القصة الجانبية الأخيرة: اثنا عشرة سنة لاحقة (2)
[ككياااه!]
القصة الجانبية 20
تدقيق : Drake Hale
القصة الجانبية الأخيرة: اثنا عشرة سنة لاحقة (2)
[ششش…. ]
ارتفع ظل امرأة، لم تبن تلميحات سنوات مراهقتها، بقوة من كتلة الدم المتخثر السميكة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قطرات من الدم من نهايات شعرها بينما أخذت نظرة حولها، كان تعبيرها مرتبك تماماً فيما يتعلق بحالتها الحالية. في نهاية المطاف، أصدرت أنيناً من الألم.
تشوا-أهك!!
لأنه صادف شيئاً بقوة حائط، فهذا هو السبب. اجتاحته موجة برد لا يمكن تفسيرها، وتحول رأسه ببطء نحو ظهره.
سقطت قطرات من الدم من نهايات شعرها بينما أخذت نظرة حولها، كان تعبيرها مرتبك تماماً فيما يتعلق بحالتها الحالية. في نهاية المطاف، أصدرت أنيناً من الألم.
’…‘
[آه…. آه…!]
كان على سيو جيو-نام أن يمسك بأسنانه من أجل قمع هذه الموجة القوية من الضحك المرح التي كانت تتدفق من مكانٍ ما في أعماق صدره.
بالفعل، سيكون مؤلماً جداً لها بما أنها احتفظت بذكريات لحظات موتها. استخدم جين-وو سلطة ملك الظل وهدأ الظل في الوقت الحاضر.
أدرك سيو جيو-نام متأخراً المعنى الضمني وراء السؤال، وهز يده بسرعة.
’’لا تخافي.
’’بينما كنا نبحث في ممتلكات ابنتك الشخصية، اكتشفنا ملف صوتي معين.‘‘
أنتِ الآن أصبحتِ وجوداً غير مرتبط بحدود الحياة والألم.‘‘
ساعد صوت الملك الهادئ المرأة على ضبط نفسها تدريجياً. كَوَّنَ جين-وو بعد ذلك مجموعة جديدة من الملابس من أجلها ولفها حول هيئتها. منذ أن ظهرت بهيئتها كيف ماتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن سوى هدية اختارتها المتوفاة بعناية استعداداً لعيد ميلاد الصديقة. الهدية التي لم تكن لتقع أبداً في أيدي مالكها المقصود، وجدت أخيراً طريقها إلى موطنها الشرعي.
[آه…. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت شعر بالارتياح لسماعه من سماعة الهاتف.
سحبت الملابس على كتفيها بإحكام.
[بأي فرصة…. إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب، هل يمكنني أن أطلب منك معروفاً صغيراً؟]
كان اسمها سيو جين-يي. لقد سمّى امرأة الظل التي عادت للحياة مجدداً بنفس الذي كانت عليه عندما كانت على قيد الحياة، وبدأ بطرح أسئلته.
’’….. إنّه كذلك.‘‘
’’هل انتحرت عن طيب خاطر؟‘‘
لذا، فقد حان الوقت الآن لإعادتها إلى الفراغ.
أومأت امرأة الظل، لا، سيو جين-يي، برأسها.
في البداية ظن سيو غاي-نام أنهم سيذهبون إلى مركز الشرطة، لكن بدلا من ذلك، انتهى بهم المطاف في مقهى بالقرب من منزله. لقد سأل المحقق عن سبب مجيئهم إلى هنا و حصل فقط على إجابة مبهمة على شكل ’نحتاج إلى مكان للتحدث بهدوء‘ بدلاً من ذلك.
وضع جين-وو إحدى ركبتيه أسفل الأرض حتى يطابق مستوى عينيها. تمعَّنَ تعابيرها وسألها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. عفواً؟‘‘
’’سببك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وعندما فعل، افترقت شفتيها المتجمدتين مثل كتلة من الجليد، بشكلٍ حذر.
في البداية ظن سيو غاي-نام أنهم سيذهبون إلى مركز الشرطة، لكن بدلا من ذلك، انتهى بهم المطاف في مقهى بالقرب من منزله. لقد سأل المحقق عن سبب مجيئهم إلى هنا و حصل فقط على إجابة مبهمة على شكل ’نحتاج إلى مكان للتحدث بهدوء‘ بدلاً من ذلك.
[أنا…. ]
’’لا تخافي.
***
’’أولاً… تعترف بخطئك، تذهب إلى المحطة معي، وتعترف بكل شيء.‘‘
دينغ-دونغ.
توقف كتف الرجل المنتحب عن الارتجاف في نهاية المطاف، ورفع رأسه ببطء.
كان جرس الباب يقرع في وقت متأخر من الليل؛ وضع رجل في منتصف العمر إطاراً مصوراً يحتوي على صورة لابنته في مكانه الأصلي ونظر بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سيو جيو-نام على ذاك قبل أن يتعثر رأسه وتهرب منه أصوات النحيب.
’من يمكن أن يكون في هذه الساعة المتأخرة؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشاشة على الجهاز التي تظهر المشهد خارج الباب الأمامي، تُظهر الآن رجلاً مُجَمَّعَاً في بدلة عمل ذكية واقفاً هناك. لم يفكر الرجل في منتصف العمر كثيراً بهذا الموضوع وضغط على زر ’أجب‘.
أمال رأسه بهذه الطريقة وتلك بينما كان يقف عن مقعده، ومشى أكثر إلى الاتصال الداخلي.
كم مضى من الوقت هكذا؟
كانت الشاشة على الجهاز التي تظهر المشهد خارج الباب الأمامي، تُظهر الآن رجلاً مُجَمَّعَاً في بدلة عمل ذكية واقفاً هناك. لم يفكر الرجل في منتصف العمر كثيراً بهذا الموضوع وضغط على زر ’أجب‘.
شكرت الصديقة جين-وو من كل قلبها، اغرورقت عيناها بالدموع بدون سيطرة.
بيب.
’’إيف! إيـ-إيف…!!!‘‘
سحب الرجل خارج الباب شارة هويته وأراها للكاميرا.
’’جين-يي أعدّت هذا…؟‘‘
’’أنا المحقق سيونغ جين-وو من وحدة الجرائم العنيفة بالمنطقة المركزية. لدي أسئلة لأطرحها عليك بخصوص وفاة ابنتك، لذا أيمكننا التحدث لبعض الوقت، من فضلك؟‘‘
’’حسناً، دعنا نستمع إليه أولاً.‘‘
تطابقت الصورة في شارة الهوية مع الوجه على الشاشة.
ربما قتلت نفسها لكن الجاني الذي قادها لذلك القرار كان شخصاً آخر.
نسي الرجل في منتصف العمر بأنّ الوقت كان متأخراً جداً اليوم لظهور ضيف كهذا، فعندما سمع كلمة ’محقق‘، سارع بفتح الباب.
بدلاً من الرد اللفظي، أومأ جين-وو برأسه بهدوء صعوداً وهبوطاً. سقط رأس الصديقة نحو الأرض تالياً.
’’هل ظهرت نتيجة التحقيق؟ كيف ماتت ابنتي الصغيرة؟!‘‘
أمال رأسه بهذه الطريقة وتلك بينما كان يقف عن مقعده، ومشى أكثر إلى الاتصال الداخلي.
تمعَّن جين-وو بهدوء وجه والد سيو جين-يي، سيو جيو-نام، قبل أن يهز رأسه.
ثااد.
’’لا شيء مؤكد إلى الآن يا سيدي. لكن عندي عدة أسئلة أود أن أسألك إياها بخصوص ابنتك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كان لدى سيو جيو-نام حدس بأنّ المحقق أمام عينيه كان لديه هدف مختلف نوعاً ما للقدوم لرؤيته كما لو للإجابة بإيجابية على ذلك الحدس، كشف المحقق عديم التعابير أخيراً عن ابتسامة خفية.
شكَّلَ والد المتوفية تعبيراً محبَطاً إلى حدٍ ما عندما سمع بأنّه لا يوجد ما يبلغ عنه بعد. طلب جين-وو طلباً هادئاً من الرجل.
توقف كتف الرجل المنتحب عن الارتجاف في نهاية المطاف، ورفع رأسه ببطء.
’’هل يمكن أن تأتي معي؟‘‘
’’أنا المحقق سيونغ جين-وو من وحدة الجرائم العنيفة بالمنطقة المركزية. لدي أسئلة لأطرحها عليك بخصوص وفاة ابنتك، لذا أيمكننا التحدث لبعض الوقت، من فضلك؟‘‘
يبدو أن سيو جيو-نام في معضلة، لكن بوقت قصير جداً، شكل تعبيراً حازماً.
أنتِ الآن أصبحتِ وجوداً غير مرتبط بحدود الحياة والألم.‘‘
’’بالطبع. إذا كنت أستطيع المساعدة بأي شكل أو شكل في كشف حقيقة وفاة ابنتي، فسأتعاون بشكل كامل.‘‘
خرج وأغلق الباب قبل أن يستدير ليواجه جين-وو.
شكرت الصديقة جين-وو من كل قلبها، اغرورقت عيناها بالدموع بدون سيطرة.
’’دعنا نذهب أيها المحقق.‘‘
بالفعل، سيكون مؤلماً جداً لها بما أنها احتفظت بذكريات لحظات موتها. استخدم جين-وو سلطة ملك الظل وهدأ الظل في الوقت الحاضر.
أومأ جين-وو برأسه ذات مرة واستدار باتجاه معين.
’’كم تطلب؟‘‘
’’من هذا الطريق.‘‘
كان جين-وو مدركاً جيداً بأنّه مهما عانى المذنب بشدة، ألم الضحية لن يختفي تماماً. لكن، إذا أمكن لمثل هذا الشيء أن يواسي قلب الميت فقط قليلاً…
***
’’هل ظهرت نتيجة التحقيق؟ كيف ماتت ابنتي الصغيرة؟!‘‘
في البداية ظن سيو غاي-نام أنهم سيذهبون إلى مركز الشرطة، لكن بدلا من ذلك، انتهى بهم المطاف في مقهى بالقرب من منزله. لقد سأل المحقق عن سبب مجيئهم إلى هنا و حصل فقط على إجابة مبهمة على شكل ’نحتاج إلى مكان للتحدث بهدوء‘ بدلاً من ذلك.
توقف كتف الرجل المنتحب عن الارتجاف في نهاية المطاف، ورفع رأسه ببطء.
وهكذا، جلس جين-وو وسيو جيو-نام على الجانب الآخر من الطاولة. ثم بدأ الأول باستجوابه حيث شكل الأخير تعبيراً ثقيلاً.
’’هل ظهرت نتيجة التحقيق؟ كيف ماتت ابنتي الصغيرة؟!‘‘
’’أي نوع من الطلاب كانت الآنسة سيو جين-يي عادةً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً بإدراكه أخيراً بأنّ شيئاً غير قابل للتفسير قد حدث له، كل شيء اختفى، تماماً مثل ذلك، تاركاً فقط الظلام.
’’عفواً؟‘‘
’’أنا، أنا آسف أيها المحقق. ما زلت لا أصدق أن ابنتي الصغيرة تركتني بهذه الطريقة.‘‘
’’بأي فرصة، هل كان هناك أي واحد يمكن أن يكون مستاءً نحو…‘‘
كان يعرف أكثر من أي شخص كم عدد الناس الذين ندموا على الخيار الذي اتخذه للتو هذا الرجل في منتصف العمر المحاول بقصارى جهده إخفاء ضحكته والتي جاءت على شكل مثير للاشمئزاز تماماً وسخيف.
أدرك سيو جيو-نام متأخراً المعنى الضمني وراء السؤال، وهز يده بسرعة.
بالطبع، أصبح الرجل في منتصف العمر مرتبكاً بسبب التغيير المفاجئ في موقف جين-وو، وكذلك بسبب هذا التفسير الغريب الصعب الفهم.
’’لا، لا. أبداً. بالتأكيد لم تكن طفلة تقوم بأشياء تجعل الآخرين يكرهونها، كانت لطيفة حقاً ونقية…’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم تصل رسالة الأب بالتبني النصية الماكرة إلى هاتف الضحية قبل ساعة من قطع معصمها، ألم تكن هاتين الصديقتين لتستمتعا بحفلة الميلاد كما هو مخطط لها.
رد سيو جيو-نام على ذاك قبل أن يتعثر رأسه وتهرب منه أصوات النحيب.
[أنا…. ]
كم مضى من الوقت هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما استمرّت الشهادة…
توقف كتف الرجل المنتحب عن الارتجاف في نهاية المطاف، ورفع رأسه ببطء.
وعندما فعل، افترقت شفتيها المتجمدتين مثل كتلة من الجليد، بشكلٍ حذر.
’’أنا، أنا آسف أيها المحقق. ما زلت لا أصدق أن ابنتي الصغيرة تركتني بهذه الطريقة.‘‘
***
’’لابد أنك كنت تعتز بابنتك كثيراً.‘‘
اختارت الفتاة عمداً بأن أذهب إلى الجامعة بعيداً عن المنزل، معتبرةً بأنها تحررت أخيراً من العذاب من أباها بالتبني، ولكن بعد ذلك، عندما استطاع التواصل معها مرة أخرى منذ بعض وقتٍ، بِدءً من رسالة نصية تقول ’أنا أريد أن أراكِ مرة أخرى‘، اختارت أن تنهي حياتها، بدلاً من ذلك.
’’بالطبع. أنا متأكد من أنك تعرف هذا بالفعل، ولكن جين-يي لم تكن طفلتي البيولوجية. لهذا كنت أعزها وأحبها بقدر ما كنت سأفعل مع طفلي الحقيقي، لا، ربما أكثر من ذلك.‘‘
’’لديك الآن خياران متاحان لك.‘‘
انخفضت نظراته بينما كان يكافح لابتلاع حزنه مرة أخرى. أردف.
’’آه…‘‘
’’لو أنها أخبرتني عندما كانت تتألم، عندما كان الأمر يزداد سوءً عليها…‘‘
عندها بدأ ’الجدار‘ بالتحرك.
على الرغم من أن سيو جيو-نام كان يُظهر حالة عاطفية حادة، إلا أن جين-وو كان مختلفاً تماماً في سلوكه وظل بلمعان بارد جليدي في عينيه من البداية حتى النهاية. ثم سحب هاتفه الذكي من جيبه الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الظل رأسه قليلاً، قبل أن يقول، ’’آه!‘‘
’’بينما كنا نبحث في ممتلكات ابنتك الشخصية، اكتشفنا ملف صوتي معين.‘‘
’’كم تطلب؟‘‘
’’…. عفواً؟‘‘
اختارت الفتاة عمداً بأن أذهب إلى الجامعة بعيداً عن المنزل، معتبرةً بأنها تحررت أخيراً من العذاب من أباها بالتبني، ولكن بعد ذلك، عندما استطاع التواصل معها مرة أخرى منذ بعض وقتٍ، بِدءً من رسالة نصية تقول ’أنا أريد أن أراكِ مرة أخرى‘، اختارت أن تنهي حياتها، بدلاً من ذلك.
’’حسناً، دعنا نستمع إليه أولاً.‘‘
’…‘
نقر جين-وو على أيقونة التشغيل، وترك صوت الظل يعمل.
’’إيف! إيـ-إيف…!!!‘‘
– [أنا…]
طلب تفهُّمَاً من صديقة الضحية التي تنشج، استدار، وأجاب على هاتفه.
كانت الشهادة مباشرة من فمها عن حكاية سوء المعاملة المروعة التي عانت منها على يد والدها بالتبني منذ أن كانت طفلة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت امرأة الظل، لا، سيو جين-يي، برأسها.
وبينما استمرّت الشهادة…
’’بالطبع. إذا كنت أستطيع المساعدة بأي شكل أو شكل في كشف حقيقة وفاة ابنتي، فسأتعاون بشكل كامل.‘‘
توقف سيو جيو-نام أخيراً عن التصرف كأب حزين فقد ابنته، اهتزّت عيونه باستمرار من الصدمة.
’’هذا صحيح. ظننت بأنّ الآنسة جين-يي أرادت لهذه الهدية بأن تجد مالكها المقصود.‘‘
اختارت الفتاة عمداً بأن أذهب إلى الجامعة بعيداً عن المنزل، معتبرةً بأنها تحررت أخيراً من العذاب من أباها بالتبني، ولكن بعد ذلك، عندما استطاع التواصل معها مرة أخرى منذ بعض وقتٍ، بِدءً من رسالة نصية تقول ’أنا أريد أن أراكِ مرة أخرى‘، اختارت أن تنهي حياتها، بدلاً من ذلك.
بدت بأنّ لديها مليون شيء لتقوله في عقلها، لكنّها لم تستطع أن تقول أي واحد منهم بصوت عالٍ – بتعابيرها الحزينة الغير راغبة، تحدثت بتردد.
ربما قتلت نفسها لكن الجاني الذي قادها لذلك القرار كان شخصاً آخر.
[شكراً لك. شكراً جزيلاً لك أيها الملك-نيم. ]
تااب.
أنتِ الآن أصبحتِ وجوداً غير مرتبط بحدود الحياة والألم.‘‘
بمجرد أن انتهى الملف الصوت من العمل، رفع سيو جيو-نام رأسه، كانت تعابير وجهه متجمدة الآن.
تشوا-أهك!!
’’لماذا… لماذا شغَّلْتَ ذلك أمامي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كان لدى سيو جيو-نام حدس بأنّ المحقق أمام عينيه كان لديه هدف مختلف نوعاً ما للقدوم لرؤيته كما لو للإجابة بإيجابية على ذلك الحدس، كشف المحقق عديم التعابير أخيراً عن ابتسامة خفية.
يمكن لهذا الرجل في منتصف العمر بأن يدَّعي بشكل شرعي بأنه يمتلك فطنة أكبر من معظم الناس الآخرين.
’’لديك الآن خياران متاحان لك.‘‘
إذا كان الهدف الحقيقي من هذا الاجتماع هو القبض عليه، فإنّ هذا المحقق قد يظهر مع اثنين من الضباط الآخرين، مقيدينه بالأصفاد فيتم مع كل شيء تماماً مثل ذلك.
يبدو أن سيو جيو-نام في معضلة، لكن بوقت قصير جداً، شكل تعبيراً حازماً.
ومع ذلك، لم يأخذه هذا الشرطي إلى مركز الشرطة، ولكن إلى مقهى محلي، قائلاً بأنه في حاجة إلى إجراء محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يا إلهي.‘
لهذا السبب كان لدى سيو جيو-نام حدس بأنّ المحقق أمام عينيه كان لديه هدف مختلف نوعاً ما للقدوم لرؤيته كما لو للإجابة بإيجابية على ذلك الحدس، كشف المحقق عديم التعابير أخيراً عن ابتسامة خفية.
كان يعرف أكثر من أي شخص كم عدد الناس الذين ندموا على الخيار الذي اتخذه للتو هذا الرجل في منتصف العمر المحاول بقصارى جهده إخفاء ضحكته والتي جاءت على شكل مثير للاشمئزاز تماماً وسخيف.
’’لديك الآن خياران متاحان لك.‘‘
أدرك سيو جيو-نام متأخراً المعنى الضمني وراء السؤال، وهز يده بسرعة.
كانت الخيارات متاحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشاشة على الجهاز التي تظهر المشهد خارج الباب الأمامي، تُظهر الآن رجلاً مُجَمَّعَاً في بدلة عمل ذكية واقفاً هناك. لم يفكر الرجل في منتصف العمر كثيراً بهذا الموضوع وضغط على زر ’أجب‘.
عقد سيو جيو-نام قبضته بإحكام بعد سماع تلك الكلمات التي بدت مثل السماوات التي تمدد خطاً للحياة، تماماً بكونِ الوضع الخطير على وشك أن يقع عليه.
توقف كتف الرجل المنتحب عن الارتجاف في نهاية المطاف، ورفع رأسه ببطء.
’نعم!!‘
ترجمة: Tasneem ZH
في هذه الأثناء، واصل المحقق.
الآن بعد أن ولدت من جديد كظل، فهمت غريزياً أي نوع من الوجود الخاص كان هو، ولكن حسناً، لم يخطط جين-وو لتحويلها لجندي ظل.
’’أولاً… تعترف بخطئك، تذهب إلى المحطة معي، وتعترف بكل شيء.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الظل رأسه قليلاً، قبل أن يقول، ’’آه!‘‘
’’و… الخيار الآخر هو؟‘‘
داخل هذا المقهى المشع، كيف كان من الممكن ألا يكون هناك روح واحدة في الأرجاء غير نفسه وهذا المحقق الغامض؟
’’بدلاً من الاعتراف بجريمتك، تدفع الثمن المناسب، بدلاً من ذلك.‘‘
حتى لو نسيت أمر الرعاة الآخرين، لا، ربما حتى المالك الحقيقي للمكان، ألا يجب أن يكون هناك على الأقل نادل واحد أو موظف الاستقبال في مكانٍ ما؟؟
كان على سيو جيو-نام أن يمسك بأسنانه من أجل قمع هذه الموجة القوية من الضحك المرح التي كانت تتدفق من مكانٍ ما في أعماق صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حشر هذا المخلوق النملة رأسه بالقرب من وجه سيو جيو-نام، ووضع بصمت إصبعه السبابة المدبب على ’شفتيه‘.
’يا إلهي.‘
الأشياء الوحيدة المتبقية في هذا الظلام الأسود كانت الطاولة بالإضافة إلى الكراسي وبالطبع، هو والمحقق الجالسان على تلك الكراسي.
قال الحكماء القديمون بأنه حتى لو انهارت السماء سيكون هناك دائماً مخرج، أليس كذلك؟ من كان يظن بأنّ المحقق الذي اكتشف خطاياه القبيحة صادف بأن يكون فرداً كهذا؟
في لحظة، تغير تعبير جين-وو.
عاش سيو جيو-نام حياة رائعة كطبيب لذا، بغض النظر عن مدى رغبة هذا الشرطي المثير للشفقة، كان يعلم بأن لديه المال الكافي لتلبية هذا الطلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جين-وو برأسه ذات مرة واستدار باتجاه معين.
بذل سيو جيو-نام قصارى جهده لوقف نهاية شفتيه من الانبعاج للأعلى، وسأل بالمقابل.
كانت الخيارات متاحة!
’’كم تطلب؟‘‘
’’هذا؟‘‘
’’هذا يكفي بالفعل.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
شكل جين-وو ضحكة خافتة مجوفة، ووضع الهاتف في كيس بشكلٍ آمن.
[بأي فرصة…. إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب، هل يمكنني أن أطلب منك معروفاً صغيراً؟]
كان يعرف أكثر من أي شخص كم عدد الناس الذين ندموا على الخيار الذي اتخذه للتو هذا الرجل في منتصف العمر المحاول بقصارى جهده إخفاء ضحكته والتي جاءت على شكل مثير للاشمئزاز تماماً وسخيف.
كان على سيو جيو-نام أن يمسك بأسنانه من أجل قمع هذه الموجة القوية من الضحك المرح التي كانت تتدفق من مكانٍ ما في أعماق صدره.
في لحظة، تغير تعبير جين-وو.
كان على سيو جيو-نام أن يمسك بأسنانه من أجل قمع هذه الموجة القوية من الضحك المرح التي كانت تتدفق من مكانٍ ما في أعماق صدره.
’’الآن، استمع جيداً.‘‘
’’آه…‘‘
مع زوال الابتسامة من وجهه، سطعت هالة مشؤومة جداً وكئيبة منه، بدلاً من ذلك.
***
’’في الواقع، هذا المكان الذي أنت فيه ليس العالم الذي كنت تعيش فيه. لا، بل هو عالم مختلف. أنا ببساطة مَثَّلتُ حتى يشبه المشهد الخارجي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا يكفي بالفعل.‘‘
أرض الموتى التي لا روح حية يمكن أن تدخل بدون إذنٍ صريح من سيدها – أرض الراحة الأبدية. أضاف جين-وو بهدوء بأنّ هذا هو اسم السجن الذي يوشك أن يغلق على سيو جيو-نام.
على الرغم من أن سيو جيو-نام كان يُظهر حالة عاطفية حادة، إلا أن جين-وو كان مختلفاً تماماً في سلوكه وظل بلمعان بارد جليدي في عينيه من البداية حتى النهاية. ثم سحب هاتفه الذكي من جيبه الداخلي.
بالطبع، أصبح الرجل في منتصف العمر مرتبكاً بسبب التغيير المفاجئ في موقف جين-وو، وكذلك بسبب هذا التفسير الغريب الصعب الفهم.
كان جين-وو مدركاً جيداً بأنّه مهما عانى المذنب بشدة، ألم الضحية لن يختفي تماماً. لكن، إذا أمكن لمثل هذا الشيء أن يواسي قلب الميت فقط قليلاً…
’’عـ-عفواً أيها المحقق-نيم. أنا، أنا لا أفهم…‘‘
’’و… الخيار الآخر هو؟‘‘
’’فكر في الموضوع بعناية.‘‘
’’لابد أنك كنت تعتز بابنتك كثيراً.‘‘
شعر سيو جيو-نام بأن تنفسه يختنق من نظرات جين-وو القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الرجل في منتصف العمر إلى جين-وو بمزيج مشوش من الغضب واليأس. لسوء حظه، لا يمكن لخطواته المنسحبة أن تذهب بعيداً جداً.
’’هل تتذكر كيف وصلت إلى هنا؟‘‘
’’سببك؟‘‘
الآن بعد أن فكّر في الأمر…
كان جين-يي.
بينما كان البرد يسري في عموده الفقري، أدرك سيو جيو-نام أخيراً غرابة وضعه.
ثااد.
’و-ولكن، كيف…؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’بالطبع. أنا متأكد من أنك تعرف هذا بالفعل، ولكن جين-يي لم تكن طفلتي البيولوجية. لهذا كنت أعزها وأحبها بقدر ما كنت سأفعل مع طفلي الحقيقي، لا، ربما أكثر من ذلك.‘‘
داخل هذا المقهى المشع، كيف كان من الممكن ألا يكون هناك روح واحدة في الأرجاء غير نفسه وهذا المحقق الغامض؟
’’آه…‘‘
حتى لو نسيت أمر الرعاة الآخرين، لا، ربما حتى المالك الحقيقي للمكان، ألا يجب أن يكون هناك على الأقل نادل واحد أو موظف الاستقبال في مكانٍ ما؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع زوال الابتسامة من وجهه، سطعت هالة مشؤومة جداً وكئيبة منه، بدلاً من ذلك.
ومع ذلك، سواء كان داخل المبنى أو خارج الجدار الزجاجي، لم يكن هناك أثر واحد لأناس آخرين على الإطلاق.
’’آه…‘‘
ربما قتلت نفسها لكن الجاني الذي قادها لذلك القرار كان شخصاً آخر.
تماماً بإدراكه أخيراً بأنّ شيئاً غير قابل للتفسير قد حدث له، كل شيء اختفى، تماماً مثل ذلك، تاركاً فقط الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الظل رأسه قليلاً، قبل أن يقول، ’’آه!‘‘
الأشياء الوحيدة المتبقية في هذا الظلام الأسود كانت الطاولة بالإضافة إلى الكراسي وبالطبع، هو والمحقق الجالسان على تلك الكراسي.
’’لماذا… لماذا شغَّلْتَ ذلك أمامي؟‘‘
’’أ-أواااك؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أي نوع من الطلاب كانت الآنسة سيو جين-يي عادةً؟‘‘
انطلق سيو جيو-نام من على الكرسي ثم عاد مسرعاً بينما كانت بشرته تبهت على الفور.
طلب تفهُّمَاً من صديقة الضحية التي تنشج، استدار، وأجاب على هاتفه.
’’مـ-من أنت بحق الجحيم؟! هل هذا حلم؟ إنه كابوس، أليس كذلك؟؟‘‘
كانت الشهادة مباشرة من فمها عن حكاية سوء المعاملة المروعة التي عانت منها على يد والدها بالتبني منذ أن كانت طفلة صغيرة.
أشار الرجل في منتصف العمر إلى جين-وو بمزيج مشوش من الغضب واليأس. لسوء حظه، لا يمكن لخطواته المنسحبة أن تذهب بعيداً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا يكفي بالفعل.‘‘
ثااد.
يمكن لهذا الرجل في منتصف العمر بأن يدَّعي بشكل شرعي بأنه يمتلك فطنة أكبر من معظم الناس الآخرين.
لأنه صادف شيئاً بقوة حائط، فهذا هو السبب. اجتاحته موجة برد لا يمكن تفسيرها، وتحول رأسه ببطء نحو ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشاشة على الجهاز التي تظهر المشهد خارج الباب الأمامي، تُظهر الآن رجلاً مُجَمَّعَاً في بدلة عمل ذكية واقفاً هناك. لم يفكر الرجل في منتصف العمر كثيراً بهذا الموضوع وضغط على زر ’أجب‘.
عندها بدأ ’الجدار‘ بالتحرك.
’’في الواقع، هذا المكان الذي أنت فيه ليس العالم الذي كنت تعيش فيه. لا، بل هو عالم مختلف. أنا ببساطة مَثَّلتُ حتى يشبه المشهد الخارجي.‘‘
لا، لم يكن حائطاً حقيقياً، مجرد نملة عملاقة تقف بقوة كرقم واحد، ولكنه كان يتحرك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’و-ولكن، كيف…؟‘
حشر هذا المخلوق النملة رأسه بالقرب من وجه سيو جيو-نام، ووضع بصمت إصبعه السبابة المدبب على ’شفتيه‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت امرأة الظل، لا، سيو جين-يي، برأسها.
[ششش…. ]
عندها بدأ ’الجدار‘ بالتحرك.
في تلك اللحظة…
ترجمة: Tasneem ZH
’’إيف! إيـ-إيف…!!!‘‘
’’لابد أنك كنت تعتز بابنتك كثيراً.‘‘
وصلت عشرات العشرات من أذرع النمل من الظلام وتمسكت به، قبل سحبه أعمق إلى المجهول.
شكَّلَ والد المتوفية تعبيراً محبَطاً إلى حدٍ ما عندما سمع بأنّه لا يوجد ما يبلغ عنه بعد. طلب جين-وو طلباً هادئاً من الرجل.
سيتعرض الآن للتعذيب المروع من هنا فصاعداً حيث سيتوسل للموت في نهاية المطاف، لكن للأسف، لن يكون قادراً على الموت بهذه السهولة.
’من يمكن أن يكون في هذه الساعة المتأخرة؟‘
أترى، الأمر هو بأنّ الظل الذي كُلِّف الآن بعقابه كان واحداً من أعظم الجنود في الصفوف وفي الوقت نفسه، أعظم ’معالج‘ كان هناك أيضاً.
ربما قتلت نفسها لكن الجاني الذي قادها لذلك القرار كان شخصاً آخر.
[ككياااه!]
عاش سيو جيو-نام حياة رائعة كطبيب لذا، بغض النظر عن مدى رغبة هذا الشرطي المثير للشفقة، كان يعلم بأن لديه المال الكافي لتلبية هذا الطلب.
أحنى بيرو خصره ليقدم تحية ذكية نحو سيده، قبل أن يذوب في الظلام.
’حـ -حقاً…. ليس هناك حتى واحد في المئة من أي احتمالات أخرى؟؟‘‘
’…‘
’’….. إنّه كذلك.‘‘
كان جين-وو يحدق في الاتجاه الذي اختفى فيه سيو جيو-نام وببطء وقف من كرسيه. هذه المرة، ليس من أمامه ولكن من الخلف، شخص آخر خرج من الظلام كان يراقب الإجراءات التي تتكشف بينما يختبئ،.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت امرأة الظل، لا، سيو جين-يي، برأسها.
كان جين-يي.
– ’’هيونغ-نيم!!‘‘
كان جين-وو مدركاً جيداً بأنّه مهما عانى المذنب بشدة، ألم الضحية لن يختفي تماماً. لكن، إذا أمكن لمثل هذا الشيء أن يواسي قلب الميت فقط قليلاً…
مشى إليها ووضع إصبعه على جبهتها لمحو كل ذكريات والدها بالتبني.
بدلاً من الرد اللفظي، أومأ جين-وو برأسه بهدوء صعوداً وهبوطاً. سقط رأس الصديقة نحو الأرض تالياً.
[شكراً لك. شكراً جزيلاً لك أيها الملك-نيم. ]
قبل وداعهم، سألها جين-وو بصوت لطيف.
أحنى الظل رأسه عدة مرات لجين-وو بعد ذلك.
’’لا شيء مؤكد إلى الآن يا سيدي. لكن عندي عدة أسئلة أود أن أسألك إياها بخصوص ابنتك.‘‘
الآن بعد أن ولدت من جديد كظل، فهمت غريزياً أي نوع من الوجود الخاص كان هو، ولكن حسناً، لم يخطط جين-وو لتحويلها لجندي ظل.
’’أنا المحقق سيونغ جين-وو من وحدة الجرائم العنيفة بالمنطقة المركزية. لدي أسئلة لأطرحها عليك بخصوص وفاة ابنتك، لذا أيمكننا التحدث لبعض الوقت، من فضلك؟‘‘
لذا، فقد حان الوقت الآن لإعادتها إلى الفراغ.
***
قبل وداعهم، سألها جين-وو بصوت لطيف.
دينغ-دونغ.
’’هل هناك شيء آخر تودين قوله؟‘‘
داخل هذا المقهى المشع، كيف كان من الممكن ألا يكون هناك روح واحدة في الأرجاء غير نفسه وهذا المحقق الغامض؟
هز الظل رأسه قليلاً، قبل أن يقول، ’’آه!‘‘
’’بالطبع. إذا كنت أستطيع المساعدة بأي شكل أو شكل في كشف حقيقة وفاة ابنتي، فسأتعاون بشكل كامل.‘‘
[بأي فرصة…. إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب، هل يمكنني أن أطلب منك معروفاً صغيراً؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتعرض الآن للتعذيب المروع من هنا فصاعداً حيث سيتوسل للموت في نهاية المطاف، لكن للأسف، لن يكون قادراً على الموت بهذه السهولة.
***
’’لا شيء مؤكد إلى الآن يا سيدي. لكن عندي عدة أسئلة أود أن أسألك إياها بخصوص ابنتك.‘‘
في اليوم التالي.
بذل سيو جيو-نام قصارى جهده لوقف نهاية شفتيه من الانبعاج للأعلى، وسأل بالمقابل.
جاءت صديقة جين-يي إلى المحطة في الصباح الباكر لمعرفة أي تطور جديد في هذه القضية. وجدها جين-وو أولاً وأخذها إلى الممر خارج المكتب.
في تلك اللحظة…
’’من جميع المظاهر، فرص أن تُعَاَمل القضية على أنّها جريمة قتل منخفضة للغاية في هذه المرحلة. التحقيق نفسه سيغلق قريباً أيضاً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسي الرجل في منتصف العمر بأنّ الوقت كان متأخراً جداً اليوم لظهور ضيف كهذا، فعندما سمع كلمة ’محقق‘، سارع بفتح الباب.
نظرت الصديقة إلى جين-وو بتعبير غير مصدق، قبل أن تتحدث بصوت شخص يمسك بقشة في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’فكر في الموضوع بعناية.‘‘
’حـ -حقاً…. ليس هناك حتى واحد في المئة من أي احتمالات أخرى؟؟‘‘
’’أولاً… تعترف بخطئك، تذهب إلى المحطة معي، وتعترف بكل شيء.‘‘
بدلاً من الرد اللفظي، أومأ جين-وو برأسه بهدوء صعوداً وهبوطاً. سقط رأس الصديقة نحو الأرض تالياً.
’’أولاً… تعترف بخطئك، تذهب إلى المحطة معي، وتعترف بكل شيء.‘‘
بدت بأنّ لديها مليون شيء لتقوله في عقلها، لكنّها لم تستطع أن تقول أي واحد منهم بصوت عالٍ – بتعابيرها الحزينة الغير راغبة، تحدثت بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جين-وو برأسه ذات مرة واستدار باتجاه معين.
’’هذا يعني، جين-يي، إنّها…‘‘
’’بدلاً من الاعتراف بجريمتك، تدفع الثمن المناسب، بدلاً من ذلك.‘‘
تمعنّها جين-وو للحظة أو اثنتين قبل أن يقدم لها صندوق هدايا صغير مغطى بغلاف لطيف.
توقف كتف الرجل المنتحب عن الارتجاف في نهاية المطاف، ورفع رأسه ببطء.
’’هذا؟‘‘
في البداية ظن سيو غاي-نام أنهم سيذهبون إلى مركز الشرطة، لكن بدلا من ذلك، انتهى بهم المطاف في مقهى بالقرب من منزله. لقد سأل المحقق عن سبب مجيئهم إلى هنا و حصل فقط على إجابة مبهمة على شكل ’نحتاج إلى مكان للتحدث بهدوء‘ بدلاً من ذلك.
’’الاسم المكتوب على بطاقة الهدية هو اسمك، أليس كذلك؟‘‘
كم مضى من الوقت هكذا؟
’’….. إنّه كذلك.‘‘
طلب تفهُّمَاً من صديقة الضحية التي تنشج، استدار، وأجاب على هاتفه.
لم تكن سوى هدية اختارتها المتوفاة بعناية استعداداً لعيد ميلاد الصديقة. الهدية التي لم تكن لتقع أبداً في أيدي مالكها المقصود، وجدت أخيراً طريقها إلى موطنها الشرعي.
بذل سيو جيو-نام قصارى جهده لوقف نهاية شفتيه من الانبعاج للأعلى، وسأل بالمقابل.
’’جين-يي أعدّت هذا…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’فكر في الموضوع بعناية.‘‘
’’هذا صحيح. ظننت بأنّ الآنسة جين-يي أرادت لهذه الهدية بأن تجد مالكها المقصود.‘‘
’’من هذا الطريق.‘‘
’’آه… شكراً لك.‘‘
في لحظة، تغير تعبير جين-وو.
شكرت الصديقة جين-وو من كل قلبها، اغرورقت عيناها بالدموع بدون سيطرة.
لا، لم يكن حائطاً حقيقياً، مجرد نملة عملاقة تقف بقوة كرقم واحد، ولكنه كان يتحرك الآن.
لو لم تصل رسالة الأب بالتبني النصية الماكرة إلى هاتف الضحية قبل ساعة من قطع معصمها، ألم تكن هاتين الصديقتين لتستمتعا بحفلة الميلاد كما هو مخطط لها.
عقد سيو جيو-نام قبضته بإحكام بعد سماع تلك الكلمات التي بدت مثل السماوات التي تمدد خطاً للحياة، تماماً بكونِ الوضع الخطير على وشك أن يقع عليه.
شعر جين-وو بالتعقيد في قلبه بتقاطع العديد من الأفكار داخل عقله، وانحرفت نظرته بعيداً إلى الفراغ، فقط ليشعر بالاهتزاز المألوف القادم من داخل جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد صوت الملك الهادئ المرأة على ضبط نفسها تدريجياً. كَوَّنَ جين-وو بعد ذلك مجموعة جديدة من الملابس من أجلها ولفها حول هيئتها. منذ أن ظهرت بهيئتها كيف ماتت.
’’أعذريني للحظة.‘‘
سحب الرجل خارج الباب شارة هويته وأراها للكاميرا.
طلب تفهُّمَاً من صديقة الضحية التي تنشج، استدار، وأجاب على هاتفه.
ثااد.
– ’’هيونغ-نيم!!‘‘
ربما قتلت نفسها لكن الجاني الذي قادها لذلك القرار كان شخصاً آخر.
خرج صوت شعر بالارتياح لسماعه من سماعة الهاتف.
’’لديك الآن خياران متاحان لك.‘‘
– ’’إنه أنا، يو جين-هو!‘‘
في اليوم التالي.
ترجمة: Tasneem ZH
القصة الجانبية 20
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا يكفي بالفعل.‘‘
’’عـ-عفواً أيها المحقق-نيم. أنا، أنا لا أفهم…‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات