تصميم الغواصة
الفصل 284. تصميم الغواصة
“نعم، مجانًا. طالما أنهم يحضرون، ستوفر لهم المدرسة أيضًا وجبة غداء مجانية كل يوم.”
اصطحب الحراس الرجل العجوز إلى الخارج بينما استمر في الاحتجاج بصوت عالٍ.
“أيها الحاكم، أعذرني لكوني صادقا، لكن مشروع مثل هذا لن يحقق ربحا كبيرا. علاوة على ذلك، ليس لديهم الكثير من المال في البداية.”
“سلسلة صناعية، هاه…” تمتم تشارلز في نفسه.
“نعم، بالطبع، لدينا. لقد قام سكان الجزيرة المركزية بتمويل مدرسة بشكل مشترك. يذهب جميع أطفالهم إلى هناك. أيها الحاكم، إذا كان لديك أطفال في المستقبل ولا ترغب في تعليمهم في المنزل، يمكنك إرسالهم إلى هناك أيضًا.”
بالطبع، كان يرغب في إنشاء سلسلة صناعية ناضجة مثل جزر ألبيون، لكن المشكلة كانت أنه لم يكن لديه واحدة حتى الآن. والبدء من الصفر سيستغرق وقتًا طويلاً.
نظر إليه تشارلز بنظرة هادئة. بمجرد أن بدأ الغضب يطفو على السطح على وجه المصمم، أومأ تشارلز برأسه وقال: “نعم، سأفعل ذلك.”
ومع تجميع مئات الرؤوس معًا، يجب أن يكونوا قادرين على التوصل إلى حلول أخرى، أليس كذلك؟ إنهم جميعًا مصممين ينحدرون من جزر ألبيون، بعد كل شيء. من الناحية الفنية، هم أفضل المحصول عندما يتعلق الأمر ببناء السفن في البحار الشمالية بأكملها. فكر تشارلز في نفسه.
وكانت الجزيرة بأكملها تضج بالمناقشات حول المرسوم الجديد.
إذا لم يكن هناك حقًا طريقة أخرى، فلم يكن أمامه خيار سوى إرسال رجاله لجمع المواد اللازمة من الجزر الأخرى. ومع ذلك، كان هذا النهج شاقًا ويستغرق وقتًا طويلاً، ولم يكن هناك ضمان بأن الطرف الآخر سيكون على استعداد لبيع مثل هذه العناصر لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل تشارلز لماذا فكر فجأة في شخص غريب عشوائي. لم يكن قط عاطفيًا إلى هذا الحد في الماضي. كان تشارلز يقف عند باب غرفة نومه وينظر إلى السرير الكبير المرحب بالداخل، ثم استدار فجأة وسحب جسده المتعب إلى مكتبه.
وباعتبارها المركز الصناعي للبحار الشمالية، فقد أثر التدمير الكامل لجزر ألبيون على البحر الجوفي بأكمله من جميع الجوانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع يده على جبهته وفكر للحظة وجيزة قبل أن يأمر، “أصدر مرسومًا. سينشئ قصر الحاكم مدرسة للحاكم. يجب على جميع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و14 عامًا في الجزيرة الحضور. وهناك نقطة رئيسية يجب ملاحظتها: إنها إلزامي.”
بدون تلك المصانع الشريرة التي تمتص الدماء، كان بإمكان تشارلز أن يتوقع الزيادة السريعة في أسعار مواد بناء السفن.
استطاع تشارلز أن يرى أنه كان رسمًا تخطيطيًا سريعًا لناروال. ومع ذلك، فإن النسخة الموجودة في المخطط أضافت ألواحًا فولاذية وتروسًا ميكانيكية مختلفة.
عند التفكير في المصانع، تذكّر تشارلز الطفل العامل الذي حاول الاستيلاء على ليلي في ذلك اليوم.
نقر تشارلز بأصابعه المعدنية على الطاولة وهو يفكر بعمق.
مع إبادة جزر ألبيون، ربما يكون هذا الصبي قد مات أيضًا، أليس كذلك؟
وباعتبارها المركز الصناعي للبحار الشمالية، فقد أثر التدمير الكامل لجزر ألبيون على البحر الجوفي بأكمله من جميع الجوانب.
تساءل تشارلز لماذا فكر فجأة في شخص غريب عشوائي. لم يكن قط عاطفيًا إلى هذا الحد في الماضي. كان تشارلز يقف عند باب غرفة نومه وينظر إلى السرير الكبير المرحب بالداخل، ثم استدار فجأة وسحب جسده المتعب إلى مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنازل عنه؟! كما هو الحال مجانًا؟”
قال تشارلز للخادم الشخصي: “استدعي ليوناردو. لدي تعليمات له”.
عند التفكير في المصانع، تذكّر تشارلز الطفل العامل الذي حاول الاستيلاء على ليلي في ذلك اليوم.
وسرعان ما ظهر أمامه وزير إدارة جزيرة الأمل.
“نعم، بالطبع، لدينا. لقد قام سكان الجزيرة المركزية بتمويل مدرسة بشكل مشترك. يذهب جميع أطفالهم إلى هناك. أيها الحاكم، إذا كان لديك أطفال في المستقبل ولا ترغب في تعليمهم في المنزل، يمكنك إرسالهم إلى هناك أيضًا.”
“أيها الحاكم، ماذا تريد مني أن أفعل لك؟” سأل ليوناردو بينما تومض عيناه بتلميح من الفضول. أراد أيضًا أن يعرف ما حدث في جزر ألبيون. كان الجميع يتشاركون نفس الرغبة في النميمة، لكن ليوناردو كان يعرف مزاج تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه نادرًا ما كان يشارك في المناسبات الاجتماعية، مما عزز شخصيته الغامضة.
إذا لم يكن مكانه أن يسأل، فهو كان يعرف ألا يسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه نادرًا ما كان يشارك في المناسبات الاجتماعية، مما عزز شخصيته الغامضة.
“هل لدينا مدارس في جزيرتنا؟” سأل تشارلز فجأة.
“لقد ذهبت لتفحص سفينتك، وكانت قوتها المتحركة كبيرة. وقد ألهم هذا اتجاهًا جديدًا للعمل عليه.”
“نعم، بالطبع، لدينا. لقد قام سكان الجزيرة المركزية بتمويل مدرسة بشكل مشترك. يذهب جميع أطفالهم إلى هناك. أيها الحاكم، إذا كان لديك أطفال في المستقبل ولا ترغب في تعليمهم في المنزل، يمكنك إرسالهم إلى هناك أيضًا.”
“مفهوم.” نظر المصمم الذي يرتدي نظارة طبية إلى تشارلز، وكان صوته يحمل لمحة من الانزعاج وهو يسأل: “لقد قلت أنك ستسمح لنا بالعودة إلى المنزل بمجرد الانتهاء من بناء السفينة. سوف تحافظ على كلمتك، أليس كذلك؟”
“لم أسأل عنهم. أنا أسأل عن الأشخاص الآخرين في الجزيرة.”
بدون تلك المصانع الشريرة التي تمتص الدماء، كان بإمكان تشارلز أن يتوقع الزيادة السريعة في أسعار مواد بناء السفن.
“الفقراء؟ أطفال الفقراء لا يحتاجون إلى التعليم. عادة ما يتبعون والديهم ويخرجون لبدء العمل” أجاب ليوناردو: “من سن الثامنة. يتم تعليم القراءة والحساب الأساسيين من قبل عائلاتهم”.
“بالطبع، إنها ذات صلة! ألقِ نظرة على هذا،” قال الرجل العجوز وهو ينشر الأوراق خارج. ملأ النص المكتوب على عجل الصفحات.
فهم تشارلز على الفور. لقد تم التعامل مع التعليم كسلعة، وعمل تجاري في هذا العالم. مثل أي سلعة أخرى، المعرفة تباع من أجل الربح.
هل كان التاريخ الدموي للثورة الصناعية أمرًا لا مفر منه حقًا؟ تشارلز لم يعتقد ذلك، أو على الأقل ليس في جزيرة الأمل، حيث يمكنه التدخل في الوقت المناسب.
وضع يده على جبهته وفكر للحظة وجيزة قبل أن يأمر، “أصدر مرسومًا. سينشئ قصر الحاكم مدرسة للحاكم. يجب على جميع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و14 عامًا في الجزيرة الحضور. وهناك نقطة رئيسية يجب ملاحظتها: إنها إلزامي.”
أحنى ليوناردو رأسه على الفور وأجاب، “كما يحلو لك أيها الحاكم”.
فوجئ ليوناردو.
إذا لم يكن مكانه أن يسأل، فهو كان يعرف ألا يسأل.
لماذا أصبح الحاكم فجأة مهتما بهذا المشروع التجاري؟
مر الوقت، وكان تشارلز يعتقد أن المصممين سيستغرقون وقتًا طويلاً حقًا للتوصل إلى حل بديل، ولكن يبدو أن رغبتهم في العودة إلى المنزل حافزًا أقوى بكثير مما كان يتوقع.
“أيها الحاكم، أعذرني لكوني صادقا، لكن مشروع مثل هذا لن يحقق ربحا كبيرا. علاوة على ذلك، ليس لديهم الكثير من المال في البداية.”
نقر تشارلز بأصابعه المعدنية على الطاولة وهو يفكر بعمق.
” سيتم التنازل عن الرسوم المدرسية.”
بعد رحيل ليوناردو، لم يسمح تشارلز لنفسه بالراحة. وكان التعليم العام الإلزامي مجرد البداية. سيحتاج الطلاب إلى وظائف بعد التخرج، وإلا فإن كل هذا التعلم سيكون مضيعة.
“التنازل عنه؟! كما هو الحال مجانًا؟”
ومع ذلك، بمجرد أن أدركوا أن الالتحاق بالمدارس إلزامي، لم يتمكنوا إلا من قمع الاستياء في قلوبهم.
“نعم، مجانًا. طالما أنهم يحضرون، ستوفر لهم المدرسة أيضًا وجبة غداء مجانية كل يوم.”
فوجئ ليوناردو.
“ولكن لماذا أيها الحاكم؟ هذا قرار خاسر.” لم يستطع ليوناردو إخفاء ارتباكه.
“لقد ذهبت لتفحص سفينتك، وكانت قوتها المتحركة كبيرة. وقد ألهم هذا اتجاهًا جديدًا للعمل عليه.”
“فقط افعل ما أقول”، أمر تشارلز ونظر إلى ليوناردو بنظرة باردة.
أومأ تشارلز برأسه بصمت. كان عليه أن يعترف بأنها كانت فكرة رائعة، كما هو متوقع من كبار المصممين من جزر ألبيون. إن المضي قدمًا في هذه الطريقة من شأنه أن يوفر الحاجة إلى مواد معقدة مختلفة، كما أن إعادة التعديل ستستغرق وقتًا أقل بكثير من البناء الجديد من الصفر.
أحنى ليوناردو رأسه على الفور وأجاب، “كما يحلو لك أيها الحاكم”.
نقر تشارلز بأصابعه المعدنية على الطاولة وهو يفكر بعمق.
كانت الجزيرة الامل تمتلك الأموال، وكان إنفاق القليل على التعليم أمرًا تافهًا. وأهدر حكام الجزر الآخرون أكثر من ذلك بكثير. كان الحكام مثل تشارلز، الذين لم ينغمسوا في النساء أو المشروبات وكانوا يعيشون مثل الرهبان تقريبًا، نادرين.
من خلال التحديق في مظهره المنهك وعيناه المحتقنتين بالدم، استطاع تشارلز أن يستنتج أن الرجل المسن لم ينم طوال اليومين الماضيين.
بعد رحيل ليوناردو، لم يسمح تشارلز لنفسه بالراحة. وكان التعليم العام الإلزامي مجرد البداية. سيحتاج الطلاب إلى وظائف بعد التخرج، وإلا فإن كل هذا التعلم سيكون مضيعة.
“نعم، مجانًا. طالما أنهم يحضرون، ستوفر لهم المدرسة أيضًا وجبة غداء مجانية كل يوم.”
بدأ تشارلز في تدوين خطط مختلفة، وبعد وضع قلمه، نظر في القائمة. مع كل سطر قرأه، أدرك أنه كان يسير حقًا على المسار القديم لجزر ألبيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السفينة نفسها مثالية، لذلك لا نحتاج إلى إجراء أي تغييرات على النصف السفلي. نحتاج فقط إلى تطويق الجزء العلوي بالكامل، وإضافة نظام السونار وخزانات الصابورة للتحكم في الغمر والطفو على السطح. وهذا من شأنه تحويل السفينة إلى الغواصة المثالية”، أوضح المصمم.
هل كان التاريخ الدموي للثورة الصناعية أمرًا لا مفر منه حقًا؟ تشارلز لم يعتقد ذلك، أو على الأقل ليس في جزيرة الأمل، حيث يمكنه التدخل في الوقت المناسب.
“أنا آسف أيها الحاكم. ربما لست في عجلة من أمرك، لكنني كذلك. حفيدي ينتظر في المنزل،” قال الرجل العجوز وغادر الغرفة.
لحظة صدور المرسوم من وزارة الإدارة، أثار ضجة كبيرة في جزيرة الأمل. لم يعرف سكان الجزيرة الكثير عن حاكمهم، باستثناء أنه كان صارمًا في القوانين ويحب استكشاف الجزر.
هل كان التاريخ الدموي للثورة الصناعية أمرًا لا مفر منه حقًا؟ تشارلز لم يعتقد ذلك، أو على الأقل ليس في جزيرة الأمل، حيث يمكنه التدخل في الوقت المناسب.
كما أنه نادرًا ما كان يشارك في المناسبات الاجتماعية، مما عزز شخصيته الغامضة.
لحظة صدور المرسوم من وزارة الإدارة، أثار ضجة كبيرة في جزيرة الأمل. لم يعرف سكان الجزيرة الكثير عن حاكمهم، باستثناء أنه كان صارمًا في القوانين ويحب استكشاف الجزر.
وكانت الجزيرة بأكملها تضج بالمناقشات حول المرسوم الجديد.
أومأ تشارلز برأسه بصمت. كان عليه أن يعترف بأنها كانت فكرة رائعة، كما هو متوقع من كبار المصممين من جزر ألبيون. إن المضي قدمًا في هذه الطريقة من شأنه أن يوفر الحاجة إلى مواد معقدة مختلفة، كما أن إعادة التعديل ستستغرق وقتًا أقل بكثير من البناء الجديد من الصفر.
كان أغلبهم ضد ذلك لأن ذلك يعني انخفاض دخل أحد أفراد الأسرة.
لحظة صدور المرسوم من وزارة الإدارة، أثار ضجة كبيرة في جزيرة الأمل. لم يعرف سكان الجزيرة الكثير عن حاكمهم، باستثناء أنه كان صارمًا في القوانين ويحب استكشاف الجزر.
ومع ذلك، بمجرد أن أدركوا أن الالتحاق بالمدارس إلزامي، لم يتمكنوا إلا من قمع الاستياء في قلوبهم.
وبهذا حزم المصمم المخططات واستدار للمغادرة.
بعد كل شيء، كان الجميع يدركون جيدًا عواقب خرق القوانين في جزيرة الأمل.
“الفقراء؟ أطفال الفقراء لا يحتاجون إلى التعليم. عادة ما يتبعون والديهم ويخرجون لبدء العمل” أجاب ليوناردو: “من سن الثامنة. يتم تعليم القراءة والحساب الأساسيين من قبل عائلاتهم”.
ولحسن الحظ، فإن إدراج وجبة مجانية في المدرسة خفف من بعض سخطهم.
“أيها الحاكم، سفينتك عبارة عن سفينة متحركة تتمتع بمستوى معين من الذكاء، أليس كذلك؟” طرح الرجل العجوز سؤالاً غير عادي إلى حد ما.
مر الوقت، وكان تشارلز يعتقد أن المصممين سيستغرقون وقتًا طويلاً حقًا للتوصل إلى حل بديل، ولكن يبدو أن رغبتهم في العودة إلى المنزل حافزًا أقوى بكثير مما كان يتوقع.
“أيها الحاكم، سفينتك عبارة عن سفينة متحركة تتمتع بمستوى معين من الذكاء، أليس كذلك؟” طرح الرجل العجوز سؤالاً غير عادي إلى حد ما.
وبعد يومين فقط، اقتحم الرجل العجوز الذي يرتدي نظارة طبية مكتب تشارلز ومعه كومة من المخططات المرسومة على عجل بين ذراعيه.
“نعم، مجانًا. طالما أنهم يحضرون، ستوفر لهم المدرسة أيضًا وجبة غداء مجانية كل يوم.”
من خلال التحديق في مظهره المنهك وعيناه المحتقنتين بالدم، استطاع تشارلز أن يستنتج أن الرجل المسن لم ينم طوال اليومين الماضيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجزيرة الامل تمتلك الأموال، وكان إنفاق القليل على التعليم أمرًا تافهًا. وأهدر حكام الجزر الآخرون أكثر من ذلك بكثير. كان الحكام مثل تشارلز، الذين لم ينغمسوا في النساء أو المشروبات وكانوا يعيشون مثل الرهبان تقريبًا، نادرين.
“أيها الحاكم، سفينتك عبارة عن سفينة متحركة تتمتع بمستوى معين من الذكاء، أليس كذلك؟” طرح الرجل العجوز سؤالاً غير عادي إلى حد ما.
“أيها الحاكم، أعذرني لكوني صادقا، لكن مشروع مثل هذا لن يحقق ربحا كبيرا. علاوة على ذلك، ليس لديهم الكثير من المال في البداية.”
“هاه؟ ما علاقة ذلك بالغواصة التي طلبتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، فإن إدراج وجبة مجانية في المدرسة خفف من بعض سخطهم.
“بالطبع، إنها ذات صلة! ألقِ نظرة على هذا،” قال الرجل العجوز وهو ينشر الأوراق خارج. ملأ النص المكتوب على عجل الصفحات.
أومأ تشارلز برأسه بصمت. كان عليه أن يعترف بأنها كانت فكرة رائعة، كما هو متوقع من كبار المصممين من جزر ألبيون. إن المضي قدمًا في هذه الطريقة من شأنه أن يوفر الحاجة إلى مواد معقدة مختلفة، كما أن إعادة التعديل ستستغرق وقتًا أقل بكثير من البناء الجديد من الصفر.
استطاع تشارلز أن يرى أنه كان رسمًا تخطيطيًا سريعًا لناروال. ومع ذلك، فإن النسخة الموجودة في المخطط أضافت ألواحًا فولاذية وتروسًا ميكانيكية مختلفة.
وبهذا حزم المصمم المخططات واستدار للمغادرة.
“لقد ذهبت لتفحص سفينتك، وكانت قوتها المتحركة كبيرة. وقد ألهم هذا اتجاهًا جديدًا للعمل عليه.”
وسرعان ما ظهر أمامه وزير إدارة جزيرة الأمل.
أثار اهتمام تشارلز على الفور. كان أيضًا حريصًا على معرفة المزيد عن الخطة.
فوجئ ليوناردو.
“السفينة نفسها مثالية، لذلك لا نحتاج إلى إجراء أي تغييرات على النصف السفلي. نحتاج فقط إلى تطويق الجزء العلوي بالكامل، وإضافة نظام السونار وخزانات الصابورة للتحكم في الغمر والطفو على السطح. وهذا من شأنه تحويل السفينة إلى الغواصة المثالية”، أوضح المصمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن هناك حقًا طريقة أخرى، فلم يكن أمامه خيار سوى إرسال رجاله لجمع المواد اللازمة من الجزر الأخرى. ومع ذلك، كان هذا النهج شاقًا ويستغرق وقتًا طويلاً، ولم يكن هناك ضمان بأن الطرف الآخر سيكون على استعداد لبيع مثل هذه العناصر لهم.
أومأ تشارلز برأسه بصمت. كان عليه أن يعترف بأنها كانت فكرة رائعة، كما هو متوقع من كبار المصممين من جزر ألبيون. إن المضي قدمًا في هذه الطريقة من شأنه أن يوفر الحاجة إلى مواد معقدة مختلفة، كما أن إعادة التعديل ستستغرق وقتًا أقل بكثير من البناء الجديد من الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، فإن إدراج وجبة مجانية في المدرسة خفف من بعض سخطهم.
وذكّر تشارلز قائلاً: “لا تنسوا نظام الهجوم تحت الماء”.
فوجئ ليوناردو.
“مفهوم.” نظر المصمم الذي يرتدي نظارة طبية إلى تشارلز، وكان صوته يحمل لمحة من الانزعاج وهو يسأل: “لقد قلت أنك ستسمح لنا بالعودة إلى المنزل بمجرد الانتهاء من بناء السفينة. سوف تحافظ على كلمتك، أليس كذلك؟”
فهم تشارلز على الفور. لقد تم التعامل مع التعليم كسلعة، وعمل تجاري في هذا العالم. مثل أي سلعة أخرى، المعرفة تباع من أجل الربح.
نظر إليه تشارلز بنظرة هادئة. بمجرد أن بدأ الغضب يطفو على السطح على وجه المصمم، أومأ تشارلز برأسه وقال: “نعم، سأفعل ذلك.”
الفصل 284. تصميم الغواصة
“رائع! سأحتاج إلى دعم الجميع في الأرصفة! شهر واحد على الأكثر! سنقوم بتعديل سفينتك !”
اصطحب الحراس الرجل العجوز إلى الخارج بينما استمر في الاحتجاج بصوت عالٍ.
وبهذا حزم المصمم المخططات واستدار للمغادرة.
“فقط افعل ما أقول”، أمر تشارلز ونظر إلى ليوناردو بنظرة باردة.
“ليس هناك عجلة في الوقت المحدد طالما يمكنك إكماله. أنا لست في عجلة من أمري.”
“مفهوم.” نظر المصمم الذي يرتدي نظارة طبية إلى تشارلز، وكان صوته يحمل لمحة من الانزعاج وهو يسأل: “لقد قلت أنك ستسمح لنا بالعودة إلى المنزل بمجرد الانتهاء من بناء السفينة. سوف تحافظ على كلمتك، أليس كذلك؟”
“أنا آسف أيها الحاكم. ربما لست في عجلة من أمرك، لكنني كذلك. حفيدي ينتظر في المنزل،” قال الرجل العجوز وغادر الغرفة.
قال تشارلز للخادم الشخصي: “استدعي ليوناردو. لدي تعليمات له”.
نقر تشارلز بأصابعه المعدنية على الطاولة وهو يفكر بعمق.
اصطحب الحراس الرجل العجوز إلى الخارج بينما استمر في الاحتجاج بصوت عالٍ.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية نقل الأخبار المتعلقة بجزر ألبيون إليهم. كان يأمل فقط أن يكونوا أقوياء بما يكفي للتعامل مع الأمر عندما يحين الوقت.
أحنى ليوناردو رأسه على الفور وأجاب، “كما يحلو لك أيها الحاكم”.
#Stephan
وسرعان ما ظهر أمامه وزير إدارة جزيرة الأمل.
“أنا آسف أيها الحاكم. ربما لست في عجلة من أمرك، لكنني كذلك. حفيدي ينتظر في المنزل،” قال الرجل العجوز وغادر الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات