بداية جديدة، وحرب جديدة
『الفصل≺444≻ المجلد≺6≻ الفصل≺32≻: بداية جديدة، وحرب جديدة』
أثناء الانفجار الأول، شكلت حواجزهم ارتباطًا وثيقًا بالانفجار وكانت تمتص الطاقة منه، ولكن بمجرد بدء الانفجار الفعلي، قطعوا جميعًا هذا الاتصال ودخلوا في وضع دفاعي.
أطلقت الهداية الإلهية الثانية بسرعة من فوهة المدفعية وطارت مسرعة نحو هدفها.
ومع ذلك، فإن العلاقة بين روح العالم والإله الشرير لم تكن بالضرورة علاقة معادية. كان هدف سيد الكارثة هو التسبب في الدمار داخل العالم لأخذ جزء من موارده معه، بينما كان لدى روح العالم أيضًا أفكار لاستخدام التدخل الخارجي لتغيير الوضع الراهن للعالم. بشكل أساسي، وجود القليل من الكوارث لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا.
شعرت شامان النانوو بها بشكل طبيعي وحاولت الطيران بعيدًا عن طريق تحويل جسدها بالكامل إلى كتلة من الدخان الأسود.
لكن بغض النظر، لا معتقداتهم ولا كراهيتهم يمكن أن تمنع القذيفة من السقوط.
لكن، امتدت عدة اذرع معدنية على الفور من الأرض، وكل واحد منها حمل سلاح مختلف مكسو بالكيد.
بالضبط كالمرة السابقة، كانت رونية الكيد المحفورة على الذخيرة المعدنية تنشط بسرعة، تحت تأثير الكيد، بدأت في الاتصال بكل شيء في محيطها، وبمجرد وصول المقذوف إلى الحد الأقصى، سيحدث انفجار آخر.
اهتزت هالة شامان النانوو السوداء لتبعد الذراعين، لكنها لم تستطع استخدام نفس المستوى من القوة كالسابق. سرعان ما تحركت كتلة من التربة السوداء وغطت الدخان الأسود. في العادة، ستكون هذه القدرة قادرة على حماية شخص ما من التعرض للقتل أو الانهيار، أو بالأحرى، سوف تبدد قوة التأثير من خلال التشتت، لكن هذه القدرة أصبحت الآن أفضل طريقة ممكنة لعرقلة طريقها.
『سيد الكارثة هو صانع الكارثة، لكنه ليس كارثة بحد ذاتها』 بعد أن شاهدت سيدها مرة أخرى، شهدت شامان النانوو شيئًا مختلفًا تمامًا مقارنة بالماضي.
مثل جبل صغير، تمكن الطوطم بسهولة من تغطية الدخان الأسود بداخله. قوته الهائلة لم تستطع حتى أن تؤذي شامان النانوو ولو قليلاً، لكنها تمكنت من منعها من الهروب كليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء داخل الانفجار يهتز بشدة، حتى أن شامان النانوو شعرت أن وجودها نفسه يتحول إلى وقود للانفجار.
عند رؤية اقتراب الهداية الإلهية الثانية، أدرك السماويين العقلانيين أنهم لن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة، لذلك في اللحظات القليلة التي سبقت وفاتهم، أظهر كل منهم جانبًا مختلفًا تمامًا عن أنفسهم مقارنةً بالطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمقدار الموارد التي ستتمكن نانوو من استعادتها، يجب أن يعتمد ذلك على مهاراتها. لن يتدخل سيد الكارثة وروح العالم بأي شكل من الأشكال، لذلك ستكون هذه حربًا بين نانوو و[بطل] هذا العالم المستقبلي.
كان بعض السماويين يستهلكون بشدة كل جزء أخير من الكيد لقطع طريق شامان النانوو باستخدام الطوطم.
『لا، لن أموت هكذا…』كان وعي شامان النانوو ينمو بشكل غير مسبوق ويهيج في نفس الوقت. امتد إحساسها بالوقت إلى حد كبير لأنها تعرضت، مرة أخرى، لانفجار يمكن أن يؤدي إلى وفاتها.
في هذه الأثناء، عندما شعروا باقتراب هالة الموت، بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها إقناع أنفسهم وحافطوا على عقلانيتهم، فإن الخوف من الموت لا يزال يخرجهم عن مسار السلام الأبدي. حتى أن بعضهم ندم وشعروا بالكراهية.
بالضبط كالمرة السابقة، كانت رونية الكيد المحفورة على الذخيرة المعدنية تنشط بسرعة، تحت تأثير الكيد، بدأت في الاتصال بكل شيء في محيطها، وبمجرد وصول المقذوف إلى الحد الأقصى، سيحدث انفجار آخر.
كانوا يندمون على تطوعهم لهذه العملية بالرغم من معرفتهم انه حتى بدونهم، لكان السرب الثالث قادرا على اصطياد شامان النانوو.
بعد أن حولت نفسها إلى كارثة وأصبحت قوة تحت السيطرة المباشرة لسيد الكارثة، ابتعدت أكثر عن كونها قادرة على رؤية وجه الاله؛ وفقط اليوم عندما أدركت هذه المفاهيم تمكنت اخيرا من رؤية جزء من الوجه الحقيقي لسيد الكارثة، مما أهلها لتسمية نفسها من اتباع سيد الكارثة.
وكانت كراهيتهم موجهة نحو يون يي؛ نظرا لان الهداية الإلهية لم تستطع قتلها، فقد فعلوا بالفعل كل ما بوسعهم، لذلك كانوا يلومونه على مطالبته العشوائية لهداية الهية ثانية.
يكمن الاختلاف في ما إذا كان نانوو متفوقة لتفوز ضد [البطل]، مما يجبرهم على اقتراض قوة روح العالم لـ “إبعادهم” مع قدر كبير من الموارد ؛ أم ستهزم من قبل [البطل]، وتفقد الطعم وصنارة الصيد.
لكن بغض النظر، لا معتقداتهم ولا كراهيتهم يمكن أن تمنع القذيفة من السقوط.
كان هذا مشابهًا لكيفية قيام الإله الجديد والسلف التنين ببذل جهد كبير لغزو العالم بنجاح. بالطبع، منذ أن قاموا بالغزو، كانت طبيعة أفعالهم مختلفة عن أفعال سيد الكارثة الحالية.
بالضبط كالمرة السابقة، كانت رونية الكيد المحفورة على الذخيرة المعدنية تنشط بسرعة، تحت تأثير الكيد، بدأت في الاتصال بكل شيء في محيطها، وبمجرد وصول المقذوف إلى الحد الأقصى، سيحدث انفجار آخر.
حفزت الهداية الإلهية كل شيء من حولها، ليس فقط في المحيط المرئي ولكن أيضًا في المحيط غير المرئي ضمن جوانب أخرى من الواقع، وقد تأثر كل شيء بالهداية الإلهية لتشارك في رد الفعل الفيزيائي.
حفزت الهداية الإلهية كل شيء من حولها، ليس فقط في المحيط المرئي ولكن أيضًا في المحيط غير المرئي ضمن جوانب أخرى من الواقع، وقد تأثر كل شيء بالهداية الإلهية لتشارك في رد الفعل الفيزيائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كمية كبيرة من هالة الكارثة ملأت حواسها مرة أخرى، لم يكونوا ينتمون إلى شامان النانوو، لكنها كانت قادرة على ملاحظة جانب آخر من هذا الانفجار، جانب الكارثة. رأت فجوة تنفتح، بالإضافة إلى شخصية باهتة في درع تقف خارج الفجوة.
كان انفجار الهداية الإلهية السابق قد دمر بالفعل بنية الزمكان داخل هذه المنطقة، ملامساً الحاجز العالمي نفسه. لم تستطع وظائف التجديد الطبيعي في العالم إصلاح هذا الهيكل بالسرعة الكافية، لذلك عندما سقطت الهداية الإلهية الثانية، كسرت فجوة صغيرة في حاجز العالم الذي جذب القليل من الهالة من الفضاء إلى رد الفعل المتفجر أيضًا.
شعرت شامان النانوو بها بشكل طبيعي وحاولت الطيران بعيدًا عن طريق تحويل جسدها بالكامل إلى كتلة من الدخان الأسود.
كان كل شيء داخل الانفجار يهتز بشدة، حتى أن شامان النانوو شعرت أن وجودها نفسه يتحول إلى وقود للانفجار.
مرتدياً بدلة ممزقة من الدروع، ويقف داخل هالة سوداء لا حدود لها، وقف سيد الكارثة ببساطة هناك خارج العالم، لا ينضح بعنف الكوارث، أو يتصرف كوحش بلا عقل يجسد الدمار.
『لا، لن أموت هكذا…』كان وعي شامان النانوو ينمو بشكل غير مسبوق ويهيج في نفس الوقت. امتد إحساسها بالوقت إلى حد كبير لأنها تعرضت، مرة أخرى، لانفجار يمكن أن يؤدي إلى وفاتها.
كان بعض السماويين يستهلكون بشدة كل جزء أخير من الكيد لقطع طريق شامان النانوو باستخدام الطوطم.
في وقت سابق، كانت قد أدركت أن شيئًا ما لم يكن طبيعيًا مع حواجز السماويين، لكن فقط عندما يأست للبقاء حية لاحظت ما كان يحدث.
مرتدياً بدلة ممزقة من الدروع، ويقف داخل هالة سوداء لا حدود لها، وقف سيد الكارثة ببساطة هناك خارج العالم، لا ينضح بعنف الكوارث، أو يتصرف كوحش بلا عقل يجسد الدمار.
أثناء الانفجار الأول، شكلت حواجزهم ارتباطًا وثيقًا بالانفجار وكانت تمتص الطاقة منه، ولكن بمجرد بدء الانفجار الفعلي، قطعوا جميعًا هذا الاتصال ودخلوا في وضع دفاعي.
كان هذا مشابهًا لكيفية قيام الإله الجديد والسلف التنين ببذل جهد كبير لغزو العالم بنجاح. بالطبع، منذ أن قاموا بالغزو، كانت طبيعة أفعالهم مختلفة عن أفعال سيد الكارثة الحالية.
كانت طريقة قطع الاتصال هذه مرتبطة بالباب الخلفي للهداية الإلهية، مما جعل من الصعب على الغرباء حله. حتى لو كان الباب الخلفي مفتوحًا، فسيتعين على شخص ما تحمل الانفجار عدة مرات حتى يلاحظ ما كان عليه، ولن يحتاج هكذا اشخاص إلى باب خلفي في المقام الأول.
في هذه الأثناء، عندما شعروا باقتراب هالة الموت، بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها إقناع أنفسهم وحافطوا على عقلانيتهم، فإن الخوف من الموت لا يزال يخرجهم عن مسار السلام الأبدي. حتى أن بعضهم ندم وشعروا بالكراهية.
كواحد من المنتجات البحثية الرئيسية للان شان في عالم التضحية المقفرة، كانت الهداية الإلهية نجاحًا باهرًا.
كانت طريقة قطع الاتصال هذه مرتبطة بالباب الخلفي للهداية الإلهية، مما جعل من الصعب على الغرباء حله. حتى لو كان الباب الخلفي مفتوحًا، فسيتعين على شخص ما تحمل الانفجار عدة مرات حتى يلاحظ ما كان عليه، ولن يحتاج هكذا اشخاص إلى باب خلفي في المقام الأول.
لاحظت شامان النانوو الباب الخلفي، لكنها لم تتمكن من الوصول إليه على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك، ألهم حبل الأفكار هذا افكار شامان النانوو. سبق وأن تمت انارتها لتحول نفسها إلى كارثة، تمكنت من خلالها من امتصاص هالة الكارثة من الدمار.
كان هذا مشابهًا لكيفية قيام الإله الجديد والسلف التنين ببذل جهد كبير لغزو العالم بنجاح. بالطبع، منذ أن قاموا بالغزو، كانت طبيعة أفعالهم مختلفة عن أفعال سيد الكارثة الحالية.
أتاحت هذه الطريقة لـ شامان النانوو تحسين جوهر وجودها بسرعة واكتساب القدرة على أن تكون خالدة طالما لم يتم تدمير وعيها. ومع ذلك، كان هناك أيضًا عيب في ذلك، وهو حقيقة أن الكوارث ستنتهي في النهاية. إما أن يتم تدمير كل شيء بالفعل أو أنها لن تكون قادرة على نشر الكارثة أكثر من ذلك، وبمجرد أن تتوقف الكارثة، ستكون أيضًا نهاية شامان النانوو دون الحاجة إلى أي شخص للتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت كراهيتهم موجهة نحو يون يي؛ نظرا لان الهداية الإلهية لم تستطع قتلها، فقد فعلوا بالفعل كل ما بوسعهم، لذلك كانوا يلومونه على مطالبته العشوائية لهداية الهية ثانية.
『كن الكارثة، وانفصل عن الكارثة، واستخدم الكارثة …』
أطلقت الهداية الإلهية الثانية بسرعة من فوهة المدفعية وطارت مسرعة نحو هدفها.
أصبح حبل افكار شامان النانوو واضحًا بشكل استثنائي. في الماضي، كان بإمكانها فقط استيعاب هالة الكارثة التي خلقتها بنفسها، ولكن في هذه اللحظة بالذات، أدركت أن الانفجار الذي أحدثته الهداية الإلهية كان أيضًا نوعًا من الكوارث للعالم نفسه.
لم يكن سيد الكارثة قد شكل مساره بعد، لذلك كان لا يزال من المستحيل عليه غزو عالم بأسره. الحالة الوحيدة الممكنة التي يمكن أن يحدث فيها ذلك كانت إذا كان وعي نيجاري سيدعمه من الداخل مرة أخرى، وحتى ذلك الحين، ستكون هناك فرصة ضئيلة بنسبة 10-20٪ للنجاح.
كمية كبيرة من هالة الكارثة ملأت حواسها مرة أخرى، لم يكونوا ينتمون إلى شامان النانوو، لكنها كانت قادرة على ملاحظة جانب آخر من هذا الانفجار، جانب الكارثة. رأت فجوة تنفتح، بالإضافة إلى شخصية باهتة في درع تقف خارج الفجوة.
『كن الكارثة، وانفصل عن الكارثة، واستخدم الكارثة …』
『سيد الكارثة هو صانع الكارثة، لكنه ليس كارثة بحد ذاتها』 بعد أن شاهدت سيدها مرة أخرى، شهدت شامان النانوو شيئًا مختلفًا تمامًا مقارنة بالماضي.
أطلقت الهداية الإلهية الثانية بسرعة من فوهة المدفعية وطارت مسرعة نحو هدفها.
في المرة الأولى التي شاهدت فيها سيد الكارثة من خلال التضحية الغير مرئية، كانت شامان النانوو مجرد شامان عادي، وهو ما يعادل المرحلة الثانية من التحرير. مع هذا الاختلاف الهائل في القوة، كان من المستحيل عليها أن ترى الوجه الحقيقي لإلهها.
أطلقت الهداية الإلهية الثانية بسرعة من فوهة المدفعية وطارت مسرعة نحو هدفها.
بعد أن حولت نفسها إلى كارثة وأصبحت قوة تحت السيطرة المباشرة لسيد الكارثة، ابتعدت أكثر عن كونها قادرة على رؤية وجه الاله؛ وفقط اليوم عندما أدركت هذه المفاهيم تمكنت اخيرا من رؤية جزء من الوجه الحقيقي لسيد الكارثة، مما أهلها لتسمية نفسها من اتباع سيد الكارثة.
لكن، امتدت عدة اذرع معدنية على الفور من الأرض، وكل واحد منها حمل سلاح مختلف مكسو بالكيد.
مرتدياً بدلة ممزقة من الدروع، ويقف داخل هالة سوداء لا حدود لها، وقف سيد الكارثة ببساطة هناك خارج العالم، لا ينضح بعنف الكوارث، أو يتصرف كوحش بلا عقل يجسد الدمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل جبل صغير، تمكن الطوطم بسهولة من تغطية الدخان الأسود بداخله. قوته الهائلة لم تستطع حتى أن تؤذي شامان النانوو ولو قليلاً، لكنها تمكنت من منعها من الهروب كليا.
بتلويحة من يده، هبط وجود كارثة مختلفة عنه على يد الدرع المهترئ.
『كن الكارثة، وانفصل عن الكارثة، واستخدم الكارثة …』
بإلقاء نظرة خاطفة على عالم التضحية المقفر مرة أخرى، تحول سيد الكارثة إلى كتلة هائلة من الدخان الأسود واختفى.
مرتدياً بدلة ممزقة من الدروع، ويقف داخل هالة سوداء لا حدود لها، وقف سيد الكارثة ببساطة هناك خارج العالم، لا ينضح بعنف الكوارث، أو يتصرف كوحش بلا عقل يجسد الدمار.
يجب حساب الوقت في الفضاء من خلال تدفق المادة، لأنها كانت في حالة فوضى كاملة وستظل فوضوية بغض النظر عن كيفية تدفق المادة. بعد فترة زمنية غير معروفة، أمام عالم أزرق معين، خط أسود من الدخان ارتبط بالروح الحقيقية وتدفق إلى العالم متبعًا مسار الأرواح الحقيقية.
『لا، لن أموت هكذا…』كان وعي شامان النانوو ينمو بشكل غير مسبوق ويهيج في نفس الوقت. امتد إحساسها بالوقت إلى حد كبير لأنها تعرضت، مرة أخرى، لانفجار يمكن أن يؤدي إلى وفاتها.
⦑ألم نتفق ان يكون اسمهم الأصل؟⦒
في المرة الأولى التي شاهدت فيها سيد الكارثة من خلال التضحية الغير مرئية، كانت شامان النانوو مجرد شامان عادي، وهو ما يعادل المرحلة الثانية من التحرير. مع هذا الاختلاف الهائل في القوة، كان من المستحيل عليها أن ترى الوجه الحقيقي لإلهها.
عندما كان مذنب أسود يخترق السماء، نظر العديد من الناس إلى الأعلى. مع صرخاتها الأولى، ولدت طفلة معينة في هذا العالم، بمناسبة اللحظات الأولى من الامبراطورة نانوو التي ستؤدي إلى كارثة شيطانية استمرت قرناً.
『كن الكارثة، وانفصل عن الكارثة، واستخدم الكارثة …』
وفقًا للمعلومات التي تم حسابها من قبل أعضاء نظام الناسك النجس في هذا العالم، أدرك سيد الكارثة أنه بحلول الوقت الذي خلقت فيه نانوو أول كارثة لها، سيولد [البطل]، وستعود نانوو إليه في أقل من 100 عام.
كانوا يندمون على تطوعهم لهذه العملية بالرغم من معرفتهم انه حتى بدونهم، لكان السرب الثالث قادرا على اصطياد شامان النانوو.
لم يكن سيد الكارثة قد شكل مساره بعد، لذلك كان لا يزال من المستحيل عليه غزو عالم بأسره. الحالة الوحيدة الممكنة التي يمكن أن يحدث فيها ذلك كانت إذا كان وعي نيجاري سيدعمه من الداخل مرة أخرى، وحتى ذلك الحين، ستكون هناك فرصة ضئيلة بنسبة 10-20٪ للنجاح.
『الفصل≺444≻ المجلد≺6≻ الفصل≺32≻: بداية جديدة، وحرب جديدة』
كان هذا مشابهًا لكيفية قيام الإله الجديد والسلف التنين ببذل جهد كبير لغزو العالم بنجاح. بالطبع، منذ أن قاموا بالغزو، كانت طبيعة أفعالهم مختلفة عن أفعال سيد الكارثة الحالية.
لم يكن سيد الكارثة قد شكل مساره بعد، لذلك كان لا يزال من المستحيل عليه غزو عالم بأسره. الحالة الوحيدة الممكنة التي يمكن أن يحدث فيها ذلك كانت إذا كان وعي نيجاري سيدعمه من الداخل مرة أخرى، وحتى ذلك الحين، ستكون هناك فرصة ضئيلة بنسبة 10-20٪ للنجاح.
لقد لاحظت روح العالم ذلك بالتأكيد عندما دخلت نانوو هذا العالم، لكنها لن تمنعها لأن العيون الفطنة للعالم لن تكون سطحية جدًا. مع القليل من المعلومات، حتى نيجاري يمكنه حساب المدة التي سيستغرقها حتى انتهاء الكارثة الشيطانية، لذلك سيعرف العالم أيضًا بشكل طبيعي.
يكمن الاختلاف في ما إذا كان نانوو متفوقة لتفوز ضد [البطل]، مما يجبرهم على اقتراض قوة روح العالم لـ “إبعادهم” مع قدر كبير من الموارد ؛ أم ستهزم من قبل [البطل]، وتفقد الطعم وصنارة الصيد.
ومع ذلك، فإن العلاقة بين روح العالم والإله الشرير لم تكن بالضرورة علاقة معادية. كان هدف سيد الكارثة هو التسبب في الدمار داخل العالم لأخذ جزء من موارده معه، بينما كان لدى روح العالم أيضًا أفكار لاستخدام التدخل الخارجي لتغيير الوضع الراهن للعالم. بشكل أساسي، وجود القليل من الكوارث لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا.
أتاحت هذه الطريقة لـ شامان النانوو تحسين جوهر وجودها بسرعة واكتساب القدرة على أن تكون خالدة طالما لم يتم تدمير وعيها. ومع ذلك، كان هناك أيضًا عيب في ذلك، وهو حقيقة أن الكوارث ستنتهي في النهاية. إما أن يتم تدمير كل شيء بالفعل أو أنها لن تكون قادرة على نشر الكارثة أكثر من ذلك، وبمجرد أن تتوقف الكارثة، ستكون أيضًا نهاية شامان النانوو دون الحاجة إلى أي شخص للتصرف.
بالنسبة لمقدار الموارد التي ستتمكن نانوو من استعادتها، يجب أن يعتمد ذلك على مهاراتها. لن يتدخل سيد الكارثة وروح العالم بأي شكل من الأشكال، لذلك ستكون هذه حربًا بين نانوو و[بطل] هذا العالم المستقبلي.
شعرت شامان النانوو بها بشكل طبيعي وحاولت الطيران بعيدًا عن طريق تحويل جسدها بالكامل إلى كتلة من الدخان الأسود.
بغض النظر عما حدث، كانت النتائج قد حُسمت بالفعل، وستنتهي الكارثة الشيطانية في النهاية. كان هذا لأنه بعد تغيير الوضع الراهن في العالم، بغض النظر عن النصر أو الهزيمة، ستظل روح العالم تطرد الغرباء.
كانت طريقة قطع الاتصال هذه مرتبطة بالباب الخلفي للهداية الإلهية، مما جعل من الصعب على الغرباء حله. حتى لو كان الباب الخلفي مفتوحًا، فسيتعين على شخص ما تحمل الانفجار عدة مرات حتى يلاحظ ما كان عليه، ولن يحتاج هكذا اشخاص إلى باب خلفي في المقام الأول.
يكمن الاختلاف في ما إذا كان نانوو متفوقة لتفوز ضد [البطل]، مما يجبرهم على اقتراض قوة روح العالم لـ “إبعادهم” مع قدر كبير من الموارد ؛ أم ستهزم من قبل [البطل]، وتفقد الطعم وصنارة الصيد.
لقد لاحظت روح العالم ذلك بالتأكيد عندما دخلت نانوو هذا العالم، لكنها لن تمنعها لأن العيون الفطنة للعالم لن تكون سطحية جدًا. مع القليل من المعلومات، حتى نيجاري يمكنه حساب المدة التي سيستغرقها حتى انتهاء الكارثة الشيطانية، لذلك سيعرف العالم أيضًا بشكل طبيعي.
كانت هذه طريقة التعايش لمعظم الآلهة الشريرة وأرواح العوالم، حيث تم التخطيط لكل كارثة في وقت مبكر. بدون بيع نيجاري للمعلومات الأساسية للعالم، كانت كارثة مثل ما حدث في عالم التضحية المقفر مستحيلة حرفياً.
لكن بغض النظر، لا معتقداتهم ولا كراهيتهم يمكن أن تمنع القذيفة من السقوط.
حفزت الهداية الإلهية كل شيء من حولها، ليس فقط في المحيط المرئي ولكن أيضًا في المحيط غير المرئي ضمن جوانب أخرى من الواقع، وقد تأثر كل شيء بالهداية الإلهية لتشارك في رد الفعل الفيزيائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات