"\u0627\u0644\u0637\u0627\u0626\u0631\u0627\u062a \u0627\u0644\u0645\u0642\u0627\u062a\u0644\u0629"
الفصل 456. “الطائرات المقاتلة”
الفصل 456. “الطائرات المقاتلة”
هل هذه الأشياء هنا لإنقاذ الطفل؟ فكر تشارلز في نفسه وجبينه مجعد وهو ينظر من خلال النافذة الزجاجية إلى الأعداء المقتربين.
“قبطان! انتظر! سأوصلك إلى السفينة”. أمسك ديب تشارلز في قبضته وهم يسارعون نحو غرفة تخفيف الضغط.
كانت عشرات الهياكل المعدنية الشبيهة بالطائرات تدور حول ناروال. تم استبدال أجنحة الطائرات المقاتلة الحلزونية النموذجية بأجنحة أوزة. عندما كانت الأجنحة ترفرف باستمرار ، دفعت الأجسام البيضاوية عبر الماء بخفة حركة سريعة.
تشير القدرة على استخدام مثل هذه الآلات المتطورة إلى أن هؤلاء السكان الأصليين يمتلكون ذكاء عاليا. إلى جانب ذلك ، كان هو الذي استولى على بوغرو في المقام الأول. إعادة الطفل لا تعني له أي خسارة.
في مواجهة “الطائرات المقاتلة” الغريبة تحت الماء ذات الولاء المجهول ، رفع ضمادات اقتراحا ، “قبطان … هل يجب علينا … إطلاق طوربيد … لاختبارها؟”
وميض تلميح من الخوف عبر عيني بوغرو عندما هبطت نظراته على “الطائرات المقاتلة” في المسافة. التفت لإلقاء نظرة على تشارلز بجانبه ، واشتد الخوف.
فكر تشارلز لفترة وجيزة في مظهر بوغرو ثم هز رأسه ببطء. “انتظر. سآخذ بوغرو إلى هناك وأرى ما إذا كان بإمكاننا التفاوض”
بوووم!
“ليست هناك حاجة للانخراط في صراعات غير ضرورية. وسيكون من الأفضل أن نغتنم هذه الفرصة لبدء حوار فعال مع سكان الجزيرة الأصليين. من الأفضل دائما حل المشكلات من خلال الكلمات بدلا من الرصاص”.
“قبطان! انتظر! سأوصلك إلى السفينة”. أمسك ديب تشارلز في قبضته وهم يسارعون نحو غرفة تخفيف الضغط.
عندما ملأت مياه البحر الجليدية غرفة تخفيف الضغط مرة أخرى ، جثم تشارلز لمواجهة الطفل وحشو قطع الحلوى المتبقية في يديه الصغيرتين.
“مهلا! لا تهاجمهم! قالوا إنهم أناس لطفاء!” صرخ بوغرو نحو التركيبات المعدنية الغامضة.
طمأن بوغرو باستمرار ، “شيء ما يقترب منا. من المحتمل أنهم هنا لإنقاذك. عندما نخرج إلى هناك ، أخبرهم أنه ليس لدي نوايا سيئة. أنا هنا فقط بحثا عن عنصر.”
#Stephan
أومأ بوغرو برأسه بعيدا ، ممسكا بحلوى السكر في يده ، على الرغم من أنه لم يكن واضحا ما إذا كان يفهم حقا أم أنه ببساطة كان خائفا جدا من الاختلاف.
طار صاروخ آخر نحوهم ، لكن رشاقة ديب في الماء كانت لا مثيل لها. مال جسده وتهرب منه دون عناء.
مع هسهسة ، تأرجحت فتحة غرفة تخفيف الضغط. هربت فقاعات الهواء إلى البحر وصعدت بسرعة إلى السطح.
بعد الكثير من المتاعب ، تمكن أخيرا من العثور على موطئ قدم له ، لكنه وجد نفسه في وضع أسوأ بشكل كبير: لقد مزق الانفجار بدلة الغوص الثقيلة تماما.
أمسك تشارلز الصبي في قبضته ودخل المياه الباردة مرة أخرى. لإظهار أنه لا يحمل أي عداء ، اختار أن يخرج بمفرده.
طمأن بوغرو باستمرار ، “شيء ما يقترب منا. من المحتمل أنهم هنا لإنقاذك. عندما نخرج إلى هناك ، أخبرهم أنه ليس لدي نوايا سيئة. أنا هنا فقط بحثا عن عنصر.”
وميض تلميح من الخوف عبر عيني بوغرو عندما هبطت نظراته على “الطائرات المقاتلة” في المسافة. التفت لإلقاء نظرة على تشارلز بجانبه ، واشتد الخوف.
هل هذه الأشياء هنا لإنقاذ الطفل؟ فكر تشارلز في نفسه وجبينه مجعد وهو ينظر من خلال النافذة الزجاجية إلى الأعداء المقتربين.
“مهلا! لا تهاجمهم! قالوا إنهم أناس لطفاء!” صرخ بوغرو نحو التركيبات المعدنية الغامضة.
بوووم!
تقوس تشارلز الحاجب في حيرة. ما الذي يصفنا به بأننا أناس لطيفون؟ هل يعرف الأطفال السخرية منذ الصغر؟
طار صاروخ آخر نحوهم ، لكن رشاقة ديب في الماء كانت لا مثيل لها. مال جسده وتهرب منه دون عناء.
واصل بوغرو الصراخ بصوت عال تحت الماء. من تعبيره المركز ، بدا غير مدرك للغرابة في جمله.
بوم!
توقفت “الطائرات المقاتلة” من حولهم واصطفت جنبا إلى جنب. بدا أن الطيارين في الداخل يناقشون خطوتهم التالية.
سووش!
مع مرور الثواني ، شعر تشارلز أن الوضع قد وصل إلى طريق مسدود وكان يعلم أنه يتعين عليه فعل شيء لتغيير الوضع للأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشارلز الصبي في قبضته ودخل المياه الباردة مرة أخرى. لإظهار أنه لا يحمل أي عداء ، اختار أن يخرج بمفرده.
“ارجع. اشرح لهم شخصيا ، “حث تشارلز بوغرو ودفع بوغرو برفق إلى الأمام. لم يتوقع بوغرو عمل تشارلز ، فقد طاف فجأة على بعد عدة أمتار.
تماما كما كان على وشك إحضار تشارلز من خلال فتحة غرفة تخفيف الضغط ، أمسكت يد بجانب الفتحة وثبتتها في مكانها. كانت يد تشارلز.
نظرا لأن “الطائرات” لم تشن هجوما فوريا ، فقد رأى تشارلز أن هذه فرصة له للتعبير عن حسن نيته أولا.
تشير القدرة على استخدام مثل هذه الآلات المتطورة إلى أن هؤلاء السكان الأصليين يمتلكون ذكاء عاليا. إلى جانب ذلك ، كان هو الذي استولى على بوغرو في المقام الأول. إعادة الطفل لا تعني له أي خسارة.
عرف تشارلز أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة فقط بسبب الحجارة الموجودة في جسده والتي عززت دفاعه. خلاف ذلك ، لكان قد سحق في الغبار كما كان بوغرو قبل لحظات.
نظر بوغرو مرة أخرى إلى تشارلز ثم قام بخطوة غير متوقعة. نشر ذراعيه على نطاق واسع وغطس بسرعة نحو المباني أدناه. سبح بسرعة كبيرة ولم يكلف نفسه عناء الاستيلاء على حلوى السكر العائمة التي أفلتت من قبضته.
طار صاروخ آخر نحوهم ، لكن رشاقة ديب في الماء كانت لا مثيل لها. مال جسده وتهرب منه دون عناء.
عندما كان بوغرو يقترب من المباني ، أطلقت “الطائرات المقاتلة” صاروخا.
وميض تلميح من الخوف عبر عيني بوغرو عندما هبطت نظراته على “الطائرات المقاتلة” في المسافة. التفت لإلقاء نظرة على تشارلز بجانبه ، واشتد الخوف.
من توقعات الجميع ، طمس الصاروخ الصبي ، بوغرو ، مما حوله إلى ضباب دموي.
“ارجع. اشرح لهم شخصيا ، “حث تشارلز بوغرو ودفع بوغرو برفق إلى الأمام. لم يتوقع بوغرو عمل تشارلز ، فقد طاف فجأة على بعد عدة أمتار.
مرتديا بدلة الغوص ، ذهل تشارلز. أولئك الذين يراقبون من داخل ناروال كانوا في حالة عدم تصديق متساوية. ماذا كان يحدث؟ ألم يكن واحدا منهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للانخراط في صراعات غير ضرورية. وسيكون من الأفضل أن نغتنم هذه الفرصة لبدء حوار فعال مع سكان الجزيرة الأصليين. من الأفضل دائما حل المشكلات من خلال الكلمات بدلا من الرصاص”.
قبل أن يتمكن تشارلز من الخروج من التحول غير المتوقع للأحداث ، تمحورت “الطائرات المقاتلة” المنصهرة بشكل غريب. فتحت هيكلاتهم السفلية لتكشف عن صاروخ برأس دجاجة حية عند طرفه ، وطار باتجاه تشارلز.
كانت عشرات الهياكل المعدنية الشبيهة بالطائرات تدور حول ناروال. تم استبدال أجنحة الطائرات المقاتلة الحلزونية النموذجية بأجنحة أوزة. عندما كانت الأجنحة ترفرف باستمرار ، دفعت الأجسام البيضاوية عبر الماء بخفة حركة سريعة.
حاول تشارلز المراوغة ، لكن بدلة الغوص الثقيلة قللت من خفة حركته بشكل كبير. لم يستطع تجنب ذلك!
بوم!
بوم!
وميض تلميح من الخوف عبر عيني بوغرو عندما هبطت نظراته على “الطائرات المقاتلة” في المسافة. التفت لإلقاء نظرة على تشارلز بجانبه ، واشتد الخوف.
أدى انفجار عنيف إلى دوران تشارلز ، ودفعته موجة الصدمة القوية عبر الماء. كافح ضد الهزات الارتدادية المستمرة وقاتل لتصحيح نفسه. كان يعلم أن ناروال قد تعرض للهجوم وأنه بحاجة إلى العودة على الفور للمساعدة.
عندما كان بوغرو يقترب من المباني ، أطلقت “الطائرات المقاتلة” صاروخا.
بعد الكثير من المتاعب ، تمكن أخيرا من العثور على موطئ قدم له ، لكنه وجد نفسه في وضع أسوأ بشكل كبير: لقد مزق الانفجار بدلة الغوص الثقيلة تماما.
بعد الكثير من المتاعب ، تمكن أخيرا من العثور على موطئ قدم له ، لكنه وجد نفسه في وضع أسوأ بشكل كبير: لقد مزق الانفجار بدلة الغوص الثقيلة تماما.
أجبر ضغط الماء الشديد مياه البحر على الدخول إلى رئتيه ، وهذا الشعور المألوف بالاختناق اعتدى عليه مرة أخرى.
مرتديا بدلة الغوص ، ذهل تشارلز. أولئك الذين يراقبون من داخل ناروال كانوا في حالة عدم تصديق متساوية. ماذا كان يحدث؟ ألم يكن واحدا منهم؟
صر تشارلز على أسنانه وسرعان ما وصل خلفه لأنبوب الأكسجين. ومع ذلك ، وجد أن الأنبوب الضخم قد قطع بسبب الانفجار أيضا.
بوم!
بوووم!
هناك شيء خاطئ في مياه البحر هذه. يمكنني التنفس تحت الماء هنا.
دوى هدير مدوي آخر عندما أصاب صاروخ آخر تشارلز وقذفه بعيدا.
بوم!
ألم حاد أطلق النار في جسده مرة أخرى. بدون حماية بدلة الغوص الثقيلة هذه المرة ، أوضح الألم الحارق الذي يمر به أنه أصيب بجروح خطيرة.
أومأ بوغرو برأسه بعيدا ، ممسكا بحلوى السكر في يده ، على الرغم من أنه لم يكن واضحا ما إذا كان يفهم حقا أم أنه ببساطة كان خائفا جدا من الاختلاف.
عرف تشارلز أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة فقط بسبب الحجارة الموجودة في جسده والتي عززت دفاعه. خلاف ذلك ، لكان قد سحق في الغبار كما كان بوغرو قبل لحظات.
أجبر ضغط الماء الشديد مياه البحر على الدخول إلى رئتيه ، وهذا الشعور المألوف بالاختناق اعتدى عليه مرة أخرى.
كانت الإصابات لا تزال تحت السيطرة ، لكن المشكلة الأكبر كانت مدى بعده عن ناروال الآن. اشتد الشعور بالاختناق. كان على وشك الغرق.
أدت موجات الصدمة الناجمة عن الانفجار إلى سقوط تشارلز في الماء ، ولكن عندما استعاد موقفه وواجه تلك الآلات الطائرة الغريبة ، تسللت ابتسامة باردة على وجهه.
رفرفت ذراعي تشارلز بينما كان يكافح بشدة لدفع المياه القرمزية الملطخة بدمه نحو ناروال.
هناك شيء خاطئ في مياه البحر هذه. يمكنني التنفس تحت الماء هنا.
لسعت عيناه من الشوائب في الماء بينما كان يكافح لفتحها لتقييم الوضع. رأى ناروال يغير مساره بسرعة ويطلق طوربيدات على تلك الهياكل المعدنية الغريبة.
أدى انفجار عنيف إلى دوران تشارلز ، ودفعته موجة الصدمة القوية عبر الماء. كافح ضد الهزات الارتدادية المستمرة وقاتل لتصحيح نفسه. كان يعلم أن ناروال قد تعرض للهجوم وأنه بحاجة إلى العودة على الفور للمساعدة.
أظهر هيكل ناروال ، المعزز بالفولاذ من النوع 3 ، قدرات دفاعية مذهلة. تمكنت صواريخ العدو فقط من خلق خدوش طفيفة على مظهرها الخارجي القوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر بوغرو مرة أخرى إلى تشارلز ثم قام بخطوة غير متوقعة. نشر ذراعيه على نطاق واسع وغطس بسرعة نحو المباني أدناه. سبح بسرعة كبيرة ولم يكلف نفسه عناء الاستيلاء على حلوى السكر العائمة التي أفلتت من قبضته.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هز تشارلز رأسه قليلا. أغمض عينيه وسحب نفسا عميقا من مياه البحر من خلال أنفه. كان الإحساس بالاختناق شديدا ، لكن الغريب أن وعيه ظل واضحا. كان هذا أبعد ما يكون عن الطبيعي.
تسارع ظل مظلم نحو تشارلز. كان ديب. لقد جاء لإنقاذ قبطانه.
عندما ملأت مياه البحر الجليدية غرفة تخفيف الضغط مرة أخرى ، جثم تشارلز لمواجهة الطفل وحشو قطع الحلوى المتبقية في يديه الصغيرتين.
“قبطان! انتظر! سأوصلك إلى السفينة”. أمسك ديب تشارلز في قبضته وهم يسارعون نحو غرفة تخفيف الضغط.
بعد الكثير من المتاعب ، تمكن أخيرا من العثور على موطئ قدم له ، لكنه وجد نفسه في وضع أسوأ بشكل كبير: لقد مزق الانفجار بدلة الغوص الثقيلة تماما.
طار صاروخ آخر نحوهم ، لكن رشاقة ديب في الماء كانت لا مثيل لها. مال جسده وتهرب منه دون عناء.
بعد الكثير من المتاعب ، تمكن أخيرا من العثور على موطئ قدم له ، لكنه وجد نفسه في وضع أسوأ بشكل كبير: لقد مزق الانفجار بدلة الغوص الثقيلة تماما.
تماما كما كان على وشك إحضار تشارلز من خلال فتحة غرفة تخفيف الضغط ، أمسكت يد بجانب الفتحة وثبتتها في مكانها. كانت يد تشارلز.
#Stephan
“قبطان! تعال! سوف تغرق!” صرخ ديب بقلق.
لسعت عيناه من الشوائب في الماء بينما كان يكافح لفتحها لتقييم الوضع. رأى ناروال يغير مساره بسرعة ويطلق طوربيدات على تلك الهياكل المعدنية الغريبة.
ومع ذلك ، هز تشارلز رأسه قليلا. أغمض عينيه وسحب نفسا عميقا من مياه البحر من خلال أنفه. كان الإحساس بالاختناق شديدا ، لكن الغريب أن وعيه ظل واضحا. كان هذا أبعد ما يكون عن الطبيعي.
عرف تشارلز أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة فقط بسبب الحجارة الموجودة في جسده والتي عززت دفاعه. خلاف ذلك ، لكان قد سحق في الغبار كما كان بوغرو قبل لحظات.
هناك شيء خاطئ في مياه البحر هذه. يمكنني التنفس تحت الماء هنا.
بوم!
وووووش!
عندما كان بوغرو يقترب من المباني ، أطلقت “الطائرات المقاتلة” صاروخا.
صاروخ آخر أزيز نحوه وخلق سلسلة من الفقاعات. استدار تشارلز بسرعة ودفع نفسه بعيدا عن حافة السفينة ، متهربا بصعوبة من الهجوم.
تماما كما كان على وشك إحضار تشارلز من خلال فتحة غرفة تخفيف الضغط ، أمسكت يد بجانب الفتحة وثبتتها في مكانها. كانت يد تشارلز.
أدت موجات الصدمة الناجمة عن الانفجار إلى سقوط تشارلز في الماء ، ولكن عندما استعاد موقفه وواجه تلك الآلات الطائرة الغريبة ، تسللت ابتسامة باردة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “الطائرات المقاتلة” من حولهم واصطفت جنبا إلى جنب. بدا أن الطيارين في الداخل يناقشون خطوتهم التالية.
“ماكرة جدا. . . حقا عرض للذكاء العالي لتنظيم كمين. تراجع! اجعل الجميع يخرجون. إذا كنا قادرين على التنفس تحت الماء في هذا المكان ، فلا يوجد ما نخشاه “، أكد تشارلز.
ثم أطلق خطاف ذراعه الاصطناعية نحو إحدى الآلات الغريبة التي كانت تحلق في الماضي. ثقبت النهاية الحادة للخطاف المتصارع جناح ذيل الآلة وتركت أثرا من الدم في الماء.
قبل أن يتمكن تشارلز من الخروج من التحول غير المتوقع للأحداث ، تمحورت “الطائرات المقاتلة” المنصهرة بشكل غريب. فتحت هيكلاتهم السفلية لتكشف عن صاروخ برأس دجاجة حية عند طرفه ، وطار باتجاه تشارلز.
#Stephan
عندما كان بوغرو يقترب من المباني ، أطلقت “الطائرات المقاتلة” صاروخا.
بوووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات