مواجهة شديدة
الفصل 306. مواجهة شديدة
“لقد قتلت لونايا. لن أسمح لك أن تموت بهذه السهولة! سوف تموت موتًا معذبًا!” صوت 399، مع حقد غامر، دوى في رأس تشارلز.
عند رؤية القنابل اليدوية المحيطة به، شعر تشارلز كما لو أن الوقت بدا وكأنه يتباطأ إلى حد الزحف في تلك اللحظة. شاهد الجسم المعدني الأسود يتوسع ببطء بقوة البارود المنفجر بداخله، وتتجعد ملابسه من الحرارة ثم تتحول إلى اللون الأسود. ومع ذلك، كل ما يمكنه فعله في هذه اللحظة هو أن يغمض عينيه ردًا على ذلك.
ظهرت نقطة حمراء على تشارلز؛ عندها فقط لاحظ سلاح 399 الجديد. حاول التحرك، ولكن بعد فوات الأوان.
بوووم! بوووم! بوووم!
بانغ! بانغ! بانغ!
دوّت أصوات الانفجارات بلا هوادة، وأرسلت موجات الصدمة تشارلز يطير في الهواء.
وسرعان ما تم إلقاء المزيد والمزيد من الديدان السوداء من رأس تشارلز.
ارتطم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن…حان دوركم…” قال 399 وهو يوجه نظره إلى أفراد طاقم ناروال. كانت عيناه تحترقان بنية قتل شريرة.
طار تشارلز إلى شجرة بقوة قبل أن يهبط على الأرض الرطبة مع عمود زائد من الدخان الأسود.
وعلى الرغم من وضعه المحفوف بالمخاطر، وجد تشارلز أن مأزقه أقل خطورة من ذي قبل. 399 كان قويًا، لكن حالته المسعورة جعلته فاقدًا للوعي.
ثم أضيفت طلقة نارية إلى النشاز. لقد كان وديًا؛ لقد تحول إلى شكل الخفاش وتمكن من الخروج من أصفاد يديه. كان قد سحب مسدسه وكان يطلق طلقات متتالية عند 399.
مع دوي عالٍ، انفجر كتف تشارلز الأيسر، بالإضافة إلى العظام الموجودة بداخله. انهار تشارلز على الأرض مثل دمية مكسورة.
ومع ذلك، كانت كل رصاصة تصدر صوتًا عاليًا عند الاصطدام. تجسد صف من الدروع المربعة الشفافة أمام 399 واعترضهم.
هل هذه هي النهاية؟ طرأت فكرة على ذهن ويستر عندما تدحرج جذع شجرة كبير يبلغ طوله ثلاثة أمتار وسمكه مترين نحو 399.
تحولت عيون 399 بحجم الفانوس إلى أودريك، وفجأة، سقطت ثمانية مراسي من السماء واندفعت نحوه.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على أفراد طاقمه ورأى ليندا تتقيأ حمضًا أكالًا على أصفاد يديها. كانوا لا يزالون يحاولون التحرر.
حاول مصاص الدماء الأعمى ليتحول إلى خفاش ليهرب، ولكن لسوء الحظ، فإن المراسي التي يزن كل منها طنًا جعلته مثبتًا على الأرض.
كانت ملامح الوجه على وجه 399 العملاق ملتوية بشكل غريب. انحرف مظهره تدريجيًا عما يشكل إنسانًا عاديًا وأصبح وحشيًا ومرعبًا بشكل متزايد
“الآن…حان دوركم…” قال 399 وهو يوجه نظره إلى أفراد طاقم ناروال. كانت عيناه تحترقان بنية قتل شريرة.
زحفت الديدان السوداء بعيدًا عن دماغ 399، وبنقرة من ذيولها، قفزت على وجه تشارلز وحفرت في الثقوب الدموية.
وهو يحدق في الرأس الضخم الغريب من مسافة قريبة، شعر ويستر كما لو أن دمه قد تجمد وهو مقيد بالسلاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قدم الوحش الأبيض اللوح أمام تشارلز. أضاءت الشاشة لعرض رمز تعبيري جانبي.
هل هذه هي النهاية؟ طرأت فكرة على ذهن ويستر عندما تدحرج جذع شجرة كبير يبلغ طوله ثلاثة أمتار وسمكه مترين نحو 399.
“هجوم! أمسك به! سيدفع الثمن!” 399 صرخ بغضب واضح. في هديره الذي يصم الآذان، أطلقت وحوش اللحم المشوهة تحته صراخًا ردًا على ذلك. كشفوا عن أسنانهم ومخالبهم واتجهوا نحو تشارلز مثل موجة مد.
تجسدت الدروع مرة أخرى ومنعت الجذع بسهولة من التقدم. استدار 399 نحو الاتجاه الذي جاء منه الصندوق. ولدهشته، كان الرجل الذي نسفه بالقنابل اليدوية لا يزال على قيد الحياة. وكان الجزء السفلي من جسد الرجل ملطخاً بالدماء بسبب جروح غائرة، لكنه كان لا يزال واقفاً.
هذا غريب. لماذا لم يقيدني هذا الرجل بالأصفاد؟ فكر تشارلز قبل أن يدركه عندما لاحظ المسافة بينه وبين 399. يبدو أن 399 يمكنه استحضار أي شيء، لكنه لن يعمل إلا ضمن نطاق معين. لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء خارج نطاق قدرته.
صر تشارلز على أسنانه ليتحمل الألم. ولحسن الحظ، تم تعزيز جسده المادي قبل هذه الرحلة الاستكشافية. وإلا لكان قد تم تفجيره إلى أشلاء بسبب الانفجار السابق.
تحولت عيون 399 بحجم الفانوس إلى أودريك، وفجأة، سقطت ثمانية مراسي من السماء واندفعت نحوه.
“أنت! لقد قتلت لونايا! كيف لا تزال على قيد الحياة؟!” 399 زأر بغضب.
“لقد كنت متعاونًا مع 399 طوال الوقت!”
ثم تجسدت الرماح الحادة حول الرأس العملاق. لقد طاروا نحو تشارلز بسرعة كبيرة لدرجة أنهم تركوا صورًا لاحقة في طريقهم.
كانت ملامح الوجه على وجه 399 العملاق ملتوية بشكل غريب. انحرف مظهره تدريجيًا عما يشكل إنسانًا عاديًا وأصبح وحشيًا ومرعبًا بشكل متزايد
بردة فعل سريعة، رفع تشارلز طرفه الاصطناعي وأطلق خطافه على جذع شجرة قبل أن يسحب نفسه بسرعة بعيدًا عن موقعه الأصلي.
[بنغو! الآن بعد أن ساعدتني في العثور على 399، سأعطيك النتائج التجريبية المتعلقة بنقل القدرات الخاصة للمشروع إلى البشر]
هذا غريب. لماذا لم يقيدني هذا الرجل بالأصفاد؟ فكر تشارلز قبل أن يدركه عندما لاحظ المسافة بينه وبين 399. يبدو أن 399 يمكنه استحضار أي شيء، لكنه لن يعمل إلا ضمن نطاق معين. لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء خارج نطاق قدرته.
دوّت أصوات الانفجارات بلا هوادة، وأرسلت موجات الصدمة تشارلز يطير في الهواء.
بانغ! بانغ! بانغ!
[تم تنفيذ عقدنا. قد تموت الآن أيها الإنسان. :)]
أطلق تشارلز ثلاث طلقات متتالية، لكن 399 تصدى لها جميعًا بسهولة. لكن تشارلز لم يستسلم؛ لقد كان مثابرًا في جهوده.
“تبا!” ولوح تشارلز بسرعة بمانعة الصواعق. طقطقت أقواس كهربائية بيضاء حول القضيب بينما كان يؤرجحه مقابل 399. ومع ذلك، قبل أن يتمكن القضيب من الاتصال بـ 399، كان جدار مصنوع من الإطارات السوداء يسد طريقه بسهولة.
كانت ملامح الوجه على وجه 399 العملاق ملتوية بشكل غريب. انحرف مظهره تدريجيًا عما يشكل إنسانًا عاديًا وأصبح وحشيًا ومرعبًا بشكل متزايد
حاول مصاص الدماء الأعمى ليتحول إلى خفاش ليهرب، ولكن لسوء الحظ، فإن المراسي التي يزن كل منها طنًا جعلته مثبتًا على الأرض.
“هجوم! أمسك به! سيدفع الثمن!” 399 صرخ بغضب واضح. في هديره الذي يصم الآذان، أطلقت وحوش اللحم المشوهة تحته صراخًا ردًا على ذلك. كشفوا عن أسنانهم ومخالبهم واتجهوا نحو تشارلز مثل موجة مد.
أدى ظهور المخلوقات المفاجئ إلى تعطيل إيقاع تشارلز.
وعلى الرغم من وضعه المحفوف بالمخاطر، وجد تشارلز أن مأزقه أقل خطورة من ذي قبل. 399 كان قويًا، لكن حالته المسعورة جعلته فاقدًا للوعي.
دوّت أصوات الانفجارات بلا هوادة، وأرسلت موجات الصدمة تشارلز يطير في الهواء.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على أفراد طاقمه ورأى ليندا تتقيأ حمضًا أكالًا على أصفاد يديها. كانوا لا يزالون يحاولون التحرر.
تحولت عيون 399 بحجم الفانوس إلى أودريك، وفجأة، سقطت ثمانية مراسي من السماء واندفعت نحوه.
أول من تحرر من قيوده كان الضمادات. ركض نحو تشكيل النجم الخماسي وبدأ في نقل العناصر داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزيزي المؤلف، بقدر ما أقدر جهودك في الإعداد للحصول على المجس في النهاية في دماغ تشارلز يخدم غرضه…الإعداد بأكمله مرعب إلى حد ما لتخيله. 🤯
تطور الأحداث طمأن قلب تشارلز قليلاً. الآن بعد أن عرف حدود عدوه، كان يحتاج فقط إلى كسب الوقت مع الحفاظ على مسافة آمنة بعيدًا عن 399. وبسرعته الحالية، لم يكن هناك طريقة لـ 399 ولا يمكن للوحش اللحمي اللحاق به.
“قريبًا، ستختبر أقسى عذاب عرفه الإنسان. سوف تتوسل إلي أن أنهي حياتك!” انفجر 399 في ضحك مهووس.
كانت تلك خطة تشارلز، ولكن من الواضح ، 399 كان لديه أفكار أخرى.
ومع ذلك، فإن فرحة 399 لم تدم طويلاً حيث طارت العديد من الديدان السوداء من رأس تشارلز بصوت فرقعة عالٍ. هبطت الديدان السوداء التي تم تفريغها على الأرض وتلوت لبضع ثوان قبل أن تصبح بلا حراك.
تم وضع جهاز دفع عالي التقنية خلف دماغه ودفعه بسرعة نحو تشارلز.
هل هذه هي النهاية؟ طرأت فكرة على ذهن ويستر عندما تدحرج جذع شجرة كبير يبلغ طوله ثلاثة أمتار وسمكه مترين نحو 399.
“تبا!” ولوح تشارلز بسرعة بمانعة الصواعق. طقطقت أقواس كهربائية بيضاء حول القضيب بينما كان يؤرجحه مقابل 399. ومع ذلك، قبل أن يتمكن القضيب من الاتصال بـ 399، كان جدار مصنوع من الإطارات السوداء يسد طريقه بسهولة.
تجسدت الدروع مرة أخرى ومنعت الجذع بسهولة من التقدم. استدار 399 نحو الاتجاه الذي جاء منه الصندوق. ولدهشته، كان الرجل الذي نسفه بالقنابل اليدوية لا يزال على قيد الحياة. وكان الجزء السفلي من جسد الرجل ملطخاً بالدماء بسبب جروح غائرة، لكنه كان لا يزال واقفاً.
كان تشارلز معلقًا على شجرة، وكان على وشك الغوص في الغابة عندما أحاط به ضباب أبيض فجأة وغطى محيطه.
ثم تجسدت الرماح الحادة حول الرأس العملاق. لقد طاروا نحو تشارلز بسرعة كبيرة لدرجة أنهم تركوا صورًا لاحقة في طريقهم.
استغرق الأمر أقل من ثانية حتى يدرك أنه ليس ضبابًا. لقد كانوا الوحوش البيضاء التي لم يكن من الممكن رؤيتها في وقت مبكر. لقد خرجوا من داخل جسد تشارلز ونجحوا في الإمساك به في مساراته.
تجسدت الدروع مرة أخرى ومنعت الجذع بسهولة من التقدم. استدار 399 نحو الاتجاه الذي جاء منه الصندوق. ولدهشته، كان الرجل الذي نسفه بالقنابل اليدوية لا يزال على قيد الحياة. وكان الجزء السفلي من جسد الرجل ملطخاً بالدماء بسبب جروح غائرة، لكنه كان لا يزال واقفاً.
أدى ظهور المخلوقات المفاجئ إلى تعطيل إيقاع تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن…حان دوركم…” قال 399 وهو يوجه نظره إلى أفراد طاقم ناروال. كانت عيناه تحترقان بنية قتل شريرة.
بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قدم الوحش الأبيض اللوح أمام تشارلز. أضاءت الشاشة لعرض رمز تعبيري جانبي.
انطلقت طلقات نارية بينما مزق الرصاص العظمي أجساد الوحوش البيضاء. ومع ذلك، لم يتمكن تشارلز من الخروج من تطويقهم بسبب أعدادهم الهائلة.
وهو يحدق في الرأس الضخم الغريب من مسافة قريبة، شعر ويستر كما لو أن دمه قد تجمد وهو مقيد بالسلاسل.
كان تشارلز منشغلًا جدًا في صراعه مع الوحوش البيضاء لدرجة أنه لم يلاحظ 399 يستحضر هيكلًا ميكانيكيًا عملاقًا بجواره. لقد كان مدفعًا فولاذيًا باردًا مثبتًا على رأسه، وكان ماسورته يلمع بريق بارد.
طاف الوحش الأبيض نحوه ووصل إلى ملابسه ليخرج اللوح 198.
بييييب!
ظهرت نقطة حمراء على تشارلز؛ عندها فقط لاحظ سلاح 399 الجديد. حاول التحرك، ولكن بعد فوات الأوان.
صر تشارلز على أسنانه ليتحمل الألم. ولحسن الحظ، تم تعزيز جسده المادي قبل هذه الرحلة الاستكشافية. وإلا لكان قد تم تفجيره إلى أشلاء بسبب الانفجار السابق.
مع دوي عالٍ، انفجر كتف تشارلز الأيسر، بالإضافة إلى العظام الموجودة بداخله. انهار تشارلز على الأرض مثل دمية مكسورة.
ثم أضيفت طلقة نارية إلى النشاز. لقد كان وديًا؛ لقد تحول إلى شكل الخفاش وتمكن من الخروج من أصفاد يديه. كان قد سحب مسدسه وكان يطلق طلقات متتالية عند 399.
طاف الوحش الأبيض نحوه ووصل إلى ملابسه ليخرج اللوح 198.
ظهرت نقطة حمراء على تشارلز؛ عندها فقط لاحظ سلاح 399 الجديد. حاول التحرك، ولكن بعد فوات الأوان.
ثم قدم الوحش الأبيض اللوح أمام تشارلز. أضاءت الشاشة لعرض رمز تعبيري جانبي.
مع دوي عالٍ، انفجر كتف تشارلز الأيسر، بالإضافة إلى العظام الموجودة بداخله. انهار تشارلز على الأرض مثل دمية مكسورة.
[:)]
“قريبًا، ستختبر أقسى عذاب عرفه الإنسان. سوف تتوسل إلي أن أنهي حياتك!” انفجر 399 في ضحك مهووس.
اتسعت عيون تشارلز في حالة من عدم التصديق والصدمة
سووش!
“لقد كنت متعاونًا مع 399 طوال الوقت!”
كانت تلك خطة تشارلز، ولكن من الواضح ، 399 كان لديه أفكار أخرى.
[بنغو! الآن بعد أن ساعدتني في العثور على 399، سأعطيك النتائج التجريبية المتعلقة بنقل القدرات الخاصة للمشروع إلى البشر]
[تم تنفيذ عقدنا. قد تموت الآن أيها الإنسان. :)]
طار وحش أبيض آخر من الأعلى ووضع كومة من الأوراق أمام تشارلز.
بانغ! بانغ! بانغ!
[تم تنفيذ عقدنا. قد تموت الآن أيها الإنسان. :)]
وعلى الرغم من وضعه المحفوف بالمخاطر، وجد تشارلز أن مأزقه أقل خطورة من ذي قبل. 399 كان قويًا، لكن حالته المسعورة جعلته فاقدًا للوعي.
مع تلك الرسالة، قام هيكل ميكانيكي برفع تشارلز بمدفعه الكبير وأحضره قبل 399.
ثم تجسدت الرماح الحادة حول الرأس العملاق. لقد طاروا نحو تشارلز بسرعة كبيرة لدرجة أنهم تركوا صورًا لاحقة في طريقهم.
سووش!
صر تشارلز على أسنانه ليتحمل الألم. ولحسن الحظ، تم تعزيز جسده المادي قبل هذه الرحلة الاستكشافية. وإلا لكان قد تم تفجيره إلى أشلاء بسبب الانفجار السابق.
ألقى تشارلز نصله الداكن نحو 399، لكنه تم صده تمامًا مثل محاولاته السابقة.
انطلقت طلقات نارية بينما مزق الرصاص العظمي أجساد الوحوش البيضاء. ومع ذلك، لم يتمكن تشارلز من الخروج من تطويقهم بسبب أعدادهم الهائلة.
رؤية محاولته بعد فشل الهجوم الخاطف، ركض عقل تشارلز وهو يبحث عن وسائل أخرى للهروب. ومع ذلك، سرعان ما انقطعت أفكاره بسبب ألم شديد في كلا الصدغين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من تحرر من قيوده كان الضمادات. ركض نحو تشكيل النجم الخماسي وبدأ في نقل العناصر داخله.
بززززز!
ومع ذلك، فإن فرحة 399 لم تدم طويلاً حيث طارت العديد من الديدان السوداء من رأس تشارلز بصوت فرقعة عالٍ. هبطت الديدان السوداء التي تم تفريغها على الأرض وتلوت لبضع ثوان قبل أن تصبح بلا حراك.
تم الضغط على لقمتين من المثقاب الأسود على كل جانب من جانبي صدغي تشارلز وتحولتا بسرعة أثناء ثقبهما في جمجمته. وسط صراخه من الألم، ظهر ثقبان ملطخان بالدماء على جانبي رأسه.
انطلقت طلقات نارية بينما مزق الرصاص العظمي أجساد الوحوش البيضاء. ومع ذلك، لم يتمكن تشارلز من الخروج من تطويقهم بسبب أعدادهم الهائلة.
“لقد قتلت لونايا. لن أسمح لك أن تموت بهذه السهولة! سوف تموت موتًا معذبًا!” صوت 399، مع حقد غامر، دوى في رأس تشارلز.
ارتطم!
زحفت الديدان السوداء بعيدًا عن دماغ 399، وبنقرة من ذيولها، قفزت على وجه تشارلز وحفرت في الثقوب الدموية.
هل هذه هي النهاية؟ طرأت فكرة على ذهن ويستر عندما تدحرج جذع شجرة كبير يبلغ طوله ثلاثة أمتار وسمكه مترين نحو 399.
بدأ المزيد والمزيد من الديدان السوداء، التي يبلغ عددها عشرات العشرات، في الزحف على وجه تشارلز قبل أن تدخل بسرعة إلى الجرحين الدمويين في صدغيه.
بززززز!
“قريبًا، ستختبر أقسى عذاب عرفه الإنسان. سوف تتوسل إلي أن أنهي حياتك!” انفجر 399 في ضحك مهووس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار وحش أبيض آخر من الأعلى ووضع كومة من الأوراق أمام تشارلز.
ومع ذلك، فإن فرحة 399 لم تدم طويلاً حيث طارت العديد من الديدان السوداء من رأس تشارلز بصوت فرقعة عالٍ. هبطت الديدان السوداء التي تم تفريغها على الأرض وتلوت لبضع ثوان قبل أن تصبح بلا حراك.
تم الضغط على لقمتين من المثقاب الأسود على كل جانب من جانبي صدغي تشارلز وتحولتا بسرعة أثناء ثقبهما في جمجمته. وسط صراخه من الألم، ظهر ثقبان ملطخان بالدماء على جانبي رأسه.
وسرعان ما تم إلقاء المزيد والمزيد من الديدان السوداء من رأس تشارلز.
تم وضع جهاز دفع عالي التقنية خلف دماغه ودفعه بسرعة نحو تشارلز.
شاهدت عيون 399 الضخمة مجسات رمادية ذات محلاق متلوية تتلوى ببطء من رأس تشارلز. بعد دفع آخر يرقة حاولت الزحف إلى دماغ تشارلز، قفز المجس على وجه 399.
تجسدت الدروع مرة أخرى ومنعت الجذع بسهولة من التقدم. استدار 399 نحو الاتجاه الذي جاء منه الصندوق. ولدهشته، كان الرجل الذي نسفه بالقنابل اليدوية لا يزال على قيد الحياة. وكان الجزء السفلي من جسد الرجل ملطخاً بالدماء بسبب جروح غائرة، لكنه كان لا يزال واقفاً.
عزيزي المؤلف، بقدر ما أقدر جهودك في الإعداد للحصول على المجس في النهاية في دماغ تشارلز يخدم غرضه…الإعداد بأكمله مرعب إلى حد ما لتخيله. 🤯
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن…حان دوركم…” قال 399 وهو يوجه نظره إلى أفراد طاقم ناروال. كانت عيناه تحترقان بنية قتل شريرة.
#Stephan
تم الضغط على لقمتين من المثقاب الأسود على كل جانب من جانبي صدغي تشارلز وتحولتا بسرعة أثناء ثقبهما في جمجمته. وسط صراخه من الألم، ظهر ثقبان ملطخان بالدماء على جانبي رأسه.
“قريبًا، ستختبر أقسى عذاب عرفه الإنسان. سوف تتوسل إلي أن أنهي حياتك!” انفجر 399 في ضحك مهووس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات