مثقاب (3)
الفصل 159: مثقاب (3)
إذا كان هذا الوحش قويًا مثل الوحش المصنف بالزوال الذي قتل والدها، لكان كل شيء قد انتهى بالفعل دون أن تضطر إلى المعاناة كثيرًا.
شعرت بالبرد فجأة.
إذا كان هذا الوحش قويًا مثل الوحش المصنف بالزوال الذي قتل والدها، لكان كل شيء قد انتهى بالفعل دون أن تضطر إلى المعاناة كثيرًا.
لم تستطع أن تشعر بأصابع قدميها.
بعد أن فوجئت بهذا الموقف المفاجئ، اهتزت مطر اللهب إلى رشدها عندما حاولت مسح المطر المتساقط على أنفها وفمها.
حريق!
“يا للعجب…”
اندلعت النيران البيضاء من قدميها.
**
بسسش.
اشتعلت النيران في عينيها. بسسسش. لقد اشتعلت النيران مرة أخرى بمجرد إخمادهم.
ومع ذلك، لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
بوااك!
شعرت بالدغدغة فجأة.
كان صعبا.
بدأ ظهرها يشعر بالدغدغة، ثم راحتيها أيضًا. أرادت أن تمزيق لحمها.
“افعل ما تشاء…! سأحرقه كله.”
ومع ذلك، وقفت مطر اللهب وسيفها مسلولًا، دون حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء في البداية، ثم أصبح أسرع وأسرع، رقصت مطر اللهب.
حريق.
هكذا اكتشفت أنه لم يكتمل بعد.
وبدلًا من ذلك، اشتعلت النيران في يديها وأسفل ظهرها.
ظلت النيران تخمد مثل النار التي تشتعل على الحطب الرطب. فقط الدخان اللاذع ملأ صدرها.
بسسش.
سمعت فجأة أصوات زخات المطر.
وسرعان ما خرجوا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، ساقها الناعمة، وكتفها المستدير، وخدها الناعم، ثم شعرها اللامع. فأكلتهم واحدًا تلو الآخر.
لم تتمكن مطر اللهب من رؤية أي شيء. لقد رأت فقط المستنقع البني المحمر يتدفق حولها. لا، ظنت أنها رأت ذلك، لكن عندما نظرت مرة أخرى، بدت وكأنها مادة مظلمة سوداء.
وتذكرت كيف كان يخوض معارك متهورة وينتصر فيها. بينما كان لدى تشوي هيوك “سلاح النذر”، كانت تمتلك “سلاح الخاتمة”. وبينما كان موهوبًا، كانت ابنة الرجل المعروف بأقوى محارب في التاريخ.
فقدت إحساسها بالوقت. شعرت أنه تم القبض عليها منذ لحظات فقط، ولكن بالتفكير في الأمر مرة أخرى، شعرت أنها ربما كانت هنا طوال حياتها.
ومع ذلك، لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
تدور.
لقد هاجمت مرة أخرى باستخدام اللحظة التي تذبذب فيها قلبها. لقد كانت محظوظة لأنها لاحظت ذلك عندما فعلت ذلك أو ربما فقدت يدها بدلًا من مفصل الخنصر الأيسر فقط.
ومع ذلك، فإن “مجد مطر اللهب” في يدها لم يتزعزع على الإطلاق. صوبت طرف سيفها أمامها، ونظرت عيناها غير المغمضتين إلى الأمام.
مع الصراخ، “مجد لهب المطر” قطع من خلال المستنقع البني المحمر.
‘إنه يأكلني.’
“لقد كنت ناعمة.”
كان الوحش يتجنب المعركة المباشرة مع مطر اللهب، وبدلًا من ذلك اختار قتلها ببطء. غطى حواسها وخنقها مثل الثعبان الذي يضغط على رقبة فريسته. لقد كان يرهقها ببطء ويجعلها تقع في اليأس تدريجيًا
“يا للعجب…”
“ولكن أنيابه ضعيفة…”
لقد لاحظت شيئًا عندما كانت على وشك التحديق في الظلام. ولم تستطع الرؤية بعينها اليسرى. في اللحظة التي أصيبت فيها بالذهول من الوحش، التهمت عينها.
هكذا اكتشفت أنه لم يكتمل بعد.
شعرت بالدغدغة فجأة.
ربما كان ذلك لأنهم أيقظوا بقوة وحشًا متخلفًا. على الأقل في الوقت الحالي، كان من المؤكد أنه لم يتمكن من إظهار قوته الكاملة. إذا كان يمتلك قوة تليق بـ “وحش مصنف في مرتبة الزوال”، فلن يكون هناك سبب لاستنفاد مطر اللهب حتى الموت بهذه الطريقة.
ومع ذلك، وقفت مطر اللهب وسيفها مسلولًا، دون حراك.
قام بإخفاء جسده بالكامل، وواجه مطر اللهب بالطريقة الأكثر أمانًا والأكثر تأكيدًا.
“هيوك…!”
‘المشكلة هي أنه، حتى مع العلم أن الوحش لم يكتمل… لا يوجد شيء يمكنني القيام به.’
أحرقت لهب المطر اليأس الذي دخل قلبها سرا. أشرقت عيناها مرة أخرى.
ابتسمت بمرارة. وفجأة لم تعد قادرة على التنفس، وكأنها تختنق. لقد كان ضغط الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسش. بسشش.
حريق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسش. بسشش.
“هاا…”
تم مسح المستنقع البني المحمر، الذي لم تستطع حرقه مهما فعلت، أفقيًا كما لو تم مسحه بممحاة.
فقط بعد أن تنفست النيران المشتعلة من “مجد مطر اللهب” تمكنت من التنفس مرة أخرى.
ربما كان ذلك لأنهم أيقظوا بقوة وحشًا متخلفًا. على الأقل في الوقت الحالي، كان من المؤكد أنه لم يتمكن من إظهار قوته الكاملة. إذا كان يمتلك قوة تليق بـ “وحش مصنف في مرتبة الزوال”، فلن يكون هناك سبب لاستنفاد مطر اللهب حتى الموت بهذه الطريقة.
لم تستطع الاسترخاء للحظة. كل ما استطاعت فعله هو الصمود بكل قوتها. وبدون أن تكون قادرة على الهجوم المضاد، كانت مرهقة بشكل مطرد.
“هاها.”
‘إذا كان بإمكاني إزالة هذا المستنقع للحظة… إذا كان بإمكاني معرفة موقعه…!’
لم تتمكن مطر اللهب من رؤية أي شيء. لقد رأت فقط المستنقع البني المحمر يتدفق حولها. لا، ظنت أنها رأت ذلك، لكن عندما نظرت مرة أخرى، بدت وكأنها مادة مظلمة سوداء.
وفكرت في الشروط اللازمة لتجاوز هذا الوضع، لكنها كلها كانت مستحيلة. وكانت قوتها الحالية غير كافية، وتم دفع مرؤوسيها إلى الخلف. قد تكون هذه معركتها الأخيرة.
المحارب الصاعد الذي اكتشفته حينها.
‘لا. لا.’
ما يدعو للقلق معرفة هذا، ياللسخف.
حريق!
بوااك!
أحرقت لهب المطر اليأس الذي دخل قلبها سرا. أشرقت عيناها مرة أخرى.
حريق!
‘لن أخسر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر شيء رآته مطر اللهب هو الظلام.
اشتعلت النيران في عينيها. بسسسش. لقد اشتعلت النيران مرة أخرى بمجرد إخمادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن لهيبها كان متألقا، فقد تعرضت لخسارة أخرى.
حدقت في المستنقع البني المحمر الذي لا يتزعزع بعينيها المشتعلتين.
وتذكرت كيف كان يخوض معارك متهورة وينتصر فيها. بينما كان لدى تشوي هيوك “سلاح النذر”، كانت تمتلك “سلاح الخاتمة”. وبينما كان موهوبًا، كانت ابنة الرجل المعروف بأقوى محارب في التاريخ.
**
شعرت بالدغدغة فجأة.
تقطر.
‘إنه يأكلني.’
عادت مطر اللهب إلى رشدها عندما شعرت بقطرة مطر باردة تتسرب إلى أسفل ظهرها.
“مطر اللهب؟”
سمعت فجأة أصوات زخات المطر.
حدقت في المستنقع البني المحمر الذي لا يتزعزع بعينيها المشتعلتين.
‘ما – ماذا؟’
“قدري هو المجد. ومع ذلك، فإن مجدي لم يبدأ بعد!”
دفقة. دفقة.
لقد أثبت أن التحالف الحالي كان خاطئا وسار في طريق تغيير التحالف. شعرت وكأنها حصلت أخيرًا على رفيق يمشي على الطريق الذي كانت تسير فيه بمفردها حتى الآن.
الماء البارد غمر قدميها. تدفق المطر الغزير على جسدها. ارتجفت.
وفكرت في الشروط اللازمة لتجاوز هذا الوضع، لكنها كلها كانت مستحيلة. وكانت قوتها الحالية غير كافية، وتم دفع مرؤوسيها إلى الخلف. قد تكون هذه معركتها الأخيرة.
‘مطر؟ لماذا مطر؟ …آه!’
حريق. حريق.
بعد أن فوجئت بهذا الموقف المفاجئ، اهتزت مطر اللهب إلى رشدها عندما حاولت مسح المطر المتساقط على أنفها وفمها.
بوااك!
حريق!
لقد هاجمت مرة أخرى باستخدام اللحظة التي تذبذب فيها قلبها. لقد كانت محظوظة لأنها لاحظت ذلك عندما فعلت ذلك أو ربما فقدت يدها بدلًا من مفصل الخنصر الأيسر فقط.
قذف “مجد لهب المطر” النيران. في مواجهة النيران البيضاء، جرف الدش المنهمر. لا تزال داخل الظلام، عالم مغطى بالضباب البني المحمر.
تخلت مطر اللهب عن التفكير. ركزت بالكامل على سيفها. وبينما مزقت المساحة المحيطة بها، كانت تأمل في العثور على أثر لها!
“يا للعجب…”
اشتعلت النيران في عينيها. بسسسش. لقد اشتعلت النيران مرة أخرى بمجرد إخمادهم.
لقد أطلقت أنفاسها. لو أنها حركت سيفها ولو للحظة واحدة أو إذا رفعت يدها عن سيفها لتمسح المطر، ربما تلقت ضربة قاتلة.
ومع ذلك، فإن “مجد مطر اللهب” في يدها لم يتزعزع على الإطلاق. صوبت طرف سيفها أمامها، ونظرت عيناها غير المغمضتين إلى الأمام.
عندها فقط سمعت صوتا من مكان ما.
حريق!
{… لا فائدة منه… لا داعي للشعور… بالاكتئاب…}
**
عبوسة، كانت مطر اللهب على وشك التحديق في الظلام بعد أن عادت إلى رشدها عندما أطلقت فجأة آهات مكبوتة.
عندما فكرت في تشوي هيوك، أصبح قلبها أقوى لسبب ما.
“هيوك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حريق.
لقد أخفت انزعاجها بشدة بينما بذلت قصارى جهدها للحفاظ على سيفها في موضعه.
وتذكرت كيف كان يخوض معارك متهورة وينتصر فيها. بينما كان لدى تشوي هيوك “سلاح النذر”، كانت تمتلك “سلاح الخاتمة”. وبينما كان موهوبًا، كانت ابنة الرجل المعروف بأقوى محارب في التاريخ.
لقد لاحظت شيئًا عندما كانت على وشك التحديق في الظلام. ولم تستطع الرؤية بعينها اليسرى. في اللحظة التي أصيبت فيها بالذهول من الوحش، التهمت عينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء في البداية، ثم أصبح أسرع وأسرع، رقصت مطر اللهب.
حظر حلقها بسبب الخوف المفاجئ.
بسسش.
حريق. حريق.
ربما كان الأمر أسهل حينها…
اشتعلت النيران في “مجد مطر اللهب” مرة أخرى، لكن الوحش لم يبقى في مكانه أيضًا.
ظلت النيران تخمد مثل النار التي تشتعل على الحطب الرطب. فقط الدخان اللاذع ملأ صدرها.
بسش. بسشش.
حدقت في المستنقع البني المحمر الذي لا يتزعزع بعينيها المشتعلتين.
ظلت النيران تخمد مثل النار التي تشتعل على الحطب الرطب. فقط الدخان اللاذع ملأ صدرها.
“قدري هو المجد. ومع ذلك، فإن مجدي لم يبدأ بعد!”
“تمسكي. تمسكي. لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أطلقت أنفاسها. لو أنها حركت سيفها ولو للحظة واحدة أو إذا رفعت يدها عن سيفها لتمسح المطر، ربما تلقت ضربة قاتلة.
لقد بذلت قصارى جهدها لإنكار ذلك، لكن الخوف التهمها، وتزايد حجمها تدريجيًا.
الفصل 159: مثقاب (3)
كم من الوقت مضى؟ ربما تم بالفعل القضاء على المحاربين، الذين هرعوا على طول الطريق من أجلها هنا. حتى لو تغلبت على هذا الوحش، فهل كان مصيرها أن تموت حتما؟
حظر حلقها بسبب الخوف المفاجئ.
“لا. تمسكي.”
ألسنة اللهب التي أعقبت تأرجحها مزقت بشدة وأحرقت المساحة المحيطة بها. ومع ذلك، حتى أبعد من ذلك، كانت لا تزال داخل المستنقع البني المحمر.
أرادت أن تصفع خديها إذا استطاعت، لكنها لم تستطع إظهار حتى أدنى فتحة. تغلغل الخوف في قلبها، مما جعله أثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسش. بسشش.
كان صعبا.
**
إذا كان هذا الوحش قويًا مثل الوحش المصنف بالزوال الذي قتل والدها، لكان كل شيء قد انتهى بالفعل دون أن تضطر إلى المعاناة كثيرًا.
كان الوحش يتجنب المعركة المباشرة مع مطر اللهب، وبدلًا من ذلك اختار قتلها ببطء. غطى حواسها وخنقها مثل الثعبان الذي يضغط على رقبة فريسته. لقد كان يرهقها ببطء ويجعلها تقع في اليأس تدريجيًا
ربما كان الأمر أسهل حينها…
سمعت فجأة أصوات زخات المطر.
كان هذا الوحش أقوى منها قليلًا، وبسبب هذا الفارق البسيط، لم تتمكن من قلب وضعها الحالي غير المواتي. وهذا جعل الأمر أكثر إيلاما.
وسرعان ما خرجوا أيضا.
“ها!”
“ها!”
مع الصراخ، “مجد لهب المطر” قطع من خلال المستنقع البني المحمر.
“هيوك…!”
بوااك!
عندما توصلت إلى قرار، أضاء قلبها.
ألسنة اللهب التي أعقبت تأرجحها مزقت بشدة وأحرقت المساحة المحيطة بها. ومع ذلك، حتى أبعد من ذلك، كانت لا تزال داخل المستنقع البني المحمر.
شعرت بالدغدغة فجأة.
في حين أن لهيبها كان متألقا، فقد تعرضت لخسارة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان بإمكاني إزالة هذا المستنقع للحظة… إذا كان بإمكاني معرفة موقعه…!’
تسسس…
حريق. اندلعت نيرانها بعنف أكبر.
تحول طرف خنصرها الأيسر إلى رماد وتناثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى وضعها الحالي غير المواتي، لم يكن الأمر مختلفًا عن التجارب التي لا تعد ولا تحصى التي مر بها هو وهي.
لقد هاجمت مرة أخرى باستخدام اللحظة التي تذبذب فيها قلبها. لقد كانت محظوظة لأنها لاحظت ذلك عندما فعلت ذلك أو ربما فقدت يدها بدلًا من مفصل الخنصر الأيسر فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسش. بسشش.
“إرك…”
كم كان ذلك رائعًا.
فكرت مطر اللهب بينما كانت تصر على أسنانها. ما الذي سيكون أفضل: القتال بهدوء وعناد كما كانت حتى الآن أو النضال دون النظر إلى الوراء؟
شعرت بالدغدغة فجأة.
بالتفكير المنطقي، كانت هناك فرصة أفضل للفوز إذا تحملت بإصرار. ينتظر الفرصة، ويصبر حتى ينزلق الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان بإمكاني إزالة هذا المستنقع للحظة… إذا كان بإمكاني معرفة موقعه…!’
ومع ذلك، ما أزعجها هو أنها إذا استمرت في القتال، فقد يتم إبادة المحاربين الذين جاءوا من أجلها.
وفكرت في الشروط اللازمة لتجاوز هذا الوضع، لكنها كلها كانت مستحيلة. وكانت قوتها الحالية غير كافية، وتم دفع مرؤوسيها إلى الخلف. قد تكون هذه معركتها الأخيرة.
استمر صمت طويل في الظلام. مثل فانوس دوار، تذكرت ماضيها. طفولتها، شبابها، وحتى الوقت الذي كانت فيه وحيدة بعد أن أصبحت محاربة.
من خلال المستنقع الممسوح، تم الكشف عن شخصيتي تشوي هيوك والوحش الذي يشبه صبيًا يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا. كان الوحش يحدق في مرتكب الجريمة الجديد، تشوي هيوك. ومع ذلك، لم يكن تشوي هيوك مهتمًا جدًا بذلك.
المحارب الصاعد الذي اكتشفته حينها.
اشتعلت النيران في عينيها. بسسسش. لقد اشتعلت النيران مرة أخرى بمجرد إخمادهم.
في البداية، كانت آسفة على الأشياء التي فعلها التحالف بوطنه، وبعد ذلك، لفت انتباهها شخصيته التي تغلبت على تلك التجارب المحفوفة بالمخاطر على الرغم من كونها ضعيفة للغاية. عندما ابتكر “سلاح النذر” على الرغم من كونه محاربًا متوسط الرتبة، لم تكن قادرة على النوم. حقيقة أن المحارب المتميز يمكن أن يولد من نوع ضعيف تجاهله التحالف قد أثبتها تشوي هيوك وحده.
دفقة. دفقة.
لقد أثبت أن التحالف الحالي كان خاطئا وسار في طريق تغيير التحالف. شعرت وكأنها حصلت أخيرًا على رفيق يمشي على الطريق الذي كانت تسير فيه بمفردها حتى الآن.
‘إنه يأكلني.’
كم كان ذلك رائعًا.
“افعل ما تشاء…! سأحرقه كله.”
عندما فكرت في تشوي هيوك، أصبح قلبها أقوى لسبب ما.
لم تتمكن مطر اللهب من رؤية أي شيء. لقد رأت فقط المستنقع البني المحمر يتدفق حولها. لا، ظنت أنها رأت ذلك، لكن عندما نظرت مرة أخرى، بدت وكأنها مادة مظلمة سوداء.
وتذكرت كيف كان يخوض معارك متهورة وينتصر فيها. بينما كان لدى تشوي هيوك “سلاح النذر”، كانت تمتلك “سلاح الخاتمة”. وبينما كان موهوبًا، كانت ابنة الرجل المعروف بأقوى محارب في التاريخ.
تدور.
إذا نظرنا إلى وضعها الحالي غير المواتي، لم يكن الأمر مختلفًا عن التجارب التي لا تعد ولا تحصى التي مر بها هو وهي.
تسس…!
حريق. اندلعت نيرانها بعنف أكبر.
حريق. حريق.
“هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن لهيبها كان متألقا، فقد تعرضت لخسارة أخرى.
عندما توصلت إلى قرار، أضاء قلبها.
شعرت بالبرد فجأة.
“لقد كنت ناعمة.”
‘لا. لا.’
لقد كانت تركب على ظهر النمر منذ البداية. لقد ألقت النرد بالفعل في اللحظة التي سحبت فيها محاربين آخرين إلى هذا. على الرغم من أنها خائفة من أنهم سيموتون بسبب فشلها، منذ البداية، فقد تجمعوا هنا على استعداد للموت. ولهذا السبب أيضًا دعتهم.
خصمها الحقيقي لم يكن هذا الوحش البسيط. لقد كان التحالف، الذي كان في حد ذاته وحشًا، قد أصبح منتفخًا للغاية. ألم يكن طموحها مواجهة ذلك؟
ما يدعو للقلق معرفة هذا، ياللسخف.
لقد بذلت قصارى جهدها لإنكار ذلك، لكن الخوف التهمها، وتزايد حجمها تدريجيًا.
خصمها الحقيقي لم يكن هذا الوحش البسيط. لقد كان التحالف، الذي كان في حد ذاته وحشًا، قد أصبح منتفخًا للغاية. ألم يكن طموحها مواجهة ذلك؟
أرادت أن تصفع خديها إذا استطاعت، لكنها لم تستطع إظهار حتى أدنى فتحة. تغلغل الخوف في قلبها، مما جعله أثقل.
أن تكون خائفًا في مكان مثل هذا، كان أمرًا سخيفًا بلا شك.
‘المشكلة هي أنه، حتى مع العلم أن الوحش لم يكتمل… لا يوجد شيء يمكنني القيام به.’
“افعل ما تشاء…! سأحرقه كله.”
حريق. حريق.
حريق!
“مرة واحدة فقط…”
تسس…!
لم تتمكن مطر اللهب من رؤية أي شيء. لقد رأت فقط المستنقع البني المحمر يتدفق حولها. لا، ظنت أنها رأت ذلك، لكن عندما نظرت مرة أخرى، بدت وكأنها مادة مظلمة سوداء.
اندلعت النيران البيضاء بعنف من جسدها. قام المستنقع ذو اللون البني المحمر بإخمادهم باستمرار، لكن مطر اللهب لم يتوقف واستمر في إطلاق النيران.
ظلت النيران تخمد مثل النار التي تشتعل على الحطب الرطب. فقط الدخان اللاذع ملأ صدرها.
لقد غيرت تكتيكها. كانت تحلق لحمها حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن عظامها.
**
“مجد مطر اللهب”، الذي كان يبقي الظلام تحت السيطرة حتى الآن، تصرف أولًا.
أرادت أن تصفع خديها إذا استطاعت، لكنها لم تستطع إظهار حتى أدنى فتحة. تغلغل الخوف في قلبها، مما جعله أثقل.
ببطء في البداية، ثم أصبح أسرع وأسرع، رقصت مطر اللهب.
ومع ذلك، وقفت مطر اللهب وسيفها مسلولًا، دون حراك.
قام سيفها بتقطيع العالم أفقيًا ثم عموديًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت مطر اللهب بينما كانت تصر على أسنانها. ما الذي سيكون أفضل: القتال بهدوء وعناد كما كانت حتى الآن أو النضال دون النظر إلى الوراء؟
“قدري هو المجد. ومع ذلك، فإن مجدي لم يبدأ بعد!”
ومع ذلك، حتى يدها اختفت في مرحلة ما.
اشتعلت النيران في جسد مطر اللهب.
قام سيفها بتقطيع العالم أفقيًا ثم عموديًا مرة أخرى.
في تلك اللحظة، وكأنه كان ينتظر هذا، بدأ الوحش يلتهمها قطعة قطعة.
وبدلًا من ذلك، اشتعلت النيران في يديها وأسفل ظهرها.
أولًا، ساقها الناعمة، وكتفها المستدير، وخدها الناعم، ثم شعرها اللامع. فأكلتهم واحدًا تلو الآخر.
سمعت فجأة أصوات زخات المطر.
ظل جسد مطر اللهب يختفي. سيفها لم يمس الوحش حتى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسش. بسشش.
“مرة واحدة فقط…”
ومع ذلك، ما أزعجها هو أنها إذا استمرت في القتال، فقد يتم إبادة المحاربين الذين جاءوا من أجلها.
تخلت مطر اللهب عن التفكير. ركزت بالكامل على سيفها. وبينما مزقت المساحة المحيطة بها، كانت تأمل في العثور على أثر لها!
ومع ذلك، حتى يدها اختفت في مرحلة ما.
خصمها الحقيقي لم يكن هذا الوحش البسيط. لقد كان التحالف، الذي كان في حد ذاته وحشًا، قد أصبح منتفخًا للغاية. ألم يكن طموحها مواجهة ذلك؟
آخر شيء رآته مطر اللهب هو الظلام.
دفقة. دفقة.
ثم رأت سيفًا واحدًا يمحو هذا الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان بإمكاني إزالة هذا المستنقع للحظة… إذا كان بإمكاني معرفة موقعه…!’
تم مسح المستنقع البني المحمر، الذي لم تستطع حرقه مهما فعلت، أفقيًا كما لو تم مسحه بممحاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مطر؟ لماذا مطر؟ …آه!’
من خلال المستنقع الممسوح، تم الكشف عن شخصيتي تشوي هيوك والوحش الذي يشبه صبيًا يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا. كان الوحش يحدق في مرتكب الجريمة الجديد، تشوي هيوك. ومع ذلك، لم يكن تشوي هيوك مهتمًا جدًا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مطر؟ لماذا مطر؟ …آه!’
“مطر اللهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، ساقها الناعمة، وكتفها المستدير، وخدها الناعم، ثم شعرها اللامع. فأكلتهم واحدًا تلو الآخر.
قام بسرعة بفحص الجزء الداخلي من المستنقع البني المحمر، لكنه لم يتمكن من العثور على مطر اللهب. بدلا من ذلك، شعر بنية قاتلة جعلت قلبه يتشدد.
هكذا اكتشفت أنه لم يكتمل بعد.
“… هذا مزعج.”
بالتفكير المنطقي، كانت هناك فرصة أفضل للفوز إذا تحملت بإصرار. ينتظر الفرصة، ويصبر حتى ينزلق الوحش.
كان الوحش المصنف كصبي يستهدف تشوي هيوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بمرارة. وفجأة لم تعد قادرة على التنفس، وكأنها تختنق. لقد كان ضغط الوحش.
**
‘لا. لا.’
لم تستطع الاسترخاء للحظة. كل ما استطاعت فعله هو الصمود بكل قوتها. وبدون أن تكون قادرة على الهجوم المضاد، كانت مرهقة بشكل مطرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات