الفصل 47
واصلنا الحديث هكذا لفترة من الوقت.
كانت المحادثة نفسها تافهة إلى حد ما. لا أهمية حقيقية لها على الإطلاق.
نفسي الأولى كان لينسى أنها قد حدثت أصلا بعد ثانيتين.
كانت أختي موجودة بالفعل في السيارة ، وعندما وصلت ، قالت “متأخر خمس دقائق!” وضربتني في الرأس خمس مرات. لا أريد أن أرى ماذا سيحصل لو وصلت متأخرا بساعة ، على ما أعتقد.
ولكن بالنسبة لي ، جعلت أصابعي تهتز بفرح من البداية إلى النهاية.
صليت من أجل أن يستمر هذا و لو لفترة أطول قليلاً.
واصلنا الحديث هكذا لفترة من الوقت. كانت المحادثة نفسها تافهة إلى حد ما. لا أهمية حقيقية لها على الإطلاق. نفسي الأولى كان لينسى أنها قد حدثت أصلا بعد ثانيتين.
“أوه نعم ، تسوجومي … أنت تدخنين؟ لقد تفاجئت،” قلت ، مسلطا الضوء على الأمر.
إبتسمت مع القليل من القلق. “أنا أبقي الأمر سراً ، حتى على حبيبي. الآن ، أنت فقط تعرف”.
كانت أختي موجودة بالفعل في السيارة ، وعندما وصلت ، قالت “متأخر خمس دقائق!” وضربتني في الرأس خمس مرات. لا أريد أن أرى ماذا سيحصل لو وصلت متأخرا بساعة ، على ما أعتقد.
هذه الكلمات علقت في ذهني.
“أنت فقط تعرف.” كان لذلك وقع لطيف.
ولكن بالنسبة لي ، جعلت أصابعي تهتز بفرح من البداية إلى النهاية. صليت من أجل أن يستمر هذا و لو لفترة أطول قليلاً.
أريد أن أقول أننا تحدثنا حوالي ما مجموعه ثلاثين دقيقة. لقد إنخرطنا كثيرًا في المحادثة ، ولم نكن نريد التحرك من تلك المنطقة.
بحلول الوقت الذي فحصت فيه تسوجومي ساعتها وقالت “يجب أن أذهب” ، كان كلانا يرتعش.
“آسف على إستمراري بتغيير الموضوع بغرابة. أعتقد أنني قد إنجرفت بعيدا بما أنه ليس لدي أي شخص كي أتحدث معه عن هذه الأشياء. ولكن … أنا لا أعرف بشأنك ، و لكنني حضيت بوقت رائع. شكرا. أراك لاحقا.”
بعد مغادرة تسوجومي ، نظرت إلى القمر و فكرت بعمق بحديثنا لفترة قصيرة.
لم أكن متأكدا مما إذا كانت البرودة أو الإثارة هي التي جعلتني غير قادر على التوقف عن الإرتعاش.
كم هو إقتصادي بالنسبة لي للحصول على كل هذه الفرحة من تلك المحادثة الصغيرة.
ولكن بالنسبة لي ، جعلت أصابعي تهتز بفرح من البداية إلى النهاية. صليت من أجل أن يستمر هذا و لو لفترة أطول قليلاً.
دون ذكر أنه ، ما زلت لم ألاحظ الخطأ القاتل الذي قمت به.
كانت أختي موجودة بالفعل في السيارة ، وعندما وصلت ، قالت “متأخر خمس دقائق!” وضربتني في الرأس خمس مرات.
لا أريد أن أرى ماذا سيحصل لو وصلت متأخرا بساعة ، على ما أعتقد.
كانت أختي موجودة بالفعل في السيارة ، وعندما وصلت ، قالت “متأخر خمس دقائق!” وضربتني في الرأس خمس مرات. لا أريد أن أرى ماذا سيحصل لو وصلت متأخرا بساعة ، على ما أعتقد.
بعد قليل من مغادرتنا للمكتبة ، قالت “أخي الكبير ، هل أنت صديق لتلك الفتاة؟”
“… كلا ،” أنكرت. “لقد كانت فقط لطيفة بما يكفي لتتحدث معي.”
“همف. حسنا إذا ، يجب أن أكون لطيفة جدًا لتحدثي معك” ، أختي التي أعلنت نفسها محقة قالت.
“الأمر مختلف. أنت و أنا بكل بساطة على علاقة جيدة.”
“هاه؟ حقا؟” ، سألت ، بإرتباك.
أريد أن أقول أننا تحدثنا حوالي ما مجموعه ثلاثين دقيقة. لقد إنخرطنا كثيرًا في المحادثة ، ولم نكن نريد التحرك من تلك المنطقة. بحلول الوقت الذي فحصت فيه تسوجومي ساعتها وقالت “يجب أن أذهب” ، كان كلانا يرتعش. “آسف على إستمراري بتغيير الموضوع بغرابة. أعتقد أنني قد إنجرفت بعيدا بما أنه ليس لدي أي شخص كي أتحدث معه عن هذه الأشياء. ولكن … أنا لا أعرف بشأنك ، و لكنني حضيت بوقت رائع. شكرا. أراك لاحقا.”
واصلنا الحديث هكذا لفترة من الوقت. كانت المحادثة نفسها تافهة إلى حد ما. لا أهمية حقيقية لها على الإطلاق. نفسي الأولى كان لينسى أنها قد حدثت أصلا بعد ثانيتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات