فوق
الفصل 410. فوق
في تلك اللحظة فقط، لاحظت آنا شيئًا ما واستقامت. التفتت ووجدت أن سباركل قد استقر. ومع ذلك، كانت سباركل تحمل إحدى مقلتيها الكبيرتين وتحدق في القبة السوداء فوق رأسها.
طرح أحدهما أسئلة، بينما أجاب الآخر عندما وصلت المجموعة سريعًا إلى الأداة الشبيهة بالمصعد، والتي كانت مجرد سلة خشبية كبيرة متصلة بغطاء الفطر بحبل قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني الاستفادة من هذه الضجة لكسب ربح كبير بنفسي. حسنًا، سيظل الأمر خطيرًا، لكن لدي سباركل معي. ومع ذلك، سيكون من الصعب تحديد ما إذا كنت سأنجح أم لا.”
كان هناك بالفعل عدد لا بأس به من المزارعين ينتظرون دورهم في النزول.
“لم أر سوى الكثير من الصخور… كان بإمكاني الاستمرار، لكنني خائف جدًا”.
احتضنت نيني سباركل بقوة قبل أن تتجه نحو دونا التي كانت تصرخ عليها من السلة الخشبية.
التقطت آنا الجرس الصغير الموجود على الطاولة وهزته بلطف. وبعد لحظات، جاءت امرأة ترتدي زي الخادمة وسألت: “ما هي أوامرك يا سيدتي؟”
“وداعا! سأعود بعد ستة أشهر، لذا انتظرني! سنلعب مرة أخرى بحلول ذلك الوقت!” صرخت نيني، وتحولت عيناها إلى اللون الأحمر قليلاً.
ظهرت ثمانية مجسات خلف آنا، ولفّت المجسات بإحكام حول سباركل في احتضان. “ما الأمر؟ ماذا رأيت هناك؟”
وقفت سباركل على حافة مظلة التاج، وتحدق بهدوء في السلة الخشبية الهابطة. وسرعان ما صعدت السلة الخشبية مرة أخرى، حاملة المزارعين وأسرهم، الذين كانوا يعملون بجد لزراعة نبات الريجراس في الأسفل خلال الأشهر الستة الماضية.
فكرت آنا في الأمر قليلاً قبل أن تجيب: “في الواقع، المشاعر بيننا زائفة، ووجودها يعتمد عليّ. أستطيع أن أقطعها تماماً متى أريد”.
“سعال، سعال، سعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن رأس والدك مكسور.”
“سعال ~!”
فكرت آنا في الأمر قليلاً قبل أن تجيب: “في الواقع، المشاعر بيننا زائفة، ووجودها يعتمد عليّ. أستطيع أن أقطعها تماماً متى أريد”.
“سعال، سعال، سعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر وميض آخر من الضوء الأبيض، واختفت سباركل من مشهد آنا.
كان الجميع يسعلون، لكنهم ارتدوا ابتسامات مرتاحة عند خلع الأقنعة التي تغطي وجوههم. لم تكن هناك جراثيم فوق قبعة التاج، وسيتحسن سعالهم في النهاية إذا حصلوا على وقت كافٍ هنا.
“أخشى أن لا. فقط هو، ومساعده الأول، ومساعده الثاني هم المسموح لهم بالنظر في خرائطهم البحرية.”
راقبتهم سباركل وهم يندفعون إلى المجتمع السكني البعيد وهم يسعلون طوال الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبتهم سباركل وهم يندفعون إلى المجتمع السكني البعيد وهم يسعلون طوال الطريق.
“سعال، سعال!” سعلت سباركل بشدة وأعينها مغلقة، لكن “سعالها” لم يكن يبدو مثل السعال على الإطلاق. توجهت سباركل إلى المباني الكثيفة فوق تاج العالم وهي تسعل، وظلت تسعل أثناء مرورها بالعديد من الأحياء المختلفة بالإضافة إلى المتاجر ذات المظهر الحديث.
“يبدو أنه لا يمكننا سوى الانتظار حتى عودته. من المستحيل أن يجد مخرجًا إلى العالم السطحي خلال هذه الرحلة، أليس كذلك؟”
وصلت سباركل في النهاية إلى قصر الحاكم الواقع في منتصف قبعة التاج، وبدا الحراس الذين يقفون عند البوابات وكأنهم لا يستطيعون رؤيتها، وظلوا بلا حراك بينما كانت سباركل تمر بجانبهم للدخول.
حدقت آنا في المرأة التي أخذتها بعيدًا عن جزيرة ويريتو. لقد كانت دائمًا مطيعة ولم تفعل شيئًا سوى طاعة كلمات آنا دون أي سؤال. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسأل فيها المرأة آنا عن السبب وراء تصرفاتها.
“السعال، السعال، السعال!” كانت سباركل لا تزال تسعل.
“لماذا ليس لدينا رئتين؟”
وضعت آنا الصحيفة في يدها وألقت نظرة حيرة على ابنتها التي تعاني من السعال. “أنت لا تملك حتى جهازاً تنفسياً، فلماذا تسعل أصلاً؟”
احتضنت نيني سباركل بقوة قبل أن تتجه نحو دونا التي كانت تصرخ عليها من السلة الخشبية.
توقفت سباركل عن السعال وألقت نظرة فضولية على والدتها. “لماذا يسعلون؟”
احتضنت نيني سباركل بقوة قبل أن تتجه نحو دونا التي كانت تصرخ عليها من السلة الخشبية.
“إن الجراثيم الموجودة أسفل خياشيم الفطر تهيج رئتيها، لذا فهي تسعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبتهم سباركل وهم يندفعون إلى المجتمع السكني البعيد وهم يسعلون طوال الطريق.
“ما هي الرئتين؟”
“سعال ~!”
“إن الرئة عضو تنفسي يستخدمه الإنسان للتنفس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن رأس والدك مكسور.”
“لماذا ليس لدينا رئتين؟”
“لم أر سوى الكثير من الصخور… كان بإمكاني الاستمرار، لكنني خائف جدًا”.
“لديهم، ولكن ليس لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر وميض آخر من الضوء الأبيض، واختفت سباركل من مشهد آنا.
“لماذا لا أفعل؟”
في تلك اللحظة فقط، لاحظت آنا شيئًا ما واستقامت. التفتت ووجدت أن سباركل قد استقر. ومع ذلك، كانت سباركل تحمل إحدى مقلتيها الكبيرتين وتحدق في القبة السوداء فوق رأسها.
تراجعت آنا بلا حول ولا قوة على كرسيها وقالت: “لقد أصبحت مزعجة بعض الشيء عندما تطرحين علي الكثير من الأسئلة منذ أن تعلمت التحدث. كان يجب أن أتركك مع والدك على تلك الجزيرة حتى تتمكني من مضايقته بدلاً من ذلك.”
طرح أحدهما أسئلة، بينما أجاب الآخر عندما وصلت المجموعة سريعًا إلى الأداة الشبيهة بالمصعد، والتي كانت مجرد سلة خشبية كبيرة متصلة بغطاء الفطر بحبل قوي.
ركزت آنا على الصحيفة التي بين يديها مرة أخرى. كانت العناوين الرئيسية اليوم تتحدث عن المعركة المستمرة بين مجموعتين دينيتين.
“حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، لديه مزاج عنيد، مما يعني أنه لن يوافق أبدًا على هذا الترتيب. ثانيًا وأخيرًا، لأن تشاو جياجيا ستحب دائمًا غاو تشيمينغ.”
“لم أتوقع حقًا أن يبدأوا القتال فعليًا. إنه أمر رائع، رغم ذلك. كلما كانت الفوضى أكثر، كلما كان ذلك أفضل. لقد كان هذان الشخصان موجودين لفترة طويلة، لذلك يجب أن يحتوي مقرهما على عدد لا بأس به من الأشياء الجيدة”
لم تكن هذه الفكرة قد اختفت بعد من ذهن آنا عندما عادت سباركل للظهور أمام آنا في شكلها الحقيقي الهائل. انكمشت سباركل بجانب أمها، وتناثرت سوائل جسدها بشكل عشوائي بينما كانت عيناها الخضراء ترتجفان دون توقف.
“ربما يمكنني الاستفادة من هذه الضجة لكسب ربح كبير بنفسي. حسنًا، سيظل الأمر خطيرًا، لكن لدي سباركل معي. ومع ذلك، سيكون من الصعب تحديد ما إذا كنت سأنجح أم لا.”
تفاجأت آنا، وألقت صحيفتها جانبًا. تلك الفتاة لم تصل فعلياً إلى السطح، أليس كذلك؟ إذا حدث ذلك، فمن المؤكد أن تشارلز سيكشف عن تعبير مثير للاهتمام بمجرد سماعه.
في تلك اللحظة فقط، لاحظت آنا شيئًا ما واستقامت. التفتت ووجدت أن سباركل قد استقر. ومع ذلك، كانت سباركل تحمل إحدى مقلتيها الكبيرتين وتحدق في القبة السوداء فوق رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا. ما هذا؟”
“هل يذهب أبي إلى هناك؟ ماذا هناك؟”
بعد ذلك مباشرة، عادت سباركل إلى شكلها الضخم المرعب. كان هناك وميض من الضوء الأبيض، وكان سباركل يحوم الآن بالقرب من حافة القبة السوداء.
“السطح موجود في الأعلى، لكنه مكان ممل للغاية. إنه ليس مثيرًا هنا في الأسفل.”
“لماذا يريد أبي الذهاب إلى هناك إذن؟”
“لماذا يريد أبي الذهاب إلى هناك إذن؟”
لم ترد آنا، لعلمها أن الإجابة على سؤال سباركل ستؤدي إلى سؤال آخر وآخر، ليصبح في النهاية سؤالًا وجوابًا لا نهاية له.
“لأن رأس والدك مكسور.”
حدقت آنا في المرأة التي أخذتها بعيدًا عن جزيرة ويريتو. لقد كانت دائمًا مطيعة ولم تفعل شيئًا سوى طاعة كلمات آنا دون أي سؤال. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسأل فيها المرأة آنا عن السبب وراء تصرفاتها.
“لماذا كسر رأس أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني الاستفادة من هذه الضجة لكسب ربح كبير بنفسي. حسنًا، سيظل الأمر خطيرًا، لكن لدي سباركل معي. ومع ذلك، سيكون من الصعب تحديد ما إذا كنت سأنجح أم لا.”
لم ترد آنا، لعلمها أن الإجابة على سؤال سباركل ستؤدي إلى سؤال آخر وآخر، ليصبح في النهاية سؤالًا وجوابًا لا نهاية له.
الفصل 410. فوق
عندما رأت سباركل أن آنا لن تجيب على سؤالها، استدارت لتحدق في القبة المظلمة مرة أخرى. حدقت سباركل في القبة السوداء لمدة ثلاثين دقيقة قبل أن تقول أخيرًا: “أريد أن أصعد إلى هناك وألقي نظرة”.
في تلك اللحظة فقط، لاحظت آنا شيئًا ما واستقامت. التفتت ووجدت أن سباركل قد استقر. ومع ذلك، كانت سباركل تحمل إحدى مقلتيها الكبيرتين وتحدق في القبة السوداء فوق رأسها.
بعد ذلك مباشرة، عادت سباركل إلى شكلها الضخم المرعب. كان هناك وميض من الضوء الأبيض، وكان سباركل يحوم الآن بالقرب من حافة القبة السوداء.
لم ترد آنا، لعلمها أن الإجابة على سؤال سباركل ستؤدي إلى سؤال آخر وآخر، ليصبح في النهاية سؤالًا وجوابًا لا نهاية له.
انفجر وميض آخر من الضوء الأبيض، واختفت سباركل من مشهد آنا.
“سعال، سعال، سعال!”
تفاجأت آنا، وألقت صحيفتها جانبًا. تلك الفتاة لم تصل فعلياً إلى السطح، أليس كذلك؟ إذا حدث ذلك، فمن المؤكد أن تشارلز سيكشف عن تعبير مثير للاهتمام بمجرد سماعه.
“لم أر سوى الكثير من الصخور… كان بإمكاني الاستمرار، لكنني خائف جدًا”.
لم تكن هذه الفكرة قد اختفت بعد من ذهن آنا عندما عادت سباركل للظهور أمام آنا في شكلها الحقيقي الهائل. انكمشت سباركل بجانب أمها، وتناثرت سوائل جسدها بشكل عشوائي بينما كانت عيناها الخضراء ترتجفان دون توقف.
ظهرت ثمانية مجسات خلف آنا، ولفّت المجسات بإحكام حول سباركل في احتضان. “ما الأمر؟ ماذا رأيت هناك؟”
ظهرت ثمانية مجسات خلف آنا، ولفّت المجسات بإحكام حول سباركل في احتضان. “ما الأمر؟ ماذا رأيت هناك؟”
“هذا لن ينجح…”
“لم أر سوى الكثير من الصخور… كان بإمكاني الاستمرار، لكنني خائف جدًا”.
“سعال، سعال!” سعلت سباركل بشدة وأعينها مغلقة، لكن “سعالها” لم يكن يبدو مثل السعال على الإطلاق. توجهت سباركل إلى المباني الكثيفة فوق تاج العالم وهي تسعل، وظلت تسعل أثناء مرورها بالعديد من الأحياء المختلفة بالإضافة إلى المتاجر ذات المظهر الحديث.
قامت آنا بمواساة ابنتها حتى هدأت ونامت. كانت آنا تحمل ابنتها النائمة بين ذراعيها، وعبست بينما كانت تحدق في القبة السوداء في الأعلى. ما الذي يوجد على الأرض على السطح؟ لماذا ابنتي مرعوبة جدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني الاستفادة من هذه الضجة لكسب ربح كبير بنفسي. حسنًا، سيظل الأمر خطيرًا، لكن لدي سباركل معي. ومع ذلك، سيكون من الصعب تحديد ما إذا كنت سأنجح أم لا.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها آنا ابنتها تظهر الخوف، لذلك كان من الواضح أن هناك شيئًا خاطئًا هنا. شعرت آنا فجأة أن تشارلز كان يحاول القيام بشيء خطير للغاية، وشعرت أنه كان عليها أن تخبر تشارلز عن تجربة سباركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي، إنه في البحر.”
التقطت آنا الجرس الصغير الموجود على الطاولة وهزته بلطف. وبعد لحظات، جاءت امرأة ترتدي زي الخادمة وسألت: “ما هي أوامرك يا سيدتي؟”
كان هناك بالفعل عدد لا بأس به من المزارعين ينتظرون دورهم في النزول.
نظرت آنا إلى ابنتها النائمة على الكرسي قبل أن تقول: “أرسل برقية إلى جزيرة الامل. اطلب منهم الاتصال بتشارلز”.
“أخشى أن لا. فقط هو، ومساعده الأول، ومساعده الثاني هم المسموح لهم بالنظر في خرائطهم البحرية.”
ابتعدت الخادمة ذات ذيل الحصان وسرعان ما عادت بأخبار سيئة.
“ومع ذلك، فإن محو ذكرياتنا معًا ومشاعرنا تجاه بعضنا البعض يعني محو هويتي كآنا. سأتراجع وسأصبح ديويت بلا عقل مدفوع بالغرائز فقط”
“سيدتي، إنه في البحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا. ما هذا؟”
“يا له من رجل مزعج. هل يمكنك معرفة إلى أين هو ذاهب؟”
“سعال، سعال!” سعلت سباركل بشدة وأعينها مغلقة، لكن “سعالها” لم يكن يبدو مثل السعال على الإطلاق. توجهت سباركل إلى المباني الكثيفة فوق تاج العالم وهي تسعل، وظلت تسعل أثناء مرورها بالعديد من الأحياء المختلفة بالإضافة إلى المتاجر ذات المظهر الحديث.
“أخشى أن لا. فقط هو، ومساعده الأول، ومساعده الثاني هم المسموح لهم بالنظر في خرائطهم البحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديهم، ولكن ليس لديك.”
“يبدو أنه لا يمكننا سوى الانتظار حتى عودته. من المستحيل أن يجد مخرجًا إلى العالم السطحي خلال هذه الرحلة، أليس كذلك؟”
التقطت آنا الجرس الصغير الموجود على الطاولة وهزته بلطف. وبعد لحظات، جاءت امرأة ترتدي زي الخادمة وسألت: “ما هي أوامرك يا سيدتي؟”
كشفت الخادمة عن نظرة مترددة، على ما يبدو تفكر في شيء ما. في النهاية، لم تستطع حبس فضولها وسألت: “سيدتي، لدي سؤال ملح في ذهني وأود أن أطرحه عليك إذا لم يكن لديك مانع.”
كشفت الخادمة عن نظرة مترددة، على ما يبدو تفكر في شيء ما. في النهاية، لم تستطع حبس فضولها وسألت: “سيدتي، لدي سؤال ملح في ذهني وأود أن أطرحه عليك إذا لم يكن لديك مانع.”
“هيا. ما هذا؟”
“سعال ~!”
“لماذا تهتمين كثيرًا بهذا الرجل؟ ذكرياته معك كلها ذكريات زائفة خلقتها. لماذا لم تستغليه عندما كان بإمكانك فعل ذلك؟ يمكنك قطع العلاقات معه تمامًا أيضًا”.
“لماذا؟”
حدقت آنا في المرأة التي أخذتها بعيدًا عن جزيرة ويريتو. لقد كانت دائمًا مطيعة ولم تفعل شيئًا سوى طاعة كلمات آنا دون أي سؤال. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسأل فيها المرأة آنا عن السبب وراء تصرفاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن رأس والدك مكسور.”
فكرت آنا في الأمر قليلاً قبل أن تجيب: “في الواقع، المشاعر بيننا زائفة، ووجودها يعتمد عليّ. أستطيع أن أقطعها تماماً متى أريد”.
نظرت آنا إلى ابنتها النائمة على الكرسي قبل أن تقول: “أرسل برقية إلى جزيرة الامل. اطلب منهم الاتصال بتشارلز”.
“ومع ذلك، فإن محو ذكرياتنا معًا ومشاعرنا تجاه بعضنا البعض يعني محو هويتي كآنا. سأتراجع وسأصبح ديويت بلا عقل مدفوع بالغرائز فقط”
طرح أحدهما أسئلة، بينما أجاب الآخر عندما وصلت المجموعة سريعًا إلى الأداة الشبيهة بالمصعد، والتي كانت مجرد سلة خشبية كبيرة متصلة بغطاء الفطر بحبل قوي.
“لقد كنت في حيرة من أمري لبعض الوقت، ولكن بعد ذلك اكتشفت أنه منذ أن صنعت آنا، فأنا “آنا”
فكرت آنا في الأمر قليلاً قبل أن تجيب: “في الواقع، المشاعر بيننا زائفة، ووجودها يعتمد عليّ. أستطيع أن أقطعها تماماً متى أريد”.
“لكنني أعتقد أنه ليس عليك مساعدته بكل قوتك. بل يجب أن يكون الأمر على العكس من ذلك – يجب أن يساعدك في شؤونك باستخدام كل قوته”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سباركل عن السعال وألقت نظرة فضولية على والدتها. “لماذا يسعلون؟”
“هذا لن ينجح…”
ظهرت ثمانية مجسات خلف آنا، ولفّت المجسات بإحكام حول سباركل في احتضان. “ما الأمر؟ ماذا رأيت هناك؟”
“لماذا؟”
“ومع ذلك، فإن محو ذكرياتنا معًا ومشاعرنا تجاه بعضنا البعض يعني محو هويتي كآنا. سأتراجع وسأصبح ديويت بلا عقل مدفوع بالغرائز فقط”
“حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، لديه مزاج عنيد، مما يعني أنه لن يوافق أبدًا على هذا الترتيب. ثانيًا وأخيرًا، لأن تشاو جياجيا ستحب دائمًا غاو تشيمينغ.”
في تلك اللحظة فقط، لاحظت آنا شيئًا ما واستقامت. التفتت ووجدت أن سباركل قد استقر. ومع ذلك، كانت سباركل تحمل إحدى مقلتيها الكبيرتين وتحدق في القبة السوداء فوق رأسها.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
“حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، لديه مزاج عنيد، مما يعني أنه لن يوافق أبدًا على هذا الترتيب. ثانيًا وأخيرًا، لأن تشاو جياجيا ستحب دائمًا غاو تشيمينغ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات