هاوية الغير نادمين
『الفصل≺396≻ المجلد≺5≻ الفصل≺66≻: هاوية الغير نادمين 』
ابتكر الآلهة السبعة معًا هاوية الغير نادمين، لذلك تطلب الأمر جهدًا مشتركًا من الآلهة السبعة خلال يوم التضحية الإلهية من أجل استخراج فاكهة مصدر الطاقة في الداخل. كان هذا هو الاعتدال وضبط النفس اللذي أبقيا الآلهة السبعة متوازنة، لكن هذا التوازن قد تم كسره الآن.
~~~~~
في الماضي، كان نيجاري قد أجرى بالفعل قدرًا كبيرًا من البحث حول هاوية الغير نادمين.
مر نصف شهر بسرعة، وبدأت الكنائس السبعة تتجه نحو هاوية الغير نادمين.
ربما تطورت الكنيسة إلى حد كبير، ونمت من حيث القوة والتأثير بين المواطنين، لكن اثنين على الأقل من الجواسيس تمكنا أيضًا من التسلل إلى الطبقة العليا من الكنيسة. لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان هذا الإصلاح ناجحًا أم لا.
أولئك الذين ليس لديهم إيمان في هذا العالم سوف تقودهم هاوية الغير نادمين بعد وفاتهم ويتجهون إلى وجهتهم. بعد ذلك، سيعانون من ضغينة وألم لا نهاية لهما ليصبحوا في نهاية المطاف أرواحًا ميتة.
بينما استمرت الايلف المسمى لور بالبقاء داخل هاوية الغير نادمين. استعار نيجاري مرة مساعدتها لدخول هاوية الغير نادمين، حيث اكتشف حقيقة ذلك.
في الماضي، كان نيجاري قد أجرى بالفعل قدرًا كبيرًا من البحث حول هاوية الغير نادمين.
مع استمرار مجموعة كنيسة ظل الشمس في التقدم، كان بإمكان غرين ان يشعر بوضوح ان شخصا يراقبه بعداء صريح، واستمر هذا العداء في متابعتهم، كما لو كان يمارس الضغط عن قصد.
من خلال عظام العديد من الكفار وعظام الايلف، استدعى جندي الايلف المسمى لور بالإضافة إلى عدد كبير من النفوس الميتة.
ناهيك عن أنه بالنسبة للكيانات الخالدة مثل الآلهة السبعة، كان من المستحيل عليهم حمل أي مشاعر لأشياء مثل أحفادهم.
هذه الأرواح الميتة كانت تعمل الآن كمساعدي ظل تحت نيجاري.
كان الجواب أنهم تلقوا على الأرجح تشجيعًا سريًا من الكنائس الأخرى.
بينما استمرت الايلف المسمى لور بالبقاء داخل هاوية الغير نادمين. استعار نيجاري مرة مساعدتها لدخول هاوية الغير نادمين، حيث اكتشف حقيقة ذلك.
لم تكن الأرواح الشريرة المستيقظة التي بقيت حول هاوية الغير نادمين سوى مجموعة من الكلاب التي فقدت منازلها والتي عادة ما تحتاج إلى توخي الحذر بشأن اكتشافها، فكيف يمكن أن يظهروا عدائيتهم علانية هكذا؟
كانت هذه الوجهة المزعومة لغير المؤمنين في الواقع نفس الوجهة لكل كائن حي في هذا العالم. تم جمع الأرواح التي قيل إنها دخلت ممالك الآلهة الإلهية لاستخدامها خلال يوم التضحية الإلهية لجعل “الفاكهة” أكثر لذة.
بعد التفكير قليلاً، توقف غرين عن القلق بشأن هذا الأمر. لم يكن هناك معنى أن يفكر جاسوس مثله في ذلك؛ إذا كان لديه الوقت، فإنه يفضل إنفاقه في تطوير عدد قليل من الصفوف المخفية من المرؤوسين داخل الكنيسة، والحفر اكثر في أساس الكنيسة لتقوية النظام الناسك.
حتى لو كان غالبية الناس الذين يعيشون الآن في هذا العالم هم من نسل الجنود الذين قاتلوا من أجل الآلهة السبعة، لم يكن هناك شعور بالذنب لدى الآلهة في استخدام أرواحهم لتغذية الفاكهة التي استهلكوها.
مع استمرار مجموعة كنيسة ظل الشمس في التقدم، كان بإمكان غرين ان يشعر بوضوح ان شخصا يراقبه بعداء صريح، واستمر هذا العداء في متابعتهم، كما لو كان يمارس الضغط عن قصد.
عادة ما يتعهد المؤمن بتقديم “كل شيء” لآلهته، والتي تضم نسله بشكل طبيعي، أليس كذلك؟
حتى لو كان غالبية الناس الذين يعيشون الآن في هذا العالم هم من نسل الجنود الذين قاتلوا من أجل الآلهة السبعة، لم يكن هناك شعور بالذنب لدى الآلهة في استخدام أرواحهم لتغذية الفاكهة التي استهلكوها.
ناهيك عن أنه بالنسبة للكيانات الخالدة مثل الآلهة السبعة، كان من المستحيل عليهم حمل أي مشاعر لأشياء مثل أحفادهم.
『الفصل≺396≻ المجلد≺5≻ الفصل≺66≻: هاوية الغير نادمين 』
نشأت الغرائز الطبيعية لخلق النسل وإيوائه من اعتبار النسل امتدادًا لنفسه، ولكن بالنسبة لكيانات المسارات مثل الآلهة السبعة، طالما لم يتم تدمير مساراتهم، يمكنهم البقاء على قيد الحياة بسهولة حتى نهاية الكون.
~~~~~
بالنسبة لهم، كان السليل مخلوقًا يحمل القليل من معلوماتهم، بيدق، ورقة مساومة، موضوعًا للتجارب، بالإضافة إلى جسم لينزلوا إليه. لا أكثر ولا أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يتعهد المؤمن بتقديم “كل شيء” لآلهته، والتي تضم نسله بشكل طبيعي، أليس كذلك؟
كانت كيانات المسارات كيانات أنانية، ما لم تكن مرتبطة بمسارها، وكان هذا بسبب اضطرارها إلى الالتزام الكامل بمساراتها.
كان الجواب أنهم تلقوا على الأرجح تشجيعًا سريًا من الكنائس الأخرى.
تم احتواء الإمداد الكامل من مصدر الطاقة الذي امتصه عالم شجرة القمر من الفضاء داخل هاوية الغير نادمين. لتسهيل الحد الأقصى من الحرمان من مصدر الطاقة والتأكد من نضج ’الفاكهة‘ بسرعة، قام آلهة السبعة بلعن موقع دفن أرواح الايلف البطولية، وتحويله إلى هاوية الغير نادمين، والتي استفادت من جنون وأحقاد الكائنات الحية لعزل هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يتعهد المؤمن بتقديم “كل شيء” لآلهته، والتي تضم نسله بشكل طبيعي، أليس كذلك؟
ابتكر الآلهة السبعة معًا هاوية الغير نادمين، لذلك تطلب الأمر جهدًا مشتركًا من الآلهة السبعة خلال يوم التضحية الإلهية من أجل استخراج فاكهة مصدر الطاقة في الداخل. كان هذا هو الاعتدال وضبط النفس اللذي أبقيا الآلهة السبعة متوازنة، لكن هذا التوازن قد تم كسره الآن.
بينما استمرت الايلف المسمى لور بالبقاء داخل هاوية الغير نادمين. استعار نيجاري مرة مساعدتها لدخول هاوية الغير نادمين، حيث اكتشف حقيقة ذلك.
وقعت الدموع الحمراء وتأبين أعماق المحيط في فخ حاملة الحياة وسقطا في سبات. هذا يشير إلى أنه من بين الآلهة السبعة، وجد أحدهم طريقة لكسر توازن لعنة الآلهة السبعة المشتركة.
حتى لو كان غالبية الناس الذين يعيشون الآن في هذا العالم هم من نسل الجنود الذين قاتلوا من أجل الآلهة السبعة، لم يكن هناك شعور بالذنب لدى الآلهة في استخدام أرواحهم لتغذية الفاكهة التي استهلكوها.
وكان نيجاري هو من قدم هذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال عظام العديد من الكفار وعظام الايلف، استدعى جندي الايلف المسمى لور بالإضافة إلى عدد كبير من النفوس الميتة.
قبل أن يصبح نيجاري فيروس عوالم، كان الحرارة الأبدية قد نزل بالفعل أمامه. السبب وراء تأسيس نيجاري و الحرارة الأبدية في البداية تعاونهما كان بسبب ورقة المساومة التي قدمها نيجاري. من خلال هذا التعاون وتحت حماية الحرارة الأبدية، نجح نيجاري في تحويل نفسه إلى الفيروس عوالم.
في الماضي، كان نيجاري قد أجرى بالفعل قدرًا كبيرًا من البحث حول هاوية الغير نادمين.
كانت مجموعة كنيسة ظل الشمس تتحرك خلال الليل القاحل المهجور. ضمن هذا الصف الطويل من الناس، كان غرين يختبئ في الظل، يراقب بصمت. خلال طقوس يوم التضحية الإلهية، كان ساهري الليل الذين تم إصلاحهم حديثًا – والذين يُطلق عليهم الآن الأوصياء – مسؤولين عن حماية هذه المجموعة الطقسية بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجموعة كنيسة ظل الشمس تتحرك خلال الليل القاحل المهجور. ضمن هذا الصف الطويل من الناس، كان غرين يختبئ في الظل، يراقب بصمت. خلال طقوس يوم التضحية الإلهية، كان ساهري الليل الذين تم إصلاحهم حديثًا – والذين يُطلق عليهم الآن الأوصياء – مسؤولين عن حماية هذه المجموعة الطقسية بصمت.
وقد تم تكليف غرين، الذي صعد إلى السلطة من بلدة لوهر، بدور ضمان سلامة الطقوس. كانت هناك قصة كبيرة وراء السيد غرين: تم طرده في الأصل من ملاعب تدريب الكنيسة وأصبح فاشلا ولم يبق إلا في المنزل. ولم ينضم إلى ساهري الليل سوى للانتقام لمقتل شقيقه الأكبر ريد – احد فرسان الشمس الحمراء- في احدى المعارك.
كانت هذه الوجهة المزعومة لغير المؤمنين في الواقع نفس الوجهة لكل كائن حي في هذا العالم. تم جمع الأرواح التي قيل إنها دخلت ممالك الآلهة الإلهية لاستخدامها خلال يوم التضحية الإلهية لجعل “الفاكهة” أكثر لذة.
في حين أن المجرم الشيطان الثعبان اريسج لم يتم القبض عليه حتى الآن، فقد أثبت السيد غرين قيمته من خلال تنظيف ساهري الليل الفوضوي وغير المنظم من الداخل، مما يثبت أن إصلاح الكنيسة لم يكن ضروريًا فحسب، بل القرار الصحيح أيضًا .
وقد تم تكليف غرين، الذي صعد إلى السلطة من بلدة لوهر، بدور ضمان سلامة الطقوس. كانت هناك قصة كبيرة وراء السيد غرين: تم طرده في الأصل من ملاعب تدريب الكنيسة وأصبح فاشلا ولم يبق إلا في المنزل. ولم ينضم إلى ساهري الليل سوى للانتقام لمقتل شقيقه الأكبر ريد – احد فرسان الشمس الحمراء- في احدى المعارك.
ما ورد أعلاه كان رأي الكنيسة في غرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عنه، كان هناك أيضًا الفارس المثالي كونر، الذي أصبح الآن حارسًا إلهيًا، وكذلك كورومي الذي عاد مؤخرًا بعد مهمته الناجحة وتم ترقيته إلى منصب رئيس الفرسان المقدسين. يمكن القول أن أفضل ثلاثة شبان في لوهر قد أصبحوا من المراتب العليا في كنيسة ظل الشمس.
في الواقع، التقى غرين بما يسمى بعدوه قاتل أخيه ايرسج منذ وقت ليس ببعيد لإعطائه أوامر المتابعة حول كيفية التطور. بصفته تجسيداً، يمكن اعتبار غرين ناجحًا للغاية، حيث نمى ليصبح شخصية مهمة للغاية داخل الكنيسة. في حين أنه لن يكون قادرًا على الإمساك بكل قوى الكنيسة بين يديه بسبب افتقاره للإيمان، إلا أنه لا يزال يحتفظ بنصفها على الأقل.
مر نصف شهر بسرعة، وبدأت الكنائس السبعة تتجه نحو هاوية الغير نادمين.
بصرف النظر عنه، كان هناك أيضًا الفارس المثالي كونر، الذي أصبح الآن حارسًا إلهيًا، وكذلك كورومي الذي عاد مؤخرًا بعد مهمته الناجحة وتم ترقيته إلى منصب رئيس الفرسان المقدسين. يمكن القول أن أفضل ثلاثة شبان في لوهر قد أصبحوا من المراتب العليا في كنيسة ظل الشمس.
وكان نيجاري هو من قدم هذه الطريقة.
ومع ذلك، كان ذوي المراتب العليا الثلاث هؤلاء مثيرين للشفقة. كان غرين تجسيد ابتكرها نيجاري، بينما تم تحويل كورومي إلى نصف ايلف وأُجبر على أن يكون جاسوسًا.
ربما تطورت الكنيسة إلى حد كبير، ونمت من حيث القوة والتأثير بين المواطنين، لكن اثنين على الأقل من الجواسيس تمكنا أيضًا من التسلل إلى الطبقة العليا من الكنيسة. لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان هذا الإصلاح ناجحًا أم لا.
نشأت الغرائز الطبيعية لخلق النسل وإيوائه من اعتبار النسل امتدادًا لنفسه، ولكن بالنسبة لكيانات المسارات مثل الآلهة السبعة، طالما لم يتم تدمير مساراتهم، يمكنهم البقاء على قيد الحياة بسهولة حتى نهاية الكون.
بعد التفكير قليلاً، توقف غرين عن القلق بشأن هذا الأمر. لم يكن هناك معنى أن يفكر جاسوس مثله في ذلك؛ إذا كان لديه الوقت، فإنه يفضل إنفاقه في تطوير عدد قليل من الصفوف المخفية من المرؤوسين داخل الكنيسة، والحفر اكثر في أساس الكنيسة لتقوية النظام الناسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان هاوية الغير نادمين سوى عزل غالبية مصادر الطاقة في العالم وتسريبها قليلاً إلى الخارج في بعض الأحيان. خلقت مصادر الطاقة المتسربة إيقاظ الأرواح الشريرة، التي أصبحت مطلوبة من قبل جميع الكنائس، ويعتبرون مجرمين لا يمكن مسامحتهم ولا توجد فرصة للخلاص. كان هذا لأنهم سرقوا ممتلكات الآلهة، ولهذا السبب، إذا تم أسرهم وقتلهم من قبل الكنيسة، فسيتم التضحية بهم بعد ذلك إلى الآلهة من أجل عصر مصدر الطاقة الذي سمح لهم بالاستيقاظ منهم.
كان المشهد من حولهم يصبح قاحلاً بشكل متزايد. كلما اقترب المرء من هاوية الغير نادمين، أصبحت البيئة أكثر قسوة. يمكن حتى سماع بعض الصراخ الخافت بعد عواء الريح، وسيجد الأشخاص العاديون أنه من المستحيل حتى الاقتراب من ضواحي هاوية الغير النادمين.
~~~~~
لم يكن بإمكان هاوية الغير نادمين سوى عزل غالبية مصادر الطاقة في العالم وتسريبها قليلاً إلى الخارج في بعض الأحيان. خلقت مصادر الطاقة المتسربة إيقاظ الأرواح الشريرة، التي أصبحت مطلوبة من قبل جميع الكنائس، ويعتبرون مجرمين لا يمكن مسامحتهم ولا توجد فرصة للخلاص. كان هذا لأنهم سرقوا ممتلكات الآلهة، ولهذا السبب، إذا تم أسرهم وقتلهم من قبل الكنيسة، فسيتم التضحية بهم بعد ذلك إلى الآلهة من أجل عصر مصدر الطاقة الذي سمح لهم بالاستيقاظ منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجموعة كنيسة ظل الشمس تتحرك خلال الليل القاحل المهجور. ضمن هذا الصف الطويل من الناس، كان غرين يختبئ في الظل، يراقب بصمت. خلال طقوس يوم التضحية الإلهية، كان ساهري الليل الذين تم إصلاحهم حديثًا – والذين يُطلق عليهم الآن الأوصياء – مسؤولين عن حماية هذه المجموعة الطقسية بصمت.
بالنسبة لعدد قليل جدًا من الأرواح الشريرة المستيقظة التي تمكنت من تجنب اكتشافها، فقد اختبأ البعض في المدينة الأكاديمية، الذين لم يعد لديهم الآن مكان يفرون منه، بينما تجمع آخرون حول هاوية الغير نادمين.
حتى لو كان غالبية الناس الذين يعيشون الآن في هذا العالم هم من نسل الجنود الذين قاتلوا من أجل الآلهة السبعة، لم يكن هناك شعور بالذنب لدى الآلهة في استخدام أرواحهم لتغذية الفاكهة التي استهلكوها.
ربما كانت سمة مصدر الطاقة هي التي دفعت هؤلاء الأشخاص الذين تم تحرير [أصولهم] بواسطة مصدر الطاقة إلى التجمع راغبين في الحصول على المزيد من مصدر الطاقة من داخل هاوية الغير نادمين.
ناهيك عن أنه بالنسبة للكيانات الخالدة مثل الآلهة السبعة، كان من المستحيل عليهم حمل أي مشاعر لأشياء مثل أحفادهم.
مع استمرار مجموعة كنيسة ظل الشمس في التقدم، كان بإمكان غرين ان يشعر بوضوح ان شخصا يراقبه بعداء صريح، واستمر هذا العداء في متابعتهم، كما لو كان يمارس الضغط عن قصد.
『الفصل≺396≻ المجلد≺5≻ الفصل≺66≻: هاوية الغير نادمين 』
⟦إذن فقد تجمع الجميع معًا ضد كنيسة ظل الشمس ؟⟧ ضيق غرين عينيه.
لقد كان فقط خادمًا متقدمًا تم إنشاؤه بواسطة نيجاري باستخدام معلومات غرين وحمل القليل من تفرد نيجاري، لكنه لم يكن مستنسخًا، لذلك على الرغم من أنه كان قوياً بشكل لائق، إلا أنه كان على مستوى “لائق” فقط.
وقد تم تكليف غرين، الذي صعد إلى السلطة من بلدة لوهر، بدور ضمان سلامة الطقوس. كانت هناك قصة كبيرة وراء السيد غرين: تم طرده في الأصل من ملاعب تدريب الكنيسة وأصبح فاشلا ولم يبق إلا في المنزل. ولم ينضم إلى ساهري الليل سوى للانتقام لمقتل شقيقه الأكبر ريد – احد فرسان الشمس الحمراء- في احدى المعارك.
لم تكن الأرواح الشريرة المستيقظة التي بقيت حول هاوية الغير نادمين سوى مجموعة من الكلاب التي فقدت منازلها والتي عادة ما تحتاج إلى توخي الحذر بشأن اكتشافها، فكيف يمكن أن يظهروا عدائيتهم علانية هكذا؟
كانت هذه الوجهة المزعومة لغير المؤمنين في الواقع نفس الوجهة لكل كائن حي في هذا العالم. تم جمع الأرواح التي قيل إنها دخلت ممالك الآلهة الإلهية لاستخدامها خلال يوم التضحية الإلهية لجعل “الفاكهة” أكثر لذة.
كان الجواب أنهم تلقوا على الأرجح تشجيعًا سريًا من الكنائس الأخرى.
كان المشهد من حولهم يصبح قاحلاً بشكل متزايد. كلما اقترب المرء من هاوية الغير نادمين، أصبحت البيئة أكثر قسوة. يمكن حتى سماع بعض الصراخ الخافت بعد عواء الريح، وسيجد الأشخاص العاديون أنه من المستحيل حتى الاقتراب من ضواحي هاوية الغير النادمين.
⟦شخص ما قادم، هدفهم على الأرجح هو قدر التضحية الإلهية⟧ أبلغ غرين كونر على الفور حتى يتمكن هذا الحرس الإلهي من إبلاغ بابا ظل الشمس.
⟦شخص ما قادم، هدفهم على الأرجح هو قدر التضحية الإلهية⟧ أبلغ غرين كونر على الفور حتى يتمكن هذا الحرس الإلهي من إبلاغ بابا ظل الشمس.
نشأت الغرائز الطبيعية لخلق النسل وإيوائه من اعتبار النسل امتدادًا لنفسه، ولكن بالنسبة لكيانات المسارات مثل الآلهة السبعة، طالما لم يتم تدمير مساراتهم، يمكنهم البقاء على قيد الحياة بسهولة حتى نهاية الكون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات