“ثم سنرى بعضنا البعض مرة أخرى.”
“أنا متعب!”
اناكين ابتلع ريقه بشدة. “سأعود وأحررك يا أمي. أعدك.”
“اذهب!” صاح كوي غون إلى أناكين. “قل لهم أن يقلعوا!”
ابتسمت شمي. “الآن كن شجاعاً، ولا تنظر إلى الوراء. لا تنظر إلى الوراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شيء رأيته من قبل.”
فعل أناكين ما أمرته به والدته، وأخفض بصره إلى الشارع المليء بالرمال بينما كان يتبع كوي غون بعيدًا عن الأكواخ. كانت كل خطوة بمثابة جهد للحفاظ على التوازن، كما لو أنه لا يستطيع أن يثق تمامًا في ساقيه بحيث لا يتوقفان أو يعيدانه نحو أمه. لقد سار للأمام محاولًا مواكبة خطوات كوي غون المحسوبة. لقد اختنق تنهدًا وشعر بحلقه يجف. وبفضل الهواء القاحل، لم يكن عليه أن يمسح دموعه، لأنها تبخرت بشكل أسرع من قدرته على البكاء.
لقد سمع أناكين عن الروبوتات المسبارية من قبل. كانت تشبه الروبوتات الأمنية، التي تم تصميمها لمراقبة الأماكن، لكن أجهزة الاستشعار والبرمجة المتخصصة الخاصة بها كانت مصنوعة للتجسس. لقد سمع شائعات مفادها أن بعض روبوتات التحقيق كانت مجهزة بأسلحة، وأن آل هيرت اسستعملوهم كمغتالين.
في طريقهم للخروج من موس إيسبا ، توقف كوي غون و اناكين لفترة وجيزة في السوق حتى يتمكن أناكين من توديع صديقته جيرا، وهي امرأة عجوز تبيع فواكه تسمى بالي(پالي) . جلست خلف كشك الفاكهة الصغير الخاص بها، وأشرق وجه ليرا المتضرر عند اقتراب أناكين ن. وأعلن أناكين
لقد سمع أناكين عن الروبوتات المسبارية من قبل. كانت تشبه الروبوتات الأمنية، التي تم تصميمها لمراقبة الأماكن، لكن أجهزة الاستشعار والبرمجة المتخصصة الخاصة بها كانت مصنوعة للتجسس. لقد سمع شائعات مفادها أن بعض روبوتات التحقيق كانت مجهزة بأسلحة، وأن آل هيرت اسستعملوهم كمغتالين.
“أنا حر.” قبل أن يتمكن جيرا من التعليق، سلمها بعضًا من مكاسبه وقال: “هنا. اشتري لنفسك وحدة تبريد بهذه وإلا سأقلق عليك.”
في طريقهم للخروج من موس إيسبا ، توقف كوي غون و اناكين لفترة وجيزة في السوق حتى يتمكن أناكين من توديع صديقته جيرا، وهي امرأة عجوز تبيع فواكه تسمى بالي(پالي) . جلست خلف كشك الفاكهة الصغير الخاص بها، وأشرق وجه ليرا المتضرر عند اقتراب أناكين ن. وأعلن أناكين
مندهشًة، اندهشت جيرا للحظة، ثم قالت: “هل يمكنني أن أعانقك؟”
فوق الكثبان الرملية. ولكن بحلول الوقت الذي رأى فيه أناكين المركبة الفضائية الطويلة والأنيقة للملكة أميدالا أمامهم، كان يتخلف مسافة ما خلف الجيداي. لم ير أناكين سفينة مثلها من قبل. كان سطحها عاكسًا للغاية لدرجة أنه كان يعمي حرفيًا ضوء الشمس، وكان على أناكين أن يحدق بعينيه لينظر إليه مباشرة. وبينما كان يتخلف عن كوي غون، كان يخشى أنه لن يصل أبدًا إلى تلك السفينة الجميلة.
“بالتأكيد،” قال أناكين وهو ينحني بالقرب من جيرا.
فقال أناكين: ما هو؟
قالت جيرا وهي تطلق سراحه: “أوه، سأفتقدك يا آني”. “أنت ألطف فتى في المجرة.” وهي مبتهجة، وهزت بإصبعها عليه وأضافت: “أنت تهتم”.
ابتسمت شمي. “الآن كن شجاعاً، ولا تنظر إلى الوراء. لا تنظر إلى الوراء.”
قال أنكين: “حسنًا”. “سأفعل. وداعا.” لقد خرج مجهدًا مع كوي غون.
التفت كوي غون واعتقد أناكين أن جيداي كان ينظر إليه، لكنه سمع بعد ذلك طنين محرك يقترب من الخلف. صاح كوي غون،
كان أناكين وكوي غون في ضواحي موس إسبا عندما شعر أناكين بشعور غريب.. . كأننا مُتابعون. لقد شكك في أن هذا الشعور يستحق الذكر، ولكن بعد لحظة، توقف كوي غون بسرعة ولف بينما كان ينشط ويلوح بسيفه الضوئي نحو شيء خلفهم. مندهشًا مرة أخرى من سرعة الجيداي، شهق أنكين عندما اجتاحت السيف الضوئي جهاز رفع طارد أسود كروي كان يحوم في الهواء خلف ظهورهم. سقطت الأداة المحطمة إلى النصف بدقة، وسقطت على الرمال. انحنى كوي غون لتفحص الأجزاء وهي تصدر صوت أزيز وتشتعل.
“أنا متعب!”
فقال أناكين: ما هو؟
قال كوي غون: “روبوت مسبار”. “غير عادي للغاية. ليس مثل
قال كوي غون: “روبوت مسبار”. “غير عادي للغاية. ليس مثل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حر.” قبل أن يتمكن جيرا من التعليق، سلمها بعضًا من مكاسبه وقال: “هنا. اشتري لنفسك وحدة تبريد بهذه وإلا سأقلق عليك.”
“ثم سنرى بعضنا البعض مرة أخرى.”
أي شيء رأيته من قبل.”
اناكين ابتلع ريقه بشدة. “سأعود وأحررك يا أمي. أعدك.”
لقد سمع أناكين عن الروبوتات المسبارية من قبل. كانت تشبه الروبوتات الأمنية، التي تم تصميمها لمراقبة الأماكن، لكن أجهزة الاستشعار والبرمجة المتخصصة الخاصة بها كانت مصنوعة للتجسس. لقد سمع شائعات مفادها أن بعض روبوتات التحقيق كانت مجهزة بأسلحة، وأن آل هيرت اسستعملوهم كمغتالين.
“اذهب!” صاح كوي غون إلى أناكين. “قل لهم أن يقلعوا!”
بحثًا عن أي علامة تشير إلى المالك المجهول للمسبار الآلي، نهض كوي غون بسرعة وقال: “هيا”. استدار وبدأ في الركض، ليقود أناكين بعيدًا عن موس إيسبا إلى الصحراء القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حر.” قبل أن يتمكن جيرا من التعليق، سلمها بعضًا من مكاسبه وقال: “هنا. اشتري لنفسك وحدة تبريد بهذه وإلا سأقلق عليك.”
“أناكين! أسقط!”
بذل أناكين قصارى جهده لمواكبة الجيداي طويل القامة حتى وصلو
ابتسمت شمي. “الآن كن شجاعاً، ولا تنظر إلى الوراء. لا تنظر إلى الوراء.”
فوق الكثبان الرملية. ولكن بحلول الوقت الذي رأى فيه أناكين المركبة الفضائية الطويلة والأنيقة للملكة أميدالا أمامهم، كان يتخلف مسافة ما خلف الجيداي. لم ير أناكين سفينة مثلها من قبل. كان سطحها عاكسًا للغاية لدرجة أنه كان يعمي حرفيًا ضوء الشمس، وكان على أناكين أن يحدق بعينيه لينظر إليه مباشرة. وبينما كان يتخلف عن كوي غون، كان يخشى أنه لن يصل أبدًا إلى تلك السفينة الجميلة.
“كوي غون، سيدي، انتظر!” صرخ أناكين وهو يمشي
ابتسمت شمي. “الآن كن شجاعاً، ولا تنظر إلى الوراء. لا تنظر إلى الوراء.”
لقد سمع أناكين عن الروبوتات المسبارية من قبل. كانت تشبه الروبوتات الأمنية، التي تم تصميمها لمراقبة الأماكن، لكن أجهزة الاستشعار والبرمجة المتخصصة الخاصة بها كانت مصنوعة للتجسس. لقد سمع شائعات مفادها أن بعض روبوتات التحقيق كانت مجهزة بأسلحة، وأن آل هيرت اسستعملوهم كمغتالين.
إلى الأمام عبر الرمال المتحركة.
“ثم سنرى بعضنا البعض مرة أخرى.”
اناكين ابتلع ريقه بشدة. “سأعود وأحررك يا أمي. أعدك.”
“أنا متعب!”
في طريقهم للخروج من موس إيسبا ، توقف كوي غون و اناكين لفترة وجيزة في السوق حتى يتمكن أناكين من توديع صديقته جيرا، وهي امرأة عجوز تبيع فواكه تسمى بالي(پالي) . جلست خلف كشك الفاكهة الصغير الخاص بها، وأشرق وجه ليرا المتضرر عند اقتراب أناكين ن. وأعلن أناكين
التفت كوي غون واعتقد أناكين أن جيداي كان ينظر إليه، لكنه سمع بعد ذلك طنين محرك يقترب من الخلف. صاح كوي غون،
مندهشًة، اندهشت جيرا للحظة، ثم قالت: “هل يمكنني أن أعانقك؟”
“أناكين! أسقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل أناكين قصارى جهده لمواكبة الجيداي طويل القامة حتى وصلو
دون تردد، ألقى أناكين بنفسه على الرمال تمامًا كما مر به مركبة سريعة على شكل منجل. رفع أناكين نظره ليرى شخصية ترتدي ملابس سوداء تشعل سيفًا ضوئيًا ذو شفرة حمراء و يقفز من المركبة.
في طريقهم للخروج من موس إيسبا ، توقف كوي غون و اناكين لفترة وجيزة في السوق حتى يتمكن أناكين من توديع صديقته جيرا، وهي امرأة عجوز تبيع فواكه تسمى بالي(پالي) . جلست خلف كشك الفاكهة الصغير الخاص بها، وأشرق وجه ليرا المتضرر عند اقتراب أناكين ن. وأعلن أناكين
بينما كانت المركبة السريعة تندفع للأمام دون راكب، قام كوي غون بتنشيط سيفه الضوئي الخاص في الوقت المناسب تمامًا لمنع ضربة من مهاجمه القاتل.
“اذهب!” صاح كوي غون إلى أناكين. “قل لهم أن يقلعوا!”
مرة أخرى، أطاع أناكين الجيداي دون سؤال. عندما نهض وركض، لم يلقي سوى نظرة خاطفة على وجه المحارب المظلم، الذي كان مغطى بعلامات حمراء وسوداء خشنة. لم يتوقف أنكين عن التفكير فيما إذا كان أحد الألوان هو لون بشرة المخلوق والآخر كان موشومًا. لقد استمر في الجري. وعلى الرغم من تعبه من مسافة طويلة من موس إسبا، إلا أنه لم يركض بشكل أسرع
التفت كوي غون واعتقد أناكين أن جيداي كان ينظر إليه، لكنه سمع بعد ذلك طنين محرك يقترب من الخلف. صاح كوي غون،
مما فعله عندما انسحب إلى المركبة الفضائية. لقد طار عمليا فوق منحدر الهبوط إلى العنبر الأمامي للسفينة.
قالت جيرا وهي تطلق سراحه: “أوه، سأفتقدك يا آني”. “أنت ألطف فتى في المجرة.” وهي مبتهجة، وهزت بإصبعها عليه وأضافت: “أنت تهتم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون تردد، ألقى أناكين بنفسه على الرمال تمامًا كما مر به مركبة سريعة على شكل منجل. رفع أناكين نظره ليرى شخصية ترتدي ملابس سوداء تشعل سيفًا ضوئيًا ذو شفرة حمراء و يقفز من المركبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات