673
673 جلس كل من هان سين ووانغ يوهانغ ولي شينغ لون في شكل مثلث في كهف جليدي. لقد وضعوا جوهر جين الحياة بحجم القبضة في المنتصف. ابتعد وانغ يوهانغ متسائلاً “هل هذا حقًا جوهر جين الحياة؟” لم يستطع لي شينغ لون تصديق ما أنجزوه هذا اليوم ، فقال: “هل قتلنا حقا مخلوق خارق؟ هل نحن أول من فعل ذلك في معبد الإله الثاني؟” “يا رئيس ، هل ستبيع جوهر جين الحياة؟ وفقًا للعقد الذي وقعته معك ، يجب أن أحصل على خصم بنسبة 30 ٪ من العائدات. إذا كنت تريد ، سأدفع لك 70 ٪ إضافية وأشتريه” سأل وانغ يوهانغ، ناظرا إلى هان سين. من العقد الذي وقعوا عليه ، ذكر أن هان سين سيحصل على 50٪ ، وانغ يوهانغ سيحصل على 30٪ ، ولي شينغ لون سيحصل على 20٪. إذا قرر هان سين أنه لا يريده ، فإن ما سيحدث مع جوهر جين الحياة تاليا سيكون في يد وانغ يوهانغ. “بالطبع أريده ؛ أريد نقاطًا جينية خارقة”. أجاب هان سين
لكن ذلك لم يكن مستحيلاً. فبعد كل شيء ، كان الاثنان الآخران اللذان تمكنا من جمعهما هنا في معبد الإله الثاني غير صالحين أيضًا. كانت مختلفة عن تلك التي تمكن من الحصول عليها في معبد الإله الأول. “إذا كان جوهر حياة عائلة جي غير صالح للأكل ، فهذا مثير للاهتمام”. كان يعتقد أنه يجب أن تكون هناك مشكلة في مكان ما. “يا رئيس ، فكر في الأمر! أقرضه لي وعائلة وانغ سيبذلون قصارى جهدهم للتحقيق فيه. أعدك ؛ بمجرد اكتشاف أي شيئ ، ستكون أول من يعلم!” قال وانغ يوهانغ. “هذه هي المرة الأولى التي أحصل فيها على جوهر جين حياة أيضًا. ماذا عن السماح لي بالتحقيق فيه أولاً؟ المشاركة التي تستحقها ؛ هل تريدها الآن أم المرة القادمة؟” لم يرغب هان سين في إعطائه لعائلة وانغ للبحث. ولكن ، إذا لم يتمكن حقًا من معرفة كيفية استهلاك العنصر ، فقد يضطر إلى إعادة النظر. ورد وانغ يوهانغ ولي شينغ لون في وقت واحد: “نحفظه للمرة القادمة”. لم يكن لديهم أي نقص في التمويل ، لذلك لم يكونوا مستعدين للتخلي عن حصتهم مقابل المال. وهكذا ، قرروا حفظها للمرة القادمة. أعاد هان سين جوهر جين الحياة لدب الصقيع للبحث. كان جوهر جين الحياة باردًا ، وكان عكس جوهر جين حياة تيريكس الحراشف المشتعلة. ولكن لأن هان سين كان لديه بشرة اليشم ، لم يكن خائفا من الهالة الباردة. كان هان سين في غرفته. عندما أمسكه في يديه ، لقد يلعقها مرارًا. ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاول فيها ، لم يحدث شيء. لعق ولعق ، لكنه لم يذوب. “ما زلت لا أستطيع تناوله. ما الخطئ؟ ما الذي يجب أن أفعله لجعل هذا الجوهر يصبح نقاطًا جينية خارقة؟” تمسك هان سين بجوهر جين الحياة ، واستمر في دراسته. “هل هو مثل تلك القصص الخيالية الغربية؟ ربما هذه نوات الوحوش؟ هل يجب علي ممارسة نفس العنصر لاستيعابها؟” أثناء التمسك بالبلورة الجليدية ، بدأ هان سين في تشغيل بشرة اليشم. لقد استوعب ذات مرة هواء شيويه يي كوانغ المتجمد. إذا كان بحاجة إلى نفس العنصر لامتصاص جوهر جين الحياة ، فهل يمكن لبشرة اليشم امتصاص الهواء البارد للبلورة؟ ولكن بغض النظر عن عدد المرات أو الطرق التي حاول فيها هان سين تشغيل بشرة اليشم ، لم يكن هناك أي رد فعل. لا يمكن امتصاصه أو صقله أو أي شيء. لن يحدث شيء. “هذا غريب. ما سبب ذلك؟ إذا كانت عائلة جي غير قادرة على معرفة قد جوهر جين الحياة ، فهل هذا يعني أن معبد الإله الأول وعبد الله الثاني متشابهان؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فكيف استطعت تناول جواهر جين الحياة بينما كنت في معبد الإله الأول؟ ولماذا لم تأكل جي تشينغ واحداً ، على الرغم من كونها في معبد الإله الأول أيضاً؟ ” لم يتمكن هان سين من فهم الأمر. كان هان سين يريد حقًا أن يقتل الناس في معبد الإله الأول المزيد من المخلوقات الخارقة ، حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان الآخرون في معبد الإله الأول يمكنهم تناول جوهر جين الحياة. بينما كان هان سين يدرس جوهر جين الحياة ، بدأت شائعة أنه قد قتل مخلوقًا خارقًا في الانتشار. فبعد كل شيء ، كان هناك العديد من الشهود. وكان هناك العديد من الفصائل المطلعة على معرفة وجود المخلوقات الخارقة. لقد بدأوا في تصديق أن ما قتله هان سين كان مخلوقًا خارقًا لمعبد الإله الثاني. “هان سين رجل مميز.” عندما سمعت عائلة وانغ عن ذلك من خلال وانغ يوهانغ ، أصيبوا بالصدمة بحق.
لكن ذلك لم يكن مستحيلاً. فبعد كل شيء ، كان الاثنان الآخران اللذان تمكنا من جمعهما هنا في معبد الإله الثاني غير صالحين أيضًا. كانت مختلفة عن تلك التي تمكن من الحصول عليها في معبد الإله الأول. “إذا كان جوهر حياة عائلة جي غير صالح للأكل ، فهذا مثير للاهتمام”. كان يعتقد أنه يجب أن تكون هناك مشكلة في مكان ما. “يا رئيس ، فكر في الأمر! أقرضه لي وعائلة وانغ سيبذلون قصارى جهدهم للتحقيق فيه. أعدك ؛ بمجرد اكتشاف أي شيئ ، ستكون أول من يعلم!” قال وانغ يوهانغ. “هذه هي المرة الأولى التي أحصل فيها على جوهر جين حياة أيضًا. ماذا عن السماح لي بالتحقيق فيه أولاً؟ المشاركة التي تستحقها ؛ هل تريدها الآن أم المرة القادمة؟” لم يرغب هان سين في إعطائه لعائلة وانغ للبحث. ولكن ، إذا لم يتمكن حقًا من معرفة كيفية استهلاك العنصر ، فقد يضطر إلى إعادة النظر. ورد وانغ يوهانغ ولي شينغ لون في وقت واحد: “نحفظه للمرة القادمة”. لم يكن لديهم أي نقص في التمويل ، لذلك لم يكونوا مستعدين للتخلي عن حصتهم مقابل المال. وهكذا ، قرروا حفظها للمرة القادمة. أعاد هان سين جوهر جين الحياة لدب الصقيع للبحث. كان جوهر جين الحياة باردًا ، وكان عكس جوهر جين حياة تيريكس الحراشف المشتعلة. ولكن لأن هان سين كان لديه بشرة اليشم ، لم يكن خائفا من الهالة الباردة. كان هان سين في غرفته. عندما أمسكه في يديه ، لقد يلعقها مرارًا. ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاول فيها ، لم يحدث شيء. لعق ولعق ، لكنه لم يذوب. “ما زلت لا أستطيع تناوله. ما الخطئ؟ ما الذي يجب أن أفعله لجعل هذا الجوهر يصبح نقاطًا جينية خارقة؟” تمسك هان سين بجوهر جين الحياة ، واستمر في دراسته. “هل هو مثل تلك القصص الخيالية الغربية؟ ربما هذه نوات الوحوش؟ هل يجب علي ممارسة نفس العنصر لاستيعابها؟” أثناء التمسك بالبلورة الجليدية ، بدأ هان سين في تشغيل بشرة اليشم. لقد استوعب ذات مرة هواء شيويه يي كوانغ المتجمد. إذا كان بحاجة إلى نفس العنصر لامتصاص جوهر جين الحياة ، فهل يمكن لبشرة اليشم امتصاص الهواء البارد للبلورة؟ ولكن بغض النظر عن عدد المرات أو الطرق التي حاول فيها هان سين تشغيل بشرة اليشم ، لم يكن هناك أي رد فعل. لا يمكن امتصاصه أو صقله أو أي شيء. لن يحدث شيء. “هذا غريب. ما سبب ذلك؟ إذا كانت عائلة جي غير قادرة على معرفة قد جوهر جين الحياة ، فهل هذا يعني أن معبد الإله الأول وعبد الله الثاني متشابهان؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فكيف استطعت تناول جواهر جين الحياة بينما كنت في معبد الإله الأول؟ ولماذا لم تأكل جي تشينغ واحداً ، على الرغم من كونها في معبد الإله الأول أيضاً؟ ” لم يتمكن هان سين من فهم الأمر. كان هان سين يريد حقًا أن يقتل الناس في معبد الإله الأول المزيد من المخلوقات الخارقة ، حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان الآخرون في معبد الإله الأول يمكنهم تناول جوهر جين الحياة. بينما كان هان سين يدرس جوهر جين الحياة ، بدأت شائعة أنه قد قتل مخلوقًا خارقًا في الانتشار. فبعد كل شيء ، كان هناك العديد من الشهود. وكان هناك العديد من الفصائل المطلعة على معرفة وجود المخلوقات الخارقة. لقد بدأوا في تصديق أن ما قتله هان سين كان مخلوقًا خارقًا لمعبد الإله الثاني. “هان سين رجل مميز.” عندما سمعت عائلة وانغ عن ذلك من خلال وانغ يوهانغ ، أصيبوا بالصدمة بحق.
673 جلس كل من هان سين ووانغ يوهانغ ولي شينغ لون في شكل مثلث في كهف جليدي. لقد وضعوا جوهر جين الحياة بحجم القبضة في المنتصف. ابتعد وانغ يوهانغ متسائلاً “هل هذا حقًا جوهر جين الحياة؟” لم يستطع لي شينغ لون تصديق ما أنجزوه هذا اليوم ، فقال: “هل قتلنا حقا مخلوق خارق؟ هل نحن أول من فعل ذلك في معبد الإله الثاني؟” “يا رئيس ، هل ستبيع جوهر جين الحياة؟ وفقًا للعقد الذي وقعته معك ، يجب أن أحصل على خصم بنسبة 30 ٪ من العائدات. إذا كنت تريد ، سأدفع لك 70 ٪ إضافية وأشتريه” سأل وانغ يوهانغ، ناظرا إلى هان سين. من العقد الذي وقعوا عليه ، ذكر أن هان سين سيحصل على 50٪ ، وانغ يوهانغ سيحصل على 30٪ ، ولي شينغ لون سيحصل على 20٪. إذا قرر هان سين أنه لا يريده ، فإن ما سيحدث مع جوهر جين الحياة تاليا سيكون في يد وانغ يوهانغ. “بالطبع أريده ؛ أريد نقاطًا جينية خارقة”. أجاب هان سين
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات