الفصل 22
اليوم كان يوم المهرجان في الكلية ، و لكن لم يكن لدي حتى الرغبة في مغادرة المنزل. الأمر ليس كما لو كنت في أي نادي على أي حال ، و لم يكن لدي أي شخص للتجول معه.
شعرت وكأنني أتبول على(أزعج) نفسي. كما لم يحدث من قبل ،تجاوز غضبي المنطق. كنت أرغب في سحق الأشياء ، و بمثل هذه الحماسة إعتقدت أنني يجب أن أخرج و أجد تسوجومي. لكن الإجراء الذي إخترت فعله حقا كان العكس تماما. ولماذا فعلت ذلك ، أنا نفسي لا أعرف.
كنت أعلم أن ذلك سيجعلني أشعر بضيق أكبر ، لا شك في ذلك.
و بالطبع ، رغم ذلك ، فقد كنت أشعر بخيبة أمل في ذلك اليوم رغم قراري بعدم الذهاب.
لماذا؟ حسنًا ، كنا حميمين جدًا. كنا على ثقة بأن مشاعرنا لبعضنا البعض ستبقى على حالها ، لذا لم نكن نندفع. لذلك كبحنا أنفسنا بأكبر قدر ممكن. تمكنا من وضع توقعاتنا جانبا … لبعض الوقت. حتى ذلك اليوم ، عندما قمنا بتجاوز السطر المتبقي النهائي.
لسوء الحظ ، تذكرت ما كيف كان هذا اليوم في حياتي الأولى.
ما خطب هذه الذاكرة الحمقاء، تعود إلي في توقيت مثالي …
حسناً ، لنفترض أنه ما كان ينبغي لي أن أتوقع أقل من ذلك ، لأنها كانت ذاكرة مهمة.
كنت أعلم أن ذلك سيجعلني أشعر بضيق أكبر ، لا شك في ذلك. و بالطبع ، رغم ذلك ، فقد كنت أشعر بخيبة أمل في ذلك اليوم رغم قراري بعدم الذهاب.
أنا في حياتي الأولى و تسوغومي نادرا ما كنا نفترق بعد عمر الخامسة العشر ، و كنا نتعانق و نتبادل القبّل طوال الوقت ، حتى عندما كانت أعين الناس علينا.
لكن من الغريب إلى حد ما ، كان هناك خط واحد مهم كنا مترددين في عبوره.
[ملاحظة: لمن لم يفهم ‘الخط النهائي’ فهو يقصد ممارسة الجنس.]
لماذا؟ حسنًا ، كنا حميمين جدًا. كنا على ثقة بأن مشاعرنا لبعضنا البعض ستبقى على حالها ، لذا لم نكن نندفع.
لذلك كبحنا أنفسنا بأكبر قدر ممكن. تمكنا من وضع توقعاتنا جانبا … لبعض الوقت.
حتى ذلك اليوم ، عندما قمنا بتجاوز السطر المتبقي النهائي.
[ملاحظة: لمن لم يفهم ‘الخط النهائي’ فهو يقصد ممارسة الجنس.]
لذا ، نعم … في تلك الليلة ، عبرت تسوغومي و توكيوا هذا الخط.
شعرت وكأنني أتبول على(أزعج) نفسي. كما لم يحدث من قبل ،تجاوز غضبي المنطق. كنت أرغب في سحق الأشياء ، و بمثل هذه الحماسة إعتقدت أنني يجب أن أخرج و أجد تسوجومي.
لكن الإجراء الذي إخترت فعله حقا كان العكس تماما. ولماذا فعلت ذلك ، أنا نفسي لا أعرف.
لسوء الحظ ، تذكرت ما كيف كان هذا اليوم في حياتي الأولى. ما خطب هذه الذاكرة الحمقاء، تعود إلي في توقيت مثالي … حسناً ، لنفترض أنه ما كان ينبغي لي أن أتوقع أقل من ذلك ، لأنها كانت ذاكرة مهمة.
إختبأت تحت الطاولة. نعم ، مثل تدريبات الحريق. وبدأت بالبكاء. لساعات و ساعات ، مثل طفل.
على الرغم من أنني كنت ما زلت منزعجا كالجحيم. على الرغم من أنني ما زلت أرى الرجل كعدوي الأبدي.
ولكن بمجرد أن تيأس ، إنتهى كل شيء. لأن ذلك على الأقل يعني أنك نصف متقبل أن كل ما تفعله لا قيمة له.
اليوم كان يوم المهرجان في الكلية ، و لكن لم يكن لدي حتى الرغبة في مغادرة المنزل. الأمر ليس كما لو كنت في أي نادي على أي حال ، و لم يكن لدي أي شخص للتجول معه.
[ملاحظة: لمن لم يفهم ‘الخط النهائي’ فهو يقصد ممارسة الجنس.]
[ملاحظة: لمن لم يفهم ‘الخط النهائي’ فهو يقصد ممارسة الجنس.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات