You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 481

المفتاح

المفتاح

الفصل 481. المفتاح

ولم ينتظر البابا رد تشارلز حيث أضاف: “أنا متأكد من أنك لست على علم يا تشارلز، لكنهم ختموا إله النور العظيم هنا. ولإنقاذه، يجب أن نستخدم قوتهم كوسيط. ومع ذلك، إنها مهمة صعبة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر”

وسط المياه الباردة القارسة، قام تشارلز بسحب جسده المتضرر نحو الضوء المعدني في أعماق المدينة الغريبة على مسافة.

التفت تشارلز أخيرًا إلى مصدر الصوت ورأى صورة خلفية مألوفة. لقد كان ظهر البابا. كان راكعًا على الأرض وكان يرسم شيئًا ما.

لقد أقنع آنا بطريقة ما بالمغادرة، وغادرت بعد أن قالت إنها ستجد بالتأكيد طريقة لإنقاذه. كما أخبرت تشارلز أنه يتعين عليه الاختباء هناك وانتظار إنقاذها.

لقد أقنع آنا بطريقة ما بالمغادرة، وغادرت بعد أن قالت إنها ستجد بالتأكيد طريقة لإنقاذه. كما أخبرت تشارلز أنه يتعين عليه الاختباء هناك وانتظار إنقاذها.

لقد وعد تشارلز آنا بأنه سيستمر في الانتظار في قاع الخندق، لكنه كذب بالطبع. كان تشارلز على استعداد لفعل أي شيء فقط لجعل آنا تغادر هذا المكان الخطير.

“المفتاح؟ من المفترض أن يكون مفتاح هذا الباب هائلاً!”

بعد كل شيء، ما كان على وشك الحدوث كان من شأنه الخاص؛ لم يستطع إشراك أي شخص آخر.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سبح تشارلز ببطء، ويتحرك بوتيرة بطيئة. كانت قطع من جسده تسقط منه أحيانًا، وكان دائمًا يسحبها مرة أخرى باستخدام مجساته.

كان تشارلز على دراية بهذا المكان. لقد كان هنا من قبل، بعد كل شيء. لقد كان في غرفة التحكم لذلك البناء المعدني الضخم رونكر

لقد اختفت الألوهية شبه الشفافة، لذلك لم يعد لدى تشارلز أي عقبات في سعيه للحصول على المفتاح. وسرعان ما رأى هوية الضوء، لكنه لم يكن المفتاح الضخم. بدلا من ذلك، كان شخصية بشرية لامعة.

وقف تشارلز ورأى أن البابا قد رسم حلقات غريبة ومتحدة المركز على الأرض. بدت الخطوط والنقوش بين الحلقات متحدة المركز غريبة، كما أنها أعطت توهجًا أبيض – نفس التوهج الأبيض الذي يشبه الإنسان اللامع.

كان الشكل البشري أبيض اللون بالكامل ومغطى بهالة شاحبة غريبة. لقد كانت شخصية قادرة على إثارة الخوف لدى أي شخص تقريبًا، لكنها كانت شخصية جميلة بشكل غريب في نفس الوقت.

“هذا هو المفتاح والباب. أنت الوحيد الذي يمكنه رؤيته، ولقد كنت أبحث عنه لسنوات عديدة حتى الآن.”

هذا ليس المفتاح. ما هذا بحق الجحيم؟ سبح تشارلز ولوح بمجساته. طفت بضعة أصابع مقطوعة في الماء. لقد قطعت مجسات تشارلز أصابع الإنسان اللامعة بسهولة.

بعد كل شيء، ما كان على وشك الحدوث كان من شأنه الخاص؛ لم يستطع إشراك أي شخص آخر.

يبدو أن الإنسان اللامع مجرد شخصية وهمية بدون جسد مادي.

وقال البابا: “لقد نجحوا حقًا في جذب بعض انتباهي، ولكن إذا كنت تعتقد أنهم قادرون على إبطائي وإله النور، فأنت تبالغ في تقديرهم”. ثم وقف واستدار ببطء لينظر إلى تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر تشارلز حول المدينة الغريبة من حوله، ولمعت عيناه بالحيرة. أين المفتاح؟ أين هو مفتاح العالم السطحي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أنت هنا؟ ألست في منتصف معركة حاسمة ضد ميثاق فهتاجن؟” سأل تشارلز. كان المنظر الغريب غير متناسب معه، ولم يستطع إلا أن يشعر أن هناك شيئًا خاطئًا هنا.

شكرًا لك على مساعدتي في العثور عليه،مختار إيديكث. الآن، هناك خطوة أخيرة واحدة فقط. ردد صوت مخنث في رأس تشارلز.

وبدا البابا عاطفيا وهو يحدق إلى الأمام. ومع ذلك، لم تكن نظرته على الإنسان اللامع.

من الذي يتحدث؟ سأل تشارلز داخليا. كان السؤال قد طرأ على ذهنه للتو عندما جذبت بعض الحركة انتباهه إلى الأعلى. تمايلت مجسات تشارلز، وأدار رأسه لينظر إلى الأعلى.

لقد وعد تشارلز آنا بأنه سيستمر في الانتظار في قاع الخندق، لكنه كذب بالطبع. كان تشارلز على استعداد لفعل أي شيء فقط لجعل آنا تغادر هذا المكان الخطير.

تم إلقاء الظل على تشارلز، ووجد نفسه يحدق مباشرة في فم دموي مصنوع من التروس. كان الفم الدموي، الذي بدا كبيرًا مثل ملعب كرة القدم، مثل الجبل عندما انهار على تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم البابا لهذه الملاحظة وحدق في تشارلز. “من قال أن هذا هو مفتاح ذلك الباب؟ هذا هو مفتاح باب آخر، وهو الباب نفسه في نفس الوقت.”

قبل أن يفقد تشارلز وعيه، ألقى نظرة خاطفة على بؤبؤ رأسي ضخم يشبه القطة فوق الفم الملطخ بالدم، بالإضافة إلى وجه بشري مصنوع من التروس والمعادن.

“المفتاح؟ من المفترض أن يكون مفتاح هذا الباب هائلاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ تشارلز ووجد نفسه يحدق في سقف مصنوع من اللحم والتروس. تحركت مقلتا عينيه ببطء وهو ينظر حوله. كان محاطًا بأنابيب نحاسية بالإضافة إلى تروس مختلفة الأحجام، والتي كانت تدور بلا توقف في الجدران المصنوعة من اللحم والشعر.

“هيبنوس. عندما ولد إله النور، كان والده هو المسؤول عن تدمير جسد إله النور العظيم”، قال البابا بينما حمل أتباع نظام النور الإلهي مقلة العين ووضعوها بلطف في إحدى زوايا المصفوفة.

كان تشارلز على دراية بهذا المكان. لقد كان هنا من قبل، بعد كل شيء. لقد كان في غرفة التحكم لذلك البناء المعدني الضخم رونكر

الفصل 481. المفتاح

“هل استيقظت أخيرًا؟ لقد استعدت جسدك بالفعل، لذا أسرع وقم بالوقوف. هناك بعض الأمور التي تحتاج إلى اهتمامك.” دخل صوت قديم مألوف إلى أذني تشارلز.

“فيستر. لقد قبض هو وسيده الاقدم على روح ربي، مما جعل من المستحيل عليه الهروب من باب القبة.”

جلس تشارلز ونظر إلى نفسه. تم تجميع جسده المجزأ معًا بأعجوبة. لم تكن هناك حتى ندبة، ويبدو كما لو أنه لم يتعرض لمثل هذه الإصابة المدمرة من قبل.

من الذي يتحدث؟ سأل تشارلز داخليا. كان السؤال قد طرأ على ذهنه للتو عندما جذبت بعض الحركة انتباهه إلى الأعلى. تمايلت مجسات تشارلز، وأدار رأسه لينظر إلى الأعلى.

التفت تشارلز أخيرًا إلى مصدر الصوت ورأى صورة خلفية مألوفة. لقد كان ظهر البابا. كان راكعًا على الأرض وكان يرسم شيئًا ما.

لقد اختفت الألوهية شبه الشفافة، لذلك لم يعد لدى تشارلز أي عقبات في سعيه للحصول على المفتاح. وسرعان ما رأى هوية الضوء، لكنه لم يكن المفتاح الضخم. بدلا من ذلك، كان شخصية بشرية لامعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف أنت هنا؟ ألست في منتصف معركة حاسمة ضد ميثاق فهتاجن؟” سأل تشارلز. كان المنظر الغريب غير متناسب معه، ولم يستطع إلا أن يشعر أن هناك شيئًا خاطئًا هنا.

وسط المياه الباردة القارسة، قام تشارلز بسحب جسده المتضرر نحو الضوء المعدني في أعماق المدينة الغريبة على مسافة.

وقال البابا: “لقد نجحوا حقًا في جذب بعض انتباهي، ولكن إذا كنت تعتقد أنهم قادرون على إبطائي وإله النور، فأنت تبالغ في تقديرهم”. ثم وقف واستدار ببطء لينظر إلى تشارلز.

انقبض تلاميذ تشارلز عند رؤيته، وسرعان ما توصل إلى افتراض لم يتردد في الكشف عنه. “إذن فالعين التي حاربت هيبنوس هي سوان؟ وكانت تحت سيطرتك طوال هذه الفترة؟”

وبدا البابا سعيدا بشكل لا يصدق. كان وجهه يصور فرحًا وبراءة طفولية. كان مليئًا بأصفى أنواع البهجة دون أن يكون على وجهه أي أثر للنجاسة.

جلس تشارلز ونظر إلى نفسه. تم تجميع جسده المجزأ معًا بأعجوبة. لم تكن هناك حتى ندبة، ويبدو كما لو أنه لم يتعرض لمثل هذه الإصابة المدمرة من قبل.

وقف تشارلز ورأى أن البابا قد رسم حلقات غريبة ومتحدة المركز على الأرض. بدت الخطوط والنقوش بين الحلقات متحدة المركز غريبة، كما أنها أعطت توهجًا أبيض – نفس التوهج الأبيض الذي يشبه الإنسان اللامع.

كانت هناك أربع دوائر داخل المصفوفة، واستنتج تشارلز أن الشخص سيضع القرابين على تلك الدوائر.

كانت هناك أربع دوائر داخل المصفوفة، واستنتج تشارلز أن الشخص سيضع القرابين على تلك الدوائر.

يبدو أن الإنسان اللامع مجرد شخصية وهمية بدون جسد مادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تحرك رونكر، اهتزت غرفة التحكم بشكل طفيف. وسرعان ما مر الجسم البشري اللامع عبر صفائح رونكر الفولاذية وظهر في منتصف التشكيل المصنوع من دوائر متحدة المركز.

هذا ليس المفتاح. ما هذا بحق الجحيم؟ سبح تشارلز ولوح بمجساته. طفت بضعة أصابع مقطوعة في الماء. لقد قطعت مجسات تشارلز أصابع الإنسان اللامعة بسهولة.

وبدا البابا عاطفيا وهو يحدق إلى الأمام. ومع ذلك، لم تكن نظرته على الإنسان اللامع.

كان تشارلز على دراية بهذا المكان. لقد كان هنا من قبل، بعد كل شيء. لقد كان في غرفة التحكم لذلك البناء المعدني الضخم رونكر

نظر تشارلز إلى البابا وسأله: “ما هذا الشيء؟”

في ذلك الوقت ترددت أصوات الخطوات خلفهم، وكان هناك عدد كبير جدًا من الخطوات التي لم يتمكن تشارلز من إحصائها. استدار ورأى مجموعة كبيرة من أتباع نظام النور الإلهي يسيرون نحوهم.

“هذا هو المفتاح والباب. أنت الوحيد الذي يمكنه رؤيته، ولقد كنت أبحث عنه لسنوات عديدة حتى الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل المرأة الميكانيكية الحامل من قبل الأتباع إلى الزاوية اليسرى السفلية من المصفوفة. بمجرد وضع المرأة الميكانيكية الحامل على الأرض، بدأ بطنها النحاسي ينتفخ.

“المفتاح؟ من المفترض أن يكون مفتاح هذا الباب هائلاً!”

التفت تشارلز أخيرًا إلى مصدر الصوت ورأى صورة خلفية مألوفة. لقد كان ظهر البابا. كان راكعًا على الأرض وكان يرسم شيئًا ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم البابا لهذه الملاحظة وحدق في تشارلز. “من قال أن هذا هو مفتاح ذلك الباب؟ هذا هو مفتاح باب آخر، وهو الباب نفسه في نفس الوقت.”

في ذلك الوقت ترددت أصوات الخطوات خلفهم، وكان هناك عدد كبير جدًا من الخطوات التي لم يتمكن تشارلز من إحصائها. استدار ورأى مجموعة كبيرة من أتباع نظام النور الإلهي يسيرون نحوهم.

ولم ينتظر البابا رد تشارلز حيث أضاف: “أنا متأكد من أنك لست على علم يا تشارلز، لكنهم ختموا إله النور العظيم هنا. ولإنقاذه، يجب أن نستخدم قوتهم كوسيط. ومع ذلك، إنها مهمة صعبة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر”

#Stephan

“لقد أمضيت سنوات عديدة، وتمكنت أخيرًا من جمع كل القرابين”.

تم اقتلاع عيون الأتباع، وأغلقت طبقة من الشمع الأبيض تجاويف أعينهم. كانوا يحملون مجموعة متنوعة من الأغراض على أكتافهم، وكانوا يذكرون تشارلز بالنمل الذي ينقل البضائع.

في ذلك الوقت ترددت أصوات الخطوات خلفهم، وكان هناك عدد كبير جدًا من الخطوات التي لم يتمكن تشارلز من إحصائها. استدار ورأى مجموعة كبيرة من أتباع نظام النور الإلهي يسيرون نحوهم.

كانت هناك أربع دوائر داخل المصفوفة، واستنتج تشارلز أن الشخص سيضع القرابين على تلك الدوائر.

تم اقتلاع عيون الأتباع، وأغلقت طبقة من الشمع الأبيض تجاويف أعينهم. كانوا يحملون مجموعة متنوعة من الأغراض على أكتافهم، وكانوا يذكرون تشارلز بالنمل الذي ينقل البضائع.

مدّ البابا إصبعه المتجعد وأشار إلى الذبيحة الثانية. لقد كانت امرأة ميكانيكية ذات هيكل بشري مكسور. أطل تشارلز من فوق إطارها ورأى التروس تدور بلا توقف داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشيء الذي لفت انتباه تشارلز كان عينًا بحجم غرفة بأكملها. كانت العين حمراء اللون، ولونها يجعلها تبدو وكأنها ياقوتة عملاقة.

كان الشكل البشري أبيض اللون بالكامل ومغطى بهالة شاحبة غريبة. لقد كانت شخصية قادرة على إثارة الخوف لدى أي شخص تقريبًا، لكنها كانت شخصية جميلة بشكل غريب في نفس الوقت.

تعرف تشارلز على الفور على العين. لقد رآه مرتين حتى الآن، بعد كل شيء. المرة الأولى التي رآها كانت عندما فقد ذراعه، والمرة الثانية التي رآها كانت عندما استدعاها شيخ سكان الأعماق لقتله.

ولم ينتظر البابا رد تشارلز حيث أضاف: “أنا متأكد من أنك لست على علم يا تشارلز، لكنهم ختموا إله النور العظيم هنا. ولإنقاذه، يجب أن نستخدم قوتهم كوسيط. ومع ذلك، إنها مهمة صعبة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر”

“هيبنوس. عندما ولد إله النور، كان والده هو المسؤول عن تدمير جسد إله النور العظيم”، قال البابا بينما حمل أتباع نظام النور الإلهي مقلة العين ووضعوها بلطف في إحدى زوايا المصفوفة.

تعرف تشارلز على الفور على العين. لقد رآه مرتين حتى الآن، بعد كل شيء. المرة الأولى التي رآها كانت عندما فقد ذراعه، والمرة الثانية التي رآها كانت عندما استدعاها شيخ سكان الأعماق لقتله.

انقبض تلاميذ تشارلز عند رؤيته، وسرعان ما توصل إلى افتراض لم يتردد في الكشف عنه. “إذن فالعين التي حاربت هيبنوس هي سوان؟ وكانت تحت سيطرتك طوال هذه الفترة؟”

مدّ البابا إصبعه المتجعد وأشار إلى الذبيحة الثانية. لقد كانت امرأة ميكانيكية ذات هيكل بشري مكسور. أطل تشارلز من فوق إطارها ورأى التروس تدور بلا توقف داخلها.

“هل أنت قوي بما فيه الكفاية لمحاربة الألوهية؟”

نظر تشارلز إلى البابا وسأله: “ما هذا الشيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكشف البابا عن تعبير ازدراء في تصريحات تشارلز. “ألوهية؟ من؟ هيبنوس؟ أمام الألوهية الحقيقية، سيكون هيبنوس مثل طفل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكشف البابا عن تعبير ازدراء في تصريحات تشارلز. “ألوهية؟ من؟ هيبنوس؟ أمام الألوهية الحقيقية، سيكون هيبنوس مثل طفل.”

مدّ البابا إصبعه المتجعد وأشار إلى الذبيحة الثانية. لقد كانت امرأة ميكانيكية ذات هيكل بشري مكسور. أطل تشارلز من فوق إطارها ورأى التروس تدور بلا توقف داخلها.

كان الشكل البشري أبيض اللون بالكامل ومغطى بهالة شاحبة غريبة. لقد كانت شخصية قادرة على إثارة الخوف لدى أي شخص تقريبًا، لكنها كانت شخصية جميلة بشكل غريب في نفس الوقت.

حتى أنه كان هناك أنبوب يخرج من مؤخرتها، وكان متصلاً بالسقف المصنوع من اللحم والدم.

هذا ليس المفتاح. ما هذا بحق الجحيم؟ سبح تشارلز ولوح بمجساته. طفت بضعة أصابع مقطوعة في الماء. لقد قطعت مجسات تشارلز أصابع الإنسان اللامعة بسهولة.

لن يكون مشهد الآلة البشرية صادمًا لتشارلز، لكن الآلة الآلية كان لها بطن ضخم وبارز، مما أخبر تشارلز بأنها حامل.

“المفتاح؟ من المفترض أن يكون مفتاح هذا الباب هائلاً!”

“فيستر. لقد قبض هو وسيده الاقدم على روح ربي، مما جعل من المستحيل عليه الهروب من باب القبة.”

مدّ البابا إصبعه المتجعد وأشار إلى الذبيحة الثانية. لقد كانت امرأة ميكانيكية ذات هيكل بشري مكسور. أطل تشارلز من فوق إطارها ورأى التروس تدور بلا توقف داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم نقل المرأة الميكانيكية الحامل من قبل الأتباع إلى الزاوية اليسرى السفلية من المصفوفة. بمجرد وضع المرأة الميكانيكية الحامل على الأرض، بدأ بطنها النحاسي ينتفخ.

“هاهاهاها!” انفجر الرضيع على الأرض في ضحك عاصف ولوح بأطرافه الغريبة بشكل محموم.

يبدو أن المرأة الميكانيكية الحامل لديها حدس شخص حقيقي، حيث يبدو أنها شعرت بمحنتها وفتحت فمها، وأطلقت صرخة متنافرة تذكرنا بشريط كاسيت مكسور.

مدّ البابا إصبعه المتجعد وأشار إلى الذبيحة الثانية. لقد كانت امرأة ميكانيكية ذات هيكل بشري مكسور. أطل تشارلز من فوق إطارها ورأى التروس تدور بلا توقف داخلها.

تردد صدى صوت واضح عندما انفتح البطن النحاسي للمرأة الميكانيكية الحامل. خرج من بطنها سائل أصفر داكن، وانبعثت من السائل رائحة مألوفة وضربت أنف تشارلز.

مدّ البابا إصبعه المتجعد وأشار إلى الذبيحة الثانية. لقد كانت امرأة ميكانيكية ذات هيكل بشري مكسور. أطل تشارلز من فوق إطارها ورأى التروس تدور بلا توقف داخلها.

كانت رائحة مألوفة، رائحة زيت المحرك.

ومع ذلك، كان وجهه أكثر غرابة بكثير من جسده.

رفع البابا يده قليلاً، فتردد صدى انفجار مدوٍ عندما انفجرت المرأة الميكانيكية مع بطنها النحاسي.

تعرف تشارلز على الفور على العين. لقد رآه مرتين حتى الآن، بعد كل شيء. المرة الأولى التي رآها كانت عندما فقد ذراعه، والمرة الثانية التي رآها كانت عندما استدعاها شيخ سكان الأعماق لقتله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد صدى صوت مكتوم بعد ذلك عندما هبط طفل بحجم ذراع بدقة في إحدى دوائر المصفوفة. كان للرضيع مظهر غريب للغاية، حيث كان جسده كله عبارة عن خليط من اللحم والتروس.

نظر تشارلز إلى البابا وسأله: “ما هذا الشيء؟”

ومع ذلك، كان وجهه أكثر غرابة بكثير من جسده.

“لقد أمضيت سنوات عديدة، وتمكنت أخيرًا من جمع كل القرابين”.

كان للرضيع وجه رجل ناضج في منتصف العمر – وجه الحاكم السابق لجزر ألبيون، سوان.

بعد كل شيء، ما كان على وشك الحدوث كان من شأنه الخاص؛ لم يستطع إشراك أي شخص آخر.

“هاهاهاها!” انفجر الرضيع على الأرض في ضحك عاصف ولوح بأطرافه الغريبة بشكل محموم.

وقف تشارلز ورأى أن البابا قد رسم حلقات غريبة ومتحدة المركز على الأرض. بدت الخطوط والنقوش بين الحلقات متحدة المركز غريبة، كما أنها أعطت توهجًا أبيض – نفس التوهج الأبيض الذي يشبه الإنسان اللامع.

#Stephan

“لقد أمضيت سنوات عديدة، وتمكنت أخيرًا من جمع كل القرابين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا هو المفتاح والباب. أنت الوحيد الذي يمكنه رؤيته، ولقد كنت أبحث عنه لسنوات عديدة حتى الآن.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط