بعد كل شيء، نيجاري ليس شيطانًا
『الفصل≺440≻ المجلد≺6≻ الفصل≺28≻: بعد كل شيء، نيجاري ليس شيطانًا』
وهكذا، طور السماويون العديد من اللعنات البشعة، مثل “التعويذة الإلهية” التي من شأنها أن تسمح للمستخدم بالحصول على دفعة هائلة في القوة على الفور، ولكن في الواقع، كانوا يضحون بإمكانياتهم الكامنة من أجل تحقيق هذا التأثير، وكما أنها تركت فرصة واضحة أمام السماويين للاستفادة منها.
****
『الفصل≺440≻ المجلد≺6≻ الفصل≺28≻: بعد كل شيء، نيجاري ليس شيطانًا』
يمكن أن يشعر يون يي أن شيئًا ما قد أضيف إلى جسده، شيء غير ملموس وحقيقي.
بعد السير في طريق السلام الأبدي، أصبح عدم رغبة يون يي هو الدافع له، ولم يكن يرغب في أشياء بعيدة المنال مع تفكير تواق، وبمجرد أن لاحظ الشذوذ في جسده، قام على الفور بإبلاغ رؤسائه بذلك.
كونه في مجتمع منضبط، أبلغ يون يي أولاً عن الموقف لرؤسائه. بالنسبة إلى السماويين، كان من الصعب للغاية العثور على أي شخص يحتفظ بكنز فريد أو ظاهرة غير عادية اكتشفوها لأنفسهم للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن السماويين وضعوا خطة لاستهداف هذا الميل من خلال إنشاء “كنوز” ونثرها عن قصد في أرض المقفرين، واختيار أهداف محددة للغاية لخداعهم للاعتقاد بأنهم كانوا مختارين من نوع ما.
من ناحية أخرى، كان هذا شيئًا شائعًا للغاية بالنسبة للمقفرين، حيث كان أول تفكير لأي مقفر كلما وجدوا شيئا مفيدا هو الاحتفاظ به لأنفسهم.
في الخطوط الأمامية للمقفرين، تم لف ذراع مينغ لو اليمنى بقطعة قماش حيث كانت إحدى عينيه تتوهج باللون الأحمر الفاتح. بعد نداءه، انزلق ثعبان بحجم جبل إلى الأمام والتهم العديد من المقفرين المصابين بالكارثة في وقت واحد.
حتى أن السماويين وضعوا خطة لاستهداف هذا الميل من خلال إنشاء “كنوز” ونثرها عن قصد في أرض المقفرين، واختيار أهداف محددة للغاية لخداعهم للاعتقاد بأنهم كانوا مختارين من نوع ما.
هذا الثعبان لا يمكن حتى أن يأخذ شكل ذراع، وإلا فإنه سيتحطم على الفور. كان الأمر أشبه بمفهوم “الذراع اليمنى” تم تجريده من وجوده.
جميعهم، فردا فردا، احتفظوا بوجود هذه ‘الكنوز’ لانفسهم، وكان تبادل الموارد مقابل لعنات الكيد القوية أو انواع أخرى من التقنيات السرية، الطريقة الأكثر شيوعا لفعل ذلك.
بعد الحصول على إجابته، لم يكن يون يي قلقًا جدًا ولا سعيدًا، فقد ظل هادئًا كما هو الحال دائمًا وانتقل إلى مركز أبحاث آخر، ومنغمسًا مرة أخرى في تجاربه.
وهكذا، طور السماويون العديد من اللعنات البشعة، مثل “التعويذة الإلهية” التي من شأنها أن تسمح للمستخدم بالحصول على دفعة هائلة في القوة على الفور، ولكن في الواقع، كانوا يضحون بإمكانياتهم الكامنة من أجل تحقيق هذا التأثير، وكما أنها تركت فرصة واضحة أمام السماويين للاستفادة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن السماويين وضعوا خطة لاستهداف هذا الميل من خلال إنشاء “كنوز” ونثرها عن قصد في أرض المقفرين، واختيار أهداف محددة للغاية لخداعهم للاعتقاد بأنهم كانوا مختارين من نوع ما.
طريقة أخرى كانت تبادل الموارد من المقفرين بينما يدمرون اساس المقفرين أيضا. حتى أن بعض المقفرين العباقرة انتهى بهم الآخر الأمر باستخدام ما يسمى ‘بلعنات الكيد القوية’ لدرجة أنهم شلوا أنفسهم.
ولأنهم لم يتمكنوا من الهروب من هذه القيود، كان عليهم أن يعلقوا آمالهم على ثروة من السماء، في “كنوز” السماويين، ظل عدم رغبتهم في قبول الوضع الراهن كلا شيء سوى عدم الرغبة، وقليل جدًا من هذا نوع من الناس يمكن أن يصلوا إلى طريق السلام الأبدي.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا نوع آخر من ‘الكنوز’ الذي كان في الأساس جهاز استقبال لاسلكي متنكرًا في شكل حلقات أو حلى صغيرة أخرى، ثم يخدع السماويون الذين التقطوه بقصص عن كيف كانوا مقفرًا قديمًا مشهورًا انتهى به المطاف في الداخل الحلية كروح الطوطم بسبب تعرضها للخيانة.
بالطبع، على الرغم من أن هذا قد تم الكشف عنه وكان هناك أشخاص في منطقة المقفر ينشرون باستمرار مخاطر “كنوز” السماويين، لا يزال هناك أشخاص على استعداد للاحتفاظ بالكنوز لأنفسهم، لأن الناس مخلوقات ليست على استعداد للبقاء دنيوية.
باستخدام هذه الهوية، كانوا يخدعون المقفرين الجشعين تمامًا ليصبحوا جواسيس للسماويين، ليسربوا المعلومات باستمرار من الداخل.
في موقع آخر، سار السماويون نحو الموقع الأصلي لقبيلة نانوو. من بين الجنود، ضيق يون يي عينيه ببطء.
بالطبع، على الرغم من أن هذا قد تم الكشف عنه وكان هناك أشخاص في منطقة المقفر ينشرون باستمرار مخاطر “كنوز” السماويين، لا يزال هناك أشخاص على استعداد للاحتفاظ بالكنوز لأنفسهم، لأن الناس مخلوقات ليست على استعداد للبقاء دنيوية.
الشيء الوحيد الذي تلقوه كان عددًا متزايدًا من المقفرين المصابين بالكارثة المهاجمين، وأخيراً، لعنة كيد واسعة النطاق قام بها فريق اللعن العسكري.
بعد أن تعذر اتباع المسار المعتاد أو أنه أصبح صعبًا للغاية، سيبدأ الأشخاص العاديون الذين يريدون التألق في وضع أملهم في ثروات عشوائية سقطت من السماء أو غيرها من الأمور غير الواقعية. جعلهم تفكيرهم التواق والمتأمل يتجاهلون المخاطر المحتملة لهؤلاء العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعماق قلوبهم، كان الشعور بعدم الرغبة في البقاء دنيويًا أمرًا لا يمكن قمعه.
في الواقع، على الرغم من أن بعض المقفرون أكدوا بأنفسهم أن هذه كانت خدعة من السماويين، إلا أنهم ما زالوا يرفضون التخلي عنها ويستمرون في استخدامها في الخفاء.
بعد السير في طريق السلام الأبدي، أصبح عدم رغبة يون يي هو الدافع له، ولم يكن يرغب في أشياء بعيدة المنال مع تفكير تواق، وبمجرد أن لاحظ الشذوذ في جسده، قام على الفور بإبلاغ رؤسائه بذلك.
كان هذا لأنه على الرغم من أن “الكنوز” قدمت اشياء بعيوب كيبرة، إلا أن بعض الفوائد كانت لا تزال حقيقية للغاية. كانت الكائنات الحية مخلوقات تريد أن تصبح الضوء الذي يسطع في عيون الآخرين، حتى لو لم يكونوا كذلك، فقد أرادوا على الأقل أن يكونوا الضوء في أعينهم.
بعد ذلك، تلقى تأكيدًا بأن هذا كان نتاج خطة نيجاري، والتي من شأنها أن تغير حظ يون يي قليلاً فقط ولا شيء آخر.
في أعماق قلوبهم، كان الشعور بعدم الرغبة في البقاء دنيويًا أمرًا لا يمكن قمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثعبان، ألتهم!”
بالطبع، عندما صاغ نيجاري هذه الخطة، ترك لهم أيضًا طريقًا للهروب، لأن نيجاري لم يكن شيطانًا.
في الواقع، على الرغم من أن بعض المقفرون أكدوا بأنفسهم أن هذه كانت خدعة من السماويين، إلا أنهم ما زالوا يرفضون التخلي عنها ويستمرون في استخدامها في الخفاء.
طالما أن المقفر يمكن أن يدرك حقيقة طريق السلام الأبدي، فسيكون قادرًا على الحصول على القوة الحقيقية منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستؤدي القوة التدميرية الخاصة بالمقفرين المصابين بالكارثة إلى خلل في توازنها الداخلي، مما يؤدي إلى كارثة على أنفسهم ليموتوا.
ومع ذلك، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكنهم تحقيق ذلك بالفعل. كان السبب في عدم رغبة هؤلاء الأفراد في البقاء عاديين هو أن معظمهم كانوا في الأصل عاديين. العديد من العوامل يمكن أن تكون قد ساهمت في جعلهم عاديين، بما في ذلك خلفيتهم، وعرقهم، ومواهبهم، وعائلاتهم، وتعليمهم ؛ كلهم أصبحوا حدودًا منعتهم.
****
ولأنهم لم يتمكنوا من الهروب من هذه القيود، كان عليهم أن يعلقوا آمالهم على ثروة من السماء، في “كنوز” السماويين، ظل عدم رغبتهم في قبول الوضع الراهن كلا شيء سوى عدم الرغبة، وقليل جدًا من هذا نوع من الناس يمكن أن يصلوا إلى طريق السلام الأبدي.
كونه في مجتمع منضبط، أبلغ يون يي أولاً عن الموقف لرؤسائه. بالنسبة إلى السماويين، كان من الصعب للغاية العثور على أي شخص يحتفظ بكنز فريد أو ظاهرة غير عادية اكتشفوها لأنفسهم للتو.
كانت شخصية نيجاري السابقة أيضًا شخصًا عاديًا لم يكن مستعدًا للبقاء دنيويًا، لكنه تخلى عن كل شيء كثمن لذلك، مما أدى إلى ولادة نيجاري الذي لن يصبح دنيويًا أبدًا.
بعد السير في طريق السلام الأبدي، أصبح عدم رغبة يون يي هو الدافع له، ولم يكن يرغب في أشياء بعيدة المنال مع تفكير تواق، وبمجرد أن لاحظ الشذوذ في جسده، قام على الفور بإبلاغ رؤسائه بذلك.
بعد السير في طريق السلام الأبدي، أصبح عدم رغبة يون يي هو الدافع له، ولم يكن يرغب في أشياء بعيدة المنال مع تفكير تواق، وبمجرد أن لاحظ الشذوذ في جسده، قام على الفور بإبلاغ رؤسائه بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، نتيجة لفشل مهمته والسماح للسموايين بإنتاج سلاح جديد بنجاح، لم يتم ربطه بأي جرائم بفضل علاقاته، لكنه أيضًا لم يتلق أي مساهمات. لم يكن لديه خيار آخر سوى التوجه إلى الخطوط الأمامية والمخاطرة بحياته ضد المقفرين المصابين بالكارثة.
بعد ذلك، تلقى تأكيدًا بأن هذا كان نتاج خطة نيجاري، والتي من شأنها أن تغير حظ يون يي قليلاً فقط ولا شيء آخر.
هذا الثعبان لا يمكن حتى أن يأخذ شكل ذراع، وإلا فإنه سيتحطم على الفور. كان الأمر أشبه بمفهوم “الذراع اليمنى” تم تجريده من وجوده.
بعد الحصول على إجابته، لم يكن يون يي قلقًا جدًا ولا سعيدًا، فقد ظل هادئًا كما هو الحال دائمًا وانتقل إلى مركز أبحاث آخر، ومنغمسًا مرة أخرى في تجاربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، نتيجة لفشل مهمته والسماح للسموايين بإنتاج سلاح جديد بنجاح، لم يتم ربطه بأي جرائم بفضل علاقاته، لكنه أيضًا لم يتلق أي مساهمات. لم يكن لديه خيار آخر سوى التوجه إلى الخطوط الأمامية والمخاطرة بحياته ضد المقفرين المصابين بالكارثة.
سواء كان ذلك بسبب “حظه” المكتشف حديثًا أم لا، طور يون يي بسرعة سلاحًا لمواجهة المقفرين المصابين بالكارثة، والذي كان نوعا من المعادن الفريدة. باستخدام الأسلحة التي تم إنشاؤها بواسطة هذا المعدن لمهاجمة المقفرين المصابين بالكارثة، ستجد قوتهم التدميرية صعوبة في التأثير على هذا المعدن وبدلاً من ذلك ستنعكس على أجزاء أخرى من أجسادهم.
طريقة أخرى كانت تبادل الموارد من المقفرين بينما يدمرون اساس المقفرين أيضا. حتى أن بعض المقفرين العباقرة انتهى بهم الآخر الأمر باستخدام ما يسمى ‘بلعنات الكيد القوية’ لدرجة أنهم شلوا أنفسهم.
ستؤدي القوة التدميرية الخاصة بالمقفرين المصابين بالكارثة إلى خلل في توازنها الداخلي، مما يؤدي إلى كارثة على أنفسهم ليموتوا.
تحول نظره إلى ذراعه اليمنى المتلوية التي بدت وكأنها خالية من العظم، وأصبح تعبيره أكثر جنونًا.
كان البحث سلسًا لدرجة أن يون يي كان يشك في ما إذا كان قد نشأ من حظه، ولكن بعد تفكير قصير، سحق ارتباكه.
تم إنتاج نتائج البحث من خلال التجربة والخطأ، على الرغم من أن الحظ ربما لعب دورًا فيه، إلا أن المعرفة والمنتج الذي ابتكره لم يكن مزيفًا. ما يسمى “الحظ” نجح فقط حتى يتمكن من تخطي بعض عمليات الف والدوران، وكان مقتنعًا تمامًا أنه حتى بدون الحظ، كان لا يزال بإمكانه الوصول إلى هذه النتائج بمعرفته.
تم إنتاج نتائج البحث من خلال التجربة والخطأ، على الرغم من أن الحظ ربما لعب دورًا فيه، إلا أن المعرفة والمنتج الذي ابتكره لم يكن مزيفًا. ما يسمى “الحظ” نجح فقط حتى يتمكن من تخطي بعض عمليات الف والدوران، وكان مقتنعًا تمامًا أنه حتى بدون الحظ، كان لا يزال بإمكانه الوصول إلى هذه النتائج بمعرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام هذه الهوية، كانوا يخدعون المقفرين الجشعين تمامًا ليصبحوا جواسيس للسماويين، ليسربوا المعلومات باستمرار من الداخل.
بعد أن بدأ البحث يؤتي ثماره، تسارعت وتيرة الحرب بشكل كبير. لم يعد يون يي أيضًا إلى الخط الخلفي لمنطقة السماويين لمواصلة البحث وبدلاً من ذلك تقدم للأمام مع القوات الرئيسية ضد المقفرين المصابين بالكارثة، السرب الثالث.
“جنرال، لا يزال هناك بعض رجالنا …” نادى ضابط بديل واقف بجانبه على عجل عندما رأى الثعبان الهائج يلتهم كل شيء في طريقه، ولكن قبل أن ينتهي، واجه عيون مينغ لو الحمراء الزاهية.
…
…
“حاصروهم، طارد أولئك المقفرين المصابين بالكارثة في الغرب”، أعطى قائد السرب الثالث أوامره أثناء تحريك القطع على المنضدة الرملية.
بعد أن تعذر اتباع المسار المعتاد أو أنه أصبح صعبًا للغاية، سيبدأ الأشخاص العاديون الذين يريدون التألق في وضع أملهم في ثروات عشوائية سقطت من السماء أو غيرها من الأمور غير الواقعية. جعلهم تفكيرهم التواق والمتأمل يتجاهلون المخاطر المحتملة لهؤلاء العناصر.
بعد البحث عن سلاح لمواجهتهم، كانت هزيمة المقفرين المصابين بالكارثة مسألة وقت فقط، لذلك بدأ السماويون في استخدام ميزتهم لمطاردة المقفرين المصابين بالكارثة بشكل منهجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام هذه الهوية، كانوا يخدعون المقفرين الجشعين تمامًا ليصبحوا جواسيس للسماويين، ليسربوا المعلومات باستمرار من الداخل.
في حين أن هؤلاء المجانين المدمرين لا يريدون شيئًا سوى الدمار، كان هناك من يهاب الموت، ناهيك عن الجزء الصغير الذي لا يزال يحتفظ بقليل من عقلانيته.
بعد ذلك، تلقى تأكيدًا بأن هذا كان نتاج خطة نيجاري، والتي من شأنها أن تغير حظ يون يي قليلاً فقط ولا شيء آخر.
في ظل التهديد الهائل للسلاح الجديد، تم توجيه هؤلاء المقفرين المصابين بالكارثة نحو خط مواجهة المقفرين، مما تسبب في سقوط المزيد من الضحايا.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا نوع آخر من ‘الكنوز’ الذي كان في الأساس جهاز استقبال لاسلكي متنكرًا في شكل حلقات أو حلى صغيرة أخرى، ثم يخدع السماويون الذين التقطوه بقصص عن كيف كانوا مقفرًا قديمًا مشهورًا انتهى به المطاف في الداخل الحلية كروح الطوطم بسبب تعرضها للخيانة.
…
كانت طبيعة المقفرين المصابين بالكوارث مدمرة، وقد أعطوا الأولوية لتدمير الكائنات الحية التي تملك جوهر حياة قوي، لذلك لم يكن العبيد كافيين للفت انتباههم، كان يجب أن يكون الطُعم عبارة عن مجموعة من المقفرين ذوي الحيوية الفائضة.
“الثعبان، ألتهم!”
كونه في مجتمع منضبط، أبلغ يون يي أولاً عن الموقف لرؤسائه. بالنسبة إلى السماويين، كان من الصعب للغاية العثور على أي شخص يحتفظ بكنز فريد أو ظاهرة غير عادية اكتشفوها لأنفسهم للتو.
في الخطوط الأمامية للمقفرين، تم لف ذراع مينغ لو اليمنى بقطعة قماش حيث كانت إحدى عينيه تتوهج باللون الأحمر الفاتح. بعد نداءه، انزلق ثعبان بحجم جبل إلى الأمام والتهم العديد من المقفرين المصابين بالكارثة في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاصروهم، طارد أولئك المقفرين المصابين بالكارثة في الغرب”، أعطى قائد السرب الثالث أوامره أثناء تحريك القطع على المنضدة الرملية.
تحول نظره إلى ذراعه اليمنى المتلوية التي بدت وكأنها خالية من العظم، وأصبح تعبيره أكثر جنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام هذه الهوية، كانوا يخدعون المقفرين الجشعين تمامًا ليصبحوا جواسيس للسماويين، ليسربوا المعلومات باستمرار من الداخل.
بعد أن التهمت البوابة بعيدة المنال ذراعه، لم يستطع تجديدها مهما حاول، لذا فإن الشيء الذي كان يعلق حاليًا بكتفه اليمنى لم يكن ذراعًا على الإطلاق، بل ثعبان يتجلى من جزء من الطوطم.
طالما أن المقفر يمكن أن يدرك حقيقة طريق السلام الأبدي، فسيكون قادرًا على الحصول على القوة الحقيقية منه.
هذا الثعبان لا يمكن حتى أن يأخذ شكل ذراع، وإلا فإنه سيتحطم على الفور. كان الأمر أشبه بمفهوم “الذراع اليمنى” تم تجريده من وجوده.
****
في الوقت نفسه، نتيجة لفشل مهمته والسماح للسموايين بإنتاج سلاح جديد بنجاح، لم يتم ربطه بأي جرائم بفضل علاقاته، لكنه أيضًا لم يتلق أي مساهمات. لم يكن لديه خيار آخر سوى التوجه إلى الخطوط الأمامية والمخاطرة بحياته ضد المقفرين المصابين بالكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام هذه الهوية، كانوا يخدعون المقفرين الجشعين تمامًا ليصبحوا جواسيس للسماويين، ليسربوا المعلومات باستمرار من الداخل.
“جنرال، لا يزال هناك بعض رجالنا …” نادى ضابط بديل واقف بجانبه على عجل عندما رأى الثعبان الهائج يلتهم كل شيء في طريقه، ولكن قبل أن ينتهي، واجه عيون مينغ لو الحمراء الزاهية.
بعد الحصول على إجابته، لم يكن يون يي قلقًا جدًا ولا سعيدًا، فقد ظل هادئًا كما هو الحال دائمًا وانتقل إلى مركز أبحاث آخر، ومنغمسًا مرة أخرى في تجاربه.
“ليست هناك حاجة لإنقاذ القمامة عديمة الفائدة” وجه مينغ لو نظره ببطء بعيدًا، لكن وجوده المرعب لا يزال يلف الضابط: “إذا كنت لا تريد أن تصبح قمامة عديمة الفائدة، فاتبع أوامري”
بعد السير في طريق السلام الأبدي، أصبح عدم رغبة يون يي هو الدافع له، ولم يكن يرغب في أشياء بعيدة المنال مع تفكير تواق، وبمجرد أن لاحظ الشذوذ في جسده، قام على الفور بإبلاغ رؤسائه بذلك.
“أحتاج إلى بعض ‘الطعوم’ لجمع المقفرين المصابين بالكارثة هؤلاء. وأعطي الأمر لفريق اللعنة بالبقاء على أهبة الاستعداد! “
بعد ذلك، تلقى تأكيدًا بأن هذا كان نتاج خطة نيجاري، والتي من شأنها أن تغير حظ يون يي قليلاً فقط ولا شيء آخر.
كانت طبيعة المقفرين المصابين بالكوارث مدمرة، وقد أعطوا الأولوية لتدمير الكائنات الحية التي تملك جوهر حياة قوي، لذلك لم يكن العبيد كافيين للفت انتباههم، كان يجب أن يكون الطُعم عبارة عن مجموعة من المقفرين ذوي الحيوية الفائضة.
من ناحية أخرى، كان هذا شيئًا شائعًا للغاية بالنسبة للمقفرين، حيث كان أول تفكير لأي مقفر كلما وجدوا شيئا مفيدا هو الاحتفاظ به لأنفسهم.
“ليس لدينا الوقت للقيام بذلك ببطء، أعداؤنا الحقيقيون هم السماويين، وقد أهدرنا بالفعل الكثير من الوقت على المقفرين المصابين بالكارثة هؤلاء!” كان صوت مينغ لو باردًا وقاسيًا، مما تسبب في ارتعاش الضابط البديل دون وعي.
كان هذا لأنه على الرغم من أن “الكنوز” قدمت اشياء بعيوب كيبرة، إلا أن بعض الفوائد كانت لا تزال حقيقية للغاية. كانت الكائنات الحية مخلوقات تريد أن تصبح الضوء الذي يسطع في عيون الآخرين، حتى لو لم يكونوا كذلك، فقد أرادوا على الأقل أن يكونوا الضوء في أعينهم.
بعد ذلك، تم إرسال مجموعة من الجنود المقفرين بالقوة بناءً على أوامر لاستعادة بعض الإمدادات الحيوية في الخطوط الأمامية، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على الإمدادات المفترضة في أي مكان، ولم يتلقوا أيًا من التعزيزات التي وعد بها الجنرال حتى بعد نصف شهر.
طريقة أخرى كانت تبادل الموارد من المقفرين بينما يدمرون اساس المقفرين أيضا. حتى أن بعض المقفرين العباقرة انتهى بهم الآخر الأمر باستخدام ما يسمى ‘بلعنات الكيد القوية’ لدرجة أنهم شلوا أنفسهم.
الشيء الوحيد الذي تلقوه كان عددًا متزايدًا من المقفرين المصابين بالكارثة المهاجمين، وأخيراً، لعنة كيد واسعة النطاق قام بها فريق اللعن العسكري.
ولأنهم لم يتمكنوا من الهروب من هذه القيود، كان عليهم أن يعلقوا آمالهم على ثروة من السماء، في “كنوز” السماويين، ظل عدم رغبتهم في قبول الوضع الراهن كلا شيء سوى عدم الرغبة، وقليل جدًا من هذا نوع من الناس يمكن أن يصلوا إلى طريق السلام الأبدي.
…
في حين أن هؤلاء المجانين المدمرين لا يريدون شيئًا سوى الدمار، كان هناك من يهاب الموت، ناهيك عن الجزء الصغير الذي لا يزال يحتفظ بقليل من عقلانيته.
في موقع آخر، سار السماويون نحو الموقع الأصلي لقبيلة نانوو. من بين الجنود، ضيق يون يي عينيه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا الوقت للقيام بذلك ببطء، أعداؤنا الحقيقيون هم السماويين، وقد أهدرنا بالفعل الكثير من الوقت على المقفرين المصابين بالكارثة هؤلاء!” كان صوت مينغ لو باردًا وقاسيًا، مما تسبب في ارتعاش الضابط البديل دون وعي.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا نوع آخر من ‘الكنوز’ الذي كان في الأساس جهاز استقبال لاسلكي متنكرًا في شكل حلقات أو حلى صغيرة أخرى، ثم يخدع السماويون الذين التقطوه بقصص عن كيف كانوا مقفرًا قديمًا مشهورًا انتهى به المطاف في الداخل الحلية كروح الطوطم بسبب تعرضها للخيانة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات