التبادل
الفصل 400. التبادل
تمامًا كما وجد تشارلز نفسه في حيرة من أمره للكلمات، خفف تعبير إليزابيث فجأة. مدت يدها وداعبت بلطف عيون تشارلز الجديدة، التي أصبحت مختلفة بشكل ملحوظ عن عينيه السابقتين.
الوقت يتدفق بعيدا. وبينما كان ضوء الشمس يتدفق عبر الفجوات الموجودة في المظلة، رحبت جزيرة الأمل بيوم جديد تمامًا. بدأ سكان الجزيرة يومهم المزدحم، غافلين عن أحداث الليلة السابقة.
تقف إليزابيث على ارتفاع مترين، إلى جانب سريرها من الشعر الأبيض وقناع العين الوردي الأرجواني فوق عينها، وكان لها حضور ملفت للنظر أينما ذهبت؛ وبطبيعة الحال، فقد جذبت نظرات سكان الجزيرة الفضولية أيضًا.
في قصر الحاكم، وقف تشارلز تحت مظلة شمسية منصوبة على شرفة غرفته. كان يرتدي بيجامة بيضاء، ويقف بجانب إليزابيث أثناء قيامهم بمسح الجزيرة تحتهم.
“هل أنا واحد من هؤلاء الأشخاص الذين تهتم بهم في هذا البحر الجوفي؟” سألت إليزابيث.
تثاءبت إليزابيث بتكاسل قبل أن ترتشف رشفة من القهوة من فنجانها الخزفي الأبيض. “تشارلز، هل مر الليل بالفعل؟ ما مدى سرعة مرور الوقت.”
في قصر الحاكم، وقف تشارلز تحت مظلة شمسية منصوبة على شرفة غرفته. كان يرتدي بيجامة بيضاء، ويقف بجانب إليزابيث أثناء قيامهم بمسح الجزيرة تحتهم.
“هل هناك أي سبب محدد وراء زيارتك؟” حول تشارلز نظرته إلى إليزابيث. كان للعملاق الشاهق ابتسامة مرحة على شفتيها.
تمامًا كما وجد تشارلز نفسه في حيرة من أمره للكلمات، خفف تعبير إليزابيث فجأة. مدت يدها وداعبت بلطف عيون تشارلز الجديدة، التي أصبحت مختلفة بشكل ملحوظ عن عينيه السابقتين.
“لقد اشتقت إليك،” هتفت إليزابيث بهدوء بينما تضع رأسها بلطف على كتف تشارلز.
استمتعت بالرحلة حتى الآن؟ اترك تعليقًا لتسمح لنا بمعرفة أفكارك! إذا كنت حريصًا على دعم استكشاف تشارلز، ففكر في دعم روايتنا.
هربت ضحكة مكتومة لطيفة من شفتي تشارلز عندما رفع يده اليمنى لتمرير أصابعه بلطف من خلال شعر إليزابيث الأبيض اللامع المجعد قليلاً.
وفي الأيام التالية، عاش تشارلز وقتًا مريحًا. ومع ذلك، لسبب ما، لم يتمكن من التخلص من الشعور بأن عاطفة إليزابيث كانت مفرطة إلى حد ما.
“شواطئ إليزارليس بعيدة جدًا. هل سافرت كل هذه المسافة إلى هنا بسبب ذلك؟”
“لا يوجد ما يدعو للقلق. إنها مجرد بعض الأمور المتعلقة بالطاقم،” أجاب تشارلز وهو يحول نظره إلى الشارع النابض بالحياة أسفل الشرفة.
ردًا على سؤال تشارلز، أخذت إليزابيث رشفة أخرى من القهوة قبل أن تلف ذراعيها حول رقبة تشارلز وتضغط بشفتيها الورديتين على شفتيه، وتطعمه القهوة الدافئة.
الوقت يتدفق بعيدا. وبينما كان ضوء الشمس يتدفق عبر الفجوات الموجودة في المظلة، رحبت جزيرة الأمل بيوم جديد تمامًا. بدأ سكان الجزيرة يومهم المزدحم، غافلين عن أحداث الليلة السابقة.
“ألا أستطيع أن أفعل ذلك؟ أشك في أن آنا ستبذل نفس القدر من الجهد الذي أبذله. ربما تجد الأمر مزعجًا ولا تريد المجيء إلى هنا، أليس كذلك؟” قالت إليزابيث.
متذكراً الأحداث التي مر بها، تعمقت نظرة تشارلز بمزيج من المشاعر المعقدة. “إنها كلها مسائل من الماضي. وهي ليست بهذه الأهمية الآن مقارنة بكل ما حدث مؤخرا.”
تذوق تشارلز حلاوة القهوة على لسانه قبل أن يبتلعها. “لقد كنت مستيقظًا طوال الليل، ألست مرهقًا؟ هل تريد النوم أكثر قليلاً؟”
“لقد وجدناه. البابا من نظام النور الإلهي يجمع أتباعه لاختراق هذا الباب،” شارك تشارلز بنبرة هادئة.
قالت إليزابيث وعيناها تتلألأ بمودة لا لبس فيها: “لست متعبة. بل على العكس، أشعر أنني على قيد الحياة”.
“إنها جميلة، أليس كذلك؟” علقت إليزابيث لأنها أعجبت بالمنظر. “مثل هذه المناظر فريدة من نوعها بالنسبة لجزيرتك. ولن تظهر أبدًا في جزر أخرى.”
تمامًا كما وجد تشارلز نفسه في حيرة من أمره للكلمات، خفف تعبير إليزابيث فجأة. مدت يدها وداعبت بلطف عيون تشارلز الجديدة، التي أصبحت مختلفة بشكل ملحوظ عن عينيه السابقتين.
“هل هناك أي سبب محدد وراء زيارتك؟” حول تشارلز نظرته إلى إليزابيث. كان للعملاق الشاهق ابتسامة مرحة على شفتيها.
“سمعت أنك أصبحت أعمى. هل هذه عيونك الجديدة؟”
استمتعت بالرحلة حتى الآن؟ اترك تعليقًا لتسمح لنا بمعرفة أفكارك! إذا كنت حريصًا على دعم استكشاف تشارلز، ففكر في دعم روايتنا.
متذكراً الأحداث التي مر بها، تعمقت نظرة تشارلز بمزيج من المشاعر المعقدة. “إنها كلها مسائل من الماضي. وهي ليست بهذه الأهمية الآن مقارنة بكل ما حدث مؤخرا.”
“ماذا لديك في هذا الدلو؟ ولماذا تتجه إلى هناك؟” – سأل تشارلز.
“لماذا؟ هل حدث شيء ما؟” سألت إليزابيث في مفاجأة.
اقترحت إليزابيث: “ما هذا؟ إذا فقدت شيئًا ما، فيمكنك شراء شيء جديد”.
“لا يوجد ما يدعو للقلق. إنها مجرد بعض الأمور المتعلقة بالطاقم،” أجاب تشارلز وهو يحول نظره إلى الشارع النابض بالحياة أسفل الشرفة.
“ولكن لماذا لا تبدو سعيدًا إلى هذا الحد؟ اعتقدت أنك ستكون أكثر حماسًا للأخبار،” علقت إليزابيث بمفاجأة وهي تمشط برشاقة قفلًا فضيًا خلف أذنها.
شعرت إليزابيث بإحجام تشارلز عن التعمق أكثر في الموضوع، فغيرت موضوع المحادثة بتفهم. “كيف هو تقدمك في تحديد مكان المحرج إلى العالم السطحي؟”
قالت إليزابيث وعيناها تتلألأ بمودة لا لبس فيها: “لست متعبة. بل على العكس، أشعر أنني على قيد الحياة”.
“لقد وجدناه. البابا من نظام النور الإلهي يجمع أتباعه لاختراق هذا الباب،” شارك تشارلز بنبرة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج تشارلز هاتفه وأسند مرفقيه على حاجز الشرفة. وبينما كان يتنقل بسرعة عبر معرض الصور، قام بمسح الصور الموجودة بداخله ضوئيًا. بدأت الذكريات التي كانت غير واضحة في ذهنه في التركيز بشكل أكثر حدة.
“ولكن لماذا لا تبدو سعيدًا إلى هذا الحد؟ اعتقدت أنك ستكون أكثر حماسًا للأخبار،” علقت إليزابيث بمفاجأة وهي تمشط برشاقة قفلًا فضيًا خلف أذنها.
اقترحت إليزابيث: “ما هذا؟ إذا فقدت شيئًا ما، فيمكنك شراء شيء جديد”.
أخرج تشارلز هاتفه وأسند مرفقيه على حاجز الشرفة. وبينما كان يتنقل بسرعة عبر معرض الصور، قام بمسح الصور الموجودة بداخله ضوئيًا. بدأت الذكريات التي كانت غير واضحة في ذهنه في التركيز بشكل أكثر حدة.
“لا يوجد ما يدعو للقلق. إنها مجرد بعض الأمور المتعلقة بالطاقم،” أجاب تشارلز وهو يحول نظره إلى الشارع النابض بالحياة أسفل الشرفة.
“لأكون صادقًا، لقد اكتسبت العديد من الأشياء التي أهتم بها في هذا البحر الجوفي، لدرجة أنني أشعر أنني يجب أن أعتز بهذه الأشياء أكثر من رغبتي في الوطن.”
ردًا على سؤال تشارلز، أخذت إليزابيث رشفة أخرى من القهوة قبل أن تلف ذراعيها حول رقبة تشارلز وتضغط بشفتيها الورديتين على شفتيه، وتطعمه القهوة الدافئة.
“إذاً لماذا مازلت تبحث عن المخرج السطحي؟ ألا يمكننا أن نعيش بقية حياتنا معًا هنا؟” سألت إليزابيث وهي تضع رأسها على كتف تشارلز مرة أخرى.
“لقد وجدناه. البابا من نظام النور الإلهي يجمع أتباعه لاختراق هذا الباب،” شارك تشارلز بنبرة هادئة.
“لكنني لا أستطيع أن أستسلم للاستسلام بهذه الطريقة. لقد أخذ البحر مني الكثير. لقد ضحيت بالكثير وأمضيت ما يقرب من اثني عشر عامًا في السعي لتحقيق هذا الهدف. أريد فقط أن أصعد وأأخذ نظرة، حتى لو كانت نظرة واحدة فقط.” – تأخر تشارلز وتوقف للحظة قصيرة قبل أن يتابع – “أريد أن أحاول معرفة ما إذا كان بإمكاني استعادة ما سلبه مني البحر الجوفي.”
“دعونا لا نخوض في هذا الأمر بعد الآن. بما أنكم نشيطون، لماذا لا تستعدون؟ أريد أن آخذكم إلى مكان ما لتروا أشياء جديدة لم تروها من قبل. كما أنها ذات صلة بالتعاون المستقبلي بين جزرنا،” قال تشارلز. قال وهو يدخل غرفة النوم
“الأشياء التي تحيط بنا يوميًا غالبًا ما تمر دون أن نلاحظها حتى نفقدها. عندها فقط ندرك أهميتها وقيمتها الحقيقية.”
“لكنني لا أستطيع أن أستسلم للاستسلام بهذه الطريقة. لقد أخذ البحر مني الكثير. لقد ضحيت بالكثير وأمضيت ما يقرب من اثني عشر عامًا في السعي لتحقيق هذا الهدف. أريد فقط أن أصعد وأأخذ نظرة، حتى لو كانت نظرة واحدة فقط.” – تأخر تشارلز وتوقف للحظة قصيرة قبل أن يتابع – “أريد أن أحاول معرفة ما إذا كان بإمكاني استعادة ما سلبه مني البحر الجوفي.”
اتسعت عيون إليزابيث في مفاجأة. على الرغم من أنهم يعرفون بعضهم البعض منذ فترة طويلة، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن تأتي مثل هذه الكلمات من فم تشارلز.
اختار تشارلز عدم الرد. لف ذراعيه حول إليزابيث وأغلق شفتيها بقبلة لطيفة. ثم تم تأجيل نزهتهم المخطط لها.
اقترحت إليزابيث: “ما هذا؟ إذا فقدت شيئًا ما، فيمكنك شراء شيء جديد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يشاهدون أوراق الشجرة ترفرف في النسيم، تمتم تشارلز تحت أنفاسه، “مشاهد مثل هذه أكثر وفرة على العالم السطحي – في وفرة أكبر بكثير من كمية المياه في البحر الجوفي.”
“دعونا لا نخوض في هذا الأمر بعد الآن. بما أنكم نشيطون، لماذا لا تستعدون؟ أريد أن آخذكم إلى مكان ما لتروا أشياء جديدة لم تروها من قبل. كما أنها ذات صلة بالتعاون المستقبلي بين جزرنا،” قال تشارلز. قال وهو يدخل غرفة النوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد تشارلز ليخفف من حدة المزاج الكئيب السابق: “بلا شك. لست أنت وحدك، بل جميع زوجاتك أيضًا”.
وبينما كان يخلع بيجامته، شعر بإليزابيث تضغط عليه من الخلف.
تمامًا كما وجد تشارلز نفسه في حيرة من أمره للكلمات، خفف تعبير إليزابيث فجأة. مدت يدها وداعبت بلطف عيون تشارلز الجديدة، التي أصبحت مختلفة بشكل ملحوظ عن عينيه السابقتين.
“هل أنا واحد من هؤلاء الأشخاص الذين تهتم بهم في هذا البحر الجوفي؟” سألت إليزابيث.
“لأكون صادقًا، لقد اكتسبت العديد من الأشياء التي أهتم بها في هذا البحر الجوفي، لدرجة أنني أشعر أنني يجب أن أعتز بهذه الأشياء أكثر من رغبتي في الوطن.”
رد تشارلز ليخفف من حدة المزاج الكئيب السابق: “بلا شك. لست أنت وحدك، بل جميع زوجاتك أيضًا”.
اقترحت إليزابيث: “ما هذا؟ إذا فقدت شيئًا ما، فيمكنك شراء شيء جديد”.
“لا أستطيع منع ذلك. هؤلاء النساء رائعات للغاية. لديك آنا أيضًا؛ بالتأكيد يمكنك التعاطف مع مشاعري، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يشاهدون أوراق الشجرة ترفرف في النسيم، تمتم تشارلز تحت أنفاسه، “مشاهد مثل هذه أكثر وفرة على العالم السطحي – في وفرة أكبر بكثير من كمية المياه في البحر الجوفي.”
اختار تشارلز عدم الرد. لف ذراعيه حول إليزابيث وأغلق شفتيها بقبلة لطيفة. ثم تم تأجيل نزهتهم المخطط لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج تشارلز هاتفه وأسند مرفقيه على حاجز الشرفة. وبينما كان يتنقل بسرعة عبر معرض الصور، قام بمسح الصور الموجودة بداخله ضوئيًا. بدأت الذكريات التي كانت غير واضحة في ذهنه في التركيز بشكل أكثر حدة.
وفي الأيام التالية، عاش تشارلز وقتًا مريحًا. ومع ذلك، لسبب ما، لم يتمكن من التخلص من الشعور بأن عاطفة إليزابيث كانت مفرطة إلى حد ما.
“لا بأس. أستطيع رؤيتهم في أي وقت عندما أعود إلى جزيرتي، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة لك. انظر هناك”، قالت إليزابيث وهي تشير إلى الأمام بإصبعها السبابة المغطى بطلاء أظافر أحمر داكن. تبعت نظرة تشارلز إصبعها وهبطت على تلة مضاءة بنور الشمس حيث يتسلل الضوء من خلال المظلة العلوية.
لولا حقيقة أنه كان على يقين من أن إليزابيث لن تتغذى على البشر مثل آنا، لكان يعتقد أنها سوف تلتهمه بالكامل.
#Stephan
“ألا تفتقد زوجاتك الجميلات؟” سأل تشارلز بينما كانا يتجولان في شوارع جزيرة الامل الصاخبة وأذرعهما متشابكة. لم يستطع فهم هوس النساء بالتسوق، خاصة بالنظر إلى خيارات الملابس المحدودة لشخص بمكانة إليزابيث.
“الأشياء التي تحيط بنا يوميًا غالبًا ما تمر دون أن نلاحظها حتى نفقدها. عندها فقط ندرك أهميتها وقيمتها الحقيقية.”
تقف إليزابيث على ارتفاع مترين، إلى جانب سريرها من الشعر الأبيض وقناع العين الوردي الأرجواني فوق عينها، وكان لها حضور ملفت للنظر أينما ذهبت؛ وبطبيعة الحال، فقد جذبت نظرات سكان الجزيرة الفضولية أيضًا.
في قصر الحاكم، وقف تشارلز تحت مظلة شمسية منصوبة على شرفة غرفته. كان يرتدي بيجامة بيضاء، ويقف بجانب إليزابيث أثناء قيامهم بمسح الجزيرة تحتهم.
“لا بأس. أستطيع رؤيتهم في أي وقت عندما أعود إلى جزيرتي، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة لك. انظر هناك”، قالت إليزابيث وهي تشير إلى الأمام بإصبعها السبابة المغطى بطلاء أظافر أحمر داكن. تبعت نظرة تشارلز إصبعها وهبطت على تلة مضاءة بنور الشمس حيث يتسلل الضوء من خلال المظلة العلوية.
“شواطئ إليزارليس بعيدة جدًا. هل سافرت كل هذه المسافة إلى هنا بسبب ذلك؟”
كان التل مزينًا بالخضرة المورقة وشجرة واحدة قصيرة. في حين أن مثل هذه المناظر كانت شائعة في جزيرة الامل، إلا أنها بدت غريبة وساحرة لإليزابيث.
#Stephan
“إنها جميلة، أليس كذلك؟” علقت إليزابيث لأنها أعجبت بالمنظر. “مثل هذه المناظر فريدة من نوعها بالنسبة لجزيرتك. ولن تظهر أبدًا في جزر أخرى.”
“لا بأس. أستطيع رؤيتهم في أي وقت عندما أعود إلى جزيرتي، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة لك. انظر هناك”، قالت إليزابيث وهي تشير إلى الأمام بإصبعها السبابة المغطى بطلاء أظافر أحمر داكن. تبعت نظرة تشارلز إصبعها وهبطت على تلة مضاءة بنور الشمس حيث يتسلل الضوء من خلال المظلة العلوية.
وبينما كانوا يشاهدون أوراق الشجرة ترفرف في النسيم، تمتم تشارلز تحت أنفاسه، “مشاهد مثل هذه أكثر وفرة على العالم السطحي – في وفرة أكبر بكثير من كمية المياه في البحر الجوفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه السماد! أشجار الموز تنمو بشكل أسرع بعد امتصاص العناصر الغذائية من السماد! تلك الشجرة هناك هي لي!”
في تلك اللحظة، دخل صبي صغير يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات مجال رؤيتهم. كان يمسك دلوًا صغيرًا بيد واحدة ويحمل مظلة كبيرة باليد الأخرى وهو يشق طريقه نحو المنطقة المضاءة بنور الشمس.
“دعونا لا نخوض في هذا الأمر بعد الآن. بما أنكم نشيطون، لماذا لا تستعدون؟ أريد أن آخذكم إلى مكان ما لتروا أشياء جديدة لم تروها من قبل. كما أنها ذات صلة بالتعاون المستقبلي بين جزرنا،” قال تشارلز. قال وهو يدخل غرفة النوم
تصرف تشارلز بسرعة واندفع إلى الأمام لاعتراضه. “هل تبحث عن الموت؟ من المؤكد أن لديك الشجاعة للمغامرة في ضوء الشمس.”
“لقد وجدناه. البابا من نظام النور الإلهي يجمع أتباعه لاختراق هذا الباب،” شارك تشارلز بنبرة هادئة.
ومع ذلك، بقي الصبي ذو الأسنان الأمامية المفقودة غير منزعج. رفع المظلة في يده قليلاً وأجاب: “لقد حصلت على هذه”.
“هل أنا واحد من هؤلاء الأشخاص الذين تهتم بهم في هذا البحر الجوفي؟” سألت إليزابيث.
“ماذا لديك في هذا الدلو؟ ولماذا تتجه إلى هناك؟” – سأل تشارلز.
“لا يوجد ما يدعو للقلق. إنها مجرد بعض الأمور المتعلقة بالطاقم،” أجاب تشارلز وهو يحول نظره إلى الشارع النابض بالحياة أسفل الشرفة.
“إنه السماد! أشجار الموز تنمو بشكل أسرع بعد امتصاص العناصر الغذائية من السماد! تلك الشجرة هناك هي لي!”
#Stephan
المترجم
متذكراً الأحداث التي مر بها، تعمقت نظرة تشارلز بمزيج من المشاعر المعقدة. “إنها كلها مسائل من الماضي. وهي ليست بهذه الأهمية الآن مقارنة بكل ما حدث مؤخرا.”
لقد وصلنا أخيرًا إلى الفصل 400! شكرًا لك على بقائك معي طوال هذا الوقت وعلى الحب والدعم الذي أظهرته للرواية! لقد بدأ الأمر يصبح مثيرًا حقًا!
تقف إليزابيث على ارتفاع مترين، إلى جانب سريرها من الشعر الأبيض وقناع العين الوردي الأرجواني فوق عينها، وكان لها حضور ملفت للنظر أينما ذهبت؛ وبطبيعة الحال، فقد جذبت نظرات سكان الجزيرة الفضولية أيضًا.
استمتعت بالرحلة حتى الآن؟ اترك تعليقًا لتسمح لنا بمعرفة أفكارك! إذا كنت حريصًا على دعم استكشاف تشارلز، ففكر في دعم روايتنا.
في تلك اللحظة، دخل صبي صغير يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات مجال رؤيتهم. كان يمسك دلوًا صغيرًا بيد واحدة ويحمل مظلة كبيرة باليد الأخرى وهو يشق طريقه نحو المنطقة المضاءة بنور الشمس.
#Stephan
لولا حقيقة أنه كان على يقين من أن إليزابيث لن تتغذى على البشر مثل آنا، لكان يعتقد أنها سوف تلتهمه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج تشارلز هاتفه وأسند مرفقيه على حاجز الشرفة. وبينما كان يتنقل بسرعة عبر معرض الصور، قام بمسح الصور الموجودة بداخله ضوئيًا. بدأت الذكريات التي كانت غير واضحة في ذهنه في التركيز بشكل أكثر حدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات