You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 427

ممحاة السبورة

ممحاة السبورة

الفصل 427. ممحاة السبورة

ترددت أصداء الصرخات الحادة وصرير المعدن عندما تحركت حبال ناروال المتحركة وحوّلت ناروال إلى غواصة. ثم، تحت أنظار الجميع المتوترة، غرقت ناروال بسرعة في أعماق البحر.

تحرك ناروال بسرعة الجناح للهروب في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك، لاحظ الجميع شيئا خاطئا في ذلك الوقت. لقد زادت قوة الجاذبية التي تضغط عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضغط الهائل على أكتاف الجميع في ذلك الوقت. لم يتمكن تشارلز من رؤيتهم، لكنه علم أنهم غادروا وعادوا إلى منظورهم الخاص.

نظر تشارلز من نوافذ الجسر، وخفق قلبه عندما رأى مدينة عمودية مألوفة. اتضح أن الدودة الضخمة الشفافة قد اجتاحت ناروال بطريقة ما في مرحلة ما؛ كانوا داخل الدودة العملاقة!

لم يكن لدى تشارلز الوقت الكافي لتقييم الوضع بشكل أكبر؛ أمسك سباركل، الذي تحول للتو إلى كيان مادي وكان على وشك الركض نحو الدودة الضخمة قبل أن يلتفت لينظر إلى طاقمه ويصرخ، “اغوص! اسرع واغوص! اغوص بأسرع ما يمكن!”

أدارت الدودة الضخمة رأسها نحو تشارلز، وكانت مئات من عيونها الحمراء مليئة بالاستياء الشديد عندما نظرت إلى تشارلز.

تحرك ناروال بسرعة الجناح للهروب في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك، لاحظ الجميع شيئا خاطئا في ذلك الوقت. لقد زادت قوة الجاذبية التي تضغط عليهم.

“الضمادات…” التفت تشارلز إلى الضمادات. دون إضاعة أي وقت، جثم الضمادات، مختبئة في ظل تشارلز لنحت خطوط مسمارية غريبة على أرضية سطح السفينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عشر دقائق، ومرت عشرين دقيقة، وبعد ثلاثين دقيقة، كان ناروال لا يزال يتحرك على طول قاع البحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن تشارلز حقًا يريد أن يعاني من هذه الحالة غير السارة مرة أخرى، لكنه كان يعلم أنه كان عليه أن يفعل ذلك من أجل الجميع على متن السفينة. كان عليه أن يسخر تلك القوة التي لا يمكن السيطرة عليها حتى يتمكنوا من النجاة من هجوم الدودة الهائلة.

عندها فقط، ظهرت خصلة من الضباب الأسود عند تقاطع الجدار والأرضية، لكنها اختفت في غمضة عين.

عندها فقط، ظهرت خصلة من الضباب الأسود عند تقاطع الجدار والأرضية، لكنها اختفت في غمضة عين.

“الضمادات…” التفت تشارلز إلى الضمادات. دون إضاعة أي وقت، جثم الضمادات، مختبئة في ظل تشارلز لنحت خطوط مسمارية غريبة على أرضية سطح السفينة.

ماذا كان هذا؟ فكر تشارلز، وصُدم عندما وجد أن رأس الدودة الضخمة قد اختفى. وبعد لحظات، تلاشت قطعة من جسم الدودة الضخم. ومع ذلك، لا يبدو أن الوحش قد التهم الدودة الضخمة. كان الأمر أشبه بأن الدودة الضخمة كانت عبارة على السبورة، وتم محوها بواسطة ممحاة السبورة.

تردد صدى ضوضاء رنانة، وركضت هزة عنيفة عبر ناروال.

أصيبت الدودة الضخمة بالذعر عندما أدركت محنتها؛ تفرق شكله الضخم إلى عدد لا يحصى من الديدان الصغيرة التي تناثرت وهربت في كل الاتجاهات. ومع ذلك، أثبت عمل الدودة الضخمة عدم جدواه؛ لم تتمكن دودة واحدة من الهروب من مطاردة “ممحاة السبورة”.

“لقد مر وقت طويل، يجب أن يكون الوضع آمنًا الآن، أليس كذلك؟” سأل مصاص الدماء الأعمى وهو يميل بالقرب من أذن ليندا.

ثم استدارت “ممحاة السبورة” نحو ناروال واندفعت نحوها لمطاردتها.

قال تشارلز: “انعطف يسارًا، واتجه بزاوية 30 درجة والتزم بقاع البحر. فلنخرج من هذا المكان اللعين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عما يحدث، لكنه شعر أنه إذا تمكنت “ممحاة السبورة” من مسحهم، فسوف تختفي مثل الكلمات على السبورة، مثل الدودة الضخمة.

نظر تشارلز من نوافذ الجسر، وخفق قلبه عندما رأى مدينة عمودية مألوفة. اتضح أن الدودة الضخمة الشفافة قد اجتاحت ناروال بطريقة ما في مرحلة ما؛ كانوا داخل الدودة العملاقة!

لم يكن لدى تشارلز الوقت الكافي لتقييم الوضع بشكل أكبر؛ أمسك سباركل، الذي تحول للتو إلى كيان مادي وكان على وشك الركض نحو الدودة الضخمة قبل أن يلتفت لينظر إلى طاقمه ويصرخ، “اغوص! اسرع واغوص! اغوص بأسرع ما يمكن!”

ثم استدارت “ممحاة السبورة” نحو ناروال واندفعت نحوها لمطاردتها.

ترددت أصداء الصرخات الحادة وصرير المعدن عندما تحركت حبال ناروال المتحركة وحوّلت ناروال إلى غواصة. ثم، تحت أنظار الجميع المتوترة، غرقت ناروال بسرعة في أعماق البحر.

ماذا كان هذا؟ فكر تشارلز، وصُدم عندما وجد أن رأس الدودة الضخمة قد اختفى. وبعد لحظات، تلاشت قطعة من جسم الدودة الضخم. ومع ذلك، لا يبدو أن الوحش قد التهم الدودة الضخمة. كان الأمر أشبه بأن الدودة الضخمة كانت عبارة على السبورة، وتم محوها بواسطة ممحاة السبورة.

قال تشارلز لآنا بهدوء: “إذا حدث أي شيء، أريدك أن تأخذ سباركل وتغادر”.

قال تشارلز لآنا بهدوء: “إذا حدث أي شيء، أريدك أن تأخذ سباركل وتغادر”.

حدقت آنا في تشارلز وأجابت بإيماءة هادئة: “حسنًا”.

أدارت الدودة الضخمة رأسها نحو تشارلز، وكانت مئات من عيونها الحمراء مليئة بالاستياء الشديد عندما نظرت إلى تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا جاد! أنت تعرف مدى قوة تلك الدودة، لكنها لم تستطع حتى مقاومة ذلك الشيء هناك. لا يمكننا رؤيتها، لكنني أعتقد أنها على قدم المساواة مع الآلهة في القوة!” حث تشارلز.

ترددت أصداء الصرخات الحادة وصرير المعدن عندما تحركت حبال ناروال المتحركة وحوّلت ناروال إلى غواصة. ثم، تحت أنظار الجميع المتوترة، غرقت ناروال بسرعة في أعماق البحر.

ردت آنا مبتسمة: “مممم. أنا أفهم. أعدك أنه إذا كان هناك أي خطر حقيقي لاحقًا، فسوف أهرب دون النظر إلى الوراء وأطلب من سباركل أن تأخذني بعيدًا أولاً”.

#Stephan

اندفع تشارلز نحو آنا في تلك اللحظة ووضع ذراعيه حول رقبة آنا قبل أن يقبلها بشدة. وبعد لحظات، تراجع إلى الوراء وأسرع إلى أقرب منظار. أغلق عين واحدة ونظر في المنظار.

ثم استدارت “ممحاة السبورة” نحو ناروال واندفعت نحوها لمطاردتها.

لم يتم العثور على الدودة الضخمة في أي مكان؛ لقد تم محوه بالكامل.

كان تشارلز يحدق باهتمام في المساحة الفارغة أمامه. تحولت التروس في ذهنه بسرعة عندما فكر في التدابير المضادة التي من شأنها أن تسمح له ولطاقمه بالهروب من هذه المحنة.

ومع ذلك، كانت “ممحاة السبورة” غير مرئية، لذلك لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عما إذا كانت لا تزال موجودة أم أنه قد انسحب. عرف تشارلز أنه لا يستطيع تحمل مثل هذه المخاطرة.

تردد صدى صوت كشط حاد فجأة وظهر جرح كبير على اللوحة الفولاذية فوق جسر ناروال. انقسمت في غمضة عين، ولكن لم يكن هناك أي شيء وراء الألواح الفولاذية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضغط الهائل على أكتاف الجميع في ذلك الوقت. لم يتمكن تشارلز من رؤيتهم، لكنه علم أنهم غادروا وعادوا إلى منظورهم الخاص.

تردد صدى ضوضاء رنانة، وركضت هزة عنيفة عبر ناروال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عشر دقائق، ومرت عشرين دقيقة، وبعد ثلاثين دقيقة، كان ناروال لا يزال يتحرك على طول قاع البحر.

قال ديب وهو على رأس السفينة: “يا قبطان، لقد لمسنا قاع البحر”.

“توبا! هل تسمعني؟ أجبني!” زأر تشارلز، لكن توبا المتحرك لم يقدم أي رد على الإطلاق. كانت خيوط رقيقة من اللعاب تتساقط على زوايا شفتيه، وكان يعرج مثل المعكرونة المبللة.

قال تشارلز: “انعطف يسارًا، واتجه بزاوية 30 درجة والتزم بقاع البحر. فلنخرج من هذا المكان اللعين”.

أدارت الدودة الضخمة رأسها نحو تشارلز، وكانت مئات من عيونها الحمراء مليئة بالاستياء الشديد عندما نظرت إلى تشارلز.

استدار ناروال ببطء، ملتصقًا بقاع البحر أثناء إبحاره في الأعماق. خيم جو قمعي فوق ناروال، ولم يجرؤ أي من أفراد الطاقم على التحدث. ففي نهاية المطاف، لم تنته الأزمة بعد.

أصيبت الدودة الضخمة بالذعر عندما أدركت محنتها؛ تفرق شكله الضخم إلى عدد لا يحصى من الديدان الصغيرة التي تناثرت وهربت في كل الاتجاهات. ومع ذلك، أثبت عمل الدودة الضخمة عدم جدواه؛ لم تتمكن دودة واحدة من الهروب من مطاردة “ممحاة السبورة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت عشر دقائق، ومرت عشرين دقيقة، وبعد ثلاثين دقيقة، كان ناروال لا يزال يتحرك على طول قاع البحر.

كان أودريك يرتدي نظارة شمسية وهو يمسح العرق عن جبهته بيده المرتجفة. ثم مد يده، ويبدو أنه يبحث عن شيء ما.

كان أودريك يرتدي نظارة شمسية وهو يمسح العرق عن جبهته بيده المرتجفة. ثم مد يده، ويبدو أنه يبحث عن شيء ما.

أجابت آنا: “أنا أقوى مما تتخيل، لذا ابقَ في مكانك وراقب”.

وصلت ليندا وأمسكت بيد أودريك.

ماذا كان هذا؟ فكر تشارلز، وصُدم عندما وجد أن رأس الدودة الضخمة قد اختفى. وبعد لحظات، تلاشت قطعة من جسم الدودة الضخم. ومع ذلك، لا يبدو أن الوحش قد التهم الدودة الضخمة. كان الأمر أشبه بأن الدودة الضخمة كانت عبارة على السبورة، وتم محوها بواسطة ممحاة السبورة.

“لقد مر وقت طويل، يجب أن يكون الوضع آمنًا الآن، أليس كذلك؟” سأل مصاص الدماء الأعمى وهو يميل بالقرب من أذن ليندا.

أجابت آنا: “أنا أقوى مما تتخيل، لذا ابقَ في مكانك وراقب”.

بانغ!

“قبطان، ماذا يحدث في الخارج؟!” صاح ديب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندلع ضجيج يصم الآذان، وانهارت اللوحة الفولاذية المهمة لإحكام إغلاق الهواء في المقصورة إلى الداخل، وتحولت إلى مثلث متساوي الأضلاع بحجم طاولة الثمانية الخالدين[1].

بانغ!

“قبطان، ماذا يحدث في الخارج؟!” صاح ديب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانغ!

“لا يوجد شيء في الخارج!”

تحرك ناروال بسرعة الجناح للهروب في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك، لاحظ الجميع شيئا خاطئا في ذلك الوقت. لقد زادت قوة الجاذبية التي تضغط عليهم.

تردد صدى صوت الهسهسة في ذلك الوقت، وتم الضغط على الجميع فجأة على الأرض. قبل أن يتمكنوا من فهم ما يجري، غلفهم شعور بانعدام الوزن أثناء صعودهم بسرعة؛ يبدو أن ناروال أصبح ألعوبة لكيان غير معروف،

كان بإمكان تشارلز أن يشعر بأن آنا ترتجف لا إراديًا من الخوف، لكن وجهها لم يكن مشوهًا بسبب الخوف، بل بسبب الغضب الشديد. أرادت آنا الرد، لكن النظرة الواضحة الشديدة جعلتها تشعر بمجموعة متنوعة من المشاعر السلبية. لم تجرؤ على التحرك لأن قلبها كان مغمورًا بالخوف واليأس والشعور الثقيل بالقمع.

قفزت آنا نحو تشارلز، وانفجرت مجسات سوداء تتلوى خلفها لتغطي تشارلز بإحكام بعيدًا عن رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عشر دقائق، ومرت عشرين دقيقة، وبعد ثلاثين دقيقة، كان ناروال لا يزال يتحرك على طول قاع البحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قذف ناروال واستدار. وبعد ما بدا وكأنه أبدية، اختفت الهزات والحركات القاسية. وقف أفراد الطاقم واحدا تلو الآخر وأصيبوا بالصدمة عندما اكتشفوا أنهم عادوا بطريقة ما إلى السطح.

تردد صدى صوت الهسهسة في ذلك الوقت، وتم الضغط على الجميع فجأة على الأرض. قبل أن يتمكنوا من فهم ما يجري، غلفهم شعور بانعدام الوزن أثناء صعودهم بسرعة؛ يبدو أن ناروال أصبح ألعوبة لكيان غير معروف،

تردد صدى صوت كشط حاد فجأة وظهر جرح كبير على اللوحة الفولاذية فوق جسر ناروال. انقسمت في غمضة عين، ولكن لم يكن هناك أي شيء وراء الألواح الفولاذية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أطلقي سراحي! أسرعي وأطلقي سراحي! إنهم هنا! خذي سباركل وارحلي!” زأر تشارلز وناضل بشدة ضد القيود التي فرضتها آنا عليه.

وصلت ليندا وأمسكت بيد أودريك.

أجابت آنا: “أنا أقوى مما تتخيل، لذا ابقَ في مكانك وراقب”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضغط الهائل على أكتاف الجميع في ذلك الوقت. لم يتمكن تشارلز من رؤيتهم، لكنه علم أنهم غادروا وعادوا إلى منظورهم الخاص.

وقبل أن يتمكن تشارلز من الرد، تمزق سقف الجسر ونوافذه الزجاجية. بعد ذلك، نزلت نظرة كانت قوية جدًا بحيث تبدو غير ملموسة تقريبًا على الجميع. وبصرف النظر عن آنا وتشارلز وتوبا، انهار أفراد الطاقم وأمسكوا برؤوسهم وهم يصرخون في حالة من اليأس والجنون.

“الضمادات…” التفت تشارلز إلى الضمادات. دون إضاعة أي وقت، جثم الضمادات، مختبئة في ظل تشارلز لنحت خطوط مسمارية غريبة على أرضية سطح السفينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلب تشارلز ينبض بشدة على صدره؛ يمكن أن يشعر به. كان الوحش غير المرئي على بعد ثلاثين سنتيمترا منه. يبدو أن سباركل الذي يقف خلف تشارلز قد شعر بشيء ما. لقد رفعت مجساتها للتدخل، لكن نظرات آنا وتشارلز منعتها من الحركة.

“لا يوجد شيء في الخارج!”

كان بإمكان تشارلز أن يشعر بأن آنا ترتجف لا إراديًا من الخوف، لكن وجهها لم يكن مشوهًا بسبب الخوف، بل بسبب الغضب الشديد. أرادت آنا الرد، لكن النظرة الواضحة الشديدة جعلتها تشعر بمجموعة متنوعة من المشاعر السلبية. لم تجرؤ على التحرك لأن قلبها كان مغمورًا بالخوف واليأس والشعور الثقيل بالقمع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عشر دقائق، ومرت عشرين دقيقة، وبعد ثلاثين دقيقة، كان ناروال لا يزال يتحرك على طول قاع البحر.

لقد تفاخرت آنا للتو أمام تشارلز، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء يمكنها القيام به ضد السلطة المطلقة.

“أطلقي سراحي! أسرعي وأطلقي سراحي! إنهم هنا! خذي سباركل وارحلي!” زأر تشارلز وناضل بشدة ضد القيود التي فرضتها آنا عليه.

كان تشارلز يحدق باهتمام في المساحة الفارغة أمامه. تحولت التروس في ذهنه بسرعة عندما فكر في التدابير المضادة التي من شأنها أن تسمح له ولطاقمه بالهروب من هذه المحنة.

لقد تفاخرت آنا للتو أمام تشارلز، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء يمكنها القيام به ضد السلطة المطلقة.

“آآآه!” انتحب توبا كما لو أنه رأى شبحًا في وضح النهار. ثم تصلب مثل التمثال، وتضاءل الضوء في عينيه بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب تشارلز ينبض بشدة على صدره؛ يمكن أن يشعر به. كان الوحش غير المرئي على بعد ثلاثين سنتيمترا منه. يبدو أن سباركل الذي يقف خلف تشارلز قد شعر بشيء ما. لقد رفعت مجساتها للتدخل، لكن نظرات آنا وتشارلز منعتها من الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختفى الضغط الهائل على أكتاف الجميع في ذلك الوقت. لم يتمكن تشارلز من رؤيتهم، لكنه علم أنهم غادروا وعادوا إلى منظورهم الخاص.

كان بإمكان تشارلز أن يشعر بأن آنا ترتجف لا إراديًا من الخوف، لكن وجهها لم يكن مشوهًا بسبب الخوف، بل بسبب الغضب الشديد. أرادت آنا الرد، لكن النظرة الواضحة الشديدة جعلتها تشعر بمجموعة متنوعة من المشاعر السلبية. لم تجرؤ على التحرك لأن قلبها كان مغمورًا بالخوف واليأس والشعور الثقيل بالقمع.

عند إطلاق سراحه. هرع تشارلز إلى توبا على الأرض وساعده على النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تشارلز حقًا يريد أن يعاني من هذه الحالة غير السارة مرة أخرى، لكنه كان يعلم أنه كان عليه أن يفعل ذلك من أجل الجميع على متن السفينة. كان عليه أن يسخر تلك القوة التي لا يمكن السيطرة عليها حتى يتمكنوا من النجاة من هجوم الدودة الهائلة.

“توبا! هل تسمعني؟ أجبني!” زأر تشارلز، لكن توبا المتحرك لم يقدم أي رد على الإطلاق. كانت خيوط رقيقة من اللعاب تتساقط على زوايا شفتيه، وكان يعرج مثل المعكرونة المبللة.

قال تشارلز لآنا بهدوء: “إذا حدث أي شيء، أريدك أن تأخذ سباركل وتغادر”.

1. 八仙桌 = الطاولة الثمانية الخالدة ☜

لقد تفاخرت آنا للتو أمام تشارلز، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء يمكنها القيام به ضد السلطة المطلقة.

#Stephan

لم يتم العثور على الدودة الضخمة في أي مكان؛ لقد تم محوه بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشارلز يحدق باهتمام في المساحة الفارغة أمامه. تحولت التروس في ذهنه بسرعة عندما فكر في التدابير المضادة التي من شأنها أن تسمح له ولطاقمه بالهروب من هذه المحنة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط