اللعنة غير القابلة للكسر
الفصل 312. اللعنة غير القابلة للكسر
شعر قلب تشارلز بالعجز. لماذا لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لمساعده الأول سوى مشاهدته وهو يذبل ببطء أمام عينيه؟
خرجت مارغريت من الحانة وتوجهت مباشرة إلى سوتوم، التي رست بجوار الجزيرة الرئيسية.
أصبح الجو متوترًا للغاية حتى أصبح واضحًا، لكنه تم التغلب عليه في لحظة من خلال الضحك القلبي لفتاة صغيرة.
لقد حدث ذلك قبل أربع سنوات عندما تم اختطافها إلى سوتوم. كانت الحياة غريبة حقا. منذ سنوات مضت، كانت فكرة العمل مع قراصنة سوتوم الأشرار شيئًا لم تكن تتخيله، حتى في أعنف أحلامها.
لقد حدث ذلك قبل أربع سنوات عندما تم اختطافها إلى سوتوم. كانت الحياة غريبة حقا. منذ سنوات مضت، كانت فكرة العمل مع قراصنة سوتوم الأشرار شيئًا لم تكن تتخيله، حتى في أعنف أحلامها.
“كيف حال جزيرتنا؟” سألت 134.
134 أطلقت ضحكة مكتومة تذكرنا بفتاة ساذجة تبلغ من العمر ست سنوات، ولكن الطريقة التي افترقت بها شفتاها في ابتسامة خبيثة بأسنان حادة محيت كل آثار تلك السذاجة وحولتها إلى شيء مروع.
كانت 134، وهي ترتدي ثوبًا أزرقًا سماويًا، راكعة بجوار طاولة خشبية صفراء صغيرة وتركز على صب الشاي لدبها الوردي. من الواضح أنها كانت في منتصف حفل شاي مع ألعابها.
“انتظر هناك، نحن تقريبًا في جزيرة الأمل. سأجد شخصًا يمكنه كسر اللعنة بمجرد أن نتمكن من العودة”. قال تشارلز وهو يحاول طمأنة مساعد الأول
نظرت مارغريت إلى الرجل الممتلئ الذي حشو نفسه في الزاوية قبل أن تصل إلى 134.
قالت 134: “ليس هناك عجلة من أمرنا. لا يمكننا قتل تلك المرأة الساذجة بعد. لا يزال بإمكاننا استخدام هويتها كغطاء لنا. هذه الجزيرة ستصبح ملكًا لنا قريبًا، على أي حال”.
“عملية تنظيف الجزيرة على وشك الانتهاء. من الأفضل أن تضع رجالك تحت السيطرة قريبًا. لقد ارتكبوا بالفعل العديد من عمليات السطو والاغتصاب، ” قالت مارغريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أن الضمادات ضغط بيده على تشارلز لمنعه. “إنها عديمة الفائدة… قبطان… لعنة الألوهية… لا يمكن… كسرها… بالوسائل العادية…”
134 أطلقت ضحكة مكتومة تذكرنا بفتاة ساذجة تبلغ من العمر ست سنوات، ولكن الطريقة التي افترقت بها شفتاها في ابتسامة خبيثة بأسنان حادة محيت كل آثار تلك السذاجة وحولتها إلى شيء مروع.
“قبطان… رقعة من الجلد… على ظهري… لم … تتعفن بعد… قشرها لي…”
“هاهاهاها أليس من الطبيعي أن يفعل القراصنة أشياء سيئة؟ إذا كنت غير سعيد، فما عليك إلا أن تقتلهم، لا مشكلة كبيرة”، أجابت 134.
“العظيم … نائم … لقد … استحضرت … أحد … آلهة … الأقل … الطقوس … خطيرة جدًا … وإلا … كان ميثاق فهتاجن… قد … استولى بالفعل … على البحر الجوفي … “تمتمت الضمادات.
“سأطلب من شخص ما إنشاء ميناء في الشرق. يمكنك المضي قدمًا والرسو في سوتوم هناك، وسأطلب من شخص ما أن يرسل لك الإمدادات بشكل دوري. ما لم يحدث شيء مهم، أريدك أن تبقي رجالك بعيدًا عن الجزيرة.”قالت مارغريت
“رجالك لا يستطيعون البقاء في مكان ما. إنهم يسببون الكثير من المتاعب، و هل تريد حقًا الفوضى كداعم لك؟” أجابت مارغريت.
وعبر عدم الرضا وجه 134، ولم تعد تبتسم. “أعتقد أننا سنكون بخير هنا. أنا لا أحب التحرك، وأحب أيضًا صخب ويريتو.”
“كيف حال جزيرتنا؟” سألت 134.
“رجالك لا يستطيعون البقاء في مكان ما. إنهم يسببون الكثير من المتاعب، و هل تريد حقًا الفوضى كداعم لك؟” أجابت مارغريت.
“بففت! كنت أمزح فقط. هاهاها! إذا سمعت الجزر القريبة أن ملك القراصنة سوتوم قد احتل أكبر جزيرة في البحار الشمالية، فمن المؤكد أنهم سيوحدون قواهم للتعامل معنا. سنفعل ما تريد، إذن. سيكون الأمر شرقًا،” قالت 134.
ضاقت عيون 134 إلى الشقوق. حدقت بعمق في مارغريت، وبرز ظل رمادي من دمية الدب بجانبها. ظهر الظل الرمادي بجانب مارغريت، وضغط مزمارًا عظميًا على حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أن الضمادات ضغط بيده على تشارلز لمنعه. “إنها عديمة الفائدة… قبطان… لعنة الألوهية… لا يمكن… كسرها… بالوسائل العادية…”
“فكرت فجأة في فكرة أفضل. علي فقط أن أقتلك الآن، ويريتو ستكون ملكي.”
بدت ليندا مرهقة تمامًا عندما توجهت إلى تشارلز وقالت: “لم يتبق له سوى بضعة أيام على الأكثر. هل ستدفنه في البحر، أم أنك ستدفنه في جزيرة الأمل؟ إذا كنت تريد الأخير، سأذهب وأطلب من الطباخ بعض الملح للحفاظ على جثته.”
عند سماع كلمات 134، وضع الرجل الممتلئ الجسم الموجود في الزاوية قطعة اللحم في يده على الأرض وألقى نظرة غير مبالية على مارغريت. بدأ شيء ما يتقلص تحت بشرته الدهنية.
ترددت أصوات طرق من السقف، مما دفع 134 إلى ابحث عن. كان مخلوقًا طويلًا باللون الأخضر الفاتح مغطى بما يشبه الأذرع الرفيعة متشبثًا بالسقف بشكل غير مستقر. كان المخلوق مجهول الهوية، مما جعل المشهد يبدو أكثر غرابة.
تجعدت حواجب مارغريت الأنيقة، وأصبحت الندبة التي تشوه وجهها أكثر بشاعة بعض الشيء عندما بصقت ببرود، “فكرة عظيمة؛ جربها إذا كنت تجرؤ”.
“فكرت فجأة في فكرة أفضل. علي فقط أن أقتلك الآن، ويريتو ستكون ملكي.”
ومضت عدة ظلال خلف مارغريت.
” أنا رجل ليس له ماض، وأنا لا أعرف من أنا أو ما كنت. ومع ذلك، هناك شيء واحد لم يتغير أبدًا. أنا الضمادات – الساعد الأول لناروال. لقد أحببت حقًا هويتي هذه.”
أصبح الجو متوترًا للغاية حتى أصبح واضحًا، لكنه تم التغلب عليه في لحظة من خلال الضحك القلبي لفتاة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يعد من الممكن التعرف على الضمادات تقريبًا في ما يزيد قليلاً عن عشرة أيام، وقد انسلخ جلده، تاركًا هيكلًا عظميًا أسود ملقى على السرير الأبيض الناصع.
“بففت! كنت أمزح فقط. هاهاها! إذا سمعت الجزر القريبة أن ملك القراصنة سوتوم قد احتل أكبر جزيرة في البحار الشمالية، فمن المؤكد أنهم سيوحدون قواهم للتعامل معنا. سنفعل ما تريد، إذن. سيكون الأمر شرقًا،” قالت 134.
شعر قلب تشارلز بالعجز. لماذا لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لمساعده الأول سوى مشاهدته وهو يذبل ببطء أمام عينيه؟
بعد أن حققت هدفها هنا، استدارت مارغريت لتغادر.
“هاهاهاها أليس من الطبيعي أن يفعل القراصنة أشياء سيئة؟ إذا كنت غير سعيد، فما عليك إلا أن تقتلهم، لا مشكلة كبيرة”، أجابت 134.
134 وضعت فنجان الشاي الخاص بها جانبًا، ولم يعكس بؤبؤاها الأحمر الجميلان مسحة واحدة من الدفء.
“كيف حال جزيرتنا؟” سألت 134.
طرق، طرق، طرق!
“العظيم … نائم … لقد … استحضرت … أحد … آلهة … الأقل … الطقوس … خطيرة جدًا … وإلا … كان ميثاق فهتاجن… قد … استولى بالفعل … على البحر الجوفي … “تمتمت الضمادات.
ترددت أصوات طرق من السقف، مما دفع 134 إلى ابحث عن. كان مخلوقًا طويلًا باللون الأخضر الفاتح مغطى بما يشبه الأذرع الرفيعة متشبثًا بالسقف بشكل غير مستقر. كان المخلوق مجهول الهوية، مما جعل المشهد يبدو أكثر غرابة.
“هل اله فهتاجن تافه حقًا إلى هذا الحد؟ يمكننا فقط تعويضه عن القرابين المفقودة لاحقًا!” صاح تشارلز، وبدا محبطًا.
قالت 134: “ليس هناك عجلة من أمرنا. لا يمكننا قتل تلك المرأة الساذجة بعد. لا يزال بإمكاننا استخدام هويتها كغطاء لنا. هذه الجزيرة ستصبح ملكًا لنا قريبًا، على أي حال”.
“رجالك لا يستطيعون البقاء في مكان ما. إنهم يسببون الكثير من المتاعب، و هل تريد حقًا الفوضى كداعم لك؟” أجابت مارغريت.
في هذه الأثناء، نظرت مارغريت إلى القلعة الشاهقة خلفها. كانت عيناها تحتويان على نفس الضوء المتجمد الذي كانت عليه عيون 134 بينما كانت تسير في ميناء أين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب مارغريت الأنيقة، وأصبحت الندبة التي تشوه وجهها أكثر بشاعة بعض الشيء عندما بصقت ببرود، “فكرة عظيمة؛ جربها إذا كنت تجرؤ”.
تمتمت: “كن مطمئنًا يا أبي. الجزيرة ويريتو كانت دائمًا تنتمي إلى عائلة كافنديش، ولا يمكن لأي غرباء أن ينتزعوا منا”
“العظيم … نائم … لقد … استحضرت … أحد … آلهة … الأقل … الطقوس … خطيرة جدًا … وإلا … كان ميثاق فهتاجن… قد … استولى بالفعل … على البحر الجوفي … “تمتمت الضمادات.
***
“انتظر هناك، نحن تقريبًا في جزيرة الأمل. سأجد شخصًا يمكنه كسر اللعنة بمجرد أن نتمكن من العودة”. قال تشارلز وهو يحاول طمأنة مساعد الأول
انتظر تشارلز بفارغ الصبر خارج مستوصف ناروال. بمجرد أن أخرج ساعة جيبه للتحقق من الوقت مرة أخرى، خرجت ليندا المنعزلة من المستوصف.
انتظر تشارلز بفارغ الصبر خارج مستوصف ناروال. بمجرد أن أخرج ساعة جيبه للتحقق من الوقت مرة أخرى، خرجت ليندا المنعزلة من المستوصف.
“إنه يتعفن، والدواء ليس فعالاً جداً. لقد بذلت قصارى جهدي، لكنني بالكاد تمكنت من إيقاف النزيف ودرء الالتهابات”، قالت ليندا.
“إنه يتعفن، والدواء ليس فعالاً جداً. لقد بذلت قصارى جهدي، لكنني بالكاد تمكنت من إيقاف النزيف ودرء الالتهابات”، قالت ليندا.
أصبح وجه تشارلز مظلمًا. تجاوز ليندا ودخل إلى المستوصف. كان قد خطا للتو خطوة واحدة إلى المستوصف، ولكن كانت رائحة العفن، إلى جانب رائحة الدواء، قد هاجمت أنفه بالفعل.
هز الضمادات رأسه ببطء. تحولت عيناه إلى ما وراء كتف تشارلز نحو مصباح الزيت المتدلي من السقف، والذي كان يتمايل مع الأمواج.
ولم يعد من الممكن التعرف على الضمادات تقريبًا في ما يزيد قليلاً عن عشرة أيام، وقد انسلخ جلده، تاركًا هيكلًا عظميًا أسود ملقى على السرير الأبيض الناصع.
***
مشى تشارلز إلى جانب السرير ونظر في عيون الضمادات الميتة ونصف المفتوحة.
هز الضمادات رأسه ببطء. تحولت عيناه إلى ما وراء كتف تشارلز نحو مصباح الزيت المتدلي من السقف، والذي كان يتمايل مع الأمواج.
“انتظر هناك، نحن تقريبًا في جزيرة الأمل. سأجد شخصًا يمكنه كسر اللعنة بمجرد أن نتمكن من العودة”. قال تشارلز وهو يحاول طمأنة مساعد الأول
“هناك… لا… بأي حال من الأحوال… لعنة الألوهية… لا يمكن… إزالتها إلا عن طريق… زيارة أرض الألوهية، و… إنها بعيدة جدًا…” تمتم الضمادات.
تحولت مقل العيون الذابلة قليلاً للضمادات ببطء نحو تشارلز. فقدت يد الضمادات كل جلدها، وكشفت عن العظام السوداء تحتها، لكنه رفع يده المرتجفة ومد مشرطًا نحو تشارلز.
انتظر تشارلز أربع ساعات خارج المستوصف قبل أن تظهر ليندا.
“قبطان… رقعة من الجلد… على ظهري… لم … تتعفن بعد… قشرها لي…”
“انتظر هناك، نحن تقريبًا في جزيرة الأمل. سأجد شخصًا يمكنه كسر اللعنة بمجرد أن نتمكن من العودة”. قال تشارلز وهو يحاول طمأنة مساعد الأول
أخذ تشارلز المشرط ووضعه بعيدًا قبل أن يقول، “ما اسم الطقوس التي قمت بها؟ هل هناك أي طريقة لكسر لعنات اله فهتاجن؟ أخبرني بأي شيء؛ نحن بحاجة إلى شراء المزيد من الوقت…”
” أنا رجل ليس له ماض، وأنا لا أعرف من أنا أو ما كنت. ومع ذلك، هناك شيء واحد لم يتغير أبدًا. أنا الضمادات – الساعد الأول لناروال. لقد أحببت حقًا هويتي هذه.”
“هناك… لا… بأي حال من الأحوال… لعنة الألوهية… لا يمكن… إزالتها إلا عن طريق… زيارة أرض الألوهية، و… إنها بعيدة جدًا…” تمتم الضمادات.
طرق، طرق، طرق!
شعر تشارلز كما لو أن إبرة قد غرزت في قلبه وهو يحدق عند مساعده الأول كان الضمادات يدعمه بهدوء طوال هذا الوقت، ولولا ذلك، لكانت جزيرة الأمل قد غرقت لفترة طويلة في الفوضى.
#Stephan
شعر قلب تشارلز بالعجز. لماذا لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لمساعده الأول سوى مشاهدته وهو يذبل ببطء أمام عينيه؟
لقد حدث ذلك قبل أربع سنوات عندما تم اختطافها إلى سوتوم. كانت الحياة غريبة حقا. منذ سنوات مضت، كانت فكرة العمل مع قراصنة سوتوم الأشرار شيئًا لم تكن تتخيله، حتى في أعنف أحلامها.
قال تشارلز: “لن تموت. دعنا نجرب هذا. قد ينجح هذا”. أخرج النصل الداكن ووضعه في يد الضمادات. ثم أخرج الحجارة السوداء الصغيرة من ذراعه وحاول إدخالها خلف عظام الضمادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب مارغريت الأنيقة، وأصبحت الندبة التي تشوه وجهها أكثر بشاعة بعض الشيء عندما بصقت ببرود، “فكرة عظيمة؛ جربها إذا كنت تجرؤ”.
إلا أن الضمادات ضغط بيده على تشارلز لمنعه. “إنها عديمة الفائدة… قبطان… لعنة الألوهية… لا يمكن… كسرها… بالوسائل العادية…”
“انتظر هناك، نحن تقريبًا في جزيرة الأمل. سأجد شخصًا يمكنه كسر اللعنة بمجرد أن نتمكن من العودة”. قال تشارلز وهو يحاول طمأنة مساعد الأول
“هل اله فهتاجن تافه حقًا إلى هذا الحد؟ يمكننا فقط تعويضه عن القرابين المفقودة لاحقًا!” صاح تشارلز، وبدا محبطًا.
” أنا رجل ليس له ماض، وأنا لا أعرف من أنا أو ما كنت. ومع ذلك، هناك شيء واحد لم يتغير أبدًا. أنا الضمادات – الساعد الأول لناروال. لقد أحببت حقًا هويتي هذه.”
“العظيم … نائم … لقد … استحضرت … أحد … آلهة … الأقل … الطقوس … خطيرة جدًا … وإلا … كان ميثاق فهتاجن… قد … استولى بالفعل … على البحر الجوفي … “تمتمت الضمادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعبر عدم الرضا وجه 134، ولم تعد تبتسم. “أعتقد أننا سنكون بخير هنا. أنا لا أحب التحرك، وأحب أيضًا صخب ويريتو.”
” ما الأمر اسم هذا الإله الأقل؟” سأل تشارلز. كان بحاجة إلى دليل لكسر لعنة الضمادات.
شعر تشارلز برعشة أسفل عموده الفقري في تلك اللحظة، وأصبح تنفسه متقطعًا في لحظة وهو يزأر، “ليندا! ليندا! تعالي إلى هنا! الآن!”
هز الضمادات رأسه ببطء. تحولت عيناه إلى ما وراء كتف تشارلز نحو مصباح الزيت المتدلي من السقف، والذي كان يتمايل مع الأمواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجابت ليندا على الفور لـ زئير تشارلز، ودفعته خارج المستوصف قبل أن تهرع نحو الضمادات.
فجأة، تحسنت ملامح الضمادات الشاحبة والمرهقة بشكل كبير. أصبح الضوء في عينيه أكثر سطوعًا لسبب غير مفهوم.
“هاهاهاها أليس من الطبيعي أن يفعل القراصنة أشياء سيئة؟ إذا كنت غير سعيد، فما عليك إلا أن تقتلهم، لا مشكلة كبيرة”، أجابت 134.
“أيها القبطان، أشعر في الواقع وكأنني لست من العالم السطحي، لكنني لم أفكر أبدًا في التخلي عن هذه الرحلة مع الجميع.
” ما الأمر اسم هذا الإله الأقل؟” سأل تشارلز. كان بحاجة إلى دليل لكسر لعنة الضمادات.
” أنا رجل ليس له ماض، وأنا لا أعرف من أنا أو ما كنت. ومع ذلك، هناك شيء واحد لم يتغير أبدًا. أنا الضمادات – الساعد الأول لناروال. لقد أحببت حقًا هويتي هذه.”
أصبح وجه تشارلز مظلمًا. تجاوز ليندا ودخل إلى المستوصف. كان قد خطا للتو خطوة واحدة إلى المستوصف، ولكن كانت رائحة العفن، إلى جانب رائحة الدواء، قد هاجمت أنفه بالفعل.
لأول مرة، تحدث الضمادات دون أي توقف. ومع ذلك، لم يعد يتحرك عندما انتشرت كلماته في المقصورة. تجمد تشارلز وحدق باهتمام في الضمادات الهادئة.
ضاقت عيون 134 إلى الشقوق. حدقت بعمق في مارغريت، وبرز ظل رمادي من دمية الدب بجانبها. ظهر الظل الرمادي بجانب مارغريت، وضغط مزمارًا عظميًا على حلقها.
شعر تشارلز برعشة أسفل عموده الفقري في تلك اللحظة، وأصبح تنفسه متقطعًا في لحظة وهو يزأر، “ليندا! ليندا! تعالي إلى هنا! الآن!”
أصبح الجو متوترًا للغاية حتى أصبح واضحًا، لكنه تم التغلب عليه في لحظة من خلال الضحك القلبي لفتاة صغيرة.
استجابت ليندا على الفور لـ زئير تشارلز، ودفعته خارج المستوصف قبل أن تهرع نحو الضمادات.
لقد حدث ذلك قبل أربع سنوات عندما تم اختطافها إلى سوتوم. كانت الحياة غريبة حقا. منذ سنوات مضت، كانت فكرة العمل مع قراصنة سوتوم الأشرار شيئًا لم تكن تتخيله، حتى في أعنف أحلامها.
انتظر تشارلز أربع ساعات خارج المستوصف قبل أن تظهر ليندا.
134 أطلقت ضحكة مكتومة تذكرنا بفتاة ساذجة تبلغ من العمر ست سنوات، ولكن الطريقة التي افترقت بها شفتاها في ابتسامة خبيثة بأسنان حادة محيت كل آثار تلك السذاجة وحولتها إلى شيء مروع.
بدت ليندا مرهقة تمامًا عندما توجهت إلى تشارلز وقالت: “لم يتبق له سوى بضعة أيام على الأكثر. هل ستدفنه في البحر، أم أنك ستدفنه في جزيرة الأمل؟ إذا كنت تريد الأخير، سأذهب وأطلب من الطباخ بعض الملح للحفاظ على جثته.”
طرق، طرق، طرق!
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعبر عدم الرضا وجه 134، ولم تعد تبتسم. “أعتقد أننا سنكون بخير هنا. أنا لا أحب التحرك، وأحب أيضًا صخب ويريتو.”
طرق، طرق، طرق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات