الفصل 31
يعود هذا الجزء من القصة إلى أعظم وقت بائس لي: المدرسة الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لست أبالغ ، لم يكن لدي صديق واحد في المدرسة الثانوية في حياتي الثانية.
لكن الأمر ليس كما لو أن جميع زملائي في الصف كانوا يكرهونني. كانت المشكلة في فخري الغبي.
ربما ستضحكون ، لكنني إعتقدت أن الأصدقاء كانوا شيء سيتدفق إليّ لوحده. لا علاقة للأمر بالغطرسة أو اللطف ، لم أكن أتخيل أنني يجب علي أن أتحدث إليهم أولاً.
كان لحياتي الأولى تأثير سيء علي في هذه المسألة. إعتدت أن أكون شعبيا جدا.
بالطبع ، حتى لو لم أكن الأداة الأكثر حدة في السقيفة ، فقد لاحظت في النهاية ذلك نعم ، لن أصنع أي أصدقاء دون بدء محادثة معهم. وبحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك ، كان لدي نصف فرصة متبقية. يمكنني أن أخبر الأشخاص الذين شنقوا في الزاوية(المهمشون) ، إذا ذهبت فقط و تحدثت معهم ، فسوف يقبلونني كصديق بسهولة.
بالطبع ، حتى لو لم أكن الأداة الأكثر حدة في السقيفة ، فقد لاحظت في النهاية ذلك نعم ، لن أصنع أي أصدقاء دون بدء محادثة معهم.
وبحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك ، كان لدي نصف فرصة متبقية. يمكنني أن أخبر الأشخاص الذين شنقوا في الزاوية(المهمشون) ، إذا ذهبت فقط و تحدثت معهم ، فسوف يقبلونني كصديق بسهولة.
لكن في النهاية ، لم أفعل ذلك. لماذا؟ فخري القديم الجيد ، بالطبع. إنه أغبى شيء ، سوف أتفق معكم في هذا. لكنني فضلت الموت من التحدث إلى هؤلاء المهرجين. كنت دائما أفكر في نفسي كرجل وسيم …. حسنًا ، بصراحة ، أنا لست مقتنعًا بذلك الآن. لست مهتما في الوقت الحالي بمدى صحة ذلك ، هذا ما أعتقده ، وقد ساعدني هذا إلى حد ما. علاوة على ذلك ، إذا كان لا أحد يحبني ، فسوف أحب نفسي ، أليس كذلك؟
لكن في النهاية ، لم أفعل ذلك. لماذا؟ فخري القديم الجيد ، بالطبع.
إنه أغبى شيء ، سوف أتفق معكم في هذا. لكنني فضلت الموت من التحدث إلى هؤلاء المهرجين.
كنت دائما أفكر في نفسي كرجل وسيم …. حسنًا ، بصراحة ، أنا لست مقتنعًا بذلك الآن.
لست مهتما في الوقت الحالي بمدى صحة ذلك ، هذا ما أعتقده ، وقد ساعدني هذا إلى حد ما.
علاوة على ذلك ، إذا كان لا أحد يحبني ، فسوف أحب نفسي ، أليس كذلك؟
على أي حال ، المغزى هو ، إعتقدت أن بدأ رجل وسيم مثلي لمحادثة مع هؤلاء الحمقى ليس عادلاً. بطبيعة الحال ، من وجهة نظرهم ، لا بد من أنني أبدو و كأنني أحمق أكبر منهم حتى.
على أي حال ، المغزى هو ، إعتقدت أن بدأ رجل وسيم مثلي لمحادثة مع هؤلاء الحمقى ليس عادلاً.
بطبيعة الحال ، من وجهة نظرهم ، لا بد من أنني أبدو و كأنني أحمق أكبر منهم حتى.
بالطبع ، حتى لو لم أكن الأداة الأكثر حدة في السقيفة ، فقد لاحظت في النهاية ذلك نعم ، لن أصنع أي أصدقاء دون بدء محادثة معهم. وبحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك ، كان لدي نصف فرصة متبقية. يمكنني أن أخبر الأشخاص الذين شنقوا في الزاوية(المهمشون) ، إذا ذهبت فقط و تحدثت معهم ، فسوف يقبلونني كصديق بسهولة.
لكن في النهاية ، لم أفعل ذلك. لماذا؟ فخري القديم الجيد ، بالطبع. إنه أغبى شيء ، سوف أتفق معكم في هذا. لكنني فضلت الموت من التحدث إلى هؤلاء المهرجين. كنت دائما أفكر في نفسي كرجل وسيم …. حسنًا ، بصراحة ، أنا لست مقتنعًا بذلك الآن. لست مهتما في الوقت الحالي بمدى صحة ذلك ، هذا ما أعتقده ، وقد ساعدني هذا إلى حد ما. علاوة على ذلك ، إذا كان لا أحد يحبني ، فسوف أحب نفسي ، أليس كذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات