ملك الكارثة
الـفـصـ[152]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[50]ـصـل: ملك الكارثة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرًا لأن غالبية فريق الكوارث التابع لقسم الاستجابة تم قتله من قبل يي كونغ ولا يمكن استبداله على الفور ، فقد كان المكان المثالي للعب أي ورق خفي.
⸑?⸐D⸑∆⸐A⸑(◕‿◕)⸐R⸑∆⸐K⸑?⸐
بعد أن وصل إلى الملجأ ، أفرغ حلقه وبصق بعض المخاط في صندوق القمامة قبل أن يفرك حلقه. ومع ذلك ، شعر فقط أسوء وأسوء حيث أصبح تنفسه أكثر صعوبة تدريجياً ، وشعر بلحظة وجيزة من فقدان الوعي ، فوقع على ركبتيه.
كانت هذه الجراثيم المسيطرة من أفضل الصيادين. لقد صعدوا إلى أسطح المباني أو إلى ركن مخفي من الشارع وتكيفوا في بيئاتهم. في الواقع، يمكن لبعضهم تغيير ألوانهم لإخفاء أنفسهم في هيئة سلالم أو سجاد أو أي أشياء عادية.
كانت هذه الجراثيم المسيطرة من أفضل الصيادين. لقد صعدوا إلى أسطح المباني أو إلى ركن مخفي من الشارع وتكيفوا في بيئاتهم. في الواقع، يمكن لبعضهم تغيير ألوانهم لإخفاء أنفسهم في هيئة سلالم أو سجاد أو أي أشياء عادية.
كان من المستحيل على أي شخص أن يدافع أي شخص عن كمين مفاجئ لهؤلاء الوحوش، وكانت نتيجتهم الوحيدة المحتملة هي أن يصبحوا طعامًا عاجزًا.
إذا لم يمارسوا التنشئة الروحية بما فيه الكفاية، فسيقتلون بسهولة على يد وحش مخفي ، لكن إذا سعوا جاهدين للتحسن ولم يتمكنوا من الحصول على أحد اسلحة مادة الكارثة القليلة جدًا، فسيموتون أيضًا من التنشئة الروحية.
لهذا السبب، كان الإجراء المضاد الوحيد ضد هذه الوحوش هو اكتشافها مسبقًا.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن برعمًا سمينًا صغيرًا كان يتلوى في فجوة صغيرة بين جدران المبنى قد ألصق نفسه بحذاء الشخص وبدأ في الانتشار.
لن يكون ذلك صعبًا جدًا في البداية ، حيث لم تكن الوحوش معتادة على بيئاتها ، ولكن كلما طالت مدة حياتها ، اصبحوا صيادين افضل الى ان يكونوا قادرين على الاندماج بشكل مثالي مع محيطها.
بينما واصل نيجاري بحثه ، تمكن من الجمع بين [التنينية] و طاقة الكارثة، وخاصة المقطع [جيلوسيت] الذي كان يمثل في الأصل قوة لا يمكن إيقافها. كان لهذا المقطع مستوى مذهل من التوافق مع طبيعة طاقة الكارثة المدمرة.
يمكن أن تكون الأرض وحشًا، ويمكن أن يكون الباب وحشًا، ويمكن أن تكون السيارة وحشًا، وحتى أضواء الشوارع يمكن أن تكون وحوشًا.
مثل كيف استطاعت الوحوش استشعار جراثيم [التنشئة الروحية] بسبب التحور من نفس المصدر ، يجب أن يكون ممارسو التنشئة الروحية الذين أصيبوا بجراثيم [التنشئة الروحية] أيضًا قادرين نظريًا على الإحساس بهذه الوحوش.
مع انفجار آخر في الهواء ، اختفى التنين ثلاثي الأجنحة دون أن يترك أثرا ، حملت الرياح العاصفة جزيئات صغيرة في أجسام كل إنسان في نطاقها.
ومع ذلك ، من أجل تحقيق ذلك ، كان عليهم أن يحسّنوا باستمرار إتقانهم للإحساس الروحي. فقط من خلال دفع احساسهم إلى أقصى حدوده وحتى أبعد من ذلك ، سيكونون قادرين على اكتشاف وجود هذه الوحوش قبل مهاجمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حرق كل شيء اتصل به قبل وصوله مباشرة ، وتم تطهير الملجأ بالكامل مرة أخرى ، بما في ذلك كل شخص بالداخل بعد أن خضعوا لفحص طبي آخر.
بعد ذلك ، قام نيجاري بتفريق اسلحة مواد الكارثة العادية التي بحوزته إلى زوايا مختلفة من المنطقة. أبلغت المعلومات الواردة في جراثيم [التنشئة الروحية] مضيفيهم بوضوح شديد أنهم إذا مارسوا التنشئة الروحية إلى حد معين وما زالوا غير قادرين على الحصول على أي أسلحة مادة كارثة، فإن أرواحهم ستدمر بسبب القوة الكامنة في جراثيم [التنشئة الروحية].
<هذا حقا ما كتب… >
إذا لم يمارسوا التنشئة الروحية بما فيه الكفاية، فسيقتلون بسهولة على يد وحش مخفي ، لكن إذا سعوا جاهدين للتحسن ولم يتمكنوا من الحصول على أحد اسلحة مادة الكارثة القليلة جدًا، فسيموتون أيضًا من التنشئة الروحية.
⸑?⸐D⸑∆⸐A⸑(◕‿◕)⸐R⸑∆⸐K⸑?⸐
في مواجهة هذه المعضلة ، لن يتمكن سوى من لديهم قدرات حقيقية من ممارسة إمكاناتهم والبقاء على قيد الحياة. فقط هؤلاء الأشخاص سيكونون قادرين على تجاوز حدودهم وتحقيق المرحلة الثانية من تحرير [الاصل].
حلقت عدة طائرات مقاتلة من بعيد. من الواضح تمامًا أن الحكومة قد فهمت ما حدث في المقاطعة السابعة وأرسلت بسرعة طائرات مقاتلة بمجرد اكتشافها لتحركات غير عادية داخل المقاطعة الخامسة.
كان من حسن الحظ أن طاقة الكارثة موجودة في هذا العالم ، حيث كان مظهرًا مختلفًا لقوة التدخل التي جاءت من الروح ، علاوة على ذلك ، يجب أن تكون الروح التي قدمت هذه القوة قد وصلت بالفعل إلى المرحلة الثالثة من التحرير أو ربما أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تكون الأرض وحشًا، ويمكن أن يكون الباب وحشًا، ويمكن أن تكون السيارة وحشًا، وحتى أضواء الشوارع يمكن أن تكون وحوشًا.
نظرًا لأن قوة التدخل بشكل عام و طاقة الكارثة على وجه التحديد كانتا قوى مشتقة من الروح ، فقد كانت أفضل مادة ممكنة للمساعدة في إطلاق [أصل] الفرد. بطريقة ما ، كان هذا مثل وجود مزارع كبير يمنحك زراعته ليجعلك أقوى ، على الرغم من أن هذا المقياس لم يكن دقيقًا تمامًا أيضًا.
بعد فترة وجيزة ، تم تحويل المقاطعة السادسة إلى جحيم على الأرض أيضًا.
داخل غرفة سرية في المقاطعة الخامسة، تم فتح غطاء التابوت فجأة. نيجاري قد استولى على هذا الجسد واستيقظ من الداخل.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن برعمًا سمينًا صغيرًا كان يتلوى في فجوة صغيرة بين جدران المبنى قد ألصق نفسه بحذاء الشخص وبدأ في الانتشار.
عندما غادر الغرفة السرية ، رأى نيجاري عددًا كبيرًا من عمال البناء والآلات. بعد كارثة انهيار مباني يي كونغ، كانت بعض الأماكن في المقاطعة الخامسة لا تزال قيد إعادة الإعمار.
كانت هذه الجراثيم المسيطرة من أفضل الصيادين. لقد صعدوا إلى أسطح المباني أو إلى ركن مخفي من الشارع وتكيفوا في بيئاتهم. في الواقع، يمكن لبعضهم تغيير ألوانهم لإخفاء أنفسهم في هيئة سلالم أو سجاد أو أي أشياء عادية.
ونظرًا لأن غالبية فريق الكوارث التابع لقسم الاستجابة تم قتله من قبل يي كونغ ولا يمكن استبداله على الفور ، فقد كان المكان المثالي للعب أي ورق خفي.
تجلى مفهوم “القوة التي لا يمكن وقفها” في شكل موجات صدمة مع وجود التنين ذي الأجنحة الثلاثة كمركز لها. عندما اجتاحت موجات الصدمة الطائرات المقاتلة في الهواء ، تحطم كل منهم والطيّارين في الداخل إلى أجزاء قبل أن يهلكوا تمامًا.
استمر جسد نيجاري في التحول والنمو، وتحول إلى تنين كبير بثلاثة أجنحة ، ورفرف بجناحيه بسرعة وأخذ يطير.
تقدم الموظفون الحكوميون في الملجأ الذين تم إخطارهم مسبقًا على عجل ، وهم يرتدون بدلات واقية سميكة ، وضعوا خطًا أصفر لمنع المارة من الاقتراب وبدأوا في رش الرجل بمسحوق مطهر. قبل أن يتمكن من نطق كلمة واحدة ، فقد الرجل وعيه بالفعل.
إذا كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في المرحلة الثانية من التحرير، فسيؤدي ذلك إلى إعاقة تقدم التطور الكلي لـ نيجاري. لقد احتاج إلى الاستمرار في نشر جراثيم [التنشئة الروحية] ، باستخدام حجم عينة كبير بما يكفي لضمان وجود عدد كافٍ من الأشخاص الذين حققوا المرحلة الثانية من التحرير.
لهذا السبب، كان الإجراء المضاد الوحيد ضد هذه الوحوش هو اكتشافها مسبقًا.
حلقت عدة طائرات مقاتلة من بعيد. من الواضح تمامًا أن الحكومة قد فهمت ما حدث في المقاطعة السابعة وأرسلت بسرعة طائرات مقاتلة بمجرد اكتشافها لتحركات غير عادية داخل المقاطعة الخامسة.
على الرغم من أنه لم يكن سوى منع مؤقت. نظرًا لأن الجراثيم [التنشئة الروحية] ورثت القدرة المرعبة لجراثيم [الانتشار] على التكيف ، طالما كان هناك ما يكفي من الجراثيم الباقية على قيد الحياة ، فيمكنها الانتشار بسرعة مرة أخرى.
<هذا حقا ما كتب… >
كان رجل في منتصف العمر يتنفس بصعوبة حيث تمكن من الوصول إلى ملجأ الطوارئ قبل إغلاقه. بعد دخوله ، اتبع ببساطة بروتوكولات السلامة وقام بتطهير نفسه بالمعدات المتوفرة ، على الرغم من أنه شعر بحكة صغيرة في حلقه ، فقد افترض أن السبب هو رذاذ المطهر.
[حامل السلطة، يرجى إيقاف جميع تحركاتك …] كان أحدهم يصرح لنيجاري باستخدام مكبر الصوت على الأرض: [إذا لم تتوقف، فسنضطر إلى إطلاق النار …]
قوة [التنينية] ، تمامًا مثل [فن التنفس] ، أصبحت أضعف كثيرًا مع وصوله إلى هذا العالم. على الرغم من أنه كان لا يزال قابلاً للاستخدام ، إلا أنه كان لا بد من دعم قوته بنفسه بدلاً من دعم العالم بأسره كما هو الحال في عالم اللهب.
استمرت أجنحته الثلاثة في الرفرفة. مؤرجحا ذيل تنين الخطيئة الأبدية من جانب إلى آخر حيث انفتح الفم العملاق أمام صدره على مصراعيه. تم تجميع قدر هائل من طاقة الكارثة كصوت لا يمكن أن تنطقه الحبال الصوتية البشرية داخل المجال الخامس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرًا لأن غالبية فريق الكوارث التابع لقسم الاستجابة تم قتله من قبل يي كونغ ولا يمكن استبداله على الفور ، فقد كان المكان المثالي للعب أي ورق خفي.
قوة [التنينية] ، تمامًا مثل [فن التنفس] ، أصبحت أضعف كثيرًا مع وصوله إلى هذا العالم. على الرغم من أنه كان لا يزال قابلاً للاستخدام ، إلا أنه كان لا بد من دعم قوته بنفسه بدلاً من دعم العالم بأسره كما هو الحال في عالم اللهب.
<هذا حقا ما كتب… >
بينما واصل نيجاري بحثه ، تمكن من الجمع بين [التنينية] و طاقة الكارثة، وخاصة المقطع [جيلوسيت] الذي كان يمثل في الأصل قوة لا يمكن إيقافها. كان لهذا المقطع مستوى مذهل من التوافق مع طبيعة طاقة الكارثة المدمرة.
استمر جسد نيجاري في التحول والنمو، وتحول إلى تنين كبير بثلاثة أجنحة ، ورفرف بجناحيه بسرعة وأخذ يطير.
تجلى مفهوم “القوة التي لا يمكن وقفها” في شكل موجات صدمة مع وجود التنين ذي الأجنحة الثلاثة كمركز لها. عندما اجتاحت موجات الصدمة الطائرات المقاتلة في الهواء ، تحطم كل منهم والطيّارين في الداخل إلى أجزاء قبل أن يهلكوا تمامًا.
نجح بعض الأشخاص في إحداث وباء جماعي ، بينما تم اكتشاف البعض الآخر بواسطة عملاء الحكومة أو قسم الاستجابة وتم تطهيرهم في الوقت المناسب تمامًا لمنع انتشار جراثيم [التنشئة الروحية].
شهدت المدينة أدناه موجة صدمة أضعف بكثير ، لكن لم يعد من الممكن منع الهستيريا. كانت أجهزة الإنذار على مستوى المدينة تدق بالفعل منذ فترة ، مما دفع الجميع إلى الاندفاع نحو مخابئ الطوارئ المنشأة في حالة ذعر.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن برعمًا سمينًا صغيرًا كان يتلوى في فجوة صغيرة بين جدران المبنى قد ألصق نفسه بحذاء الشخص وبدأ في الانتشار.
مع انفجار آخر في الهواء ، اختفى التنين ثلاثي الأجنحة دون أن يترك أثرا ، حملت الرياح العاصفة جزيئات صغيرة في أجسام كل إنسان في نطاقها.
<هذا حقا ما كتب… >
كان رجل في منتصف العمر يتنفس بصعوبة حيث تمكن من الوصول إلى ملجأ الطوارئ قبل إغلاقه. بعد دخوله ، اتبع ببساطة بروتوكولات السلامة وقام بتطهير نفسه بالمعدات المتوفرة ، على الرغم من أنه شعر بحكة صغيرة في حلقه ، فقد افترض أن السبب هو رذاذ المطهر.
استمرت أجنحته الثلاثة في الرفرفة. مؤرجحا ذيل تنين الخطيئة الأبدية من جانب إلى آخر حيث انفتح الفم العملاق أمام صدره على مصراعيه. تم تجميع قدر هائل من طاقة الكارثة كصوت لا يمكن أن تنطقه الحبال الصوتية البشرية داخل المجال الخامس:
بعد أن وصل إلى الملجأ ، أفرغ حلقه وبصق بعض المخاط في صندوق القمامة قبل أن يفرك حلقه. ومع ذلك ، شعر فقط أسوء وأسوء حيث أصبح تنفسه أكثر صعوبة تدريجياً ، وشعر بلحظة وجيزة من فقدان الوعي ، فوقع على ركبتيه.
كان من حسن الحظ أن طاقة الكارثة موجودة في هذا العالم ، حيث كان مظهرًا مختلفًا لقوة التدخل التي جاءت من الروح ، علاوة على ذلك ، يجب أن تكون الروح التي قدمت هذه القوة قد وصلت بالفعل إلى المرحلة الثالثة من التحرير أو ربما أعلى.
تقدم الموظفون الحكوميون في الملجأ الذين تم إخطارهم مسبقًا على عجل ، وهم يرتدون بدلات واقية سميكة ، وضعوا خطًا أصفر لمنع المارة من الاقتراب وبدأوا في رش الرجل بمسحوق مطهر. قبل أن يتمكن من نطق كلمة واحدة ، فقد الرجل وعيه بالفعل.
لن يكون ذلك صعبًا جدًا في البداية ، حيث لم تكن الوحوش معتادة على بيئاتها ، ولكن كلما طالت مدة حياتها ، اصبحوا صيادين افضل الى ان يكونوا قادرين على الاندماج بشكل مثالي مع محيطها.
تم حرق كل شيء اتصل به قبل وصوله مباشرة ، وتم تطهير الملجأ بالكامل مرة أخرى ، بما في ذلك كل شخص بالداخل بعد أن خضعوا لفحص طبي آخر.
بعد ذلك ، قام نيجاري بتفريق اسلحة مواد الكارثة العادية التي بحوزته إلى زوايا مختلفة من المنطقة. أبلغت المعلومات الواردة في جراثيم [التنشئة الروحية] مضيفيهم بوضوح شديد أنهم إذا مارسوا التنشئة الروحية إلى حد معين وما زالوا غير قادرين على الحصول على أي أسلحة مادة كارثة، فإن أرواحهم ستدمر بسبب القوة الكامنة في جراثيم [التنشئة الروحية].
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن برعمًا سمينًا صغيرًا كان يتلوى في فجوة صغيرة بين جدران المبنى قد ألصق نفسه بحذاء الشخص وبدأ في الانتشار.
نظرًا لأن قوة التدخل بشكل عام و طاقة الكارثة على وجه التحديد كانتا قوى مشتقة من الروح ، فقد كانت أفضل مادة ممكنة للمساعدة في إطلاق [أصل] الفرد. بطريقة ما ، كان هذا مثل وجود مزارع كبير يمنحك زراعته ليجعلك أقوى ، على الرغم من أن هذا المقياس لم يكن دقيقًا تمامًا أيضًا.
استفادوا من منتجات شركة نيجاري الأكثر مبيعًا والعديد من الأشخاص الذين اشتهوا القوة الخارقة تطوعوا للقيام بعمل نيجاري القذر ، وحاولوا نشر جراثيم [التنشئة الروحية] في أكثر من 20 مقاطعة.
نجح بعض الأشخاص في إحداث وباء جماعي ، بينما تم اكتشاف البعض الآخر بواسطة عملاء الحكومة أو قسم الاستجابة وتم تطهيرهم في الوقت المناسب تمامًا لمنع انتشار جراثيم [التنشئة الروحية].
استمر جسد نيجاري في التحول والنمو، وتحول إلى تنين كبير بثلاثة أجنحة ، ورفرف بجناحيه بسرعة وأخذ يطير.
على الرغم من أنه لم يكن سوى منع مؤقت. نظرًا لأن الجراثيم [التنشئة الروحية] ورثت القدرة المرعبة لجراثيم [الانتشار] على التكيف ، طالما كان هناك ما يكفي من الجراثيم الباقية على قيد الحياة ، فيمكنها الانتشار بسرعة مرة أخرى.
نجح بعض الأشخاص في إحداث وباء جماعي ، بينما تم اكتشاف البعض الآخر بواسطة عملاء الحكومة أو قسم الاستجابة وتم تطهيرهم في الوقت المناسب تمامًا لمنع انتشار جراثيم [التنشئة الروحية].
نشر نيجاري الجراثيم في إجمالي ثلاثة مقاطعات ، والتي كانت السابع والخامس بالإضافة إلى مقره الرئيسي في المقاطعة السادسة.
تجلى مفهوم “القوة التي لا يمكن وقفها” في شكل موجات صدمة مع وجود التنين ذي الأجنحة الثلاثة كمركز لها. عندما اجتاحت موجات الصدمة الطائرات المقاتلة في الهواء ، تحطم كل منهم والطيّارين في الداخل إلى أجزاء قبل أن يهلكوا تمامًا.
بعد أن قاد تشانغ شيا عددًا كبيرًا من قوات المقاطعة السادسة القتالية إلى المقاطعة السابعة، لم يتبق الكثير من الأشخاص في فريق الكوارث الخاص بهم. بدون أن يتولى تشانغ شيا المسؤولية والاختفاء المفاجئ لـ سبعة، لم يكن قسم الاستجابة للمقاطعة السادسة يضاهي نيجاري.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن برعمًا سمينًا صغيرًا كان يتلوى في فجوة صغيرة بين جدران المبنى قد ألصق نفسه بحذاء الشخص وبدأ في الانتشار.
بعد فترة وجيزة ، تم تحويل المقاطعة السادسة إلى جحيم على الأرض أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهدت المدينة أدناه موجة صدمة أضعف بكثير ، لكن لم يعد من الممكن منع الهستيريا. كانت أجهزة الإنذار على مستوى المدينة تدق بالفعل منذ فترة ، مما دفع الجميع إلى الاندفاع نحو مخابئ الطوارئ المنشأة في حالة ذعر.
استمرت طاقة الكارثة في نيجاري في الغليان ونمت دون توقف ، وقد أتاح التكاثر الجماعي لجراثيم [التنشئة الروحية] لقوته أن تستمر في النمو بلا حدود.
<هذا حقا ما كتب… >
بعد فترة وجيزة ، أصبح التغيير الكمي تغييرًا نوعيًا ، وتطور تقلب سلطته بنجاح من الدرجة E إلى الدرجة F ، مما رقاه ليصبح ملك كارثة. ومع ذلك ، كانت سلطته لا تزال [غزو العالم الآخر] وليست [الوباء الفائق].
كان رجل في منتصف العمر يتنفس بصعوبة حيث تمكن من الوصول إلى ملجأ الطوارئ قبل إغلاقه. بعد دخوله ، اتبع ببساطة بروتوكولات السلامة وقام بتطهير نفسه بالمعدات المتوفرة ، على الرغم من أنه شعر بحكة صغيرة في حلقه ، فقد افترض أن السبب هو رذاذ المطهر.
⸑?⸐D⸑∆⸐A⸑ᕕ( ᐛ )ᕗ⸐R⸑∆⸐K⸑?⸐
تقدم الموظفون الحكوميون في الملجأ الذين تم إخطارهم مسبقًا على عجل ، وهم يرتدون بدلات واقية سميكة ، وضعوا خطًا أصفر لمنع المارة من الاقتراب وبدأوا في رش الرجل بمسحوق مطهر. قبل أن يتمكن من نطق كلمة واحدة ، فقد الرجل وعيه بالفعل.
مع انفجار آخر في الهواء ، اختفى التنين ثلاثي الأجنحة دون أن يترك أثرا ، حملت الرياح العاصفة جزيئات صغيرة في أجسام كل إنسان في نطاقها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات