التجربة
الفصل 394. التجربة
عند الخروج من السيارة، وضع ديب غطاء الكبير على ظهره على رأسه لإخفاء مظهره المرعب.
خيم الصمت على الغرفة مرة أخرى. وبعد فترة كانت ليندا هي التي كسرت الصمت هذه المرة قائلة: متى ستتعافى عيناك؟
“سمعت أن السجن قد جمع العديد من الآثار. إذا كان هناك أي آثار خاصة وقوية، فربما يمكننا استبدالها بجوهر الدم”، اقترح أودريك.
“قريبا. لقد استوعبت ما يكفي من جوهر الدم. جروحي التي ألحقتها الشمس قد شفيت نصفها تقريبا.”
عند الخروج من السيارة، وضع ديب غطاء الكبير على ظهره على رأسه لإخفاء مظهره المرعب.
عرضت ليندا: “هل لديك ما يكفي من الأموال؟ لا يزال لدي شارع يمكنني بيعه”.
الفصل 394. التجربة
هز أودريك رأسه. “الايكو مفيدة إلى حد ما لمصاصي الدماء العاديين. يمكنهم استخدام الأيكو لشراء عبيد الدم من القراصنة أو للاستمتاع بمختلف الكماليات في الجزر البشرية”
“ولكن بمجرد وصولهم إلى رتبة الكونت أو أعلى، فإن معظمهم ليس لديهم فائدة تذكر للمال، وبالتالي، لا يرغبون في الحصول عليه. من غير العملي أن نتوقع أنه يمكننا استخدام الأيكو للحصول على جوهر الدم الخاص بهم”
عندما فتحت ليندا الباب بتعبير جليدي، استقبلها مخلوق بشري يشبه السمكة.
“سمعت أن السجن قد جمع العديد من الآثار. إذا كان هناك أي آثار خاصة وقوية، فربما يمكننا استبدالها بجوهر الدم”، اقترح أودريك.
“دعونا نتحدث في الداخل،” أجاب ديب ودعا نفسه إلى الشقة.
أومأت ليندا برأسها بالموافقة دون أي إشارة إلى التردد. “حسنا، سآخذك إلى هناك لإلقاء نظرة غدا.”
“لقد انتهيت. حان دورك لغسل الأطباق،” قالت ليندا وهي تربّت على فمها بمنديل. ثم وقفت وتوجهت نحو الدراسة.
وبضربة صامتة، هبط أودريك على الأرض. مد يديه بأظافر حادة، ولف ليندا بلطف في حضنها.
“لا تقلق. بمجرد وصولي إلى المرتبة التالية، سيكون لدي القدرة على تحويل الآخرين. سأحولك إلى مصاص دماء بعد ذلك، ويمكننا التقاعد في جزيرة كريستال الظلام.”
عند سماع السؤال، وضعت ليندا أدواتها جانبًا. “لقد كان لدينا اتفاق. ليس من المفترض أن تتدخل في عقيدتي، وإلا.د-”
ومع ذلك، رفضت ليندا اقتراحه بشدة. “الآن ليس الوقت المناسب. أحتاج إلى مساعدة القبطان في العثور على أرض النور أولاً. لقد كانت هذه مهمة أوكلها لي المساعد المقدس. إنها أيضًا أهم مهمة لنظام النور الإلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، رفضت ليندا اقتراحه بشدة. “الآن ليس الوقت المناسب. أحتاج إلى مساعدة القبطان في العثور على أرض النور أولاً. لقد كانت هذه مهمة أوكلها لي المساعد المقدس. إنها أيضًا أهم مهمة لنظام النور الإلهي.”
ظهرت لمحة من عدم الرضا على وجه أودريك. لقد شعر أنه قد تم تهميشه في قلب ليندا بسبب إيمانها. “هل نظام النور الإلهي مهم حقًا بالنسبة لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بمجرد وصولهم إلى رتبة الكونت أو أعلى، فإن معظمهم ليس لديهم فائدة تذكر للمال، وبالتالي، لا يرغبون في الحصول عليه. من غير العملي أن نتوقع أنه يمكننا استخدام الأيكو للحصول على جوهر الدم الخاص بهم”
عند سماع السؤال، وضعت ليندا أدواتها جانبًا. “لقد كان لدينا اتفاق. ليس من المفترض أن تتدخل في عقيدتي، وإلا.د-”
ظل أودريك صامتًا عند سماع كلمات ليندا. ومع ذلك، فقد اتخذ قرارًا سريًا في قلبه أنه بمجرد وصوله إلى رتبة الكونت، فإنه سيحول ليندا إلى مصاصة دماء.
فقاطعه أودريك سريعًا: “حسنًا، حسنًا، كما تريد”. تومض لسانه القرمزي وخدش برفق رقبة ليندا الجميلة.
عند الخروج من السيارة، وضع ديب غطاء الكبير على ظهره على رأسه لإخفاء مظهره المرعب.
التقطت ليندا شوكتها وسكينها، دون أن تنزعج، واستمرت في تناول وجبتها.
“في الواقع، هذه القدرات ستكون ذات فائدة كبيرة. حتى الموز الذي عدلته الضمادات أصبح أكبر حجمًا الآن. بالحديث عن الضمادات، كيف حاله؟”
“لقد عمدني النور. لا أستطيع أن أتراجع الآن. لا أستطيع إلا أن أستمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بمجرد وصولهم إلى رتبة الكونت أو أعلى، فإن معظمهم ليس لديهم فائدة تذكر للمال، وبالتالي، لا يرغبون في الحصول عليه. من غير العملي أن نتوقع أنه يمكننا استخدام الأيكو للحصول على جوهر الدم الخاص بهم”
“لماذا الآن؟ هل هناك قاعدة تمنع الأتباع من ترك النظام؟” حث أودريك.
ردت ليندا بصوت رتيب هادئ: “لقد خصص قصر الحاكم تمويلًا إضافيًا. ويولي القبطان أهمية قصوى لهذا المشروع. فهو يعتقد أن هذه القدرات الخاصة ستكون ذات قيمة لجزيرتنا، حتى أكثر من ضوء الشمس”
“ليس هناك. المغادرة ممكنة، لكن أولئك الذين يغادرون غالبًا ما ينتهي بهم الأمر في حالة يرثى لها. إن كونك وحيدًا وغير قادر على الكذب أمر غير مؤاتٍ”
“دعونا نتحدث في الداخل،” أجاب ديب ودعا نفسه إلى الشقة.
أوضحت ليندا: “كتلميذة لنظام النور الإلهي، لن يجرؤ الآخرون على استغلالنا. صدقنا لا يجعلنا عرضة للخطر”.
واقترحت ليندا: “لقد عدت للتو، لذلك لم يتم إطلاعي على الوضع الحالي. كان جيمس يدير الأمور في غيابي. ربما يجب عليك التحقق منه”.
ظل أودريك صامتًا عند سماع كلمات ليندا. ومع ذلك، فقد اتخذ قرارًا سريًا في قلبه أنه بمجرد وصوله إلى رتبة الكونت، فإنه سيحول ليندا إلى مصاصة دماء.
“لقد انتهيت. حان دورك لغسل الأطباق،” قالت ليندا وهي تربّت على فمها بمنديل. ثم وقفت وتوجهت نحو الدراسة.
حتى أدنى رتبة من مصاصي الدماء تمتلك قوى شفاء قوية. وبهذا، يمكن استعادة المسامير القليلة الموجودة في دماغها دون عناء.
أومأت ليندا برأسها بالموافقة دون أي إشارة إلى التردد. “حسنا، سآخذك إلى هناك لإلقاء نظرة غدا.”
“لقد انتهيت. حان دورك لغسل الأطباق،” قالت ليندا وهي تربّت على فمها بمنديل. ثم وقفت وتوجهت نحو الدراسة.
لقد تفاجأ أودريك للحظات. ثم تحسس ببطء للعثور على حافة الطاولة وكافح لجمع الأطباق قبل أن يحملها جميعًا بشكل محرج إلى المطبخ.
يشير كل خط أحمر إلى الفشل، بينما يشير الخط الأزرق إلى النجاح.
في تلك اللحظة، أذهل الطرق المفاجئ على الباب كلاً من أودريك وليندا.
خيم الصمت على الغرفة مرة أخرى. وبعد فترة كانت ليندا هي التي كسرت الصمت هذه المرة قائلة: متى ستتعافى عيناك؟
عندما فتحت ليندا الباب بتعبير جليدي، استقبلها مخلوق بشري يشبه السمكة.
ظل أودريك صامتًا عند سماع كلمات ليندا. ومع ذلك، فقد اتخذ قرارًا سريًا في قلبه أنه بمجرد وصوله إلى رتبة الكونت، فإنه سيحول ليندا إلى مصاصة دماء.
“ديب؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟” سألت ليندا.
عند الخروج من السيارة، وضع ديب غطاء الكبير على ظهره على رأسه لإخفاء مظهره المرعب.
“دعونا نتحدث في الداخل،” أجاب ديب ودعا نفسه إلى الشقة.
“ليس هناك. المغادرة ممكنة، لكن أولئك الذين يغادرون غالبًا ما ينتهي بهم الأمر في حالة يرثى لها. إن كونك وحيدًا وغير قادر على الكذب أمر غير مؤاتٍ”
عند إغلاق الباب، استدارت ليندا لترى ديب وهو يستنشق الهواء.
لقد تفاجأ أودريك للحظات. ثم تحسس ببطء للعثور على حافة الطاولة وكافح لجمع الأطباق قبل أن يحملها جميعًا بشكل محرج إلى المطبخ.
قالت ليندا بجفاف: “هل الأمر عاجل؟ أنا لا أحب استضافة وحش بقشور السمك في هذه الساعة من الليل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بمجرد وصولهم إلى رتبة الكونت أو أعلى، فإن معظمهم ليس لديهم فائدة تذكر للمال، وبالتالي، لا يرغبون في الحصول عليه. من غير العملي أن نتوقع أنه يمكننا استخدام الأيكو للحصول على جوهر الدم الخاص بهم”
“لماذا أشم رائحة الدم؟ هل أصيب أحد؟” سأل ديب.
“لقد انتهيت. حان دورك لغسل الأطباق،” قالت ليندا وهي تربّت على فمها بمنديل. ثم وقفت وتوجهت نحو الدراسة.
ألقت ليندا نظرة غير مقصودة نحو المطبخ وحولت الموضوع. “إذا لم يكن الأمر مهمًا، فلنتحدث صباح الغد.”
أوضحت ليندا: “كتلميذة لنظام النور الإلهي، لن يجرؤ الآخرون على استغلالنا. صدقنا لا يجعلنا عرضة للخطر”.
شعر ديب بأن ليندا كانت تحاول مطاردته، فأضاف على عجل: “لا، لا، لا. لقد جئت فقط لسؤال واحد. سأغادر بمجرد أن أحصل على الإجابة. سمعت أنه بعد وفاة الطبيب، أنت تشرف على تجارب دمج أثار الإنسان، أليس كذلك؟”
“في الواقع، هذه القدرات ستكون ذات فائدة كبيرة. حتى الموز الذي عدلته الضمادات أصبح أكبر حجمًا الآن. بالحديث عن الضمادات، كيف حاله؟”
واقترحت ليندا: “لقد عدت للتو، لذلك لم يتم إطلاعي على الوضع الحالي. كان جيمس يدير الأمور في غيابي. ربما يجب عليك التحقق منه”.
كانت مجموعة من الموظفين، يرتدون معاطف المختبر البيضاء، يوثقون ملاحظاتهم بدقة، بحثًا على ما يبدو عن أنماط في التجارب.
كان ديب على وشك المتابعة بسؤال آخر قبل أن يتوقف مؤقتًا وقد بدت على وجهه نظرة ارتباك. “انتظر، رائحة الدم هذه مألوفة للغاية. لقد تم تعزيز حواسي بواسطة 096، تمامًا مثل حواس القبطان. لا يمكن أن أكون مخطئًا.”
عند الخروج من السيارة، وضع ديب غطاء الكبير على ظهره على رأسه لإخفاء مظهره المرعب.
استنشق ديب الهواء مرارًا وتكرارًا أثناء تحركه نحو المطبخ. ولكن قبل أن يتمكن من عبور مدخل المطبخ، اعترضته ليندا بسرعة وسحبته نحو المدخل الرئيسي.
عندما فتحت ليندا الباب بتعبير جليدي، استقبلها مخلوق بشري يشبه السمكة.
“كنت تسأل عن الآثار، أليس كذلك؟ دعنا نذهب الآن، إذن.”
استنشق ديب الهواء مرارًا وتكرارًا أثناء تحركه نحو المطبخ. ولكن قبل أن يتمكن من عبور مدخل المطبخ، اعترضته ليندا بسرعة وسحبته نحو المدخل الرئيسي.
“أليس الوقت متأخرًا بعض الشيء في الليل الآن؟” تساءل ديب.
عند إغلاق الباب، استدارت ليندا لترى ديب وهو يستنشق الهواء.
“مُطْلَقاً!” علقت ليندا وهي تلتقط ديب وتطرده من الشقة. ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها.
أخذ ديب المستندات من ليندا، وقام بمسح المحتويات ضوئيًا وعلق قائلاً: “هذا مثير للإعجاب! إذًا سيكون هذا العنصر مفيدًا.”
جالساً داخل السيارة، وكان الارتباك مكتوباً على وجه ديب وهو يحدق في ليندا. لم يستطع فهم رد فعل ليندا المبالغ فيه، وبدا له حدسه أنها تخفي شيئًا ما. ومع ذلك، اختار عدم إجراء مزيد من التحقيق.
قالت ليندا بجفاف: “هل الأمر عاجل؟ أنا لا أحب استضافة وحش بقشور السمك في هذه الساعة من الليل”.
وفي ظل الإحراج الغريب، توقفت السيارة أمام مبنى السجن. أثناء غيابهم، تم إنشاء مجمع جديد خلف مبنى السجن الرئيسي مباشرة، وكان مخصصًا فقط للبحث في الآثار.
استنشق ديب الهواء مرارًا وتكرارًا أثناء تحركه نحو المطبخ. ولكن قبل أن يتمكن من عبور مدخل المطبخ، اعترضته ليندا بسرعة وسحبته نحو المدخل الرئيسي.
تم الانتهاء من الهيكل الرئيسي للمجمع، وتعمل أطقم البناء على التوسعات المحيطة به. ظلت الفتحات الموجودة في المظلة العلوية مكشوفة للسماح لضوء الشمس بالتدفق عبر الموقع وإلقاء الضوء عليه، حيث عمل العمال بجد لساعات إضافية لتسريع عملية الإنجاز.
لقد تفاجأ أودريك للحظات. ثم تحسس ببطء للعثور على حافة الطاولة وكافح لجمع الأطباق قبل أن يحملها جميعًا بشكل محرج إلى المطبخ.
“لقد بنوا الكثير بالفعل بينما كنا بعيدًا؟” صاح ديب في مفاجأة.
ظهر بريق في عيني ديب وهو يشير نحو فمه ذي الأنياب.
ردت ليندا بصوت رتيب هادئ: “لقد خصص قصر الحاكم تمويلًا إضافيًا. ويولي القبطان أهمية قصوى لهذا المشروع. فهو يعتقد أن هذه القدرات الخاصة ستكون ذات قيمة لجزيرتنا، حتى أكثر من ضوء الشمس”
أوضحت ليندا: “كتلميذة لنظام النور الإلهي، لن يجرؤ الآخرون على استغلالنا. صدقنا لا يجعلنا عرضة للخطر”.
عند الخروج من السيارة، وضع ديب غطاء الكبير على ظهره على رأسه لإخفاء مظهره المرعب.
خيم الصمت على الغرفة مرة أخرى. وبعد فترة كانت ليندا هي التي كسرت الصمت هذه المرة قائلة: متى ستتعافى عيناك؟
“في الواقع، هذه القدرات ستكون ذات فائدة كبيرة. حتى الموز الذي عدلته الضمادات أصبح أكبر حجمًا الآن. بالحديث عن الضمادات، كيف حاله؟”
“ليس هناك. المغادرة ممكنة، لكن أولئك الذين يغادرون غالبًا ما ينتهي بهم الأمر في حالة يرثى لها. إن كونك وحيدًا وغير قادر على الكذب أمر غير مؤاتٍ”
لقد أجابت ليندا بالفعل على نفس السؤال عدة مرات طوال اليوم ولم ترغب في تكراره مرة أخرى. لقد اختارت تجاهل سؤال ديب.
كانت مجموعة من الموظفين، يرتدون معاطف المختبر البيضاء، يوثقون ملاحظاتهم بدقة، بحثًا على ما يبدو عن أنماط في التجارب.
وسرعان ما وصل الاثنان إلى المختبر. تم عزل مخلوقات وحشية مختلفة في خلايا فردية وكانت تزأر من الألم.
أوضحت ليندا: “كتلميذة لنظام النور الإلهي، لن يجرؤ الآخرون على استغلالنا. صدقنا لا يجعلنا عرضة للخطر”.
كانت مجموعة من الموظفين، يرتدون معاطف المختبر البيضاء، يوثقون ملاحظاتهم بدقة، بحثًا على ما يبدو عن أنماط في التجارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت تسأل عن الآثار، أليس كذلك؟ دعنا نذهب الآن، إذن.”
عند ملاحظة وصول ليندا، تقدم رئيس الباحثين على الفور للترحيب بها. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل تقديم مجموعة من المستندات إلى ليندا. وقد تم تمييزها بخطوط حمراء في الغالب، تتخللها بعض الخطوط الزرقاء.
“لقد كنت أرغب في السؤال منذ الآن. لماذا تسأل عن هذا المشروع في منتصف الليل؟” انتزعت ليندا المستندات من ديب.
يشير كل خط أحمر إلى الفشل، بينما يشير الخط الأزرق إلى النجاح.
وعلى الرغم من أن كل موضوع تجريبي كان مختلفا، إلا أن معدل النجاح ارتفع بشكل ملحوظ. وإذا تمكن الفرد من سماع أصوات الترديد، فإن نسبة النجاح سترتفع إلى 84%. لقد كانت زيادة ملحوظة عن التجارب السابقة التي أجراها لايستو
“أريد حقًا أن أحاول الاندماج مع أثر.”
أخذ ديب المستندات من ليندا، وقام بمسح المحتويات ضوئيًا وعلق قائلاً: “هذا مثير للإعجاب! إذًا سيكون هذا العنصر مفيدًا.”
عرضت ليندا: “هل لديك ما يكفي من الأموال؟ لا يزال لدي شارع يمكنني بيعه”.
“لقد كنت أرغب في السؤال منذ الآن. لماذا تسأل عن هذا المشروع في منتصف الليل؟” انتزعت ليندا المستندات من ديب.
وسرعان ما وصل الاثنان إلى المختبر. تم عزل مخلوقات وحشية مختلفة في خلايا فردية وكانت تزأر من الألم.
ظهر بريق في عيني ديب وهو يشير نحو فمه ذي الأنياب.
التقطت ليندا شوكتها وسكينها، دون أن تنزعج، واستمرت في تناول وجبتها.
“أريد حقًا أن أحاول الاندماج مع أثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
#Stephan
“أريد حقًا أن أحاول الاندماج مع أثر.”
هز أودريك رأسه. “الايكو مفيدة إلى حد ما لمصاصي الدماء العاديين. يمكنهم استخدام الأيكو لشراء عبيد الدم من القراصنة أو للاستمتاع بمختلف الكماليات في الجزر البشرية”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات