الإبحار
الفصل 372. الإبحار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ويستر: “أمي، سأكون بخير حقًا. أعني، هيا. ليس الأمر كما لو أن هذه هي رحلتي الأولى. سأكون حقًا بخير تمامًا”.
ناروال المستعد للإبحار. يبدو أن الفئران قد شعرت برحيل رئيسها، وكانت معنوياتها في أدنى مستوياتها على الإطلاق حيث قاموا بقضم ذيل بعضهم البعض وزحفوا على سطح السفينة بآذان متدلية.
على الرغم من أنه فشل في أن يصبح المهندس الثاني لناروال، إلا أن كونه قائد الدفة لا يزال يحصل على أجر جيد؛ لقد كان أكثر قليلاً من مجرد بحارة عاديين، لكنه كان جيدًا بما فيه الكفاية بالنسبة إلى ويستر، وأقسم على أن يعتز بهذه الفرصة.
“أمي، ليس عليك أن ترسليني . عد إلى المنزل. السفينة بها جهاز التلغراف جديد تمامًا، وسأرسل لك تلغرافات بينما أنا في البحر،” قال ويستر بابتسامة غريبة تجاه والدته.
سمع ويستر أيضًا عن فقدان ذاكرة الضمادات، لذلك قرر عدم التحقيق أكثر والتزم الصمت.
شعر ويستر بالحرج عندما علم أن أفراد الطاقم الآخرين على ظهر السفينة يمكنهم رؤية والدته وهي تسحب حافة ملابسه.
بانغ! بانغ! بانغ!
قالت إيلينا: “يا بني، ألا تفكر حقًا في العمل كساعي بريد؟ إن البحر خطير جدًا حقًا”. تحاول قصارى جهدها لثني ابنها.
“هل هاذا هو؟” سأل تشارلز.
أجاب ويستر: “أمي، سأكون بخير حقًا. أعني، هيا. ليس الأمر كما لو أن هذه هي رحلتي الأولى. سأكون حقًا بخير تمامًا”.
“من هم؟ من الذي تتحدث عنه؟ ولماذا يريدون منعنا من إيجاد مخرج إلى العالم السطحي؟” سأل تشارلز.
وأضاف ويستر: “بمجرد عودتي، يمكننا بيع منزلنا في الطابق السفلي وشراء منزل قريب من المدرسة. لن يضطر إخوتي إلى المشي بعيدًا فقط للوصول إلى المدرسة بحلول ذلك الوقت”.
كان تشارلز يحدق في شيء مرتفع بشكل لا يصدق. كان السطح هناك، لكن تشارلز لم يعد يشعر بالرغبة في الصعود إلى السطح. فجأة، مرت هزة من خلال يدي تشارلز. كانت يداه ترتجفان أحيانًا بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وبدأ كل شيء عندما توفيت ليلي.
يحدق الضمادات بهدوء في ويستر وهو يتجادل مع والدته في الأسفل. بدت عيناه وكأنها تشع بالارتباك وهو يحدق بعمق في الاثنين.
“أوه…”
“هل تشعر بالغيرة؟ لماذا لا تتقاعد وتجد امرأة لتبدأ عائلة معها؟ من الأفضل أن يكون لديك شخص بدلاً من عدم وجود أحد، كما تعلم؟” قال فيورباخ وهو يمشي نحو الضمادات من الخلف.
ومع مرور الوقت، أصبح ويستر أكثر كفاءة في وظيفته. لم يعد متصلبًا كما كان عندما بدأ للتو، ولم تفارق عيناه علامات الملاحة البعيدة حتى وهو يتحدث ويسأل، “أيها المساعد الأول، هل علمك قبطان كيفية إدارة عجلة القيادة؟”
“لا، ليس هذا…” أجاب الضمادات، “هذا المشهد… مألوف بالنسبة لي… أعتقد أنني مررت… بتجربة مماثلة… منذ فترة طويلة.”
“هل هاذا هو؟” سأل تشارلز.
قال فيورباخ: “قد تكون قادراً على استعادة ذكرياتك من خلال تجميع أجزاء من ذكرياتك؟ لا أعتقد أنه يجب عليك الاستمرار في عدم القيام بأي شيء. عليك أن تفعل شيئاً ما”.
وأضاف ويستر: “بمجرد عودتي، يمكننا بيع منزلنا في الطابق السفلي وشراء منزل قريب من المدرسة. لن يضطر إخوتي إلى المشي بعيدًا فقط للوصول إلى المدرسة بحلول ذلك الوقت”.
أومأ الضمادات بهدوء. التفت إلى البحارة وهم يمزحون وسأل: القبطان.. أين هو؟”
#Stephan
“لقد ذهب إلى مقصورة القبطان بمجرد صعوده على متن السفينة. أعتقد أن وفاة ليلي كانت بمثابة ضربة قوية جدًا بالنسبة له بحيث لم يتمكن من التعافي سريعًا. بيننا، كان ذلك الفأر الصغير هو الأقرب إليه، بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فيورباخ: “قد تكون قادراً على استعادة ذكرياتك من خلال تجميع أجزاء من ذكرياتك؟ لا أعتقد أنه يجب عليك الاستمرار في عدم القيام بأي شيء. عليك أن تفعل شيئاً ما”.
” على النقيض منه، توبا هنا لا يبدو حزينًا على الإطلاق. أعتقد أن المجانين سيبقون مجانين دائمًا.”
ناروال المستعد للإبحار. يبدو أن الفئران قد شعرت برحيل رئيسها، وكانت معنوياتها في أدنى مستوياتها على الإطلاق حيث قاموا بقضم ذيل بعضهم البعض وزحفوا على سطح السفينة بآذان متدلية.
لم يبدو توبا حزينًا حتى على أقل تقدير، حيث كان يضحك مع الفئران الموجودة على سطح السفينة. ومع ذلك، لم تعد الفئران لطيفة معه كما كانت من قبل. ردوا بعنف رداً على استفزاز توبا المرعب.
الضمادات حدق في المخطط البحري وهز رأسه. “لا، لقد كان شخصًا… آخر، ولكن… لقد نسيت…”
“البابا معنا… علينا أن نكون حذرين حوله”، تمتم الضمادات قبل أن يستدير ويسير نحو الجسر.
” ماذا تقصد؟ هل تلمح إلى أنه قد يكون هناك جواسيس على سفينتي؟”
بعد كلمات الضمادات، استدار فيورباخ إلى الجانب وعثر على سفينة ضخمة عاجية اللون يبلغ حجمها ثلاثة أضعاف حجم ناروال
” على النقيض منه، توبا هنا لا يبدو حزينًا على الإطلاق. أعتقد أن المجانين سيبقون مجانين دائمًا.”
“نعم، نحن نذهب في رحلة مع ذلك الرجل. سيكون هذا مزعجا”، تمتم فيورباخ.
قالت إيلينا: “يا بني، ألا تفكر حقًا في العمل كساعي بريد؟ إن البحر خطير جدًا حقًا”. تحاول قصارى جهدها لثني ابنها.
انطلقت صافرة بخار ناروال عبر جزيرة الأمل، جاذبة أنظار كل سكان الجزيرة. شاهدوا جميعًا بينما تغادر السفينتان منطقة ميناء جزيرة الأمل.
فكر تشارلز لفترة وجيزة في الأمر قبل أن ينتهي به الأمر في النهاية. أومأ بالاتفاق. لقد كانوا يبحرون في البحر المفتوح الشاسع بدون آلة تليجرام حتى الآن، لذلك كان تشارلز واثقًا من أنهم لن يواجهوا أي مشاكل بدونها.
وفي هذه الأثناء، كان ويستر متوترًا يقف أمام عجلة القيادة داخل جسر ناروال ذو الإضاءة الساطعة. لقد استمع بعناية لتعليمات المساعد الأول الذي يقف بجانبه، لكن أصابعه المرتعشة أوضحت أنه كان متوترًا للغاية عندما كان يمسك عجلة القيادة بإحكام.
بانغ! بانغ! بانغ!
عندما رأى ويستر يرتجف من العصبية، أصبح ديب منزعجًا ووبخ، “قلت لك استرخي، استرخي! ما قصة تلك القبضة القوية على عجلة القيادة؟ هل أنت خائف من أن تنبت لها أجنحة وتطير بعيدًا؟”
“أبق عينيك مرفوعتين للأمام أثناء قيادة عجلة القيادة! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد، هذا الغبي…”
أدار ويستر رأسه ليقول شيئًا ما، لكن ديب أمسك به من ذقنه ولوى رأسه إلى الخلف ليواجه الأمام.
بالإضافة إلى ذلك، كانوا أكثر تنظيمًا من الطاقم العادي لسفينة استكشاف متوسطة. يبدو أن كل حركة قاموا بها تلتزم بإجراءات ولوائح صارمة، لدرجة أنهم جعلوا تشارلز يشعر كما لو كان يحدق في مجموعة من الروبوتات.
“أبق عينيك مرفوعتين للأمام أثناء قيادة عجلة القيادة! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد، هذا الغبي…”
“اخرج. الآن.” بصق الضمادات ببرود. لقد نطق بثلاث كلمات فقط، لكن ديب أغلق فمه على الفور وخرج من الجسر مطيعًا.
“ما رأيك في أن أتولى منصب قائد الدفة، الضمادات؟ أعتقد أن هذا الرجل ميؤوس منه.”
“نعم، نحن نذهب في رحلة مع ذلك الرجل. سيكون هذا مزعجا”، تمتم فيورباخ.
“اخرج. الآن.” بصق الضمادات ببرود. لقد نطق بثلاث كلمات فقط، لكن ديب أغلق فمه على الفور وخرج من الجسر مطيعًا.
قاد بحار تشارلز إلى الكافتيريا. كان البابا يأكل في الكافتيريا، وكان يركز على تناول وجبته التي لا تتكون إلا من الفاصوليا الخضراء.
ألقى ويستر نظرة ممتنة على الضمادات وتمتم، “شكرًا جزيلاً لك على ذلك، أيها المساعد الأول. لقد كان ربان القارب يجعلني أشعر بالتوتر الشديد.”
فكر تشارلز لفترة وجيزة في الأمر قبل أن ينتهي به الأمر في النهاية. أومأ بالاتفاق. لقد كانوا يبحرون في البحر المفتوح الشاسع بدون آلة تليجرام حتى الآن، لذلك كان تشارلز واثقًا من أنهم لن يواجهوا أي مشاكل بدونها.
“عيون مرفوعة للأمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بالضبط هو السبب وراء كون قادة الدفة في الغالب مجرد بحارة. كان على مساعد الأول أو مساعد الثاني أن يعتني بهم، وعادةً ما تسير الأمور بسلاسة.
“أوه…”
“هل سيكون هناك أي فرق حتى لو أخبرتك؟ بما أنهم يريدون إيقافنا، فهم أعداؤنا. ويجب علينا القضاء على أعدائنا”، أجاب البابا.
تحت وصاية الضمادات، تعلم ويستر كل ما كان عليه أن يتعلمه ليصبح قائدًا ناجحًا. من الناحية الفنية، لم تكن مهمة قائد الدفة بهذه الصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال البابا: “في الواقع، أفضل إجراء فحص شامل لأفراد طاقمك، لكنك لن توافق على ذلك أبدًا، لذلك قررت اختيار طريقة أخرى”.
على عكس قيادة السيارة، لم يكن على المرء أن يقلق بشأن حركة المرور أو الاصطدام بسفينة في البحر المفتوح الشاسع، لذا فإن أي شخص سيكون أداؤه جيدًا كقائد ما دام يعرف كيفية الحفاظ على قبضته القوية على عجلة القيادة.
شعر ويستر بالحرج عندما علم أن أفراد الطاقم الآخرين على ظهر السفينة يمكنهم رؤية والدته وهي تسحب حافة ملابسه.
كان هذا بالضبط هو السبب وراء كون قادة الدفة في الغالب مجرد بحارة. كان على مساعد الأول أو مساعد الثاني أن يعتني بهم، وعادةً ما تسير الأمور بسلاسة.
“اخرج. الآن.” بصق الضمادات ببرود. لقد نطق بثلاث كلمات فقط، لكن ديب أغلق فمه على الفور وخرج من الجسر مطيعًا.
ومع مرور الوقت، أصبح ويستر أكثر كفاءة في وظيفته. لم يعد متصلبًا كما كان عندما بدأ للتو، ولم تفارق عيناه علامات الملاحة البعيدة حتى وهو يتحدث ويسأل، “أيها المساعد الأول، هل علمك قبطان كيفية إدارة عجلة القيادة؟”
“أبق عينيك مرفوعتين للأمام أثناء قيادة عجلة القيادة! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد، هذا الغبي…”
الضمادات حدق في المخطط البحري وهز رأسه. “لا، لقد كان شخصًا… آخر، ولكن… لقد نسيت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ويستر نظرة ممتنة على الضمادات وتمتم، “شكرًا جزيلاً لك على ذلك، أيها المساعد الأول. لقد كان ربان القارب يجعلني أشعر بالتوتر الشديد.”
سمع ويستر أيضًا عن فقدان ذاكرة الضمادات، لذلك قرر عدم التحقيق أكثر والتزم الصمت.
“أحتاجك لإزالة جهاز التلغراف هذا وتثبيته في سفينتي بدلاً من ذلك. “
على الرغم من أنه فشل في أن يصبح المهندس الثاني لناروال، إلا أن كونه قائد الدفة لا يزال يحصل على أجر جيد؛ لقد كان أكثر قليلاً من مجرد بحارة عاديين، لكنه كان جيدًا بما فيه الكفاية بالنسبة إلى ويستر، وأقسم على أن يعتز بهذه الفرصة.
يحدق الضمادات بهدوء في ويستر وهو يتجادل مع والدته في الأسفل. بدت عيناه وكأنها تشع بالارتباك وهو يحدق بعمق في الاثنين.
في تلك اللحظة فقط، صفقت عيون ويستر على شخصية تمشي على سطح السفينة. هذا التمثال لا ينتمي إلا إلى تشارلز، وقد وقف بلا حراك على سطح السفينة بينما كان ينظر إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البابا معنا… علينا أن نكون حذرين حوله”، تمتم الضمادات قبل أن يستدير ويسير نحو الجسر.
كان تشارلز يحدق في شيء مرتفع بشكل لا يصدق. كان السطح هناك، لكن تشارلز لم يعد يشعر بالرغبة في الصعود إلى السطح. فجأة، مرت هزة من خلال يدي تشارلز. كانت يداه ترتجفان أحيانًا بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وبدأ كل شيء عندما توفيت ليلي.
“أمي، ليس عليك أن ترسليني . عد إلى المنزل. السفينة بها جهاز التلغراف جديد تمامًا، وسأرسل لك تلغرافات بينما أنا في البحر،” قال ويستر بابتسامة غريبة تجاه والدته.
بانغ! بانغ! بانغ!
قالت إيلينا: “يا بني، ألا تفكر حقًا في العمل كساعي بريد؟ إن البحر خطير جدًا حقًا”. تحاول قصارى جهدها لثني ابنها.
ضرب تشارلز بقبضتيه صفائح ناروال الفولاذية، لكن الهزات لم تبطئ على الإطلاق.
الفصل 372. الإبحار
قطعت صافرة البخار أفكار تشارلز. استدار ورأى أضواء وامضة في مؤخرة سفينة نظام النور الإلهي على يساره. كان شخص ما يشير إليه باستخدام مصباحين يدويين. قفز تشارلز إلى أسفل ناروال وركب الأمواج المرتدة منه ليصل إلى الأضواء الوامضة.
“أنا لا أقصد ذلك. أنا أقول ذلك لأنني متأكد من وجود جواسيس على سفينتك. إن المخرج إلى العالم السطحي مهم أيضًا بالنسبة لهم، لذلك سيأتون معنا بالتأكيد من أجل إيقافنا”.
وبمجرد أن صعد تشارلز على متن السفينة، لاحظ على الفور الفرق الصارخ بين ناروال وهذه السفينة. كان يتوقع ذلك، لكنه ما زال مندهشًا عندما علم أن أفراد الطاقم كانوا جميعًا أتباعًا لنظام النور الإلهي.
“أبق عينيك مرفوعتين للأمام أثناء قيادة عجلة القيادة! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد، هذا الغبي…”
بالإضافة إلى ذلك، كانوا أكثر تنظيمًا من الطاقم العادي لسفينة استكشاف متوسطة. يبدو أن كل حركة قاموا بها تلتزم بإجراءات ولوائح صارمة، لدرجة أنهم جعلوا تشارلز يشعر كما لو كان يحدق في مجموعة من الروبوتات.
على الرغم من أنه فشل في أن يصبح المهندس الثاني لناروال، إلا أن كونه قائد الدفة لا يزال يحصل على أجر جيد؛ لقد كان أكثر قليلاً من مجرد بحارة عاديين، لكنه كان جيدًا بما فيه الكفاية بالنسبة إلى ويستر، وأقسم على أن يعتز بهذه الفرصة.
قاد بحار تشارلز إلى الكافتيريا. كان البابا يأكل في الكافتيريا، وكان يركز على تناول وجبته التي لا تتكون إلا من الفاصوليا الخضراء.
يحدق الضمادات بهدوء في ويستر وهو يتجادل مع والدته في الأسفل. بدت عيناه وكأنها تشع بالارتباك وهو يحدق بعمق في الاثنين.
لم يستطع تشارلز حتى أن يكلف نفسه عناء لفت الانتباه إلى نفسه من خلال التحدث؛ لقد جلس ببساطة على كرسي قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى ويستر يرتجف من العصبية، أصبح ديب منزعجًا ووبخ، “قلت لك استرخي، استرخي! ما قصة تلك القبضة القوية على عجلة القيادة؟ هل أنت خائف من أن تنبت لها أجنحة وتطير بعيدًا؟”
في هذه الأثناء، قام البابا بوضع آخر حبة خضراء متبقية في فمه باستخدام شوكة، ثم لعق الطبق بعد ذلك. ثم، مسح فمه بمنديل قبل أن يلتفت أخيرًا لينظر إلى تشارلز.
“أبق عينيك مرفوعتين للأمام أثناء قيادة عجلة القيادة! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد، هذا الغبي…”
“يا طفلي، سمعت أنك قمت بتركيب جهاز التلغراف جديد تمامًا في سفينتك.”
وفي هذه الأثناء، كان ويستر متوترًا يقف أمام عجلة القيادة داخل جسر ناروال ذو الإضاءة الساطعة. لقد استمع بعناية لتعليمات المساعد الأول الذي يقف بجانبه، لكن أصابعه المرتعشة أوضحت أنه كان متوترًا للغاية عندما كان يمسك عجلة القيادة بإحكام.
“إذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة فقط، صفقت عيون ويستر على شخصية تمشي على سطح السفينة. هذا التمثال لا ينتمي إلا إلى تشارلز، وقد وقف بلا حراك على سطح السفينة بينما كان ينظر إلى السماء.
“أحتاجك لإزالة جهاز التلغراف هذا وتثبيته في سفينتي بدلاً من ذلك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ويستر: “أمي، سأكون بخير حقًا. أعني، هيا. ليس الأمر كما لو أن هذه هي رحلتي الأولى. سأكون حقًا بخير تمامًا”.
” ماذا تقصد؟ هل تلمح إلى أنه قد يكون هناك جواسيس على سفينتي؟”
وفي هذه الأثناء، كان ويستر متوترًا يقف أمام عجلة القيادة داخل جسر ناروال ذو الإضاءة الساطعة. لقد استمع بعناية لتعليمات المساعد الأول الذي يقف بجانبه، لكن أصابعه المرتعشة أوضحت أنه كان متوترًا للغاية عندما كان يمسك عجلة القيادة بإحكام.
“أنا لا أقصد ذلك. أنا أقول ذلك لأنني متأكد من وجود جواسيس على سفينتك. إن المخرج إلى العالم السطحي مهم أيضًا بالنسبة لهم، لذلك سيأتون معنا بالتأكيد من أجل إيقافنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى ويستر يرتجف من العصبية، أصبح ديب منزعجًا ووبخ، “قلت لك استرخي، استرخي! ما قصة تلك القبضة القوية على عجلة القيادة؟ هل أنت خائف من أن تنبت لها أجنحة وتطير بعيدًا؟”
وقال البابا: “في الواقع، أفضل إجراء فحص شامل لأفراد طاقمك، لكنك لن توافق على ذلك أبدًا، لذلك قررت اختيار طريقة أخرى”.
“من هم؟ من الذي تتحدث عنه؟ ولماذا يريدون منعنا من إيجاد مخرج إلى العالم السطحي؟” سأل تشارلز.
“من هم؟ من الذي تتحدث عنه؟ ولماذا يريدون منعنا من إيجاد مخرج إلى العالم السطحي؟” سأل تشارلز.
لم يبدو توبا حزينًا حتى على أقل تقدير، حيث كان يضحك مع الفئران الموجودة على سطح السفينة. ومع ذلك، لم تعد الفئران لطيفة معه كما كانت من قبل. ردوا بعنف رداً على استفزاز توبا المرعب.
“هل سيكون هناك أي فرق حتى لو أخبرتك؟ بما أنهم يريدون إيقافنا، فهم أعداؤنا. ويجب علينا القضاء على أعدائنا”، أجاب البابا.
“هل هاذا هو؟” سأل تشارلز.
فكر تشارلز لفترة وجيزة في الأمر قبل أن ينتهي به الأمر في النهاية. أومأ بالاتفاق. لقد كانوا يبحرون في البحر المفتوح الشاسع بدون آلة تليجرام حتى الآن، لذلك كان تشارلز واثقًا من أنهم لن يواجهوا أي مشاكل بدونها.
” ماذا تقصد؟ هل تلمح إلى أنه قد يكون هناك جواسيس على سفينتي؟”
“هل هاذا هو؟” سأل تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن صعد تشارلز على متن السفينة، لاحظ على الفور الفرق الصارخ بين ناروال وهذه السفينة. كان يتوقع ذلك، لكنه ما زال مندهشًا عندما علم أن أفراد الطاقم كانوا جميعًا أتباعًا لنظام النور الإلهي.
“لا، هناك شيء آخر. يريد إله النور العظيم أن يعرف عن حياتك على السطح وكذلك كيف يبدو السطح.”
سمع ويستر أيضًا عن فقدان ذاكرة الضمادات، لذلك قرر عدم التحقيق أكثر والتزم الصمت.
انطلق مستوى الحذر لدى تشارلز على الفور عبر السقف. “ماذا؟ إله النور خاصتك يريد الدردشة معي؟”
“لقد ذهب إلى مقصورة القبطان بمجرد صعوده على متن السفينة. أعتقد أن وفاة ليلي كانت بمثابة ضربة قوية جدًا بالنسبة له بحيث لم يتمكن من التعافي سريعًا. بيننا، كان ذلك الفأر الصغير هو الأقرب إليه، بعد كل شيء.”
#Stephan
على الرغم من أنه فشل في أن يصبح المهندس الثاني لناروال، إلا أن كونه قائد الدفة لا يزال يحصل على أجر جيد؛ لقد كان أكثر قليلاً من مجرد بحارة عاديين، لكنه كان جيدًا بما فيه الكفاية بالنسبة إلى ويستر، وأقسم على أن يعتز بهذه الفرصة.
قطعت صافرة البخار أفكار تشارلز. استدار ورأى أضواء وامضة في مؤخرة سفينة نظام النور الإلهي على يساره. كان شخص ما يشير إليه باستخدام مصباحين يدويين. قفز تشارلز إلى أسفل ناروال وركب الأمواج المرتدة منه ليصل إلى الأضواء الوامضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات