الشيخ
الفصل 324. الشيخ
ومع ذلك، لم يكن هذا من اهتمام تشارلز. لقد أمسك بالنصل الداكنة بشكل أكثر إحكامًا ودفعها إلى داخل صدر الشيخ.
بوم! بووم! بوووم!
ومع ذلك، لم يكن هذا من اهتمام تشارلز. لقد أمسك بالنصل الداكنة بشكل أكثر إحكامًا ودفعها إلى داخل صدر الشيخ.
زأرت مدافع السطح الضخمة، التي تزن مئات الأطنان، إلى الحياة. مدفوعة بانفجارات البارود، اندفعت قذائفهم نحو السفن الغارقة الساكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت الخشب المتشقق عندما اخترقت سفينتهم السفينة الغارقة المتحللة مثل الرمح.
إلا أن القذائف انفجرت في الجو قبل أن تتمكن من إصابة السفن الغارقة. بدأ سكان الأعماق في الانتقام. انقلبت الرفرف فوق المدافع على جانبي سفنهم. أطلقت كتل من النيران السوداء باتجاه السفن الثلاث من جزيرة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يبق تشارلز في الخلف أيضًا. قفز فوق السور. في الهواء، أصبح شكله غير مرئي تدريجيًا حتى اختفى تمامًا عن الأنظار.
عندما تحطمت المقذوفات التي اشتعلت فيها النيران السوداء في الماء، انفجرت أعمدة المياه الشاهقة نحو السماء. وعندما تحطمت السفن عائدة إلى الأسفل، بدأ هطول أمطار غزيرة على السفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت ألياء على شفتها، وقالت وجه ملتوي في نظرة شرسة. “اللعنة على ديدان السفينة الفاسدة! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد واجعلنا بجواره. استعدوا جميعًا للصعود!”
مسح تشارلز مياه البحر المالحة من وجهه وأخرج تلسكوبًا أحادي العين. لقد حدق بعين واحدة ونظر من خلالها إلى العدو البعيد.
#Stephan
لماذا هذا المخلوق هادِئ إلى هذا الحد؟ لم يقم حتى بخطوة واحدة.
ومع تضييق المسافة بينهم وبين العدو، سرعان ما اقترب تشارلز بما يكفي لرؤية الازدراء في عيون المخلوق ذو رأس الأخطبوط دون الحاجة إلى تلسكوب.
بوووم!
قررت ألياء اتباع المسار الأكثر تطرفًا وتجاهلت تمامًا أن تشارلز كان يقف بجوارها مباشرةً.
انفجرت قذيفة بجانب السفينة التي كان على متنها تشارلز. كان قريبًا بما يكفي هذه المرة لإحداث ثقب في الهيكل، لكن لحسن الحظ، لم يكن شديدًا بما يكفي للتسبب في حدوث تسرب. تسببت الهزات في اهتزاز السفينة بعنف. لو كانت المقذوفة أكثر دقة، لغرقت السفينة.
وصل صوته الثاقب إلى آذان كل من على متن السفينة “لم يكن لدي أي نية للمشاركة شخصيا في المعركة، ولكن بما أنك تغازل الموت، فسوف أحقق رغبتك!”
“أيها الرئيس! يبدو أن لديهم بعض القدرة على منع نيران مدفع سطح السفينة! لا يمكننا الاستمرار في تلقي ضربات مثل هذه!”
الفصل 324. الشيخ
عضت ألياء على شفتها، وقالت وجه ملتوي في نظرة شرسة. “اللعنة على ديدان السفينة الفاسدة! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد واجعلنا بجواره. استعدوا جميعًا للصعود!”
#Stephan
قررت ألياء اتباع المسار الأكثر تطرفًا وتجاهلت تمامًا أن تشارلز كان يقف بجوارها مباشرةً.
وصادف أن شاهدت ألياء المشهد من مسافة بعيدة. أخذت على الفور كيسًا من المسحوق الأحمر من جيب صدرها وسكبت المسحوق في فمها. لم يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة حتى تتحول عيناها إلى ظل شديد اللون من اللون الأحمر. لقد ركلت الساكن العميق أمامها وتوجهت إلى الأمام.
ألقى تشارلز نظرة على المرأة الغاضبة للغاية بجواره. اختار أن يظل صامتًا ويكتفي بالمشاهدة.
بشكل عام، بدا أن البشرية لها اليد العليا في المعركة.
يتصاعد دخان أسود من المداخن، مصحوبًا بشرارات عرضية؛ تسارعت السفينة الحربية بسرعة.
ومع تضييق المسافة بينهم وبين العدو، سرعان ما اقترب تشارلز بما يكفي لرؤية الازدراء في عيون المخلوق ذو رأس الأخطبوط دون الحاجة إلى تلسكوب.
بشكل عام، بدا أن البشرية لها اليد العليا في المعركة.
تردد صدى صوت الخشب المتشقق عندما اخترقت سفينتهم السفينة الغارقة المتحللة مثل الرمح.
وصلت مجسان، كل منهما يتشابك مع عصا ذهبية متلألئة يبدو أنها مصنوعة من الذهب. وبعد ذلك، تدفقت تعويذة غريبة وغير مفهومة من شفتيه.
بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منعت المجسات الرصاص الذي كان يستهدف الشيخ دون عناء. ثم تأرجح بوحشية إلى الأسفل مثل فأس ضخم وقسم السفينة الغارقة إلى نصفين.
ألياء أخرجت مسدسها من العيار الكبير وأطلقت ثلاث طلقات متتالية إلى الأعلى. لقد اندفعت نحو السور بحذائها الطويل وقادت الطاقم للصعود إلى سفينة العدو.
#Stephan
“اقتل هذه القمامة اللعينة! الشخص الذي حصل على أكبر عدد من عمليات القتل يمكنه النوم معي الليلة!” زأرت ألياء👀.
#Stephan
تبع العشرات من أفراد الطاقم علياء بشكل حاسم وانغمسوا في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منعت المجسات الرصاص الذي كان يستهدف الشيخ دون عناء. ثم تأرجح بوحشية إلى الأسفل مثل فأس ضخم وقسم السفينة الغارقة إلى نصفين.
ولم يبق تشارلز في الخلف أيضًا. قفز فوق السور. في الهواء، أصبح شكله غير مرئي تدريجيًا حتى اختفى تمامًا عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة منتصرة، رفع القزم خطافه الحديدي الذي حل محل يده اليمنى وأرجحه كالأكبر. ومع ذلك، تجمد جسده فجأة، وظهرت ابتسامة شريرة على شفتيه بدلاً من ذلك. اندفع خارج الظل ووضع نفسه أمام الشيخ لحماية الأخير بدلاً من ذلك.
في مواجهة الهجوم المباشر، رفع سكان الأعماق حرابهم ورماحهم. بدت صرخات مخيفة أجش من أفواههم وهم يندفعون للأمام مثل الأمواج الهائجة لملاقاة أعدائهم
ومع ذلك، كان مجسات الماء لا هوادة فيها. ارتفعت عالياً مرة أخرى وتحطمت بشكل متكرر حيث ضربت السفينة الغارقة بلا رحمة. تم سحق كل من سكان الأعماق والبحارة على حد سواء إلى لحم مفروم عند ملامسته.
عندما اشتبك الطرفان، تم التغلب على رائحة البحر المريبة في الهواء على الفور برائحة الدم المعدنية الثقيلة. قوبل صوت الرصاص والآثار التي تم إطلاقها بتمزيق اللحم.
ومع ذلك، لم يكن هذا من اهتمام تشارلز. لقد أمسك بالنصل الداكنة بشكل أكثر إحكامًا ودفعها إلى داخل صدر الشيخ.
من الواضح أن سكان الأعماق على هذه السفينة بالذات كانوا أقوى من أولئك الموجودين على السفن الأخرى. كل واحد منهم، على الأقل، كان يمتلك بعض الآثار الخاصة أو كان لديه خدعة في سواعده.
رفعت أليا أسلحتها وضغطت الزناد مرارًا وتكرارًا باتجاه الضوء الساطع.
على الرغم من تكبد الضحايا، كان البشر لا يزالون مصممين على القتال حتى وفاتهم كما هو واضح من نظرة العزم على وجوههم.
لكن الألم الحاد في صدره عطل كل أفكاره. ملأت الصدمة عينيه عندما ظهر أمامه تشارلز ملطخ بالدماء.
لقد بدوا متهورين، لكنهم كانوا منسقين جدًا في القتال لدرجة أنه خلق تجاورًا ملحوظًا مع الهجمات غير المنظمة لسكان الأعماق.
لماذا هذا المخلوق هادِئ إلى هذا الحد؟ لم يقم حتى بخطوة واحدة.
بشكل عام، بدا أن البشرية لها اليد العليا في المعركة.
“خذ المسحوق الأحمر! إن الأخطبوط يعرف التحكم بالعقل!”
رفع الشيخ ساكن الاعماق إصبعه بلطف واعترض رصاصة كانت تحلق نحوه. كان يحمل القذيفة في يده، وتفحص الرصاصة اللامعة بنظرة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة منتصرة، رفع القزم خطافه الحديدي الذي حل محل يده اليمنى وأرجحه كالأكبر. ومع ذلك، تجمد جسده فجأة، وظهرت ابتسامة شريرة على شفتيه بدلاً من ذلك. اندفع خارج الظل ووضع نفسه أمام الشيخ لحماية الأخير بدلاً من ذلك.
“لقد حقق البشر تقدمًا كبيرًا في أسلحتهم على مدى المائتي عام الماضية. في الواقع، يجب أن أزور الشواطئ كثيرًا،” قال الشيخ متأملًا في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت ألياء على شفتها، وقالت وجه ملتوي في نظرة شرسة. “اللعنة على ديدان السفينة الفاسدة! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد واجعلنا بجواره. استعدوا جميعًا للصعود!”
عندها فقط، تومض ظل خلفه. ظهر فجأة خلف الشيخ قزم يبلغ طوله بالكاد مترًا وله وشم لامرأة عارية على وجهه.
وكان الترديد مزعجًا للغاية لدرجة أن تشارلز شعر بألم ثاقب في أذنيه، على الرغم من أنه كان على سطح السفينة بالأسفل.
بابتسامة منتصرة، رفع القزم خطافه الحديدي الذي حل محل يده اليمنى وأرجحه كالأكبر. ومع ذلك، تجمد جسده فجأة، وظهرت ابتسامة شريرة على شفتيه بدلاً من ذلك. اندفع خارج الظل ووضع نفسه أمام الشيخ لحماية الأخير بدلاً من ذلك.
قررت ألياء اتباع المسار الأكثر تطرفًا وتجاهلت تمامًا أن تشارلز كان يقف بجوارها مباشرةً.
وصادف أن شاهدت ألياء المشهد من مسافة بعيدة. أخذت على الفور كيسًا من المسحوق الأحمر من جيب صدرها وسكبت المسحوق في فمها. لم يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة حتى تتحول عيناها إلى ظل شديد اللون من اللون الأحمر. لقد ركلت الساكن العميق أمامها وتوجهت إلى الأمام.
تبع العشرات من أفراد الطاقم علياء بشكل حاسم وانغمسوا في المعركة.
“خذ المسحوق الأحمر! إن الأخطبوط يعرف التحكم بالعقل!”
اندفع سبعة عشر أو ثمانية عشر شخصًا بجانبها، وابتلعوا المسحوق أثناء تقدمهم.
“أيها الرئيس! يبدو أن لديهم بعض القدرة على منع نيران مدفع سطح السفينة! لا يمكننا الاستمرار في تلقي ضربات مثل هذه!”
“يعتمد البشر دائمًا على أدواتهم، لكنهم مع ذلك يظلون جاهلين للغاية. إنهم يصنعون نفس الأخطاء الغبية مرارًا وتكرارًا. هل تعتقد حقًا أن هذه كانت قوتي الوحيدة؟” سخر الشيخ وهو يحرك مجساته لينقر بخفة على أحد البحارة.
#Stephan
لم يستطع البحار حتى الصراخ لأنه ذاب على الفور مثل الآيس كريم وانهار في كومة من الدماء.
شاهد الشيخ وبصيص من الرضا في عينيه. بالنسبة له، كان البشر مجرد حشرات، حتى لو كانت هذه الحشرات يمكنها استخدام أدوات قوية.
تمامًا كما كان طاقم ألياء على وشك الاشتباك مع الشيخ، انقسمت الأرض التي كان يقف عليها الأخير فجأة. انطلقت مجسات غير مرئية ولفّت حول رداء الشيخ الأسود بقبضة محكمة. في اللحظة التالية، ظهرت أقواس كهربائية بيضاء وأصابت الجميع بالعمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منعت المجسات الرصاص الذي كان يستهدف الشيخ دون عناء. ثم تأرجح بوحشية إلى الأسفل مثل فأس ضخم وقسم السفينة الغارقة إلى نصفين.
وفي الوقت نفسه، سقط وابل من أعضاء المنطقة 3 على الشيخ. شكلت رصاصاتهم جدارًا حديديًا وهميًا اندفع إلى أقواس الكهرباء الساطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منعت المجسات الرصاص الذي كان يستهدف الشيخ دون عناء. ثم تأرجح بوحشية إلى الأسفل مثل فأس ضخم وقسم السفينة الغارقة إلى نصفين.
رفعت أليا أسلحتها وضغطت الزناد مرارًا وتكرارًا باتجاه الضوء الساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت ألياء على شفتها، وقالت وجه ملتوي في نظرة شرسة. “اللعنة على ديدان السفينة الفاسدة! قم بتحميل التوربينات بشكل زائد واجعلنا بجواره. استعدوا جميعًا للصعود!”
ومع ذلك، عندما تلاشى الضوء الأبيض الساطع، صُدمت عندما وجدت أن العدو قد اختفى. من الواضح أن الشيخ لم يتعرض لأي ضرر من هجماتهم.
إلا أن القذائف انفجرت في الجو قبل أن تتمكن من إصابة السفن الغارقة. بدأ سكان الأعماق في الانتقام. انقلبت الرفرف فوق المدافع على جانبي سفنهم. أطلقت كتل من النيران السوداء باتجاه السفن الثلاث من جزيرة الأمل.
فجأة، ظهرت فقاعات قذرة في الهواء على يسار السفينة الغارقة كما ظهرت شخصية الشيخ سالمة.
تمامًا كما خطط للقفز للأعلى عبر الشق لشن هجوم آخر على الشيخ، تحركت مياه البحر وشكلت بسرعة مجسات مائية عملاقة يبلغ طولها مثل المنارة.
وصل صوته الثاقب إلى آذان كل من على متن السفينة “لم يكن لدي أي نية للمشاركة شخصيا في المعركة، ولكن بما أنك تغازل الموت، فسوف أحقق رغبتك!”
بانغ! بانغ! بانغ!
وصلت مجسان، كل منهما يتشابك مع عصا ذهبية متلألئة يبدو أنها مصنوعة من الذهب. وبعد ذلك، تدفقت تعويذة غريبة وغير مفهومة من شفتيه.
ومع تضييق المسافة بينهم وبين العدو، سرعان ما اقترب تشارلز بما يكفي لرؤية الازدراء في عيون المخلوق ذو رأس الأخطبوط دون الحاجة إلى تلسكوب.
وكان الترديد مزعجًا للغاية لدرجة أن تشارلز شعر بألم ثاقب في أذنيه، على الرغم من أنه كان على سطح السفينة بالأسفل.
وفي الوقت نفسه، سقط وابل من أعضاء المنطقة 3 على الشيخ. شكلت رصاصاتهم جدارًا حديديًا وهميًا اندفع إلى أقواس الكهرباء الساطعة.
تمامًا كما خطط للقفز للأعلى عبر الشق لشن هجوم آخر على الشيخ، تحركت مياه البحر وشكلت بسرعة مجسات مائية عملاقة يبلغ طولها مثل المنارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنا؟ لقد كانت سيطرتي على عقل غير فعالة؟!” صاح الشيخ غير مصدق.
منعت المجسات الرصاص الذي كان يستهدف الشيخ دون عناء. ثم تأرجح بوحشية إلى الأسفل مثل فأس ضخم وقسم السفينة الغارقة إلى نصفين.
انفجرت قذيفة بجانب السفينة التي كان على متنها تشارلز. كان قريبًا بما يكفي هذه المرة لإحداث ثقب في الهيكل، لكن لحسن الحظ، لم يكن شديدًا بما يكفي للتسبب في حدوث تسرب. تسببت الهزات في اهتزاز السفينة بعنف. لو كانت المقذوفة أكثر دقة، لغرقت السفينة.
ومع ذلك، كان مجسات الماء لا هوادة فيها. ارتفعت عالياً مرة أخرى وتحطمت بشكل متكرر حيث ضربت السفينة الغارقة بلا رحمة. تم سحق كل من سكان الأعماق والبحارة على حد سواء إلى لحم مفروم عند ملامسته.
رفعت أليا أسلحتها وضغطت الزناد مرارًا وتكرارًا باتجاه الضوء الساطع.
شاهد الشيخ وبصيص من الرضا في عينيه. بالنسبة له، كان البشر مجرد حشرات، حتى لو كانت هذه الحشرات يمكنها استخدام أدوات قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة منتصرة، رفع القزم خطافه الحديدي الذي حل محل يده اليمنى وأرجحه كالأكبر. ومع ذلك، تجمد جسده فجأة، وظهرت ابتسامة شريرة على شفتيه بدلاً من ذلك. اندفع خارج الظل ووضع نفسه أمام الشيخ لحماية الأخير بدلاً من ذلك.
ولكن، بينما كان يفكر في جرأة الحشرات في مقاومته، شعر فجأة بوجود غير مرئي يقترب. استدار وحاول ممارسة قوته العقلية الهائلة للسيطرة على جسد الشخص الذي يقترب.
“أيها الرئيس! يبدو أن لديهم بعض القدرة على منع نيران مدفع سطح السفينة! لا يمكننا الاستمرار في تلقي ضربات مثل هذه!”
لكن الألم الحاد في صدره عطل كل أفكاره. ملأت الصدمة عينيه عندما ظهر أمامه تشارلز ملطخ بالدماء.
تبع العشرات من أفراد الطاقم علياء بشكل حاسم وانغمسوا في المعركة.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ لقد كانت سيطرتي على عقل غير فعالة؟!” صاح الشيخ غير مصدق.
انفجرت قذيفة بجانب السفينة التي كان على متنها تشارلز. كان قريبًا بما يكفي هذه المرة لإحداث ثقب في الهيكل، لكن لحسن الحظ، لم يكن شديدًا بما يكفي للتسبب في حدوث تسرب. تسببت الهزات في اهتزاز السفينة بعنف. لو كانت المقذوفة أكثر دقة، لغرقت السفينة.
ومع ذلك، لم يكن هذا من اهتمام تشارلز. لقد أمسك بالنصل الداكنة بشكل أكثر إحكامًا ودفعها إلى داخل صدر الشيخ.
وصادف أن شاهدت ألياء المشهد من مسافة بعيدة. أخذت على الفور كيسًا من المسحوق الأحمر من جيب صدرها وسكبت المسحوق في فمها. لم يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة حتى تتحول عيناها إلى ظل شديد اللون من اللون الأحمر. لقد ركلت الساكن العميق أمامها وتوجهت إلى الأمام.
#Stephan
إلا أن القذائف انفجرت في الجو قبل أن تتمكن من إصابة السفن الغارقة. بدأ سكان الأعماق في الانتقام. انقلبت الرفرف فوق المدافع على جانبي سفنهم. أطلقت كتل من النيران السوداء باتجاه السفن الثلاث من جزيرة الأمل.
تبع العشرات من أفراد الطاقم علياء بشكل حاسم وانغمسوا في المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات