بعض الأشخاص لا يستحقون الإنقاذ
الـفـصـ[83]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[83]ـصـل: بعض الأشخاص لا يستحقون الإنقاذ
كانت في الأصل مخلوقات ولدت من الهاوية السوداء ، والتي تغيرت طبيعتها بسبب النيران. ببساطة لم يكن هناك وقود أفضل لإطالة اللهب من الآلهة الثلاثة الأصليين الذين أتوا من الشعلة الأولى.
◤━───━ DARK ━───━◥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، قبل أي شيء آخر ، يجب أن يكون الإله الجديد والتنين السلف قد حصلوا على إحداثيات عالم آخر ، ولهذا السبب تمكنوا من المغادرة. وقد أكدت بصرية الجدة سيل ذلك أيضا.
“أخبرتك ، الأميرة نالا ستوافق بالتأكيد ، إنها قديسة الخلاص بعد كل شيء”
صعد ريس على عربة ونظر حوله إلى حشد من الناس في الخارج للاحتفال بوصول السلام. ابتسم وهو يفكر في نفسه:
مثل هذه الملاحظات ، منذ أن اختارت نالا اختيارها ، سمع ريس هذه الكلمات نفسها مرات لا تحصى.
◤━───━ DARK ━───━◥
بالنظر إلى الابتسامات على وجوه هؤلاء الأشخاص ، شعر ريس بالاشمئزاز كما لم يحدث من قبل.
*
بعد تولي القيادة من نالا والانتهاء من حرب الاستعادة، أصبح اسم المارشال ريس مشهورًا. في الواقع ، في ظل دعاية بعض الأشخاص ذوي الدوافع الخفية ، كان دوره في الحرب مبالغًا فيه بشكل مفرط ، مما سمح له حتى بالحصول على رتبة نبيلة أكبر من ذي قبل. في لمحة ، كان ببساطة الفائز في الحياة.
إذا اختار الانغماس أكثر في الظلام ، ثم في العقود القليلة المقبلة ، بغض النظر عما إذا كان سيث الأول قد تمكن من الاحتفاظ بعرشه أم لا ، بغض النظر عما إذا كانت كنيسة النعمة الإلهية يمكن أن تنتشر في روياس أم لا ، فسيتمكن ريس من الحصول على ما يمكن للآخرين أن يحلموا به طوال حياتهم فقط. سيصبح أحد أعمدة القوة داخل إنتركام ، الثروة ، اللقب ، السمعة ، النساء ، كل هذه ستكون في متناول يده.
“هؤلاء الناس لا يستحقون الإنقاذ” متذكرا ما كانوا يفعلونه في الأيام الماضية ، شعر ريس فجأة أنه على الرغم من اكتسابه المكانة والحالة والسلطة ، لم ينقذ أبدًا. كان لا يزال يسير في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ فترة طويلة ، بعد أن لجأت الجدة سيل إليه، كان يخطط لهذا الأمر. في هذا العالم ، وصل إلى حده. بسبب قيود هذا العالم ، والقيود المفروضة على نفسه ، لم يستطع التقدم أكثر من ذلك.
إذا اختار الانغماس أكثر في الظلام ، ثم في العقود القليلة المقبلة ، بغض النظر عما إذا كان سيث الأول قد تمكن من الاحتفاظ بعرشه أم لا ، بغض النظر عما إذا كانت كنيسة النعمة الإلهية يمكن أن تنتشر في روياس أم لا ، فسيتمكن ريس من الحصول على ما يمكن للآخرين أن يحلموا به طوال حياتهم فقط. سيصبح أحد أعمدة القوة داخل إنتركام ، الثروة ، اللقب ، السمعة ، النساء ، كل هذه ستكون في متناول يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“لسوء الحظ ، لا تزال نالا صريحة للغاية” أخرج ريس كتاب الوحوش وقلب صفحاته : “بدون مساعدتي ، هي مجرد فتاة صغيرة في النهاية. أسير في الظلام ، لكن ما أسعى إليه هو ذلك النور النقي “
بصفته أرستقراطيًا ، لم يستطع معظم الناس التطفل على قصره دون إذنه. بمعنى آخر ، ما دام هو على قيد الحياة ، فلن تُفتح هذه الغرفة السرية أبدًا. ومع ذلك ، إذا لم يعد من هذه الرحلة ، فمن المؤكد أن هؤلاء الجشعين والحمقى لن يبعدوا أيديهم عن كنوزه.
التفت إلى الصفحة الأخيرة من كتاب الوحوش. كان يصور هنا وحشًا قويًا بشكل مرعب ، ليس له شكل ، كان الوباء الذي يخيف معظم الناس. بمجرد إطلاقه ، يمكن أن يتسبب في موت مدينة بأكملها ، أو ربما أمة بأكملها ، إذا ترك دون رادع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ فترة طويلة ، بعد أن لجأت الجدة سيل إليه، كان يخطط لهذا الأمر. في هذا العالم ، وصل إلى حده. بسبب قيود هذا العالم ، والقيود المفروضة على نفسه ، لم يستطع التقدم أكثر من ذلك.
جرح ريس يده وسقط دمه على الصفحة لتنشيط الكتاب ، ثم وضعه داخل غرفة سرية ، ووضع ما يكفي من اللحم داخله ليكون مرتعًا للوحش، وأغلقه.
*
بصفته أرستقراطيًا ، لم يستطع معظم الناس التطفل على قصره دون إذنه. بمعنى آخر ، ما دام هو على قيد الحياة ، فلن تُفتح هذه الغرفة السرية أبدًا. ومع ذلك ، إذا لم يعد من هذه الرحلة ، فمن المؤكد أن هؤلاء الجشعين والحمقى لن يبعدوا أيديهم عن كنوزه.
“قبل التوقيع على معاهدة السلام ، أطلب من سعادة الأميرة أن تأتي معي لمقابلة شخص ما” كان مبعوث روياس ، الذي كان أيضًا أحد معارف نالا ، هو سميك لانشر ، الذي أعلن بحزم أنه كان يحمل معاهدة السلام بين يديه: “إذا لم تكن الأميرة على استعداد لذلك ، فلا يمكن لمملكة روياس إلا أن تشن الحرب مرة أخرى”
صعد ريس على عربة ونظر حوله إلى حشد من الناس في الخارج للاحتفال بوصول السلام. ابتسم وهو يفكر في نفسه:
بطبيعة الحال، قبل تأكيد ما إذا كان بإمكانه استعارة تلك القنوات السابقة لمغادرة هذا العالم ، كان من الضروري منع الهاوية السوداء من العودة. خلاف ذلك ، كونه محاطًا بالهاوية السوداء ، سيتغير هذا العالم بأكمله ، حتى نيجاري نفسه لم يكن متأكدًا مما سيصبح بعد أن تغطيه الهاوية السوداء.
‘صلوا جميعكم صلّوا حتى لا يحدث شيء لنالا ، وإلا فإنكم لستم تستحقون خلاصها.’
‘صلوا جميعكم صلّوا حتى لا يحدث شيء لنالا ، وإلا فإنكم لستم تستحقون خلاصها.’
〖عندما يلتقي إلدريدج ونالا ، سيلعب سيف حراشف التنين أخيرًا دوره〗 انتظر نيجاري بهدوء.
كان هذا غير مقبول بالنسبة لنيجاري ، لذلك يجب على شخص ما أن يرث تلك المهمة القديمة ويعيد ربط النيران ، مما يمنع وصول الهاوية السوداء. ومع ذلك ، لا يمكن لأي شخص فقط التأهل لهذه المهمة.
منذ فترة طويلة ، بعد أن لجأت الجدة سيل إليه، كان يخطط لهذا الأمر. في هذا العالم ، وصل إلى حده. بسبب قيود هذا العالم ، والقيود المفروضة على نفسه ، لم يستطع التقدم أكثر من ذلك.
*
ولذا ، ما كان عليه فعله هو إيجاد طريقة للخروج من هذا العالم. أمر نيجاري شخصًا ما باستخدام طريقة نقل الروح الحقيقية للروح التي حصل عليها من روح العالم الآخر منذ سنوات ، ولكن بعد أن انسحبت روح الشخص إلى روحه الحقيقية ، مات.
ومثل موت الشخص العادي ، فإن الروح الحقيقية تجسدت ببساطة دون أن تنتقل إلى عالم آخر. من خلال هذه التجربة ، أدرك نيجاري أن الطريقة التي حصل عليها لم تكن بالضرورة غير صحيحة، ببساطة أنه كان يفتقد شيئًا ما.
ومثل موت الشخص العادي ، فإن الروح الحقيقية تجسدت ببساطة دون أن تنتقل إلى عالم آخر. من خلال هذه التجربة ، أدرك نيجاري أن الطريقة التي حصل عليها لم تكن بالضرورة غير صحيحة، ببساطة أنه كان يفتقد شيئًا ما.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، إذا اختار الإله الجديد والسلف التنين تحمل مسؤوليتهما ، فلن يكون هناك الكثير من المتاعب كما كانت موجودة حاليًا. لكن لسوء الحظ ، كلاهما اختار الهروب. اتخذ الإله الأخير مكان الإله الجديد كوقود للشعلة ، لكنه في النهاية كان مجرد بديل لا يضاهى باله حقيقي.
على سبيل المثال ، إحداثيات عوالم أخرى. بدون احداثيات وطريقة للاحتفاظ بهذا الاحداثيات ، لم يكن ما يسمى بنقل الروح الحقيقية سوى اختصار مباشر لإعادة الولادة.
“هؤلاء الناس لا يستحقون الإنقاذ” متذكرا ما كانوا يفعلونه في الأيام الماضية ، شعر ريس فجأة أنه على الرغم من اكتسابه المكانة والحالة والسلطة ، لم ينقذ أبدًا. كان لا يزال يسير في الظلام.
لذلك ، إذا أراد مغادرة هذا العالم المتهدم ، فعليه التفكير في طرق أخرى. على سبيل المثال ، في العصور القديمة ، كيف غادر الإله الجديد والتنين السلف هذا العالم؟ لقد غادر في الأصل عرقه بالكامل ، ولم يتبق سوى عدد قليل من الأعضاء الذين لم يكونوا على استعداد للمغادرة.
◤━───━ DARK ━───━◥
وهكذا ، قبل أي شيء آخر ، يجب أن يكون الإله الجديد والتنين السلف قد حصلوا على إحداثيات عالم آخر ، ولهذا السبب تمكنوا من المغادرة. وقد أكدت بصرية الجدة سيل ذلك أيضا.
الـفـصـ[83]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[83]ـصـل: بعض الأشخاص لا يستحقون الإنقاذ
بطبيعة الحال، قبل تأكيد ما إذا كان بإمكانه استعارة تلك القنوات السابقة لمغادرة هذا العالم ، كان من الضروري منع الهاوية السوداء من العودة. خلاف ذلك ، كونه محاطًا بالهاوية السوداء ، سيتغير هذا العالم بأكمله ، حتى نيجاري نفسه لم يكن متأكدًا مما سيصبح بعد أن تغطيه الهاوية السوداء.
◤━───━ DARK ━───━◥
كان هذا غير مقبول بالنسبة لنيجاري ، لذلك يجب على شخص ما أن يرث تلك المهمة القديمة ويعيد ربط النيران ، مما يمنع وصول الهاوية السوداء. ومع ذلك ، لا يمكن لأي شخص فقط التأهل لهذه المهمة.
“قبل التوقيع على معاهدة السلام ، أطلب من سعادة الأميرة أن تأتي معي لمقابلة شخص ما” كان مبعوث روياس ، الذي كان أيضًا أحد معارف نالا ، هو سميك لانشر ، الذي أعلن بحزم أنه كان يحمل معاهدة السلام بين يديه: “إذا لم تكن الأميرة على استعداد لذلك ، فلا يمكن لمملكة روياس إلا أن تشن الحرب مرة أخرى”
في المقام الأول ، لماذا اختار كل من الإله الجديد والسلف التنين المغادرة؟
“هؤلاء الناس لا يستحقون الإنقاذ” متذكرا ما كانوا يفعلونه في الأيام الماضية ، شعر ريس فجأة أنه على الرغم من اكتسابه المكانة والحالة والسلطة ، لم ينقذ أبدًا. كان لا يزال يسير في الظلام.
كانت في الأصل مخلوقات ولدت من الهاوية السوداء ، والتي تغيرت طبيعتها بسبب النيران. ببساطة لم يكن هناك وقود أفضل لإطالة اللهب من الآلهة الثلاثة الأصليين الذين أتوا من الشعلة الأولى.
كان هذا السيف كنزًا ثمينًا للغاية لأي شخص لديه سلالة التنين. كان من المرجح أن يوقظ الشخص الذي يحمل سلالة التنين الذي لامس هذا السيف لفترة طويلة سلالته. بالنسبة لنالا ، كان دور هذا السيف هو جعلها تقترب تدريجياً من أن تصبح تنينًا حقيقيًا.
ومع ذلك ، بالإضافة إلى العملاق الذي اختار تولي هذه المسؤولية أولاً ، قرر كل من الإله الجديد والسلف التنين عدم العودة إلى الهاوية السوداء ، ولا إطالة النيران ، ولكن الهروب.
بصفته أرستقراطيًا ، لم يستطع معظم الناس التطفل على قصره دون إذنه. بمعنى آخر ، ما دام هو على قيد الحياة ، فلن تُفتح هذه الغرفة السرية أبدًا. ومع ذلك ، إذا لم يعد من هذه الرحلة ، فمن المؤكد أن هؤلاء الجشعين والحمقى لن يبعدوا أيديهم عن كنوزه.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، إذا اختار الإله الجديد والسلف التنين تحمل مسؤوليتهما ، فلن يكون هناك الكثير من المتاعب كما كانت موجودة حاليًا. لكن لسوء الحظ ، كلاهما اختار الهروب. اتخذ الإله الأخير مكان الإله الجديد كوقود للشعلة ، لكنه في النهاية كان مجرد بديل لا يضاهى باله حقيقي.
◤━───━ DARK ━───━◥
هذا هو السبب في أن مستوى هذا العالم من القوة الخارقة للطبيعة قد انخفض اليوم إلى حالته الحالية المثيرة للشفقة ، ولماذا كانت النيران على وشك الاختفاء مرة أخرى. وكان إلدريدج ، الذي اكتسب قوة الإله الأخير ، ملزمًا بنفس المهمة ليصبح بديلاً جديدًا.
الـفـصـ[83]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[83]ـصـل: بعض الأشخاص لا يستحقون الإنقاذ
كان هذا هو الحال حتى ظهرت نالا. منذ أن استيقظ دم التنين داخلها ، كانت بالكاد تمتلك المؤهلات لتحل محل التنين السلف. لأنها كانت لا تزال ضعيفة للغاية بالنسبة للوظيفة ، أعطاها نيجاري سيف حراشف التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك لا تسيء الفهم ، ليس لدينا أي نية لإيذاء صاحبة السعادة الأميرة” كان لدى سميك نظرة مريرة على وجهه: “في هذه المرحلة ، من المستحيل بالفعل أن نؤذي سعادتها بأي شكل من الأشكال”
كان هذا السيف كنزًا ثمينًا للغاية لأي شخص لديه سلالة التنين. كان من المرجح أن يوقظ الشخص الذي يحمل سلالة التنين الذي لامس هذا السيف لفترة طويلة سلالته. بالنسبة لنالا ، كان دور هذا السيف هو جعلها تقترب تدريجياً من أن تصبح تنينًا حقيقيًا.
“أخبرتك ، الأميرة نالا ستوافق بالتأكيد ، إنها قديسة الخلاص بعد كل شيء”
*
كان هذا غير مقبول بالنسبة لنيجاري ، لذلك يجب على شخص ما أن يرث تلك المهمة القديمة ويعيد ربط النيران ، مما يمنع وصول الهاوية السوداء. ومع ذلك ، لا يمكن لأي شخص فقط التأهل لهذه المهمة.
*
*
*
*
“قبل التوقيع على معاهدة السلام ، أطلب من سعادة الأميرة أن تأتي معي لمقابلة شخص ما” كان مبعوث روياس ، الذي كان أيضًا أحد معارف نالا ، هو سميك لانشر ، الذي أعلن بحزم أنه كان يحمل معاهدة السلام بين يديه: “إذا لم تكن الأميرة على استعداد لذلك ، فلا يمكن لمملكة روياس إلا أن تشن الحرب مرة أخرى”
حدقت نالا مباشرةً في سميك أمامها ، ثم أومأت أخيرًا.
خلف نالا ، كان للفرسان الذين تبعوا نالا هنا تعابير جدية على وجوههم. كانت مملكة روياس على استعداد للتخلي عن العديد من المزايا ، وحتى المخاطرة ببدء حرب أخرى ، لمجرد جعل نالا تصل إلى الحدود ، بالتأكيد من أجل مخطط من نوع ما. إذا حاولت روياس استخدام هذا الأمر لإجبار نالا على الانحناء لإرادتهم ، فسيكون هؤلاء الفرسان أول من ينتقم.
بصفته أرستقراطيًا ، لم يستطع معظم الناس التطفل على قصره دون إذنه. بمعنى آخر ، ما دام هو على قيد الحياة ، فلن تُفتح هذه الغرفة السرية أبدًا. ومع ذلك ، إذا لم يعد من هذه الرحلة ، فمن المؤكد أن هؤلاء الجشعين والحمقى لن يبعدوا أيديهم عن كنوزه.
“من فضلك لا تسيء الفهم ، ليس لدينا أي نية لإيذاء صاحبة السعادة الأميرة” كان لدى سميك نظرة مريرة على وجهه: “في هذه المرحلة ، من المستحيل بالفعل أن نؤذي سعادتها بأي شكل من الأشكال”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالة الملك إلدريدج يريد أن يراك” قال سميك “جلالة الملك ليس بعيدًا جدًا عن هنا ، ويمكنك إحضار فرسانك معك”
التفت إلى الصفحة الأخيرة من كتاب الوحوش. كان يصور هنا وحشًا قويًا بشكل مرعب ، ليس له شكل ، كان الوباء الذي يخيف معظم الناس. بمجرد إطلاقه ، يمكن أن يتسبب في موت مدينة بأكملها ، أو ربما أمة بأكملها ، إذا ترك دون رادع.
“كانت طموحاتنا بالتأكيد جزءًا من السبب الذي دفع المملكة إلى بدء الحرب لأول مرة ، لكنها الآن ليست أكثر من الملاذ الأخير. سيخبرك جلالة الملك بالتفاصيل المخفية “وضع سميك يده على قلبه وأعلن:” باسم [مدرسة النور] وبصفتي رب أسرة لانشر ، أقسم أن صاحبة السمو الأميرة لن تتضرر خلال هذه الرحلة “
بصفته أرستقراطيًا ، لم يستطع معظم الناس التطفل على قصره دون إذنه. بمعنى آخر ، ما دام هو على قيد الحياة ، فلن تُفتح هذه الغرفة السرية أبدًا. ومع ذلك ، إذا لم يعد من هذه الرحلة ، فمن المؤكد أن هؤلاء الجشعين والحمقى لن يبعدوا أيديهم عن كنوزه.
حدقت نالا مباشرةً في سميك أمامها ، ثم أومأت أخيرًا.
كانت في الأصل مخلوقات ولدت من الهاوية السوداء ، والتي تغيرت طبيعتها بسبب النيران. ببساطة لم يكن هناك وقود أفضل لإطالة اللهب من الآلهة الثلاثة الأصليين الذين أتوا من الشعلة الأولى.
◤━───━ DARK ━───━◥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، قبل أي شيء آخر ، يجب أن يكون الإله الجديد والتنين السلف قد حصلوا على إحداثيات عالم آخر ، ولهذا السبب تمكنوا من المغادرة. وقد أكدت بصرية الجدة سيل ذلك أيضا.
كانت في الأصل مخلوقات ولدت من الهاوية السوداء ، والتي تغيرت طبيعتها بسبب النيران. ببساطة لم يكن هناك وقود أفضل لإطالة اللهب من الآلهة الثلاثة الأصليين الذين أتوا من الشعلة الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات