You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 447

الخفاش

الخفاش

الفصل 447. الخفاش

النصل الداكن الذي أنهى حياة العديد من الآثار قد وصل أخيرا إلى نهايته على يد أثر أخر.

ترددت الأمواج الصاخبة التي تصطدم بدن ناروال باستمرار في آذان أفراد الطاقم. نسيم البحر القوي الذي يضرب ناروال جعل نوافذها تهتز ، لكنهم لم يهتموا بأي شيء آخر في الوقت الحالي.

ارتجفت شخصية تشارلز الملتوية بعنف. “الدم … أعطني الدم …”

ألقوا نظرات عصبية على القبطان الجالس القرفصاء في منتصف تشكيل معقد مرسوم بملح البحر على الأرض.

تحت النظرات الساهرة لجميع الحاضرين ، برز الشعر في جميع أنحاء تشارلز ونما بسرعة. كانت أطراف تشارلز ملتوية أيضا ، وبدأت عيناه في أخذ ضوء مجنون مشوب بتعطش للدماء أخاف الجميع.

“قبطان ، ألا تعتقد أننا يجب أن ننتظر حتى نعرف المزيد عن كيفية عمل هذه التقنية قبل استخدامها بشكل عشوائي؟” سأل ديب.

“لقد بنيت بشكل مختلف ، لذلك سيكون الأمر على ما يرام” ، قال تشارلز بلا مبالاة وهو يخرج مرآة. لم تكن المرآة سوى مرآة الخفاش التي أعادتها آنا إليه منذ وقت ليس ببعيد.

رفع تشارلز ملابسه ، وكشف عن بطنه المصاب بالندوب – لا ، لم يكن بطنه فقط. كان جذعه بأكمله مليئا بالندوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قدرات الطيران والهجمات بالموجات فوق الصوتية وتحديد الموقع بالصدى مفيدة بشكل لا يصدق في البحر الشاسع. ومع ذلك ، كان التأثير الجانبي لمرآة الخفاش ينخره ، لذلك قرر تشارلز الاندماج مع الآثار.

ابتلع ديب ، وبدا أن شخصيته المتقشرة يكتنفها ضباب أزرق داكن بينما كان يستعد للاندفاع نحو تشارلز لإيقاف الأخير في أي وقت.

ستكون مرآة الخفاش هي اثر تشارلز الثالثة التي يندمج معها ، لذلك كانت هناك بلا شك مخاطر. ومع ذلك ، فإن القدرات التي اكتسبها تشارلز في حالة الاندماج الناجح كانت جيدة جدا بحيث لا يمكن تفويتها.

اعتقد تشارلز أنه اعتاد على ذلك منذ فترة طويلة ، ولكن الآن بعد أن كان يقف بالقرب من المخرج ، كانت الرغبة الشديدة في العودة إلى المنزل تجعل قلبه ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه سيجن.

رفع تشارلز ملابسه ، وكشف عن بطنه المصاب بالندوب – لا ، لم يكن بطنه فقط. كان جذعه بأكمله مليئا بالندوب.

تردد صدى ضجيج حاد بينما كان تشارلز يرعى مخالبه عبر الباب الضخم. ضغط على الباب ، وأغلق عينيه ببطء وارتجف مثل شجرة الحور الرجراج وهو يتخيل العالم وراء الباب الضخم.

غمز ديب في الضمادات بجانبه ، مشيرا إلى الأخير أنه يجب عليه محاولة إقناع تشارلز ضد خطته. ومع ذلك ، لم يكن لدى الضمادات أي نية للقيام بذلك وانحنى بهدوء على الحائط.

شعر طرف أنف تشارلز بالحامض. أراد أن يحبس دموعه ، لكنه فشل في كبحها لأنها تقطر على خدي تشارلز. لحسن الحظ ، كان وحيدا هنا ، لذلك لم يره أحد يبكي.

فرم!

كانت هناك فرصة كبيرة لأن العالم الخارجي لم يعد عالم تشارلز ، ولكن حتى لو كانت الفرصة منخفضة تصل إلى عشرة بالمائة ، كان تشارلز على استعداد للمخاطرة بكل ما لديه من أجل العودة إلى المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد صدى ضجيج واضح وخارق للأذن عندما ضرب نصل الداكن مرآة الخفاش ، وبدت المرآة وكأنها تعرف ما كان تشارلز على وشك القيام به. بدا أن انعكاس تشارلز ينبض بالحياة ، ويصدر ضوضاء متنافرة وهو يزأر بشراسة على تشارلز.

رفع تشارلز ملابسه ، وكشف عن بطنه المصاب بالندوب – لا ، لم يكن بطنه فقط. كان جذعه بأكمله مليئا بالندوب.

فرم!

ألقوا نظرات عصبية على القبطان الجالس القرفصاء في منتصف تشكيل معقد مرسوم بملح البحر على الأرض.

تردد صدى ضجيج واضح مرة أخرى عندما هبطت نصل الداكن على المرآة. عندما أصبحت الشقوق على المرآة أكبر وأكبر ، هدأ الانعكاس الهادر في المرآة وبدأ في التوسل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تحول تشارلز. كان ديب على وشك الاندفاع إلى الأمام وإيقاف تشارلز عندما أمسك الأخير برأسه وزأر. في اللحظة التالية ، اختفى الشعر في جميع أنحاء تشارلز ، وذهب كل شيء صامتا.

ومع ذلك ، ظل تشارلز غير مبال وهو يرفع النصل الداكن عاليا ويتأرجح نحو مرآة الخفاش. انفجرت مرآة الخفاش إلى شظايا عند إصابتها هذه المرة ، لكن نصل الداكن انقسمت إلى أقسام أيضا.

فرم!

النصل الداكن الذي أنهى حياة العديد من الآثار قد وصل أخيرا إلى نهايته على يد أثر أخر.

أجبر تشارلز نفسه على ابتلاع السائل المر للغاية قبل أن يرمي الوعاء بعيدا ويندفع للخروج من الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخترقت الحافة الحادة للنصل الداكن كف تشارلز ، لكن تشارلز تجاهل إصابته وأمسك بطرف الخنجر المكسور. ثم قطع بطنه وأمسك بالضباب الداكن الذي جاء من المرآة السوداء قبل الضغط عليه بقوة على البنكرياس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أصوات مألوفة خافتة في أذنيه في ذلك الوقت – تزمير السيارات ، وهدير الطائرات ، والثرثرة المستمرة للغيوم. دخل هاتف أخته الذي يرن بإشعارات لا نهاية لها من QQ آذان تشارلز أيضا جنبا إلى جنب مع الموسيقى القديمة المفضلة لوالدته القادمة من بكرات تيك توك

توتر تشارلز وبدأ يرتجف بتعبير مشوه. بعد لحظات ، اشتعل ملح البحر الأبيض حول تشارلز دفعة واحدة وانطفأ في الثانية التالية ، وتحول إلى ما يشبه الملح المتفحم.

ارتجفت شخصية تشارلز الملتوية بعنف. “الدم … أعطني الدم …”

حبس أفراد الطاقم أنفاسهم عند رؤيتهم. كانوا في البحر ، لذلك لم يتمكن القبطان من الوقوع في أي حادث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سكب تشارلز الدم داخل قارورة النبيذ في فمه ، عاد مظهره ببطء إلى طبيعته. ومع ذلك ، بدا غير قادر على إيجاد توازنه وهو يقف.

تحت النظرات الساهرة لجميع الحاضرين ، برز الشعر في جميع أنحاء تشارلز ونما بسرعة. كانت أطراف تشارلز ملتوية أيضا ، وبدأت عيناه في أخذ ضوء مجنون مشوب بتعطش للدماء أخاف الجميع.

كانت هناك فرصة كبيرة لأن العالم الخارجي لم يعد عالم تشارلز ، ولكن حتى لو كانت الفرصة منخفضة تصل إلى عشرة بالمائة ، كان تشارلز على استعداد للمخاطرة بكل ما لديه من أجل العودة إلى المنزل.

ابتلع ديب ، وبدا أن شخصيته المتقشرة يكتنفها ضباب أزرق داكن بينما كان يستعد للاندفاع نحو تشارلز لإيقاف الأخير في أي وقت.

توتر تشارلز وبدأ يرتجف بتعبير مشوه. بعد لحظات ، اشتعل ملح البحر الأبيض حول تشارلز دفعة واحدة وانطفأ في الثانية التالية ، وتحول إلى ما يشبه الملح المتفحم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمر تحول تشارلز. كان ديب على وشك الاندفاع إلى الأمام وإيقاف تشارلز عندما أمسك الأخير برأسه وزأر. في اللحظة التالية ، اختفى الشعر في جميع أنحاء تشارلز ، وذهب كل شيء صامتا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تحول تشارلز. كان ديب على وشك الاندفاع إلى الأمام وإيقاف تشارلز عندما أمسك الأخير برأسه وزأر. في اللحظة التالية ، اختفى الشعر في جميع أنحاء تشارلز ، وذهب كل شيء صامتا.

“قبطان؟” سأل بلانك بعصبية ، “هل أنت بخير؟”

بينما كان تشارلز يشرب الدواء ، أوضحت ليندا التي كانت ترتدي معطفا أبيض ، “قبطان ، هذا الدواء مصنوع لأولئك الذين اندمجوا مع أثارهم الأولى. لقد اندمجت مع ثلاثة آثار ، لذلك لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما إذا كان طب المعلم سيظل يعمل من أجلك “.

ارتجفت شخصية تشارلز الملتوية بعنف. “الدم … أعطني الدم …”

تحول تشارلز إلى خفاش عملاق في ذلك الوقت ، ورفرفت بجناحيه ، وحلق في الفقاعة الضخمة قبل أن يتمكن الطاقم من قول أي شيء.

استجاب أودريك على الفور تقريبا. أخرج قارورة نبيذ ذهبية من عباءته وسلمها إلى تشارلز.

“لقد بنيت بشكل مختلف ، لذلك سيكون الأمر على ما يرام” ، قال تشارلز بلا مبالاة وهو يخرج مرآة. لم تكن المرآة سوى مرآة الخفاش التي أعادتها آنا إليه منذ وقت ليس ببعيد.

غلوغ ، غلوغ ، غلوغ!

ارتجفت شخصية تشارلز الملتوية بعنف. “الدم … أعطني الدم …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سكب تشارلز الدم داخل قارورة النبيذ في فمه ، عاد مظهره ببطء إلى طبيعته. ومع ذلك ، بدا غير قادر على إيجاد توازنه وهو يقف.

“قبطان ، ألا تعتقد أننا يجب أن ننتظر حتى نعرف المزيد عن كيفية عمل هذه التقنية قبل استخدامها بشكل عشوائي؟” سأل ديب.

سكماغ ياوفك حححق… عبس تشارلز عند سماع همسات في أذنيه. لقد مر وقت طويل منذ أن سمع مثل هذه الهمسات ، لكن تشارلز تمكن من إدراك أن الهمسات هذه المرة تحمل استياء كبيرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أصوات مألوفة خافتة في أذنيه في ذلك الوقت – تزمير السيارات ، وهدير الطائرات ، والثرثرة المستمرة للغيوم. دخل هاتف أخته الذي يرن بإشعارات لا نهاية لها من QQ آذان تشارلز أيضا جنبا إلى جنب مع الموسيقى القديمة المفضلة لوالدته القادمة من بكرات تيك توك

“قبطان ، الدواء جاهز. اشربه” ، قالت ليندا مع الدواء الذي أعدته مسبقا عند علمها بخطة تشارلز.

تردد صدى ضجيج حاد بينما كان تشارلز يرعى مخالبه عبر الباب الضخم. ضغط على الباب ، وأغلق عينيه ببطء وارتجف مثل شجرة الحور الرجراج وهو يتخيل العالم وراء الباب الضخم.

بينما كان تشارلز يشرب الدواء ، أوضحت ليندا التي كانت ترتدي معطفا أبيض ، “قبطان ، هذا الدواء مصنوع لأولئك الذين اندمجوا مع أثارهم الأولى. لقد اندمجت مع ثلاثة آثار ، لذلك لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما إذا كان طب المعلم سيظل يعمل من أجلك “.

كان ناروال يقترب من الجزيرة التي زارتها ذات مرة.

أجبر تشارلز نفسه على ابتلاع السائل المر للغاية قبل أن يرمي الوعاء بعيدا ويندفع للخروج من الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت الحافة الحادة للنصل الداكن كف تشارلز ، لكن تشارلز تجاهل إصابته وأمسك بطرف الخنجر المكسور. ثم قطع بطنه وأمسك بالضباب الداكن الذي جاء من المرآة السوداء قبل الضغط عليه بقوة على البنكرياس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تعد الأصوات عالية كما كانت في وقت سابق ، لذا فإن الدواء فعال بالتأكيد” ، قال تشارلز وهو يهرع إلى سطح ناروال. تبعه أفراد طاقمه عن كثب خلفه ، ورأوا جزيرة بها فقاعة ملونة.

ومع ذلك ، ظل تشارلز غير مبال وهو يرفع النصل الداكن عاليا ويتأرجح نحو مرآة الخفاش. انفجرت مرآة الخفاش إلى شظايا عند إصابتها هذه المرة ، لكن نصل الداكن انقسمت إلى أقسام أيضا.

كان ناروال يقترب من الجزيرة التي زارتها ذات مرة.

“قبطان ، الدواء جاهز. اشربه” ، قالت ليندا مع الدواء الذي أعدته مسبقا عند علمها بخطة تشارلز.

كالعادة ، كان تشارلز هو الوحيد الذي يمكنه رؤية الفقاعة تتحول عبر مجموعة متنوعة من الألوان. لم يتمكن الآخرون من رؤية سوى جزيرة هامدة ذات تربة سوداء قاتمة.

استطاع تشارلز أن يطير أخيرا ، لذلك كان عليه فقط العثور على المفتاح وإدخاله في ثقب المفتاح الضخم هذا بنفسه. سيكون قادرا على العودة إلى المنزل بحلول ذلك الوقت.

ومع ذلك ، لم يكن انتباه تشارلز على الجزيرة. كان قد رفع رقبته للتحديق في الباب فوق الجزيرة.

ومع ذلك ، لم يكن انتباه تشارلز على الجزيرة. كان قد رفع رقبته للتحديق في الباب فوق الجزيرة.

تحول تشارلز إلى خفاش عملاق في ذلك الوقت ، ورفرفت بجناحيه ، وحلق في الفقاعة الضخمة قبل أن يتمكن الطاقم من قول أي شيء.

“قبطان ، ألا تعتقد أننا يجب أن ننتظر حتى نعرف المزيد عن كيفية عمل هذه التقنية قبل استخدامها بشكل عشوائي؟” سأل ديب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام تشارلز بعمل خط مباشر للباب ، وسرعان ما غمرت الصدمة قلبه عندما أدرك سبب تحمس البابا لرؤية الباب. سمحت له الموجات الصوتية التي أرسلها تشارلز برؤية فتحة دائرية بحجم جبل خلف ثقب المفتاح الضخم.

تحت النظرات الساهرة لجميع الحاضرين ، برز الشعر في جميع أنحاء تشارلز ونما بسرعة. كانت أطراف تشارلز ملتوية أيضا ، وبدأت عيناه في أخذ ضوء مجنون مشوب بتعطش للدماء أخاف الجميع.

ارتجف تشارلز دون وعي عندما أدرك أن المخرج إلى العالم السطحي كان بالفعل أمامه مباشرة. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، كان تشارلز مليئا بالرهبة الهائلة للمؤسسة المختفية.

بينما كان تشارلز يشرب الدواء ، أوضحت ليندا التي كانت ترتدي معطفا أبيض ، “قبطان ، هذا الدواء مصنوع لأولئك الذين اندمجوا مع أثارهم الأولى. لقد اندمجت مع ثلاثة آثار ، لذلك لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما إذا كان طب المعلم سيظل يعمل من أجلك “.

كيف بنوا مثل هذا الهيكل المعجزة؟

تردد صدى ضجيج واضح مرة أخرى عندما هبطت نصل الداكن على المرآة. عندما أصبحت الشقوق على المرآة أكبر وأكبر ، هدأ الانعكاس الهادر في المرآة وبدأ في التوسل.

تردد صدى ضجيج حاد بينما كان تشارلز يرعى مخالبه عبر الباب الضخم. ضغط على الباب ، وأغلق عينيه ببطء وارتجف مثل شجرة الحور الرجراج وهو يتخيل العالم وراء الباب الضخم.

فرم!

كان العالم الخارجي هو عالمه – مجتمع حديث. كان هذا أقرب ما كان تشارلز إلى العالم الخارجي منذ أن وجد نفسه في البحر الجوفي.

استطاع تشارلز أن يطير أخيرا ، لذلك كان عليه فقط العثور على المفتاح وإدخاله في ثقب المفتاح الضخم هذا بنفسه. سيكون قادرا على العودة إلى المنزل بحلول ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت أصوات مألوفة خافتة في أذنيه في ذلك الوقت – تزمير السيارات ، وهدير الطائرات ، والثرثرة المستمرة للغيوم. دخل هاتف أخته الذي يرن بإشعارات لا نهاية لها من QQ آذان تشارلز أيضا جنبا إلى جنب مع الموسيقى القديمة المفضلة لوالدته القادمة من بكرات تيك توك

اعتقد تشارلز أنه اعتاد على ذلك منذ فترة طويلة ، ولكن الآن بعد أن كان يقف بالقرب من المخرج ، كانت الرغبة الشديدة في العودة إلى المنزل تجعل قلبه ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه سيجن.

شعر طرف أنف تشارلز بالحامض. أراد أن يحبس دموعه ، لكنه فشل في كبحها لأنها تقطر على خدي تشارلز. لحسن الحظ ، كان وحيدا هنا ، لذلك لم يره أحد يبكي.

“لقد بنيت بشكل مختلف ، لذلك سيكون الأمر على ما يرام” ، قال تشارلز بلا مبالاة وهو يخرج مرآة. لم تكن المرآة سوى مرآة الخفاش التي أعادتها آنا إليه منذ وقت ليس ببعيد.

كانت هناك فرصة كبيرة لأن العالم الخارجي لم يعد عالم تشارلز ، ولكن حتى لو كانت الفرصة منخفضة تصل إلى عشرة بالمائة ، كان تشارلز على استعداد للمخاطرة بكل ما لديه من أجل العودة إلى المنزل.

شعر طرف أنف تشارلز بالحامض. أراد أن يحبس دموعه ، لكنه فشل في كبحها لأنها تقطر على خدي تشارلز. لحسن الحظ ، كان وحيدا هنا ، لذلك لم يره أحد يبكي.

استطاع تشارلز أن يطير أخيرا ، لذلك كان عليه فقط العثور على المفتاح وإدخاله في ثقب المفتاح الضخم هذا بنفسه. سيكون قادرا على العودة إلى المنزل بحلول ذلك الوقت.

كالعادة ، كان تشارلز هو الوحيد الذي يمكنه رؤية الفقاعة تتحول عبر مجموعة متنوعة من الألوان. لم يتمكن الآخرون من رؤية سوى جزيرة هامدة ذات تربة سوداء قاتمة.

اعتقد تشارلز أنه اعتاد على ذلك منذ فترة طويلة ، ولكن الآن بعد أن كان يقف بالقرب من المخرج ، كانت الرغبة الشديدة في العودة إلى المنزل تجعل قلبه ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه سيجن.

بينما كان تشارلز يشرب الدواء ، أوضحت ليندا التي كانت ترتدي معطفا أبيض ، “قبطان ، هذا الدواء مصنوع لأولئك الذين اندمجوا مع أثارهم الأولى. لقد اندمجت مع ثلاثة آثار ، لذلك لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما إذا كان طب المعلم سيظل يعمل من أجلك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حلق تشارلز لمدة ثلاثين دقيقة قبل أن يقرر العودة. أراد البقاء هنا لفترة أطول ، لكنه لم يستطع إضاعة الوقت هنا ، حيث كان طاقمه لا يزال ينتظره.

كانت هناك فرصة كبيرة لأن العالم الخارجي لم يعد عالم تشارلز ، ولكن حتى لو كانت الفرصة منخفضة تصل إلى عشرة بالمائة ، كان تشارلز على استعداد للمخاطرة بكل ما لديه من أجل العودة إلى المنزل.

بعد أن اتخذ قراره ، ترك تشارلز ثقب المفتاح واستدار للمغادرة. بدأ ينزلق فوق الفقاعة للعودة إلى ناروال ، لكن تشارلز لاحظ فجأة شيئا خاطئا.

سكماغ ياوفك حححق… عبس تشارلز عند سماع همسات في أذنيه. لقد مر وقت طويل منذ أن سمع مثل هذه الهمسات ، لكن تشارلز تمكن من إدراك أن الهمسات هذه المرة تحمل استياء كبيرا.

رفرف تشارلز بجناحيه واندفع نحو القبة المجاورة للباب. اصطدمت موجاته الصوتية بشيء غريب ، وقرر التحقيق فيه.

ومع ذلك ، لم يكن انتباه تشارلز على الجزيرة. كان قد رفع رقبته للتحديق في الباب فوق الجزيرة.

#Stephan

حبس أفراد الطاقم أنفاسهم عند رؤيتهم. كانوا في البحر ، لذلك لم يتمكن القبطان من الوقوع في أي حادث.

رفع تشارلز ملابسه ، وكشف عن بطنه المصاب بالندوب – لا ، لم يكن بطنه فقط. كان جذعه بأكمله مليئا بالندوب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط