الباب
الفصل 379. الباب
بدأ قلب تشارلز ينبض بشدة على صدره وهو يفكر في الاحتمالات العديدة، واشتدت ارتعاشة يده اليمنى.
اجتاح تشارلز شبه السائل اللاذع والسميك قبل أن يبرد بسرعة. شعر تشارلز كما لو كان مختوما في الاسمنت. لقد كان مغلقًا تمامًا، ولم يتمكن حتى من التنفس.
وقال البابا بابتسامة ساخرة: “هاها، يبدو أنهم تركوا لنا رسالة”.
أراد تشارلز الهرب، لكن ما بدا وكأنه أصفاد فولاذية قيدت أطرافه وجذعه وشل حركته تمامًا. لم تكن مجساته وطاقته الكهربائية فعالة ضد ما أغلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الضمادات بهدوء وقال: “أعتقد أنني أستطيع استيعاب أثر ثانية الآن.”
ما هذه الأشياء من حولي؟ وماذا يحاولون أن يفعلوا بي؟ كان عقل تشارلز مليئًا بالعديد من الأفكار المختلفة، وكان ذلك عندما شعر بإحساس بانعدام الوزن.
بدأ قلب تشارلز ينبض بشدة على صدره وهو يفكر في الاحتمالات العديدة، واشتدت ارتعاشة يده اليمنى.
فجأة شعر تشارلز وكأنه في سيارة؛ يمكن أن يشعر بنفسه يتحرك بسرعة عالية.
كانت الرؤية رائعة. استطاع تشارلز أن يرى بوضوح مجموعة المساحات الخضراء المورقة والنباتات الفريدة في الجزيرة
أين يأخذونني؟ ومن هم؟ فكر تشارلز، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا يملك الرفاهية حتى للتفكير في إجابة سؤاله لأنه بدأ يختنق.
أجاب تشارلز: “لا أعرف، لكن يمكنني أن أؤكد أنهم قادونا إلى هنا. لا أعرف من هم، لكن من المحتمل جدًا أنهم من أعلى”.
يجب أن أخرج من هنا، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ لا أستطيع حتى التحرك! بهذا المعدل سأختنق! دارت التروس في عقل تشارلز بسرعة في حالة من اليأس حيث تضاءل الأكسجين الذي يتدفق عبر عروقه بسرعة.
بعد أخذ بعض الأنفاس الكبيرة والعميقة، قرر تشارلز أخيرًا أن ينظر حوله.
وبينما كان تشارلز على وشك أن يفقد وعيه، تذكر فجأة أن هناك جزءًا واحدًا من جسده قادر على الحركة، حتى لو لم يتمكن من تحريك أي أجزاء أخرى من جسده.
“يا بابا، أنا لا أتخيل هذا، أليس كذلك؟” سأل تشارلز. لم يجرؤ حتى على الرمش، خوفًا من أن يختفي الباب العلوي إذا فعل ذلك.
انفتحت كف يده الاصطناعية الفولاذية، وخرج منها النصل الداكن. أحدثت شقًا في سجن تشارلز المجهول بحدتها الاستثنائية.
كانت الرؤية رائعة. استطاع تشارلز أن يرى بوضوح مجموعة المساحات الخضراء المورقة والنباتات الفريدة في الجزيرة
“افتح لي!” زأر تشارلز وهو يمسك نصل الداكن بيد واحدة وأجبره على السقوط بكل قوته لاستعادة حريته. قبل أن يتمكن تشارلز من إلقاء نظرة خاطفة على الخارج، تم طرحه بقوة على الأرض وسقط على أرضية صلبة وناعمة.
الشخصية لا تنتمي إلا إلى البابا. كان وجه البابا ملتويًا متجهمًا، وكان هناك جرح في صدره ينزف دمًا ذهبيًا أثناء تحركه.
خطى! ثلاثة أشخاص في المجمل، وهم يتراجعون! قام تشارلز بإلقاء النصل السوداء بكل قوته نحو اتجاه أقرب صوت لخطى قبل أن يضغط على نفسه ويمزق المادة المبردة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المروحة الضخمة الموجودة أسفل الكشاف في الدوران لتبريدها بينما انطلق عمود ضخم من الضوء إلى السماء.
انتفخ صدر تشارلز على الفور بينما كانت رئتاه تستنشق الهواء المحيط بشراهة لتجديد الأكسجين، وكان يتنفس بشكل محموم وكأن لا شيء آخر أكثر أهمية بالنسبة له في هذه اللحظة من الهواء.
نظر تشارلز حوله ووجد في النهاية كابلًا كهربائيًا. بعد العثور على الكابل الكهربائي، اكتشف تشارلز سريعًا مفتاح الطاقة الموجود أسفل الدرج. تردد صدى نقرة، وعاد الكشاف الضخم إلى الحياة.
بعد أخذ بعض الأنفاس الكبيرة والعميقة، قرر تشارلز أخيرًا أن ينظر حوله.
تم وضع جسم ضخم يشبه مقلة العين في القبة العلوية. لا، لم تكن مقلة العين. لقد كان صمامًا معدنيًا ضخمًا بحجم الجزيرة بأكملها، ولم يكن سوى “الباب”! المخرج إلى العالم السطحي!
“أين أنا؟” نظر تشارلز إلى الأسفل ليجد نفسه واقفاً على ما بدا وكأنه زجاج أملس. كانت هناك قشور سمك فضية بحجم كف اليد في الزجاج وما يشبه الكرات الصفراء الصغيرة بين الحراشف الفضية.
ويير!
قفز تشارلز أسفل الزجاج وهبط على الأرض تحته.
“أعلم … لقد قلت ذلك بالفعل مرة واحدة،” أجاب الضمادات بهدوء مع إيماءة.
غريب لماذا رموني هنا؟ نظر تشارلز حوله بحذر إلى المناطق المحيطة الهادئة بشكل مخيف. اتضح أنه كان على سطح المبنى، ولم يكن هناك أي شيء آخر غير الأرضية الزجاجية الغريبة والدرج.
وقال البابا بلهجة قاتمة: “نعم، وأنا لست نداً لهم. تلك الشخصيات التي ترتدي الأسود قوية جداً”.
كانت الرؤية رائعة. استطاع تشارلز أن يرى بوضوح مجموعة المساحات الخضراء المورقة والنباتات الفريدة في الجزيرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر تشارلز بفارغ الصبر عودة البابا، لكن الأخير لم يعد، حتى مع وصول أفراد طاقم تشارلز والرجال الأصلع الاثني عشر بجانب البابا للتجمع مع الجميع.
وسرعان ما وجد تشارلز بركة من الدماء على الأرض. ومن الواضح أنه أصاب أحد مهاجميه. جثم وغمس إصبعه في بركة الدم قبل أن يلعقه. من المؤكد أنه كان دمًا بشريًا. لم يكن خاطفوه كيانات غريبة بل بشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر تشارلز بفارغ الصبر عودة البابا، لكن الأخير لم يعد، حتى مع وصول أفراد طاقم تشارلز والرجال الأصلع الاثني عشر بجانب البابا للتجمع مع الجميع.
إذا كان الأمر كذلك، لماذا اختطفوني هنا؟ ألن يكون التحدث إلينا أولاً خيارًا أفضل من مجرد مهاجمتنا بشكل مباشر، بغض النظر عن نوايانا؟ كان تشارلز في حيرة كاملة. لقد فكر في الأمر لفترة من الوقت حتى رأى شخصية تحلق نحوه من الغابة البعيدة.
كان ديب يحدق بذهول، وقام دون وعي بتمزيق مقياس من جسده. “آه! هذا مؤلم. أعتقد أنه حقيقي.”
الشخصية لا تنتمي إلا إلى البابا. كان وجه البابا ملتويًا متجهمًا، وكان هناك جرح في صدره ينزف دمًا ذهبيًا أثناء تحركه.
انتفخ صدر تشارلز على الفور بينما كانت رئتاه تستنشق الهواء المحيط بشراهة لتجديد الأكسجين، وكان يتنفس بشكل محموم وكأن لا شيء آخر أكثر أهمية بالنسبة له في هذه اللحظة من الهواء.
“ما قصة هذه الإصابة؟ هل قاتلتهم؟” سأل تشارلز.
#stephan
وقال البابا بلهجة قاتمة: “نعم، وأنا لست نداً لهم. تلك الشخصيات التي ترتدي الأسود قوية جداً”.
“ما هي هذه الاحرف الأربعة؟ ماذا تعني؟” تمتم البابا بتعبير لا يوصف.
انقبض تلاميذ تشارلز. إذا كانت تلك الشخصيات ذات الملابس السوداء قوية حقًا كما قال البابا، فلماذا كانوا يتجولون في الأدغال بدلاً من إخضاعهم تمامًا؟ لقد أصبحت الجزيرة غريبة وغريبة حقًا.
ومع ذلك، سيكون من الغريب أن يفهم البابا ما تعنيه الأحرف الأربعة معًا، حيث أن تلك الأحرف الأربعة كانت أحرفًا صينية!
وبينما كان تشارلز في حالة تأمل عميق، رفع البابا يده اليمنى، وطفت قطعة من الورق مجعدة من زاوية السطح باتجاه كفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقال البابا بابتسامة ساخرة: “هاها، يبدو أنهم تركوا لنا رسالة”.
كان ديب يحدق بذهول، وقام دون وعي بتمزيق مقياس من جسده. “آه! هذا مؤلم. أعتقد أنه حقيقي.”
اقترب تشارلز من البابا ورأى الرسالة – قم بتشغيل هذا الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر تشارلز بفارغ الصبر عودة البابا، لكن الأخير لم يعد، حتى مع وصول أفراد طاقم تشارلز والرجال الأصلع الاثني عشر بجانب البابا للتجمع مع الجميع.
“ما هي هذه الاحرف الأربعة؟ ماذا تعني؟” تمتم البابا بتعبير لا يوصف.
ما هذه الأشياء من حولي؟ وماذا يحاولون أن يفعلوا بي؟ كان عقل تشارلز مليئًا بالعديد من الأفكار المختلفة، وكان ذلك عندما شعر بإحساس بانعدام الوزن.
ومع ذلك، سيكون من الغريب أن يفهم البابا ما تعنيه الأحرف الأربعة معًا، حيث أن تلك الأحرف الأربعة كانت أحرفًا صينية!
الفصل 379. الباب
حقيقة أن تلك الشخصيات الغامضة ذات الرداء الأسود تعرف الحروف الصينية تعني أنهم قد يكونون من مواطنيه، وعلى الأرجح جاءوا من السطح! بالطبع، يمكن أيضًا أن يكونوا أفرادًا مكلفين بالحراسة هنا.
ما هذه الأشياء من حولي؟ وماذا يحاولون أن يفعلوا بي؟ كان عقل تشارلز مليئًا بالعديد من الأفكار المختلفة، وكان ذلك عندما شعر بإحساس بانعدام الوزن.
بدأ قلب تشارلز ينبض بشدة على صدره وهو يفكر في الاحتمالات العديدة، واشتدت ارتعاشة يده اليمنى.
انتفخ صدر تشارلز على الفور بينما كانت رئتاه تستنشق الهواء المحيط بشراهة لتجديد الأكسجين، وكان يتنفس بشكل محموم وكأن لا شيء آخر أكثر أهمية بالنسبة له في هذه اللحظة من الهواء.
ولاحظ البابا تصرفات تشارلز الغريبة فسأله “هل تعرف ماذا تعني هذه الاحرف الأربعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الضمادات بهدوء وقال: “أعتقد أنني أستطيع استيعاب أثر ثانية الآن.”
أومأ تشارلز برأسه بهدوء قبل أن يمد يده للحصول على المذكرة. لقد فحص المذكرة لفترة وجيزة قبل أن يلقي نظرة فاحصة على الأرضية الزجاجية حيث قفز من قبل.
أراد تشارلز الهرب، لكن ما بدا وكأنه أصفاد فولاذية قيدت أطرافه وجذعه وشل حركته تمامًا. لم تكن مجساته وطاقته الكهربائية فعالة ضد ما أغلقه.
وبعد لحظات اكتشف تشارلز هوية الأرضية الزجاجية. لقد كان كشافًا ضخمًا، والقشور الفضية التي رآها سابقًا كانت عبارة عن عاكسات مصنوعة من ورق القصدير.
أصيب طاقم ناروال بالذهول عندما كانوا يحدقون في البناء المعدني الضخم فوقهم.
نظر تشارلز حوله ووجد في النهاية كابلًا كهربائيًا. بعد العثور على الكابل الكهربائي، اكتشف تشارلز سريعًا مفتاح الطاقة الموجود أسفل الدرج. تردد صدى نقرة، وعاد الكشاف الضخم إلى الحياة.
نظر تشارلز حوله ووجد في النهاية كابلًا كهربائيًا. بعد العثور على الكابل الكهربائي، اكتشف تشارلز سريعًا مفتاح الطاقة الموجود أسفل الدرج. تردد صدى نقرة، وعاد الكشاف الضخم إلى الحياة.
ويير!
وقال البابا بلهجة قاتمة: “نعم، وأنا لست نداً لهم. تلك الشخصيات التي ترتدي الأسود قوية جداً”.
بدأت المروحة الضخمة الموجودة أسفل الكشاف في الدوران لتبريدها بينما انطلق عمود ضخم من الضوء إلى السماء.
وقال البابا بلهجة قاتمة: “نعم، وأنا لست نداً لهم. تلك الشخصيات التي ترتدي الأسود قوية جداً”.
رفع تشارلز والبابا رقابهما ونظرا للأعلى؛ ما رأوه في السماء أذهلهم على حد سواء. بدا تشارلز وكأن قلبه قد تحطم بمطرقة ثقيلة.
وقال البابا بلهجة قاتمة: “نعم، وأنا لست نداً لهم. تلك الشخصيات التي ترتدي الأسود قوية جداً”.
تم وضع جسم ضخم يشبه مقلة العين في القبة العلوية. لا، لم تكن مقلة العين. لقد كان صمامًا معدنيًا ضخمًا بحجم الجزيرة بأكملها، ولم يكن سوى “الباب”! المخرج إلى العالم السطحي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين يأخذونني؟ ومن هم؟ فكر تشارلز، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا يملك الرفاهية حتى للتفكير في إجابة سؤاله لأنه بدأ يختنق.
“يا بابا، أنا لا أتخيل هذا، أليس كذلك؟” سأل تشارلز. لم يجرؤ حتى على الرمش، خوفًا من أن يختفي الباب العلوي إذا فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الضمادات بهدوء وقال: “أعتقد أنني أستطيع استيعاب أثر ثانية الآن.”
وفي الوقت نفسه، بدا البابا أكثر حماسًا من تشارلز. طاف وطار مباشرة نحو الباب.
بعد أخذ بعض الأنفاس الكبيرة والعميقة، قرر تشارلز أخيرًا أن ينظر حوله.
انتظر تشارلز بفارغ الصبر عودة البابا، لكن الأخير لم يعد، حتى مع وصول أفراد طاقم تشارلز والرجال الأصلع الاثني عشر بجانب البابا للتجمع مع الجميع.
ومع ذلك، سيكون من الغريب أن يفهم البابا ما تعنيه الأحرف الأربعة معًا، حيث أن تلك الأحرف الأربعة كانت أحرفًا صينية!
أصيب طاقم ناروال بالذهول عندما كانوا يحدقون في البناء المعدني الضخم فوقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الضمادات بهدوء وقال: “أعتقد أنني أستطيع استيعاب أثر ثانية الآن.”
كان ديب يحدق بذهول، وقام دون وعي بتمزيق مقياس من جسده. “آه! هذا مؤلم. أعتقد أنه حقيقي.”
يجب أن أخرج من هنا، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ لا أستطيع حتى التحرك! بهذا المعدل سأختنق! دارت التروس في عقل تشارلز بسرعة في حالة من اليأس حيث تضاءل الأكسجين الذي يتدفق عبر عروقه بسرعة.
اقتربت الضمادات من تشارلز وتمتم، “أين… هؤلاء… الأشخاص… الذين اختطفوك…”
وبينما كان تشارلز في حالة تأمل عميق، رفع البابا يده اليمنى، وطفت قطعة من الورق مجعدة من زاوية السطح باتجاه كفه.
أجاب تشارلز: “لا أعرف، لكن يمكنني أن أؤكد أنهم قادونا إلى هنا. لا أعرف من هم، لكن من المحتمل جدًا أنهم من أعلى”.
رفع تشارلز والبابا رقابهما ونظرا للأعلى؛ ما رأوه في السماء أذهلهم على حد سواء. بدا تشارلز وكأن قلبه قد تحطم بمطرقة ثقيلة.
أومأ الضمادات بهدوء وقال: “أعتقد أنني أستطيع استيعاب أثر ثانية الآن.”
حقيقة أن تلك الشخصيات الغامضة ذات الرداء الأسود تعرف الحروف الصينية تعني أنهم قد يكونون من مواطنيه، وعلى الأرجح جاءوا من السطح! بالطبع، يمكن أيضًا أن يكونوا أفرادًا مكلفين بالحراسة هنا.
ومع ذلك، صفع تشارلز المبتهج مساعده الأول على كتفه وحدق بحماس في الأخير قائلاً: “يا صديقي، أنا حقًا لا أستطيع أن أهتم كثيرًا بهذا الأمر الآن. هل ترى ذلك؟ هذا هو المخرج إلى العالم السطحي!”
اقتربت الضمادات من تشارلز وتمتم، “أين… هؤلاء… الأشخاص… الذين اختطفوك…”
“أعلم … لقد قلت ذلك بالفعل مرة واحدة،” أجاب الضمادات بهدوء مع إيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المروحة الضخمة الموجودة أسفل الكشاف في الدوران لتبريدها بينما انطلق عمود ضخم من الضوء إلى السماء.
ضحك تشارلز بشدة عندما رأى تعبير الضمادات العاجز. ثم لف ذراعه اليسرى حول رقبة الضمادات وضرب صدر الأخير بيده اليمنى.
“يا بابا، أنا لا أتخيل هذا، أليس كذلك؟” سأل تشارلز. لم يجرؤ حتى على الرمش، خوفًا من أن يختفي الباب العلوي إذا فعل ذلك.
#stephan
الشخصية لا تنتمي إلا إلى البابا. كان وجه البابا ملتويًا متجهمًا، وكان هناك جرح في صدره ينزف دمًا ذهبيًا أثناء تحركه.
انفتحت كف يده الاصطناعية الفولاذية، وخرج منها النصل الداكن. أحدثت شقًا في سجن تشارلز المجهول بحدتها الاستثنائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات