المعركة التي سميت اختراق (الأخيرة )
『الفصل≺323≻ المجلد≺4≻ الفصل≺48≻: المعركة التي سميت اختراق (الاخيرة)』
8888 عوالم متوازية كانت في الواقع 8888 مختبرا، كل منها يحتوي على العديد من الموضوعات البحثية. حتى المزامنة الثلاثية لـ عالم – رجل – إرادة لمي زي كانت بمثابة بداية لواحد من هذه الأبحاث.
—
‘علي التغلب على تحكم التزامن الثلاثي لكل شيء في العالم.’
جسد شو فو عصر إلى كومة من اللحم المشوه من قبل مي زي، لكن حيويته الهائلة منعته من الموت.
بعد فهمه لجوهر ’الآخرين’، ابتكر شو فو طريقة لإشعال نيران حيوية المرء، باستخدام صوابية الفرد لتصحيح خطأ ’الآخرين’، تمامًا كما حاول باستمرار تصحيح أخطائه.
‘هذا ما يسمى بالتزامن الثلاثي.’
عرضت كل هذه المعرفة ما كان “خطأ”، وكذلك طريقة الإصلاح أمام شو فو الآخرين الذين أصبحوا ملفوفين “بالخطأ”. ولكن نظرًا لكونهم من نوعية الأشخاص التي كانوها، فإن نسخ شو فو التي أصبحت سلف اللاموتى قد ألقت نظرة سريعة على هذه المعرفة قبل تركها جانبًا.
ذهن شو فو كان صافيا كما لم يكن من قبل. بعد أن أصبح مي زي الأرض المشتركة لاندماج العالمين، أصبح إله هذا العالم، وفقط عندها اكتشف شو فو مدى ضعفه بشكل مثير للشفقة.
‘هذا ما يسمى بالتزامن الثلاثي.’
‘لو لم أكن قادرا على هزيمة إله هذا العالم حتى، كيف يمكنني تخطي حدود هذا العالم؟ ناهيك عن هزيمة نيجاري الذي لم يكن مختلفا عن إله خالق؟’
كان السبب في تسمية هذا الكتاب القديم باسم صوان اللهب هو أنه قطعة من الخشب تم حرقها نصفها وتحويلها إلى فحم. للحصول على المعرفة في الداخل، يجب على المرء أن يستخدمها كالصوان لإشعال النار في نفسه.
سرعان ما انتشرت أفكار شو فو في روحه، مستخرجا المعلومات المشاركة التي أمتلكها من نسخه المختلفة بشكل مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هذا الـ شو فو ايضا، ولكن الآن بعد أن ألقى شو فو نظرة فاحصة على مفهوم “الخطأ” الذي أشارت إليه هذه المعلومات، اكتسب نوعًا مختلفًا من التنوير.
‘علي التغلب على تحكم التزامن الثلاثي لكل شيء في العالم.’
‘لو لم أكن قادرا على هزيمة إله هذا العالم حتى، كيف يمكنني تخطي حدود هذا العالم؟ ناهيك عن هزيمة نيجاري الذي لم يكن مختلفا عن إله خالق؟’
فكرة كهذه مرت في ذهن شو فو. هذا الجسد، هذه القوة، كلها كانت موادا تنتمي إلى هذا العالم. حتى روحه نمت وبلغت في بيئة هذا العالم، ولذا انتمت لهنا ايضا.
‘خطأ ’ الآخرين ’.’
ولهذا السبب كان شو فو عاجزا كليا عن حتى مقاومة مي زي الذي أصبح متحدا مع العالم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا…’
بالرغم من تشارك المعلومات بين نسخ شو فو المتوازية الـ 300 المختلفة، الكثير من المعلومات تداخلت معا. بعد كل شيء، في نقطة ما في الماضي البعيد، اعتادت الـ 300 نسخة على ان تكون الشخص نفسه.
『الفصل≺323≻ المجلد≺4≻ الفصل≺48≻: المعركة التي سميت اختراق (الاخيرة)』
‘هذا…’
عرضت كل هذه المعرفة ما كان “خطأ”، وكذلك طريقة الإصلاح أمام شو فو الآخرين الذين أصبحوا ملفوفين “بالخطأ”. ولكن نظرًا لكونهم من نوعية الأشخاص التي كانوها، فإن نسخ شو فو التي أصبحت سلف اللاموتى قد ألقت نظرة سريعة على هذه المعرفة قبل تركها جانبًا.
بينما شو فو يبحث في كل المعلومات المتروكة لنفسه محاولا إيجاد الفرصة للنجاة، وجد جزء من معلومات مثيرة للاهتمام للغاية من شو فو معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟦ لكني مستمرا في البحث في كل مكان!⟧
في بداية كل شيء، ذلك الشو فو اتخذ قرارا مختلفا كليا عن الاخرين. لم يختر ارتداء القناع وإن يصبح سلف اللاموتى؛ بدلا من ذلك، بعد اكتشاف وظيفة القناع، عاد للبحث عن جثت رفيقه الميت، الذي كان صهر مي ليانغ، ووضع القناع عليه.
إطلق على ساق رفيقه راغبا في النجاة لكن ثم أعطى القناع للجثة بدافع الشعور بالذنب. بعد تحول صديقه إلى سلف ’الآخرين’ والحق مصائب لا تعد بالعالم، أصيب بالذنب مرة أخرى وبدا رحلته لإيجاد طريقة لهزيمة ’ الأخرين’.
بعد ان بعث من الموت، ذلك الشخص أصبح نوعا مختلفا من اللاموتى —’آخر’.
جسد شو فو عصر إلى كومة من اللحم المشوه من قبل مي زي، لكن حيويته الهائلة منعته من الموت.
إطلق على ساق رفيقه راغبا في النجاة لكن ثم أعطى القناع للجثة بدافع الشعور بالذنب. بعد تحول صديقه إلى سلف ’الآخرين’ والحق مصائب لا تعد بالعالم، أصيب بالذنب مرة أخرى وبدا رحلته لإيجاد طريقة لهزيمة ’ الأخرين’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا…’
يمكن القول إن شو فو هذا العالم شرع في رحلة بطل كاملة. في طريقه للبحث عن أصل القناع الحجري، وصل إمام اللهب الإلهي. في هذا المكان، حصل على الكتاب المخفي من قبل القبيلة المركزية — صوان اللهب.
ذهن شو فو كان صافيا كما لم يكن من قبل. بعد أن أصبح مي زي الأرض المشتركة لاندماج العالمين، أصبح إله هذا العالم، وفقط عندها اكتشف شو فو مدى ضعفه بشكل مثير للشفقة.
قيل إن الكيان الأول الذي اتصل باللهب الإلهي ونشر حكمته للبشرية قد صعد إلى الإلوهية، ولكن قبل القيام بذلك، سجل المعرفة التي رآها من خلال اللهب الإلهي إلى ما عُرف لاحقًا باسم صوان اللهب.
‘اللاموتى أنفسهم هم أخطاء، لذلك أنا سلفهم، أنا مصدر كل هذا الخطأ.’
كان السبب في تسمية هذا الكتاب القديم باسم صوان اللهب هو أنه قطعة من الخشب تم حرقها نصفها وتحويلها إلى فحم. للحصول على المعرفة في الداخل، يجب على المرء أن يستخدمها كالصوان لإشعال النار في نفسه.
بالرغم من تشارك المعلومات بين نسخ شو فو المتوازية الـ 300 المختلفة، الكثير من المعلومات تداخلت معا. بعد كل شيء، في نقطة ما في الماضي البعيد، اعتادت الـ 300 نسخة على ان تكون الشخص نفسه.
حاول هذا الإصدار من شو فو استخدام صوان اللهب لإيجاد طريقة لهزيمة ’الآخرين’، ونجح في ذلك – بعد التخلص من نصف حياته. من خلال الكتاب، تعلم أن ’الآخرين’ كانوا، في جوهرهم، نتيجة ثانوية لاندماج عالم التماثيل الحية مع عالمهم، لقد كانوا كيانات خاطئة.
كان كل شعاع من الضوء عالماً موازياً، ولا يمكن لمليارات الأرواح في الداخل أن تفعل شيئاً سوى التحديق في العالم المنكسر، فقط لرؤية نظرة خافتة تلوح في الأفق قبل أن يمسكوا رؤوسهم في حالة من الذعر والخوف والهستيريا.
بعد فهمه لجوهر ’الآخرين’، ابتكر شو فو طريقة لإشعال نيران حيوية المرء، باستخدام صوابية الفرد لتصحيح خطأ ’الآخرين’، تمامًا كما حاول باستمرار تصحيح أخطائه.
كان السبب في تسمية هذا الكتاب القديم باسم صوان اللهب هو أنه قطعة من الخشب تم حرقها نصفها وتحويلها إلى فحم. للحصول على المعرفة في الداخل، يجب على المرء أن يستخدمها كالصوان لإشعال النار في نفسه.
بعد تعليم طريقته للآخرين، اشتعل صوان اللهب بالكامل، مبتليا بالمعرفة الموجودة فيه. بينما نال عمرًا طويلًا في هذه العملية، لم يعد يختلف أيضًا عن الشعلة، لعن أن يحترق طوال حياته.
‘خطأ ’ الآخرين ’.’
لم يكن مستوى القوة الإجمالي لهذا العالم الموازي مرتفعًا بشكل خاص. كان لدى ’الآخرين’ حيوية أكثر قليلاً من البشر وقدرة اقوى لاصابة الآخرين بالعدوى عن اللاموتى في هذا العالم، لذلك لم يكن شو فو مهتمًا بهم. على العكس من ذلك، نجح صوان اللهب في إثارة اهتمام عدد قليل من نسخ شو فو، لكن لم يتمكن أي منهم من العثور عليه.
‘خطأ ’ الآخرين ’.’
انهار جسم شو فو الملتوي تمامًا، وتم تحليله إلى المكونات الأساسية التي يتكون منها هذا العالم بواسطة مي زي. ومع ذلك، لم يشعر مي زي بأي سعادة من هذا النجاح، لقد شعر فقط بمخلوق مرعب مليء بالأخطاء سرعان ما عاد من الموت.
ومضت شرارة من الإلهام في روح شو فو. بعد أن حقق الاستيقاظ، وجدت نسخة شو فو التي كانت تتعافى باستمرار من خطأه أن جميع النسخ الأخرى من نفسه قد أصبحت في الغالب “خطأ” وهو كونهم سلف اللاموتى. ثم شاركهم المعرفة التي حصل عليها من داخل صوان اللهب معهم، على أمل أن تصبح ذواته الأخرى “مستنيرة”.
‘ لهذا السبب، لا معنى من أن أتبع المسار الصحيح للتزامن الثلاثي، حتى لو نجحت، سأصبح فقط دمية تسمى “الإله” في هذا العالم.’
عرضت كل هذه المعرفة ما كان “خطأ”، وكذلك طريقة الإصلاح أمام شو فو الآخرين الذين أصبحوا ملفوفين “بالخطأ”. ولكن نظرًا لكونهم من نوعية الأشخاص التي كانوها، فإن نسخ شو فو التي أصبحت سلف اللاموتى قد ألقت نظرة سريعة على هذه المعرفة قبل تركها جانبًا.
بينما شو فو يبحث في كل المعلومات المتروكة لنفسه محاولا إيجاد الفرصة للنجاة، وجد جزء من معلومات مثيرة للاهتمام للغاية من شو فو معين.
حتى هذا الـ شو فو ايضا، ولكن الآن بعد أن ألقى شو فو نظرة فاحصة على مفهوم “الخطأ” الذي أشارت إليه هذه المعلومات، اكتسب نوعًا مختلفًا من التنوير.
‘علي التغلب على تحكم التزامن الثلاثي لكل شيء في العالم.’
‘اللاموتى أنفسهم هم أخطاء، لذلك أنا سلفهم، أنا مصدر كل هذا الخطأ.’
بعد ان بعث من الموت، ذلك الشخص أصبح نوعا مختلفا من اللاموتى —’آخر’.
‘ لهذا السبب، لا معنى من أن أتبع المسار الصحيح للتزامن الثلاثي، حتى لو نجحت، سأصبح فقط دمية تسمى “الإله” في هذا العالم.’
⟦هذه هو سحر الارواح، في حين أنها تأتي من نفس [الأصل]، فهي قادرة على الاشتقاق إلى العديد من الاحتمالات المختلفة⟧ تنهد نيجاري وقال لنفسه. على الرغم من أنه استفاد من خصائص هذا العالم لتقسيمه إلى عوالم متوازية وقسم أرواح أكثر من 13 مليار شخص إلى نسخ عديدة، إلا أن الأسرار ذات الصلة كانت عديدة جدًا لدرجة أن نيجاري لم يفهم الأرواح بشكل كامل.
‘قوة الخطأ هي الطريق الصحيح الذي يجب أن أسلكه!’
في الماضي، كان هو من قاد مي زي إلى ابتكار فكرة المزامنة الثلاثية. كان هذا الشخص رائعًا بالتأكيد، حيث تمكن من ملاحظة وجود نيجاري بضعف بعد تلك المناسبة. في النهاية، كفرد، لم يفتقر مي زي إلى “موهبة” الذكاء، بل افتقرت بدلاً من ذلك إلى “مواهب” قوة الإرادة والشجاعة لمواجهة اليأس.
انهار جسم شو فو الملتوي تمامًا، وتم تحليله إلى المكونات الأساسية التي يتكون منها هذا العالم بواسطة مي زي. ومع ذلك، لم يشعر مي زي بأي سعادة من هذا النجاح، لقد شعر فقط بمخلوق مرعب مليء بالأخطاء سرعان ما عاد من الموت.
لم يكن مستوى القوة الإجمالي لهذا العالم الموازي مرتفعًا بشكل خاص. كان لدى ’الآخرين’ حيوية أكثر قليلاً من البشر وقدرة اقوى لاصابة الآخرين بالعدوى عن اللاموتى في هذا العالم، لذلك لم يكن شو فو مهتمًا بهم. على العكس من ذلك، نجح صوان اللهب في إثارة اهتمام عدد قليل من نسخ شو فو، لكن لم يتمكن أي منهم من العثور عليه.
أظهر الشخص الذي يقف على قمة الوحي ابتسامة خفيفة. بعد تطوره وتأليهه إلى فيروس عوالم، لم يستخدم نيجاري شكل تنين الخطيئة الأبدية مرة، لكن نيجاري ما زال لم ينس قوة الخطأ.
8888 عوالم متوازية كانت في الواقع 8888 مختبرا، كل منها يحتوي على العديد من الموضوعات البحثية. حتى المزامنة الثلاثية لـ عالم – رجل – إرادة لمي زي كانت بمثابة بداية لواحد من هذه الأبحاث.
ولهذا السبب كان شو فو عاجزا كليا عن حتى مقاومة مي زي الذي أصبح متحدا مع العالم نفسه.
في الماضي، كان هو من قاد مي زي إلى ابتكار فكرة المزامنة الثلاثية. كان هذا الشخص رائعًا بالتأكيد، حيث تمكن من ملاحظة وجود نيجاري بضعف بعد تلك المناسبة. في النهاية، كفرد، لم يفتقر مي زي إلى “موهبة” الذكاء، بل افتقرت بدلاً من ذلك إلى “مواهب” قوة الإرادة والشجاعة لمواجهة اليأس.
انهار جسم شو فو الملتوي تمامًا، وتم تحليله إلى المكونات الأساسية التي يتكون منها هذا العالم بواسطة مي زي. ومع ذلك، لم يشعر مي زي بأي سعادة من هذا النجاح، لقد شعر فقط بمخلوق مرعب مليء بالأخطاء سرعان ما عاد من الموت.
كان صوان اللهب من الموضوعات البحثية الأخرى لنيجاري، مع النسخة المستنيرة من شو فو كموضوع للاختبار. لسوء الحظ، كان يفتقر إلى القدرة على تحمل الخطأ، وبدلاً من ذلك كان يرغب فقط في تصحيحه، لذلك انحرفت هذه التجربة عن مسارها وأصبحت مؤجلة. لم يكن يتوقع أن تنمو البذرة التي زرعها في معمل آخر لتصبح زهرة في هذه البذرة.
فكرة كهذه مرت في ذهن شو فو. هذا الجسد، هذه القوة، كلها كانت موادا تنتمي إلى هذا العالم. حتى روحه نمت وبلغت في بيئة هذا العالم، ولذا انتمت لهنا ايضا.
⟦هذه هو سحر الارواح، في حين أنها تأتي من نفس [الأصل]، فهي قادرة على الاشتقاق إلى العديد من الاحتمالات المختلفة⟧ تنهد نيجاري وقال لنفسه. على الرغم من أنه استفاد من خصائص هذا العالم لتقسيمه إلى عوالم متوازية وقسم أرواح أكثر من 13 مليار شخص إلى نسخ عديدة، إلا أن الأسرار ذات الصلة كانت عديدة جدًا لدرجة أن نيجاري لم يفهم الأرواح بشكل كامل.
‘اللاموتى أنفسهم هم أخطاء، لذلك أنا سلفهم، أنا مصدر كل هذا الخطأ.’
⟦طريق التحسين طويل وبعيد⟧ في وسط كل العوالم المتوازية، فتح وحش ذهبي عملاق لا يوصف الآلاف من عيونه. من بين عدد لا يحصى من اشعة الضوء، بدأت العديد من الإشعاعات الخافتة في الانهيار تحت نظر نيجاري.
‘هذا ما يسمى بالتزامن الثلاثي.’
كان كل شعاع من الضوء عالماً موازياً، ولا يمكن لمليارات الأرواح في الداخل أن تفعل شيئاً سوى التحديق في العالم المنكسر، فقط لرؤية نظرة خافتة تلوح في الأفق قبل أن يمسكوا رؤوسهم في حالة من الذعر والخوف والهستيريا.
بعد ان بعث من الموت، ذلك الشخص أصبح نوعا مختلفا من اللاموتى —’آخر’.
عندما انهارت بعض العوالم المتوازية، تجمعت غالبية المادة والطاقة التي شكلتهم بسرعة نحو العالم حيث كان شو فو (الخطأ) يقيم، بينما تجلت الأجزاء المتبقية كعالم موازٍ جديد.
8888 عوالم متوازية كانت في الواقع 8888 مختبرا، كل منها يحتوي على العديد من الموضوعات البحثية. حتى المزامنة الثلاثية لـ عالم – رجل – إرادة لمي زي كانت بمثابة بداية لواحد من هذه الأبحاث.
تم استخراج بعض الأرواح التي لم تنهار عقلانيتها تحت نظر نيجاري، ثم تم إحضارها إلى هذا العالم الموازي. أولئك الذين ما زالوا يتمتعون بالقيمة يستحقون فرصة للبقاء على قيد الحياة، لأن هذا كان إحسانًا من نيجاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هذا الـ شو فو ايضا، ولكن الآن بعد أن ألقى شو فو نظرة فاحصة على مفهوم “الخطأ” الذي أشارت إليه هذه المعلومات، اكتسب نوعًا مختلفًا من التنوير.
أغلقت آلاف العيون ببطء، لكن الضوء الإجمالي للعوالم الموازية 8888 ظل كما هو تمامًا، ولم يتأثر على الإطلاق بحقيقة أن بعضها قد تم تدميره.
بعد فهمه لجوهر ’الآخرين’، ابتكر شو فو طريقة لإشعال نيران حيوية المرء، باستخدام صوابية الفرد لتصحيح خطأ ’الآخرين’، تمامًا كما حاول باستمرار تصحيح أخطائه.
⟦ لكني مستمرا في البحث في كل مكان!⟧
لم يكن مستوى القوة الإجمالي لهذا العالم الموازي مرتفعًا بشكل خاص. كان لدى ’الآخرين’ حيوية أكثر قليلاً من البشر وقدرة اقوى لاصابة الآخرين بالعدوى عن اللاموتى في هذا العالم، لذلك لم يكن شو فو مهتمًا بهم. على العكس من ذلك، نجح صوان اللهب في إثارة اهتمام عدد قليل من نسخ شو فو، لكن لم يتمكن أي منهم من العثور عليه.
عندما انهارت بعض العوالم المتوازية، تجمعت غالبية المادة والطاقة التي شكلتهم بسرعة نحو العالم حيث كان شو فو (الخطأ) يقيم، بينما تجلت الأجزاء المتبقية كعالم موازٍ جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات