16-20
فكر أناكين ، لولا هذا الغش، لكنت قد فزت الآن!
“أوه، وأمنحك متعة رؤية جهاز الإرسال الخاص بي
سأل كيتستر: “هل تعتقد أنك ستفوز بالسباق التالي؟”
نظر أناكين إلى كومة أخرى من المعدن، ووجد نفسه ينظر إلى زوج من العدسات المشقوقة المحاطة بأسلاك متعددة الألوان داخل عضو معدني على شكل جمجمة. الغريب أن العدسات بدت كذلك
هز أناكين كتفيه. “سأكون سعيدًا بمجرد الوصول إلى النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أناكين إلى كومة أخرى من المعدن، ووجد نفسه ينظر إلى زوج من العدسات المشقوقة المحاطة بأسلاك متعددة الألوان داخل عضو معدني على شكل جمجمة. الغريب أن العدسات بدت كذلك
استغرق أناكين خمسة أيام من المناورات الخفية لنقل بقايا الروبوت من ساحة الخردة إلى كوخه. باستثناء كيتستر، لم يخبر أحدًا عن الروبوت.
الهيكل العظمي المعدني والسلكي الذي كان مستلقيًا على الطاولة وتحدق عيناه الميتتان في السقف، أبعدت نظرتها عن أناكين والروبوت. “دعني أخمن،”
الهيكل العظمي المعدني والسلكي الذي كان مستلقيًا على الطاولة وتحدق عيناه الميتتان في السقف، أبعدت نظرتها عن أناكين والروبوت. “دعني أخمن،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يحدق به مرة أخرى، وأدرك أنها كانت مستقبلات ضوئية محترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا كيتستر!” قال وهو يلتقط الشيء. “انظر ماذا وجدت!”
قالت.
“ما هذا؟”
فكر كيتستر بجد. “أم… لا.” “وهذا يعني أنني أستطيع أن أبني الآلي الخاص بي-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رأس آلي!” “قال أناكين ، وهو يزيل الرمل من لوحة التشفير الصوتي الموجودة أسفل المستقبلات الضوئية، والتي كانت بمثابة عيون الروبوت. “وليس حفرة الروبوت أيضًا!” تمت إزالة الطلاء المعدني من الرأس، وكان للمستقبلات الضوئية المكشوفة تعبير مفاجئ وواسع العينين. سلم الرأس إلى كيتستر.
يحدق به مرة أخرى، وأدرك أنها كانت مستقبلات ضوئية محترقة.
لاحظ كيتستر: “لقد كان الأمر مزعجًا للغاية”. “ربما كان نوعًا من روبوت الحرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينفجر؟”
قال أناكين وهو ينظر حوله، على أمل العثور على بعض أجزاء الروبوت الأخرى: “لا أعتقد ذلك”. “المعدن رقيق جدًا – أوه، واو!” ووقعت نظراته على ما يبدو أنه الجسم الهيكلي للرأس المقطوع، والذي كان ملقى في كومة متشابكة بجانب كومة.
قال كيتستر وهو يسلم رأس الروبوت إلى أنكين: “ولكن حتى لو جعلته يعمل، ففيم ستستخدمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن عد إلى العمل! أريد أن يتم فرز هذه الخردة بحلول الظهر!”
من خلايا الوقود المفرغة. مثل الرأس، كان الجسم
نظر أناكين إلى كومة أخرى من المعدن، ووجد نفسه ينظر إلى زوج من العدسات المشقوقة المحاطة بأسلاك متعددة الألوان داخل عضو معدني على شكل جمجمة. الغريب أن العدسات بدت كذلك
اعترف أناكين قائلاً: “لا أعرف”. “يجب أن أسأل أمي. ربما سيساعدني وأمي في مغادرة تاتوين!” أمسك أناكين برأس الروبوت بكلتا يديه، ودرس آلياته عن كثب. “إن جيروسكوب الميزان قديم. أعتقد أن عمره سبعون أو ثمانين عامًا. وأراهن أنه رأى الكثير من الحركة. يجعلك تتساءل…
بدون طلاء، لكن أنكين كان سعيدًا بنفس الطريقة. “الإطار الهيكلي بأكمله موجود هناك! كما تعلم
“أوه،” قال أنكين. كان بإمكانه أن يقول من خلال نبرة صوت والدته أنها اعتقدت أنه لن يكون هناك أي فائدة لروبوت البروتوكول. وتابع على أمل إقناعها بخلاف ذلك: “أوه! هذا… هذا رائع! سيكون مفيدًا حقًا في السوق إذا أردنا التجارة مع تاجر لا يتحدث اللغة الأساسية. و… وتخيل فقط كيف
هل تعرف ماذا يعني هذا، أليس كذلك؟”
فكر كيتستر بجد. “أم… لا.” “وهذا يعني أنني أستطيع أن أبني الآلي الخاص بي-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن عد إلى العمل! أريد أن يتم فرز هذه الخردة بحلول الظهر!”
“ولد!” انقطع صوت واتو، وهو ينادي من وراء البوابة المقوسة التي تفصل ساحة الخردة عن متجره الذي على شكل جرس. “يا فتى! أين أنت في مكب النفايات هذا؟!”
“أوه، لا!” قال أناكين وهو ينظر إلى كيتستر ثم يعود إلى الممر.
ما هذا؟” لقد وجد سطرًا من الحروف الصغيرة المنقوشة في قاعدة جمجمة الروبوت، وأخرج رأسه حتى يتمكن كيتستر من رؤيته أيضًا. “يقول هنا إنه سايبوت روبوت البروتوكول المجري.”
“انتظر هنا!” في محاولة جاهدة للحفاظ على تعبير مريح، خرج من ساحة الخردة.
“سرور؟” قال واتو، وأنفه الشبيه بالجذع يتجه نحو الأعلى قليلاً كما لو كان يتراجع عن كلمات أناكين. “هل تعتقد أنني أحب تنظيف العبيد المنفجرين؟ بويه هيه هيه!”
“آه كنت هناك!” قال واتو عندما رأى أناكين . وهو يحوم خارج مدخل متجره، وتحدث باللغة الهوتية، “للحظة، شككت في أنك هربت من واتو”.
ما هذا؟” لقد وجد سطرًا من الحروف الصغيرة المنقوشة في قاعدة جمجمة الروبوت، وأخرج رأسه حتى يتمكن كيتستر من رؤيته أيضًا. “يقول هنا إنه سايبوت روبوت البروتوكول المجري.”
“أوه، وأمنحك متعة رؤية جهاز الإرسال الخاص بي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
ينفجر؟”
“أنت لا تخبر واتو عن الروبوت؟” سأل كيتستر.
“سرور؟” قال واتو، وأنفه الشبيه بالجذع يتجه نحو الأعلى قليلاً كما لو كان يتراجع عن كلمات أناكين. “هل تعتقد أنني أحب تنظيف العبيد المنفجرين؟ بويه هيه هيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما انتهى من الضحك، أشار بثلاثة:
قال كيتستر وهو يسلم رأس الروبوت إلى أنكين: “ولكن حتى لو جعلته يعمل، ففيم ستستخدمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشارت أصابعه إلى بعض الحاويات المليئة بالخردة التي تم تسليمها للتو، وقال،
ما هذا؟” لقد وجد سطرًا من الحروف الصغيرة المنقوشة في قاعدة جمجمة الروبوت، وأخرج رأسه حتى يتمكن كيتستر من رؤيته أيضًا. “يقول هنا إنه سايبوت روبوت البروتوكول المجري.”
“الآن عد إلى العمل! أريد أن يتم فرز هذه الخردة بحلول الظهر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن عد إلى العمل! أريد أن يتم فرز هذه الخردة بحلول الظهر!”
بعد أن قام أناكين بسحب الحاويات إلى ساحة الخردة، عاد إلى حيث ترك كيتستر مع أجزاء الروبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون طلاء، لكن أنكين كان سعيدًا بنفس الطريقة. “الإطار الهيكلي بأكمله موجود هناك! كما تعلم
“أنت لا تخبر واتو عن الروبوت؟” سأل كيتستر.
“لقد وجدته. إنه ملكي”، قال أناكين عندما بدأ في سحب جسد الروبوت إلى منطقة مظللة بنفايات معدنية كبيرة، حيث من غير المرجح أن يلاحظ واتو ذلك. “علاوة على ذلك، لن يتمكن واتو من إصلاحه. سأقوم بتهريبه إلى المنزل قطعة قطعة.”
نظر أناكين إلى كومة أخرى من المعدن، ووجد نفسه ينظر إلى زوج من العدسات المشقوقة المحاطة بأسلاك متعددة الألوان داخل عضو معدني على شكل جمجمة. الغريب أن العدسات بدت كذلك
أشارت أصابعه إلى بعض الحاويات المليئة بالخردة التي تم تسليمها للتو، وقال،
قال كيتستر وهو يسلم رأس الروبوت إلى أنكين: “ولكن حتى لو جعلته يعمل، ففيم ستستخدمه؟”
“إنه روبوت بروتوكولي يا أمي. هل تعرفين ما هو؟”
“الكثير من الأشياء. تنفيذ المهمات. رفع الأشياء. مرحبًا،
من خلايا الوقود المفرغة. مثل الرأس، كان الجسم
ما هذا؟” لقد وجد سطرًا من الحروف الصغيرة المنقوشة في قاعدة جمجمة الروبوت، وأخرج رأسه حتى يتمكن كيتستر من رؤيته أيضًا. “يقول هنا إنه سايبوت روبوت البروتوكول المجري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أناكين وهو ينظر حوله، على أمل العثور على بعض أجزاء الروبوت الأخرى: “لا أعتقد ذلك”. “المعدن رقيق جدًا – أوه، واو!” ووقعت نظراته على ما يبدو أنه الجسم الهيكلي للرأس المقطوع، والذي كان ملقى في كومة متشابكة بجانب كومة.
“البروتوكول؟ ما الفائدة من ذلك؟”
فكر كيتستر بجد. “أم… لا.” “وهذا يعني أنني أستطيع أن أبني الآلي الخاص بي-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون طلاء، لكن أنكين كان سعيدًا بنفس الطريقة. “الإطار الهيكلي بأكمله موجود هناك! كما تعلم
اعترف أناكين قائلاً: “لا أعرف”. “يجب أن أسأل أمي. ربما سيساعدني وأمي في مغادرة تاتوين!” أمسك أناكين برأس الروبوت بكلتا يديه، ودرس آلياته عن كثب. “إن جيروسكوب الميزان قديم. أعتقد أن عمره سبعون أو ثمانين عامًا. وأراهن أنه رأى الكثير من الحركة. يجعلك تتساءل…
“سرور؟” قال واتو، وأنفه الشبيه بالجذع يتجه نحو الأعلى قليلاً كما لو كان يتراجع عن كلمات أناكين. “هل تعتقد أنني أحب تنظيف العبيد المنفجرين؟ بويه هيه هيه!”
كيف انتهى به الأمر هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“إنه روبوت بروتوكولي يا أمي. هل تعرفين ما هو؟”
حدق أناكين في عيون الروبوت المحترقة كما لو أنه قد يجد المزيد من الأدلة حول تاريخ الروبوت هناك. لكنه لم ير سوى تعبير الروبوت المتجمد والمذهول.
فكر أناكين ، لولا هذا الغش، لكنت قد فزت الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلايا الوقود المفرغة. مثل الرأس، كان الجسم
لا تقلق يا صديقي، فكر أناكين . سوف أعتني بك جيداً
سأل كيتستر: “هل تعتقد أنك ستفوز بالسباق التالي؟”
استغرق أناكين خمسة أيام من المناورات الخفية لنقل بقايا الروبوت من ساحة الخردة إلى كوخه. باستثناء كيتستر، لم يخبر أحدًا عن الروبوت.
قالت.
“انتظر هنا!” في محاولة جاهدة للحفاظ على تعبير مريح، خرج من ساحة الخردة.
ولكن كان ينبغي عليه أن يخبر شخصاً آخر على الأقل: والدته، التي لم تكن سعيدة بدخول الكوخ لتجد أحدث مشروع لابنها ممزقاً بمئات القطع القذرة على طاولة الطعام.
“ولد!” انقطع صوت واتو، وهو ينادي من وراء البوابة المقوسة التي تفصل ساحة الخردة عن متجره الذي على شكل جرس. “يا فتى! أين أنت في مكب النفايات هذا؟!”
“الكثير من الأشياء. تنفيذ المهمات. رفع الأشياء. مرحبًا،
كانت شمي قد اشترت كيسًا صغيرًا من الخضار المجففة من السوق، ووضعته في مكانه
ولكن كان ينبغي عليه أن يخبر شخصاً آخر على الأقل: والدته، التي لم تكن سعيدة بدخول الكوخ لتجد أحدث مشروع لابنها ممزقاً بمئات القطع القذرة على طاولة الطعام.
على طاولة المطبخ. عدم الرغبة في النظر إلى الغريب
“لقد وجدته. إنه ملكي”، قال أناكين عندما بدأ في سحب جسد الروبوت إلى منطقة مظللة بنفايات معدنية كبيرة، حيث من غير المرجح أن يلاحظ واتو ذلك. “علاوة على ذلك، لن يتمكن واتو من إصلاحه. سأقوم بتهريبه إلى المنزل قطعة قطعة.”
الهيكل العظمي المعدني والسلكي الذي كان مستلقيًا على الطاولة وتحدق عيناه الميتتان في السقف، أبعدت نظرتها عن أناكين والروبوت. “دعني أخمن،”
“البروتوكول؟ ما الفائدة من ذلك؟”
قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شمي قد اشترت كيسًا صغيرًا من الخضار المجففة من السوق، ووضعته في مكانه
الهيكل العظمي المعدني والسلكي الذي كان مستلقيًا على الطاولة وتحدق عيناه الميتتان في السقف، أبعدت نظرتها عن أناكين والروبوت. “دعني أخمن،”
“نعم، محظوظ جدًا، أليس كذلك؟ و… حسنًا، لا أعرف أي شخص آخر في موس إسبا يمكنه إصلاحه بشكل صحيح. لو لم أنقذه من كومة الخردة، ربما كان انتهى به الأمر بالصهر!” عندما لم تستجب شمي، شعر أنكين بأنه مضطر إلى إضافة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شمي قد اشترت كيسًا صغيرًا من الخضار المجففة من السوق، ووضعته في مكانه
“إنه روبوت بروتوكولي يا أمي. هل تعرفين ما هو؟”
أخذت شمي نفسا عميقا واستدار لمواجهة أناكين. “تتحدث روبوتات البروتوكول بملايين اللغات. ويستخدمها الدبلوماسيون كمترجمين.”
الهيكل العظمي المعدني والسلكي الذي كان مستلقيًا على الطاولة وتحدق عيناه الميتتان في السقف، أبعدت نظرتها عن أناكين والروبوت. “دعني أخمن،”
“أوه،” قال أنكين. كان بإمكانه أن يقول من خلال نبرة صوت والدته أنها اعتقدت أنه لن يكون هناك أي فائدة لروبوت البروتوكول. وتابع على أمل إقناعها بخلاف ذلك: “أوه! هذا… هذا رائع! سيكون مفيدًا حقًا في السوق إذا أردنا التجارة مع تاجر لا يتحدث اللغة الأساسية. و… وتخيل فقط كيف
“أوه، لا!” قال أناكين وهو ينظر إلى كيتستر ثم يعود إلى الممر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات