يويا
الفصل 347.يويا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعيش الوحل هنا لسنوات عديدة حتى الآن، حتى يتمكنوا من تقليل وقت الاستكشاف الخاص بهم بمجرد أن يستخرجوا المعلومات بطريقة ما من الوحل.
انحنى تشارلز على جذع الشجرة الملون وعيناه مغمضتان وذراعاه مطويتان وحواجبه متماسكة في عبوس عميق. إن التقليد الغريب لسلوك هذه الحيوانات جعله يفكر في شيء ما: هل يمكن أن يكون هناك كيان مخيف على الجزيرة يجبر الجميع على التحرك مثلما فعلت الحبال من أجل البقاء على قيد الحياة؟
بدلاً من ذلك، كانت عيون الوحل تتلألأ بالفضول عندما مد إصبعه نحو ليلي على كتفه.
نظر تشارلز حوله وشعر بالطمأنينة إلى حد ما عند رؤية فئران ليلي. أصدقاء بالمرصاد. حتى لو كان هناك مثل هذا الكيان المخيف، لم تكن هناك طريقة يمكن لهذا الكيان أن يفاجئهم بها مع مراقبة الفئران.
بدأ تشارلز بالتفكير في خطوتهم التالية بينما كان يحدق في أفراد طاقمه الذين يعملون بانشغال لاستخراج الجثث. لقد استكشفوا جزءًا فقط من الجزيرة، وكان من المقرر أن يستغرق البحث الشامل عشرة أيام أو أكثر.
وبعد بضع دقائق، تردد صدى صوت ليندا من الشجرة المجوفة.
بدأ تشارلز بالتفكير في خطوتهم التالية بينما كان يحدق في أفراد طاقمه الذين يعملون بانشغال لاستخراج الجثث. لقد استكشفوا جزءًا فقط من الجزيرة، وكان من المقرر أن يستغرق البحث الشامل عشرة أيام أو أكثر.
قالت ليندا بهدوء: “أيها القبطان، يمكنك الدخول، لقد استعاد بعضًا من غرائزه الإنسانية”.
“يويا~” أشار الوحل إلى اليسار، ثم أشار إلى اليمين قبل أن يصرخ نفس المقطعين، “يويا~”
دخل تشارلز إلى الداخل مع أفراد الطاقم الآخرين. أضاءت نار مشاعلهم المناطق المحيطة، وقد اندهشوا عندما اكتشفوا أن الشكل الذي كان مغطى بالطين كان الآن عاريًا أمامهم.
نظر تشارلز حوله، وخطرت له فكرة في اللحظة التي وقع فيها نظره على الجداريات. قام بسرعة بسحب قلم وقطعة من الورق قبل أن يرسم شيئًا ما على الورقة. وسرعان ما ظهر حطام سفينة مرسوم على الورق.
وقد تبين بشكل غير متوقع أن هذا الشخص الوحل بملامح الوجه المثالية كان ذكرًا. لكن المشهد الذي أذهل الطاقم لم يكن الكشف عن جنس الوحل. كانت الحقيقة أنه كان بين ذراعي ليندا وأمسك بثديها كما لو كان طفلاً رضيعًا.
“يويا~” تمتم الوحل بمقطعين بينما كان يحدق في الشخصيات النازلة التي جاءت معه إلى الشاطئ.
ظلت ليندا غير منزعجة على الرغم من أن الجميع تمكنوا من رؤية ثدييها. التفتت إلى تشارلز وأوضحت له بهدوء: “لقد احتفظ بغريزة البقاء الأساسية المتمثلة في التجذير، كل ذلك بفضل ذكرياته عن الرضاعة الطبيعية من والدته، لكنه لا يتمتع بالقدرات اللغوية. لقد أجريت اختبارًا بسيطًا واكتشفت أن مهاراته المعرفية تشبه الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات. “
قالت ليندا: “أيها القبطان، أعتقد أنه من الأفضل أن نبدأ بشيء يعرفه بالفعل”. لقد حملت الوحل إلى الجداريات وبدأت في تتبع الجداريات بإصبعها.
“المهارات المعرفية لطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟ ألا يستطيع البشر التواصل حتى في هذا العمر؟” سأل تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يويا~” أخرج الوحل رأسه من حضن ليندا وأشار إلى الحبال الموجودة في الأرض. ثم، تحت أنظار الجميع، رفع إصبعه ببطء ليشير إلى الغابة الملونة من حولهم.
دفعت ليندا رأس الوحل بلطف بعيدًا وقامت بتقويم ملابسها. “الأمر ليس بهذه البساطة. تظهر الدلافين المهارات المعرفية لطفل يبلغ من العمر ست سنوات، لكننا ما زلنا غير قادرين على التواصل معهم.”
نظر تشارلز حوله، وخطرت له فكرة في اللحظة التي وقع فيها نظره على الجداريات. قام بسرعة بسحب قلم وقطعة من الورق قبل أن يرسم شيئًا ما على الورقة. وسرعان ما ظهر حطام سفينة مرسوم على الورق.
“يويا…” لأول مرة، تحرك الوحل على الرغم من كونه تحت مرمى نظر الجميع. لقد تجاهل أنظار الجميع ودفع صدر ليندا بيأس، ويبدو أنه يبحث عن لقمة عيش.
لقد شعر أن شيئًا سيئًا سيحدث في أي وقت قريب.
سارت ليندا بخفة نحو بلانك وسحبت علبة من الصفيح من حقيبة ظهر الأخيرة. فتحت ليندا العلبة بالخنجر وسلمتها إلى الوحل. أمسك الوحل بعلبة الصفيح وبدأ في امتصاص شحم الخنزير من الداخل.
في اللحظة التي وضع فيها تشارلز الورقة أمام الوحل، بدا مفتونًا بالرسم، وكانت عيناه مثبتتين دون قصد على حطام السفينة. يبدو أن عينيه الكهرمانيتين الجميلتين تبعثان لمحة من الارتباك والحيرة عندما وضع العلبة المعدنية في الأسفل.
فكر تشارلز في كيفية استخلاص المعلومات من الوحل. حقيقة أنه كان لا يزال على قيد الحياة بعد هذه الفترة الطويلة تعني أنه كان عليه أن يذهب في جميع أنحاء الجزيرة. على الأقل، كان على الوحل أن يكون على دراية بالأماكن الخطرة أو الآمنة.
بدلاً من ذلك، كانت عيون الوحل تتلألأ بالفضول عندما مد إصبعه نحو ليلي على كتفه.
نظر تشارلز حوله، وخطرت له فكرة في اللحظة التي وقع فيها نظره على الجداريات. قام بسرعة بسحب قلم وقطعة من الورق قبل أن يرسم شيئًا ما على الورقة. وسرعان ما ظهر حطام سفينة مرسوم على الورق.
وسرعان ما تم وضع أكثر من اثنتي عشرة قطعة من الورق أمام الوحل، لكن الوحل لم يعط أي رد فعل إيجابي. لقد اختبأ بين ذراعي ليندا وتجاهل رسومات تشارلز. حتى أنه ألقى نظرة سريعة على ليلي الجالس على كتف تشارلز.
في اللحظة التي وضع فيها تشارلز الورقة أمام الوحل، بدا مفتونًا بالرسم، وكانت عيناه مثبتتين دون قصد على حطام السفينة. يبدو أن عينيه الكهرمانيتين الجميلتين تبعثان لمحة من الارتباك والحيرة عندما وضع العلبة المعدنية في الأسفل.
قالت ليندا: “أيها القبطان، أعتقد أنه من الأفضل أن نبدأ بشيء يعرفه بالفعل”. لقد حملت الوحل إلى الجداريات وبدأت في تتبع الجداريات بإصبعها.
“السيد تشارلز، أعتقد أنه تعرف على السفينة!” صرخت ليلي وهي واقفة على كتف تشارلز.
#Stephan
أومأ تشارلز برأسه بخفة في الاتفاق. كان من الجيد أن طريقته كانت ناجحة. وبما أن الكلمات لم تكن فعالة، فقد يحاول التواصل من خلال الصور. من الواضح أنه حتى الأطفال الذين يبلغون من العمر ثلاث سنوات يمكنهم فهم الصور، على الرغم من أنهم لا يستطيعون التعبير عن فهمهم من خلال الكلمات.
نظر تشارلز حوله، وخطرت له فكرة في اللحظة التي وقع فيها نظره على الجداريات. قام بسرعة بسحب قلم وقطعة من الورق قبل أن يرسم شيئًا ما على الورقة. وسرعان ما ظهر حطام سفينة مرسوم على الورق.
بدأ تشارلز الرسم مرة أخرى. هذه المرة قام برسم مباني بنفس الطراز المعماري لمباني المؤسسة. قام برسم المختبر 2، والمختبر 3، والمباني الحديثة للمدينة نيوبوند. لقد رسم تشارلز أي شيء يعتقد أنه قد يكون على هذه الجزيرة.
وقد ذكر البابا اكتشاف باب، لذلك اكتشف تشارلز أن الوحل قد يعرف شيئًا عنه. ومع ذلك، شعر تشارلز بخيبة أمل عندما اكتشف أن الوحل لم يلقِ نظرة حتى على الرسومات.
وسرعان ما تم وضع أكثر من اثنتي عشرة قطعة من الورق أمام الوحل، لكن الوحل لم يعط أي رد فعل إيجابي. لقد اختبأ بين ذراعي ليندا وتجاهل رسومات تشارلز. حتى أنه ألقى نظرة سريعة على ليلي الجالس على كتف تشارلز.
نظر تشارلز حوله، وخطرت له فكرة في اللحظة التي وقع فيها نظره على الجداريات. قام بسرعة بسحب قلم وقطعة من الورق قبل أن يرسم شيئًا ما على الورقة. وسرعان ما ظهر حطام سفينة مرسوم على الورق.
هذا غريب. لا بد أن المؤسسة قد استكشفت هذه الجزيرة، لذلك من المستحيل أنهم لم يبنوا أي مباني هنا. عبس تشارلز في التأمل العميق.
وسرعان ما تم وضع أكثر من اثنتي عشرة قطعة من الورق أمام الوحل، لكن الوحل لم يعط أي رد فعل إيجابي. لقد اختبأ بين ذراعي ليندا وتجاهل رسومات تشارلز. حتى أنه ألقى نظرة سريعة على ليلي الجالس على كتف تشارلز.
وبعد فترة، أخرج قطعة أخرى من الورق ورسم مجموعة متنوعة من الأبواب. قام برسم بوابات معدنية ضخمة، وأبواب مزدوجة مقوسة، وأبواب مستطيلة، وحتى أبواب المصاعد.
خرج تشارلز من أفكاره واندفع إلى ويستر.
وقد ذكر البابا اكتشاف باب، لذلك اكتشف تشارلز أن الوحل قد يعرف شيئًا عنه. ومع ذلك، شعر تشارلز بخيبة أمل عندما اكتشف أن الوحل لم يلقِ نظرة حتى على الرسومات.
ظلت ليندا غير منزعجة على الرغم من أن الجميع تمكنوا من رؤية ثدييها. التفتت إلى تشارلز وأوضحت له بهدوء: “لقد احتفظ بغريزة البقاء الأساسية المتمثلة في التجذير، كل ذلك بفضل ذكرياته عن الرضاعة الطبيعية من والدته، لكنه لا يتمتع بالقدرات اللغوية. لقد أجريت اختبارًا بسيطًا واكتشفت أن مهاراته المعرفية تشبه الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات. “
بدلاً من ذلك، كانت عيون الوحل تتلألأ بالفضول عندما مد إصبعه نحو ليلي على كتفه.
خرج تشارلز من أفكاره واندفع إلى ويستر.
صفع تشارلز إصبع الوحل بعيدًا. شعر بالإحباط. كان التواصل مع التشويش مرهقًا للغاية. في الواقع، وجد التواصل مع توبا أقل إرهاقًا من التواصل مع الوحل.
” انتظر، توقف!” دعا تشارلز. كان إصبع ليندا يستقر على الشخصيات النازلة.
هل يجب أن نستسلم ونستمر في استكشاف الجزيرة؟ فكر تشارلز في الأمر لكنه رفض الفكرة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح! أين يويا؟ خذنا إليهم!” قام تشارلز بالنقر بشكل متكرر على الشخصيات النزول. صورت الجداريات كارثة حلت بالأشخاص النازلين، ولكن لا بد أن بعضهم نجا.
يجب أن يعيش الوحل هنا لسنوات عديدة حتى الآن، حتى يتمكنوا من تقليل وقت الاستكشاف الخاص بهم بمجرد أن يستخرجوا المعلومات بطريقة ما من الوحل.
بدلاً من ذلك، كانت عيون الوحل تتلألأ بالفضول عندما مد إصبعه نحو ليلي على كتفه.
قالت ليندا: “أيها القبطان، أعتقد أنه من الأفضل أن نبدأ بشيء يعرفه بالفعل”. لقد حملت الوحل إلى الجداريات وبدأت في تتبع الجداريات بإصبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعيش الوحل هنا لسنوات عديدة حتى الآن، حتى يتمكنوا من تقليل وقت الاستكشاف الخاص بهم بمجرد أن يستخرجوا المعلومات بطريقة ما من الوحل.
الصور، وحطام السفن، والأشكال الصغيرة التي تهرب بعيدًا – كان الوحل ينطق بشيء غير مفهوم في كل مرة يستقر فيها إصبع ليندا على أي من الجداريات.
سارت ليندا بخفة نحو بلانك وسحبت علبة من الصفيح من حقيبة ظهر الأخيرة. فتحت ليندا العلبة بالخنجر وسلمتها إلى الوحل. أمسك الوحل بعلبة الصفيح وبدأ في امتصاص شحم الخنزير من الداخل.
” انتظر، توقف!” دعا تشارلز. كان إصبع ليندا يستقر على الشخصيات النازلة.
“يويا~” أشار الوحل إلى اليسار، ثم أشار إلى اليمين قبل أن يصرخ نفس المقطعين، “يويا~”
“يويا~” تمتم الوحل بمقطعين بينما كان يحدق في الشخصيات النازلة التي جاءت معه إلى الشاطئ.
صفع تشارلز إصبع الوحل بعيدًا. شعر بالإحباط. كان التواصل مع التشويش مرهقًا للغاية. في الواقع، وجد التواصل مع توبا أقل إرهاقًا من التواصل مع الوحل.
“نعم هذا صحيح! أين يويا؟ خذنا إليهم!” قام تشارلز بالنقر بشكل متكرر على الشخصيات النزول. صورت الجداريات كارثة حلت بالأشخاص النازلين، ولكن لا بد أن بعضهم نجا.
قال تشارلز: “دعونا نرى إلى أين سيأخذنا”، وسار إلى الخارج مع طاقمه. الرحلة في الغابة لم تدم طويلا. وبعد نصف ساعة، وجدوا أنفسهم واقفين أمام كومة ترابية.
أثار نقر تشارلز المتواصل رد فعل من الوحل. أمسك ليندا من خصرها، وبدأ بدفعها نحو المخرج
رأى تشارلز أيضًا أنه سيتعين عليهم القيام بما لا يقل عن عمليتي إمداد إلى السفينة قبل أن يتمكنوا من تفتيش الجزيرة بالكامل.
قال تشارلز: “دعونا نرى إلى أين سيأخذنا”، وسار إلى الخارج مع طاقمه. الرحلة في الغابة لم تدم طويلا. وبعد نصف ساعة، وجدوا أنفسهم واقفين أمام كومة ترابية.
الفصل 347.يويا
“يويا~” أشار الوحل إلى الكومة الترابية.
وبعد بضع دقائق، تردد صدى صوت ليندا من الشجرة المجوفة.
تنهد تشارلز في الاستقالة. كان ينبغي أن يعرف أنهم قد لقوا حتفهم. لو كانوا لا يزالون على قيد الحياة، لكان الوحل قادرًا على الكلام. بعد كل شيء، كان هناك بالغون للاعتناء به.
قال تشارلز: “دعونا نرى إلى أين سيأخذنا”، وسار إلى الخارج مع طاقمه. الرحلة في الغابة لم تدم طويلا. وبعد نصف ساعة، وجدوا أنفسهم واقفين أمام كومة ترابية.
“دعونا نحفر الجثث ونرى كيف ماتوا”، أمر تشارلز. بدأ الطاقم بالانشغال. ولحسن الحظ، كانت الأرض رطبة وناعمة، مما جعل عملية الحفر سهلة للغاية للجميع.
وقد تبين بشكل غير متوقع أن هذا الشخص الوحل بملامح الوجه المثالية كان ذكرًا. لكن المشهد الذي أذهل الطاقم لم يكن الكشف عن جنس الوحل. كانت الحقيقة أنه كان بين ذراعي ليندا وأمسك بثديها كما لو كان طفلاً رضيعًا.
بدأ تشارلز بالتفكير في خطوتهم التالية بينما كان يحدق في أفراد طاقمه الذين يعملون بانشغال لاستخراج الجثث. لقد استكشفوا جزءًا فقط من الجزيرة، وكان من المقرر أن يستغرق البحث الشامل عشرة أيام أو أكثر.
رأى تشارلز أيضًا أنه سيتعين عليهم القيام بما لا يقل عن عمليتي إمداد إلى السفينة قبل أن يتمكنوا من تفتيش الجزيرة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل تشارلز إلى الداخل مع أفراد الطاقم الآخرين. أضاءت نار مشاعلهم المناطق المحيطة، وقد اندهشوا عندما اكتشفوا أن الشكل الذي كان مغطى بالطين كان الآن عاريًا أمامهم.
بصراحة، تشارلز لم يعجبه فكرة استكشاف هذه الجزيرة بشكل شامل. شعرت الجزيرة بأكملها بالسوء، ولم يتمكن تشارلز من التخلص من شعور الشؤم الذي استحوذ على قلبه.
الفصل 347.يويا
لقد شعر أن شيئًا سيئًا سيحدث في أي وقت قريب.
أومأ تشارلز برأسه بخفة في الاتفاق. كان من الجيد أن طريقته كانت ناجحة. وبما أن الكلمات لم تكن فعالة، فقد يحاول التواصل من خلال الصور. من الواضح أنه حتى الأطفال الذين يبلغون من العمر ثلاث سنوات يمكنهم فهم الصور، على الرغم من أنهم لا يستطيعون التعبير عن فهمهم من خلال الكلمات.
“ق- قبطان! تعال إلى هنا، بسرعة!” صرخة ويستر الخائفة هزت تشارلز.
” انتظر، توقف!” دعا تشارلز. كان إصبع ليندا يستقر على الشخصيات النازلة.
خرج تشارلز من أفكاره واندفع إلى ويستر.
بدلاً من ذلك، كانت عيون الوحل تتلألأ بالفضول عندما مد إصبعه نحو ليلي على كتفه.
“ما هو الخطأ؟” سأل تشارلز ونظر إلى الأسفل؛ تقلص تلاميذه إلى حجم الإبر الدقيقة في لحظة. وبدلاً من العظام، عثروا على أكثر من عشرة حبال من الجوت البني المقطوع!
نظر تشارلز حوله وشعر بالطمأنينة إلى حد ما عند رؤية فئران ليلي. أصدقاء بالمرصاد. حتى لو كان هناك مثل هذا الكيان المخيف، لم تكن هناك طريقة يمكن لهذا الكيان أن يفاجئهم بها مع مراقبة الفئران.
وتذكر تشارلز الجداريات الموجودة داخل الشجرة المجوفة وأدرك أنه ارتكب خطأ. لقد افترض أن البشر فقط هم الذين نزلوا من السفينة ووصلوا إلى الشاطئ. لسوء الحظ، نزلت تلك الحبال ووصلت إلى الشاطئ أيضًا!
” انتظر، توقف!” دعا تشارلز. كان إصبع ليندا يستقر على الشخصيات النازلة.
وبعبارة أخرى، لم تكن الحبال موطنًا لهذه الجزيرة؛ لقد أتوا من حطام السفينة، وظلوا عالقين هنا منذ ذلك الحين!
قالت ليندا: “أيها القبطان، أعتقد أنه من الأفضل أن نبدأ بشيء يعرفه بالفعل”. لقد حملت الوحل إلى الجداريات وبدأت في تتبع الجداريات بإصبعها.
“يويا~” أخرج الوحل رأسه من حضن ليندا وأشار إلى الحبال الموجودة في الأرض. ثم، تحت أنظار الجميع، رفع إصبعه ببطء ليشير إلى الغابة الملونة من حولهم.
“المهارات المعرفية لطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟ ألا يستطيع البشر التواصل حتى في هذا العمر؟” سأل تشارلز.
“يويا~” أشار الوحل إلى اليسار، ثم أشار إلى اليمين قبل أن يصرخ نفس المقطعين، “يويا~”
انحنى تشارلز على جذع الشجرة الملون وعيناه مغمضتان وذراعاه مطويتان وحواجبه متماسكة في عبوس عميق. إن التقليد الغريب لسلوك هذه الحيوانات جعله يفكر في شيء ما: هل يمكن أن يكون هناك كيان مخيف على الجزيرة يجبر الجميع على التحرك مثلما فعلت الحبال من أجل البقاء على قيد الحياة؟
وبعد ذلك، مثل مدفعرشاش، طعن الوحل بإصبعه بسرعة في كل اتجاه أساسي. “يويا، يويا، يويا ~!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة، أخرج قطعة أخرى من الورق ورسم مجموعة متنوعة من الأبواب. قام برسم بوابات معدنية ضخمة، وأبواب مزدوجة مقوسة، وأبواب مستطيلة، وحتى أبواب المصاعد.
#Stephan
أومأ تشارلز برأسه بخفة في الاتفاق. كان من الجيد أن طريقته كانت ناجحة. وبما أن الكلمات لم تكن فعالة، فقد يحاول التواصل من خلال الصور. من الواضح أنه حتى الأطفال الذين يبلغون من العمر ثلاث سنوات يمكنهم فهم الصور، على الرغم من أنهم لا يستطيعون التعبير عن فهمهم من خلال الكلمات.
قالت ليندا: “أيها القبطان، أعتقد أنه من الأفضل أن نبدأ بشيء يعرفه بالفعل”. لقد حملت الوحل إلى الجداريات وبدأت في تتبع الجداريات بإصبعها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات