الجزيرة
الفصل 412. الجزيرة
#Stephan
“لماذا يوجد الكثير من ثعالب البحر؟!” صاح تشارلز وهو ينحني فوق السور لينظر إلى الأسفل في المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا قبطان، أخبار جيدة! إنها ليست شعابًا مرجانية! لقد وصلنا إلى وجهتنا؛ والجزيرة التي نبحث عنها أمامنا مباشرةً”
كان حشد كثيف من ثعالب البحر قد حاصرت ناروال، وكان كل منهم يحمل قذائف ويضربها بسعادة على هيكل السفينة. أدى الطرق المستمر إلى كسر الطلاء الأبيض لناروال، مما أدى إلى تقشره بعيدًا. لم يستطع تشارلز إلا أن يتجهم عندما رأى سفينته تتضرر.
تجمعت الفئران حول قدميه واستعدت للمعركة.
“فيورباخ! اجعل أسماك القرش الخاصة بك تطردهم بعيدًا! إنهم يؤذون رفيقنا!” نادى تشارلز على وجه السرعة.
ولكن على عكس توقعاتهم، سرعان ما بدأت الضفادع من حولهم في التناقص في العدد. يبدو أن ناروال قد تجاوزت موطنهم.
ظهر سرير من الشعر الأخضر المميز من المياه الداكنة الحبرية. وافق فيورباخ على أمر تشارلز برأسه، ثم اختفى تحت الأمواج مرة أخرى.
ومع ذلك، لم يكن التنقل عبر هذه المنطقة البحرية بهذه السهولة. وسرعان ما امتلأ سطح البحر بعوائق جديدة – أوراق لوتس خضراء ضخمة، كل منها يمتد بحجم ملعب كرة سلة.
بعد ذلك بوقت قصير، ظهرت عدة زعانف سمك القرش الحمراء، تقطع المياه أثناء اندفاعها نحو ثعالب الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قرروا الهجوم، فتجاهلوا كل شيء آخر وركزوا فقط على شق طريق لنا للخروج من هنا”، قال تشارلز للفئران عند المدفع.
ومع ذلك، بدت ثعالب الماء غير منزعجة واستمرت في نشاطها العنيف حتى أشارت بركة من الدماء المنتشرة على جانب ميناء ناروال إلى الخطر. عندها فقط أدركوا خطورة الوضع وتفرقوا في اندفاع محموم. على الفور تقريبًا، توقفت الأصوات المزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قرروا الهجوم، فتجاهلوا كل شيء آخر وركزوا فقط على شق طريق لنا للخروج من هنا”، قال تشارلز للفئران عند المدفع.
“قبطان ن”، صاح فيورباخ من فوق سمكة قرش. “يبدو أن هؤلاء ثعالب الماء لم يتعرفوا على أسماك القرش.”
بلات!
قام تشارلز بمسح المياه الهادئة الآن وثعالب البحر الكامنة بخوف تحت الأعشاب البحرية وسأل: “كيف الوضع هناك؟ هل هناك علامات على وجود أي مخلوقات أخرى إلى جانب ثعالب الماء هذه؟”
“فيورباخ! اجعل أسماك القرش الخاصة بك تطردهم بعيدًا! إنهم يؤذون رفيقنا!” نادى تشارلز على وجه السرعة.
في تلك اللحظة، خرج ديب من الماء وفي يديه قنفذ بحر كبير مثل ثمرة الدوريان.
دفعت الخصائص المميزة في المناطق المحيطة تشارلز إلى البقاء يقظًا بجوار مدفع سطح السفينة. إذا ظهر أي خطر، فإنه سيصدر أوامر على الفور بشن هجوم مضاد.
“قبطان، إنها غابة ضخمة من الأعشاب البحرية أسفلنا مباشرة، وتزدهر بتنوع غني من الكائنات البحرية. إذا كانت هناك أي جزر صالحة للسكن قريبة، فستكون هذه المنطقة مزرعة تكاثر رئيسية.”
لم يكن أحد يعرف ما يكمن تحت المياه المظلمة، لذلك انتظر ناروال بينما كان الكشافة تحت الماء يستكشفون الأعماق.
التنوع الغني؟ إذا كان هناك هذا العدد الكبير من ثعالب البحر، فما هي الحيوانات المفترسة الطبيعية؟ خاصة وأنهم لم يتمكنوا حتى من التعرف على أسماك القرش. فكر تشارلز في نفسه لكنه سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك وقت لنضيعه.
بلات!
“دعونا الآن نركز على هذا. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا على الفور. وجهتنا ليست غابة الأعشاب البحرية هذه. أمامنا بكل قوة!” أمر تشارلز بموجة.
وفجأة، تعطل السطح الهادئ لأوراق اللوتس على يسار السفينة. ظهر ضفدع أسود، بحجم كوخ صغير، من الأسفل وهبط على ورقة شجر.
ردًا على ذلك، زادت سرعة ناروال مع ارتفاع صوت محركاتها. كانت البقع الكثيفة من الأعشاب البحرية ذات اللون الأزرق الحبري غير واضحة أمام رؤية الطاقم.
وكان تخمينه على حق. الجزيرة التي سعوا وراءها تقع داخل هذا البحر من الأعشاب البحرية.
ومع ذلك، لم يكن التنقل عبر هذه المنطقة البحرية بهذه السهولة. وسرعان ما امتلأ سطح البحر بعوائق جديدة – أوراق لوتس خضراء ضخمة، كل منها يمتد بحجم ملعب كرة سلة.
“ما هو الوضع في الأسفل؟” نادى تشارلز.
عادةً، لن يتم العثور على أوراق اللوتس في المحيط أبدًا، لكنها كانت هنا. مع تقدم ناروال للأمام، أصبحت الأوراق أكثر عددًا ومكتظة بكثافة، لدرجة أنه كان على السفينة أن تدفع من خلالها للتحرك. ولحسن الحظ، تم تنحي أوراق اللوتس بسهولة جانبًا.
ردًا على ذلك، زادت سرعة ناروال مع ارتفاع صوت محركاتها. كانت البقع الكثيفة من الأعشاب البحرية ذات اللون الأزرق الحبري غير واضحة أمام رؤية الطاقم.
دفعت الخصائص المميزة في المناطق المحيطة تشارلز إلى البقاء يقظًا بجوار مدفع سطح السفينة. إذا ظهر أي خطر، فإنه سيصدر أوامر على الفور بشن هجوم مضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت النظرات الساهرة لعيون الضفدع العملاق المتعددة، واصل ناروال رحلته للأمام.
تجمعت الفئران حول قدميه واستعدت للمعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان، إنها غابة ضخمة من الأعشاب البحرية أسفلنا مباشرة، وتزدهر بتنوع غني من الكائنات البحرية. إذا كانت هناك أي جزر صالحة للسكن قريبة، فستكون هذه المنطقة مزرعة تكاثر رئيسية.”
بلات!
دار مدفع سطح السفينة ناروال، مصحوبًا بسلسلة من النقرات الميكانيكية، ووجه هدفه بشكل مباشر نحو الضفدع العملاق.
وفجأة، تعطل السطح الهادئ لأوراق اللوتس على يسار السفينة. ظهر ضفدع أسود، بحجم كوخ صغير، من الأسفل وهبط على ورقة شجر.
“هل هناك أي طريق أمامنا؟ ممر لسفينتنا؟” سأل تشارلز.
على عكس الضفادع النموذجية، لم تكن الحدبات البارزة على ظهرها عبارة عن غدد سامة، بل كانت مئات من العيون الصفراء الصغيرة المتجمعة بكثافة معًا. كانوا جميعًا يحدقون باهتمام في تشارلز وطاقمه.
“فيورباخ! اجعل أسماك القرش الخاصة بك تطردهم بعيدًا! إنهم يؤذون رفيقنا!” نادى تشارلز على وجه السرعة.
مع نعيق حلقي، توسع بطن الضفدع القرمزي وانكمش وهو يملأ الهواء بأصواته العميقة.
“لماذا يوجد الكثير من ثعالب البحر؟!” صاح تشارلز وهو ينحني فوق السور لينظر إلى الأسفل في المياه.
دار مدفع سطح السفينة ناروال، مصحوبًا بسلسلة من النقرات الميكانيكية، ووجه هدفه بشكل مباشر نحو الضفدع العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان، إنها غابة ضخمة من الأعشاب البحرية أسفلنا مباشرة، وتزدهر بتنوع غني من الكائنات البحرية. إذا كانت هناك أي جزر صالحة للسكن قريبة، فستكون هذه المنطقة مزرعة تكاثر رئيسية.”
“أوقف إطلاق النار. لا تهاجم بتهور!” حذر تشارلز الفئران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت النظرات الساهرة لعيون الضفدع العملاق المتعددة، واصل ناروال رحلته للأمام.
لم يكن يهتم بماهية هذه المخلوقات؛ على الأقل حتى الآن، لم يكن هناك صراع مباشر بينهما. لقد تذكر دائمًا أن هدفه هو العثور على المفتاح العملاق وعدم إضاعة الوقت في مثل هذه الأماكن.
“فيورباخ! اجعل أسماك القرش الخاصة بك تطردهم بعيدًا! إنهم يؤذون رفيقنا!” نادى تشارلز على وجه السرعة.
تحت النظرات الساهرة لعيون الضفدع العملاق المتعددة، واصل ناروال رحلته للأمام.
#Stephan
بلات!
“أوقف إطلاق النار. لا تهاجم بتهور!” حذر تشارلز الفئران.
دخل ضفدع آخر وهبط على ورقة لوتس أخرى. أدى ظهوره على الفور إلى تصعيد التوتر على سطح السفينة.
“ماذا؟!” صرخ تشارلز بدهشة وهو يتفقد الأعشاب البحرية المحيطة وأوراق اللوتس الخضراء الواسعة.
وبينما كان الطاقم يراقب بقلق، بدأ عدد الضفادع في التزايد، واندمجت أصوات نعيقها في جوقة لا هوادة فيها تختبر صبر الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد قمت بالاستطلاع. هناك العديد من الفرص التي يتعين علينا المرور بها!” وأكد ديب.
وبغض النظر عن هوية هذه الضفادع، فإن عيونها المئات ومكانتها الهائلة تشير إلى التهديد المحتمل الذي تشكله.
وفجأة، تعطل السطح الهادئ لأوراق اللوتس على يسار السفينة. ظهر ضفدع أسود، بحجم كوخ صغير، من الأسفل وهبط على ورقة شجر.
“إذا قرروا الهجوم، فتجاهلوا كل شيء آخر وركزوا فقط على شق طريق لنا للخروج من هنا”، قال تشارلز للفئران عند المدفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بوقت قصير، ظهرت عدة زعانف سمك القرش الحمراء، تقطع المياه أثناء اندفاعها نحو ثعالب الماء.
وإدراكًا لخطورة الموقف، صرخت الفئران تأكيدًا.
كان الجميع، بما في ذلك تشارلز، قد لوحوا بأسلحتهم واستعدوا لخوض معركة صعبة.
“هل هناك أي طريق أمامنا؟ ممر لسفينتنا؟” سأل تشارلز.
ولكن على عكس توقعاتهم، سرعان ما بدأت الضفادع من حولهم في التناقص في العدد. يبدو أن ناروال قد تجاوزت موطنهم.
وبينما كان الطاقم يراقب بقلق، بدأ عدد الضفادع في التزايد، واندمجت أصوات نعيقها في جوقة لا هوادة فيها تختبر صبر الجميع.
وبينما كان تشارلز على وشك إطلاق الصعداء، توقف ناروال المسرع بشكل مفاجئ وصدر صوتًا هادرًا، مما دفعه إلى الاندفاع نحو حافة السفينة.
ولكن على عكس توقعاتهم، سرعان ما بدأت الضفادع من حولهم في التناقص في العدد. يبدو أن ناروال قد تجاوزت موطنهم.
أمسك تشارلز بنفسه في منتصف الخريف، وسرعان ما استعاد رباطة جأشه واستخدم خطافًا من طرفه الاصطناعي الفولاذي لتثبيت نفسه على سطح السفينة.
هل هاجمتنا الضفادع؟ كانت هذه هي الفكرة الأولى التي تبادرت إلى ذهن تشارلز لكنه سرعان ما رفضها. ظلت الضفادع الموجودة في المسافة ثابتة وكانت مجرد نعيق وتراقب من منصات اللوتس الخاصة بها. يبدو أن ناروال قد اصطدم بعائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بوقت قصير، ظهرت عدة زعانف سمك القرش الحمراء، تقطع المياه أثناء اندفاعها نحو ثعالب الماء.
اندفع تشارلز نحو المقدمة ونظر بقلق إلى الأعماق ليجد ديب وفيورباخ يقومان بالفعل بتقييم الوضع.
وإدراكًا لخطورة الموقف، صرخت الفئران تأكيدًا.
“ما هو الوضع في الأسفل؟” نادى تشارلز.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على الضفادع العالقة بالقرب منه، وأمر قائلاً: “تقدم بأقصى سرعة! وجهتنا في متناول اليد! إذا كان المفتاح موجودًا في هذه الجزيرة، فسنجده!”
“يا قبطان، لقد اصطدمنا بالشعاب المرجانية! هناك منخفض كبير أسفل مقدمة سفينتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد قمت بالاستطلاع. هناك العديد من الفرص التي يتعين علينا المرور بها!” وأكد ديب.
عند سماع ذلك، أطلق تشارلز الصعداء. لقد كان مجرد إيقاف بسيط، ولم يواجهوا أي تهديد مباشر.
استدار تشارلز من مقدمة السفينة وأشار بشكل حاسم إلى الضمادات الذي كان متمركزة على جسر السفينة.
كان حشد كثيف من ثعالب البحر قد حاصرت ناروال، وكان كل منهم يحمل قذائف ويضربها بسعادة على هيكل السفينة. أدى الطرق المستمر إلى كسر الطلاء الأبيض لناروال، مما أدى إلى تقشره بعيدًا. لم يستطع تشارلز إلا أن يتجهم عندما رأى سفينته تتضرر.
أعاد الضمادات لفتة التفاهم، وبدأ ناروال في تراجعه البطيء.
“هل هناك أي طريق أمامنا؟ ممر لسفينتنا؟” سأل تشارلز.
لم يكن أحد يعرف ما يكمن تحت المياه المظلمة، لذلك انتظر ناروال بينما كان الكشافة تحت الماء يستكشفون الأعماق.
دفعت الخصائص المميزة في المناطق المحيطة تشارلز إلى البقاء يقظًا بجوار مدفع سطح السفينة. إذا ظهر أي خطر، فإنه سيصدر أوامر على الفور بشن هجوم مضاد.
بعد أن أصبح من سكان الأعماق، أصبح ديب الآن مثل سمكة في الماء. كان يتحرك في الماء بسهولة، وكانت سرعته أسرع بعدة مرات من سرعته على الأرض. كانت حركاته سلسة، تذكرنا بسمكة المكوك وهي تنسج عبر الماء. عاد إلى الظهور مرة أخرى، وانزلقت الجفون الشفافة بعيدًا عن عينيه الشبيهتين بالسمكة.
وإدراكًا لخطورة الموقف، صرخت الفئران تأكيدًا.
“يا قبطان، أخبار جيدة! إنها ليست شعابًا مرجانية! لقد وصلنا إلى وجهتنا؛ والجزيرة التي نبحث عنها أمامنا مباشرةً”
هل هاجمتنا الضفادع؟ كانت هذه هي الفكرة الأولى التي تبادرت إلى ذهن تشارلز لكنه سرعان ما رفضها. ظلت الضفادع الموجودة في المسافة ثابتة وكانت مجرد نعيق وتراقب من منصات اللوتس الخاصة بها. يبدو أن ناروال قد اصطدم بعائق.
“لقد كانت مغمورة جزئيًا، وهكذا جنحت!”
“لماذا يوجد الكثير من ثعالب البحر؟!” صاح تشارلز وهو ينحني فوق السور لينظر إلى الأسفل في المياه.
“ماذا؟!” صرخ تشارلز بدهشة وهو يتفقد الأعشاب البحرية المحيطة وأوراق اللوتس الخضراء الواسعة.
وكان تخمينه على حق. الجزيرة التي سعوا وراءها تقع داخل هذا البحر من الأعشاب البحرية.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على الضفادع العالقة بالقرب منه، وأمر قائلاً: “تقدم بأقصى سرعة! وجهتنا في متناول اليد! إذا كان المفتاح موجودًا في هذه الجزيرة، فسنجده!”
“هل هناك أي طريق أمامنا؟ ممر لسفينتنا؟” سأل تشارلز.
كان حشد كثيف من ثعالب البحر قد حاصرت ناروال، وكان كل منهم يحمل قذائف ويضربها بسعادة على هيكل السفينة. أدى الطرق المستمر إلى كسر الطلاء الأبيض لناروال، مما أدى إلى تقشره بعيدًا. لم يستطع تشارلز إلا أن يتجهم عندما رأى سفينته تتضرر.
“نعم! لقد قمت بالاستطلاع. هناك العديد من الفرص التي يتعين علينا المرور بها!” وأكد ديب.
اندفع تشارلز نحو المقدمة ونظر بقلق إلى الأعماق ليجد ديب وفيورباخ يقومان بالفعل بتقييم الوضع.
ألقى تشارلز نظرة سريعة على الضفادع العالقة بالقرب منه، وأمر قائلاً: “تقدم بأقصى سرعة! وجهتنا في متناول اليد! إذا كان المفتاح موجودًا في هذه الجزيرة، فسنجده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد قمت بالاستطلاع. هناك العديد من الفرص التي يتعين علينا المرور بها!” وأكد ديب.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشارلز بنفسه في منتصف الخريف، وسرعان ما استعاد رباطة جأشه واستخدم خطافًا من طرفه الاصطناعي الفولاذي لتثبيت نفسه على سطح السفينة.
تجمعت الفئران حول قدميه واستعدت للمعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات