتمكن من الاستمرار. “دعونا لا نتحدث عن ذلك بعد. أشعر بالفضول أكثر بشأن متى غيرت تفضيلاتك وبدأت تحب النساء؟”

هزت إليزابيث رأسها وأوضحت، “تشارلز، لم أغير تفضيلاتي. لقد أحببت النساء دائمًا. تفضيلاتي تتغير عندما أكون معك.”

هزت إليزابيث رأسها وأوضحت، “تشارلز، لم أغير تفضيلاتي. لقد أحببت النساء دائمًا. تفضيلاتي تتغير عندما أكون معك.”

“تشارلز!” بكت إليزابيث واحتضنته من الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 تومض نظر تشارلز بين المرأتين، وتعبير لا يوصف ظهر على وجهه.

“انتظري، انتظري،” أوقفها تشارلز قبل أن تتمكن من الاستمرار. “دعونا لا نتحدث عن ذلك بعد. أشعر بالفضول أكثر بشأن متى غيرت تفضيلاتك وبدأت تحب النساء؟”

 “هل أنت… غاضب؟” سألت إليزابيث بحذر.

 نظر تشارلز إلى النساء أمامه، وجميعهن يرتدين ملابس جميلة ووجوههن جذابة بشكل لافت للنظر، وشعر تشارلز أن كلمات إليزابيث حول الإعجاب به بدت في الواقع سطحية بعض الشيء وروتينية.

 “أنا… لست غاضب”، أجاب تشارلز وهو يسحب نظرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أنا آسف يا إليزابيث،” قال تشارلز وهو يبتسم. أزال يديها الموضوعة حوله. “أنا… حقًا يجب أن أغادر الآن.”

في المقام الأول، علاقته مع إليزابيث لم تكن قط رومانسية بحتة. ربما كان الكثير من عاطفة إليزابيث تجاهه نابعًا من الامتنان لجزيرتها الحالية التي أعطاها لها. بدلاً من الحب، شعر تشارلز أن علاقتهما كانت أشبه برباط من الراحة الجنسية. [1]

كان على تشارلز قمع الرغبة ليظحرج عينيه. حاليا، لم يكن متأكدا من كيفية رد فعله في هذه الحالة؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهها فيها، بعد كل شيء.

لا يمكن اعتبار إعجاب إليزابيث بشخص آخر خيانة تجاه تشارلز، خاصة بالنظر إلى أنه كان لديه آنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت إليزابيث وغادرت الغرفة. وسرعان ما عادت ومعها فتاة صغيرة وجميلة. كان طول الفتاة 1.5 مترًا فقط، وقد تشبثت بجانب إليزابيث بإطاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 عند سماع رد تشارلز، ربت إليزابيث بلطف على مؤخرة الفتاة وقالت: “بما أنك لا تمانع، فهذا رائع حقًا. عزيزتي، اتصلي بالجميع ودع تشارلز يقابلهم. نحن جميعًا عائلة الآن.”

 على الرغم من أن الطاقم لم يفهم إلحاح تشارلز، إلا أنهم امتثلوا لأنه أعطى الأمر.

“الجميع؟” شعر تشارلز أن عقله كان يكافح من أجل مواكبة الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما أمالت ليلي رأسها لطرح الأفكار حول خطة ما، انفصل الشخصان الموجودان على مسافة بعيدة وسارا بعيدًا في اتجاهين مختلفين.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعرف تشارلز ما يعنيه الجميع. دخلت الغرفة العديد من النساء الجميلات، بعضهن بسحر بريء، والبعض الآخر بجاذبية ملفتة للنظر. بلغ عددهم ثمانية في المجموع، وكان لكل منهم مظهر مميز. كان التشابه الوحيد الذي تقاسموه هو نفس العداء الخافت تجاه تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أنا آسف يا إليزابيث،” قال تشارلز وهو يبتسم. أزال يديها الموضوعة حوله. “أنا… حقًا يجب أن أغادر الآن.”

فقد كانوا إما يقفون أو يجلسون على الكراسي المتاحة. ملأ الغرفة عطر رقيق ينتمي عادةً إلى الشابات.

صعد تشارلز السلم نحو سطح السفينة الحربية الضخمة. شعر تشارلز بنظرتها على ظهره، وزفر ببطء. لقد شعر أن علاقتهما أصبحت أكثر تعقيدًا.

 ألقى تشارلز نظرة سريعة على إليزابيث. للحظة، شعر فجأة بأنه في غير مكانه وهو جالس مقابلهم؛ كان يعتقد أنه يجب أن يقف أو يجلس مع هؤلاء النساء.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “تشارلز، كم لديك؟” سألت إليزابيث مع لمحة من الفضول.

 ألقى تشارلز نظرة سريعة على إليزابيث. للحظة، شعر فجأة بأنه في غير مكانه وهو جالس مقابلهم؛ كان يعتقد أنه يجب أن يقف أو يجلس مع هؤلاء النساء.

ارتعشت زوايا عيون تشارلز. لم يكن يريد التنافس مع امرأته في هذا الجانب. “لا تخبرني أن لديك رجالًا آخرين أيضًا، أليس كذلك؟”

الفصل 262. الجميع

 ارتسمت ابتسامة باهتة على شفتي إليزابيث وهي تتكئ ولف ذراعيها حول تشارلز. “في الواقع، أنا لست معجبة بالرجال حقًا. إنه أنت فقط. منذ اللحظة التي وضعت فيها عيني عليك، شعرت أنك غير عادية وأردت حقًا أن أحاول أن أكون معك.”

 ومع ذلك، كان تشارلز وحده يعلم أنه لم يكن هناك أي جدال، بل مجرد مناقشة عقلانية. لأكون صادقًا، لم يكن يريد الانفصال عن إليزابيث أيضًا، حتى لو نام كلاهما مع شخص آخر. بعد كل شيء، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذي يمكن أن يكون حميميًا معهم في البحر الجوفي بأكمله.

 نظر تشارلز إلى النساء أمامه، وجميعهن يرتدين ملابس جميلة ووجوههن جذابة بشكل لافت للنظر، وشعر تشارلز أن كلمات إليزابيث حول الإعجاب به بدت في الواقع سطحية بعض الشيء وروتينية.

ارتعشت زوايا عيون تشارلز. لم يكن يريد التنافس مع امرأته في هذا الجانب. “لا تخبرني أن لديك رجالًا آخرين أيضًا، أليس كذلك؟”

 بالنسبة للحكام، كان الاستسلام للرغبات الجسدية إغراءً شائعًا لم يستطع الكثيرون مقاومته. فقط أن تشارلز نفسه لم يفكر أبدًا في السير في هذا الطريق.

 خدشت ليلي خدها بمخلب صغير وهي تجلس القرفصاء على الجانب وتشاهد. وسرعان ما ظهرت بين يديها بعض الوجبات الخفيفة من الحبار المشوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأت تشارلز وهو يراقب نساءها بصمت دون أن ينبس ببنت شفة واحدة، عقدت إليزابيث حاجبيها المقوسين بشكل جميل معًا قليلاً.

 هبت نسيم عاصف عبر الأرصفة. مع تعبير معقد على وجهه، مد تشارلز يده كما لو كان يريد أن يفعل شيئًا ما، لكنه سحبها بعد ذلك.

“آسف يا تشارلز. على الرغم من أنني أحبك، إلا أنهن زوجاتي. لا أستطيع أن أشاركهن معك. وبنفس الطريقة، لن ترغب في مشاركة زوجتك معي أيضًا.”

سمح فيورباخ المخمور بالتجشؤ قبل أن يهز رأسه.

كان على تشارلز قمع الرغبة ليظحرج عينيه. حاليا، لم يكن متأكدا من كيفية رد فعله في هذه الحالة؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهها فيها، بعد كل شيء.

 “لا يمكنك المساعدة في هذا. إنه شيء يجب عليه التعامل معه بمفرده.”

 “لماذا؟ انت غاضب؟” سألت إليزابيث بهدوء، وهي لا تزال تحمل تشارلز.

 وأجابت، وهي تدس خصلات الشعر الفضي المتتالية خلف أذنها: “هذه أخبار رائعة لسماعها. وبما أنك اعترفت بذلك بصدق، سأكون صريحًا أيضًا. في الواقع… إنه نفس الشئ بالنسبة لي.”

واصلت إليزابيث بعد عدم الحصول على أي رد. “اعتقدت أنك ستفهمني. نعم، أنا أحبك، ولكني أحبهم أيضًا. الأمر يشبه تمامًا كيف تحب زوجتك، ولكن أنا أيضًا.”

واصلت إليزابيث بعد عدم الحصول على أي رد. “اعتقدت أنك ستفهمني. نعم، أنا أحبك، ولكني أحبهم أيضًا. الأمر يشبه تمامًا كيف تحب زوجتك، ولكن أنا أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أنا آسف يا إليزابيث،” قال تشارلز وهو يبتسم. أزال يديها الموضوعة حوله. “أنا… حقًا يجب أن أغادر الآن.”

“انتظري، انتظري،” أوقفها تشارلز قبل أن تتمكن من الاستمرار. “دعونا لا نتحدث عن ذلك بعد. أشعر بالفضول أكثر بشأن متى غيرت تفضيلاتك وبدأت تحب النساء؟”

 ثم وقف تشارلز ومشى عبر العطر المنبعث من حشد الشابات وتوجه إلى الباب.

 ألقى تشارلز نظرة سريعة على إليزابيث. للحظة، شعر فجأة بأنه في غير مكانه وهو جالس مقابلهم؛ كان يعتقد أنه يجب أن يقف أو يجلس مع هؤلاء النساء.

عاد إلى القاعة الرئيسية ليرى أن المأدبة على وشك الانتهاء. وضع يده على فمه، وأطلق صافرة عالية وواضحة للفت انتباه طاقمه.

فقد كانوا إما يقفون أو يجلسون على الكراسي المتاحة. ملأ الغرفة عطر رقيق ينتمي عادةً إلى الشابات.

 “العودة إلى السفينة، سنبحر إلى جزر ألبيون.”

الفصل 262. الجميع

 على الرغم من أن الطاقم لم يفهم إلحاح تشارلز، إلا أنهم امتثلوا لأنه أعطى الأمر.

 ثم وقف تشارلز ومشى عبر العطر المنبعث من حشد الشابات وتوجه إلى الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا يا تشارلز! ألم تقل أنك لست غاضبًا؟” صاحت إليزابيث وهي تتبعه إلى القاعة الرئيسية. رسم القلق الواضح مظهرها.

على الرغم من أن تشارلز شعر بوخز الذنب، فقد قرر عدم إخفاء الحقيقة بعد الآن. آنا كانت زوجته. لقد كانت حقيقة أنه لم يكن لديه أي نية للتغيير. بغض النظر عما سيتعين عليه التعامل معه في المستقبل، فإنه سيواجههم وجهاً لوجه.

 أجاب تشارلز بتعبير حزين: “أنا لست غاضبة، لا أستطيع حقًا أن أستوعب هذا الموقف. فلنأخذ بعض الوقت بعيدًا عن بعضنا البعض لنهدأ”.

 انحنت إليزابيث وقبلت شفتي الفتاة كما لو كانت تعلن شيئًا مهمًا. ثم التفتت إلى تشارلز وتمتمت: “أنا أحبك يا تشارلز. ولكن بما أنك لم توافق على الزواج مني أبدًا، فأنا-”

“تشارلز!” بكت إليزابيث واحتضنته من الخلف.

هزت إليزابيث رأسها وأوضحت، “تشارلز، لم أغير تفضيلاتي. لقد أحببت النساء دائمًا. تفضيلاتي تتغير عندما أكون معك.”

حاول تشارلز النضال للخروج من قبضتها لكنه لم يتوقع أن تكون إليزابيث أقوى بكثير مما كان يتوقع. ويبدو أنها ورثت قوة جدها هيكور.

 بعد تلقي رد تشارلز المباشر والصادق، لم تظهر إليزابيث أي علامات على الشعور بالخيانة. بدلاً من ذلك، أطلقت تنهيدة ارتياح.

ووقف الاثنان متجمدين في الشارع. في هذه الأثناء، كان طاقم ناروال في طريق عودتهم إلى السفينة يراقبون المشهد بكثير من التسلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أنا آسف يا إليزابيث،” قال تشارلز وهو يبتسم. أزال يديها الموضوعة حوله. “أنا… حقًا يجب أن أغادر الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “يبدو أن السيد تشارلز في ورطة. هل يجب أن نذهب ونساعده؟” سأل أحد أفراد الطاقم.

 وتعرف عليها تشارلز على الفور – كانت ابنة تشارلي. مقارنة بما كانت عليه قبل ثلاث سنوات، فقد نضجت، وازدهر جمالها.

سمح فيورباخ المخمور بالتجشؤ قبل أن يهز رأسه.

هزت إليزابيث رأسها وأوضحت، “تشارلز، لم أغير تفضيلاتي. لقد أحببت النساء دائمًا. تفضيلاتي تتغير عندما أكون معك.”

 “لا يمكنك المساعدة في هذا. إنه شيء يجب عليه التعامل معه بمفرده.”

 بالنسبة للحكام، كان الاستسلام للرغبات الجسدية إغراءً شائعًا لم يستطع الكثيرون مقاومته. فقط أن تشارلز نفسه لم يفكر أبدًا في السير في هذا الطريق.

 خدشت ليلي خدها بمخلب صغير وهي تجلس القرفصاء على الجانب وتشاهد. وسرعان ما ظهرت بين يديها بعض الوجبات الخفيفة من الحبار المشوي.

“تشارلز!” بكت إليزابيث واحتضنته من الخلف.

 “ليلى، هل تستطيع فئرانك حفر حفرة؟ نفق تحتهم لنسمع ما يقولونه.” اقترح فيورباخ بشكل مؤذ.

 “لماذا؟ انت غاضب؟” سألت إليزابيث بهدوء، وهي لا تزال تحمل تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما أمالت ليلي رأسها لطرح الأفكار حول خطة ما، انفصل الشخصان الموجودان على مسافة بعيدة وسارا بعيدًا في اتجاهين مختلفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا يا تشارلز! ألم تقل أنك لست غاضبًا؟” صاحت إليزابيث وهي تتبعه إلى القاعة الرئيسية. رسم القلق الواضح مظهرها.

 هبت نسيم عاصف عبر الأرصفة. مع تعبير معقد على وجهه، مد تشارلز يده كما لو كان يريد أن يفعل شيئًا ما، لكنه سحبها بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا يا تشارلز! ألم تقل أنك لست غاضبًا؟” صاحت إليزابيث وهي تتبعه إلى القاعة الرئيسية. رسم القلق الواضح مظهرها.

قال تشارلز: “هذا كل شيء، سأغادر الآن. يجب عليك العودة أيضًا”.

 هبت نسيم عاصف عبر الأرصفة. مع تعبير معقد على وجهه، مد تشارلز يده كما لو كان يريد أن يفعل شيئًا ما، لكنه سحبها بعد ذلك.

وقفت إليزابيث في مكانها ولوحت قليلاً وبابتسامة باهتة على محياها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت أعين المتفرجين الفضوليين، غادر الأسطول من جزيرة الأمل ببطء من الأرصفة. تكهن كل من سكان شواطئ إليزارليس وطاقم الأسطول حول ما حدث بين الحاكمين.

صعد تشارلز السلم نحو سطح السفينة الحربية الضخمة. شعر تشارلز بنظرتها على ظهره، وزفر ببطء. لقد شعر أن علاقتهما أصبحت أكثر تعقيدًا.

 “لماذا؟ انت غاضب؟” سألت إليزابيث بهدوء، وهي لا تزال تحمل تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت أعين المتفرجين الفضوليين، غادر الأسطول من جزيرة الأمل ببطء من الأرصفة. تكهن كل من سكان شواطئ إليزارليس وطاقم الأسطول حول ما حدث بين الحاكمين.

 على الرغم من أن الطاقم لم يفهم إلحاح تشارلز، إلا أنهم امتثلوا لأنه أعطى الأمر.

 ومع ذلك، كان تشارلز وحده يعلم أنه لم يكن هناك أي جدال، بل مجرد مناقشة عقلانية. لأكون صادقًا، لم يكن يريد الانفصال عن إليزابيث أيضًا، حتى لو نام كلاهما مع شخص آخر. بعد كل شيء، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذي يمكن أن يكون حميميًا معهم في البحر الجوفي بأكمله.

 انحنت إليزابيث وقبلت شفتي الفتاة كما لو كانت تعلن شيئًا مهمًا. ثم التفتت إلى تشارلز وتمتمت: “أنا أحبك يا تشارلز. ولكن بما أنك لم توافق على الزواج مني أبدًا، فأنا-”

1. يا صاح، هذا المصطلح يسمى أصدقاء ذوي فوائد. هذا ما أنت وإليزابيث طوال الوقت. ☜

 “لماذا؟ انت غاضب؟” سألت إليزابيث بهدوء، وهي لا تزال تحمل تشارلز.

#Stephan

 “ليلى، هل تستطيع فئرانك حفر حفرة؟ نفق تحتهم لنسمع ما يقولونه.” اقترح فيورباخ بشكل مؤذ.

لا يمكن اعتبار إعجاب إليزابيث بشخص آخر خيانة تجاه تشارلز، خاصة بالنظر إلى أنه كان لديه آنا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط