You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حرب النجوم صعود و سقوط دارث فيدر 10

الحرية

الحرية

أناكين عض شفته السفلى.  كان يتمنى أن يتمكن من مغادرة تاتوين أيضًا، لكنه كان يعلم أنه من غير المجدي أن يقول ذلك.  بينما كان بادمي والآخرون يستعدون للمغادرة، نظر إلى كوي غون، الذي قال: “لدي بعض الأشياء لأقوم بها قبل أن أغادر.

على الرغم من أن الجيداي لم يوبخه لأنه قاتل الروديان، إلا أن كوي غون أوضح أنه لم يوافق.

 عد إلى المنزل مع والدتك، وسألتقي بك هناك خلال ساعة تقريبًا.”

 

 بعد العودة إلى المنزل مع شيمي وC-3PO والتنظيف، لم يستطع أناكين مقاومة الخروج للقاء بعض الشباب المتحمسين الذين رأوه في بونتا .  لقد استمتع باهتمامهم، وبذل قصارى جهده ليروي بالتفصيل المخاطر العديدة التي واجهها أثناء السباق.  وكان معظم الأطفال معجبين جدًا.  لقد استمعوا بانتباه إلى أن قال شاب من روديان، وهو يتحدث باللغة الهوتسية: “من المؤسف أنك لم تفز بنزاهة وعدل”.

 بلكمه.

 نظر أناكين إلى الروديان وقال: “هل تدعوني بالغشاش؟”

 

 “نعم،” قال الروديان.  “لا توجد طريقة أخرى يمكن أن يفوز بها الإنسان. أعتقد أنك على الأرجح…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوي غون، وهو يركع على ركبتيه حتى أصبح في مستوى نظر الصبي تقريبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قبل أن يتمكن الروديان من قول كلمة أخرى، أوقعه أناكين في الشارع الرملي.  بدأ الأطفال الآخرون بالصراخ بينما كان أناكين يمتطي  الروديان وبدأ

 قال كوي غون: “ثم احزم أغراضك”.  “ليس لدينا الكثير من الوقت.”

 

 بلكمه.

 بلكمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان أنكين غاضبًا إلى حد ما من السؤال.  بعد كل شيء، عرف كوي غون أنه لم يغش.  متسائلاً لماذا لم يدافع عنه كوي-غون، قال أناكين : “لا!”

 

 وأضاف كوي غون وهو يقف عند المدخل: “

تم تبادل بضع ضربات فقط قبل أن يظهر ظل طويل على كلا الصبيان.  مشتت الذهن، نظر أناكين إلى الأعلى ليرى كوي-غون يقف بجانبه.  وبعد لحظة، دفع الروديان أناكين بعيدًا عنه.

 قالت شمي: “لكنك لا تستطيع إيقاف التغيير، مثلما لا يمكنك منع الشمس من الغروب”.  ثم سحبت ابنها بالقرب منها وعانقته بقوة.  قالت: “أوه، أنا أحبك”.  مرت ثواني ثمينة، ثم أمسكت بـ أناكين على مسافة ذراع وقالت: “الآن أسرع”.  دفعت ظهره قليلاً قبل أن يتجه إلى غرفة نومه، ولكن دون الكثير من الحماس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تم تبادل بضع ضربات فقط قبل أن يظهر ظل طويل على كلا الصبيان.  مشتت الذهن، نظر أناكين إلى الأعلى ليرى كوي-غون يقف بجانبه.  وبعد لحظة، دفع الروديان أناكين بعيدًا عنه.

 قال كوي غون وهو يحدق في أناكين بشكل قاطع: “ما كل هذا؟”

 “قال أنني غششت،” حدق أناكين .  مع إبقاء عينيه مثبتتين على أناكين ، رفع كوي غون حاجبيه قليلاً وقال: “هل فعلت ذلك؟”

 

 

 “قال أنني غششت،” حدق أناكين .  مع إبقاء عينيه مثبتتين على أناكين ، رفع كوي غون حاجبيه قليلاً وقال: “هل فعلت ذلك؟”

 

 

 قالت والدته: “الآن يمكنك تحقيق أحلامك يا آني”.  “انت حر.”  ثم تنهدت ونظرت إلى الأرض الترابية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كان أنكين غاضبًا إلى حد ما من السؤال.  بعد كل شيء، عرف كوي غون أنه لم يغش.  متسائلاً لماذا لم يدافع عنه كوي-غون، قال أناكين : “لا!”

 “مرحبًا. هذه لك.”

  نظر كوي غون إلى الروديان بهدوء وسأل:

 عد إلى المنزل مع والدتك، وسألتقي بك هناك خلال ساعة تقريبًا.”

 “هل ما زلت تعتقد أنه خدع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ابتسم شمي.  “أناكين، لقد تم وضع هذا الطريق أمامك. والخيار لك وحدك.”

 

 شكك أناكين في أنه كان يحلم حقًا، فواجه الجيداي وقال: “هل تقصد أنه يجب علي أن آتي معك في مركبتك الفضائية؟”

 في هوتس، أجاب الروديان، “نعم، أفعل ذلك.”  عندما دفع أناكين نفسه عن الأرض، قال كوي غون: “حسنًا، آني. أنت تعرف الحقيقة. عليك فقط أن تتسامح مع رأيه. القتال لن يغيره.”  ربما لا، فكر أناكين عندما خرج مع كوي غون، تاركًا المكان

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان أنكين غاضبًا إلى حد ما من السؤال.  بعد كل شيء، عرف كوي غون أنه لم يغش.  متسائلاً لماذا لم يدافع عنه كوي-غون، قال أناكين : “لا!”

 روديان والأطفال الآخرون وراءهم.  ومع ذلك، لم يكن متأكداً من أن التسامح هو الخيار الأفضل.  إذا لم تدافع عن شرفك، فلن يفعل ذلك أحد.  تساءل عما إذا كان على الجيداي أن يدافع عن شرفهم، لكنه كان مترددًا في سؤال كوي غون.

ابعد  أناكين نظره عن والدته ونظر إلى كوي غون.  متسائلاً عما إذا كان قد سمع بشكل صحيح، قال أنكين، “ماذا؟”

 

على الرغم من أن الجيداي لم يوبخه لأنه قاتل الروديان، إلا أن كوي غون أوضح أنه لم يوافق.

 قالت والدته: “الآن يمكنك تحقيق أحلامك يا آني”.  “انت حر.”  ثم تنهدت ونظرت إلى الأرض الترابية.

 

 في هوتس، أجاب الروديان، “نعم، أفعل ذلك.”  عندما دفع أناكين نفسه عن الأرض، قال كوي غون: “حسنًا، آني. أنت تعرف الحقيقة. عليك فقط أن تتسامح مع رأيه. القتال لن يغيره.”  ربما لا، فكر أناكين عندما خرج مع كوي غون، تاركًا المكان

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 أثناء سيرهم لمسافة قصيرة عائدين إلى منزل أناكين ، أوضح كوي-غون أن الإصلاحات جارية بالفعل على سفينة الملكة أميدالا الفضائية، وأنه باع البود الخاصة بأناكين .  قال كوي غون وهو يسلم حقيبة صغيرة مليئة بالمال إلى أناكين :

 “مرحبًا. هذه لك.”

 “مرحبًا. هذه لك.”

 

 

 قالت: “يا بني، مكاني هنا”.  “مستقبلي هنا. لقد حان الوقت لتتركه.”

 صاح أناكين ، وهو يشعر بثقل الحقيبة، “نعم!”  تبعه كوي غون، دخل منزله، حيث وجد والدته جالسة على طاولة عملها.  صرخ قائلاً: “أمي، لقد بعنا الكبسولة! أنظري إلى كل الأموال التي لدينا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  عبس اناكين.  “لا أريد أن تتغير الأمور.”

 

 كانت شمي لا تزال جالسة بجانب طاولة عملها، ومدت يدها وأخذت يدي أناكين بين يديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “رباه!”  قالت شمي بينما كشف أناكين عن محتويات الحقيبة التي كان يحملها.

 عد إلى المنزل مع والدتك، وسألتقي بك هناك خلال ساعة تقريبًا.”

 “لكن هذا رائع جدًا يا آني!”

 “هل يمكنني الذهاب يا أمي؟”

 وأضاف كوي غون وهو يقف عند المدخل: “

 

 

 

ولقد أصبح حرا.”

 صاح أناكين ، وهو يشعر بثقل الحقيبة، “نعم!”  تبعه كوي غون، دخل منزله، حيث وجد والدته جالسة على طاولة عملها.  صرخ قائلاً: “أمي، لقد بعنا الكبسولة! أنظري إلى كل الأموال التي لدينا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “رباه!”  قالت شمي بينما كشف أناكين عن محتويات الحقيبة التي كان يحملها.

ابعد  أناكين نظره عن والدته ونظر إلى كوي غون.  متسائلاً عما إذا كان قد سمع بشكل صحيح، قال أنكين، “ماذا؟”

 “نعم،” قال الروديان.  “لا توجد طريقة أخرى يمكن أن يفوز بها الإنسان. أعتقد أنك على الأرجح…”

 قال كوي غون: “أنت لم تعد عبدًا”.

ولقد أصبح حرا.”

 لا يزال أنكين مندهشًا بعض الشيء من هذه الأخبار غير المتوقعة، ونظر إلى والدته وقال: “هل سمعت ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 قالت والدته: “الآن يمكنك تحقيق أحلامك يا آني”.  “انت حر.”  ثم تنهدت ونظرت إلى الأرض الترابية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوي غون، وهو يركع على ركبتيه حتى أصبح في مستوى نظر الصبي تقريبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 اعتقد أناكين أن والدته تبدو حزينة، ولم يتمكن من فهم سبب ذلك.

 بلكمه.

 قبل أن يتمكن من السؤال، حولت نظرتها إلى كوي غون وقالت: “هل ستأخذه معك؟ هل سيصبح جيداي؟”

 في هوتس، أجاب الروديان، “نعم، أفعل ذلك.”  عندما دفع أناكين نفسه عن الأرض، قال كوي غون: “حسنًا، آني. أنت تعرف الحقيقة. عليك فقط أن تتسامح مع رأيه. القتال لن يغيره.”  ربما لا، فكر أناكين عندما خرج مع كوي غون، تاركًا المكان

 “نعم.”  قال كوي-غون.  “لقائنا لم يكن صدفة. لا شيء يحدث بالصدفة.”

تم تبادل بضع ضربات فقط قبل أن يظهر ظل طويل على كلا الصبيان.  مشتت الذهن، نظر أناكين إلى الأعلى ليرى كوي-غون يقف بجانبه.  وبعد لحظة، دفع الروديان أناكين بعيدًا عنه.

 شكك أناكين في أنه كان يحلم حقًا، فواجه الجيداي وقال: “هل تقصد أنه يجب علي أن آتي معك في مركبتك الفضائية؟”

 كانت شمي لا تزال جالسة بجانب طاولة عملها، ومدت يدها وأخذت يدي أناكين بين يديها.

 

ابعد  أناكين نظره عن والدته ونظر إلى كوي غون.  متسائلاً عما إذا كان قد سمع بشكل صحيح، قال أنكين، “ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال كوي غون، وهو يركع على ركبتيه حتى أصبح في مستوى نظر الصبي تقريبًا:

 قال كوي غون: “لقد حاولت تحرير والدتك، آني، لكن واتو لم يقبل”.

 “أناكين، التدريب لتصبح جدي ليس تحديًا سهلاً، وحتى لو نجحت، فهي حياة صعبة.”

 قال كوي غون: “لقد حاولت تحرير والدتك، آني، لكن واتو لم يقبل”.

 “لكنني أريد أن أذهب!”  قال اناكين.  “هذا ما حلمت دائمًا بفعله.”

 قال كوي غون: “ثم احزم أغراضك”.  “ليس لدينا الكثير من الوقت.”

 ابتعد عن كوي-غون، ونظر متوسلاً إلى والدته وقال:

 كانت شمي لا تزال جالسة بجانب طاولة عملها، ومدت يدها وأخذت يدي أناكين بين يديها.

 “هل يمكنني الذهاب يا أمي؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ابتسم شمي.  “أناكين، لقد تم وضع هذا الطريق أمامك. والخيار لك وحدك.”

 روديان والأطفال الآخرون وراءهم.  ومع ذلك، لم يكن متأكداً من أن التسامح هو الخيار الأفضل.  إذا لم تدافع عن شرفك، فلن يفعل ذلك أحد.  تساءل عما إذا كان على الجيداي أن يدافع عن شرفهم، لكنه كان مترددًا في سؤال كوي غون.

 تردد أنكين للحظة فقط، ثم قال: “أريد أن أفعل ذلك”.

 “نعم،” قال الروديان.  “لا توجد طريقة أخرى يمكن أن يفوز بها الإنسان. أعتقد أنك على الأرجح…”

 قال كوي غون: “ثم احزم أغراضك”.  “ليس لدينا الكثير من الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  عبس اناكين.  “لا أريد أن تتغير الأمور.”

 “ييبي!”  صرخ أنكين وهو يركض نحو غرفة نومه، لكنه توقف عثل الميت عندما خطر له فجأة إدراك مروع.  قال وهو يترك نظره ينتقل من كوي غون إلى والدته ويعود إلى الجيداي مرة أخرى:

 وأضاف كوي غون وهو يقف عند المدخل: “

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوي غون، وهو يركع على ركبتيه حتى أصبح في مستوى نظر الصبي تقريبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “وماذا عن أمي؟ هل هي حرة أيضًا؟”

 “مرحبًا. هذه لك.”

 قال كوي غون: “لقد حاولت تحرير والدتك، آني، لكن واتو لم يقبل”.

 لا يزال أنكين مندهشًا بعض الشيء من هذه الأخبار غير المتوقعة، ونظر إلى والدته وقال: “هل سمعت ذلك؟”

 ماذا؟  شعر أنكين كما لو أنه قد تعرض للركل.  عاد ببطء إلى والدته وقال: “أنت قادمة معنا، أليس كذلك يا أمي؟”

 بعد العودة إلى المنزل مع شيمي وC-3PO والتنظيف، لم يستطع أناكين مقاومة الخروج للقاء بعض الشباب المتحمسين الذين رأوه في بونتا .  لقد استمتع باهتمامهم، وبذل قصارى جهده ليروي بالتفصيل المخاطر العديدة التي واجهها أثناء السباق.  وكان معظم الأطفال معجبين جدًا.  لقد استمعوا بانتباه إلى أن قال شاب من روديان، وهو يتحدث باللغة الهوتسية: “من المؤسف أنك لم تفز بنزاهة وعدل”.

 كانت شمي لا تزال جالسة بجانب طاولة عملها، ومدت يدها وأخذت يدي أناكين بين يديها.

 بعد العودة إلى المنزل مع شيمي وC-3PO والتنظيف، لم يستطع أناكين مقاومة الخروج للقاء بعض الشباب المتحمسين الذين رأوه في بونتا .  لقد استمتع باهتمامهم، وبذل قصارى جهده ليروي بالتفصيل المخاطر العديدة التي واجهها أثناء السباق.  وكان معظم الأطفال معجبين جدًا.  لقد استمعوا بانتباه إلى أن قال شاب من روديان، وهو يتحدث باللغة الهوتسية: “من المؤسف أنك لم تفز بنزاهة وعدل”.

 قالت: “يا بني، مكاني هنا”.  “مستقبلي هنا. لقد حان الوقت لتتركه.”

 قالت: “يا بني، مكاني هنا”.  “مستقبلي هنا. لقد حان الوقت لتتركه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 عبس اناكين.  “لا أريد أن تتغير الأمور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوي غون، وهو يركع على ركبتيه حتى أصبح في مستوى نظر الصبي تقريبًا:

 قالت شمي: “لكنك لا تستطيع إيقاف التغيير، مثلما لا يمكنك منع الشمس من الغروب”.  ثم سحبت ابنها بالقرب منها وعانقته بقوة.  قالت: “أوه، أنا أحبك”.  مرت ثواني ثمينة، ثم أمسكت بـ أناكين على مسافة ذراع وقالت: “الآن أسرع”.  دفعت ظهره قليلاً قبل أن يتجه إلى غرفة نومه، ولكن دون الكثير من الحماس.

 “هل ما زلت تعتقد أنه خدع؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط