الفصل 5
مسحت الضباب من النافذة المضببة بكم البيجامة.
كان لا يزال الظلام في الخارج ، لكن كان لديّ منظر غير منقطع للبلدة المغطاة بالثلوج.
بالنظر لكيف بدت السماء ، كان ينبغي أن يكون الجو باردا أكثر ، ولكن جسدي الشاب كان دافئا. أجسام الأطفال هي بهذه الروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخوك عاد من عشر سنوات في المستقبل.”
كان لا يزال الصباح الباكر ، لذلك لم يكن هناك أي شخص بالخارج ، ولم يكن هناك أي صوت.
كل ما كان يتحرك هناك هو الثلج ، ينجرف في إيقاع ثابت.
مما جعل صوت الأنفاس الخاصة بي و حفيف ملابسي يبدو عاليا على غير العادة.
أردت أن أفتح قلبي لشخص ما حول الخطة الرائعة التي إبتكرتها. كان لدي شوق لإسماع شخص ما مفهومي الغريب حول تجرؤي على إعادة تمثيل حياتي الأولى. و يبدو كأن أختي خيار جيد لذلك. كانت صغيرة ولا تفهم ما أقوله لها ، وسرعان ما ستنساه.
بينما تفحصت محتويات الحقيبة الورقية ، استيقظت أختي الصغيرة على السرير السفلي ، وسمعت زحفها من تحت لحافها.
أمسكت بإطار السرير و نظرت إلى أختي البالغة من العمر سبع سنوات.
إستدارت بنعاس إلى دمية دب بجانب السرير وصاحت “يااااااي!” متأخرة قليلا.
بينما تفحصت محتويات الحقيبة الورقية ، استيقظت أختي الصغيرة على السرير السفلي ، وسمعت زحفها من تحت لحافها. أمسكت بإطار السرير و نظرت إلى أختي البالغة من العمر سبع سنوات. إستدارت بنعاس إلى دمية دب بجانب السرير وصاحت “يااااااي!” متأخرة قليلا.
الشعر الطويل مثل الحرير المطلي ، الفم المستدير ، العيون الكبيرة بلمسة خفيفة من اللون.
أوه نعم ، كانت أختي تبدو بهذا الشكل ، شعرت بالحنين. كانت دائما تمشي بضعة أمتار ورائي ، قائلة “أخي الأكبر ، أخي الأكبر!”
أعتقد بطريقة ما ، قد أقول أن هذا كان في الوقت عندما كانت ظريفة. بالطبع ، كانت لا تزال أختا صغيرة عظيمة بعد عشر سنوات ، هذا لم يتغير.
لكن الأمر هو ، عندما أصبحت أكبر ، لم تكن بحاجة إلى الإعتماد علي بعد الآن. هذا جيد لها ، و لكنه يجعلك تتساءل عما إذا كانت أختك الصغيرة قادرة على أن تصبح ‘مؤهلة’ يوما ما.
قلت “أفترض أنك لن تفعلي.”
قفزت من السرير على السجادة وجلست على سرير أختي.
بينما كانت جالسة مفتونة بدبدوبها قلت لها “هاي.”
الشعر الطويل مثل الحرير المطلي ، الفم المستدير ، العيون الكبيرة بلمسة خفيفة من اللون. أوه نعم ، كانت أختي تبدو بهذا الشكل ، شعرت بالحنين. كانت دائما تمشي بضعة أمتار ورائي ، قائلة “أخي الأكبر ، أخي الأكبر!” أعتقد بطريقة ما ، قد أقول أن هذا كان في الوقت عندما كانت ظريفة. بالطبع ، كانت لا تزال أختا صغيرة عظيمة بعد عشر سنوات ، هذا لم يتغير. لكن الأمر هو ، عندما أصبحت أكبر ، لم تكن بحاجة إلى الإعتماد علي بعد الآن. هذا جيد لها ، و لكنه يجعلك تتساءل عما إذا كانت أختك الصغيرة قادرة على أن تصبح ‘مؤهلة’ يوما ما.
“أخوك عاد من عشر سنوات في المستقبل.”
قلت هذا لأختي ، تجلس أمامي مع الدبدوب على حضنها.
كانت لا تزال نعسانة و ضحكت “مرحبًا بعودتك!”
نوعا ما أعجبتني إجابتها و قلت: “من الجيد أن أعود ،” أومئت برأسها.
أختي هي أختي ، تنظر إلى أسفل ، مبتسمة بلا كلام ، وفعلت الشيء نفسه مع دبها.
لم أفعل هذا النوع من الأشياء كثيرًا عندما كنت في العاشرة من العمر ، لذلك نوعا ما كان أمرا جديدًا علي. لذا تساءلت كيف يجب أن أرد.
كان لا يزال الصباح الباكر ، لذلك لم يكن هناك أي شخص بالخارج ، ولم يكن هناك أي صوت. كل ما كان يتحرك هناك هو الثلج ، ينجرف في إيقاع ثابت. مما جعل صوت الأنفاس الخاصة بي و حفيف ملابسي يبدو عاليا على غير العادة.
أردت أن أفتح قلبي لشخص ما حول الخطة الرائعة التي إبتكرتها.
كان لدي شوق لإسماع شخص ما مفهومي الغريب حول تجرؤي على إعادة تمثيل حياتي الأولى. و يبدو كأن أختي خيار جيد لذلك.
كانت صغيرة ولا تفهم ما أقوله لها ، وسرعان ما ستنساه.
قلت “أفترض أنك لن تفعلي.”
قلت هذا لأختي ، تجلس أمامي مع الدبدوب على حضنها.
الشعر الطويل مثل الحرير المطلي ، الفم المستدير ، العيون الكبيرة بلمسة خفيفة من اللون. أوه نعم ، كانت أختي تبدو بهذا الشكل ، شعرت بالحنين. كانت دائما تمشي بضعة أمتار ورائي ، قائلة “أخي الأكبر ، أخي الأكبر!” أعتقد بطريقة ما ، قد أقول أن هذا كان في الوقت عندما كانت ظريفة. بالطبع ، كانت لا تزال أختا صغيرة عظيمة بعد عشر سنوات ، هذا لم يتغير. لكن الأمر هو ، عندما أصبحت أكبر ، لم تكن بحاجة إلى الإعتماد علي بعد الآن. هذا جيد لها ، و لكنه يجعلك تتساءل عما إذا كانت أختك الصغيرة قادرة على أن تصبح ‘مؤهلة’ يوما ما.
“أعرف الأخطاء التي سأقوم بها ، وأنا أعلم ما الذي يجب أن أفعله حقا. لقول الحقيقة، بدءاً من الآن ، يمكن أن أصبح أعجوبة ، أو أكون أكثر ثراءً. اللعنة ، يمكنني حتى أن أكون نبيا أو شيئا مثل المسيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخوك عاد من عشر سنوات في المستقبل.”
“… لكن كما تعلمين ، لا أرغب في تغيير أي شيء. سيكون الأمر جيدًا إذا تمكنت من العيش بنفس الحياة السابقة.”
كانت تحدق بذهول في وجهي وهي تحمل دبها.
“أنا لا أفهم” ، أجابت بأمانة.
بينما تفحصت محتويات الحقيبة الورقية ، استيقظت أختي الصغيرة على السرير السفلي ، وسمعت زحفها من تحت لحافها. أمسكت بإطار السرير و نظرت إلى أختي البالغة من العمر سبع سنوات. إستدارت بنعاس إلى دمية دب بجانب السرير وصاحت “يااااااي!” متأخرة قليلا.
قلت “أفترض أنك لن تفعلي.”
قفزت من السرير على السجادة وجلست على سرير أختي. بينما كانت جالسة مفتونة بدبدوبها قلت لها “هاي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات