الحبال
الفصل 344. الحبال
ومد تشارلز يده بلطف ليلمس التمثال ووجد أنه لا يبدو مثل الحبل فحسب، بل كان ملمسه كذلك أيضًا. على رأس الشكل الحبلي، تم رسم وجه بسيط بالطلاء الأسود.
كانت بعض القشور الموجودة على وجه ديب تتقشر كما لو أنه تلقى لكمة في وقت سابق. ومع ذلك، كانت ابتسامة الفرح على وجهه لا لبس فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كلهم جديدون”.أجاب فيورباخ “انظر، هذا هو توبا، هل تتذكره، أليس كذلك؟ مع وجود هذا الرجل، لن نضيع في البحر مرة أخرى.”
ألقى ديب نظرة خجولة على تشارلز. تجاهله تشارلز وأكل وجبته. ألقى ديب نظره على جانب فيورباخ. أمسك بعلبة طعام مساعد الثاني نصف المأكولة والتهم الباقي بشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كلهم جديدون”.أجاب فيورباخ “انظر، هذا هو توبا، هل تتذكره، أليس كذلك؟ مع وجود هذا الرجل، لن نضيع في البحر مرة أخرى.”
سأل ديب عرضًا: “مساعد الثاني، هناك الكثير من الوجوه الجديدة التي لا أعرفها. هل انضموا جميعًا للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر”، صاح ديب ووقف أمام الجميع لمنعهم من التحرك.
على الرغم من اختطاف طعامه، لم يكن الرجل ذو الشعر الأخضر، فيورباخ، أقل انزعاجًا أو انزعاجًا. حتى أنه سلم وعاءًا من حساء الفاكهة بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد تشارلز حواجبه عند السؤال. لقد أعطى ديب دفعة قوية نحو الأمام وأمره: “قُد الطريق بسرعة”.
“نعم، كلهم جديدون”.أجاب فيورباخ “انظر، هذا هو توبا، هل تتذكره، أليس كذلك؟ مع وجود هذا الرجل، لن نضيع في البحر مرة أخرى.”
“ماذا؟” تومض لمحة من المفاجأة عبر عيون تشارلز، وأدار نظرته إلى ديب. “لماذا لم تذكر شيئًا مهمًا كهذا سابقًا؟”
كانت نغمة فيورباخ خالية من الهموم عندما قدم أعضاء الطاقم الجدد الذين انضموا أثناء غياب ديب. ومع ذلك، فإن أفراد الطاقم المذكورين لم يكونوا سعداء. لقد نظروا إلى رجل السمك ذو المظهر الغريب أمامهم بنظرات الرعب.
اندفع ديب أمام تشارلز وسأله بنظرة تملق: “يا قبطان، هل هذا يعني أنك تسامح أخطائي السابقة؟ هل يمكنني الاستمرار في البقاء على الحوت؟”
لم يكشف لهم أي من أفراد الطاقم الأكبر سنًا عن الأحداث الماضية ولم تكن لديهم أي فكرة عن أصل المخلوق المرعب الذي أمامهم. كما أنهم لم يفهموا سبب ادعاء المخلوق أنه ربان ناروال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أن ويستر حمل مسدسه سرًا بينما كان ينظر إلى رجل السمك المرعب من قبل بحذر شديد.
لم يتمكن أحد فعليًا من التعرف على كيفية ظهورهم، ويبدو أنهم قد تجسدوا من العدم. عندما لمحها الطاقم، كانت الحبال جالسة بالفعل على الأغصان أو تطل من خلف الأوراق.
ومع ذلك، بعد الطباخ، علم بلانك أن ديب هو المخبر الذي جلب أخبار الهجوم المخطط له من قبل سكان الأعماق، بدا أنه لم يعد خائفًا من ديب بل وانشغل بإعداد المزيد من الطعام.
ومع ذلك، فقد درس الشكلين عن كثب مع أخذ هذا الاقتراح في الاعتبار. يبدو أنهم كانوا يحاولون التكاثر بطريقتهم الخاصة. كان الحبلان يتشابكان في أجزاء من نفسيهما لتكوين ذرية جديدة.
أوضح بلانك، “أيها الرئيس ديب، أنا آسف للغاية. أعني، كان الظلام قد حل، وفجأة رأيتك. لم يخطر ببالي مطلقًا أنه من الممكن أن تكون أنت”.
لم يكشف لهم أي من أفراد الطاقم الأكبر سنًا عن الأحداث الماضية ولم تكن لديهم أي فكرة عن أصل المخلوق المرعب الذي أمامهم. كما أنهم لم يفهموا سبب ادعاء المخلوق أنه ربان ناروال.
أطلق ديب ضحكة من القلب. “لا تقلق. في بعض الأحيان لا أزال أشعر بالصدمة عندما أنظر في المرآة. سخنني علبة أخرى، حسنا؟ لقد كنت آكل السمك النيئ لفترة طويلة، وقد سئمت منه.”
قال ديب: “يا القبطان، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في طريقي إلى هنا. يبدو أنه تركه إنسان حي”.
فقط بينما كان ديب يلاحق أفراد الطاقم الأكبر سنًا بسعادة، وقف تشارلز فجأة على قدميه. “هل أحضرتكم جميعًا إلى هنا للدردشة؟ أسرعوا وأكملوا طعامكم. سنواصل الاستكشاف!”
لم يتمكن أحد فعليًا من التعرف على كيفية ظهورهم، ويبدو أنهم قد تجسدوا من العدم. عندما لمحها الطاقم، كانت الحبال جالسة بالفعل على الأغصان أو تطل من خلف الأوراق.
توقفت الثرثرة على الفور بمجرد سقوط كلمات تشارلز. ركز الجميع على طعامهم، وتسارعت سرعة تناولهم للطعام. لم يملأ المخيم سوى صوت المضغ السريع.
“يا رفاق، هل تعتقدون أنهما يلدان؟” سألت ليلي. تفاجأ تشارلز بهذا الاحتمال غير المتوقع.
وفي دقائق معدودة، انتهى الطاقم من تناول وجبتهم. التقطوا أسلحتهم وحملوا معداتهم، وكانوا على استعداد لمواصلة رحلتهم.
فقط بينما كان ديب يلاحق أفراد الطاقم الأكبر سنًا بسعادة، وقف تشارلز فجأة على قدميه. “هل أحضرتكم جميعًا إلى هنا للدردشة؟ أسرعوا وأكملوا طعامكم. سنواصل الاستكشاف!”
“انتظر”، صاح ديب ووقف أمام الجميع لمنعهم من التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه الأشياء حية بالفعل؟ فكر تشارلز.
قال ديب: “يا القبطان، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في طريقي إلى هنا. يبدو أنه تركه إنسان حي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم إلقاءهم في هذا المأزق المفاجئ، بدأت خطوات الطاقم تصبح غير منتظمة، وتسارعت أنفاسهم مع الخوف. على الرغم من أن أسلحتهم كانت محملة، إلا أن الجميع أطلقوا النار أثناء انتظارهم لأمر تشارلز. ففي نهاية المطاف، لم يكن أحد يعرف ما إذا كان للرصاص أي تأثير على هذه الحبال.
“ماذا؟” تومض لمحة من المفاجأة عبر عيون تشارلز، وأدار نظرته إلى ديب. “لماذا لم تذكر شيئًا مهمًا كهذا سابقًا؟”
قال ديب: “يا القبطان، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في طريقي إلى هنا. يبدو أنه تركه إنسان حي”.
ظهرت آثار الإحراج على وجه ديب الغريب. “حسنًا…لقد كنت جائعًا جدًا وفكرت أن آكل أولاً قبل أن أخبرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط رأس الحبال على الأرض. ظهر عبوس على وجه تشارلز وهو يتراجع بسرعة.
اندفع ديب أمام تشارلز وسأله بنظرة تملق: “يا قبطان، هل هذا يعني أنك تسامح أخطائي السابقة؟ هل يمكنني الاستمرار في البقاء على الحوت؟”
شبكة ضخمة مكونة من حبل الجوت البني قد سدت طريق انسحابهم. وبرزت رؤوس الحبال الغريبة من جميع جوانب الشبكة مثل الخيوط السائبة.
عقد تشارلز حواجبه عند السؤال. لقد أعطى ديب دفعة قوية نحو الأمام وأمره: “قُد الطريق بسرعة”.
وفجأة، توقف ديب في المقدمة في خطواته. اندفع تشارلز إلى جانبه، وأرسل المنظر الذي أمامه قشعريرة في عموده الفقري.
لم يكن ديب أقل انزعاجًا من تصرفات تشارلز القاسية. وبدلاً من ذلك، وبحماس شديد، قاد المجموعة عبر الغابة الغريبة. لقد فهم مزاج قبطانه. ربما كانت هذه الدفعة القاسية تعني أنه قد غفر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط رأس الحبال على الأرض. ظهر عبوس على وجه تشارلز وهو يتراجع بسرعة.
تحت قيادة ديب، سرعان ما واجه تشارلز ما يسمى بالآثار البشرية.
“أيها القبطان، هذا لا علاقة لي به. عندما مررت هنا للتو، لم يتحركوا على الإطلاق،” كان صوت ديب مليئًا بالقلق وهو يشرح لتشارلز على عجل.إنه حقًا لا يريد أن يشك فيه تشارلز مرة أخرى.
كان هناك شخص نصف جالس تحت شجرة ملتوية. بدا الشخص نحيفًا للغاية، وإذا كان على تشارلز أن يجد وصفًا لذلك، فإنه سيشبهه بشكل العصا. ومع ذلك، لم يكن التمثال محروقًا ولكن يبدو أنه مصنوع من حبل من الجوت البني المتشابك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومد تشارلز يده بلطف ليلمس التمثال ووجد أنه لا يبدو مثل الحبل فحسب، بل كان ملمسه كذلك أيضًا. على رأس الشكل الحبلي، تم رسم وجه بسيط بالطلاء الأسود.
كانت بعض القشور الموجودة على وجه ديب تتقشر كما لو أنه تلقى لكمة في وقت سابق. ومع ذلك، كانت ابتسامة الفرح على وجهه لا لبس فيها.
هل يمكن أن يكون هذا من عمل أحد من تلك السفينة المتهالكة؟ ظهرت فكرة في ذهن تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط رأس الحبال على الأرض. ظهر عبوس على وجه تشارلز وهو يتراجع بسرعة.
في تلك اللحظة، رن صوت ليلي بجواره. “السيد تشارلز، تعال إلى هنا بسرعة! يوجد المزيد منهم هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح بلانك، “أيها الرئيس ديب، أنا آسف للغاية. أعني، كان الظلام قد حل، وفجأة رأيتك. لم يخطر ببالي مطلقًا أنه من الممكن أن تكون أنت”.
تجمع الطاقم حول ليلي لرؤية شخصين آخرين من الحبال خلف شجرة كبيرة أخرى. ومع ذلك، فإن هذين الرقمين لم يقفا منفصلين. لقد كانا متشابكين، وكان حبل رفيع معلقًا أسفل نقطة العقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر”، صاح ديب ووقف أمام الجميع لمنعهم من التحرك.
“يا رفاق، هل تعتقدون أنهما يلدان؟” سألت ليلي. تفاجأ تشارلز بهذا الاحتمال غير المتوقع.
ولسوء الحظ، وقع حدث مقلق للغاية. ظهرت المزيد والمزيد من الحبال الغريبة تحت تلك الأشجار الغريبة.
ومع ذلك، فقد درس الشكلين عن كثب مع أخذ هذا الاقتراح في الاعتبار. يبدو أنهم كانوا يحاولون التكاثر بطريقتهم الخاصة. كان الحبلان يتشابكان في أجزاء من نفسيهما لتكوين ذرية جديدة.
ألقى ديب نظرة خجولة على تشارلز. تجاهله تشارلز وأكل وجبته. ألقى ديب نظره على جانب فيورباخ. أمسك بعلبة طعام مساعد الثاني نصف المأكولة والتهم الباقي بشراهة.
هل هذه الأشياء حية بالفعل؟ فكر تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم إلقاءهم في هذا المأزق المفاجئ، بدأت خطوات الطاقم تصبح غير منتظمة، وتسارعت أنفاسهم مع الخوف. على الرغم من أن أسلحتهم كانت محملة، إلا أن الجميع أطلقوا النار أثناء انتظارهم لأمر تشارلز. ففي نهاية المطاف، لم يكن أحد يعرف ما إذا كان للرصاص أي تأثير على هذه الحبال.
بشكل غريزي تقريبًا، قطع تشارلز بسرعة ذراع إحدى الدبلات الصغيرة. التقط الطرف المقطوع وتفحص الجرح فلم يجد أي لحم أو دم. لقد كان مجرد حبل جوت عادي.
أطلق ديب ضحكة من القلب. “لا تقلق. في بعض الأحيان لا أزال أشعر بالصدمة عندما أنظر في المرآة. سخنني علبة أخرى، حسنا؟ لقد كنت آكل السمك النيئ لفترة طويلة، وقد سئمت منه.”
فقط ما هي هذه الأشياء في العالم؟ من صنعها؟
لم يتمكن أحد فعليًا من التعرف على كيفية ظهورهم، ويبدو أنهم قد تجسدوا من العدم. عندما لمحها الطاقم، كانت الحبال جالسة بالفعل على الأغصان أو تطل من خلف الأوراق.
بينما كان تشارلز يفكر في هذه الأسئلة، التقطت حواسه الحادة حركة مفاجئة خلفه. دار حوله ليجد وجه الحبيل الغريب مضغوطًا بشكل مثير للقلق بالقرب من وجهه!
وفي دقائق معدودة، انتهى الطاقم من تناول وجبتهم. التقطوا أسلحتهم وحملوا معداتهم، وكانوا على استعداد لمواصلة رحلتهم.
سوووش!
“ماذا؟” تومض لمحة من المفاجأة عبر عيون تشارلز، وأدار نظرته إلى ديب. “لماذا لم تذكر شيئًا مهمًا كهذا سابقًا؟”
سقط رأس الحبال على الأرض. ظهر عبوس على وجه تشارلز وهو يتراجع بسرعة.
قال ديب: “يا القبطان، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في طريقي إلى هنا. يبدو أنه تركه إنسان حي”.
“الجميع، اجتمعوا معًا! تلك الأشياء على قيد الحياة!” أضاف هدير تشارلز العميق مزيدًا من الجدية إلى الجو.
وقد أحاطت بهم الحبال.
فلا يهم لماذا يمكن لهذه المخلوقات أن تتحرك على الرغم من كونها مصنوعة من الحبال. لكن قدرتهم على الحركة تعني أنهم يستطيعون القتل أيضًا.
تحت قيادة ديب، سرعان ما واجه تشارلز ما يسمى بالآثار البشرية.
وسرعان ما شكل الطاقم دائرة دفاعية ولوحوا بأسلحتهم. كانت أنظارهم تفحص المناطق المحيطة في حالة تأهب قصوى.
تحت قيادة ديب، سرعان ما واجه تشارلز ما يسمى بالآثار البشرية.
“أيها القبطان، هذا لا علاقة لي به. عندما مررت هنا للتو، لم يتحركوا على الإطلاق،” كان صوت ديب مليئًا بالقلق وهو يشرح لتشارلز على عجل.إنه حقًا لا يريد أن يشك فيه تشارلز مرة أخرى.
“ماذا؟” تومض لمحة من المفاجأة عبر عيون تشارلز، وأدار نظرته إلى ديب. “لماذا لم تذكر شيئًا مهمًا كهذا سابقًا؟”
ومع ذلك، لم يكن لدى تشارلز الوقت الكافي للتعامل مع ديب. لقد لاحظ أنه في غضون ثوانٍ قليلة فقط، انفصلت الحبال المتشابكة بالفعل عن بعضها البعض واقتربت منها مسافة متر واحد.
ومع ذلك، بعد الطباخ، علم بلانك أن ديب هو المخبر الذي جلب أخبار الهجوم المخطط له من قبل سكان الأعماق، بدا أنه لم يعد خائفًا من ديب بل وانشغل بإعداد المزيد من الطعام.
“عد إلى الطريق الذي جئنا فيه، الآن!” بناء على أمر تشارلز، تراجع الطاقم على عجل.
#Stephan
ولسوء الحظ، وقع حدث مقلق للغاية. ظهرت المزيد والمزيد من الحبال الغريبة تحت تلك الأشجار الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح بلانك، “أيها الرئيس ديب، أنا آسف للغاية. أعني، كان الظلام قد حل، وفجأة رأيتك. لم يخطر ببالي مطلقًا أنه من الممكن أن تكون أنت”.
لم يتمكن أحد فعليًا من التعرف على كيفية ظهورهم، ويبدو أنهم قد تجسدوا من العدم. عندما لمحها الطاقم، كانت الحبال جالسة بالفعل على الأغصان أو تطل من خلف الأوراق.
قال ديب: “يا القبطان، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في طريقي إلى هنا. يبدو أنه تركه إنسان حي”.
وعلى خلفية الأشجار الملونة النابضة بالحياة، بدت ابتسامات الحبال المرسومة بشكل فظ غريبة بشكل خاص.
أطلق ديب ضحكة من القلب. “لا تقلق. في بعض الأحيان لا أزال أشعر بالصدمة عندما أنظر في المرآة. سخنني علبة أخرى، حسنا؟ لقد كنت آكل السمك النيئ لفترة طويلة، وقد سئمت منه.”
بعد أن تم إلقاءهم في هذا المأزق المفاجئ، بدأت خطوات الطاقم تصبح غير منتظمة، وتسارعت أنفاسهم مع الخوف. على الرغم من أن أسلحتهم كانت محملة، إلا أن الجميع أطلقوا النار أثناء انتظارهم لأمر تشارلز. ففي نهاية المطاف، لم يكن أحد يعرف ما إذا كان للرصاص أي تأثير على هذه الحبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد تشارلز حواجبه عند السؤال. لقد أعطى ديب دفعة قوية نحو الأمام وأمره: “قُد الطريق بسرعة”.
وفجأة، توقف ديب في المقدمة في خطواته. اندفع تشارلز إلى جانبه، وأرسل المنظر الذي أمامه قشعريرة في عموده الفقري.
وسرعان ما شكل الطاقم دائرة دفاعية ولوحوا بأسلحتهم. كانت أنظارهم تفحص المناطق المحيطة في حالة تأهب قصوى.
شبكة ضخمة مكونة من حبل الجوت البني قد سدت طريق انسحابهم. وبرزت رؤوس الحبال الغريبة من جميع جوانب الشبكة مثل الخيوط السائبة.
لم يكن ديب أقل انزعاجًا من تصرفات تشارلز القاسية. وبدلاً من ذلك، وبحماس شديد، قاد المجموعة عبر الغابة الغريبة. لقد فهم مزاج قبطانه. ربما كانت هذه الدفعة القاسية تعني أنه قد غفر له.
وقد أحاطت بهم الحبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
#Stephan
شبكة ضخمة مكونة من حبل الجوت البني قد سدت طريق انسحابهم. وبرزت رؤوس الحبال الغريبة من جميع جوانب الشبكة مثل الخيوط السائبة.
ومد تشارلز يده بلطف ليلمس التمثال ووجد أنه لا يبدو مثل الحبل فحسب، بل كان ملمسه كذلك أيضًا. على رأس الشكل الحبلي، تم رسم وجه بسيط بالطلاء الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات