You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 500

العودة إلى المنزل

العودة إلى المنزل

الفصل 500. العودة إلى المنزل

وصح في بعضكم رح يكتب بالتعليقات أستمر وهو ما يقرأ الرواية….

استمرت رقاقات الثلج الرمادية في النزول من الأعلى وتراكمت بشكل مطرد على تشارلز وآنا. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصبح الشخصان الجالسان على الدرج مغطى بالكامل بالثلج.

ومع ذلك، تحول الضوء إلى النيلي. كما أكد أيضًا تخمين آنا بأنه لم يكن مصدرًا طبيعيًا للضوء. بعد كل شيء، لم تكن مثل هذه التحولات اللونية نموذجية في ظل الظروف العادية.

مع زفرة، انقسم جسد آنا. انطلقت عشرات من المجسات وهزت الثلج المتراكم بقوة قبل أن تتراجع مرة أخرى إلى قشرة الشكل البشري لآنا. الآن أصبحت آنا نظيفة تمامًا، وقفت، وأمسكت بذراع تشارلز، وسحبته للأعلى.

“ليلجاي، أنا آسف. لا أستطيع الوفاء بوعدي لك بعد الآن. ولكن… لحسن الحظ، أنك لم تفقد أي شيء. وداعًا، أيها الصديق القديم…”

“دعنا ندخل ونأكل شيئًا. أنت لم تأكل شيئًا منذ هذا الصباح.”

ارتفعت المنطاد وعدلت مسارها لتتجه نحو الضوء الغامض.

أجاب تشارلز بلهجة ثقيلة: “اذهب وتناول بعض الطعام. ليس لدي أي شهية”.

“يا إلهي! من فضلك، أنا أتوسل إليك، لا تتركني! سأفعل أي شيء تطلبه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثم ما الذي يدور في ذهنك الآن؟” سألت آنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تشارلز التلسكوب جانبًا، واستدار على كعبه وانطلق نحو فتحة المنطاد.

ساد الارتباك نظرة تشارلز وهو يحدق في الثلج الرمادي أمامه. ظل صامتًا للحظة طويلة قبل أن يتحدث ببطء، “أشياء كثيرة… فكرت في أشياء كثيرة من الماضي. عقلي في حالة من الفوضى الآن…”

وبينما انكمش جسد البابا بسرعة، تجددت أطرافه المشوهة أيضًا. وفي نهاية التحول عادت هيئة البابا إلى ذلك الشكل وهو صبي في العاشرة من عمره.

قبل أن تتمكن آنا من تقديم أي كلمات تعزية، ارتفع صوت أزيز طائرات الهليكوبتر السريعة أثناء عودتها من مسافة بعيدة. وقد عاد فريق الاستطلاع.

“يا إلهي! من فضلك، أنا أتوسل إليك، لا تتركني! سأفعل أي شيء تطلبه!”

نثرت الريح المنبعثة من بالات المروحة الثلج الرمادي لتكشف عن الأرض البنية المتشققة تحتها.

وبينما انكمش جسد البابا بسرعة، تجددت أطرافه المشوهة أيضًا. وفي نهاية التحول عادت هيئة البابا إلى ذلك الشكل وهو صبي في العاشرة من عمره.

نزل الطيار من الطائرة وهو يحمل شيئًا بين يديه واندفع نحو تشارلز.

قال تشارلز: “آنا، ابقِ في الخلف. سأذهب وألقي نظرة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما وقف تشارلز على قدميه لإلقاء نظرة أفضل على ما كان بين ذراعي الطيار. لقد كان مخلوقًا طويلًا يشبه الدودة وملتفًا مثل قرص دائري؛ لا يبدو أن قشرتها عبارة عن الكيتين ولكنها تشبه اللحم القرمزي شبه الذائب.

والله المشاهدات قليلة جداً لذا اقرا الرواية او رح ابكي….

ولولا صفوف الأرجل الموجودة أسفلها، لكان من الصعب التعرف عليها على أنها حشرة على الإطلاق.

وسرعان ما تمكن تشارلز، وهو واقف عند الجسر، من رؤية الجبل المهيب الذي يقف بلا حراك مثل عملاق نائم. وفي الوقت نفسه، اكتشف الضوء كما تم التقاطه في الصورة.

مد يده بطرفه الاصطناعي، وأمسك تشارلز برأس الحشرة وهزها بقوة. استقام جسم الحشرة الملفوف بسرعة، ولدهشتهم وصل طولها إلى متر ونصف. من الواضح أنه لم يكن مخلوقًا من الأرض؛ على الأقل، لم يكن مخلوقًا معروفًا من كوكب الأرض في القرن الحادي والعشرين.

وفجأة لاحظت أن تشارلز أوقف أفعاله. كانت نظراته مركزة على صورة معينة التقطها للتو.

“أين وجدت هذا؟” سأل تشارلز بصوت أجش.

مشيت آنا وانتزعت الصورة من قبضته. أظهرت الصورة جبلًا ضخمًا كانت قمته خارج الإطار. ومع ذلك، كان هناك وميض خفي على الجانب الأيمن من الجبل. لقد كان لونًا باردًا من الضوء يختلف عن اللون البنفسجي الداكن للسماء.

“لقد اكتشفناه على بعد عشرين كيلومترًا إلى الشرق، في اتجاه الساعة الثالثة. ويبدو أنه ميت وعلى بعد حوالي خمسين مترًا إلى اليسار منه، كانت هناك مساحة من الضباب الأسود بلا حدود في الأفق.

أمسك التلسكوب الموجود في يده، وأحضره إلى عينيه ووجهه نحو إله النور. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يدرك أن إله النور لم يكن يتحرك من تلقاء نفسه. كان شخص ما يجره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقال الطيار: “لم أجرؤ على الدخول لأنه يبدو أن هناك شيئًا حيًا كامنًا بالداخل”.

“آنا، دعنا نعود إلى المنزل. عائلتي تحتاجني. أما بالنسبة لهذا المكان… فمن يريد أن يأتي إلى هنا، فليكن ضيفي”.

أومأ تشارلز برأسه متفهمًا وأعاد الحشرة إلى الطيار.

“عد إلى هناك! أستطيع أن أذهب وحدي! أنا فقط بحاجة إلى أن أطلب من إله النور شيئًا!”

قال تشارلز: “اعزلها أولاً ثم اطلب من شخص ما تشريح الحشرة لمعرفة ما بداخل معدتها”.

وفجأة التوى ركبتيه وسقط على الأرض. بدأ يبكي بشكل لا يمكن السيطرة عليه. في هذه اللحظة، لم يكن مختلفًا عن نفسه الأصغر قبل مائة وعشرين عامًا عندما كان محاطًا بالمتنمرين – العاجزين والمليئين باليأس.

غادر الطيار مع الخطأ. وسرعان ما عادت المزيد والمزيد من طائرات الهليكوبتر.

ومن بين الستة عشر الذين تم إرسالهم، عاد خمسة عشر. أعاد الطيارون صوراً للتضاريس القريبة، إلى جانب العديد من النباتات والحيوانات الغريبة. ومع ذلك، كانوا جميعا مختلفين جذريا عن تلك الكائنات الحية المعروفة على الأرض؛ لقد بدوا غريبين وملتويين.

مشيت آنا وانتزعت الصورة من قبضته. أظهرت الصورة جبلًا ضخمًا كانت قمته خارج الإطار. ومع ذلك، كان هناك وميض خفي على الجانب الأيمن من الجبل. لقد كان لونًا باردًا من الضوء يختلف عن اللون البنفسجي الداكن للسماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن تشارلز قد استعاد رباطة جأشه، وقام بدراسة العناصر التي أعادها فريق الاستطلاع بعناية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة!

في هذه الأثناء، وقفت آنا في مكان قريب وذراعيها مطويتان على صدرها بينما كانت تراقب منظر تشارلز الخلفي بنظرة قلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الممكن رؤية الشكل الضخم لإله النور في أي مكان. فقط رأس يشبه الشمس كان يتحرك ببطء عبر الأرض. كان لونه الأبيض الدافئ المشرق المعتاد قد تحول إلى ظل غريب من اللون النيلي، يومض بشكل ضعيف مثل مصباح على وشك أن يحترق.

وفجأة لاحظت أن تشارلز أوقف أفعاله. كانت نظراته مركزة على صورة معينة التقطها للتو.

مد يده بطرفه الاصطناعي، وأمسك تشارلز برأس الحشرة وهزها بقوة. استقام جسم الحشرة الملفوف بسرعة، ولدهشتهم وصل طولها إلى متر ونصف. من الواضح أنه لم يكن مخلوقًا من الأرض؛ على الأقل، لم يكن مخلوقًا معروفًا من كوكب الأرض في القرن الحادي والعشرين.

مشيت آنا وانتزعت الصورة من قبضته. أظهرت الصورة جبلًا ضخمًا كانت قمته خارج الإطار. ومع ذلك، كان هناك وميض خفي على الجانب الأيمن من الجبل. لقد كان لونًا باردًا من الضوء يختلف عن اللون البنفسجي الداكن للسماء.

مد يده بطرفه الاصطناعي، وأمسك تشارلز برأس الحشرة وهزها بقوة. استقام جسم الحشرة الملفوف بسرعة، ولدهشتهم وصل طولها إلى متر ونصف. من الواضح أنه لم يكن مخلوقًا من الأرض؛ على الأقل، لم يكن مخلوقًا معروفًا من كوكب الأرض في القرن الحادي والعشرين.

“هل يمكن أن يكون البشر؟ أو أي شكل من أشكال الحياة الذكية الأخرى؟” فكرت آنا بصوت عالٍ وهي تدرس الصورة.

كان هناك شخصية بشرية، كان حجمها مثل النملة مقارنة برأس إله النور العملاق، يسحبها بالحبال السوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ضغط حاجبيه معًا، هز تشارلز رأسه واستدار ليعود إلى المنطاد. “مهما كان الأمر، فلنذهب ونلقي نظرة.”

ومن بين الستة عشر الذين تم إرسالهم، عاد خمسة عشر. أعاد الطيارون صوراً للتضاريس القريبة، إلى جانب العديد من النباتات والحيوانات الغريبة. ومع ذلك، كانوا جميعا مختلفين جذريا عن تلك الكائنات الحية المعروفة على الأرض؛ لقد بدوا غريبين وملتويين.

ارتفعت المنطاد وعدلت مسارها لتتجه نحو الضوء الغامض.

“يا إلهي! من فضلك، أنا أتوسل إليك، لا تتركني! سأفعل أي شيء تطلبه!”

استمر الثلج الرمادي في التساقط وسرعان ما تراكمت طبقة سميكة على بالونات الهواء الخاصة بالمنطاد. على الرغم من أن المنطاد لم يتم تصميمه للسرعة، إلا أنه تم تصميمه لتحقيق الاستقرار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استعاد ليلجاي شبابه السابق، أسقط السلاسل التي كانت في يديه ومشى في حالة ذهول نحو المكان الذي كان فيه إله النور آخر مرة.

وسرعان ما تمكن تشارلز، وهو واقف عند الجسر، من رؤية الجبل المهيب الذي يقف بلا حراك مثل عملاق نائم. وفي الوقت نفسه، اكتشف الضوء كما تم التقاطه في الصورة.

مد يده بطرفه الاصطناعي، وأمسك تشارلز برأس الحشرة وهزها بقوة. استقام جسم الحشرة الملفوف بسرعة، ولدهشتهم وصل طولها إلى متر ونصف. من الواضح أنه لم يكن مخلوقًا من الأرض؛ على الأقل، لم يكن مخلوقًا معروفًا من كوكب الأرض في القرن الحادي والعشرين.

ومع ذلك، تحول الضوء إلى النيلي. كما أكد أيضًا تخمين آنا بأنه لم يكن مصدرًا طبيعيًا للضوء. بعد كل شيء، لم تكن مثل هذه التحولات اللونية نموذجية في ظل الظروف العادية.

عندما هبط تشارلز أخيرًا، وجد نفسه أمام إله النور مباشرةً. عندها فقط أدرك أن الشخصية البشرية التي تجر الشمس لم تكن سوى البابا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اقترب منه أكثر”، أمر تشارلز، وبدأت المنطاد في نهجها الحذر. وفي الوقت نفسه، كانت الأسلحة الرشاشة والقنابل في مواقعها. إذا واجهوا أي تهديدات، فلا ينبغي الاستهانة بالترسانة الهجومية لهذه المناطيد الخمس الضخمة.

بدا مشهد الإنسان وهو يسحب شمسًا نيلي اللون عبر المناظر الطبيعية الثلجية الرمادية رائعًا ولكنه غريب.

تدريجيا، ظهر مصدر الضوء النيلي أمام الجميع. ومع ذلك، في اللحظة التي عرف فيها تشارلز مصدر الأمر، اتسعت عيناه من الصدمة، وصرخ: “الجميع، انزلوا! اسدلوا الستائر!”

انفجر شكل إله النور إلى ضوء أزرق ساطع بشكل يعمي البصر، وتردد صدى صوته المدوي عبر الصحراء. “لقد خدعوني! لقد خدعونا جميعا!”

كان مصدر الضوء هو إله النور! لم يترك العالم السطحي على الإطلاق!

“عد إلى هناك! أستطيع أن أذهب وحدي! أنا فقط بحاجة إلى أن أطلب من إله النور شيئًا!”

سوووش!

انفجر شكل إله النور إلى ضوء أزرق ساطع بشكل يعمي البصر، وتردد صدى صوته المدوي عبر الصحراء. “لقد خدعوني! لقد خدعونا جميعا!”

تم سحب الستائر السوداء بسرعة لحماية أشعة الضوء المخترقة من خلال النوافذ الزجاجية. اقترب تشارلز بحذر من أحدهم وقام بسحب إحدى الزوايا قليلاً لينظر إلى الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الممكن رؤية الشكل الضخم لإله النور في أي مكان. فقط رأس يشبه الشمس كان يتحرك ببطء عبر الأرض. كان لونه الأبيض الدافئ المشرق المعتاد قد تحول إلى ظل غريب من اللون النيلي، يومض بشكل ضعيف مثل مصباح على وشك أن يحترق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن من الممكن رؤية الشكل الضخم لإله النور في أي مكان. فقط رأس يشبه الشمس كان يتحرك ببطء عبر الأرض. كان لونه الأبيض الدافئ المشرق المعتاد قد تحول إلى ظل غريب من اللون النيلي، يومض بشكل ضعيف مثل مصباح على وشك أن يحترق.

كان هناك شخصية بشرية، كان حجمها مثل النملة مقارنة برأس إله النور العملاق، يسحبها بالحبال السوداء.

“تلسكوب”، صاح تشارلز وهو يمد يده إلى الخلف دون أن يدير رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقترب منه أكثر”، أمر تشارلز، وبدأت المنطاد في نهجها الحذر. وفي الوقت نفسه، كانت الأسلحة الرشاشة والقنابل في مواقعها. إذا واجهوا أي تهديدات، فلا ينبغي الاستهانة بالترسانة الهجومية لهذه المناطيد الخمس الضخمة.

أمسك التلسكوب الموجود في يده، وأحضره إلى عينيه ووجهه نحو إله النور. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يدرك أن إله النور لم يكن يتحرك من تلقاء نفسه. كان شخص ما يجره.

قال تشارلز: “اعزلها أولاً ثم اطلب من شخص ما تشريح الحشرة لمعرفة ما بداخل معدتها”.

كان هناك شخصية بشرية، كان حجمها مثل النملة مقارنة برأس إله النور العملاق، يسحبها بالحبال السوداء.

وسرعان ما تمكن تشارلز، وهو واقف عند الجسر، من رؤية الجبل المهيب الذي يقف بلا حراك مثل عملاق نائم. وفي الوقت نفسه، اكتشف الضوء كما تم التقاطه في الصورة.

بدا مشهد الإنسان وهو يسحب شمسًا نيلي اللون عبر المناظر الطبيعية الثلجية الرمادية رائعًا ولكنه غريب.

مددت آنا مجساتها وأوقفت تشارلز في مساره. “دعوه يعيش. قتله الآن لن يؤدي إلا إلى تحريره من بؤسه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى تشارلز التلسكوب جانبًا، واستدار على كعبه وانطلق نحو فتحة المنطاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تشارلز قد استعاد رباطة جأشه، وقام بدراسة العناصر التي أعادها فريق الاستطلاع بعناية.

قال تشارلز: “آنا، ابقِ في الخلف. سأذهب وألقي نظرة”.

كان هناك شخصية بشرية، كان حجمها مثل النملة مقارنة برأس إله النور العملاق، يسحبها بالحبال السوداء.

لكن من الواضح أن آنا لم تكن لديها أي نية للاستماع إليه. وبمجرد أن أمسك تشارلز بالمظلة وقفز من المنطاد، شعر بثقل إضافي على كتفيه. لقد قفزت آنا عليه.

“دعنا ندخل ونأكل شيئًا. أنت لم تأكل شيئًا منذ هذا الصباح.”

“عد إلى هناك! أستطيع أن أذهب وحدي! أنا فقط بحاجة إلى أن أطلب من إله النور شيئًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال الطيار: “لم أجرؤ على الدخول لأنه يبدو أن هناك شيئًا حيًا كامنًا بالداخل”.

شددت آنا ساقيها من حوله وأجابت: “ليست فرصة”.

في هذه الأثناء، وقفت آنا في مكان قريب وذراعيها مطويتان على صدرها بينما كانت تراقب منظر تشارلز الخلفي بنظرة قلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم انقسم ظهرها وامتدت عدة مجسات لتلتف حول حبال المظلة. مع سحب طفيف لمجساتها، توجهت المظلة بسرعة نحو موقع إله النور.

انفجر شكل إله النور إلى ضوء أزرق ساطع بشكل يعمي البصر، وتردد صدى صوته المدوي عبر الصحراء. “لقد خدعوني! لقد خدعونا جميعا!”

عندما هبط تشارلز أخيرًا، وجد نفسه أمام إله النور مباشرةً. عندها فقط أدرك أن الشخصية البشرية التي تجر الشمس لم تكن سوى البابا.

ومع ذلك، تحول الضوء إلى النيلي. كما أكد أيضًا تخمين آنا بأنه لم يكن مصدرًا طبيعيًا للضوء. بعد كل شيء، لم تكن مثل هذه التحولات اللونية نموذجية في ظل الظروف العادية.

لقد قام البابا بربط إله النور بما يقرب من عشرين سلسلة ضخمة يبلغ سمكها مترين وكان يكافح من أجل سحب الالوهية الذي صنعه الإنسان.

وبينما انكمش جسد البابا بسرعة، تجددت أطرافه المشوهة أيضًا. وفي نهاية التحول عادت هيئة البابا إلى ذلك الشكل وهو صبي في العاشرة من عمره.

عارياً تماماً، قبض البابا بقوة على فكيه. كانت عيناه محتقنتين بالدماء وهو يكافح من أجل حبس دموعه.

بدا مشهد الإنسان وهو يسحب شمسًا نيلي اللون عبر المناظر الطبيعية الثلجية الرمادية رائعًا ولكنه غريب.

“يا إلهي، انتظر من فضلك! لقد أوشكنا على العودة! سنعود إلى المنزل!” صاح البابا، وتصدع صوته بسبب إحساسه الساحق بالظلم وهو يستجمع كل ما في وسعه من قوة لسحب السلاسل.

بوب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فرقعة!

ولولا صفوف الأرجل الموجودة أسفلها، لكان من الصعب التعرف عليها على أنها حشرة على الإطلاق.

فجأة، انفجر الضوء الذي غلف إله النور. لم يحيط به الآن سوى لون أزرق نقي، ومع مرور كل لحظة، أصبح اللون أكثر خفوتًا وهو يتأرجح على حافة الانطفاء.

كان مصدر الضوء هو إله النور! لم يترك العالم السطحي على الإطلاق!

“ليلجاي… هذا يكفي. أنا أموت. لا تضيع وقتك…” بدا صوت أنثوي مرهق. كلماتها فتحت أبوابها على مصراعيها. لم يعد البابا قادرًا على احتواء نفسه وبدأ في النحيب.

بدا مشهد الإنسان وهو يسحب شمسًا نيلي اللون عبر المناظر الطبيعية الثلجية الرمادية رائعًا ولكنه غريب.

تدفقت الدموع على وجهه. ومع ذلك، حتى وسط مشاعره الساحقة، لم يترك السلاسل وكان لا يزال يسحب بكل أوقية من القوة التي يمكنه حشدها.

كان مصدر الضوء هو إله النور! لم يترك العالم السطحي على الإطلاق!

“يا إلهي! من فضلك، أنا أتوسل إليك، لا تتركني! سأفعل أي شيء تطلبه!”

ومع ذلك، تحول الضوء إلى النيلي. كما أكد أيضًا تخمين آنا بأنه لم يكن مصدرًا طبيعيًا للضوء. بعد كل شيء، لم تكن مثل هذه التحولات اللونية نموذجية في ظل الظروف العادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واقفا في مكان قريب، اتسعت عيون تشارلز في حالة صدمة من المشهد الذي أمامه. لقد كاد إله النور الذي خرج من ختمه أن يقضي على البشرية جمعاء في البحر الجوفي. ومع ذلك، كان مثل هذا الكائن الآن على حافة الموت. ما هو الوجود الذي يمكن أن يتغلب على إله النور؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ضغط حاجبيه معًا، هز تشارلز رأسه واستدار ليعود إلى المنطاد. “مهما كان الأمر، فلنذهب ونلقي نظرة.”

“ليلجاي، أنا آسف. لا أستطيع الوفاء بوعدي لك بعد الآن. ولكن… لحسن الحظ، أنك لم تفقد أي شيء. وداعًا، أيها الصديق القديم…”

وبينما انكمش جسد البابا بسرعة، تجددت أطرافه المشوهة أيضًا. وفي نهاية التحول عادت هيئة البابا إلى ذلك الشكل وهو صبي في العاشرة من عمره.

انطلق ضوء أزرق سماوي من إله النور إلى البابا. على الفور، استعادت بشرته المسنة المرقطة مرونتها الشبابية، بينما تحول شعره الأبيض، رمز شيخوخته، إلى لون ذهبي جميل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة!

وبينما انكمش جسد البابا بسرعة، تجددت أطرافه المشوهة أيضًا. وفي نهاية التحول عادت هيئة البابا إلى ذلك الشكل وهو صبي في العاشرة من عمره.

سوووش!

عندما حدث التحول، أصبح الضوء المنبعث من إله النور خافتًا أكثر. وبدا أنه ينفق آخر جزء من طاقته لاستعادة الشباب والحيوية للبابا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انقسم ظهرها وامتدت عدة مجسات لتلتف حول حبال المظلة. مع سحب طفيف لمجساتها، توجهت المظلة بسرعة نحو موقع إله النور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفع القلق لدى تشارلز وهو يشاهد التحول. كان إله النور على وشك أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، لكن لا يزال لديه العديد من الأسئلة التي يريد طرحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع القلق لدى تشارلز وهو يشاهد التحول. كان إله النور على وشك أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، لكن لا يزال لديه العديد من الأسئلة التي يريد طرحها.

“انتظر! ماذا حدث؟ كيف أصبح السطح هكذا؟ من أصابك؟”

“أين وجدت هذا؟” سأل تشارلز بصوت أجش.

انفجر شكل إله النور إلى ضوء أزرق ساطع بشكل يعمي البصر، وتردد صدى صوته المدوي عبر الصحراء. “لقد خدعوني! لقد خدعونا جميعا!”

“يا إلهي، انتظر من فضلك! لقد أوشكنا على العودة! سنعود إلى المنزل!” صاح البابا، وتصدع صوته بسبب إحساسه الساحق بالظلم وهو يستجمع كل ما في وسعه من قوة لسحب السلاسل.

بوب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفا في مكان قريب، اتسعت عيون تشارلز في حالة صدمة من المشهد الذي أمامه. لقد كاد إله النور الذي خرج من ختمه أن يقضي على البشرية جمعاء في البحر الجوفي. ومع ذلك، كان مثل هذا الكائن الآن على حافة الموت. ما هو الوجود الذي يمكن أن يتغلب على إله النور؟

ثم انفجر إله النور إلى عدد لا يحصى من الأضواء المبهرة. وبعد بضع ثوان، تلاشى الضوء مع الشكل الضخم لإله النور.

بوب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن استعاد ليلجاي شبابه السابق، أسقط السلاسل التي كانت في يديه ومشى في حالة ذهول نحو المكان الذي كان فيه إله النور آخر مرة.

عندما حدث التحول، أصبح الضوء المنبعث من إله النور خافتًا أكثر. وبدا أنه ينفق آخر جزء من طاقته لاستعادة الشباب والحيوية للبابا.

وفجأة التوى ركبتيه وسقط على الأرض. بدأ يبكي بشكل لا يمكن السيطرة عليه. في هذه اللحظة، لم يكن مختلفًا عن نفسه الأصغر قبل مائة وعشرين عامًا عندما كان محاطًا بالمتنمرين – العاجزين والمليئين باليأس.

أجاب تشارلز بلهجة ثقيلة: “اذهب وتناول بعض الطعام. ليس لدي أي شهية”.

وقف تشارلز وآنا جانبًا وشاهدا البابا وهو يواصل الصراخ. فجأة تحرك تشارلز. تحول طرفه الاصطناعي إلى منشار. عادت إلى الحياة عندما اقترب من البابا.

خفض تشارلز ذراعه المرفوعة ونظر إلى السماء المظلمة البنفسجية. وفجأة، أمسك بيد آنا اليمنى وبدأ بالسير نحو المنطاد.

وعلى الرغم من تقدم تشارلز، لم يتخذ البابا أي خطوة للدفاع عن نفسه. وبقي على ركبتيه في مكانه واستمر في البكاء من اليأس.

“انتظر! ماذا حدث؟ كيف أصبح السطح هكذا؟ من أصابك؟”

مددت آنا مجساتها وأوقفت تشارلز في مساره. “دعوه يعيش. قتله الآن لن يؤدي إلا إلى تحريره من بؤسه.”

ارتفعت المنطاد وعدلت مسارها لتتجه نحو الضوء الغامض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان يبكي، زحف البابا ببطء إلى الأمام ووصل في النهاية إلى المكان الذي اختفى فيه إله النور. وهمس وهو يتكور على شكل كرة: “يا إلهي… أستطيع أن أشعر بدفئك… أنت لم تغادر، أليس كذلك…؟”

كان هناك شخصية بشرية، كان حجمها مثل النملة مقارنة برأس إله النور العملاق، يسحبها بالحبال السوداء.

“ماذا تخطط للقيام بعد ذلك؟” التفتت آنا إلى تشارلز وسألته: “هل ستستمر في البحث عن عائلتك على السطح؟”

كان هناك شخصية بشرية، كان حجمها مثل النملة مقارنة برأس إله النور العملاق، يسحبها بالحبال السوداء.

خفض تشارلز ذراعه المرفوعة ونظر إلى السماء المظلمة البنفسجية. وفجأة، أمسك بيد آنا اليمنى وبدأ بالسير نحو المنطاد.

#Stephan

بصوت هادئ خالٍ من أي اضطراب أو شك، أجاب تشارلز: “لا، لن أبحث بعد الآن. عائلتي ليستهنا على هذا السطح. عائلتي الحالية في البحر الجوفي”

بدا مشهد الإنسان وهو يسحب شمسًا نيلي اللون عبر المناظر الطبيعية الثلجية الرمادية رائعًا ولكنه غريب.

“آنا، دعنا نعود إلى المنزل. عائلتي تحتاجني. أما بالنسبة لهذا المكان… فمن يريد أن يأتي إلى هنا، فليكن ضيفي”.

وفجأة لاحظت أن تشارلز أوقف أفعاله. كانت نظراته مركزة على صورة معينة التقطها للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفصل 500 وهذا كان فصل طويل !! نحن تقريبا في منتصف الطريق! شكرا لكم على كل الحب والدعم لقراءة هذا الآن! نأمل أن نتمكن من رؤية بعضنا البعض عند خط النهاية! واسمحوا لي أن أعرف ما هو رأيك في المؤامرة حتى الآن ~ التعليقات موضع ترحيب دائمًا ~

وفجأة التوى ركبتيه وسقط على الأرض. بدأ يبكي بشكل لا يمكن السيطرة عليه. في هذه اللحظة، لم يكن مختلفًا عن نفسه الأصغر قبل مائة وعشرين عامًا عندما كان محاطًا بالمتنمرين – العاجزين والمليئين باليأس.

وصح في بعضكم رح يكتب بالتعليقات أستمر وهو ما يقرأ الرواية….

الفصل 500. العودة إلى المنزل

والله المشاهدات قليلة جداً لذا اقرا الرواية او رح ابكي….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تشارلز التلسكوب جانبًا، واستدار على كعبه وانطلق نحو فتحة المنطاد.

#Stephan

وعلى الرغم من تقدم تشارلز، لم يتخذ البابا أي خطوة للدفاع عن نفسه. وبقي على ركبتيه في مكانه واستمر في البكاء من اليأس.

وفجأة التوى ركبتيه وسقط على الأرض. بدأ يبكي بشكل لا يمكن السيطرة عليه. في هذه اللحظة، لم يكن مختلفًا عن نفسه الأصغر قبل مائة وعشرين عامًا عندما كان محاطًا بالمتنمرين – العاجزين والمليئين باليأس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط