الحلقة
الفصل 382. الحلقة
وحد الباباوات قواهما، وضخوا راحتيهم إلى الأمام، مما أدى إلى خلق انفجار قوي من الهواء اندفع نحو تشارلز الحاضر.
تم ترسيخ المطاط شبه السائل بسرعة، مما أدى إلى إغلاق تشارلز السابق. ومع ذلك، لم ينته تشارلز المستقبلي والحاضر بعد حيث أرسلوا مجساتهم للالتفاف حول التابوت المطاطي.
كان تشارلز الحاضر يشاهد فقط بينما قام تشارلز المستقبلي بإدخال النصل الداكن في طرفه الاصطناعي. لم يكن لديه أي مخاوف من تسليم نصل الداكن إلى تشارلز المستقبلي ، حيث سيكون قادرًا قريبًا على انتزاع نصل الداكن آخر من تشارلز التالي.
في الماضي، كان تشارلز يتلوى ويكافح ضد قيوده، لكن جذور شجرة الضمادات السميكة عززت التابوت المطاطي، وخلقت ثلاث طبقات من القيود: المطاط، والمجسات، وجذور شجرة الضمادات. تحت الطبقات الثلاث من القيود، سرعان ما توقف تشارلز عن الحركة كما لو كان مختومًا بالأسمنت.
قال البابا الماضي بلهجة قاتمة: “نعم، وأنا لست مناسبًا لهما. إن هذين الشخصين اللذان يرتديان الأسود قويان جدًا”.
كان الحاضر تشارلز على وشك أن يسأل عن كيفية تجاوز تشارلز على السطح باستخدام الأضواء الكاشفة عندما شعر بإحساس انعدام الوزن يغمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت أيديهم الاصطناعية صرخة عندما استخدموها كمكابح للنزول بأمان إلى السطح بالأسفل، جنبًا إلى جنب مع الضمادات والتابوت حيث تم ختم الماضي تشارلز المكافح.
وحد الباباوات قواهما، وضخوا راحتيهم إلى الأمام، مما أدى إلى خلق انفجار قوي من الهواء اندفع نحو تشارلز الحاضر.
وسرعان ما التقت المجموعتان ببعضهما البعض، وسرعان ما انقسمتا إلى المجموعتين الحاضرة والمستقبلية.
تم رمي رأس تشارلز الحاضر إلى الخلف بينما كان ينطلق عبر السماء بسرعات عالية. هبت الريح بقوة على جلد تشارلز الحالي لدرجة أن الدهن الموجود على وجهه رفرف بعنف.
أطل تشارلز غير المرئي من حافة السطح وحرك يده اليمنى، مرسلاً كرة ورقية تتدحرج على السطح.
عندما عاد تشارلز الحاضر إلى رشده، وجد نفسه يطير نحو السطح. ولم يكن من المستغرب أنه وصل إلى السطح في غمضة عين، فقد تبين أنه تم نقله جواً إلى السطح.
ألقى تشارلز الحاضر نظرة جانبية على الضمادات، لكنه لم يقل أي شيء واستمر في متابعة تشارلز المستقبلي.
تمامًا مثل ذلك، أرسلت قوة الباباوات تشارلز المستقبلي، وتشارلز الحاضر، والضمادات إلى السطح جنبًا إلى جنب مع التابوت المطاطي حيث تم ختم تشارلز الماضي.
أطل تشارلز غير المرئي من حافة السطح وحرك يده اليمنى، مرسلاً كرة ورقية تتدحرج على السطح.
كانت القوة المشتركة للباباوات مرعبة، وشعر تشارلز الحاضر وكأنه أصبح طائرة تندفع في السماء. وسرعان ما ظهر السطح الذي يوجد به الكشاف الضخم على مسافة ليست بعيدة جدًا تحتهم.
عندما عاد تشارلز الحاضر إلى رشده، وجد نفسه يطير نحو السطح. ولم يكن من المستغرب أنه وصل إلى السطح في غمضة عين، فقد تبين أنه تم نقله جواً إلى السطح.
رأى تشارلز الحاضر تشارلز المستقبلي وهو يلوح له بيده الاصطناعية، وأومأ الأول بهدوء. بعد ذلك، شرع الاثنان في تحويل أيديهما إلى خطاف مرساة قبل تأرجحها نحو جدار المبنى أمام وجهتهما مباشرةً.
تبادل تشارلز المستقبلي وتشارلز الحاضر النظرات. وظهرت ابتسامة على وجوههم. لم يتمكن تشارلز الحاضر من معرفة ما إذا كانت الضمادات تبتسم أم لا، حيث كان وجه الأخير مغطى بضمادات سميكة.
أطلقت أيديهم الاصطناعية صرخة عندما استخدموها كمكابح للنزول بأمان إلى السطح بالأسفل، جنبًا إلى جنب مع الضمادات والتابوت حيث تم ختم الماضي تشارلز المكافح.
أومأ تشارلز الحاضر برأسه وتبع تشارلز المستقبلي في أعماق الغابة الكثيفة. كان الاثنان يسيران لبضع دقائق الآن، ولاحظ تشارلز الحاضر أخيرًا شيئًا خاطئًا.
عندها فقط، كانت مجسات تشارلز الحاضرة تشع بالألم. استدار ووجد أن خنجرًا أسود كان يخرج من التابوت المطاطي الضخم، وكان تشارلز الماضي على وشك الهروب!
في الماضي، كان تشارلز يتلوى ويكافح ضد قيوده، لكن جذور شجرة الضمادات السميكة عززت التابوت المطاطي، وخلقت ثلاث طبقات من القيود: المطاط، والمجسات، وجذور شجرة الضمادات. تحت الطبقات الثلاث من القيود، سرعان ما توقف تشارلز عن الحركة كما لو كان مختومًا بالأسمنت.
ألقى تشارلز الحاضر نظرة قلقة على الضمادات، فتراجع الأخير عن جذور شجرته ردًا على ذلك. قام تشارلز الحاضر والمستقبلي بسحب مجساتهم، وسرعان ما تمزق التابوت المطاطي على شكل رجل بواسطة النصل الداكنة الحادة.
غرق قلب تشارلز الحاضر عند هذه الملاحظة. يبدو أن ما كان على وشك الحدوث هو السبب وراء اختفاء ويستر وبحارته وأتباع نظام النور الإلهي الثلاثة.
تعاون الثلاثة، وألقت أيديهم الستة التابوت المطاطي بعيدًا، مما أدى إلى اصطدام تشارلز الماضي فوق الكشاف الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انطلقت أجراس الإنذار في ذهن تشارلز الحاضر، محذرة إياه من الخطر القادم من الخلف. عند استشعار الخطر، لوى تشارلز قدمه اليمنى بشكل غريزي، مما سمح له بتجنب الإصابة المميتة.
تردد صدى صوت مسيل للدموع بعد ذلك عندما دمر تشارلز الماضي التابوت المطاطي، ولكن قبل أن يتمكن من إخراج رأسه وإلقاء نظرة في الخارج، اندفع الثلاثة نحو حافة السطح، عازمين على القفز إلى أسفل المبنى.
أخرج تشارلز الحاضر بوصلة ليرى الاتجاه الذي كانوا يسيرون نحوه قبل أن ينظروا إلى الأعلى ويحدقوا في تشارلز المستقبلي. “ألن نذهب إلى سفننا؟”
في تلك اللحظة، انطلقت أجراس الإنذار في ذهن تشارلز الحاضر، محذرة إياه من الخطر القادم من الخلف. عند استشعار الخطر، لوى تشارلز قدمه اليمنى بشكل غريزي، مما سمح له بتجنب الإصابة المميتة.
رأى تشارلز الحاضر تشارلز المستقبلي وهو يلوح له بيده الاصطناعية، وأومأ الأول بهدوء. بعد ذلك، شرع الاثنان في تحويل أيديهما إلى خطاف مرساة قبل تأرجحها نحو جدار المبنى أمام وجهتهما مباشرةً.
لسوء الحظ، تمكن نصل الداكن من قطع تشارلز الحاضر في الخصر. سقط الدم على الأرض، مما أدى إلى ظهور بركة صغيرة من الدم في غمضة عين.
في الماضي، كان تشارلز يتلوى ويكافح ضد قيوده، لكن جذور شجرة الضمادات السميكة عززت التابوت المطاطي، وخلقت ثلاث طبقات من القيود: المطاط، والمجسات، وجذور شجرة الضمادات. تحت الطبقات الثلاث من القيود، سرعان ما توقف تشارلز عن الحركة كما لو كان مختومًا بالأسمنت.
فرصة واحدة من كل ثلاث، لكنها ما زالت قادرة على ضربي! أمسك تشارلز الحاضر بالنصل الداكن وقفز نحو الغابة الكثيفة بالأسفل.
“اصعد… بسرعة…” انفجرت عدة جذور أشجار بين فجوات ضمادات الضمادات، وصفع الجدار بقوة بيده اليمنى. ثم تحولت أصابع الضمادات إلى كروم خضراء تشكل سلمًا مباشرًا إلى السطح.
هبط تشارلز الحاضر برشاقة بعد لحظات، لكن تشارلز المستقبلي القلق اندفع إليه قائلاً: “ارجع! لقد نسيت إلقاء الرسالة!”
كان تشارلز الحاضر يشاهد فقط بينما قام تشارلز المستقبلي بإدخال النصل الداكن في طرفه الاصطناعي. لم يكن لديه أي مخاوف من تسليم نصل الداكن إلى تشارلز المستقبلي ، حيث سيكون قادرًا قريبًا على انتزاع نصل الداكن آخر من تشارلز التالي.
“ماذا؟!” تحسس تشارلز الحاضر جيوبه ووجد الرسالة على الفور. نظر للأعلى ورأى أن البابا الماضي كان يطير بالفعل نحو السطح.
ساروا لمدة ساعتين تقريبًا حتى سمع تشارلز الحاضر أصوات حفيف أمامهم. ومع ذلك، لم يتخذ موقفًا واستعد للمعركة، حيث كان يسمع ويستر يتحدث بحماس إلى شخص ما.
كان على تشارلز الحاضر أن يضع الملاحظة على السطح قبل أن يتمكن البابا الماضي من الوصول إلى السطح. وإلا فإن الجدول الزمني سوف يفسد تماما!
لم يجرؤ تشارلز الحاضر على إضاعة المزيد من الوقت. اندفع إلى أعلى السلم، ومع اقترابه أكثر فأكثر من السطح، بدأت محادثة بين تشارلز الماضي والبابا الماضي تعلو في أذنيه.
“اصعد… بسرعة…” انفجرت عدة جذور أشجار بين فجوات ضمادات الضمادات، وصفع الجدار بقوة بيده اليمنى. ثم تحولت أصابع الضمادات إلى كروم خضراء تشكل سلمًا مباشرًا إلى السطح.
كان الحاضر تشارلز على وشك أن يسأل عن كيفية تجاوز تشارلز على السطح باستخدام الأضواء الكاشفة عندما شعر بإحساس انعدام الوزن يغمره.
لم يجرؤ تشارلز الحاضر على إضاعة المزيد من الوقت. اندفع إلى أعلى السلم، ومع اقترابه أكثر فأكثر من السطح، بدأت محادثة بين تشارلز الماضي والبابا الماضي تعلو في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رمي رأس تشارلز الحاضر إلى الخلف بينما كان ينطلق عبر السماء بسرعات عالية. هبت الريح بقوة على جلد تشارلز الحالي لدرجة أن الدهن الموجود على وجهه رفرف بعنف.
“ما قصة هذه الإصابة؟ هل قاتلتهم؟” سأل تشارلز الماضي.
رأى تشارلز الحاضر تشارلز المستقبلي وهو يلوح له بيده الاصطناعية، وأومأ الأول بهدوء. بعد ذلك، شرع الاثنان في تحويل أيديهما إلى خطاف مرساة قبل تأرجحها نحو جدار المبنى أمام وجهتهما مباشرةً.
قال البابا الماضي بلهجة قاتمة: “نعم، وأنا لست مناسبًا لهما. إن هذين الشخصين اللذان يرتديان الأسود قويان جدًا”.
كان لدى تشارلز الحاضر العديد من الأسئلة الملحة في ذهنه، لكنه قرر عدم طرح أي أسئلة. الشخص الذي يقف على رأس القيادة لم يكن سوى نفسه في المستقبل، بعد كل شيء.
تنفس تشارلز الحاضر الصعداء عندما سمع ذلك، لأنه يعني أنه وصل في الوقت المناسب. نقر تشارلز الحاضر بإصبعه الاصطناعي، وظهر خاتم الخفاء على نفس الإصبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رمي رأس تشارلز الحاضر إلى الخلف بينما كان ينطلق عبر السماء بسرعات عالية. هبت الريح بقوة على جلد تشارلز الحالي لدرجة أن الدهن الموجود على وجهه رفرف بعنف.
أطل تشارلز غير المرئي من حافة السطح وحرك يده اليمنى، مرسلاً كرة ورقية تتدحرج على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشارلز المستقبلي بابتسامة: “لا، بالطبع لا”. ثم أشار إلى ملابسه الممزقة وقال: “سيتعين عليك تجربة ما مررت به، وإلا فلن تتمكن من الخروج من هذه الجزيرة. هذه الجزيرة ليست بهذه البساطة حقًا.”
“هاها، يبدو أنهم تركوا لنا رسالة.”
غرق قلب تشارلز الحاضر عند هذه الملاحظة. يبدو أن ما كان على وشك الحدوث هو السبب وراء اختفاء ويستر وبحارته وأتباع نظام النور الإلهي الثلاثة.
أطلق تشارلز الحاضر الصعداء وهو ينزل ببطء باستخدام السلم المصنوع من الكروم الخضراء. انتظر الثلاثة بصبر في الغابة القريبة. وسرعان ما انفجر عمود عملاق من الضوء من السطح وصعد إلى السماء.
ألقى تشارلز الحاضر نظرة قلقة على الضمادات، فتراجع الأخير عن جذور شجرته ردًا على ذلك. قام تشارلز الحاضر والمستقبلي بسحب مجساتهم، وسرعان ما تمزق التابوت المطاطي على شكل رجل بواسطة النصل الداكنة الحادة.
تبادل تشارلز المستقبلي وتشارلز الحاضر النظرات. وظهرت ابتسامة على وجوههم. لم يتمكن تشارلز الحاضر من معرفة ما إذا كانت الضمادات تبتسم أم لا، حيث كان وجه الأخير مغطى بضمادات سميكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت أيديهم الاصطناعية صرخة عندما استخدموها كمكابح للنزول بأمان إلى السطح بالأسفل، جنبًا إلى جنب مع الضمادات والتابوت حيث تم ختم الماضي تشارلز المكافح.
“آه، صحيح، أعطني هذا الخنجر. لن تحتاج إليه لاحقًا، على أي حال،” قال تشارلز المستقبلي، وهو يخطف النصل الداكن من يد تشارلز الحاضر.
في الماضي، كان تشارلز يتلوى ويكافح ضد قيوده، لكن جذور شجرة الضمادات السميكة عززت التابوت المطاطي، وخلقت ثلاث طبقات من القيود: المطاط، والمجسات، وجذور شجرة الضمادات. تحت الطبقات الثلاث من القيود، سرعان ما توقف تشارلز عن الحركة كما لو كان مختومًا بالأسمنت.
كان تشارلز الحاضر يشاهد فقط بينما قام تشارلز المستقبلي بإدخال النصل الداكن في طرفه الاصطناعي. لم يكن لديه أي مخاوف من تسليم نصل الداكن إلى تشارلز المستقبلي ، حيث سيكون قادرًا قريبًا على انتزاع نصل الداكن آخر من تشارلز التالي.
رأى تشارلز الحاضر تشارلز المستقبلي وهو يلوح له بيده الاصطناعية، وأومأ الأول بهدوء. بعد ذلك، شرع الاثنان في تحويل أيديهما إلى خطاف مرساة قبل تأرجحها نحو جدار المبنى أمام وجهتهما مباشرةً.
قال تشارلز المستقبلي: “دعونا نذهب. لقد جعلت الضمادات تقود الآخرين إلى مكان ما”.
عندما عاد تشارلز الحاضر إلى رشده، وجد نفسه يطير نحو السطح. ولم يكن من المستغرب أنه وصل إلى السطح في غمضة عين، فقد تبين أنه تم نقله جواً إلى السطح.
أومأ تشارلز الحاضر برأسه وتبع تشارلز المستقبلي في أعماق الغابة الكثيفة. كان الاثنان يسيران لبضع دقائق الآن، ولاحظ تشارلز الحاضر أخيرًا شيئًا خاطئًا.
كان الحاضر تشارلز على وشك أن يسأل عن كيفية تجاوز تشارلز على السطح باستخدام الأضواء الكاشفة عندما شعر بإحساس انعدام الوزن يغمره.
أخرج تشارلز الحاضر بوصلة ليرى الاتجاه الذي كانوا يسيرون نحوه قبل أن ينظروا إلى الأعلى ويحدقوا في تشارلز المستقبلي. “ألن نذهب إلى سفننا؟”
أجاب تشارلز المستقبلي بابتسامة: “لا، بالطبع لا”. ثم أشار إلى ملابسه الممزقة وقال: “سيتعين عليك تجربة ما مررت به، وإلا فلن تتمكن من الخروج من هذه الجزيرة. هذه الجزيرة ليست بهذه البساطة حقًا.”
ألقى تشارلز الحاضر نظرة جانبية على الضمادات، لكنه لم يقل أي شيء واستمر في متابعة تشارلز المستقبلي.
غرق قلب تشارلز الحاضر عند هذه الملاحظة. يبدو أن ما كان على وشك الحدوث هو السبب وراء اختفاء ويستر وبحارته وأتباع نظام النور الإلهي الثلاثة.
ألقى تشارلز الحاضر نظرة قلقة على الضمادات، فتراجع الأخير عن جذور شجرته ردًا على ذلك. قام تشارلز الحاضر والمستقبلي بسحب مجساتهم، وسرعان ما تمزق التابوت المطاطي على شكل رجل بواسطة النصل الداكنة الحادة.
ألقى تشارلز الحاضر نظرة جانبية على الضمادات، لكنه لم يقل أي شيء واستمر في متابعة تشارلز المستقبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشارلز المستقبلي دون النظر إلى الوراء: “توقف عن التفكير الزائد. سوف تجد إجابات لأسئلتك الملحة قريبًا”.
نظر تشارلز الحاضر إلى بوصلته ووجد أنهم كانوا يتجهون إلى عمق الجزيرة – وبشكل أكثر تحديدًا، كانوا يتجهون نحو وسط الجزيرة.
نظر تشارلز الحاضر إلى بوصلته ووجد أنهم كانوا يتجهون إلى عمق الجزيرة – وبشكل أكثر تحديدًا، كانوا يتجهون نحو وسط الجزيرة.
كان لدى تشارلز الحاضر العديد من الأسئلة الملحة في ذهنه، لكنه قرر عدم طرح أي أسئلة. الشخص الذي يقف على رأس القيادة لم يكن سوى نفسه في المستقبل، بعد كل شيء.
“اصعد… بسرعة…” انفجرت عدة جذور أشجار بين فجوات ضمادات الضمادات، وصفع الجدار بقوة بيده اليمنى. ثم تحولت أصابع الضمادات إلى كروم خضراء تشكل سلمًا مباشرًا إلى السطح.
قال تشارلز المستقبلي دون النظر إلى الوراء: “توقف عن التفكير الزائد. سوف تجد إجابات لأسئلتك الملحة قريبًا”.
ألقى تشارلز الحاضر نظرة قلقة على الضمادات، فتراجع الأخير عن جذور شجرته ردًا على ذلك. قام تشارلز الحاضر والمستقبلي بسحب مجساتهم، وسرعان ما تمزق التابوت المطاطي على شكل رجل بواسطة النصل الداكنة الحادة.
ساروا لمدة ساعتين تقريبًا حتى سمع تشارلز الحاضر أصوات حفيف أمامهم. ومع ذلك، لم يتخذ موقفًا واستعد للمعركة، حيث كان يسمع ويستر يتحدث بحماس إلى شخص ما.
كان تشارلز الحاضر يشاهد فقط بينما قام تشارلز المستقبلي بإدخال النصل الداكن في طرفه الاصطناعي. لم يكن لديه أي مخاوف من تسليم نصل الداكن إلى تشارلز المستقبلي ، حيث سيكون قادرًا قريبًا على انتزاع نصل الداكن آخر من تشارلز التالي.
وسرعان ما التقت المجموعتان ببعضهما البعض، وسرعان ما انقسمتا إلى المجموعتين الحاضرة والمستقبلية.
هبط تشارلز الحاضر برشاقة بعد لحظات، لكن تشارلز المستقبلي القلق اندفع إليه قائلاً: “ارجع! لقد نسيت إلقاء الرسالة!”
“هل يمكنك البدء بالحديث الآن؟” حدق تشارلز الحاضر في تشارلز المستقبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس تشارلز الحاضر الصعداء عندما سمع ذلك، لأنه يعني أنه وصل في الوقت المناسب. نقر تشارلز الحاضر بإصبعه الاصطناعي، وظهر خاتم الخفاء على نفس الإصبع.
نظر تشارلز المستقبلي حوله لفترة وجيزة قبل أن يمشي إلى شجرة ويضغط على فطر الأذن الخشبية الذي ينمو على جذع الشجرة. ثم قام تشارلز المستقبلي بتحريف الأمر بلطف، وانهارت الأرض أمامهم فجأة، وكشفت عن درج فولاذي أسود اللون تحته.
إلي ما فهم تشارلز في حلقة فيها تشارلز الماضي والحاضر والمستقبلي
بدت الأضواء الحمراء الوامضة بالداخل مألوفة جدًا لتشارلز الحاضر.
تردد صدى صوت مسيل للدموع بعد ذلك عندما دمر تشارلز الماضي التابوت المطاطي، ولكن قبل أن يتمكن من إخراج رأسه وإلقاء نظرة في الخارج، اندفع الثلاثة نحو حافة السطح، عازمين على القفز إلى أسفل المبنى.
إلي ما فهم تشارلز في حلقة فيها تشارلز الماضي والحاضر والمستقبلي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشارلز المستقبلي دون النظر إلى الوراء: “توقف عن التفكير الزائد. سوف تجد إجابات لأسئلتك الملحة قريبًا”.
يعني كل شخصية عندها ثلاثة من نفسها إلا ويستر وبعض البحارة
إلي ما فهم تشارلز في حلقة فيها تشارلز الماضي والحاضر والمستقبلي
#Stephan
ساروا لمدة ساعتين تقريبًا حتى سمع تشارلز الحاضر أصوات حفيف أمامهم. ومع ذلك، لم يتخذ موقفًا واستعد للمعركة، حيث كان يسمع ويستر يتحدث بحماس إلى شخص ما.
تعاون الثلاثة، وألقت أيديهم الستة التابوت المطاطي بعيدًا، مما أدى إلى اصطدام تشارلز الماضي فوق الكشاف الضخم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات