الفصل 180
نهاية الفصل..
< أتمنى أن تستمتعوا >
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
’’في الوقت الراهن، اسمح لي بِأن أرافقك إلى منزلك.‘‘
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
’’…حسناً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
-’’في الواقع، الرئيس يو ميونغ-هان…‘‘
لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
***
تاك.
’لـ-لكن… كيف يمكن أن يكون هذا؟؟‘
أُغلق الباب ومفتاح الإنارة داخل الغرفة تلقائياً. واستمر الوقت بالانقضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’جداً… حقيقي؟؟‘
عندما أصبحت الساعة متأخرة ولم يعد هناك أشخاص يأتون لزيارة هذه الغرفة، تسلل ’ظل‘ من تحت سرير الرئيس يو.
-’’في الواقع، الرئيس يو ميونغ-هان…‘‘
شوروروك…
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
أي نوع من البوفيه المفتوح اللذيذ كان هذا؟
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
كييياه.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
’’جين-هوي…؟‘‘
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
أبطَلَ جين-وو ’الشبح‘ ووسع إدراكه الحسي بشكل كبير.
أومضت عينا جين-وو ببرود في الظلام بينما انتهى من البحث عن كاميرات المراقبة في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
’تبدو خالية.‘
نهاية الفصل..
كان الأشخاص الوحيدون في الجوار هم أربعة حراس يحرسون الباب من الخارج.
’معلومات عن المهارة.‘
طالما لم يحدث شيء كأن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان فجأة ويبدأ بالصراخ بكل قوته، لم يكن وجود جين-وو لِيُكشف.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
شووك…
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
كان هناك سبب لِكَون جين-وو حذراً بشكل مضاعف. لأنه لا يجب أن يكشف بِطَيْش عن وجود المادة المسماة بِ ’ماء الحياة المقدس‘ لأي أحد. هذا ما ظنه.
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
منذ وقت ليس ببعيد، قدم الرئيس يو له شيك. هذا لم يكن كل شيء، فقد وعد بتحقيق ما يتمناه جين-وو طالما كان ضمن حدود إمكانياته.
تينغ!
هل عرض كل تلك الشروط لأنه كان رجل نبيل وطيب القلب؟ بالطبع لا.
[’’ لا أزال أبحث بِجميع السبل عن علاج. يبدو أنني وجدت خيطاً من الأمل، لذا لا تقلقي بشأني كثيرا‘‘]
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
اكتشف جين-وو أن بوابتين من تلك البوابات لم يُبَلَّغ عنها للجمعية بعد. ارتسمت ابتسامة ذات مغزى على وجه جين-وو على الفور.
كان رجل يقف على قمة عالم الشركات السفاحة حيث يمكن للمرء أن ينجو فقط بحساب مكاسبه وخسائره ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
وكان أيضاً رجل أعمال موهوب بالفطرة والذي تمكن حتى من تحويل شركة صغيرة ورثها من والديه إلى واحدة من أكبر التَّكَتُلَاْت في العالم كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
ومع ذلك، ليس كل شخص في هذا العالم كان نبيلاً في السلوك مثل الرئيس يو. قد يصبح اليأس أحياناً دافعاً يجعل المرء يتخذ قرارات متسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت حواسه أربع أو خمس بوابات بالقرب من موقعه. أخرج هاتفه الذكي الخاص بأمور الصياد، ودخل إلى تطبيق الجمعية لتأكيد تفاصيل تلك البوابات.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
حسناً، لن يكون هناك الكثير من الحمقى الساذجين الذين يُخرِجُون مادة مثل ’ماء الحياة المقدس‘ فقط لأنّ شخصاً ما طلب منهم…
أبطَلَ جين-وو ’الشبح‘ ووسع إدراكه الحسي بشكل كبير.
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
إذا كان جين-وو سيفكر في أولئك الذين قد يحصلون على صفقة خامّة من هذا, فَسيكونون المساهمين الذين سرعان ما تخلصوا من جميع أسهمهم ذات الصلة مع شركة يوجين بعد أن سمعوا عن انهيار الرئيس يو.
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
’ألهذا يقول الناس أن الاستثمار في أسواق الأسهم هو تقريباً ’كل شيء أو لا شيء‘؟‘
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
ابتسم جين-وو لنفسه وأدخل يده إلى مخزونه لأخذ واحدة من الزجاجات الخمس المتبقية من ’ماء الحياة المقدس‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع استعمال هذه القنينة الواحدة، سيتبقى أربعة لديه.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
كان يعرف بالضبط كيف هو شعور فقدان أحد الوالدين بسبب هذا المرض. لذلك، شعر أنّ استخدام هذه الزجاجة من أجل يو جين-هو لم يكن خسارة له على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ وقت ليس ببعيد، قدم الرئيس يو له شيك. هذا لم يكن كل شيء، فقد وعد بتحقيق ما يتمناه جين-وو طالما كان ضمن حدود إمكانياته.
’ذلك الفتى، لماذا كان عليه أن يذهب ويبكي هكذا؟ لقد أشعرني بالسوء وكل شيء.‘
أبطَلَ جين-وو ’الشبح‘ ووسع إدراكه الحسي بشكل كبير.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
ببطء شديد، وكمية صغيرة فقط في كل مرة.
مع استعمال هذه القنينة الواحدة، سيتبقى أربعة لديه.
لكن، لابد أن الرئيس يو كان على علم بأنَّ هذا الغرض هو شريان الحياة الوحيد القادر على إنقاذه، لأنه ابتلع الماء بدلاً من تمجيدها بشكل لائق.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
سعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
هل يمكن أن يكون حقا؟
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
با-دومب، با-دومب ، با-دومب!!
’لقد تم الأمر.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو لنفسه وأدخل يده إلى مخزونه لأخذ واحدة من الزجاجات الخمس المتبقية من ’ماء الحياة المقدس‘.
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
تينغ!
الشيء الوحيد المتبقي هو الهروب من هذه الغرفة قبل أن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان، وعدم ترك أي أثر خلفه. أعاد جين-وو تفعيل ’الشبح‘ ووقف أمام باب الغرفة.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
ووينج…
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
’’هاه؟‘‘
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
’’ما هذا؟‘‘
لكن، لابد أن الرئيس يو كان على علم بأنَّ هذا الغرض هو شريان الحياة الوحيد القادر على إنقاذه، لأنه ابتلع الماء بدلاً من تمجيدها بشكل لائق.
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
شووك…
’’هاه؟!؟!‘‘
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
قبل فترة طويلة، على الرغم من هذا، كانوا قد رصدوا الرئيس يو من خلال الجدار الزجاجي.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
كان يتَكَشَّفُ حدث عشرات المرات – لا، اجعلها مئات وآلاف المرات – أكثر صدمة من فتح الباب من تلقاء نفسه، داخل غرفة المستشفى.
’’هل أنت بخير؟‘‘
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
كان يعرف بالضبط كيف هو شعور فقدان أحد الوالدين بسبب هذا المرض. لذلك، شعر أنّ استخدام هذه الزجاجة من أجل يو جين-هو لم يكن خسارة له على الإطلاق.
’’هاه؟ اه؟؟‘‘
ووينج…
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
وقف الحراس هناك مجمدين تماماً كما لو أنهم رأوا شبحاً، قبل أن يستعيد واحدٌ منهم صوابه، وصرخ بصوتٍ عالٍ لدرجة أنّ الأوردة على رقبته انتفخت بشكلٍ واضحٍ من هذه الفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
تدقيق : Drake Hale
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
’’سيدي الرئيس!‘‘
ومع ذلك، ليس كل شخص في هذا العالم كان نبيلاً في السلوك مثل الرئيس يو. قد يصبح اليأس أحياناً دافعاً يجعل المرء يتخذ قرارات متسرعة.
’’هل أنت بخير؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
كليك…
’’لماذا تثيرون كل هذه الضجة هنا؟ إلى جانب كل ذلك، من أنتم على أية حال؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
’’سـ-سيدي، نحن…‘‘
مهارة خاصة.
’’لا، انتظر.‘‘
لقد ترك ظلاً على أهبة الاستعداد هناك، لذا فإن مسألة العودة سَتُحَلُّ بمجرد انتهاء فترة التهدئة الخاصة بِتبادل الظل. لكن مشكلته الحالية هي كيف سيقضي الساعتين القادمتين من الانتظار.
قطع يو ميونغ-هان رد الحارس، وألقى نظرة فاحصة حول محيطه أولاً. ووجد نفسه في غرفة مستشفى كبار الشخصيات المصممة لاستيعاب ضحية النوم الأبدي.
’’جين-هوي…؟‘‘
لقد أدرك بسهولة هذا المكان لأنه هو كان من أعدَّ هذه الغرفة بعد أن علم بحالته النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
’ما يعني، أنا…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
هل يمكن أن يكون حقا؟
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
لابد أن هذه كذبة.
ووينج…
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
دار وجه الرئيس يو ميونغ-هان بسرعة تجاه ذلك الصوت. لقد شاهد من خلال الحائط الزجاجي الباب الإلكتروني يغلق ببطء من تلقاء نفسه.
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
***
’’أبي!‘‘
تينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أبي!!‘‘
فُتِحَ باب المصعد.
نهاية الفصل..
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
لكن، من كان والدها؟
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
’لقد تم الأمر.‘
شفاء والده الكامل – فكّر جين-وو بأنّ ذلك قد يَثْبُتْ كَأفضل هدية يوم ميلاد لِيو جين-هو بينما كان يضغط على زر الطابق الأرضي.
’ما يعني، أنا…‘
كليك.
’’لماذا تثيرون كل هذه الضجة هنا؟ إلى جانب كل ذلك، من أنتم على أية حال؟‘‘
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
تينغ.
’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
’هذا خطأي يا سيدي.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
’لقد تم الأمر.‘
كليك…
’’في الوقت الراهن، اسمح لي بِأن أرافقك إلى منزلك.‘‘
عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
’معلومات عن المهارة.‘
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
[المهارة: تبادل الظل المستوى الثاني]
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
مهارة خاصة.
لكن، هل يمكن وصف هذا حقَّاً بِصدفة؟
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
تدقيق : Drake Hale
يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
نهاية الفصل..
بمجرد تفعيلها، يجب عليك الانتظار ساعتين من وقت ’التهدئة‘ قبل أن تكون قادراً على استخدام المهارة مرة أخرى. فترة ’التهدئة‘ ستتغير وفقاً لمستوى المهارة.
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
’لا تزال ساعة أربعة وخمسون دقيقة متبقية.‘
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
حتى لو تجاهل الإحدى عشرة ثانية، ما زال لديه تقريباً ساعتين لاستهلاكهم.
***
لم ينتهي من مهمة استخراج الظلال بعد. ما يعني أنه لا يزال بحاجة للعودة إلى اليابان مرة أخرى إذا أراد البحث عن العمالقة الموتى المتبقين وتحويلهم إلى جنود ظلال.
’معلومات عن المهارة.‘
لقد ترك ظلاً على أهبة الاستعداد هناك، لذا فإن مسألة العودة سَتُحَلُّ بمجرد انتهاء فترة التهدئة الخاصة بِتبادل الظل. لكن مشكلته الحالية هي كيف سيقضي الساعتين القادمتين من الانتظار.
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
’العودة إلى البيت… أمر مستبعد.‘
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
عاد ابنها إلى المنزل بعد أكثر من أسبوعٍ كان قد قضاه في بلدٍ آخر، فأي نوع من العبارات ستقوله والدته إذا اضطر إلى المغادرة مرة أخرى بعد بضع ساعاتٍ فقط؟
تدقيق : Drake Hale
ليس عليه أن يكون هناك ليعرف.
’’مرحباً؟‘‘
تينغ!
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
توقف المصعد في الطابق الأرضي وفتح بابه.
تدقيق : Drake Hale
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
’حسناً، هل يجب أن أبحث عن زنزانة بدون مالِك أو شيء من هذا القبيل؟‘
ووينج…
أبطَلَ جين-وو ’الشبح‘ ووسع إدراكه الحسي بشكل كبير.
تينغ.
التقطت حواسه أربع أو خمس بوابات بالقرب من موقعه. أخرج هاتفه الذكي الخاص بأمور الصياد، ودخل إلى تطبيق الجمعية لتأكيد تفاصيل تلك البوابات.
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
‘…. وجدتك.‘
’هذا خطأي يا سيدي.‘
اكتشف جين-وو أن بوابتين من تلك البوابات لم يُبَلَّغ عنها للجمعية بعد. ارتسمت ابتسامة ذات مغزى على وجه جين-وو على الفور.
’ذلك الفتى، لماذا كان عليه أن يذهب ويبكي هكذا؟ لقد أشعرني بالسوء وكل شيء.‘
***
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أبي!!‘‘
’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
لم تتعرف على الرقم المعروض على الشاشة. هي عادةً لا تجيب على مكالمة من رقم غير مألوف كَهذا، لكن الآن…
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
’’سيدي الرئيس!‘‘
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
من أعلى رأسه وصولاً إلى أخمص قدميه، كان بالتأكيد والدها وليس هناك حاجة للشك في خلاف ذلك.
[’’ لا أزال أبحث بِجميع السبل عن علاج. يبدو أنني وجدت خيطاً من الأمل، لذا لا تقلقي بشأني كثيرا‘‘]
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
توقف المصعد في الطابق الأرضي وفتح بابه.
لكن، من كان والدها؟
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
كان في ذلك الوقت.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
ربما لأنها كانت تعاني من عاصفةٍ من الأحداث لليوم بالكامل، شعرت بأنَّ عليها إجابة هذه المكالمة بغض النظر عن أي شيء.
ألم ترى هذا الوجه من قبل؟
***
بينما بدأت تتساءل أين رأته، أحسَّ الرجلُ أيضاً بِنظرتها، لأنه سحب قبعة السترة إلى الأسفل أكثر، وأسرع مبتعداً عنها.
< أتمنى أن تستمتعوا >
حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
مهارة خاصة.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
بمجرد تفعيلها، يجب عليك الانتظار ساعتين من وقت ’التهدئة‘ قبل أن تكون قادراً على استخدام المهارة مرة أخرى. فترة ’التهدئة‘ ستتغير وفقاً لمستوى المهارة.
ريننغ، ريننغ…
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
مع تأخر الوقت، كانت ممرات المستشفى فارغة في الغالب الآن، فبدت نغمة الهاتف صاخبةً جداً في أذنيها.
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
لم تتعرف على الرقم المعروض على الشاشة. هي عادةً لا تجيب على مكالمة من رقم غير مألوف كَهذا، لكن الآن…
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
’من يمكن أن يكون هذا…؟؟‘
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
ربما لأنها كانت تعاني من عاصفةٍ من الأحداث لليوم بالكامل، شعرت بأنَّ عليها إجابة هذه المكالمة بغض النظر عن أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
تينغ!
’’مرحباً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
– ’’نعم، مرحباً. أنا أتصل من مستشفى إلسين سيئول يا آنسة. لم أستطع التواصل مع والدتك ولم يكن لدي خيار سوى الاتصال بك أولاً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا على قيد الحياة.‘
أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
كان يتَكَشَّفُ حدث عشرات المرات – لا، اجعلها مئات وآلاف المرات – أكثر صدمة من فتح الباب من تلقاء نفسه، داخل غرفة المستشفى.
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
شفاء والده الكامل – فكّر جين-وو بأنّ ذلك قد يَثْبُتْ كَأفضل هدية يوم ميلاد لِيو جين-هو بينما كان يضغط على زر الطابق الأرضي.
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
-’’في الواقع، الرئيس يو ميونغ-هان…‘‘
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
بِسماعها للتفسير، اتّسعت عيناها وتَدَوَّرت كأرنب.
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
لابد أن هذه كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’جداً… حقيقي؟؟‘
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
مهارة خاصة.
تينغ!
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
‘يا إلهي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
’جداً… حقيقي؟؟‘
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
تينغ.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
من أعلى رأسه وصولاً إلى أخمص قدميه، كان بالتأكيد والدها وليس هناك حاجة للشك في خلاف ذلك.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
’’أبي!!‘‘
لابد أن هذه كذبة.
يو ميونغ-هان، محاطاً حالياً بِجَمْعٍ من الأطباء، أدار رأسه نحو ابنته الصغيرة.
ليس عليه أن يكون هناك ليعرف.
’’جين-هوي…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
’’أبي!‘‘
لكن، من كان والدها؟
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
’أنا على قيد الحياة.‘
شوروروك…
لكن، هل يمكن وصف هذا حقَّاً بِصدفة؟
’هذا خطأي يا سيدي.‘
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
’لـ-لكن… كيف يمكن أن يكون هذا؟؟‘
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
با-دومب، با-دومب ، با-دومب!!
شووك…
كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
نهاية الفصل..
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تينغ!
تدقيق : Drake Hale
كليك…
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات