السعر
الفصل 316. السعر
فتح لايستو هيرمان عينيه ببطء وحدق في السقف بفراغ. استغرق الأمر بعض الوقت ليدرك أنه قد تقاعد بالفعل؛ لم يعد طبيب ناروال.
كانت الأصوات مختلفة بشكل ملحوظ عن الهمسات الذي شاب تشارلز في السابق؛ كانت متفجرة، تذكرنا بالمفرقعات النارية، ووصلت إلى ذروتها حيث انفجرت في دوي مدوٍ، أعقبه رنين عالٍ ومكثف في أذني تشارلز.
بقي لايستو في سريره لمدة نصف ساعة أخرى قبل أن يلتقط ساعته الميكانيكية ويرى أن الساعة قد تجاوزت الرابعة بعد الظهر. خرج ببطء من السرير وانتقل إلى الكرسي المتحرك بجوار السرير.
صر تشارلز على أسنانه وهو يغطي أذنيه بكلتا يديه للتحمل الألم اللاذع.
كان الأمر مؤسفًا، لكن لايستو كان طبيبًا، وكان يدرك جيدًا أن معدته الضعيفة لا يمكنها هضم هذا القدر من الطعام. إذا كان عليه أن ينهي الوجبة، فإن الوجبة يمكن أن تنهيه أيضًا. قام بتمزيق قطعة من الخبز المحمص وغمسها في الكونسوميه قبل أن يضعها ببطء في فمه.
جاء الضمادات بجانبه وأمسك تشارلز بكلتا يديه. كان فمه، المغطى بالطحالب الخضراء، يرفرف مفتوحًا ومغلقًا، لكن تشارلز لم يتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق. ارتفعت أصوات النفخة في أذنيه أكثر فأكثر حتى بدت وكأنها هدير.
تمت إزالة أطرافه الصناعية الفولاذية، لأنها كانت ضخمة وثقيلة جدًا بالنسبة لجسده القديم.
“يواق جاج قم، لوهوك هيون أغثو !!”
توقف لايستو عند موقف بائع الحبار المشوي، ويبدو أنه ينتظر شيئًا ما.
غمرت رائحة حرق تشارلز مع اشتداد الرنين الثاقب في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآه!” مرت هزة من خلال تشارلز عندما ترك. لقد لكم نفسه في وجهه مرارًا وتكرارًا بقبضته اليمنى الوحيدة وصرخ: “بسرعة! اربطني! اسرع واربطني!”
بدأ الدم في جسده يتدفق بشكل أسرع، وأصبح تنفس تشارلز خشنًا، كما لو أن رئتيه لم تتمكنا من التقاط ما يكفي من الهواء ليتنفس.
لقد أخبر لايستو الجميع أنه لا يهتم حقًا بانتهاء حياته قريبًا، لكنه كذب عليهم.
ازدهر غضب غير معروف في قلب تشارلز؛ يبدو أن كل شيء أمامه مصبوغ باللون الأحمر حيث أصبحت عيناه محتقنتين بالدم. ألقى بعينيه المحتقنتين بالدم على الضمادات، وتردد صدى صوت هش وهو يطبق قبضتيه.
كان يجلس أمام مدرسة جزيرة الأمل المنشأة حديثًا. كان مبنى المدرسة الأبيض واسعًا، لكنه كان نظيفًا ومرتبًا. لقد كان مشهدًا منعشًا لأي شخص تقريبًا، بما في ذلك لايستو.
سادت الرغبة المفاجئة في الإمساك بمساعده الأول من رقبته وخنقه حتى الموت في قلب تشارلز، وكان يعلم غريزيًا أن ذلك كان خطأ. أغمض عينيه وكبح رغبته بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما تم تقديم وجبة قبل لايستو: تفاح مقرمش طازج، ونقانق ممتلئة، وشرائح خبز محمص بالزبدة، ودودة السفينة السميكة. فى المجمل، كان الإفطار فاخرا.
ولكن عندما عاد إلى رشده، شعر بالرعب عندما اكتشف أنه كان يضغط بالفعل على رقبة الضمادات. في الواقع، كان قد ضغط على رقبة الضمادات بقوة لدرجة أن رقبته انهارت.
بقي لايستو في سريره لمدة نصف ساعة أخرى قبل أن يلتقط ساعته الميكانيكية ويرى أن الساعة قد تجاوزت الرابعة بعد الظهر. خرج ببطء من السرير وانتقل إلى الكرسي المتحرك بجوار السرير.
“آآه!” مرت هزة من خلال تشارلز عندما ترك. لقد لكم نفسه في وجهه مرارًا وتكرارًا بقبضته اليمنى الوحيدة وصرخ: “بسرعة! اربطني! اسرع واربطني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت مهمته على متن السفينة، وكان الطبيب الجديد جيدًا بما يكفي ليحل محله. في هذه المرحلة، كل ما يمكنه فعله هو الانتظار حتى يأتي الموت ويأخذه بعيدًا.
انطلقت حبال ناروال المتحرك باتجاه تشارلز وقيدته قبل أن يتمكن من إيذاء أي شخص آخر. لفت السلوك الغريب للقبطان انتباه أفراد الطاقم. لقد ألقوا نظرات حذرة على تشارلز وهو يكافح ضد الحبال المتحركة.
فتح لايستو هيرمان عينيه ببطء وحدق في السقف بفراغ. استغرق الأمر بعض الوقت ليدرك أنه قد تقاعد بالفعل؛ لم يعد طبيب ناروال.
اختفى جو ناروال المريح، وكان الجو ثقيلًا جدًا لدرجة أنه كان واضحًا.
أصوات الأطفال المفعمة بالحيوية جعلت لايستو يبتسم. كان يستمتع بالتواجد حول الأطفال؛ ستجعله طاقتهم الشبابية دائمًا يشعر وكأن نفسه الذابلة تستعيد حيويتها.
ولحسن الحظ، هدأ تشارلز أخيرًا بعد نصف ساعة. ومع ذلك، فإن كفاحه العنيف جعله يقطع ثلاثة حبال متحركة. كان يتعرق بغزارة مثل سمكة طازجة خرجت من البحر.
لم يبق لديه سوى القليل من الوقت ليقضيه في هذا العالم، لكن كان لديه ما يكفي من الوقت ليأخذ الأمور ببطء. لم يكمل لايستو وجبته، واستغرق الأمر منه ساعة لإنهاء نصف شريحة من الخبز المحمص ونصف وعاء من الحساء. ثم رفع يده للإشارة إلى النادل بأنه يريد تسوية الفاتورة.
فحص تشارلز نفسه لفترة وجيزة ووجد أن بشرته الشاحبة بها الآن بعض البقع الحمراء الداكنة، لكنه تجاهل التغييرات التي طرأت على جسده ونظر حوله بحثًا عن الضمادات. أطلق الصعداء عندما رأى أن مساعده الأول بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم سقط على الأرض.
ازدهر غضب غير معروف في قلب تشارلز؛ يبدو أن كل شيء أمامه مصبوغ باللون الأحمر حيث أصبحت عيناه محتقنتين بالدم. ألقى بعينيه المحتقنتين بالدم على الضمادات، وتردد صدى صوت هش وهو يطبق قبضتيه.
“سعال، سعال…” بدأ تشارلز بالسعال وتذوق الدم في فمه. لقد كان يكافح ويصرخ بأعلى رئتيه خلال النصف ساعة الماضية، لذا فقد أصيب أحباله الصوتية بشكل مفهوم.
خرج لايستو بنفسه من الباب وتوجه إلى أقرب مطعم. يبدو أن النادل على دراية به جدًا، لذلك ذهب مباشرة إلى المطبخ دون حتى أن يطلب طلب لايستو
هناك بالتأكيد شيء خاطئ هنا. أعتقد أنه ليس من السهل اكتساب قدرات غير عادية. فكر تشارلز.
كان الأمر مؤسفًا، لكن لايستو كان طبيبًا، وكان يدرك جيدًا أن معدته الضعيفة لا يمكنها هضم هذا القدر من الطعام. إذا كان عليه أن ينهي الوجبة، فإن الوجبة يمكن أن تنهيه أيضًا. قام بتمزيق قطعة من الخبز المحمص وغمسها في الكونسوميه قبل أن يضعها ببطء في فمه.
توجهت ليندا إلى تشارلز للاطمئنان عليه. هزت رأسها بعد لحظات وقالت، “لقد تم إفساد عقلك مرة أخرى، لكنه ليس نفس الفساد العقلي الذي سببته الهتافات التي واجهتها من قبل.”
انطلقت حبال ناروال المتحرك باتجاه تشارلز وقيدته قبل أن يتمكن من إيذاء أي شخص آخر. لفت السلوك الغريب للقبطان انتباه أفراد الطاقم. لقد ألقوا نظرات حذرة على تشارلز وهو يكافح ضد الحبال المتحركة.
” لا أستطيع معرفة ذلك. يجب أن أستشير أستاذي حول هذا الأمر عندما نعود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت رائحة حرق تشارلز مع اشتداد الرنين الثاقب في أذنيه.
أومأ تشارلز دون أن يقول أي شيء. ما حدث سابقًا كان مرعبًا للغاية. إذا لم يكن لدى الضمادات قدراته التجديدية المتميزة، لكان قد تم خنقه حتى الموت على يد قبطانه.
دقت الأجراس معلنة نهاية الفصل. ثم بدأ الطلاب بالخروج من المدرسة. فُتحت بوابات المدرسة، وهرعت مجموعة من الأطفال عبر لايستو. كانوا يحملون حقائب مدرسية على ظهورهم وابتسامات بريئة على وجوههم.
لم يرغب تشارلز في إيذاء أي من أفراد طاقمه عن غير قصد. كان عليه أن يجد طريقة للسيطرة على نفسه.
لسوء الحظ، فإن وجه لايستو المليء بالندوب جعله يبدو مرعبًا للغاية للأطفال. الأطفال الذين اقتربوا منه حتى الآن انفجروا جميعًا في البكاء عندما رأوا وجهه المخيف.
وسرعان ما تم تصنيع زوج من الأصفاد والأغلال السميكة باستخدام جزء من أنابيب الاتصال. قام الطاقم بتقييد تشارلز وسجنه في عنبر الشحن. ولم يسمح لأحد بالاقتراب منه.
صر تشارلز على أسنانه وهو يغطي أذنيه بكلتا يديه للتحمل الألم اللاذع.
بعد الحادثة الأولى، أصيب تشارلز بعدة نوبات من الغضب كانت أكثر عنفًا من السابقة. لحسن الحظ، لم يتمكن تشارلز من إيذاء أي من أفراد الطاقم، لأنه كان مسجونًا في عنبر الشحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سقط على الأرض.
بدأ تشارلز يعيش حياة سجين على متن ناروال. بالطبع، سيتم إطلاق سراحه بمجرد عودتهم إلى جزيرة الأمل.
تمت إزالة أطرافه الصناعية الفولاذية، لأنها كانت ضخمة وثقيلة جدًا بالنسبة لجسده القديم.
جلس تشارلز وبدأ في الكتابة في مذكراته عندما ضغطت ليلي الزرقاء على نفسها من خلال الشق الضيق في الباب.
توقف لايستو عند موقف بائع الحبار المشوي، ويبدو أنه ينتظر شيئًا ما.
“ابق في الخلف! ابتعد عني!” صاح تشارلز بصوت أجش. لقد كان الاقتراب من ليلي أمرًا خطيرًا للغاية، وكان مرعوبًا من فقدان السيطرة فجأة وقطع رقبة ليلي بحركة واحدة سريعة.
تمت إزالة أطرافه الصناعية الفولاذية، لأنها كانت ضخمة وثقيلة جدًا بالنسبة لجسده القديم.
“سيد تشارلز! لقد عدنا إلى المنزل!” صرخت ليلي بمرح.
لم يرغب تشارلز في إيذاء أي من أفراد طاقمه عن غير قصد. كان عليه أن يجد طريقة للسيطرة على نفسه.
***
خرج لايستو بنفسه من الباب وتوجه إلى أقرب مطعم. يبدو أن النادل على دراية به جدًا، لذلك ذهب مباشرة إلى المطبخ دون حتى أن يطلب طلب لايستو
فتح لايستو هيرمان عينيه ببطء وحدق في السقف بفراغ. استغرق الأمر بعض الوقت ليدرك أنه قد تقاعد بالفعل؛ لم يعد طبيب ناروال.
ومع ذلك، ضرب لايستو ورقتين ورقيتين أخضرتين على الطاولة كما لو كان لم يسمع النادل قبل أن يخرج بوجه خالي من التعبير. كان لديه المال، ولكن في هذه المرحلة، أصبح المال الموجود في حسابه المصرفي مجرد سلسلة من الأرقام بالنسبة له.
انتهت مهمته على متن السفينة، وكان الطبيب الجديد جيدًا بما يكفي ليحل محله. في هذه المرحلة، كل ما يمكنه فعله هو الانتظار حتى يأتي الموت ويأخذه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن شوارع جزيرة الأمل أصبحت أكثر حيوية مع المباني الشاهقة المحيطة بها. ومع ذلك، لم يولي لايستو أي اهتمام لناطحات السحاب. دفع كرسيه المتحرك حتى وصل إلى بوابات المدرسة على بعد بنايتين.
لقد أخبر لايستو الجميع أنه لا يهتم حقًا بانتهاء حياته قريبًا، لكنه كذب عليهم.
لقد أخبر لايستو الجميع أنه لا يهتم حقًا بانتهاء حياته قريبًا، لكنه كذب عليهم.
بقي لايستو في سريره لمدة نصف ساعة أخرى قبل أن يلتقط ساعته الميكانيكية ويرى أن الساعة قد تجاوزت الرابعة بعد الظهر. خرج ببطء من السرير وانتقل إلى الكرسي المتحرك بجوار السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت مهمته على متن السفينة، وكان الطبيب الجديد جيدًا بما يكفي ليحل محله. في هذه المرحلة، كل ما يمكنه فعله هو الانتظار حتى يأتي الموت ويأخذه بعيدًا.
تمت إزالة أطرافه الصناعية الفولاذية، لأنها كانت ضخمة وثقيلة جدًا بالنسبة لجسده القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما تم تقديم وجبة قبل لايستو: تفاح مقرمش طازج، ونقانق ممتلئة، وشرائح خبز محمص بالزبدة، ودودة السفينة السميكة. فى المجمل، كان الإفطار فاخرا.
خرج لايستو بنفسه من الباب وتوجه إلى أقرب مطعم. يبدو أن النادل على دراية به جدًا، لذلك ذهب مباشرة إلى المطبخ دون حتى أن يطلب طلب لايستو
جاء الضمادات بجانبه وأمسك تشارلز بكلتا يديه. كان فمه، المغطى بالطحالب الخضراء، يرفرف مفتوحًا ومغلقًا، لكن تشارلز لم يتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق. ارتفعت أصوات النفخة في أذنيه أكثر فأكثر حتى بدت وكأنها هدير.
وسرعان ما تم تقديم وجبة قبل لايستو: تفاح مقرمش طازج، ونقانق ممتلئة، وشرائح خبز محمص بالزبدة، ودودة السفينة السميكة. فى المجمل، كان الإفطار فاخرا.
دقت الأجراس معلنة نهاية الفصل. ثم بدأ الطلاب بالخروج من المدرسة. فُتحت بوابات المدرسة، وهرعت مجموعة من الأطفال عبر لايستو. كانوا يحملون حقائب مدرسية على ظهورهم وابتسامات بريئة على وجوههم.
كان الأمر مؤسفًا، لكن لايستو كان طبيبًا، وكان يدرك جيدًا أن معدته الضعيفة لا يمكنها هضم هذا القدر من الطعام. إذا كان عليه أن ينهي الوجبة، فإن الوجبة يمكن أن تنهيه أيضًا. قام بتمزيق قطعة من الخبز المحمص وغمسها في الكونسوميه قبل أن يضعها ببطء في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت رائحة حرق تشارلز مع اشتداد الرنين الثاقب في أذنيه.
لم يبق لديه سوى القليل من الوقت ليقضيه في هذا العالم، لكن كان لديه ما يكفي من الوقت ليأخذ الأمور ببطء. لم يكمل لايستو وجبته، واستغرق الأمر منه ساعة لإنهاء نصف شريحة من الخبز المحمص ونصف وعاء من الحساء. ثم رفع يده للإشارة إلى النادل بأنه يريد تسوية الفاتورة.
لم يبق لديه سوى القليل من الوقت ليقضيه في هذا العالم، لكن كان لديه ما يكفي من الوقت ليأخذ الأمور ببطء. لم يكمل لايستو وجبته، واستغرق الأمر منه ساعة لإنهاء نصف شريحة من الخبز المحمص ونصف وعاء من الحساء. ثم رفع يده للإشارة إلى النادل بأنه يريد تسوية الفاتورة.
قال النادل: “سيد لايستو، ليس عليك أن تدفع حقًا. قصر الحاكم سيدفع ثمن وجباتك، كما أخبرتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سقط على الأرض.
ومع ذلك، ضرب لايستو ورقتين ورقيتين أخضرتين على الطاولة كما لو كان لم يسمع النادل قبل أن يخرج بوجه خالي من التعبير. كان لديه المال، ولكن في هذه المرحلة، أصبح المال الموجود في حسابه المصرفي مجرد سلسلة من الأرقام بالنسبة له.
دقت الأجراس معلنة نهاية الفصل. ثم بدأ الطلاب بالخروج من المدرسة. فُتحت بوابات المدرسة، وهرعت مجموعة من الأطفال عبر لايستو. كانوا يحملون حقائب مدرسية على ظهورهم وابتسامات بريئة على وجوههم.
يبدو أن شوارع جزيرة الأمل أصبحت أكثر حيوية مع المباني الشاهقة المحيطة بها. ومع ذلك، لم يولي لايستو أي اهتمام لناطحات السحاب. دفع كرسيه المتحرك حتى وصل إلى بوابات المدرسة على بعد بنايتين.
أصوات الأطفال المفعمة بالحيوية جعلت لايستو يبتسم. كان يستمتع بالتواجد حول الأطفال؛ ستجعله طاقتهم الشبابية دائمًا يشعر وكأن نفسه الذابلة تستعيد حيويتها.
كان يجلس أمام مدرسة جزيرة الأمل المنشأة حديثًا. كان مبنى المدرسة الأبيض واسعًا، لكنه كان نظيفًا ومرتبًا. لقد كان مشهدًا منعشًا لأي شخص تقريبًا، بما في ذلك لايستو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف لايستو عند موقف بائع الحبار المشوي، ويبدو أنه ينتظر شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشارلز دون أن يقول أي شيء. ما حدث سابقًا كان مرعبًا للغاية. إذا لم يكن لدى الضمادات قدراته التجديدية المتميزة، لكان قد تم خنقه حتى الموت على يد قبطانه.
دينغ! دينغ! دينغ!
انطلقت حبال ناروال المتحرك باتجاه تشارلز وقيدته قبل أن يتمكن من إيذاء أي شخص آخر. لفت السلوك الغريب للقبطان انتباه أفراد الطاقم. لقد ألقوا نظرات حذرة على تشارلز وهو يكافح ضد الحبال المتحركة.
دقت الأجراس معلنة نهاية الفصل. ثم بدأ الطلاب بالخروج من المدرسة. فُتحت بوابات المدرسة، وهرعت مجموعة من الأطفال عبر لايستو. كانوا يحملون حقائب مدرسية على ظهورهم وابتسامات بريئة على وجوههم.
دينغ! دينغ! دينغ!
كان لدى بعض الطلاب مصروف جيب، فاندفعوا نحو بائع الحبار المشوي بوجوه متحمسة.
سادت الرغبة المفاجئة في الإمساك بمساعده الأول من رقبته وخنقه حتى الموت في قلب تشارلز، وكان يعلم غريزيًا أن ذلك كان خطأ. أغمض عينيه وكبح رغبته بقوة.
أصوات الأطفال المفعمة بالحيوية جعلت لايستو يبتسم. كان يستمتع بالتواجد حول الأطفال؛ ستجعله طاقتهم الشبابية دائمًا يشعر وكأن نفسه الذابلة تستعيد حيويتها.
ومع ذلك، ضرب لايستو ورقتين ورقيتين أخضرتين على الطاولة كما لو كان لم يسمع النادل قبل أن يخرج بوجه خالي من التعبير. كان لديه المال، ولكن في هذه المرحلة، أصبح المال الموجود في حسابه المصرفي مجرد سلسلة من الأرقام بالنسبة له.
لسوء الحظ، فإن وجه لايستو المليء بالندوب جعله يبدو مرعبًا للغاية للأطفال. الأطفال الذين اقتربوا منه حتى الآن انفجروا جميعًا في البكاء عندما رأوا وجهه المخيف.
كانت الأصوات مختلفة بشكل ملحوظ عن الهمسات الذي شاب تشارلز في السابق؛ كانت متفجرة، تذكرنا بالمفرقعات النارية، ووصلت إلى ذروتها حيث انفجرت في دوي مدوٍ، أعقبه رنين عالٍ ومكثف في أذني تشارلز.
“تشارلز لديه بعض البراغي مفككة في رأسه، لكنه تمكن بطريقة ما من إنشاء مدرسة جميلة جدًا،” تمتم لايستو. نقر إصبعه المسن بلطف على كرسيه المتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت مهمته على متن السفينة، وكان الطبيب الجديد جيدًا بما يكفي ليحل محله. في هذه المرحلة، كل ما يمكنه فعله هو الانتظار حتى يأتي الموت ويأخذه بعيدًا.
#Stephan
ولحسن الحظ، هدأ تشارلز أخيرًا بعد نصف ساعة. ومع ذلك، فإن كفاحه العنيف جعله يقطع ثلاثة حبال متحركة. كان يتعرق بغزارة مثل سمكة طازجة خرجت من البحر.
لسوء الحظ، فإن وجه لايستو المليء بالندوب جعله يبدو مرعبًا للغاية للأطفال. الأطفال الذين اقتربوا منه حتى الآن انفجروا جميعًا في البكاء عندما رأوا وجهه المخيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات