ارض السلام الأبدي
『الفصل≺429≻ المجلد≺6≻ الفصل≺17≻: ارض السلام الأبدي』
لحسن الحظ، كان يون يي مجنونًا عمليًا فقط، وبعد طلب توضيحات عدة مرات، كان لدى مينغ لو أخيرًا صورة واضحة لما حدث: حاولت شامان النانوو اختلاس النظر على سيد الكارثة، فقط لتصاب في المقابل لتصبح انياب سيد الكارثة ومخالبه.
أدركت روح العالم تدريجيًا أن شيئًا ما كان خطأ عندما لاحظت أن الإله الشرير بدأ بالفعل في تحقيق الإنجازات.
إذا كان الشامان من القبائل المقفرة هنا، فإنهم سيعرفونهم على أنهم عرق الشياطين الذين مارسوا باستمرار المزيد من الضغط على حياتهم. بالطبع، لم يكن عرق الشياطين يطلقون على أنفسهم ذلك، بل صنعوا أنفسهم على أنهم السماويين – كائنات متفوقة على المقفرين.
في الماضي، بمجرد أن اكتشفت آليات الدفاع في العالم أن الطرف الآخر خطى قدمًا واحدة فوق الحدود، كان من الممكن أن يتم تفعيله على الفور.
“ما علي فعله بعد ذلك هو نقل هذه المعلومات. من المستحيل بالنسبة لي الفوز على قبيلة بأكملها بنفسي، لذلك أحتاج إلى مساعدة من الآخرين “
سواء كان ذلك لجذب مقفر أقوى لقتلهم أو إرسال محنة السماء، كان من المفترض أن تكون قبيلة نانوو قد دمرت بالفعل.
بعد ذلك، استخدمت شامان النانوو طقوسًا لجذب الجميع في قبيلة نانوو أيضًا، مما أدى إلى أن تكون قبيلة نانوو الحالية عبدة سيد الكارثة، ويبدو أنها قادرة على اكتساب القوة من الدمار.
ولكن بشكل غير متوقع للغاية، كانت قبيلة نانوو الآن تتوسع بسرعة مع ظهور المزيد من الوحوش في نطاق نفوذها. على الرغم من أن معظمها ظل تحت سيطرة العالم، إلا أن بعض الأجزاء قد تجاوزت تلك السيطرة.
بالنسبة إلى التفاصيل الأخرى مثل عدد المقاتلين الذين لدى قبيلة نانوو، وكذلك سبب سجن يون يي فقط دون أن يُقتل، لم تكن هذه معلومات يمكن أن يعرفها يون يي.
على سبيل المثال، ضمن سجلات الموروث البري، كان من المفترض أن يكون طوطم شامان النانوو قد تم إرجاعه بالفعل إلى موروث البرية، ولكن بعد الفحص بعناية، تم اكتشاف أن هذه السجلات كانت خاطئة، ولم يتم إرجاع الطوطم الخاص بها على الإطلاق.
…
في الوقت نفسه، لم تعد روح العالم قادرة على الوصول بدقة إلى جزء من الأرض في وسط قبيلة نانوو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور سيد الكارثة في الخارج وتهديد نيجاري المستمر بالسيطرة على الداخل، أصبحت الروح العالم أقل راحة بشكل متزايد. في أعماق موروث البرية، كانت الإرادة غير القابلة للإدراك تكتسب تدريجياً مشاعر واضحة.
لو لم تتلق روح العالم ردود فعل من الشامان في القبائل المحيطة، لما لاحظت هذه المشكلة أو حقيقة وجود فجوة في عمل العالم.
اعتاد مينغ لو على التنقل واستخدام موروث البرية لإرسال المعلومات خلال الأيام القليلة الماضية. بعد إزالة اسم “سيد الكارثة” نفسه، نقل المعلومات المقابلة إلى القبائل المحيطة، على أمل أن يعرفوا ما يجب عليهم فعله.
علاوة على ذلك، فإن روح العالم ما زالت لم تلاحظ من أين نشأت الفجوة. حتى بعد أن أجرى بروتوكول فحص كامل، لم يلاحظ بعد أي شيء خارج عن المألوف، وخلص إلى أن الإله الشرير يمتلك ببساطة تقنية لتخدع حواسه.
“مهمتنا هي قيادة الطفل المقدس إلى طريق السلام الأبدي، والسماح له بالحصول على السلام الأبدي، لأن هذا هو طريقنا…” هز قائد السماويين رأسه وهو يلاحظ الكارثة الهستيرية أدناه.
بعد إدراك خطورة الموقف، لم يكن أمام روح العالم خيار سوى إنقاذ الموقف، ولم تكن هناك أي أدوات أكثر فائدة لإنقاذ الموقف من [البطل]. ستكون روح العالم الآن قادرة على الاستفادة من [هالة البطل] والتلاعب بالأشياء ضمن العملية الطبيعية للعالم.
بعد ذلك، استخدمت شامان النانوو طقوسًا لجذب الجميع في قبيلة نانوو أيضًا، مما أدى إلى أن تكون قبيلة نانوو الحالية عبدة سيد الكارثة، ويبدو أنها قادرة على اكتساب القوة من الدمار.
وهكذا، قرر مينغ لو تغيير نهجه الحذر سابقًا وتسلل إلى قبيلة نانوو الخطرة بينما كان محظوظًا لدرجة أنه لم يتم اكتشافه. بعد كل شيء، حتى لو كانت غالبية قبيلة نانوو تعبد الآن إلهًا شريرًا، فإنها لا تزال تحت سيطرة العالم.
إذا كان الشامان من القبائل المقفرة هنا، فإنهم سيعرفونهم على أنهم عرق الشياطين الذين مارسوا باستمرار المزيد من الضغط على حياتهم. بالطبع، لم يكن عرق الشياطين يطلقون على أنفسهم ذلك، بل صنعوا أنفسهم على أنهم السماويين – كائنات متفوقة على المقفرين.
وطالما كانوا لا يزالون تحت السيطرة، فإن روح العالم ستكون قادرة على التسبب في جعل الإمكانية حقيقة مؤكدة. كان [البطل] أيضا كذلك، قادراً على جعل اي شيء مع فرص حدوث ضئيلة حقيقة، كانت هذه هي الطريقة التي يمكن لـ [البطل] بها أن يخلق المعجزات بسهولة، والوقت لاختبار قوتهم الحقيقية لا يحدث سوى عندما يتجاوز شيء القوة التي يحملها العالم.
خارج قبيلة نانوو، كان تعبير مينغ لو قاتمًا. بينما قرر الدخول إلى هذه المياه العكرة، كان هناك الكثير من الأشياء التي وجد صعوبة في حلها.
تعتقد روح العالم حاليًا أنه حتى لو وصل الإله الشرير إلى جزء من تأثيرهم في العالم، فلن يكون لديه فرصة للفوز ضد [البطل] مع دعم العالم بأسره له.
أدركت روح العالم تدريجيًا أن شيئًا ما كان خطأ عندما لاحظت أن الإله الشرير بدأ بالفعل في تحقيق الإنجازات.
حتى [هالة البطل] التي لم يتم تفعيلها بالكامل يمكن أن تسحق إلهًا شريرًا طالما أن روح العالم تستخدم غالبية قوة العالم من خلالها، بل يمكنها أيضًا تنشيط [هالة البطل] في هذه العملية.
“إذن الطفل المقدس هناك؟” وقفت مجموعة من الكائنات الشبيهة بالبشر والتي تختلف عن المقفر على قمة جبل للنظر في قبيلة نانوو النشطة البعيدة.
بمجرد أن ينضج [البطل] بالكامل ويحتل العالم، سيتمكنون بعد ذلك من استيعاب معلومات نيجاري ومساعدة العالم على إزالة وعي نيجاري.
إذا كان الشامان من القبائل المقفرة هنا، فإنهم سيعرفونهم على أنهم عرق الشياطين الذين مارسوا باستمرار المزيد من الضغط على حياتهم. بالطبع، لم يكن عرق الشياطين يطلقون على أنفسهم ذلك، بل صنعوا أنفسهم على أنهم السماويين – كائنات متفوقة على المقفرين.
مع ظهور سيد الكارثة في الخارج وتهديد نيجاري المستمر بالسيطرة على الداخل، أصبحت الروح العالم أقل راحة بشكل متزايد. في أعماق موروث البرية، كانت الإرادة غير القابلة للإدراك تكتسب تدريجياً مشاعر واضحة.
في قبيلة نانوو، سيطر مينغ لو على الطوطم ليسأل يون يي عما كان يحدث، لكن يون يي كان مجنونًا عمليًا، لذلك كانت كلماته منفصلة وغير منتظمة، كان عرضة لقول أشياء غير منطقية وبلا معنى، مما جعل من الصعب على مينغ لو تمييز ما يحدث.
عندما حدثت مواقف مختلفة غير متوقعة، لم يكن أمام روح العالم خيار سوى أن تصبح نشطة من أجل التعامل معها بشكل مناسب. علاوة على ذلك، بينما كان نيجاري يحفز باستمرار وجوده، فإنه يكتسب تدريجيًا إحساسًا بالذات، لذلك لم يكن إدراكه كإدراك مشخصن بعيدًا جدًا.
…
…
ووفقًا لهم، فإن موروث البرية الحالي لم يكن كاملاً، بل كان معيباً، وطريق تقدمها قد توقف عمليًا، حتى أن مسار تحسين أشكال الحياة الفردية قد أُغلق أيضًا، وفقط ارض السلام الأبدي ستستمح للناس بالمضي قدما.
“إذن الطفل المقدس هناك؟” وقفت مجموعة من الكائنات الشبيهة بالبشر والتي تختلف عن المقفر على قمة جبل للنظر في قبيلة نانوو النشطة البعيدة.
لحسن الحظ، كان يون يي مجنونًا عمليًا فقط، وبعد طلب توضيحات عدة مرات، كان لدى مينغ لو أخيرًا صورة واضحة لما حدث: حاولت شامان النانوو اختلاس النظر على سيد الكارثة، فقط لتصاب في المقابل لتصبح انياب سيد الكارثة ومخالبه.
إذا كان الشامان من القبائل المقفرة هنا، فإنهم سيعرفونهم على أنهم عرق الشياطين الذين مارسوا باستمرار المزيد من الضغط على حياتهم. بالطبع، لم يكن عرق الشياطين يطلقون على أنفسهم ذلك، بل صنعوا أنفسهم على أنهم السماويين – كائنات متفوقة على المقفرين.
اعتاد مينغ لو على التنقل واستخدام موروث البرية لإرسال المعلومات خلال الأيام القليلة الماضية. بعد إزالة اسم “سيد الكارثة” نفسه، نقل المعلومات المقابلة إلى القبائل المحيطة، على أمل أن يعرفوا ما يجب عليهم فعله.
لقد ولدوا من خلال معلومات نيجاري، وبينما لم يكونوا مختلفين في البداية عن مقفر باستثناء مواهبهم المتفوقة، سيتم الكشف عن اختلافاتهم بمجرد خضوعهم للطقوس ليصبحوا محاربين.
علاوة على ذلك، فإن هذا من شأنه أيضًا أن يجذب انتباه الآخرين حتى لا يكون لديهم وقت الفراغ في الاهتمام بمكافأته، مما يمنحه فرصة للاستفادة سرًا من هذه المناسبة.
لم يكن طوطم العرق السماوي هو المشهد أو المخلوقات التي يرونها داخل موروث البرية، بل مكانًا أطلقوا عليه اسم أرض السلام الأبدي، لقد كان مستقبل موروث البرية، المملكة السماوية الحقيقية.
عند رؤية الثعبان ينزلق بعيدًا، اكتسب يون يي الأمل وتراجع. في وقت سابق، لم يستطع رؤية أي أمل ولم يكن لديه خيار سوى التحمل بقوة الإرادة وحدها، ولكن الآن بعد أن كان يأمل في الهروب من هذا المكان، شعر بتحسن كبير.
ووفقًا لهم، فإن موروث البرية الحالي لم يكن كاملاً، بل كان معيباً، وطريق تقدمها قد توقف عمليًا، حتى أن مسار تحسين أشكال الحياة الفردية قد أُغلق أيضًا، وفقط ارض السلام الأبدي ستستمح للناس بالمضي قدما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، قرر مينغ لو تغيير نهجه الحذر سابقًا وتسلل إلى قبيلة نانوو الخطرة بينما كان محظوظًا لدرجة أنه لم يتم اكتشافه. بعد كل شيء، حتى لو كانت غالبية قبيلة نانوو تعبد الآن إلهًا شريرًا، فإنها لا تزال تحت سيطرة العالم.
“مهمتنا هي قيادة الطفل المقدس إلى طريق السلام الأبدي، والسماح له بالحصول على السلام الأبدي، لأن هذا هو طريقنا…” هز قائد السماويين رأسه وهو يلاحظ الكارثة الهستيرية أدناه.
بالنسبة إلى التفاصيل الأخرى مثل عدد المقاتلين الذين لدى قبيلة نانوو، وكذلك سبب سجن يون يي فقط دون أن يُقتل، لم تكن هذه معلومات يمكن أن يعرفها يون يي.
لقد تم التحكم في هؤلاء الأشخاص بالمعرفة نفسها، بينما حصلوا على السلام، فقدوا أنفسهم أيضًا.
عند رؤية الثعبان ينزلق بعيدًا، اكتسب يون يي الأمل وتراجع. في وقت سابق، لم يستطع رؤية أي أمل ولم يكن لديه خيار سوى التحمل بقوة الإرادة وحدها، ولكن الآن بعد أن كان يأمل في الهروب من هذا المكان، شعر بتحسن كبير.
…
“يون يي ليس جديرًا بالثقة جدًا ؛ ربما يجب أن أتخلى عنه “فكر مينغ لو في نفسه.
في قبيلة نانوو، سيطر مينغ لو على الطوطم ليسأل يون يي عما كان يحدث، لكن يون يي كان مجنونًا عمليًا، لذلك كانت كلماته منفصلة وغير منتظمة، كان عرضة لقول أشياء غير منطقية وبلا معنى، مما جعل من الصعب على مينغ لو تمييز ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لحسن الحظ، كان يون يي مجنونًا عمليًا فقط، وبعد طلب توضيحات عدة مرات، كان لدى مينغ لو أخيرًا صورة واضحة لما حدث: حاولت شامان النانوو اختلاس النظر على سيد الكارثة، فقط لتصاب في المقابل لتصبح انياب سيد الكارثة ومخالبه.
بعد ذلك، استخدمت شامان النانوو طقوسًا لجذب الجميع في قبيلة نانوو أيضًا، مما أدى إلى أن تكون قبيلة نانوو الحالية عبدة سيد الكارثة، ويبدو أنها قادرة على اكتساب القوة من الدمار.
بعد ذلك، استخدمت شامان النانوو طقوسًا لجذب الجميع في قبيلة نانوو أيضًا، مما أدى إلى أن تكون قبيلة نانوو الحالية عبدة سيد الكارثة، ويبدو أنها قادرة على اكتساب القوة من الدمار.
لحسن الحظ، كان يون يي مجنونًا عمليًا فقط، وبعد طلب توضيحات عدة مرات، كان لدى مينغ لو أخيرًا صورة واضحة لما حدث: حاولت شامان النانوو اختلاس النظر على سيد الكارثة، فقط لتصاب في المقابل لتصبح انياب سيد الكارثة ومخالبه.
بالنسبة إلى التفاصيل الأخرى مثل عدد المقاتلين الذين لدى قبيلة نانوو، وكذلك سبب سجن يون يي فقط دون أن يُقتل، لم تكن هذه معلومات يمكن أن يعرفها يون يي.
كان يون يي بالتأكيد شخصًا جيدًا، لكن حالته الحالية جعلت من المستحيل الوثوق به. خلال كارثة قبيلة يونهي، كان أيضًا ضحية تلا اسم سيد الكارثة، وكانت حالته العقلية أيضًا غير مستقرة بشكل لا يصدق، وحقيقة أن قبيلة نانوو قد أبقته في الإقامة الجبرية دون قتله كانت غريبة أيضًا.
“تحملها لفترة أطول قليلاً، سأنقذك بعد أن اقوم ببعض الاستعدادات” واسى مينغ لو يون يي قليلاً قبل أن يسحب الثعبان بعيدًا عن زاوية الغرفة باتجاه نفسه.
بالنسبة إلى التفاصيل الأخرى مثل عدد المقاتلين الذين لدى قبيلة نانوو، وكذلك سبب سجن يون يي فقط دون أن يُقتل، لم تكن هذه معلومات يمكن أن يعرفها يون يي.
عند رؤية الثعبان ينزلق بعيدًا، اكتسب يون يي الأمل وتراجع. في وقت سابق، لم يستطع رؤية أي أمل ولم يكن لديه خيار سوى التحمل بقوة الإرادة وحدها، ولكن الآن بعد أن كان يأمل في الهروب من هذا المكان، شعر بتحسن كبير.
في قبيلة نانوو، سيطر مينغ لو على الطوطم ليسأل يون يي عما كان يحدث، لكن يون يي كان مجنونًا عمليًا، لذلك كانت كلماته منفصلة وغير منتظمة، كان عرضة لقول أشياء غير منطقية وبلا معنى، مما جعل من الصعب على مينغ لو تمييز ما يحدث.
خارج قبيلة نانوو، كان تعبير مينغ لو قاتمًا. بينما قرر الدخول إلى هذه المياه العكرة، كان هناك الكثير من الأشياء التي وجد صعوبة في حلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، قرر مينغ لو تغيير نهجه الحذر سابقًا وتسلل إلى قبيلة نانوو الخطرة بينما كان محظوظًا لدرجة أنه لم يتم اكتشافه. بعد كل شيء، حتى لو كانت غالبية قبيلة نانوو تعبد الآن إلهًا شريرًا، فإنها لا تزال تحت سيطرة العالم.
“يون يي ليس جديرًا بالثقة جدًا ؛ ربما يجب أن أتخلى عنه “فكر مينغ لو في نفسه.
تعتقد روح العالم حاليًا أنه حتى لو وصل الإله الشرير إلى جزء من تأثيرهم في العالم، فلن يكون لديه فرصة للفوز ضد [البطل] مع دعم العالم بأسره له.
كان يون يي بالتأكيد شخصًا جيدًا، لكن حالته الحالية جعلت من المستحيل الوثوق به. خلال كارثة قبيلة يونهي، كان أيضًا ضحية تلا اسم سيد الكارثة، وكانت حالته العقلية أيضًا غير مستقرة بشكل لا يصدق، وحقيقة أن قبيلة نانوو قد أبقته في الإقامة الجبرية دون قتله كانت غريبة أيضًا.
ولكن بشكل غير متوقع للغاية، كانت قبيلة نانوو الآن تتوسع بسرعة مع ظهور المزيد من الوحوش في نطاق نفوذها. على الرغم من أن معظمها ظل تحت سيطرة العالم، إلا أن بعض الأجزاء قد تجاوزت تلك السيطرة.
بعد نقل هذه المعلومات، كانت قيمته قريبة من عدم وجودها، وكان إنقاذه يمثل خطرًا، لذلك قرر مينغ لو بالفعل التخلي عن يون يي. بالطبع، إذا كان من الملائم القيام بذلك، فإن مينغ لو لم يمانع في إنقاذه أيضًا.
تعتقد روح العالم حاليًا أنه حتى لو وصل الإله الشرير إلى جزء من تأثيرهم في العالم، فلن يكون لديه فرصة للفوز ضد [البطل] مع دعم العالم بأسره له.
“ما علي فعله بعد ذلك هو نقل هذه المعلومات. من المستحيل بالنسبة لي الفوز على قبيلة بأكملها بنفسي، لذلك أحتاج إلى مساعدة من الآخرين “
بالنسبة إلى التفاصيل الأخرى مثل عدد المقاتلين الذين لدى قبيلة نانوو، وكذلك سبب سجن يون يي فقط دون أن يُقتل، لم تكن هذه معلومات يمكن أن يعرفها يون يي.
بعد أن وجد مكانًا آمنًا، دخل وعيه إلى الطوطم وتبعه في موروث البرية.
إذا كان الشامان من القبائل المقفرة هنا، فإنهم سيعرفونهم على أنهم عرق الشياطين الذين مارسوا باستمرار المزيد من الضغط على حياتهم. بالطبع، لم يكن عرق الشياطين يطلقون على أنفسهم ذلك، بل صنعوا أنفسهم على أنهم السماويين – كائنات متفوقة على المقفرين.
اعتاد مينغ لو على التنقل واستخدام موروث البرية لإرسال المعلومات خلال الأيام القليلة الماضية. بعد إزالة اسم “سيد الكارثة” نفسه، نقل المعلومات المقابلة إلى القبائل المحيطة، على أمل أن يعرفوا ما يجب عليهم فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، قرر مينغ لو تغيير نهجه الحذر سابقًا وتسلل إلى قبيلة نانوو الخطرة بينما كان محظوظًا لدرجة أنه لم يتم اكتشافه. بعد كل شيء، حتى لو كانت غالبية قبيلة نانوو تعبد الآن إلهًا شريرًا، فإنها لا تزال تحت سيطرة العالم.
علاوة على ذلك، فإن هذا من شأنه أيضًا أن يجذب انتباه الآخرين حتى لا يكون لديهم وقت الفراغ في الاهتمام بمكافأته، مما يمنحه فرصة للاستفادة سرًا من هذه المناسبة.
بعد إدراك خطورة الموقف، لم يكن أمام روح العالم خيار سوى إنقاذ الموقف، ولم تكن هناك أي أدوات أكثر فائدة لإنقاذ الموقف من [البطل]. ستكون روح العالم الآن قادرة على الاستفادة من [هالة البطل] والتلاعب بالأشياء ضمن العملية الطبيعية للعالم.
تعتقد روح العالم حاليًا أنه حتى لو وصل الإله الشرير إلى جزء من تأثيرهم في العالم، فلن يكون لديه فرصة للفوز ضد [البطل] مع دعم العالم بأسره له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات