You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 383

تحت الأرض

تحت الأرض

الفصل 383. تحت الأرض

تبادل الطاقم نظرات القلق وبدأوا يتهامسون فيما بينهم عند رؤية الدرج.

بدا التوهج الأحمر القمعي مألوفًا لتشارلز، حيث رآه من قبل على شواطئ إليزارليس، حيث واجه 1002. وكان الوميض المتقطع للتوهج الأحمر علامة على أن مشروع المؤسسة قد أصبح مارقًا.

010 كان في الطابق السفلي، لذلك كان 010 بالتأكيد في الأسفل.

تبادل الطاقم نظرات القلق وبدأوا يتهامسون فيما بينهم عند رؤية الدرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدمه على السقف، تمكن تشارلز من إلقاء نظرة فاحصة على الهدف. كان أفراد طاقمه يطلقون النار على ما يشبه مجسات أرجوانية شفافة.

أشار تشارلز المستقبلي إلى الدرج والتفت إلى تشارلز الحاضر قائلاً: “خذ طاقمك معك وقدهم إلى الطابق السفلي. ابحث عن 010 هناك، ثم عد للخارج. هذه هي مهمتك التالية. ”

عرف تشارلز أنه ليس لديه خيار آخر سوى النزول. لقد ظهر مستقبله حيًا، لذا يجب أن يكون تحت الأرض آمنًا نسبيًا، وسيكون قادرًا على الخروج حيًا أيضًا.

010؟ ماذا يقصد بـ “010”؟ هل يتحدث عن أثر؟ عبس تشارلز وكان على وشك طرح الأسئلة عندما سأل مساعد الطباخ بصوت مرتجف، “قبطان المستقبلي، هل هذا هو المكان الذي اختفينا فيه؟”

سكب تشارلز القهوة لنفسه وكان على وشك أن يتذوقها الفأر تحسبًا عندما رأى توبا يحمل فنجانًا من القهوة. ألقى توبا نظرة فضولية على تشارلز وهو يرتشف رشفة من القهوة في يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجاهل تشارلز المستقبلي إيجرز وأضاف، “عليك النزول. هذا ضروري لإكمال الحلقة الزمنية، وعليك أيضًا العثور على شيء ما هناك، وهو أمر مهم للغاية.”

عند رؤيته، قرر تشارلز أن يسكب القهوة بين يديه. كان اختبار القهوة لا معنى له، لأنها بالتأكيد لم تكن مسمومة. أدرك تشارلز حينها أن هذا المكان هو نفسه في الخارج، ويبدو أنه متجمد في الزمن.

“انتظر، أجبني أولاً. ما هو 010؟ 003 هو اله فهتاجن، لذا يجب أن يكون 010 قويًا بشكل لا يصدق. هل خلق 010 فقاعة الفوضى المؤقتة تلك التي رأيناها قبل الوصول إلى الجزيرة؟” سأل تشارلز الحاضر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل تشارلز السير إلى الأمام، ولم يعد يولي أي اهتمام لتوبا.

أجاب تشارلز المستقبلي: “ستعرف ذلك بمجرد النزول. هناك بعض المخاطر في الداخل، لكن عليك فقط الاستمرار في الاستكشاف، وستخرج في النهاية بأمان لتصبح مثلي الآن”. ثم استدار وغادر مع طاقمه.

010؟ ماذا يقصد بـ “010”؟ هل يتحدث عن أثر؟ عبس تشارلز وكان على وشك طرح الأسئلة عندما سأل مساعد الطباخ بصوت مرتجف، “قبطان المستقبلي، هل هذا هو المكان الذي اختفينا فيه؟”

لم ينظر تشارلز المستقبلي إلى الوراء حتى عندما اختفى في المسافة.

لم ينظر تشارلز المستقبلي إلى الوراء حتى عندما اختفى في المسافة.

عرف تشارلز أنه ليس لديه خيار آخر سوى النزول. لقد ظهر مستقبله حيًا، لذا يجب أن يكون تحت الأرض آمنًا نسبيًا، وسيكون قادرًا على الخروج حيًا أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرار تشارلز بتجاهل كل شيء والتركيز على الوصول إلى الطابق السفلي أتى بثماره عندما وجد مصعدًا. استدعى تشارلز المصعد، واحتشد أكثر من عشرة أشخاص داخل المصعد وهو ينزل مع رنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن اتخذ قراره، أصدر تشارلز بعض الأوامر؛ تقدمت الفئران أمام المجموعة، ثم نزل تشارلز على الدرج وتبعه طاقمه عن كثب.

لقد خدشتهم المجسات الأرجوانية الشفافة فقط، لكن البحارين اختفيا في الهواء.

كان الدرج الضيق قصيرًا، وكان في الأسفل باب فولاذي سميك آلي.

عرف تشارلز من لقائه في موقع الاحتواء V12 أن أي شيء يجب احتواؤه في حد ذاته ليس جيدًا على الإطلاق.

كان سمك الباب الفولاذي السميك نصف متر على الأقل، وبدأ قلب تشارلز، الذي كان قد استقر للتو، في تسريع وتيرته عندما رأى النص الموجود على الباب الفولاذي. إذا حكمنا من خلال الاسم نفسه، كان بالتأكيد مكانًا أقل ودية.

عرف تشارلز من لقائه في موقع الاحتواء V12 أن أي شيء يجب احتواؤه في حد ذاته ليس جيدًا على الإطلاق.

موقع الاحتواء V4: البوابة B2

سارت المجموعة لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن تعثر على باب مزدوج على الجانب الأيسر من الممر. لم يضيع تشارلز أي وقت وفتح الباب المزدوج، وكشف عن درج دائري أسود اللون يؤدي إلى الطابق السفلي نحو ما بدا وكأنه هاوية حالكة السواد.

عرف تشارلز من لقائه في موقع الاحتواء V12 أن أي شيء يجب احتواؤه في حد ذاته ليس جيدًا على الإطلاق.

اللعنة، هذا ما قصده الضمادات عندما قال إنهم لم يموتوا؟ بدأ تشارلز على الفور في العمل. أخرج مسدس لحمه وبدأ في إطلاق النار على المجسات البعيدة. ومع ذلك، فإن الرصاص العظمي الأبيض لمسدس لحمي مر ببساطة عبر المجسات الأرجوانية الشفافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح الباب الفولاذي الأوتوماتيكي ليكشف عن ممر. أجبرت الأضواء الساطعة التي تعلو رؤوسهم الجميع على إغماض أعينهم للتكيف مع السطوع، حيث أنهم خرجوا للتو من مكان معتم.

أشار تشارلز المستقبلي إلى الدرج والتفت إلى تشارلز الحاضر قائلاً: “خذ طاقمك معك وقدهم إلى الطابق السفلي. ابحث عن 010 هناك، ثم عد للخارج. هذه هي مهمتك التالية. ”

“لقد كنت هنا من قبل،” بادر توبا.

لم ينظر تشارلز المستقبلي إلى الوراء حتى عندما اختفى في المسافة.

التفت تشارلز إلى ملاحه على حين غرة. “هل تعرف ما هو هذا المكان إذن؟ ما هو ذلك الشيء الذي كنت أتحدث عنه في المستقبل؟”

قال تشارلز: “أعطني مصباحًا يدويًا”. ثم أخذ مصباح ديب اليدوي وألقاه مباشرة أسفل العمود المفتوح. استمر المصباح في السقوط حتى اختفى. انتظر الجميع لفترة طويلة، لكنهم لم يسمعوا دوي المصباح اليدوي.

قال توبا وهو يضحك وهو يحمل فأرًا “قلت إنني كنت هنا من قبل. ولم أقل إنني أتذكر ما يوجد هنا”. “من غير المجدي أن تسألني عما لا أتذكره.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اتخذ قراره، أصدر تشارلز بعض الأوامر؛ تقدمت الفئران أمام المجموعة، ثم نزل تشارلز على الدرج وتبعه طاقمه عن كثب.

لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عما سيقوله ردًا على ذلك. كانت هناك أوقات شعر فيها تشارلز أن إحضار المجنون كان بمثابة جر وزن ثقيل؛ شعر تشارلز بهذه الطريقة في تلك اللحظة.

اندلعت صرخات خلف تشارلز مع طلقات نارية حيث قرر الطاقم على الفور الهجوم. رد تشارلز بإمساك إيجرز والقيام ببعض الشقلبات الخلفية على التوالي للعودة إلى طاقمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل تشارلز السير إلى الأمام، ولم يعد يولي أي اهتمام لتوبا.

وسرعان ما عثر تشارلز على ما يشبه غرفة استراحة للموظفين. كانت هناك آلات لصنع القهوة في الغرفة، وتم تشغيلها، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن شخصًا ما قد استخدمها للتو منذ وقت ليس ببعيد.

010 كان في الطابق السفلي، لذلك كان 010 بالتأكيد في الأسفل.

سكب تشارلز القهوة لنفسه وكان على وشك أن يتذوقها الفأر تحسبًا عندما رأى توبا يحمل فنجانًا من القهوة. ألقى توبا نظرة فضولية على تشارلز وهو يرتشف رشفة من القهوة في يده.

لم يتمكن الثلاثة من التفوق على تشارلز، فطرحهم الأخير أرضًا بركلة قبل أن يتمكنوا من الذهاب بعيدًا.

عند رؤيته، قرر تشارلز أن يسكب القهوة بين يديه. كان اختبار القهوة لا معنى له، لأنها بالتأكيد لم تكن مسمومة. أدرك تشارلز حينها أن هذا المكان هو نفسه في الخارج، ويبدو أنه متجمد في الزمن.

عند رؤيته، قرر تشارلز أن يسكب القهوة بين يديه. كان اختبار القهوة لا معنى له، لأنها بالتأكيد لم تكن مسمومة. أدرك تشارلز حينها أن هذا المكان هو نفسه في الخارج، ويبدو أنه متجمد في الزمن.

يتذكر تشارلز كلمات تشارلز المستقبلي، ولم يكلف نفسه عناء استكشاف الغرف المجاورة، حيث قرر النزول مباشرة إلى الطابق السفلي. كانت أولويته القصوى هي الذهاب إلى الطابق السفلي والخروج من المنشأة تحت الأرض حياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قرار تشارلز بتجاهل كل شيء والتركيز على الوصول إلى الطابق السفلي أتى بثماره عندما وجد مصعدًا. استدعى تشارلز المصعد، واحتشد أكثر من عشرة أشخاص داخل المصعد وهو ينزل مع رنين.

اتخذ تشارلز خطوة إلى الأمام وقاد الجميع إلى الممر الغريب. لم يجرؤ أفراد الطاقم على التحدث ولو بكلمة واحدة، مما جعل الجو قمعيًا للغاية أثناء سيرهم في الممر.

رؤية الرقم -38 على الشاشة تركت تشارلز في حالة من الرهبة من الهندسة غير العادية المستخدمة لبناء موقع الاحتواء V4. كان من الصعب للغاية بناء مثل هذا الهيكل تحت الأرض مقارنة ببناء ناطحة سحاب فوق الأرض.

قال تشارلز: “أعطني مصباحًا يدويًا”. ثم أخذ مصباح ديب اليدوي وألقاه مباشرة أسفل العمود المفتوح. استمر المصباح في السقوط حتى اختفى. انتظر الجميع لفترة طويلة، لكنهم لم يسمعوا دوي المصباح اليدوي.

وسرعان ما توقف المصعد، وفتح الباب بصوت رنين. كان الهواء في الخارج يحمل معه رائحة صدأ قوية، ولا يمكن وصف الممر خارج المصعد إلا بكلمة “غريب”.

ومما زاد الطين بلة، يبدو أن الهجوم قد أثار غضب المجسات الأرجوانية الشفافة حيث كانت تتلوى بعنف وتحولت إلى شعاع من الضوء الأرجواني الذي جعل خطًا مباشرًا لتشارلز. لقد تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ترك صورًا لاحقة في الهواء.

كان جدارا الممر مصنوعين من الفولاذ، لكن نصفهما كان مغطى بصدأ كثيف، بينما كان النصف الآخر نظيفًا متلألئًا. ومع ذلك، يبدو أن الحالة الصدئة والنظيفة لكلا الجدارين تتغير باستمرار.

وسرعان ما توقف المصعد، وفتح الباب بصوت رنين. كان الهواء في الخارج يحمل معه رائحة صدأ قوية، ولا يمكن وصف الممر خارج المصعد إلا بكلمة “غريب”.

كان النصف الصدأ يصبح أنظف بمعدل مرئي للعين المجردة، بينما النصف النظيف يصدأ بنفس المعدل.

تولى تشارلز زمام المبادرة مرة أخرى، ولكن يبدو أن غرابة المنشأة قد أخافت بعض أفراد الطاقم. سمع تشارلز عدة خطوات خلفه، وكان بعض أفراد طاقمه يهربون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدفق الوقت هنا أكثر فوضوية من الخارج. يجب أن يكون الجاني قريبًا، وهو على الأرجح 010. يعتقد تشارلز. ثم التفت إلى طاقمه وقال: “كونوا حذرين جميعًا. لا بد أنه قريب. علينا فقط العثور عليه، ويمكننا العودة بعد ذلك”.

اتخذ تشارلز خطوة إلى الأمام وقاد الجميع إلى الممر الغريب. لم يجرؤ أفراد الطاقم على التحدث ولو بكلمة واحدة، مما جعل الجو قمعيًا للغاية أثناء سيرهم في الممر.

اتخذ تشارلز خطوة إلى الأمام وقاد الجميع إلى الممر الغريب. لم يجرؤ أفراد الطاقم على التحدث ولو بكلمة واحدة، مما جعل الجو قمعيًا للغاية أثناء سيرهم في الممر.

لقد خدشتهم المجسات الأرجوانية الشفافة فقط، لكن البحارين اختفيا في الهواء.

سارت المجموعة لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن تعثر على باب مزدوج على الجانب الأيسر من الممر. لم يضيع تشارلز أي وقت وفتح الباب المزدوج، وكشف عن درج دائري أسود اللون يؤدي إلى الطابق السفلي نحو ما بدا وكأنه هاوية حالكة السواد.

“لقد كنت هنا من قبل،” بادر توبا.

ألقى تشارلز نظرة خاطفة على العمود المفتوح للدرج، ولم يتمكن من رؤية الجزء السفلي، حتى مع رؤيته الليلية.

موقع الاحتواء V4: البوابة B2

قال تشارلز: “أعطني مصباحًا يدويًا”. ثم أخذ مصباح ديب اليدوي وألقاه مباشرة أسفل العمود المفتوح. استمر المصباح في السقوط حتى اختفى. انتظر الجميع لفترة طويلة، لكنهم لم يسمعوا دوي المصباح اليدوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الوقت هنا أكثر فوضوية من الخارج. يجب أن يكون الجاني قريبًا، وهو على الأرجح 010. يعتقد تشارلز. ثم التفت إلى طاقمه وقال: “كونوا حذرين جميعًا. لا بد أنه قريب. علينا فقط العثور عليه، ويمكننا العودة بعد ذلك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو كما لو أن الدرج يؤدي حقًا إلى الهاوية.

اندلعت صرخات خلف تشارلز مع طلقات نارية حيث قرر الطاقم على الفور الهجوم. رد تشارلز بإمساك إيجرز والقيام ببعض الشقلبات الخلفية على التوالي للعودة إلى طاقمه.

010 كان في الطابق السفلي، لذلك كان 010 بالتأكيد في الأسفل.

010؟ ماذا يقصد بـ “010”؟ هل يتحدث عن أثر؟ عبس تشارلز وكان على وشك طرح الأسئلة عندما سأل مساعد الطباخ بصوت مرتجف، “قبطان المستقبلي، هل هذا هو المكان الذي اختفينا فيه؟”

تولى تشارلز زمام المبادرة مرة أخرى، ولكن يبدو أن غرابة المنشأة قد أخافت بعض أفراد الطاقم. سمع تشارلز عدة خطوات خلفه، وكان بعض أفراد طاقمه يهربون.

“لقد كنت هنا من قبل،” بادر توبا.

اندفع تشارلز خارج الممر ووجد إيجرز بالإضافة إلى اثنين من البحارة يهربون في الاتجاه المعاكس. كان البحاران العاديان مع إيجرز هم الذين ليس لديهم نسخ مستقبلية لأنفسهم.

قال توبا وهو يضحك وهو يحمل فأرًا “قلت إنني كنت هنا من قبل. ولم أقل إنني أتذكر ما يوجد هنا”. “من غير المجدي أن تسألني عما لا أتذكره.”

لم يتمكن الثلاثة من التفوق على تشارلز، فطرحهم الأخير أرضًا بركلة قبل أن يتمكنوا من الذهاب بعيدًا.

تولى تشارلز زمام المبادرة مرة أخرى، ولكن يبدو أن غرابة المنشأة قد أخافت بعض أفراد الطاقم. سمع تشارلز عدة خطوات خلفه، وكان بعض أفراد طاقمه يهربون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان إيجرز يرتجف وهو ممتد على الأرض، وكان صوته يرتجف بالمثل عندما صرخ في يأس، “أنا حقًا لا أستطيع فعل هذا بعد الآن، أيها القبطان! أنا على وشك الموت على أي حال، لذا من الأفضل أن تقتلني الآن!”

أجاب تشارلز المستقبلي: “ستعرف ذلك بمجرد النزول. هناك بعض المخاطر في الداخل، لكن عليك فقط الاستمرار في الاستكشاف، وستخرج في النهاية بأمان لتصبح مثلي الآن”. ثم استدار وغادر مع طاقمه.

“أفضل أن أموت الآن بدلاً من الانتظار بفارغ الصبر لموتي الوشيك!”

عرف تشارلز أنه ليس لديه خيار آخر سوى النزول. لقد ظهر مستقبله حيًا، لذا يجب أن يكون تحت الأرض آمنًا نسبيًا، وسيكون قادرًا على الخروج حيًا أيضًا.

قال تشارلز: “توقف عن التذمر، وانهض بحق الجحيم! ألم تسمع ما قالته الضمادات سابقًا؟ لن تموت هنا”. شرع في مساعدة إيجرز على النهوض، لكن ضوءًا أرجوانيًا يومض على يمينه.

كان سمك الباب الفولاذي السميك نصف متر على الأقل، وبدأ قلب تشارلز، الذي كان قد استقر للتو، في تسريع وتيرته عندما رأى النص الموجود على الباب الفولاذي. إذا حكمنا من خلال الاسم نفسه، كان بالتأكيد مكانًا أقل ودية.

“قبطان، انتبه!”

أشار تشارلز المستقبلي إلى الدرج والتفت إلى تشارلز الحاضر قائلاً: “خذ طاقمك معك وقدهم إلى الطابق السفلي. ابحث عن 010 هناك، ثم عد للخارج. هذه هي مهمتك التالية. ”

اندلعت صرخات خلف تشارلز مع طلقات نارية حيث قرر الطاقم على الفور الهجوم. رد تشارلز بإمساك إيجرز والقيام ببعض الشقلبات الخلفية على التوالي للعودة إلى طاقمه.

تولى تشارلز زمام المبادرة مرة أخرى، ولكن يبدو أن غرابة المنشأة قد أخافت بعض أفراد الطاقم. سمع تشارلز عدة خطوات خلفه، وكان بعض أفراد طاقمه يهربون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقدمه على السقف، تمكن تشارلز من إلقاء نظرة فاحصة على الهدف. كان أفراد طاقمه يطلقون النار على ما يشبه مجسات أرجوانية شفافة.

بدا التوهج الأحمر القمعي مألوفًا لتشارلز، حيث رآه من قبل على شواطئ إليزارليس، حيث واجه 1002. وكان الوميض المتقطع للتوهج الأحمر علامة على أن مشروع المؤسسة قد أصبح مارقًا.

تمكن تشارلز من إنقاذ إيجرز، لكن البحارة الآخرين لم يحالفهم الحظ. قرر البحاران الركض يائسًا نحو المصعد، لكن المجسات الأرجوانية الشفافة وجدتهما واجتازتهما.

ألقى تشارلز نظرة خاطفة على العمود المفتوح للدرج، ولم يتمكن من رؤية الجزء السفلي، حتى مع رؤيته الليلية.

لقد خدشتهم المجسات الأرجوانية الشفافة فقط، لكن البحارين اختفيا في الهواء.

بدا التوهج الأحمر القمعي مألوفًا لتشارلز، حيث رآه من قبل على شواطئ إليزارليس، حيث واجه 1002. وكان الوميض المتقطع للتوهج الأحمر علامة على أن مشروع المؤسسة قد أصبح مارقًا.

اللعنة، هذا ما قصده الضمادات عندما قال إنهم لم يموتوا؟ بدأ تشارلز على الفور في العمل. أخرج مسدس لحمه وبدأ في إطلاق النار على المجسات البعيدة. ومع ذلك، فإن الرصاص العظمي الأبيض لمسدس لحمي مر ببساطة عبر المجسات الأرجوانية الشفافة.

الفصل 383. تحت الأرض

ومما زاد الطين بلة، يبدو أن الهجوم قد أثار غضب المجسات الأرجوانية الشفافة حيث كانت تتلوى بعنف وتحولت إلى شعاع من الضوء الأرجواني الذي جعل خطًا مباشرًا لتشارلز. لقد تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ترك صورًا لاحقة في الهواء.

أجاب تشارلز المستقبلي: “ستعرف ذلك بمجرد النزول. هناك بعض المخاطر في الداخل، لكن عليك فقط الاستمرار في الاستكشاف، وستخرج في النهاية بأمان لتصبح مثلي الآن”. ثم استدار وغادر مع طاقمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

#Stephan

“أفضل أن أموت الآن بدلاً من الانتظار بفارغ الصبر لموتي الوشيك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الوقت هنا أكثر فوضوية من الخارج. يجب أن يكون الجاني قريبًا، وهو على الأرجح 010. يعتقد تشارلز. ثم التفت إلى طاقمه وقال: “كونوا حذرين جميعًا. لا بد أنه قريب. علينا فقط العثور عليه، ويمكننا العودة بعد ذلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط