الحلقة
الفصل 390. الحلقة
“هناك شخص هناك!”
وقف الجميع في حيرة من أمرهم، ويبدو أنهم في حيرة مما يجب عليهم فعله بعد ذلك، عندما ظهر بصيص من الضوء في الأفق البعيد شديد السواد. تعرف الجميع على الضوء على الفور، فقد جاء الضوء من كشاف السفينة. كانت السفينة تقترب.
“انتظر، أليست هذه سفينتنا؟ لماذا يأتون إلى هنا؟” التفت تشارلز على الفور إلى البابا وسأله: “هل أعطيتهم أوامر أخرى ليقوموا بها أثناء انشغالنا في الجزيرة؟”
“لقد تم إنقاذنا! سفينة قادمة! مرحبًا، نحن هنا!” قام الطاقم على الفور بخلع ملابسهم العلوية ولوحوا بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أورو-ماذا؟”
ومع ذلك، وجد تشارلز الضوء مألوفًا بشكل متزايد حيث أصبح أكبر وأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك الجميع ذلك في ذلك الوقت، فكل ما حدث لهم حتى الآن كان يحدث مرة أخرى. والفرق الوحيد هو أنه كان يحدث للنسخ الأخرى من أنفسهم.
“انتظر، أليست هذه سفينتنا؟ لماذا يأتون إلى هنا؟” التفت تشارلز على الفور إلى البابا وسأله: “هل أعطيتهم أوامر أخرى ليقوموا بها أثناء انشغالنا في الجزيرة؟”
“هناك شخص هناك!”
كان تشارلز دائمًا حذرًا من البابا، ووجد صعوبة في تصديق أن الأخير لم يكن له أي دور في اختفاء السفن.
“لم أخبرهم بالمغادرة، لذلك ليس هناك أي طريقة على الإطلاق للمغادرة. حتى لو هاجمتهم آلهة أعماق البحار، فلن يتراجعوا أبدًا ويغادروا الجزيرة!” صاح البابا مدافعا عن نفسه.
“لم أخبرهم بالمغادرة، لذلك ليس هناك أي طريقة على الإطلاق للمغادرة. حتى لو هاجمتهم آلهة أعماق البحار، فلن يتراجعوا أبدًا ويغادروا الجزيرة!” صاح البابا مدافعا عن نفسه.
أطلقت آلة المرساة صرخة عندما تم سحب مرساة ناروال من قاع البحر الموحل. وسرعان ما انبعثت من مداخن ناروال أبخرة سوداء عندما استدارت وغادرت الجزيرة مع سفينة نظام النور الالهي.
وفي تلك اللحظة، تم إنزال قاربي إنزال في الماء، ولوح الطاقم بحماس للقوارب القادمة.
ومع ذلك، فإن رؤية تشارلز الممتازة سمحت له بالتعرف على الفور على كل شخص على متن قاربي الإنزال. انقبضت حدقة عينه، وصرخ بإلحاح، “اختبئوا! جميعًا، اختبئوا على الفور! أسرعوا!”
تذكر تشارلز على الفور الرجل الذي ذكره الضمادات. بقدر ما يستطيع أن يتذكر، كان الرجل عبدًا في قارب صيد متهالك، وقد أطلق النار على نفسه بعد أن علم بغرق جزيرة الظل، مسقط رأسه.
وعلى الرغم من الارتباك، إلا أن أوامر القبطان كانت مطلقة، فنفذ الطاقم أوامره وهربوا للاختباء بين الأشجار في الغابة الكثيفة. يلقي الطاقم نظرات حذرة على الوافدين الجدد من خلال الفجوات بين الأوراق.
“ألم تفهم الأمر بعد يا رجل السمك؟ لقد توقفنا عن كوننا وجودًا فريدًا في اللحظة التي دخلنا فيها فقاعة الفوضى المؤقتة هذه. إنهم نحن، ونحن هم. حتى رجل عجوز مثلي قد فهم ذلك، فكيف لم تفهم ذلك بعد؟ أعتقد أنه لا يمكنك إلقاء اللوم إلا على سوء فهمك”قال البابا
وكان المثلث الأبيض والعباءات الطويلة دليلاً كافياً على انتمائهم؛ كانوا أتباع نظام النور الإلهي. وسرعان ما عثر المتابعين على آثار أقدام على الشاطئ، وبدأوا في الجدال مع بعضهم البعض أثناء إلقاء نظرة خاطفة على الغابة الكثيفة التي كان يختبئ فيها تشارلز وطاقمه.
ظل الضمادات صامتة، ويبدو أنه يفكر في شيء ما. وبعد لحظات قليلة، سأل الضمادات: “قبطان… هل مازلت تتذكر ذلك الرجل… الذي أطلق النار على نفسه… بينما كنا… في طريقنا… إلى جزيرة مياه السماء؟”
لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلاً للتعرف عليهم، لقد كانوا فريق الاستطلاع الذي أرسله البابا إلى الجزيرة لاستكشافها أولاً للحصول على معلومات.
كان الضمادات يقف على رأس ناروال؛ لقد غادر قائد الدفة، فكان يقود السفينة بنفسه. ومع ذلك، كان الجسر يتطلب وجود شخصين في جميع الأوقات، لذلك طُلب من ديب أن يأتي إلى الجسر، وسيكون هنا قريبًا.
كان تشارلز على دراية بأحد الوافدين الجدد، حيث أخبرهم عن وجود بشر على الجزيرة.
“انتظر، أليست هذه سفينتنا؟ لماذا يأتون إلى هنا؟” التفت تشارلز على الفور إلى البابا وسأله: “هل أعطيتهم أوامر أخرى ليقوموا بها أثناء انشغالنا في الجزيرة؟”
وشرع الوافدون الجدد في الاقتراب من الغابة القريبة من الشاطئ، لكنهم لم يجرؤوا على دخولها. وبعد استكشاف المحيط لبضع دقائق، انسحب القادمون الجدد إلى قواربهم وعادوا إلى البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أورو-ماذا؟”
وقال البابا: “أعتقد أنني فهمت أخيرًا ما يحدث”. ثم طار نحو الشاطئ وضرب الرمال بكلتا راحتيه. اختفت آثار الأقدام الفوضوية على الفور.
“لقد تم إنقاذنا! سفينة قادمة! مرحبًا، نحن هنا!” قام الطاقم على الفور بخلع ملابسهم العلوية ولوحوا بهم.
شرع البابا في الاختباء في الغابة الكثيفة مرة أخرى، وسرعان ما تم إنزال قاربي إنزال في الماء مرة أخرى. لقد اندهش الجميع لرؤية الوافدين الجدد – لم يكن القادمون الجدد سوى أنفسهم!
“نعم هذا كل شيء!” صاح تشارلز متوجهاً إلى ديب قبل أن يتابع قائلاً: “ديب، هل سمعت من قبل عن الأوروبوروس، الثعبان الذي يأكل ذيله إلى الأبد؟”
“كيف هذا…” تراجع ديب وهو يحدق في نفسه بنظرة واسعة في المسافة مع تعبير عن عدم التصديق المطلق.
اعطيكم رأيي الكاتب ابدع في هذه الجزيرة وابدع في ربط الضمادات مع ويستر 💯
ولم يكن ديب وحده. ارتدى الطاقم المتبقي تعبيرات مماثلة، وشعروا فجأة أنهم كانوا أغبياء للغاية بحيث لا يستطيعون فهم ما يجري. فكيف هبطت مجموعة أخرى منهم على الجزيرة؟ كم عدد الإصدارات من أنفسهم كانت هنا؟
ولم يكن ديب وحده. ارتدى الطاقم المتبقي تعبيرات مماثلة، وشعروا فجأة أنهم كانوا أغبياء للغاية بحيث لا يستطيعون فهم ما يجري. فكيف هبطت مجموعة أخرى منهم على الجزيرة؟ كم عدد الإصدارات من أنفسهم كانت هنا؟
لم يكن تشارلز من بين هؤلاء المرتبكين. بدلاً من ذلك، تحول تعبيره إلى تعبير الإثارة حيث بزغ كل شيء عليه أخيرًا.
كان الوافد الجديد تشارلز ومجموعته قد هربوا إلى الغابة الكثيفة، تاركين وراءهم قوارب الإنزال الخاصة بهم، والتي كانت تتمايل على طول الأمواج على بعد أمتار قليلة من الشاطئ.
“نعم هذا كل شيء!” صاح تشارلز متوجهاً إلى ديب قبل أن يتابع قائلاً: “ديب، هل سمعت من قبل عن الأوروبوروس، الثعبان الذي يأكل ذيله إلى الأبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشارلز دائمًا حذرًا من البابا، ووجد صعوبة في تصديق أن الأخير لم يكن له أي دور في اختفاء السفن.
“أورو-ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج البابا إصبعه، وظهرت نقطة صفراء في الهواء. “فكر في هذه النقطة الصفراء وكأننا خارج فقاعة الفوضى الزمنية هذه. يمكن اعتبار الإنسان نقطة، لأننا موجودون مرة واحدة فقط في أي وقت محدد.”
لم يكلف تشارلز نفسه عناء الشرح وهو يحدق في نفسه من بعيد. بينما كان الوافد الجديد تشارلز يتفقد الشاطئ، تابع تشارلز، “يجب على الرأس أن يعض الذيل لإكمال الحلقة.”
كان صوت تشارلز مليئًا بالعزاء وهو يقول: “في الواقع، أعتقد أنه أمر رائع بشكل عام. أعني أنك تعرف أخيرًا من أنت، على أقل تقدير.”
“هناك شخص هناك!”
ومع ذلك، فإن الخطوات التي ترددت بعد ذلك أصبحت خافتة أكثر فأكثر. ألقى الجميع نظرة خاطفة ورأوا أن القادمين الجدد كانوا يهربون في اتجاه آخر. لم يلاحظهم الوافدون الجدد وقد استدرجهم البابا الذي كان يرتدي ملابس سوداء.
تراجع الجميع على الفور عن الصراخ الذي حطم صمت الغابة والشاطئ. لقد جثموا بعصبية، معتقدين أنه تم اكتشافهم من خلال النسخة الأخرى من أنفسهم.
لم يكلف تشارلز نفسه عناء الشرح وهو يحدق في نفسه من بعيد. بينما كان الوافد الجديد تشارلز يتفقد الشاطئ، تابع تشارلز، “يجب على الرأس أن يعض الذيل لإكمال الحلقة.”
ومع ذلك، فإن الخطوات التي ترددت بعد ذلك أصبحت خافتة أكثر فأكثر. ألقى الجميع نظرة خاطفة ورأوا أن القادمين الجدد كانوا يهربون في اتجاه آخر. لم يلاحظهم الوافدون الجدد وقد استدرجهم البابا الذي كان يرتدي ملابس سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم. افعل ذلك. بغض النظر عن اختيارك، ستحصل على دعمي الكامل. اسمحوا لي أن أعرف إذا كان لديك أي مخاوف أخرى. سنفكر في طريقة لحل هذه المخاوف معًا،” أجاب تشارلز وهو يربت على الضمادات على كتف.
لقد أدرك الجميع ذلك في ذلك الوقت، فكل ما حدث لهم حتى الآن كان يحدث مرة أخرى. والفرق الوحيد هو أنه كان يحدث للنسخ الأخرى من أنفسهم.
“كيف هذا…” تراجع ديب وهو يحدق في نفسه بنظرة واسعة في المسافة مع تعبير عن عدم التصديق المطلق.
كان الوافد الجديد تشارلز ومجموعته قد هربوا إلى الغابة الكثيفة، تاركين وراءهم قوارب الإنزال الخاصة بهم، والتي كانت تتمايل على طول الأمواج على بعد أمتار قليلة من الشاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان المثلث الأبيض والعباءات الطويلة دليلاً كافياً على انتمائهم؛ كانوا أتباع نظام النور الإلهي. وسرعان ما عثر المتابعين على آثار أقدام على الشاطئ، وبدأوا في الجدال مع بعضهم البعض أثناء إلقاء نظرة خاطفة على الغابة الكثيفة التي كان يختبئ فيها تشارلز وطاقمه.
“لنذهب إلى المنزل!” صاح تشارلز وهو مسرع نحو قوارب الإنزال. تبعه الجميع عن كثب وبدأوا على الفور في التجديف بعيدًا عن الجزيرة الغريبة.
تراجع الجميع على الفور عن الصراخ الذي حطم صمت الغابة والشاطئ. لقد جثموا بعصبية، معتقدين أنه تم اكتشافهم من خلال النسخة الأخرى من أنفسهم.
“يا قبطان، منذ أن أخذنا قواربهم بعيدًا. ماذا سيفعلون؟” سأل ديب، ومن الواضح أنه كان قلقًا بشأن ماضيهم على الجزيرة.
ولم يكن ديب وحده. ارتدى الطاقم المتبقي تعبيرات مماثلة، وشعروا فجأة أنهم كانوا أغبياء للغاية بحيث لا يستطيعون فهم ما يجري. فكيف هبطت مجموعة أخرى منهم على الجزيرة؟ كم عدد الإصدارات من أنفسهم كانت هنا؟
“ألم تفهم الأمر بعد يا رجل السمك؟ لقد توقفنا عن كوننا وجودًا فريدًا في اللحظة التي دخلنا فيها فقاعة الفوضى المؤقتة هذه. إنهم نحن، ونحن هم. حتى رجل عجوز مثلي قد فهم ذلك، فكيف لم تفهم ذلك بعد؟ أعتقد أنه لا يمكنك إلقاء اللوم إلا على سوء فهمك”قال البابا
“لم أخبرهم بالمغادرة، لذلك ليس هناك أي طريقة على الإطلاق للمغادرة. حتى لو هاجمتهم آلهة أعماق البحار، فلن يتراجعوا أبدًا ويغادروا الجزيرة!” صاح البابا مدافعا عن نفسه.
ثم أخرج البابا إصبعه، وظهرت نقطة صفراء في الهواء. “فكر في هذه النقطة الصفراء وكأننا خارج فقاعة الفوضى الزمنية هذه. يمكن اعتبار الإنسان نقطة، لأننا موجودون مرة واحدة فقط في أي وقت محدد.”
ثم نقر البابا على النقطة الصفراء ورسم دائرة كاملة أمام أعين الجميع. “لقد توقفنا عن البقاء كنقاط لحظة هبوطنا على الجزيرة. لقد أصبحنا دائرة – حلقة.”
ثم نقر البابا على النقطة الصفراء ورسم دائرة كاملة أمام أعين الجميع. “لقد توقفنا عن البقاء كنقاط لحظة هبوطنا على الجزيرة. لقد أصبحنا دائرة – حلقة.”
عندها فقط، فُتح باب الجسر، وكشف عن شخصية القبطان تشارلز بدلاً من شخصية ديب. كان تشارلز يحمل كتابًا سميكًا، ومدّه إلى الضمادات.
“بما أننا أصبحنا حلقة، فهذا يعني أنه يمكنك التفكير في الإصدارات الأخرى من نفسك كجزء من تلك الحلقة. هروبنا يعني أنهم سيكونون قادرين على الهروب أيضًا لأنها نهاية تلك الحلقة.”
كان الوافد الجديد تشارلز ومجموعته قد هربوا إلى الغابة الكثيفة، تاركين وراءهم قوارب الإنزال الخاصة بهم، والتي كانت تتمايل على طول الأمواج على بعد أمتار قليلة من الشاطئ.
وظل ديب في حيرة من أمره رغم توضيحات البابا. رأى تشارلز تعبيره المحير وقال: “الوقت ليس له معنى في تلك الجزيرة، وقد تشكلت حلقة جديدة في اللحظة التي داسنا عليها؛ تلك الحلقة ليست سوى نحن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج البابا إصبعه، وظهرت نقطة صفراء في الهواء. “فكر في هذه النقطة الصفراء وكأننا خارج فقاعة الفوضى الزمنية هذه. يمكن اعتبار الإنسان نقطة، لأننا موجودون مرة واحدة فقط في أي وقت محدد.”
“على أية حال، لا تفكر كثيرًا في الأمر إذا لم تتمكن من لف رأسك حوله. الحقيقة الأكثر أهمية هي أننا تمكنا من الفرار.”
تراجع الجميع على الفور عن الصراخ الذي حطم صمت الغابة والشاطئ. لقد جثموا بعصبية، معتقدين أنه تم اكتشافهم من خلال النسخة الأخرى من أنفسهم.
ظهرت فقاعة الفوضى الزمنية الهائلة في رؤية تشارلز مرة أخرى، واصطدمت بها قواربهم عندما اقتربوا من ناروال. أطلق ناروال ضجيجًا منخفضًا وعميقًا، ويبدو أنه يحتفل بعودة تشارلز والطاقم.
بدا الضمادات منزعجًا للغاية عندما يتذكر محادثاته مع نفسه على الجزيرة. “لا بد لي من التفكير في الأمر من خلال …”
هرع الطاقم للصعود على سطح السفينة، وقاموا بإعطاء السطح البارد بضع نقرات من الفرح والإثارة. لقد كانوا سعداء بالعودة أحياء من هذه الجزيرة الغريبة.
لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلاً للتعرف عليهم، لقد كانوا فريق الاستطلاع الذي أرسله البابا إلى الجزيرة لاستكشافها أولاً للحصول على معلومات.
أطلقت آلة المرساة صرخة عندما تم سحب مرساة ناروال من قاع البحر الموحل. وسرعان ما انبعثت من مداخن ناروال أبخرة سوداء عندما استدارت وغادرت الجزيرة مع سفينة نظام النور الالهي.
كان الضمادات يقف على رأس ناروال؛ لقد غادر قائد الدفة، فكان يقود السفينة بنفسه. ومع ذلك، كان الجسر يتطلب وجود شخصين في جميع الأوقات، لذلك طُلب من ديب أن يأتي إلى الجسر، وسيكون هنا قريبًا.
وفي تلك اللحظة، تم إنزال قاربي إنزال في الماء، ولوح الطاقم بحماس للقوارب القادمة.
عندها فقط، فُتح باب الجسر، وكشف عن شخصية القبطان تشارلز بدلاً من شخصية ديب. كان تشارلز يحمل كتابًا سميكًا، ومدّه إلى الضمادات.
كان صوت تشارلز مليئًا بالعزاء وهو يقول: “في الواقع، أعتقد أنه أمر رائع بشكل عام. أعني أنك تعرف أخيرًا من أنت، على أقل تقدير.”
“شكرًا لك…” تمتم الضمادات قبل استلام الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان المثلث الأبيض والعباءات الطويلة دليلاً كافياً على انتمائهم؛ كانوا أتباع نظام النور الإلهي. وسرعان ما عثر المتابعين على آثار أقدام على الشاطئ، وبدأوا في الجدال مع بعضهم البعض أثناء إلقاء نظرة خاطفة على الغابة الكثيفة التي كان يختبئ فيها تشارلز وطاقمه.
كان صوت تشارلز مليئًا بالعزاء وهو يقول: “في الواقع، أعتقد أنه أمر رائع بشكل عام. أعني أنك تعرف أخيرًا من أنت، على أقل تقدير.”
“كيف هذا…” تراجع ديب وهو يحدق في نفسه بنظرة واسعة في المسافة مع تعبير عن عدم التصديق المطلق.
ظل الضمادات صامتة، ويبدو أنه يفكر في شيء ما. وبعد لحظات قليلة، سأل الضمادات: “قبطان… هل مازلت تتذكر ذلك الرجل… الذي أطلق النار على نفسه… بينما كنا… في طريقنا… إلى جزيرة مياه السماء؟”
“يا قبطان، منذ أن أخذنا قواربهم بعيدًا. ماذا سيفعلون؟” سأل ديب، ومن الواضح أنه كان قلقًا بشأن ماضيهم على الجزيرة.
تذكر تشارلز على الفور الرجل الذي ذكره الضمادات. بقدر ما يستطيع أن يتذكر، كان الرجل عبدًا في قارب صيد متهالك، وقد أطلق النار على نفسه بعد أن علم بغرق جزيرة الظل، مسقط رأسه.
ومع ذلك، فإن الخطوات التي ترددت بعد ذلك أصبحت خافتة أكثر فأكثر. ألقى الجميع نظرة خاطفة ورأوا أن القادمين الجدد كانوا يهربون في اتجاه آخر. لم يلاحظهم الوافدون الجدد وقد استدرجهم البابا الذي كان يرتدي ملابس سوداء.
“نعم، أتذكره. ماذا عنه؟” سأل تشارلز.
غطى صمت يصم الآذان الجسر لفترة طويلة حتى حطمه تشارلز أخيرًا، وسأله: “ماذا ستفعل بمجرد عودتنا إلى الجزيرة؟ هل تخطط للعيش كضمادات، أم ستعيش كويستر؟”
“لقد كان والدي…” تمتم الضمادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك الجميع ذلك في ذلك الوقت، فكل ما حدث لهم حتى الآن كان يحدث مرة أخرى. والفرق الوحيد هو أنه كان يحدث للنسخ الأخرى من أنفسهم.
تجمد الهواء في الجسر على الفور، وكان تشارلز في حيرة من أمره للكلمات.
“لم أخبرهم بالمغادرة، لذلك ليس هناك أي طريقة على الإطلاق للمغادرة. حتى لو هاجمتهم آلهة أعماق البحار، فلن يتراجعوا أبدًا ويغادروا الجزيرة!” صاح البابا مدافعا عن نفسه.
غطى صمت يصم الآذان الجسر لفترة طويلة حتى حطمه تشارلز أخيرًا، وسأله: “ماذا ستفعل بمجرد عودتنا إلى الجزيرة؟ هل تخطط للعيش كضمادات، أم ستعيش كويستر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم. افعل ذلك. بغض النظر عن اختيارك، ستحصل على دعمي الكامل. اسمحوا لي أن أعرف إذا كان لديك أي مخاوف أخرى. سنفكر في طريقة لحل هذه المخاوف معًا،” أجاب تشارلز وهو يربت على الضمادات على كتف.
ثم وقف تشارلز بجوار الضمادات وحدق بهدوء في البحر الأسود الداكن أمامهم، والذي كان مضاءً بواسطة كشافات ناروال
غطى صمت يصم الآذان الجسر لفترة طويلة حتى حطمه تشارلز أخيرًا، وسأله: “ماذا ستفعل بمجرد عودتنا إلى الجزيرة؟ هل تخطط للعيش كضمادات، أم ستعيش كويستر؟”
بدا الضمادات منزعجًا للغاية عندما يتذكر محادثاته مع نفسه على الجزيرة. “لا بد لي من التفكير في الأمر من خلال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان والدي…” تمتم الضمادات.
“مممم. افعل ذلك. بغض النظر عن اختيارك، ستحصل على دعمي الكامل. اسمحوا لي أن أعرف إذا كان لديك أي مخاوف أخرى. سنفكر في طريقة لحل هذه المخاوف معًا،” أجاب تشارلز وهو يربت على الضمادات على كتف.
لم يكن تشارلز من بين هؤلاء المرتبكين. بدلاً من ذلك، تحول تعبيره إلى تعبير الإثارة حيث بزغ كل شيء عليه أخيرًا.
اعطيكم رأيي الكاتب ابدع في هذه الجزيرة وابدع في ربط الضمادات مع ويستر 💯
ثم وقف تشارلز بجوار الضمادات وحدق بهدوء في البحر الأسود الداكن أمامهم، والذي كان مضاءً بواسطة كشافات ناروال
#Stephan
“كيف هذا…” تراجع ديب وهو يحدق في نفسه بنظرة واسعة في المسافة مع تعبير عن عدم التصديق المطلق.
ومع ذلك، فإن الخطوات التي ترددت بعد ذلك أصبحت خافتة أكثر فأكثر. ألقى الجميع نظرة خاطفة ورأوا أن القادمين الجدد كانوا يهربون في اتجاه آخر. لم يلاحظهم الوافدون الجدد وقد استدرجهم البابا الذي كان يرتدي ملابس سوداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات