الفصل 221
شاهد الرجل ظل كتلة الثلج المتساقطة ينمو بشكل أكبر ورفع كلتا ذراعيه المتجمدتين للأعلى. حتى لو تحطمت ذراعيه، حتى لو سُحِقَ جسده، يجب أن يحمي جين-وو.
< أتمنى أن تستمتعوا >
سمع البشر الجليديون أوامر ملكهم، وانقلبوا في وقت واحد على الرجل المرتدي للرداء. قاوم بشدة ضد هؤلاء البشر بتقطيعهم ودفعهم بعيداً.
رنّ صوت الأنثى المألوف في النظام في رأسه لحظة أن نطق جين-وو بِ ’انهض‘.
بوم-!!
[’انهض.‘]
لأنّ تلك ستكون الصورة الدائمة المنقوشة في قلبه، مع ذلك، ابتسم جين-وو أيضاً.
[رمز حذف نظام رعاية ’اللعب‘ تم إدخاله.]
[…. ما هي هويتك الحقيقية؟!]
[سيتم حذف النظام الآن.]
’’أنا لم أعطي إذني للهروب.‘‘
مُنِحَ جين-وو الآن القوة الحقيقية لِملك الظل، مما يعني بأنّ النظام أصبح الآن غير متعلق به. لذا، بدأ يحذف نفسه.
سمع البشر الجليديون أوامر ملكهم، وانقلبوا في وقت واحد على الرجل المرتدي للرداء. قاوم بشدة ضد هؤلاء البشر بتقطيعهم ودفعهم بعيداً.
شعر وكأنّه يودع مربية كانت تعتني به منذ طفولته، ثم فجأة، خطر في باله سؤال وسأل ملك الظل.
صرخ بيرو، بعد ظهوره بجانب إيغريت، بصوتٍ عالٍ كما لو كان يعلن عودة سيده، وسرعان ما ركع وهو يواجه نفس الاتجاه.
’’كيف أَدْخَلْتَ صوت الأنثى في النظام؟‘‘
’’…..‘‘
[…. هذا في الواقع صوت المهندس.]
كيااه-!!
كان الملك مصدوماً قليلاً من سؤال جين-وو المفاجئ، لكن في النهاية، أضاف تفسيراً أكثر.
كيااه-!!
[كان جنس ذلك المخلوق خنثى. فَمن الممكن لهم أن ينتجوا أصواتاً ذكورية وأنثوية.]
كان لابد لملك الصقيع أن يشك في عيونه بعد ذلك الهجوم الدفاعي بشكل مثالي.
’’…..‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com http://www.facebook.com/HAMZA.BA27
غالباً ما تساءل مَنْ صاحب ذلك الصوت الواضح والرائع والذي كان في كل مرة يرافق رسائل النظام، ولكن للتفكير في أنّه نفس الرجل طوال الوقت.
رنّ صوت الأنثى المألوف في النظام في رأسه لحظة أن نطق جين-وو بِ ’انهض‘.
تجنب جين-وو نظراته بشعوره بالحرج قليلاً، مما دفع ملك الظل إلى الضحك تحت أنفاسه.
أخيراً…
’’كه، كه.‘‘
دفع هديره الصاخب بالبشر الجليديين إلى التبعثر بسرعة. وقف ملك الصقيع أمام الرجل وفتح فمه على أوسعه.
’لقد استمتعت أيضاً بمشاهدة ذلك الجزء منك أيضاً.‘
فتح الرجل عينيه المغمضتين واكتشف شخص آخر يقف أمامه.
كان هذا الرجل حقاً يستحق خيانة وعد المهندس ، على الرغم من أنّ الثقة كانت واحدة من أهم الأشياء للملوك. أومضت لمحة صغيرة من الحزن لوقت قصير في عينيه.
بدأت تَظْهَرُ جروحاً لا تحصى على الرجل الذي كان يواجه وابلاً لا نهاية له من رماح العاصفة الثلجية. لم يتوقف ملك الصقيع عن هجماته ولا حتى لثانية.
وفي غضون ذلك، استمر النظام في حذف نفسه خطوة خطوة.
’وداعاً أيها الملك. أدعو بأن تجد الراحة المسالمة التي تمنيتها بشدة في أرض النوم الأبدي.‘
[رُفِعَتْ جميع القيود المفروضة على القوة التي يمتلكها ’اللاعب‘.]
مُنِحَ جين-وو الآن القوة الحقيقية لِملك الظل، مما يعني بأنّ النظام أصبح الآن غير متعلق به. لذا، بدأ يحذف نفسه.
[مع إزالة القيود، كل جندي ظل من رتبة ’المارشال‘ والذي يتمتع بسلطة الملك، سيستعيد كل سلطاته الأصلية.]
شعر وكأنّه يودع مربية كانت تعتني به منذ طفولته، ثم فجأة، خطر في باله سؤال وسأل ملك الظل.
[استعيدت قدرات الجندي إيغريت من رتبة المارشال كاملة.]
كان هذا عمل محارب نجا من عدد غير معقول من ساحات المعارك طوال حياته. كان بمعنى آخر خصم مزعج حقاً. كان عدو يمتلك قوة كبيرة وتقنيات، متجاهلاً حياته الخاصة لمنع تقدم الملكين.
[تم تعزيز إحصائيات الجندي بيرو من رتبة المارشال بشكل كبير.]
على الرغم من أنّه كان ملك كل الأشياء الموجودة في البرد، كان لا يزال يرتجف بشكلٍ مثيرٍ للشفقة أمام سيد الموت الواقف أمامه.
[يعود ملك الظل السابق، ’أوزبورن‘، إلى عالم الفراغ الأبدي.]
لأنّ تلك ستكون الصورة الدائمة المنقوشة في قلبه، مع ذلك، ابتسم جين-وو أيضاً.
استمع جين-وو إلى الرسائل بصمت قبل أن يرفع رأسه. وجد ملك الظل، على الرغم من مواجهته لنهايته الخاصة، يحدق مرة أخرى في وجهه بعيون هادئة.
كان الغلاف الجوي نفسه يرتجف. كان يتردد صدى المانا، الطاقة السحرية المكتظة في الهواء مع دخول الوجود المتعالي.
كان جين-وو قادراً على فهم كل الألم والمعاناة التي مر بها الملك بسبب ذكريات الماضي البعيد، ولذلك كانت وداعاته صادقة ومن القلب.
على عكس الملوك اللذين سيطروا تماماً على جسد المضيف وكيانه، سوف يتفتَّت الشخص الذي يستعير قوة الحاكم قريباً إلى غبارٍ ويختفي.
’وداعاً أيها الملك. أدعو بأن تجد الراحة المسالمة التي تمنيتها بشدة في أرض النوم الأبدي.‘
كما لو أنّ الرجل المرتدي لرداء لم يكن له غرض سوى حماية أوعية ملك الظل، فقد ثبت في مكانه، ولم يطارد الملوك.
أخيراً، حتى رسالة النظام التي تدل على الوداع ظهرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، لم يكن لديه الجرأة للمخاطرة بمواجهة الحقيقية بينما كان يحاول قتل أوعية ملك الظل.
[هل ستقوم فعلاً بحذف النظام بجميع الوظائف المتصلة به؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com http://www.facebook.com/HAMZA.BA27
أضاءت أيقونتان من ’نعم‘ و ’لا‘ في الهواء الفارغ.
[أنا انتهيت من هذا.]
وجّه جين-وو نظرته للمرة الأخيرة نحو ملك الظل. حتى في النهاية، لم يفقد الملاك السابق ابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت طاقة باردة بشكل لا يصدق بالتجمع داخل فمه بعد ذلك.
لأنّ تلك ستكون الصورة الدائمة المنقوشة في قلبه، مع ذلك، ابتسم جين-وو أيضاً.
لأنّ تلك ستكون الصورة الدائمة المنقوشة في قلبه، مع ذلك، ابتسم جين-وو أيضاً.
بابتسامة، أصدر المُدْخَلْ النهائي له إلى النظام.
كوااه-!!
’’نعم.‘‘
تماسك الرجل الغامض بشدة. وقرر ملك الصقيع مرة أخرى دخول المعركة نفسها، تحول إلى شكل مبلور من البرودة المطلقة، وبينما كان ينبعث دخان أبيض من كامل جسده، خطى بخطوات واسعة وبشهامة نحو الرجل.
***
شكّلً الرجل بذراعيه ’X‘ كدفاعٍ ضد انفجار الهواء البارد. ومن الواضح أنّه تحتَّمَ على ذراعيه تحمل وطأة منع الهجوم برمته، ثم تجمدت في لحظة، غير قادرة على التحرك مرة أخرى.
قعقعة!!
في كل مرة يضرب فيها ملك الصقيع الرجل، جذعه العلوي يترنح بشكلٍ واضح. لكنّه لم يأخذ أي خطوة للوراء، ولا حتّى مرة. شكّل الدم على ساقيه بركة تحت قدميه، لكنه استمر في التحمل.
تتم توليد ضغط رياح قوي في نفس الوقت مع انفجارٍ من الضوء ما أجبر ملك الأنياب المتوحشة وملك الصقيع على الابتعاد. الأول استعاد وقفته أولاً، وحواجبه ترتجف.
[يا له من أحمق.]
[جزء من الضوء البرّاق….؟]
دفع هديره الصاخب بالبشر الجليديين إلى التبعثر بسرعة. وقف ملك الصقيع أمام الرجل وفتح فمه على أوسعه.
كان جسد العدو المرتديَاً لرداء يحترق الآن في اللهب الذهبي. كان ذلك الضوء رمز الحكام.
’الآن، دعنا نرى إنْ كنت قادر على مقاومة هذا!‘
هذا الوغد كان، بلا شك، إنسان مستعيراً لقواهم. لكن، لماذا كان الحكام يساعدون واحداً من أقوى الملوك هناك، ملك الظل؟
سيكون هناك فقط فصلين اليوم لأن أحد المترجمين مشغول ولم يستطع أن يترجم وقد يقع نفس الشيء غدا . لذلك أي أحد يود الانضمام للفريق فنحن نرحب بذلك يمكن التواصل معي على حسابي على الفايسبوك او كروب الديسكور.
صرخ ملك الصقيع.
[كيف يجرؤ إنسان وضيع وتافه….؟!]
[تقترب منّا أسوأ كارثة يمكن تخيلها من خلال جسم الإنسان الذي تحاول حمايته! هل تخطط لجلب نهاية العالم إلى هذا العالم بيديك؟؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ملك الصقيع يخطط فقط لسحق الرجل، لكن أوعية ملك الظل الملقى خلفه، أيضاً. لقد حرّكَ كامل طاقته السحرية ليهدم كتلة الثلج للأسفل.
’’…..‘‘
< أتمنى أن تستمتعوا >
لم يكلف الرجل الذي يرتدي الرداء نفسه عناء الرد. لا، بدلاً من الإجابة، قرّبَ خنجراه من ذقنه، من الواضح أنّه يدخل في وضعية للقتال. تلك كانت علامة جيدة كإحدى نواياه (يعني بأنّ نية مكشوفة ومُتَوقَّعة كهذه كان على الأقل علامة جيدة لهما (الملكان)).
في الواقع، لم يكن هناك سبب لاستعارة يد (مساعدة) جبان. بِتَوَصُّلُه إلى ذلك القرار ذلك، نشّط ملك الصقيع مظهره الروحي.
تصلب تعبير ملك الصقيع بعد تأكيد قرار هذا الرجل مرة أخرى.
[رُفِعَتْ جميع القيود المفروضة على القوة التي يمتلكها ’اللاعب‘.]
استعار خصمه الحالي قوى الحكام، ونشَّط مظهر الجسد الروحي لكن، لا يستطيع جسم الإنسان أن يقاوم قوة الإله.
[يا له من أحمق.]
على عكس الملوك اللذين سيطروا تماماً على جسد المضيف وكيانه، سوف يتفتَّت الشخص الذي يستعير قوة الحاكم قريباً إلى غبارٍ ويختفي.
كان جسد العدو المرتديَاً لرداء يحترق الآن في اللهب الذهبي. كان ذلك الضوء رمز الحكام.
’حتى ذلك الحين… سيخاطر بالموت فقط للمساعدة في إحياء ملك الظل؟؟ ما الذي يخطط له الحاكم الآن..؟!‘
أخيراً، حتى رسالة النظام التي تدل على الوداع ظهرت.
نظر ملك الصقيع إلى ملك الأنياب المتوحشة. تبادلوا النظرات المشبوهة. لم يكن هناك وقت. أومأ الرجل الشبيه بالوحش، ملك الأنياب المتوحشة، برأسه.
بابتسامة، أصدر المُدْخَلْ النهائي له إلى النظام.
وعلى الفور، انقسم الملكان يميناً ويساراً ليقتربا من الرجل المرتدي لرداء من كلا الجانبين، قبل أن يمطرا وابل من الهجمات المتواصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتم حذف النظام الآن.]
حاولت مخالب الوحش والرمح المصنوع من الجليد تمزيق الرجل المرتدي لرداء مراتٍ لا تحصى، ولكن كما لو كان ارتداد جيد في القتال، صدّ وقاوم بسهولة الهجمات الموجّهة إليه بتَحرّكات ماهرة.
[كيف يجرؤ إنسان وضيع وتافه….؟!]
كان يدع رمح الثلج ينزلق من خلفه أو يحجب المخالب، لكنّه لم ينسى أبداً أن يرمي هجومه المضاد بين الحين والآخر أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يستعير إنسان تافه ببساطة قوى كائن أعلى من خلال الحظ ويتجرأ على تشكيل مثل هذا الوجه الوقح أمامي!‘
كان هذا عمل محارب نجا من عدد غير معقول من ساحات المعارك طوال حياته. كان بمعنى آخر خصم مزعج حقاً. كان عدو يمتلك قوة كبيرة وتقنيات، متجاهلاً حياته الخاصة لمنع تقدم الملكين.
[هذه هي قوتي الحقيقية!]
بوم-!!
’’أنا لم أعطي إذني للهروب.‘‘
حجب الرجل الذي يرتدي الرداء الأسلحة التي كانت تحمل كميات لا تصدق من الطاقة السحرية والتي تعود إلى الملكين، ثم دفعهم بعيداً مرة أخرى.
فقط بعد مواجهة ملك الظل الحقيقي، أدرك جان الثلج السبب الذي جعل ملك الوحوش يقوم بهروبه السريع والخائف في وقتٍ مبكّر.
هبط الملوك في مسافة بعيدة، حاكمين بشكل صحيح بأنّه سيكون من الصعب جداً الحصول على النتيجة المطلوبة في الوقت المناسب على هذا المعدل.
بدأت تَظْهَرُ جروحاً لا تحصى على الرجل الذي كان يواجه وابلاً لا نهاية له من رماح العاصفة الثلجية. لم يتوقف ملك الصقيع عن هجماته ولا حتى لثانية.
تاب، تاب.
لسوء الحظ…
كما لو أنّ الرجل المرتدي لرداء لم يكن له غرض سوى حماية أوعية ملك الظل، فقد ثبت في مكانه، ولم يطارد الملوك.
[جزء من الضوء البرّاق….؟]
[…. ما هي هويتك الحقيقية؟!]
ضُرِبَ على كتفه رمح جليدي، وترنّح بشكل غير مستقر على قدميه.
تُرِكَ ملك الصقيع مفزوعاً ومُحتاراً، لكنّ الرجل المرتدي لرداء ظلّ صامتاً كالمعتاد.
سمع البشر الجليديون أوامر ملكهم، وانقلبوا في وقت واحد على الرجل المرتدي للرداء. قاوم بشدة ضد هؤلاء البشر بتقطيعهم ودفعهم بعيداً.
حينها…
كان هذا الرجل حقاً يستحق خيانة وعد المهندس ، على الرغم من أنّ الثقة كانت واحدة من أهم الأشياء للملوك. أومضت لمحة صغيرة من الحزن لوقت قصير في عينيه.
عاد ملك الأنياب المتوحشة فجأة من مظهره المستذئب إلى شكله الإنساني وتحدث.
رنّ صوت الأنثى المألوف في النظام في رأسه لحظة أن نطق جين-وو بِ ’انهض‘.
[أنا انتهيت من هذا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل هرب الوحش؟‘‘
عادت الأنياب الحادة التي تختلس النظر من شفتيه إلى الداخل، وتغيّرت أيضاً مخالبه الطويلة إلى أظافر شخصٍ عادي. بينما استدار للمغادرة، صرخ ملك الصقيع بسرعة لإيقاف رفيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الملك مصدوماً قليلاً من سؤال جين-وو المفاجئ، لكن في النهاية، أضاف تفسيراً أكثر.
[لقد وصلنا إلى هذا الحد، ولكنّك مع ذلك ترغب في الانسحاب الآن؟! هل أنت مجنون؟!]
الغريب في الأمر هو أنّه على الرغم من أنّ كان هناك تصادم، لم يشعر بأي تأثير من ذلك على الإطلاق.
[ تشعر به؟]
[رُفِعَتْ جميع القيود المفروضة على القوة التي يمتلكها ’اللاعب‘.]
هز ملك الأنياب المتوحشة رأسه.
لم يُظْهِر الرجل أي تلميحات تهرُّب عندما كان يواجه نية قاتلة مرعبة نازحة من ملك الصقيع.
لقد كان يمتلك الإدراك الحسي والذي كان أكثر بكثير من المعيار العادي، وبعد أن انتبه للغلاف الجوي المتغيّر، ارتجف جسمه بشكل طفيف جدا.
أخيراً، أُطلِقت الهالة المرعبة من البرودة من فم ملكٍ غاضبٍ جداً.
[بدأت المانا المحيطة بالصراخ بأنّ ملك الظل سيصل قريباً.]
أخيراً…
انتقلت نظرة ملك الأنياب المتوحشة إلى السماء قبل أن تعود إلى ملك الصقيع.
استمع جين-وو إلى الرسائل بصمت قبل أن يرفع رأسه. وجد ملك الظل، على الرغم من مواجهته لنهايته الخاصة، يحدق مرة أخرى في وجهه بعيون هادئة.
[سأغادر.]
طعنة!
[لكنك وعدتني بمهاجمة ملك الظل معي، أليس كذلك؟!]
تُرِكَ ملك الصقيع مفزوعاً ومُحتاراً، لكنّ الرجل المرتدي لرداء ظلّ صامتاً كالمعتاد.
تضخمت الأوردة على عنق جان الثلج الهائج بشكلٍ واضح. من المؤسف أنّ ملك الأنياب المتوحشة ظلّ محافظاً على ثباته في ردّه.
لم يكلف الرجل الذي يرتدي الرداء نفسه عناء الرد. لا، بدلاً من الإجابة، قرّبَ خنجراه من ذقنه، من الواضح أنّه يدخل في وضعية للقتال. تلك كانت علامة جيدة كإحدى نواياه (يعني بأنّ نية مكشوفة ومُتَوقَّعة كهذه كان على الأقل علامة جيدة لهما (الملكان)).
[كان وعدي ينطبق فقط عندما كانت الأوعية بشرية. لكن الأمر الحقيقي أوشك على القدوم ، لذا ليس هناك سبب آخر لألتزم بوعدنا.]
[جنودي!]
[حتى مع ذلك، كيف يمكن لملك من كل الوحوش أن يهرب بذيله بين ساقيه؟!]
غالباً ما تساءل مَنْ صاحب ذلك الصوت الواضح والرائع والذي كان في كل مرة يرافق رسائل النظام، ولكن للتفكير في أنّه نفس الرجل طوال الوقت.
اهتاج ملك الأنياب المتوحشة من تلك الكلمات، ومسك بغضب ياقات جان الثلج العجوز.
أخيراً، أُطلِقت الهالة المرعبة من البرودة من فم ملكٍ غاضبٍ جداً.
[أنت لا تستطيع فهمي لأنّك لم تذق أبداً القوة الحقيقية لملك الظل، أوه يا ملك الصقيع!!]
استمع جين-وو إلى الرسائل بصمت قبل أن يرفع رأسه. وجد ملك الظل، على الرغم من مواجهته لنهايته الخاصة، يحدق مرة أخرى في وجهه بعيون هادئة.
في ذلك الوقت، شهدَ ملك الأنياب المتوحشة أعماق قوى ملك الظل عندما واجها بعضهم، ونجا ضد ستة جيوش ضخمة تتكون من جيش الوحوش، جيش شيطاني ينتمي إلى ملك الألهبة البيضاء (باران) ، وأخيراً، جيوش الحكام الأربعة.
فقط بعد مواجهة ملك الظل الحقيقي، أدرك جان الثلج السبب الذي جعل ملك الوحوش يقوم بهروبه السريع والخائف في وقتٍ مبكّر.
وحش كذاك كان على وشك الظهور هنا، لذا من يهتم بكرامة الشخص في مثل هذه الحالة؟ لا بأس إنْ سخر الآخرون من الملك لاختبائه خلف إمبراطور التنين. سيفعل أي شيء إن كان ذلك يعني البقاء على قيد الحياة حتى النهاية.
لأنّ تلك ستكون الصورة الدائمة المنقوشة في قلبه، مع ذلك، ابتسم جين-وو أيضاً.
لقد اتخذ القرار الصحيح بالتخلي عن رفيقه السابق، ملك الشياطين، ملك الألهبة البيضاء، والهروب من ساحة المعركة في ذلك الوقت.
في كل مرة يضرب فيها ملك الصقيع الرجل، جذعه العلوي يترنح بشكلٍ واضح. لكنّه لم يأخذ أي خطوة للوراء، ولا حتّى مرة. شكّل الدم على ساقيه بركة تحت قدميه، لكنه استمر في التحمل.
والآن، لم يكن لديه الجرأة للمخاطرة بمواجهة الحقيقية بينما كان يحاول قتل أوعية ملك الظل.
’وداعاً أيها الملك. أدعو بأن تجد الراحة المسالمة التي تمنيتها بشدة في أرض النوم الأبدي.‘
كان ملك الأنياب المتوحشة هو ملك الوحوش والذي تأسست قوته على قوة الحياة الوفيرة للمخلوقات المحيطة. وكانت قوة الموت القادرة على أكل القوة الحياتية، أكثر شيء مخيف ومرعب في الكون.
ضُرِبَ على كتفه رمح جليدي، وترنّح بشكل غير مستقر على قدميه.
في الواقع، لم يكن هناك وقت لتضييع أنفاسه هنا. شعر برعب الموت يقترب من أيِّ وقتٍ مضى مع كل ثانية تمر، وسرعان ما حرّرَ ياقات جان الثلج قديماً لتوليد بوابته الشخصية.
هذا الوغد كان، بلا شك، إنسان مستعيراً لقواهم. لكن، لماذا كان الحكام يساعدون واحداً من أقوى الملوك هناك، ملك الظل؟
[سأدعو بأن تكون محظوظاً.]
[رمز حذف نظام رعاية ’اللعب‘ تم إدخاله.]
بهذه الكلمات الوداعية، دخل الوحش البوابة.
تجعّدت تعابير وجه جان الثلج ببشاعة.
ضغط ملك الصقيع على لسانه بحزن عندما شاهد البوابة تتقلص تدريجياً قبل أن تختفي تماماً من المشهد.
استمع جين-وو إلى الرسائل بصمت قبل أن يرفع رأسه. وجد ملك الظل، على الرغم من مواجهته لنهايته الخاصة، يحدق مرة أخرى في وجهه بعيون هادئة.
[يا له من أحمق.]
[إيغريت؟!]
كيف يمكن لأحمق يهرب في خوف، حتى عندما كان هناك فريسة ميتة تقريباً أمام عينيه، أن يستحق لقب أفضل صياد في عالم الفوضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار إيغريت وركع بأدب مُخْفِضَاً رأسه.
بقيت أفكار ملك الجليد كما كانت من قبل – كان يجب على ملك الظل أن يموت، مهما كلّفه الأمر. وكانت الفريسة جيدة مثل البقشيش لكونها على حافة الهاوية. لا شيء سيتغير فقط لأنّ عائقاً كان قد ظهر فجأة.
من الثلوج التي تراكمت إلى الركبتين، ارتفع بشر جليديين من الطاقة السحرية واحداً تلو الآخر. وبوقت قصير، كان عددهم حوالي عدّة آلاف!
في الواقع، لم يكن هناك سبب لاستعارة يد (مساعدة) جبان. بِتَوَصُّلُه إلى ذلك القرار ذلك، نشّط ملك الصقيع مظهره الروحي.
أخيراً…
على الرغم من أنّ قدرته على التحمل سوف تُستَهلَك بشكل كبير من خلال الحفاظ على هذا الشكل، لأنّ هذا لم يكن العالم الذي ينتمي إليه أصلاً، كان هناك حاجة للحصول على النتيجة في أقرب وقتٍ ممكن قبل أن يُظهرَ ملك الظل نفسه.
***
[تذوق رعب الصقيع المرّ أيها الضعيف!]
[ابتعدوا عن الطريق!!]
تحوَّلَ ملك الصقيع إلى عاصفة ثلجية عملاقة غطت الأرض على الفور. اصطدمت العاصفة الثلجية العنيفة بكل مكان!
[أنا انتهيت من هذا.]
بعد أن تحول إلى عاصفة حقيقية، حدّق ملك الصقيع ببرود في الرجل المرتدي لرداء في الأسفل، وهدر كالرعد.
انتقلت نظرة ملك الأنياب المتوحشة إلى السماء قبل أن تعود إلى ملك الصقيع.
[هذه هي قوتي الحقيقية!]
[كان وعدي ينطبق فقط عندما كانت الأوعية بشرية. لكن الأمر الحقيقي أوشك على القدوم ، لذا ليس هناك سبب آخر لألتزم بوعدنا.]
بدأت عشرات الآلاف من رماح الجليد -التي تكوّنت من مانا مبلورة في الهواء- تُمطر مثل ثلجٍ متساقط. كان كل رمحٍ يحمل قوة كافية لقتل شخصٍ في طلقة واحدة. ذلك كان مدى رعب هذا الهجوم.
[يعود ملك الظل السابق، ’أوزبورن‘، إلى عالم الفراغ الأبدي.]
جُرِفَت السيارات التي كانت لا تزال في الطُرق مثل ألعاب بلا قيمة، ومُزِّقَت المباني من قِبَلِ رياحٍ كالشفرة. لكنّ الرجل ذو الرداء لم يتزحزح حتّى من مكانه، وحمى جين-وو خلفه بكل ما لديه.
أخيراً…
بدأت تَظْهَرُ جروحاً لا تحصى على الرجل الذي كان يواجه وابلاً لا نهاية له من رماح العاصفة الثلجية. لم يتوقف ملك الصقيع عن هجماته ولا حتى لثانية.
’’نعم.‘‘
[جنودي!]
[حتى مع ذلك، كيف يمكن لملك من كل الوحوش أن يهرب بذيله بين ساقيه؟!]
من الثلوج التي تراكمت إلى الركبتين، ارتفع بشر جليديين من الطاقة السحرية واحداً تلو الآخر. وبوقت قصير، كان عددهم حوالي عدّة آلاف!
على الرغم من أنّه كان ملك كل الأشياء الموجودة في البرد، كان لا يزال يرتجف بشكلٍ مثيرٍ للشفقة أمام سيد الموت الواقف أمامه.
[هجوم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!!
سمع البشر الجليديون أوامر ملكهم، وانقلبوا في وقت واحد على الرجل المرتدي للرداء. قاوم بشدة ضد هؤلاء البشر بتقطيعهم ودفعهم بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجّه جين-وو نظرته للمرة الأخيرة نحو ملك الظل. حتى في النهاية، لم يفقد الملاك السابق ابتسامته.
لسوء الحظ…
كان هذا الرجل حقاً يستحق خيانة وعد المهندس ، على الرغم من أنّ الثقة كانت واحدة من أهم الأشياء للملوك. أومضت لمحة صغيرة من الحزن لوقت قصير في عينيه.
طعنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ملك الصقيع.
ضُرِبَ على كتفه رمح جليدي، وترنّح بشكل غير مستقر على قدميه.
’’نعم.‘‘
’’…..‘‘
لأنّ تلك ستكون الصورة الدائمة المنقوشة في قلبه، مع ذلك، ابتسم جين-وو أيضاً.
حتى في وسط ذلك، كان البشر الجليديون لا يزالوا يندفعوا إليه بلا هوادة. تحامل الرجل على ساقيه بالقوة، وصرَّ على أسنانه.
’ما هو….؟‘
تماسك الرجل الغامض بشدة. وقرر ملك الصقيع مرة أخرى دخول المعركة نفسها، تحول إلى شكل مبلور من البرودة المطلقة، وبينما كان ينبعث دخان أبيض من كامل جسده، خطى بخطوات واسعة وبشهامة نحو الرجل.
[أنا انتهيت من هذا.]
[ابتعدوا عن الطريق!!]
تجعّدت تعابير وجه جان الثلج ببشاعة.
دفع هديره الصاخب بالبشر الجليديين إلى التبعثر بسرعة. وقف ملك الصقيع أمام الرجل وفتح فمه على أوسعه.
لم يكلف الرجل الذي يرتدي الرداء نفسه عناء الرد. لا، بدلاً من الإجابة، قرّبَ خنجراه من ذقنه، من الواضح أنّه يدخل في وضعية للقتال. تلك كانت علامة جيدة كإحدى نواياه (يعني بأنّ نية مكشوفة ومُتَوقَّعة كهذه كان على الأقل علامة جيدة لهما (الملكان)).
بدأت طاقة باردة بشكل لا يصدق بالتجمع داخل فمه بعد ذلك.
[لكنك وعدتني بمهاجمة ملك الظل معي، أليس كذلك؟!]
وبدأ الهواء بالتجمد. حتّى أنّ الجليد تشكّل على ذقن الرجل المرئي تحت القبعة التي تغطي رأسه ورقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتاج ملك الأنياب المتوحشة من تلك الكلمات، ومسك بغضب ياقات جان الثلج العجوز.
على هذا المعدل، ستصبح الأمور خطيرة جداً. فَهِمَ الرجل الذي يرتدي الرداء هذا. لكن، إذا حاول التهرب من هذا الهجوم، فسيضرب الهجوم جين-وو الذي كان لا يزال مستلقٍ على الأرض.
[لكنك وعدتني بمهاجمة ملك الظل معي، أليس كذلك؟!]
لم يُظْهِر الرجل أي تلميحات تهرُّب عندما كان يواجه نية قاتلة مرعبة نازحة من ملك الصقيع.
الغريب في الأمر هو أنّه على الرغم من أنّ كان هناك تصادم، لم يشعر بأي تأثير من ذلك على الإطلاق.
تجعّدت تعابير وجه جان الثلج ببشاعة.
كان يدع رمح الثلج ينزلق من خلفه أو يحجب المخالب، لكنّه لم ينسى أبداً أن يرمي هجومه المضاد بين الحين والآخر أيضاً.
’يستعير إنسان تافه ببساطة قوى كائن أعلى من خلال الحظ ويتجرأ على تشكيل مثل هذا الوجه الوقح أمامي!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!!
أخيراً، أُطلِقت الهالة المرعبة من البرودة من فم ملكٍ غاضبٍ جداً.
كيااه-!!
كوااه-!!
’لقد استمتعت أيضاً بمشاهدة ذلك الجزء منك أيضاً.‘
شكّلً الرجل بذراعيه ’X‘ كدفاعٍ ضد انفجار الهواء البارد. ومن الواضح أنّه تحتَّمَ على ذراعيه تحمل وطأة منع الهجوم برمته، ثم تجمدت في لحظة، غير قادرة على التحرك مرة أخرى.
تحوَّلَ ملك الصقيع إلى عاصفة ثلجية عملاقة غطت الأرض على الفور. اصطدمت العاصفة الثلجية العنيفة بكل مكان!
وبعد ذلك، استمرت الهجمات الشرسة جداً على الرجل الغير قادر الآن على تقديم أي مقاومة.
[سأدعو بأن تكون محظوظاً.]
باو! باو!! باو!!! باو!!!!
[……]
في كل مرة يضرب فيها ملك الصقيع الرجل، جذعه العلوي يترنح بشكلٍ واضح. لكنّه لم يأخذ أي خطوة للوراء، ولا حتّى مرة. شكّل الدم على ساقيه بركة تحت قدميه، لكنه استمر في التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…..‘‘
[كيف يجرؤ إنسان وضيع وتافه….؟!]
[…. ما هي هويتك الحقيقية؟!]
أمال ملك الصقيع كتفه ورفع ذراعه اليمنى عالياً جداً. في لحظة، تجمع الهواء البارد حول الذراع وتحول إلى كتلة جليدية عملاقة.
في الواقع، لم يكن هناك وقت لتضييع أنفاسه هنا. شعر برعب الموت يقترب من أيِّ وقتٍ مضى مع كل ثانية تمر، وسرعان ما حرّرَ ياقات جان الثلج قديماً لتوليد بوابته الشخصية.
’الآن، دعنا نرى إنْ كنت قادر على مقاومة هذا!‘
[سأدعو بأن تكون محظوظاً.]
لم يكن ملك الصقيع يخطط فقط لسحق الرجل، لكن أوعية ملك الظل الملقى خلفه، أيضاً. لقد حرّكَ كامل طاقته السحرية ليهدم كتلة الثلج للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، لم يكن لديه الجرأة للمخاطرة بمواجهة الحقيقية بينما كان يحاول قتل أوعية ملك الظل.
فو-وونغ!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت طاقة باردة بشكل لا يصدق بالتجمع داخل فمه بعد ذلك.
شاهد الرجل ظل كتلة الثلج المتساقطة ينمو بشكل أكبر ورفع كلتا ذراعيه المتجمدتين للأعلى. حتى لو تحطمت ذراعيه، حتى لو سُحِقَ جسده، يجب أن يحمي جين-وو.
ألقى نظرة شاملة حول المناطق المحيطة المدمرة بشكل فوضوي وألقى سؤالاً على ملك الصقيع.
سحب كل أونصة من القوة الممنوحة له من قِبَلِ الحاكم، وتوهج جسده في التألق الذهبي الأكثر لمعاناً.
بقيت أفكار ملك الجليد كما كانت من قبل – كان يجب على ملك الظل أن يموت، مهما كلّفه الأمر. وكانت الفريسة جيدة مثل البقشيش لكونها على حافة الهاوية. لا شيء سيتغير فقط لأنّ عائقاً كان قد ظهر فجأة.
وأخيراً…
[يعود ملك الظل السابق، ’أوزبورن‘، إلى عالم الفراغ الأبدي.]
بووم!!
كان يدع رمح الثلج ينزلق من خلفه أو يحجب المخالب، لكنّه لم ينسى أبداً أن يرمي هجومه المضاد بين الحين والآخر أيضاً.
… كان هناك تصادم.
في الواقع، لم يكن هناك سبب لاستعارة يد (مساعدة) جبان. بِتَوَصُّلُه إلى ذلك القرار ذلك، نشّط ملك الصقيع مظهره الروحي.
الغريب في الأمر هو أنّه على الرغم من أنّ كان هناك تصادم، لم يشعر بأي تأثير من ذلك على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ تشعر به؟]
’ما هو….؟‘
انتقلت نظرة ملك الأنياب المتوحشة إلى السماء قبل أن تعود إلى ملك الصقيع.
فتح الرجل عينيه المغمضتين واكتشف شخص آخر يقف أمامه.
[تذوق رعب الصقيع المرّ أيها الضعيف!]
’….!!‘
لأنّ تلك ستكون الصورة الدائمة المنقوشة في قلبه، مع ذلك، ابتسم جين-وو أيضاً.
هذا الشكل كان قد تم تجهيزه في درع أسود نفاث. وبعد ذلك، كان هناك شعر أحمر دموي يمتد من قمة الخوذة على طول الطريق وصولاً إلى ظهره.
[…. ما هي هويتك الحقيقية؟!]
ما كان إلّا العبد المخلص لملك الظل، إيغريت. دافع ضد الكتلة الهائلة من الجليد قبل تقريباً دفعها بعيداً.
***
كان لابد لملك الصقيع أن يشك في عيونه بعد ذلك الهجوم الدفاعي بشكل مثالي.
تجنب جين-وو نظراته بشعوره بالحرج قليلاً، مما دفع ملك الظل إلى الضحك تحت أنفاسه.
[إيغريت؟!]
كان واثقاً جداً بأنّ طالما لم يهرب ملك الأنياب المتوحشة إلى الفجوة بين الأبعاد، وبقي مخفياً في مكانٍ ما على الأرض، فسيحدد موقعه بدون مشاكل.
إن ظهر جندي الظل من رتبة المارشال فهذا يعني فقط…!
على هذا المعدل، ستصبح الأمور خطيرة جداً. فَهِمَ الرجل الذي يرتدي الرداء هذا. لكن، إذا حاول التهرب من هذا الهجوم، فسيضرب الهجوم جين-وو الذي كان لا يزال مستلقٍ على الأرض.
جفل جان الثلج بشدة على حين غرة، وحوّلَ بسرعة نظره إلى البقعة وراء الرجل المرتدي للرداء. بالتأكيد، لم يعد يمكن العثور علي الرجل اللاواعي الذي كان يجب أن يكون مستلقٍ هناك بعد الآن.
[أنا انتهيت من هذا.]
أخيراً…
سمع البشر الجليديون أوامر ملكهم، وانقلبوا في وقت واحد على الرجل المرتدي للرداء. قاوم بشدة ضد هؤلاء البشر بتقطيعهم ودفعهم بعيداً.
أخيراً، فهم ملك الصقيع ما قاله ملك الأنياب المتوحشة قبل أن يهرب.
صرخ بيرو، بعد ظهوره بجانب إيغريت، بصوتٍ عالٍ كما لو كان يعلن عودة سيده، وسرعان ما ركع وهو يواجه نفس الاتجاه.
كان الغلاف الجوي نفسه يرتجف. كان يتردد صدى المانا، الطاقة السحرية المكتظة في الهواء مع دخول الوجود المتعالي.
غالباً ما تساءل مَنْ صاحب ذلك الصوت الواضح والرائع والذي كان في كل مرة يرافق رسائل النظام، ولكن للتفكير في أنّه نفس الرجل طوال الوقت.
استدار إيغريت وركع بأدب مُخْفِضَاً رأسه.
جفل جان الثلج بشدة على حين غرة، وحوّلَ بسرعة نظره إلى البقعة وراء الرجل المرتدي للرداء. بالتأكيد، لم يعد يمكن العثور علي الرجل اللاواعي الذي كان يجب أن يكون مستلقٍ هناك بعد الآن.
كيااه-!!
[تم تعزيز إحصائيات الجندي بيرو من رتبة المارشال بشكل كبير.]
صرخ بيرو، بعد ظهوره بجانب إيغريت، بصوتٍ عالٍ كما لو كان يعلن عودة سيده، وسرعان ما ركع وهو يواجه نفس الاتجاه.
[إيغريت؟!]
وبينهما خرج جين-وو بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الملك مصدوماً قليلاً من سؤال جين-وو المفاجئ، لكن في النهاية، أضاف تفسيراً أكثر.
ألقى نظرة شاملة حول المناطق المحيطة المدمرة بشكل فوضوي وألقى سؤالاً على ملك الصقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’وجدتك.‘‘
’’هل هرب الوحش؟‘‘
كان هذا الرجل حقاً يستحق خيانة وعد المهندس ، على الرغم من أنّ الثقة كانت واحدة من أهم الأشياء للملوك. أومضت لمحة صغيرة من الحزن لوقت قصير في عينيه.
[……]
لقد تجاوز نطاق تصوره حدود كوريا الجنوبية في لحظة و غطى الكوكب بأكمله.
فقط بعد مواجهة ملك الظل الحقيقي، أدرك جان الثلج السبب الذي جعل ملك الوحوش يقوم بهروبه السريع والخائف في وقتٍ مبكّر.
بوم-!!
على الرغم من أنّه كان ملك كل الأشياء الموجودة في البرد، كان لا يزال يرتجف بشكلٍ مثيرٍ للشفقة أمام سيد الموت الواقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يستعير إنسان تافه ببساطة قوى كائن أعلى من خلال الحظ ويتجرأ على تشكيل مثل هذا الوجه الوقح أمامي!‘
استمر جين-وو .
انتقلت نظرة ملك الأنياب المتوحشة إلى السماء قبل أن تعود إلى ملك الصقيع.
’’…. لم أسمح بذلك.‘‘
كيف يمكن لأحمق يهرب في خوف، حتى عندما كان هناك فريسة ميتة تقريباً أمام عينيه، أن يستحق لقب أفضل صياد في عالم الفوضى؟
لم يفهم ملك الصقيع ما كان يقصده وردّ عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار إيغريت وركع بأدب مُخْفِضَاً رأسه.
[ماذا كان ذلك؟؟]
أخيراً، فهم ملك الصقيع ما قاله ملك الأنياب المتوحشة قبل أن يهرب.
’’أنا لم أعطي إذني للهروب.‘‘
[تذوق رعب الصقيع المرّ أيها الضعيف!]
[ما الذي تتحدث عنه…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ملك الصقيع.
لم يعط جين-وو حتى وقتاً كافياً لجان الثلج لأنْ يرتبك، وأغلق عينيه ببساطة. وسرعان ما وسَّعَ إدراكه الحسي إلى محيطه بحثاً عن علامة الطاقة السحرية الفريدة التي تعود إلى ملك الأنياب المتوحشة.
لقد تجاوز نطاق تصوره حدود كوريا الجنوبية في لحظة و غطى الكوكب بأكمله.
كان لابد لملك الصقيع أن يشك في عيونه بعد ذلك الهجوم الدفاعي بشكل مثالي.
كان واثقاً جداً بأنّ طالما لم يهرب ملك الأنياب المتوحشة إلى الفجوة بين الأبعاد، وبقي مخفياً في مكانٍ ما على الأرض، فسيحدد موقعه بدون مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط ملك الصقيع على لسانه بحزن عندما شاهد البوابة تتقلص تدريجياً قبل أن تختفي تماماً من المشهد.
ولم تَثْبُتْ ثقته بأن يكون لا أساس لها من الصحّة.
في كل مرة يضرب فيها ملك الصقيع الرجل، جذعه العلوي يترنح بشكلٍ واضح. لكنّه لم يأخذ أي خطوة للوراء، ولا حتّى مرة. شكّل الدم على ساقيه بركة تحت قدميه، لكنه استمر في التحمل.
ابتسم جين-وو بشكلٍ منتعش وفتح عينيه بعد اكتشاف وجود ملك الأنياب المتوحشة.
[أنا انتهيت من هذا.]
’’وجدتك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها…
نهاية الفصل…
عاد ملك الأنياب المتوحشة فجأة من مظهره المستذئب إلى شكله الإنساني وتحدث.
ترجمة: Tasneem ZH
سيكون هناك فقط فصلين اليوم لأن أحد المترجمين مشغول ولم يستطع أن يترجم وقد يقع نفس الشيء غدا . لذلك أي أحد يود الانضمام للفريق فنحن نرحب بذلك يمكن التواصل معي على حسابي على الفايسبوك او كروب الديسكور.
تدقيق : Drake Hale
[كان جنس ذلك المخلوق خنثى. فَمن الممكن لهم أن ينتجوا أصواتاً ذكورية وأنثوية.]
سيكون هناك فقط فصلين اليوم لأن أحد المترجمين مشغول ولم يستطع أن يترجم وقد يقع نفس الشيء غدا . لذلك أي أحد يود الانضمام للفريق فنحن نرحب بذلك يمكن التواصل معي على حسابي على الفايسبوك او كروب الديسكور.
كيااه-!!
http://www.facebook.com/HAMZA.BA27
بهذه الكلمات الوداعية، دخل الوحش البوابة.
وبعد ذلك، استمرت الهجمات الشرسة جداً على الرجل الغير قادر الآن على تقديم أي مقاومة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات