الفصل 13
لذا مع كل ما حدث ، وبحلول الوقت الذي جاءت فيه المدرسة الثانوية ، كنت شخصًا شديد الكئابة.
إذا نفسي من حياتي الأولى رآني ، فلن يصدق أننا كنا نفس الشخص ، أراهن على ذلك. أو على الأقل قد يستغرقه ذلك بعض الوقت.
قد أقول إن الوقت الذي أمضيته في المدرسة لم يكن شيئًا سوى المعاناة. أشعر وكأنني بأغلبية هذه الثلاث سنوات ، كنت فقط أراقب الساعة. قد أقول حتى إن هذه كانت حياتي المدرسية بأكملها ، إنتظار الوقت ليمر. إعتقدت أنه مع مرور الوقت ، سوف تتحسن الأمور. لكن الشيء الوحيد الذي يفعله هو جعل الأشياء تصل لنهايتها. من المؤكد أن مشاكلي لم تصبح أسوأ من ذلك ، لكنها أيضا لم تصبح أفضل.
منذ أن رفضتني تسوغومي في ربيع السنة الثالثة من الدراسة الإعدادية ، بدأت تدريجياً أكره الناس ككل. ليس كأنني كرهت كليًا الجميع ، لكن …
حسناً ، لقد ذهبت إلى مدرسة ثانوية أسوأ من المدرسة التي كنت قد ذهبت إليها في حياتي الأولى. و الشكر لجميع الناس الذين لا يمتلكون ذرة من الذكاء هناك ، براعم كرهي للبشر قد تفتحت.
حقيقة أنني كنت واحدا منهم ، من الناحية الموضوعية ، بالتأكيد لم تساعد في تحسين الأمر.
لذا ، ظللت أضع مزيدًا من المسافة عن من هم حولي. ونتيجة لذلك ، كنت مثالًا لشخص وحيد.
لذا مع كل ما حدث ، وبحلول الوقت الذي جاءت فيه المدرسة الثانوية ، كنت شخصًا شديد الكئابة. إذا نفسي من حياتي الأولى رآني ، فلن يصدق أننا كنا نفس الشخص ، أراهن على ذلك. أو على الأقل قد يستغرقه ذلك بعض الوقت.
قد أقول إن الوقت الذي أمضيته في المدرسة لم يكن شيئًا سوى المعاناة.
أشعر وكأنني بأغلبية هذه الثلاث سنوات ، كنت فقط أراقب الساعة. قد أقول حتى إن هذه كانت حياتي المدرسية بأكملها ، إنتظار الوقت ليمر.
إعتقدت أنه مع مرور الوقت ، سوف تتحسن الأمور. لكن الشيء الوحيد الذي يفعله هو جعل الأشياء تصل لنهايتها.
من المؤكد أن مشاكلي لم تصبح أسوأ من ذلك ، لكنها أيضا لم تصبح أفضل.
لقد كان وقتًا مؤلمًا. حتى الرحلات الصفية ، التي كان ينبغي أن تكون متعة كبيرة ، كانت مؤلمة. أتذكر أن الآخرين عاملوني بقسوة علنا ، و الإستيقاظ في منتصف الليل في الفندق لأذهب للبكاء في الحمام. هذا كان نوع الذكريات التي لديّ.
المدرسة الثانوية لم تصنع للأشخاص دون أصدقاء. لم يكن لدي مثل هؤلاء الناس للتمتع بإمضاء الوقت معهم.
على هذا النحو ، بالكاد أتذكر سنوات المدرسة الثانوية بمرتي الثانية. حتى أنني رميت الكتاب السنوي بعد أخد لمحة بالكاد في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أفكر دائمًا في نفسي: “لماذا حدث ذلك؟” و “لم يكن يجب أن يحدث هذا”. لكن هذه مشاعر يمكن لأي شخص أن يمتلكها. إنها في الأساس مجرد تناقض مع الذات. ومع ذلك فإن نفسي الأول لم يكن لديه هذه الأفكار من قبل. والآن بعد أن أفكر في ذلك فهو أمر غريب جدا.
لقد كان وقتًا مؤلمًا. حتى الرحلات الصفية ، التي كان ينبغي أن تكون متعة كبيرة ، كانت مؤلمة.
أتذكر أن الآخرين عاملوني بقسوة علنا ، و الإستيقاظ في منتصف الليل في الفندق لأذهب للبكاء في الحمام. هذا كان نوع الذكريات التي لديّ.
لذا مع كل ما حدث ، وبحلول الوقت الذي جاءت فيه المدرسة الثانوية ، كنت شخصًا شديد الكئابة. إذا نفسي من حياتي الأولى رآني ، فلن يصدق أننا كنا نفس الشخص ، أراهن على ذلك. أو على الأقل قد يستغرقه ذلك بعض الوقت.
كنت أفكر دائمًا في نفسي: “لماذا حدث ذلك؟” و “لم يكن يجب أن يحدث هذا”.
لكن هذه مشاعر يمكن لأي شخص أن يمتلكها. إنها في الأساس مجرد تناقض مع الذات.
ومع ذلك فإن نفسي الأول لم يكن لديه هذه الأفكار من قبل. والآن بعد أن أفكر في ذلك فهو أمر غريب جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أفكر دائمًا في نفسي: “لماذا حدث ذلك؟” و “لم يكن يجب أن يحدث هذا”. لكن هذه مشاعر يمكن لأي شخص أن يمتلكها. إنها في الأساس مجرد تناقض مع الذات. ومع ذلك فإن نفسي الأول لم يكن لديه هذه الأفكار من قبل. والآن بعد أن أفكر في ذلك فهو أمر غريب جدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات