You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 353

فقد حواسه 

فقد حواسه 

الفصل 353. فقد حواسه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر تشارلز فجأة بقشعريرة تسري في جسده وصولاً إلى مؤخرة رأسه. بزغ عليه إدراك مرعب. في السابق، لم يكن 3521-1 يهاجم أي شيء يظل ثابتًا لمجرد أنه لم يتمكن من إدراك وجود هؤلاء الأشخاص أو الأشياء.

 “هل الآخرون بخير؟” واصل تشارلز السؤال.

 انتقلت الأوتار المتنافرة والمتنافرة بسرعة إلى أذنيه؛ 3521-1 كان يقترب منه بسرعة البرق.

 “لقد خرجنا فورًا بعد أن وجدناك. ولم نواجه أي خطر آخر في الطريق.”

 حاول تشارلز إغلاق عينيه، ولكن مما أثار يأسه كان الأمر مثل إغلاق عينيه أثناء مواجهة شمس منتصف النهار. اخترق تألق 3521-1 الشديد جفنيه وجعل جهوده بلا جدوى.

 أدرك تشارلز في ذعره. ومع تفاقم الجروح الثمانية على جسده، أمسك بشفرة داكنة وغرزها في أذنيه، فدمر طبلة أذنيه.

“ابق في الخلف! لا تتحرك! لا تقترب! إنهم يلاحقونني!” صرخ تشارلز واندفع خارجًا من الغرفة مع الانسجام الفوضوي الذي يلاحقه خلفه.

وسرعان ما شعر بالملمس المألوف للحذاء. لقد كان حذاءه الذي يرتديه فوق ساقه المقطوعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متجاهلًا كل شيء آخر، انطلق مسرعًا عبر المبنى النظيف من خلال الضغط على الجدران بمخالبه غير المرئية.

استنادًا إلى سلوك 3521-1 السابق، خمن تشارلز أنه كان ينبغي عليهم مغادرة المنطقة الآن، ولكن مع ذلك لم يتم العثور على طاقمه في أي مكان.

 أراد التخلص من هذه الألوان القاتلة، ولكن بدا الأمر مستحيلا. لم يكن 3521-1 سريعًا بشكل لا يصدق فحسب، بل كان بإمكانهم أيضًا المرور عبر الجدران الصلبة.

وسرعان ما شعر بالملمس المألوف للحذاء. لقد كان حذاءه الذي يرتديه فوق ساقه المقطوعة.

سوووش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تم قطع إحدى مجسات تشارلز غير المرئية. وسرعان ما تبعه الثاني، ثم سقط الثالث. عرف تشارلز أنه بمجرد اختفاء جميع مجساته، فإنها ستستهدف جسده المادي.

“ابق في الخلف! لا تتحرك! لا تقترب! إنهم يلاحقونني!” صرخ تشارلز واندفع خارجًا من الغرفة مع الانسجام الفوضوي الذي يلاحقه خلفه.

 وبينما كان تشارلز يحاول الهرب بشكل محموم، شعر بنسيم مفاجئ يمر عبر ساقه اليمنى، وفي الثانية التالية، لم يعد يشعر بطرفه الأيمن بعد الآن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يغمى عليه من الألم المبرح، لكن الأمر كان يستحق ذلك. قراره المتطرف قد أوقف الهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 وفي محاولة يائسة، انطلق برجله اليسرى ليدفع نفسه إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  في الظروف العادية، كان القضاء على الإدراك البصري أمرًا بسيطًا؛ يحتاج فقط لإغلاق أعينهم. ومع ذلك، عندما ثبت عدم فعالية هذا، لم يتبق سوى خيار جذري واحد.

عندما كان تشارلز في الجو، شعر كما لو كان محيطه يتحرك ببطء. كان يراقب بلا حول ولا قوة بينما ساقه اليمنى منفصلة عن جسده المادي، مع دماء قرمزية تتدفق من الأوعية المقطوعة.

#Stephan

ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للتركيز على طرفه المفقود. لم يكن لديه سوى أقل من ثانيتين لوضع الخطة. وإلا، فسيتم تقطيع نفسه الجسدية إلى أجزاء مثل كبير المهندسين المتوفى.

ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للتركيز على طرفه المفقود. لم يكن لديه سوى أقل من ثانيتين لوضع الخطة. وإلا، فسيتم تقطيع نفسه الجسدية إلى أجزاء مثل كبير المهندسين المتوفى.

 مدفوعًا بغرائز البقاء، كان عقل تشارلز يتسارع بسرعة لم يسبق لها مثيل. لقد ربط بسرعة بين القرائن المختلفة التي كان يعرفها عن الكيان 3521-1

أراهم، وهم يرونني فقط عندما أفعل ذلك. فإذا كان هذا السجل التجريبي دقيقًا، فإن وجودهم يعتمد على إدراكي لهم. إذا لم أتمكن من إدراكهم، فسوف يتوقفون عن الوجود!

أراهم، وهم يرونني فقط عندما أفعل ذلك. فإذا كان هذا السجل التجريبي دقيقًا، فإن وجودهم يعتمد على إدراكي لهم. إذا لم أتمكن من إدراكهم، فسوف يتوقفون عن الوجود!

 لقد كان رهانه صحيحاً. يعتمد وجود 3521-2 على إدراك الآخرين. وبدون حاستي البصر والسمع، لم يعد يستطيع إدراك الموسيقى أو الألوان وكان محصنًا ضد هجمات 3521-1.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 في الظروف العادية، كان القضاء على الإدراك البصري أمرًا بسيطًا؛ يحتاج فقط لإغلاق أعينهم. ومع ذلك، عندما ثبت عدم فعالية هذا، لم يتبق سوى خيار جذري واحد.

 “لقد خرجنا فورًا بعد أن وجدناك. ولم نواجه أي خطر آخر في الطريق.”

بمجرد أن هبط تشارلز على الأرض، قام بضرب إصبعيه بقسوة في محجر عينه واقتلع مقلتيه. أرسل الألم المؤلم قشعريرة في جسده، لكنه عض بقوة على شفته السفلية ليمنع نفسه من الصراخ.

“أعيد ربطها. كان الشق سلسًا، وسارت عملية إعادة التثبيت بشكل جيد.”

في اللحظة التالية اصطدم به 3521-1 وبدأت تظهر جروح قطعية على جسده. كانت أطرافه على وشك أن تُقطع.

 ومد تشارلز يده ليلمس ساقه وأدرك أن ساقه المقطوعة قد أعيد ربطها في مكانها.

 لا! ما زالوا هنا! هل كان تخميني خاطئا؟ انتظر! لم أكن مخطئا! لا تزال حواسي الأخرى قادرة على اكتشاف وجودها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد راحة قصيرة، صاح بصوت ضعيف، “لا بأس. لا بأس إذا كنت لا تستطيع التحرك الآن. انتظر حتى يغادروا قبل أن تأتوا لمساعدتي.”

 أدرك تشارلز في ذعره. ومع تفاقم الجروح الثمانية على جسده، أمسك بشفرة داكنة وغرزها في أذنيه، فدمر طبلة أذنيه.

ممسكًا به، زحف نحو الزاوية قبل أن يتتبع ببطء المسار الذي أتى منه. وبينما كان يزحف، صرخ، “أنا هنا! لا أستطيع أن أسمع الآن! إذا كانت هذه الأشياء لا تزال موجودة، فابق بعيدًا! لا يزال بإمكاني الصمود!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كاد أن يغمى عليه من الألم المبرح، لكن الأمر كان يستحق ذلك. قراره المتطرف قد أوقف الهجوم.

“أنا هنا.”

كان تشارلز مستلقياً في بركة من الدماء، وهو يلهث بشدة قبل أن يطلق فجأة ضحكة مجنونة منتصرة.

استنادًا إلى سلوك 3521-1 السابق، خمن تشارلز أنه كان ينبغي عليهم مغادرة المنطقة الآن، ولكن مع ذلك لم يتم العثور على طاقمه في أي مكان.

 لقد كان رهانه صحيحاً. يعتمد وجود 3521-2 على إدراك الآخرين. وبدون حاستي البصر والسمع، لم يعد يستطيع إدراك الموسيقى أو الألوان وكان محصنًا ضد هجمات 3521-1.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يغمى عليه من الألم المبرح، لكن الأمر كان يستحق ذلك. قراره المتطرف قد أوقف الهجوم.

 توقف ضحكه بعد لحظة وجيزة. قام بإزالة شريط القماش الذي يسجل أسماء طاقمه من كتفه، وصنع عاصبة لساقه المقطوعة. لم يكن هناك وقت للراحة. كان عليه أن يجد طريقة للخروج.

“لا أستطيع أن أموت هنا”.تمتم تشارلز لنفسه “لقد وجدت المخرج بعد أن مررت بالكثير. وأنا على وشك العودة إلى المنزل.”

حاول تشارلز الوقوف على ساقه المتبقية لكنه لم يستطع. إن عمله اليائس السابق المتمثل في ثقب طبلة أذنه لتجنب هجمات 3521-1 قد تعمق أكثر من اللازم عن غير قصد وألحق أضرارًا بقوقعة الأذن. جعلته الإصابة يفقد إحساسه بالتوازن.

 رفع تشارلز يده وصفع نفسه على خده، لكنه لم يشعر بأي ألم. لقد أمسك ساقه المقطوعة بشكل غريزي بقوة أكبر وهو يمشي تكور ببطء على شكل كرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قام تشارلز، وهو أصم وأعمى، بسحب جسده المتضرر على الأرض. شعرت يداه بالبلاط المحيط به بينما كان يبحث عن شيء ما.

 ومع ذلك، في حالته الحالية، لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن موقعه الدقيق أو الوضع من حوله.

وسرعان ما شعر بالملمس المألوف للحذاء. لقد كان حذاءه الذي يرتديه فوق ساقه المقطوعة.

 مدفوعًا بغرائز البقاء، كان عقل تشارلز يتسارع بسرعة لم يسبق لها مثيل. لقد ربط بسرعة بين القرائن المختلفة التي كان يعرفها عن الكيان 3521-1

ممسكًا به، زحف نحو الزاوية قبل أن يتتبع ببطء المسار الذي أتى منه. وبينما كان يزحف، صرخ، “أنا هنا! لا أستطيع أن أسمع الآن! إذا كانت هذه الأشياء لا تزال موجودة، فابق بعيدًا! لا يزال بإمكاني الصمود!”

 كان صوت تشارلز يفتقر إلى قوته المعتادة. مرت دقائق، وشعر تشارلز بملابسه الملطخة بالدماء بدأت تلتصق بجسده. ولاحظ أن حوالي خمسة عشر دقيقة قد مرت.

 كان الدم لا يزال يتدفق من جروحه، وبينما كان يتحرك ترك تشارلز أثرًا قرمزيًا على البلاط الأبيض الناصع.

وسرعان ما شعر بالملمس المألوف للحذاء. لقد كان حذاءه الذي يرتديه فوق ساقه المقطوعة.

عند وصوله إلى ما بدا وكأنه إطار باب، أسند تشارلز جسده الجريح عليه ولاهثًا بحثًا عن الهواء. لم يستطع الزحف أكثر. بعد أن شعر بتراجع قوته، لم يكن أمامه خيار سوى انتظار إنقاذ طاقمه.

حاول تشارلز الوقوف على ساقه المتبقية لكنه لم يستطع. إن عمله اليائس السابق المتمثل في ثقب طبلة أذنه لتجنب هجمات 3521-1 قد تعمق أكثر من اللازم عن غير قصد وألحق أضرارًا بقوقعة الأذن. جعلته الإصابة يفقد إحساسه بالتوازن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد راحة قصيرة، صاح بصوت ضعيف، “لا بأس. لا بأس إذا كنت لا تستطيع التحرك الآن. انتظر حتى يغادروا قبل أن تأتوا لمساعدتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يغمى عليه من الألم المبرح، لكن الأمر كان يستحق ذلك. قراره المتطرف قد أوقف الهجوم.

 كان صوت تشارلز يفتقر إلى قوته المعتادة. مرت دقائق، وشعر تشارلز بملابسه الملطخة بالدماء بدأت تلتصق بجسده. ولاحظ أن حوالي خمسة عشر دقيقة قد مرت.

 لا! ما زالوا هنا! هل كان تخميني خاطئا؟ انتظر! لم أكن مخطئا! لا تزال حواسي الأخرى قادرة على اكتشاف وجودها!

استنادًا إلى سلوك 3521-1 السابق، خمن تشارلز أنه كان ينبغي عليهم مغادرة المنطقة الآن، ولكن مع ذلك لم يتم العثور على طاقمه في أي مكان.

 ومد تشارلز يده ليلمس ساقه وأدرك أن ساقه المقطوعة قد أعيد ربطها في مكانها.

“أي شخص هناك؟” اتصل تشارلز مرة أخرى، لكن صوته هذه المرة كان أضعف من ذي قبل. وكانت إصاباته خطيرة للغاية. حتى لو كان قد ربط ساقه المقطوعة، فإنه كان لا يزال يفقد الدم من جروحه الأخرى متفاوتة الخطورة. كان على وشك النزيف.

“أي شخص هناك؟” اتصل تشارلز مرة أخرى، لكن صوته هذه المرة كان أضعف من ذي قبل. وكانت إصاباته خطيرة للغاية. حتى لو كان قد ربط ساقه المقطوعة، فإنه كان لا يزال يفقد الدم من جروحه الأخرى متفاوتة الخطورة. كان على وشك النزيف.

 ومع ذلك، في حالته الحالية، لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن موقعه الدقيق أو الوضع من حوله.

 أراد التخلص من هذه الألوان القاتلة، ولكن بدا الأمر مستحيلا. لم يكن 3521-1 سريعًا بشكل لا يصدق فحسب، بل كان بإمكانهم أيضًا المرور عبر الجدران الصلبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لقد غرق عالمه بأكمله في الظلام. انتشر شعور متزايد بالخوف في جميع أنحاءه. كان الإحساس بالعزلة عن العالم يجتاح قلبه.

 وبينما كان وعيه يتلاشى، شعر فجأة بلمسة على وجهه. كانت يدًا ملفوفة بالضمادات.

“لا أستطيع أن أموت هنا”.تمتم تشارلز لنفسه “لقد وجدت المخرج بعد أن مررت بالكثير. وأنا على وشك العودة إلى المنزل.”

 ومد تشارلز يده ليلمس ساقه وأدرك أن ساقه المقطوعة قد أعيد ربطها في مكانها.

 رفع تشارلز يده وصفع نفسه على خده، لكنه لم يشعر بأي ألم. لقد أمسك ساقه المقطوعة بشكل غريزي بقوة أكبر وهو يمشي تكور ببطء على شكل كرة.

 انتقلت الأوتار المتنافرة والمتنافرة بسرعة إلى أذنيه؛ 3521-1 كان يقترب منه بسرعة البرق.

 “الجو مظلم جدًا… بارد جدًا…” تمتم.

شعر تشارلز فجأة بقشعريرة تسري في جسده وصولاً إلى مؤخرة رأسه. بزغ عليه إدراك مرعب. في السابق، لم يكن 3521-1 يهاجم أي شيء يظل ثابتًا لمجرد أنه لم يتمكن من إدراك وجود هؤلاء الأشخاص أو الأشياء.

 وبينما كان وعيه يتلاشى، شعر فجأة بلمسة على وجهه. كانت يدًا ملفوفة بالضمادات.

في اللحظة التالية اصطدم به 3521-1 وبدأت تظهر جروح قطعية على جسده. كانت أطرافه على وشك أن تُقطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الضمادات، أنت أخيرا هنا.” ظهرت ابتسامة باهتة على وجه تشارلز، وغمرته موجة من الارتياح. ومع ذلك، كانت حيويته تتلاشى تدريجيًا أيضًا.

 حاول تشارلز إغلاق عينيه، ولكن مما أثار يأسه كان الأمر مثل إغلاق عينيه أثناء مواجهة شمس منتصف النهار. اخترق تألق 3521-1 الشديد جفنيه وجعل جهوده بلا جدوى.

 وبعد ما بدا وكأنه أبدية، استيقظ تشارلز مرة أخرى. فتح عينيه ليستقبله الظلام. ومع ذلك، فإن التأرجح المألوف تحته كان يخبره أنه عاد إلى السفينة.

وسرعان ما شعر بالملمس المألوف للحذاء. لقد كان حذاءه الذي يرتديه فوق ساقه المقطوعة.

 ومد تشارلز يده ليلمس ساقه وأدرك أن ساقه المقطوعة قد أعيد ربطها في مكانها.

 حاول تشارلز إغلاق عينيه، ولكن مما أثار يأسه كان الأمر مثل إغلاق عينيه أثناء مواجهة شمس منتصف النهار. اخترق تألق 3521-1 الشديد جفنيه وجعل جهوده بلا جدوى.

ثم لمس وجهه فوجد ضمادات ملفوفة بإحكام حول محجر عينيه وقطنًا محشوًا في أذنيه. ومدت يد بحنان وأمسكت القطن في أذني تشارلز بلطف. وبتحريك بطيء، تم استخراج القطن، مع القشور المتكونة عليه.

 “لقد خرجنا فورًا بعد أن وجدناك. ولم نواجه أي خطر آخر في الطريق.”

 عاد الصوت إلى عالمه الذي كان خاليًا من الصوت سابقًا – كان صوت الأمواج المألوف.

ثم لمس وجهه فوجد ضمادات ملفوفة بإحكام حول محجر عينيه وقطنًا محشوًا في أذنيه. ومدت يد بحنان وأمسكت القطن في أذني تشارلز بلطف. وبتحريك بطيء، تم استخراج القطن، مع القشور المتكونة عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “ليندا؟” نادى تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قام تشارلز، وهو أصم وأعمى، بسحب جسده المتضرر على الأرض. شعرت يداه بالبلاط المحيط به بينما كان يبحث عن شيء ما.

“أنا هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضمادات، أنت أخيرا هنا.” ظهرت ابتسامة باهتة على وجه تشارلز، وغمرته موجة من الارتياح. ومع ذلك، كانت حيويته تتلاشى تدريجيًا أيضًا.

“كيف حال ساقي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلًا كل شيء آخر، انطلق مسرعًا عبر المبنى النظيف من خلال الضغط على الجدران بمخالبه غير المرئية.

“أعيد ربطها. كان الشق سلسًا، وسارت عملية إعادة التثبيت بشكل جيد.”

“أعيد ربطها. كان الشق سلسًا، وسارت عملية إعادة التثبيت بشكل جيد.”

 “ماذا عن عيني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “ليندا؟” نادى تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قوبل سؤاله بالصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لقد غرق عالمه بأكمله في الظلام. انتشر شعور متزايد بالخوف في جميع أنحاءه. كان الإحساس بالعزلة عن العالم يجتاح قلبه.

 “هل الآخرون بخير؟” واصل تشارلز السؤال.

 كان صوت تشارلز يفتقر إلى قوته المعتادة. مرت دقائق، وشعر تشارلز بملابسه الملطخة بالدماء بدأت تلتصق بجسده. ولاحظ أن حوالي خمسة عشر دقيقة قد مرت.

 “لقد خرجنا فورًا بعد أن وجدناك. ولم نواجه أي خطر آخر في الطريق.”

 توقف ضحكه بعد لحظة وجيزة. قام بإزالة شريط القماش الذي يسجل أسماء طاقمه من كتفه، وصنع عاصبة لساقه المقطوعة. لم يكن هناك وقت للراحة. كان عليه أن يجد طريقة للخروج.

 “حسنًا، يمكنك المغادرة. أحتاج إلى الراحة لبعض الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضمادات، أنت أخيرا هنا.” ظهرت ابتسامة باهتة على وجه تشارلز، وغمرته موجة من الارتياح. ومع ذلك، كانت حيويته تتلاشى تدريجيًا أيضًا.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “ليندا؟” نادى تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قوبل سؤاله بالصمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط